You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الخلود الملعون 782

برج الثور (2)

برج الثور (2)

تقدم بحذر، حواسه في حالة تأهب قصوى، ظن أن تلك الرموز كانت التحدي الوحيد في هذا المستوى، لكن سرعان ما ثبت خطأه.

في هذه اللحظة، تغيرت الكلمات على الخلود الملعون.

عندما وصل إلى رمزه الأخضر الثالث، الذي قطره ثلاثة أمتار فقط، صار الرمز التالي على فرع شجرة، ولمساحته ما يكفي لخطوة واحدة فقط، تقود إلى فروع الأشجار الأخرى.

في هذه اللحظة، رأى توهجًا إثيريًا أمامًا؛ حاجز!

بدأ يتساءل عما إذا كان أي شخص يستطيع اجتياز هذا الإختبار بدون عينا الحكم الخاصة به، اكتشف أن تلك الرموز تشبه الرموز السحرية التي كان على دراية بها، وأن خبيرًا بارعًا في صناعة الرموز السحرية فقط هو من يستطيع حساب المسار عبر هذا المكان، وحتى ذلك الحين، سيستغرق الأمر وقتًا طويلًا للغاية للعثور على الرموز الصحيحة، وهناك احتمالات كبيرة لارتكاب خطأ، مما يعني الموت!

“التحدي: ابحث عن المسار الصحيح عبر المتاهة مع تجنب الفخاخ والألغاز المميتة!”

لذلك، هذا الإختبار لا يتعلق فقط بالقتال أو إيجاد طريق، بل أيضًا باختبار المعرفة السحرية. ‘هل يجب أن أحاول استخدام القرص؟ ولكن ماذا لو ادى ذلك لنتائج عكسية؟ بعد كل شيء، لا أعتقد أن هذا الاختبار سيسمح بمثل هذه الثغرة مثل كنز طائر…’  تساءل حول استخدام الأقراص الذهبية التي جمعها بعد قتل جميع القتلة من منظمة اتلس.

في هذه اللحظة، تغيرت الكلمات على الخلود الملعون.

ولكن بعد التفكير في الأمر، لم يخاطر بذلك لأنه قادر على المضي قدمًا طالما حركاته مثالية ودقيقة، بعد تحليل المسار الأمامي، قفز نحو فرع الشجرة، الذي على بعد حوالي ثلاثين مترًا منه وارتفاعه أربعة أمتار، ليس فقط هو، بل حتى شبه أسطورة يمكنه القيام بهذه القفزة بسهولة.

ولكن في اللحظة التي وطأت قدمه على الرمز الأخضر على الفرع، بدا أن الأرض أسفل قدميه تتحرك فجأة، كاشفة عن حفرة مخفية مليئة بأشواك حادة متوهجة بضوء أحمر مخيف.

ولكن في اللحظة التي وطأت قدمه على الرمز الأخضر على الفرع، بدا أن الأرض أسفل قدميه تتحرك فجأة، كاشفة عن حفرة مخفية مليئة بأشواك حادة متوهجة بضوء أحمر مخيف.

‘إنه حقًا المستوى الثاني!’ تنهد بارتياح عندما أكد الخلود الملعون تخمينه بينما يراقب المستوى الثاني، لم يجد أيًا من تلك الرموز على الأرض أو تلك الجدران الحجرية.

دار ذهنه وهو يعلم أن الأمور أصبحت صعبة، قفز بسرعة نحو الرمز التالي، وفي هذه اللحظة، بدأت تلك الأشواك المتوهجة تطلق في اتجاهه، وسرعتها سريعة بشكل جنوني.

بعد تحليله بعناية، تقدم للأمام، ولم يمنعه الحاجز على الإطلاق، علاوة على ذلك، قد استدعى بالفعل الخلود الملعون.

ظن أنه أثار نوعًا من الفخاخ، ولكن بما أنه لم يحدث شيء، عرف أنه جزء من الإختبار وتنهد بارتياح، دون تردد، تملص وتجنب، وحركاته سلسة ودقيقة بينما يقفز من شجرة إلى شجرة ويتجنب تلك الأشواك.

اكتشف أيضًا بعض الأدلة للسير في المتاهة، وجد أنه بشكل متقطع، يظهر رمز صغير متوهج بين نقوش جدار حجري، علاوة على ذلك، بعد تحليل هذا الرمز بعناية، اكتشف أنه كلمة تعني “يسار”، وليست هذه الكلمة الوحيدة؛ ظهرت كلمة أخرى، تعني “يمين” أيضًا.

مع مرور كل لحظة، نمت ثقته بنفسه، التحديات، على الرغم من أنها هائلة، ليست مستعصية على الحل.

بعد تحليله بعناية، تقدم للأمام، ولم يمنعه الحاجز على الإطلاق، علاوة على ذلك، قد استدعى بالفعل الخلود الملعون.

في هذه اللحظة، رأى مخلوقات تظهر فجأة من ظلال الأشجار، وأشكالها تتغير وتتبدل، لكنه كان مستعدًا، سمحت له حواسه المعززة بإدراك العالم بطريقة لا يستطيعها الآخرون، بإمكانه رؤية أضعف الاضطرابات في الهواء والتحولات الدقيقة في الأرض، وعرف أن تلك المخلوقات وهمية فقط.

بعد تحليله بعناية، تقدم للأمام، ولم يمنعه الحاجز على الإطلاق، علاوة على ذلك، قد استدعى بالفعل الخلود الملعون.

لكن هالاتها يمكن أن تهز حتى شبه أسطورة، ومع ذلك لم تتمكن من إثارة أي خوف فيه، حيث لم تتوقف حركاته أبدًا بينما يطاردونه، الآن، فهم لماذا سمي هذا المكان أرضًا غادرة.

مرت فترة زمنية غير معروفة، ومع تعمقه في الغابة بينما يسير على الرموز الخضراء ويتجنب تلك الفخاخ والمخلوقات، بدأت الأشجار تتغير، نمت أطول، وأصبحت أغصانها أكثر تشابكًا ولفًا، علقت فطريات بيولوجية غريبة على جذوعها، ملقية توهجًا غريبًا، أصبحت الأرض أكثر وعورة، مع هوات عميقة ومنحدرات خطيرة.

ولكن في اللحظة التي وطأت قدمه على الرمز الأخضر على الفرع، بدا أن الأرض أسفل قدميه تتحرك فجأة، كاشفة عن حفرة مخفية مليئة بأشواك حادة متوهجة بضوء أحمر مخيف.

فجأة، ظهرت شجرة ضخمة أمامه، جذورها تغوص بعمق في الأرض، مختلفة عن أي شجرة رآها من قبل، لحائها رمادي معدني، ورموز غريبة محفورة على جذعها.

تقدم بحذر، حواسه في حالة تأهب قصوى، ظن أن تلك الرموز كانت التحدي الوحيد في هذا المستوى، لكن سرعان ما ثبت خطأه.

لكن عيناه الملتهبة انقبضت عندما لاحظ شيئًا غير عادي تمامًا، عند قاعدة الشجرة، باب مخفي يلمع بضوء من عالم آخر.

مع مرور كل لحظة، نمت ثقته بنفسه، التحديات، على الرغم من أنها هائلة، ليست مستعصية على الحل.

‘هل هذا هو؟’ فكر بتوقعات.

تقدم بحذر، حواسه في حالة تأهب قصوى، ظن أن تلك الرموز كانت التحدي الوحيد في هذا المستوى، لكن سرعان ما ثبت خطأه.

على الرغم من أن هذه الشجرة الضخمة تبدو غريبة، إلا أنه رأى أن المنطقة المحيطة بها لا تحتوي على أي رمز على الإطلاق، بعد التردد للحظة، هبط في المنطقة، ولدهشته، لم يحدث شيء، ثم نظر إلى الوراء، ودهش عندما وجد أن المخلوقات الوهمية والفخاخ اختفت دون أن يتركوا أي أثر، وبدا أن الغابة عادية.

بعد المراقبة لفترة، لاحظ العديد من الأشياء، بدا هذا وكأنه متاهة من الممرات الحجرية، الجدران مزينة بنقوش معقدة تصور تاريخًا غير معروف، تغير المسار باستمرار كل خمس دقائق، مما يجعل من الصعب تتبع خطوات المرء.

‘هيه، أعتقد أن هذا هو!’

دار ذهنه وهو يعلم أن الأمور أصبحت صعبة، قفز بسرعة نحو الرمز التالي، وفي هذه اللحظة، بدأت تلك الأشواك المتوهجة تطلق في اتجاهه، وسرعتها سريعة بشكل جنوني.

اقترب من الباب الخفي بحذر؛ اصبحت حواسه في أعلى مستوى لها، هذه بلا شك نقطة مهمة في الاختبار، بعد التأكد من عدم وجود شيء غريب، مد يده ليلمس الباب، في اللحظة التالية، رنت همسة خافتة، وانفتح بنقرة خفيفة، كاشفا عن درج نازل خلفه!

‘إنه حقًا المستوى الثاني!’ تنهد بارتياح عندما أكد الخلود الملعون تخمينه بينما يراقب المستوى الثاني، لم يجد أيًا من تلك الرموز على الأرض أو تلك الجدران الحجرية.

‘هل هذا الطريق إلى الاختبار التالي أو جزء آخر من هذا المستوى؟’ تأمل، وبشهيق عميق، خطا إلى الظلام.

في هذه اللحظة، رأى توهجًا إثيريًا أمامًا؛ حاجز!

مع تقدمه، أصبح الهواء أكثر برودة، وملأت همسة خافتة أذنