You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حكايات عائد لانهائي 198

الطالحة I

الطالحة I

الطالحة I

3. ثم أسلم “النسخة الأولى” إلى أوه دوك-سيو في الدورة التالية. وبفضل قدرتي على التذكر الكامل، أستطيع تحميل كل حرف منها.

لقد تحدثت عن الكتّاب لفترة طويلة الآن، ولكن لأكون صادقًا، كان كل ذلك مجرد مقدمة.

ولسوء الحظ، كانت أوه دوك-سيو كاتبة

إذا كانت كلمة “مقدمة” لا تناسبكم، فربما يكون تسميتها بشيء مثل تقطيع الخضروات قبل الغوص في الطبق الرئيسي أكثر ملاءمة.

باختصار، إنها رواية تتابعية. وفي كل دورة دون انقطاع، بعد قراءة “النسخة الأولى” من الدورة السابقة، تترك دوك-سيو دائمًا نفس التعليق.

وبما أنني عرضت لكم مثالًا على “كاتب عظيم”، فإن المثال المقابل الذي سأقدمه لكم سوف يبرز أكثر فأكثر.

لقد حدث ذلك في حوالي الدورة الـ 600. ربما الدورة الـ 700.

أوه.

لم يكن الأمر مهمًا في الحقيقة أي دورة اخترتها. ففي كل دورة، كانت لوحة تسلسل الروايات على موقع شبكة س.غ مليئة بإشعارات مثل هذه:

إذا كانت كلمة “مقدمة” لا تناسبكم، فربما يكون تسميتها بشيء مثل تقطيع الخضروات قبل الغوص في الطبق الرئيسي أكثر ملاءمة.

[الفتاة الأدبية] هذه أوه دوك-سيو… (منذ 5 دقائق)

دعوني أذكركم، كان هذا في قسم المقهى الذي يبلغ عمقه 1300 متر. لم يكن هناك الكثير منهم، لكن كان لدينا بالتأكيد عدد قليل من العملاء، ومن بينهم ها-يول.

[الفتاة الأدبية] إشعار التأخير (منذ يوم واحد)

من باب الفضول، نقرت على الرسالة التي وصلت إلى صندوق الوارد الخاص بي منذ خمس دقائق فقط.

[الفتاة الأدبية] إشعار بشأن التأخير (منذ 3 أيام)

┘ مجهول: الكتابة غريبة نوعًا ماㅇㅇ;;

[الفتاة الأدبية] إعلان عن توقف مؤقت (منذ 4 أيام)

[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 268 (منذ 6 أيام)

[الفتاة الأدبية] تغيير في وقت النشر (منذ 8 أيام)

سيدي، أنا آسفة، ولكنني أشعر أنه يتعين عليَّ أن أبلغك بأنني لن أتمكن من نشر فصل اليوم في الوقت المحدد. لا أتوقع منك أن تسامحني، ولكنني آمل أن تظل على ثقة بأنني أبذل قصارى جهدي دائمًا، ولهذا السبب أكتب هذا. هذا هو عذري. ليس لدي وقت كافٍ مؤخرًا.

وهكذا دواليك.

“دوك-سيو، أنا بخير حقًا،” قلت وأنا أخلع مريلة الباريستا المبللة بمخاط المتكهنة ودموعها. “لا يوجد كاتب في هذا العالم يريد أن يأخذ استراحة من الكتابة على حلقات. كل كاتب يحب أن يمضي قدمًا في قصته، ويكتب ستة أو عشرة فصول يوميًا. ولكن عندما لا يتمكن من القيام بذلك، فإنه يتراجع، وإذا استمر في التراجع، فإن قلبه يتقلص أيضًا.”

[الفتاة الأدبية] تردد التسلسل غير منتظم بسبب صحة المؤلف (منذ عام واحد)

وبعد فترة قصيرة، سوف يمتلئ صندوق الوارد الخاص بي برسائل مثل “هذه أوه دوك-سيو…” قد يطلق البعض على هذه الحالة النادرة التي تتسبب فيها العلكة في اقتلاع أسنان الإنسان.

[الفتاة الأدبية] تصريح المؤلف حول المسلسل الأخير (منذ عام واحد)

لماذا لا تتوقفي عن هذه الدورة بالكامل؟ أنتِ في الدورة التالية ستكون في حالة أفضل.

[الفتاة الأدبية] فترة التوقف اليوم (منذ عام واحد)

انفجار!

[الفتاة الأدبية] الانتقال إلى 3.25 فصلًا في الأسبوع في الوقت الحالي (منذ عامين)

[الفتاة الأدبية] تصريح المؤلف حول المسلسل الأخير (منذ عام واحد)

مجموع 1,019 إشعارًا.

ولكن لم ينضم الجميع إلى التبجيل.

كان الأمر أشبه بصندوق الوارد لشخص بدائي لم يتعلم مطلقًا مفهوم تنظيم رسائل البريد الإلكتروني، حيث وضعت علامة “مقروءة” على جميع رسائله.

مرة واحدة على الأقل في الأسبوع، كانت تنزل ثلاثة فصول متتالية! وفي بعض الأحيان، كانت تصل إلى حد إصدار عشرة فصول دفعة واحدة.

من باب الفضول، نقرت على الرسالة التي وصلت إلى صندوق الوارد الخاص بي منذ خمس دقائق فقط.

كانت الحكاية الغريبة رقم 300 للعائد، حانوتي، في محطة بوسان على وشك أن تبدأ.

[الفتاة الأدبية] هذه أوه دوك-سيو…

كان الأمر أشبه بصندوق الوارد لشخص بدائي لم يتعلم مطلقًا مفهوم تنظيم رسائل البريد الإلكتروني، حيث وضعت علامة “مقروءة” على جميع رسائله.

سيدي، أنا آسفة، ولكنني أشعر أنه يتعين عليَّ أن أبلغك بأنني لن أتمكن من نشر فصل اليوم في الوقت المحدد. لا أتوقع منك أن تسامحني، ولكنني آمل أن تظل على ثقة بأنني أبذل قصارى جهدي دائمًا، ولهذا السبب أكتب هذا. هذا هو عذري. ليس لدي وقت كافٍ مؤخرًا.

اقتحمت أوه دوك-سيو باب مخبأ المقهى. لوحت بذراعيها وساقيها نحوي بعنف، مثل تقنية طاحونة الهواء التي استخدمها نوبيتا في دورايمون، والتي يبدو أنها أتقنتها.

“أمم…”

“لا يهم إن كنتَ بخير أم لا! فهذه مسألة ثانوية!”

وضعت ذقني على يدي. ليس لأنني وجدت الأمر محيرًا أو مفاجئًا بشكل خاص، ولكن لأنني أعجبت بالطريقة التي عكس بها أوه دوك-سيو الإيقاع في السطر الأخير.

وتجهلت في كل مرة.

“ليس سيئًا،” فكرت.

وضعت ذقني على يدي. ليس لأنني وجدت الأمر محيرًا أو مفاجئًا بشكل خاص، ولكن لأنني أعجبت بالطريقة التي عكس بها أوه دوك-سيو الإيقاع في السطر الأخير.

في الواقع، كانت إشعارات التأخير التي ترسلها أوه دوك-سيو بمثابة شكل من أشكال الفن.

— مجهول: حتى أنها تقوم بإصدارات دفعية الآن؛ لقد جن جنونها؛؛

تخيلوا لو تأخر أحد الجانبين عن موعد اجتماع قمة بين زعماء العالم. لا شك أن هذا سيكون “خطأ” جسيمًا و”خرقًا للبروتوكول”. ولكن إذا تكرر هذا التأخير مائة مرة؟ فسوف يُشاد به باعتباره “استراتيجية سياسية من قِبَل السيسي”. هكذا تسير الأمور في العالم.

ولكن لم ينضم الجميع إلى التبجيل.

لقد وصل تأخر أوه دوك-سيو إلى هذا المستوى من التكرار. لن يكون من المبالغة أن نطلق عليها لقب أستاذة فترات التوقف. إذا كانت الكوكبات موجودة حقًا في هذا العالم، فلا شك أن أوه دوك-سيو كانت لتستحق لقب [إنجاز مفتوح: المؤلف الذي نشر 1000 إشعار انقطاع] بحلول الآن.

لست متأكدًا من التأثير الذي قد يحدثه مثل هذا الإنجاز. ربما يكون شيئًا تافهًا مثل خطأ.

لست متأكدًا من التأثير الذي قد يحدثه مثل هذا الإنجاز. ربما يكون شيئًا تافهًا مثل خطأ.

[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 273 (منذ يوم واحد)

لسوء الحظ، لم تكن الكوكبات موجودة حقًا في هذا العالم، وبما أن أوه دوك-سيو تنتمي إلى تحالف العائد، فإن خداعها بكوكبات مزيفة لم يكن خيارًا. لذا، ثنيت أصابعي وأرسلت لها ردًا واقعيًا.

لست متأكدًا من التأثير الذي قد يحدثه مثل هذا الإنجاز. ربما يكون شيئًا تافهًا مثل خطأ.

[خالي من السكر] دوك-سيو.

كان الأمر أشبه بصندوق الوارد لشخص بدائي لم يتعلم مطلقًا مفهوم تنظيم رسائل البريد الإلكتروني، حيث وضعت علامة “مقروءة” على جميع رسائله.

لقد قرأت رسالتك. لا تقلقي كثيرًا. الكتابة لا تسير أبدًا بالطريقة التي تريدها بالضبط. بصفتي شخصًا رأى العديد من المؤلفين، فأنا أفهم ذلك جيدًا.

— [بيكوا] طالبة الصف السادس: يا شباب، يا شباب؛ ألا تعتقدون أن كتابات الفتاة الأدبية أصبحت غريبة بعض الشيء مؤخرًا؟ >_<);;

لماذا لا تتوقفي عن هذه الدورة بالكامل؟ أنتِ في الدورة التالية ستكون في حالة أفضل.

“سيدي! كيف يمكنك أن تقول لي شيئًا قاسيًا كهذا؟”

انتظروا.

[الفتاة الأدبية] هذه أوه دوك-سيو… (منذ 5 دقائق)

ولمنع أي سوء فهم، دعوني أوضح شيئا ما.

.. انها تبدو كجمل قد يخرجها شات جي بي تي بالفعل..

أنا لست نوه دو-هوا، الحرفية المبتذلة. بعبارة أخرى، لم أولد بلسان يدور 360 درجة، ويطلق سخرية ملتوية مع كل كلمة. إذا قلت شيئًا في محادثة، فخذوه على محمل الجد. ليست هناك حاجة للشروع في التنقيب اللغوي للعثور على معاني خفية.

من وقت لآخر، سترى تعليقات مثل هذا.

ولكن الكُتاب بطبيعتهم هم من النوع الذي يقرأ بين السطور وبين الفقرات، حتى عندما لا يكون هناك ما يستحق القراءة. وهم مصابون بهذا المرض المهني الذي يجعلهم يعلنون بفخر: “هذا هو المعنى الخفي للعمل!”

ماذا كان من المفترض أن أفعل بهذا؟

ولسوء الحظ، كانت أوه دوك-سيو كاتبة

من باب الفضول، نقرت على الرسالة التي وصلت إلى صندوق الوارد الخاص بي منذ خمس دقائق فقط.

“سيدي! كيف يمكنك أن تقول لي شيئًا قاسيًا كهذا؟”

“لا بأس. قد تتجول قليلًا، لكنها ستستعيد عافيتها قريبًا. بدلًا من مطاردتها والقلق بشأن كل شيء صغير، أفضل أن أؤمن بها وأنتظر.”

انفجار!

لم يحدث هذا. وربما لن يحدث أبدًا. فبمجرد أن ينخفض معدل نشر مؤلف ما على تسلسل معين، يصبح الأمر أشبه برصيد حساب شخص ذي ائتمان سيئ – فهو لن يرتفع مرة أخرى أبدًا.

اقتحمت أوه دوك-سيو باب مخبأ المقهى. لوحت بذراعيها وساقيها نحوي بعنف، مثل تقنية طاحونة الهواء التي استخدمها نوبيتا في دورايمون، والتي يبدو أنها أتقنتها.

ولكن من المثير للدهشة أنه في الدورة 888 ظهر مسار جديد، وهو مسار لم أتوقعه حتى أنا.

“هاه؟ أنت تقول إن هذه الدورة فاشلة! فاشلة! أنت تقول إن هذه الدورة لا أمل فيها! لا يهمني إن كنت من العائدين الذين ليس لديهم دماء أو دموع أو بصيلات شعر! كيف تقول ذلك؟”

— [بيكوا] طالبة الصف السادس: يا شباب، يا شباب؛ ألا تعتقدون أن كتابات الفتاة الأدبية أصبحت غريبة بعض الشيء مؤخرًا؟ >_<);;

“دوك-سيو، بصيلات شعري بخير. لقد أصبحت أقصر قليلًا أثناء البحث عن مسدس والتر PPK.”

مرة واحدة على الأقل في الأسبوع، كانت تنزل ثلاثة فصول متتالية! وفي بعض الأحيان، كانت تصل إلى حد إصدار عشرة فصول دفعة واحدة.

“هل تقول إنني لم أعد كاتبة بعد الآن؟ وأن هذه الدورة لا تستحق توقعاتك، لذا ستتخلى عني؟ هاه؟”

لقد شعرت بالإعجاب، وكنت على وشك أن أطرق بابها، ولكن بعد ذلك تجمدت.

“لا، هذا ليس ما قصدته على الإطلاق.”

“لو كانت يداي أسرع قليلًا! لقد تجاوزت بالفعل الدورة! لقد أقسمت أنني سأكتب حكايتك لك – أنا في الدورة السابقة، وأنا في الدورة التي سبقتها. لماذا؟ لماذا لا أستطيع أن أكتب أفضل من هذا -؟!”

“أريد أن أكتب. بشدة!” أمسكت أوه دوك-سيو بياقتي وصرخت، ورأسها منخفض.

لماذا لم أتمكن من كتابة إلا هذا القدر؟

لسبب ما، كان هذا الحاجز الغريب من الدراما الشبابية يحيط بها. حتى جونغ دايمان من فيلم سلام دانك كان ليعترف باليأس الشديد في هذا المشهد.

“أريد أن أكتب. بشدة!” أمسكت أوه دوك-سيو بياقتي وصرخت، ورأسها منخفض.

“لو كانت يداي أسرع قليلًا! لقد تجاوزت بالفعل الدورة! لقد أقسمت أنني سأكتب حكايتك لك – أنا في الدورة السابقة، وأنا في الدورة التي سبقتها. لماذا؟ لماذا لا أستطيع أن أكتب أفضل من هذا -؟!”

ولكن لم ينضم الجميع إلى التبجيل.

توقف.

“أريد أن أكتب. بشدة!” أمسكت أوه دوك-سيو بياقتي وصرخت، ورأسها منخفض.

دعوني أشرح لكم المنهج الذي يقوم عليه الإبداع عند متكهنتنا، أو بعبارة أخرى، كيف تكتب روايتي السيرة الذاتية.

كانت الحكاية الغريبة رقم 300 للعائد، حانوتي، في محطة بوسان على وشك أن تبدأ.

1. أولًا، أحكي لها حكاية. بما أنني ودوك-سيو نعيش في نفق إينوناكي، أستطيع أن أحكي لها الحكايات كلما شعرنا بالملل.

[الفتاة الأدبية] تردد التسلسل غير منتظم بسبب صحة المؤلف (منذ عام واحد)

2. بناءً على حكايتي، تكتب أوه دوك-سيو. لنسمي هذه المسودة “النسخة الأولى”.

ولمنع أي سوء فهم، دعوني أوضح شيئا ما.

3. ثم أسلم “النسخة الأولى” إلى أوه دوك-سيو في الدورة التالية. وبفضل قدرتي على التذكر الكامل، أستطيع تحميل كل حرف منها.

— [بيكوا] طالبة الصف السادس: إذا كانت كتابتها في السابق قوية وجريئة ><);; مؤخرًا، يبدو الأمر كما لو أن كتابات الفتاة الأدبية فقدت نكهتها الفريدة… إنها وكأنها أصبحت مسطحة مثل الأرض ><) !!

4. تواصل أوه دوك-سيو الكتابة من حيث انتهت “النسخة الأولي” من الدورة السابقة.

>> البطل: حانوتي، عائد، الدورة 300، يبدأ في محطة بوسان، حكاية غريبة

5. نظرًا لأن الكتابة وحدها صعبة، فقد غيرت أسماء الشخصيات والأسماء الصحيحة قليلًا، متظاهرة بأنها “حكاية خيالية”، ونشرتها على شكل حلقات على لوحة روايات شبكة س.غ. بالمناسبة، يتغير عنوان الرواية المسلسلة مع كل دورة، ولكن في الدورة 888، كان العنوان <خاتمة العائد>.

ولسوء الحظ، كانت أوه دوك-سيو كاتبة

باختصار، إنها رواية تتابعية. وفي كل دورة دون انقطاع، بعد قراءة “النسخة الأولى” من الدورة السابقة، تترك دوك-سيو دائمًا نفس التعليق.

 

لماذا لم أتمكن من كتابة إلا هذا القدر؟

لسوء الحظ، لم تكن الكوكبات موجودة حقًا في هذا العالم، وبما أن أوه دوك-سيو تنتمي إلى تحالف العائد، فإن خداعها بكوكبات مزيفة لم يكن خيارًا. لذا، ثنيت أصابعي وأرسلت لها ردًا واقعيًا.

وتجهلت في كل مرة.

كان الأمر أشبه بصندوق الوارد لشخص بدائي لم يتعلم مطلقًا مفهوم تنظيم رسائل البريد الإلكتروني، حيث وضعت علامة “مقروءة” على جميع رسائله.

“واو، لا تقلق، لا تقلق. أنا الدورات السابقة كن عبارة عن قمامة لا تستطيعن الكتابة، لكنني مختلفة هذه المرة.”

وبدت مثل لايت ياغامي بعد أن حاصره L، وخرجت من الغرفة.

احتقار.

من باب الفضول، نقرت على الرسالة التي وصلت إلى صندوق الوارد الخاص بي منذ خمس دقائق فقط.

“لنبدأن العمل إذن… قد تكون الكتابة مهمة شاقة لأولئك الذين لا يملكون الموهبة، ولكن بالنسبة لشخص يمتلكها، فهي مجرد هواية بسيطة مثل مضغ علكة دنفر.”

— مجهول: لقد استيقظت لول

ثقة.

هذه مجموعة واحدة.

إذا كانت كلمة “مقدمة” لا تناسبكم، فربما يكون تسميتها بشيء مثل تقطيع الخضروات قبل الغوص في الطبق الرئيسي أكثر ملاءمة.

وبعد فترة قصيرة، سوف يمتلئ صندوق الوارد الخاص بي برسائل مثل “هذه أوه دوك-سيو…” قد يطلق البعض على هذه الحالة النادرة التي تتسبب فيها العلكة في اقتلاع أسنان الإنسان.

“لنبدأن العمل إذن… قد تكون الكتابة مهمة شاقة لأولئك الذين لا يملكون الموهبة، ولكن بالنسبة لشخص يمتلكها، فهي مجرد هواية بسيطة مثل مضغ علكة دنفر.”

ومن المنطقي أن يكون هذا المرض التسلسلي المزمن هو على الأرجح اللعنة التي ألقاها “مدير اللعبة اللانهائية” في النهاية.

ولكن لم ينضم الجميع إلى التبجيل.

بصراحة، هذا هو التفسير الوحيد الذي يبدو منطقيًا. فقد راكمت نحو 200 فصل فقط عبر مئات الدورات. إذا لم يكن هذا شذوذًا، فما هو إذن؟

“أريد أن أكتب. بشدة!” أمسكت أوه دوك-سيو بياقتي وصرخت، ورأسها منخفض.

“دوك-سيو، أنا بخير حقًا،” قلت وأنا أخلع مريلة الباريستا المبللة بمخاط المتكهنة ودموعها. “لا يوجد كاتب في هذا العالم يريد أن يأخذ استراحة من الكتابة على حلقات. كل كاتب يحب أن يمضي قدمًا في قصته، ويكتب ستة أو عشرة فصول يوميًا. ولكن عندما لا يتمكن من القيام بذلك، فإنه يتراجع، وإذا استمر في التراجع، فإن قلبه يتقلص أيضًا.”

لم يكن الأمر أقل من معجزة.

“……”

أنا لست نوه دو-هوا، الحرفية المبتذلة. بعبارة أخرى، لم أولد بلسان يدور 360 درجة، ويطلق سخرية ملتوية مع كل كلمة. إذا قلت شيئًا في محادثة، فخذوه على محمل الجد. ليست هناك حاجة للشروع في التنقيب اللغوي للعثور على معاني خفية.

“لا تقسي على نفسك كثيرًا. أنا بخير حقًا.”

تخيلوا لو تأخر أحد الجانبين عن موعد اجتماع قمة بين زعماء العالم. لا شك أن هذا سيكون “خطأ” جسيمًا و”خرقًا للبروتوكول”. ولكن إذا تكرر هذا التأخير مائة مرة؟ فسوف يُشاد به باعتباره “استراتيجية سياسية من قِبَل السيسي”. هكذا تسير الأمور في العالم.

“لا يهم إن كنتَ بخير أم لا! فهذه مسألة ثانوية!”

[الفتاة الأدبية] تغيير في وقت النشر (منذ 8 أيام)

ماذا؟

في الواقع، كانت إشعارات التأخير التي ترسلها أوه دوك-سيو بمثابة شكل من أشكال الفن.

“أنا! لا! حسنًا!”

[الفتاة الأدبية] إعلان عن توقف مؤقت (منذ 4 أيام)

“……”

اقتحمت أوه دوك-سيو باب مخبأ المقهى. لوحت بذراعيها وساقيها نحوي بعنف، مثل تقنية طاحونة الهواء التي استخدمها نوبيتا في دورايمون، والتي يبدو أنها أتقنتها.

ماذا كان من المفترض أن أفعل بهذا؟

5. نظرًا لأن الكتابة وحدها صعبة، فقد غيرت أسماء الشخصيات والأسماء الصحيحة قليلًا، متظاهرة بأنها “حكاية خيالية”، ونشرتها على شكل حلقات على لوحة روايات شبكة س.غ. بالمناسبة، يتغير عنوان الرواية المسلسلة مع كل دورة، ولكن في الدورة 888، كان العنوان <خاتمة العائد>.

لحسن الحظ أو لسوء الحظ، لم يبدو الأمر وكأن أوه دوك-سيو قد بحثت عني للحصول على إجابات. لقد قضمَت أظافرها (لقد طلبت منها التوقف عدة مرات، لكنها لم تستمع إليّ أبدًا) وتمتمت لنفسها، “هذا لن ينجح. لا يمكن أن ينتهي الأمر على هذا النحو… عليّ أن أجد طريقة… مهما كان الأمر… بأي وسيلة ضرورية… عليّ تسريع كتابتي…”

“واو، لا تقلق، لا تقلق. أنا الدورات السابقة كن عبارة عن قمامة لا تستطيعن الكتابة، لكنني مختلفة هذه المرة.”

وبدت مثل لايت ياغامي بعد أن حاصره L، وخرجت من الغرفة.

[الفتاة الأدبية] إشعار التأخير (منذ يوم واحد)

كان كل شيء هادئًا، مثل الهدوء بعد العاصفة.

حملت صينية قهوة في يدي، محملة بفنجان إسبريسو لعقل أوه دوك-سيو المتعب وفنجان قهوة موكا لبراعم التذوق لديها في مرحلة الشباب، بينما أسير صوب غرفتها. في تلك اللحظة، لاحظت أنها تركت باب غرفتها مفتوحًا قليلًا وكانت تكتب على الكمبيوتر المحمول.

دعوني أذكركم، كان هذا في قسم المقهى الذي يبلغ عمقه 1300 متر. لم يكن هناك الكثير منهم، لكن كان لدينا بالتأكيد عدد قليل من العملاء، ومن بينهم ها-يول.

بطبيعة الحال، كانت لوحة الروايات على شبكة س.غ تعج بالروايات. وكان القراء، الذين اعتادوا انتظار إشعارات التأخير بفارغ الصبر حتى يتمكنوا من السخرية منها، مشغولين الآن بالتعليق.

وباعتبارها شاهدة على الدراما الشبابية، قالت لي ها-يول الجملة الواضحة.

كان الأمر أشبه بصندوق الوارد لشخص بدائي لم يتعلم مطلقًا مفهوم تنظيم رسائل البريد الإلكتروني، حيث وضعت علامة “مقروءة” على جميع رسائله.

“أوبّا، ألن تتبعها؟”

— مجهول: أوه دوك-سيو<< بصراحة إذا كنت تعتقد أيضًا أنهم يتفوقون على العجوز غوريو، فإبهام كبير للأعلى لول

“لا بأس. قد تتجول قليلًا، لكنها ستستعيد عافيتها قريبًا. بدلًا من مطاردتها والقلق بشأن كل شيء صغير، أفضل أن أؤمن بها وأنتظر.”

من خلال الشق في الباب.

“أنت كسول جدًا، أليس كذلك؟”

[الفتاة الأدبية] فترة التوقف اليوم (منذ عام واحد)

لهذا السبب لا أحب الأطفال الأذكياء.


لذا، كان من المعتاد بالنسبة لأوه دوك-سيو أن تكتب بضعة فصول، ثم ترمي النسخة الأولى برسالة تقول، “آسفة! أنا الدورة التالية، افعلي شيئًا بهذا…!”

“لا، هذا ليس ما قصدته على الإطلاق.”

ولكن من المثير للدهشة أنه في الدورة 888 ظهر مسار جديد، وهو مسار لم أتوقعه حتى أنا.

ولكن أوه دوك-سيو فعلت ذلك.

[الفتاة الأدبية] <خاتمة العائد> ستنشر الآن بشكل يومي في الساعة 16:00.

[الفتاة الأدبية] <خاتمة العائد> ستنشر الآن بشكل يومي في الساعة 16:00.

لم يكن الأمر أقل من معجزة.

تخيلوا لو تأخر أحد الجانبين عن موعد اجتماع قمة بين زعماء العالم. لا شك أن هذا سيكون “خطأ” جسيمًا و”خرقًا للبروتوكول”. ولكن إذا تكرر هذا التأخير مائة مرة؟ فسوف يُشاد به باعتباره “استراتيجية سياسية من قِبَل السيسي”. هكذا تسير الأمور في العالم.

ولكي أساعدكم على فهم خطورة هذه المعجزة، لأوضحن لكم الأمر أكثر: كانت أوه دوك-سيو تنشر حلقاتها في الأصل ثلاثة أيام في الأسبوع. ولكن الآن، زاد معدل نشرها إلى حلقات يومية.

ولكي أساعدكم على فهم خطورة هذه المعجزة، لأوضحن لكم الأمر أكثر: كانت أوه دوك-سيو تنشر حلقاتها في الأصل ثلاثة أيام في الأسبوع. ولكن الآن، زاد معدل نشرها إلى حلقات يومية.

هل سبق لكم أن رأيتم مثل هذا الشيء؟

لماذا لم أتمكن من كتابة إلا هذا القدر؟

لم يحدث هذا. وربما لن يحدث أبدًا. فبمجرد أن ينخفض معدل نشر مؤلف ما على تسلسل معين، يصبح الأمر أشبه برصيد حساب شخص ذي ائتمان سيئ – فهو لن يرتفع مرة أخرى أبدًا.

حركت رأسي في حيرة.

ولكن أوه دوك-سيو فعلت ذلك.

‘من المحتمل أنها تشعر بالتوتر بسبب التعليقات السلبية مرة أخرى، لذلك يجب أن أحضر لها بعض القهوة لإظهار دعمي.’

[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 273 (منذ يوم واحد)

“هاه؟ أنت تقول إن هذه الدورة فاشلة! فاشلة! أنت تقول إن هذه الدورة لا أمل فيها! لا يهمني إن كنت من العائدين الذين ليس لديهم دماء أو دموع أو بصيلات شعر! كيف تقول ذلك؟”

[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 272 (منذ يومين)

هذه مجموعة واحدة.

[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 271 (منذ 3 أيام)

ماذا كان من المفترض أن أفعل بهذا؟

[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 270 (منذ 4 أيام)

ثقة.

[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 269 (منذ 5 أيام)

“هاه؟ أنت تقول إن هذه الدورة فاشلة! فاشلة! أنت تقول إن هذه الدورة لا أمل فيها! لا يهمني إن كنت من العائدين الذين ليس لديهم دماء أو دموع أو بصيلات شعر! كيف تقول ذلك؟”

[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 268 (منذ 6 أيام)

“لا يهم إن كنتَ بخير أم لا! فهذه مسألة ثانوية!”

[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 267 (منذ 7 أيام)

وبدت مثل لايت ياغامي بعد أن حاصره L، وخرجت من الغرفة.

لم يتأخر ولو دقيقة واحدة – في الوقت المحدد تمامًا.

[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 268 (منذ 6 أيام)

وكان هناك شيء أكثر إثارة للرعب.

سيدي، أنا آسفة، ولكنني أشعر أنه يتعين عليَّ أن أبلغك بأنني لن أتمكن من نشر فصل اليوم في الوقت المحدد. لا أتوقع منك أن تسامحني، ولكنني آمل أن تظل على ثقة بأنني أبذل قصارى جهدي دائمًا، ولهذا السبب أكتب هذا. هذا هو عذري. ليس لدي وقت كافٍ مؤخرًا.

[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 276 (منذ 5 دقائق)

قبل أن يتمكن عقلي من الإجابة على هذا السؤال، رقصت أصابع أوه دوك-سيو على لوحة مفاتيح الكمبيوتر المحمول في حركة سريعة . وبرشاقة عازف البيانو، كتبت أصابعها الكلمات التالية على الشاشة:

[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 275 (منذ 5 دقائق)

‘من المحتمل أنها تشعر بالتوتر بسبب التعليقات السلبية مرة أخرى، لذلك يجب أن أحضر لها بعض القهوة لإظهار دعمي.’

[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 274 (منذ 5 دقائق)

بطبيعة الحال، كانت لوحة الروايات على شبكة س.غ تعج بالروايات. وكان القراء، الذين اعتادوا انتظار إشعارات التأخير بفارغ الصبر حتى يتمكنوا من السخرية منها، مشغولين الآن بالتعليق.

مرة واحدة على الأقل في الأسبوع، كانت تنزل ثلاثة فصول متتالية! وفي بعض الأحيان، كانت تصل إلى حد إصدار عشرة فصول دفعة واحدة.

لقد قرأت رسالتك. لا تقلقي كثيرًا. الكتابة لا تسير أبدًا بالطريقة التي تريدها بالضبط. بصفتي شخصًا رأى العديد من المؤلفين، فأنا أفهم ذلك جيدًا.

بطبيعة الحال، كانت لوحة الروايات على شبكة س.غ تعج بالروايات. وكان القراء، الذين اعتادوا انتظار إشعارات التأخير بفارغ الصبر حتى يتمكنوا من السخرية منها، مشغولين الآن بالتعليق.

توقف.

— مجهول: واه، ما الذي يحدث مؤخرًا؟ لماذا لم تعد الفتاة الأدبية تتأخر بعد الآن؟؟

ولكي أساعدكم على فهم خطورة هذه المعجزة، لأوضحن لكم الأمر أكثر: كانت أوه دوك-سيو تنشر حلقاتها في الأصل ثلاثة أيام في الأسبوع. ولكن الآن، زاد معدل نشرها إلى حلقات يومية.

— مجهول: حتى أنها تقوم بإصدارات دفعية الآن؛ لقد جن جنونها؛؛

— مجهول: أوه دوك-سيو<< بصراحة إذا كنت تعتقد أيضًا أنهم يتفوقون على العجوز غوريو، فإبهام كبير للأعلى لول

— مجهول: لقد استيقظت لول

ثقة.

— مجهول: أوه دوك-سيو<< بصراحة إذا كنت تعتقد أيضًا أنهم يتفوقون على العجوز غوريو، فإبهام كبير للأعلى لول

لقد تحدثت عن الكتّاب لفترة طويلة الآن، ولكن لأكون صادقًا، كان كل ذلك مجرد مقدمة.

┘ العجوز غوريو: إبهام كبير للأعلى lololol

[الفتاة الأدبية] إشعار التأخير (منذ يوم واحد)

┘ مجهول: ؟

لقد وصل تأخر أوه دوك-سيو إلى هذا المستوى من التكرار. لن يكون من المبالغة أن نطلق عليها لقب أستاذة فترات التوقف. إذا كانت الكوكبات موجودة حقًا في هذا العالم، فلا شك أن أوه دوك-سيو كانت لتستحق لقب [إنجاز مفتوح: المؤلف الذي نشر 1000 إشعار انقطاع] بحلول الآن.

دخل قراء شبكة س.غ في أسبوع تبجيل الفتاة الأدبية غير المتوقع.

لم يتأخر ولو دقيقة واحدة – في الوقت المحدد تمامًا.

ولكن لم ينضم الجميع إلى التبجيل.

※ قد يرتكب GPT-MSYH أخطاء. تأكد من المعلومات المهمة مرة أخرى.

— [بيكوا] طالبة الصف السادس: يا شباب، يا شباب؛ ألا تعتقدون أن كتابات الفتاة الأدبية أصبحت غريبة بعض الشيء مؤخرًا؟ >_<);;

‘ولكن كتابات دوك-سيو ليست سيئة؟’

من وقت لآخر، سترى تعليقات مثل هذا.

دخل قراء شبكة س.غ في أسبوع تبجيل الفتاة الأدبية غير المتوقع.

— [بيكوا] طالبة الصف السادس: إذا كانت كتابتها في السابق قوية وجريئة ><);; مؤخرًا، يبدو الأمر كما لو أن كتابات الفتاة الأدبية فقدت نكهتها الفريدة… إنها وكأنها أصبحت مسطحة مثل الأرض ><) !!

ظهرت علامة استفهام في ذهني.

┘ مجهول: القبض على أحد مؤيدي نظرية الأرض المسطحة

[الفتاة الأدبية] إشعار بشأن التأخير (منذ 3 أيام)

┘ العجوز غوريو: نموذج نموذجي لنقابة الجحيم في جوسون.

[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 276 (منذ 5 دقائق)

┘ مجهول: هل تشعرين بنفس الشعور أيضًا؟ لقد شعرت بنفس الشعور، وكأن كتابات الفتاة الأدبية أصبحت سطحية للغاية في الآونة الأخيرة.

[الفتاة الأدبية] إشعار التأخير (منذ يوم واحد)

┘ مجهول: في الحقيقة، كان الأمر جيدًا جدًا عندما أصدرت الفصول في أي وقت، ولكن الآن أفكر في إسقاطها.

باختصار، إنها رواية تتابعية. وفي كل دورة دون انقطاع، بعد قراءة “النسخة الأولى” من الدورة السابقة، تترك دوك-سيو دائمًا نفس التعليق.

┘ مجهول: الكتابة غريبة نوعًا ماㅇㅇ;;

كان حانوتي في عودته رقم 300. كانت محطة بوسان دائمًا غريبة في نظر بطل الرواية. بغض النظر عن عدد المرات التي عاد فيها إلى نفس محطة بوسان، كان هناك شيء واحد دائمًا. كانت تحدث أشياء غريبة دائمًا في محطة بوسان، وكان على بطل الرواية، حانوتي، إصلاحها. هكذا كانت الحال دائمًا.

حركت رأسي في حيرة.

أطلق حانوتي تنهيدة غريبة رقم 300 عندما ارتدى البدلة السوداء التي اشتراها في محطة بوسان.

‘ولكن كتابات دوك-سيو ليست سيئة؟’

في الآونة الأخيرة، كنت أؤجل قراءة رواية دوك-سيو. لم أكن أرغب في إزعاجها بإظهار أنني أواصل قراءتها.

في الآونة الأخيرة، كنت أؤجل قراءة رواية دوك-سيو. لم أكن أرغب في إزعاجها بإظهار أنني أواصل قراءتها.

هل ضحّت بجودة الكتابة مقابل جدول تسلسل منتظم؟

1. أولًا، أحكي لها حكاية. بما أنني ودوك-سيو نعيش في نفق إينوناكي، أستطيع أن أحكي لها الحكايات كلما شعرنا بالملل.

إذا كان الأمر كذلك، فعلى عكس القراء على شبكة س.غ، فقد اعتقدت أنه أمر جيد. كانت أوه دوك-سيو مهووسة قليلًا بجودة كتابتها. سيكون من الأفضل لصحتها العقلية أن تتخلى قليلًا عن هذا الأمر وتركز على المهمة اليومية للكتابة، بدلًا من التركيز على الكمال.

لم يكن الأمر مهمًا في الحقيقة أي دورة اخترتها. ففي كل دورة، كانت لوحة تسلسل الروايات على موقع شبكة س.غ مليئة بإشعارات مثل هذه:

‘من المحتمل أنها تشعر بالتوتر بسبب التعليقات السلبية مرة أخرى، لذلك يجب أن أحضر لها بعض القهوة لإظهار دعمي.’

“لو كانت يداي أسرع قليلًا! لقد تجاوزت بالفعل الدورة! لقد أقسمت أنني سأكتب حكايتك لك – أنا في الدورة السابقة، وأنا في الدورة التي سبقتها. لماذا؟ لماذا لا أستطيع أن أكتب أفضل من هذا -؟!”

وهكذا كان الأمر، بالإضافة إلى كوني أعمل في مقهى، كنت متطوعًا كموظف توصيل.

لحسن الحظ أو لسوء الحظ، لم يبدو الأمر وكأن أوه دوك-سيو قد بحثت عني للحصول على إجابات. لقد قضمَت أظافرها (لقد طلبت منها التوقف عدة مرات، لكنها لم تستمع إليّ أبدًا) وتمتمت لنفسها، “هذا لن ينجح. لا يمكن أن ينتهي الأمر على هذا النحو… عليّ أن أجد طريقة… مهما كان الأمر… بأي وسيلة ضرورية… عليّ تسريع كتابتي…”

حملت صينية قهوة في يدي، محملة بفنجان إسبريسو لعقل أوه دوك-سيو المتعب وفنجان قهوة موكا لبراعم التذوق لديها في مرحلة الشباب، بينما أسير صوب غرفتها. في تلك اللحظة، لاحظت أنها تركت باب غرفتها مفتوحًا قليلًا وكانت تكتب على الكمبيوتر المحمول.

“لا، هذا ليس ما قصدته على الإطلاق.”

‘إنها تعمل بجد على تسلسلها!’

“لا بأس. قد تتجول قليلًا، لكنها ستستعيد عافيتها قريبًا. بدلًا من مطاردتها والقلق بشأن كل شيء صغير، أفضل أن أؤمن بها وأنتظر.”

لقد شعرت بالإعجاب، وكنت على وشك أن أطرق بابها، ولكن بعد ذلك تجمدت.

[الفتاة الأدبية] الانتقال إلى 3.25 فصلًا في الأسبوع في الوقت الحالي (منذ عامين)

من خلال الشق في الباب.

[الفتاة الأدبية] فترة التوقف اليوم (منذ عام واحد)

لقد تمكنت رؤيتي، التي تعززت بفضل هالتي، من التقاط شاشة الكمبيوتر المحمول الخاص بـ “أوه دوك-سيو” بالزاوية المناسبة.

احتقار.

>> الرجاء إدخال موجه…

انتظروا.

※ قد يرتكب GPT-MSYH أخطاء. تأكد من المعلومات المهمة مرة أخرى.

5. نظرًا لأن الكتابة وحدها صعبة، فقد غيرت أسماء الشخصيات والأسماء الصحيحة قليلًا، متظاهرة بأنها “حكاية خيالية”، ونشرتها على شكل حلقات على لوحة روايات شبكة س.غ. بالمناسبة، يتغير عنوان الرواية المسلسلة مع كل دورة، ولكن في الدورة 888، كان العنوان <خاتمة العائد>.

ظهرت علامة استفهام في ذهني.

لقد قرأت رسالتك. لا تقلقي كثيرًا. الكتابة لا تسير أبدًا بالطريقة التي تريدها بالضبط. بصفتي شخصًا رأى العديد من المؤلفين، فأنا أفهم ذلك جيدًا.

قبل أن يتمكن عقلي من الإجابة على هذا السؤال، رقصت أصابع أوه دوك-سيو على لوحة مفاتيح الكمبيوتر المحمول في حركة سريعة . وبرشاقة عازف البيانو، كتبت أصابعها الكلمات التالية على الشاشة:

كانت الحكاية الغريبة رقم 300 للعائد، حانوتي، في محطة بوسان على وشك أن تبدأ.

>> البطل: حانوتي، عائد، الدورة 300، يبدأ في محطة بوسان، حكاية غريبة

في الآونة الأخيرة، كنت أؤجل قراءة رواية دوك-سيو. لم أكن أرغب في إزعاجها بإظهار أنني أواصل قراءتها.

ضغطت أوه دوك-سيو على زر الإدخال. وبعد لحظات، بدأت شاشة الكمبيوتر المحمول في إخراج الجمل.

[الفتاة الأدبية] إعلان عن توقف مؤقت (منذ 4 أيام)

كان حانوتي في عودته رقم 300. كانت محطة بوسان دائمًا غريبة في نظر بطل الرواية. بغض النظر عن عدد المرات التي عاد فيها إلى نفس محطة بوسان، كان هناك شيء واحد دائمًا. كانت تحدث أشياء غريبة دائمًا في محطة بوسان، وكان على بطل الرواية، حانوتي، إصلاحها. هكذا كانت الحال دائمًا.

“لا بأس. قد تتجول قليلًا، لكنها ستستعيد عافيتها قريبًا. بدلًا من مطاردتها والقلق بشأن كل شيء صغير، أفضل أن أؤمن بها وأنتظر.”

أطلق حانوتي تنهيدة غريبة رقم 300 عندما ارتدى البدلة السوداء التي اشتراها في محطة بوسان.

دعوني أذكركم، كان هذا في قسم المقهى الذي يبلغ عمقه 1300 متر. لم يكن هناك الكثير منهم، لكن كان لدينا بالتأكيد عدد قليل من العملاء، ومن بينهم ها-يول.

كانت الحكاية الغريبة رقم 300 للعائد، حانوتي، في محطة بوسان على وشك أن تبدأ.

ومن المنطقي أن يكون هذا المرض التسلسلي المزمن هو على الأرجح اللعنة التي ألقاها “مدير اللعبة اللانهائية” في النهاية.

“أوه.” مسحت أوه دوك-سيو جبينها. “لقد عملت بجد اليوم! انتهيت من التسلسل!”

— مجهول: لقد استيقظت لول

“……”

لقد تحدثت عن الكتّاب لفترة طويلة الآن، ولكن لأكون صادقًا، كان كل ذلك مجرد مقدمة.

أوه.

بطبيعة الحال، كانت لوحة الروايات على شبكة س.غ تعج بالروايات. وكان القراء، الذين اعتادوا انتظار إشعارات التأخير بفارغ الصبر حتى يتمكنوا من السخرية منها، مشغولين الآن بالتعليق.

دوك-سيو…؟

ماذا كان من المفترض أن أفعل بهذا؟


.. انها تبدو كجمل قد يخرجها شات جي بي تي بالفعل..

1. أولًا، أحكي لها حكاية. بما أنني ودوك-سيو نعيش في نفق إينوناكي، أستطيع أن أحكي لها الحكايات كلما شعرنا بالملل.

اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.

[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 274 (منذ 5 دقائق)

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

┘ مجهول: في الحقيقة، كان الأمر جيدًا جدًا عندما أصدرت الفصول في أي وقت، ولكن الآن أفكر في إسقاطها.

ولكن من المثير للدهشة أنه في الدورة 888 ظهر مسار جديد، وهو مسار لم أتوقعه حتى أنا.

 

مرة واحدة على الأقل في الأسبوع، كانت تنزل ثلاثة فصول متتالية! وفي بعض الأحيان، كانت تصل إلى حد إصدار عشرة فصول دفعة واحدة.

[الفتاة الأدبية] إشعار بشأن التأخير (منذ 3 أيام)

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط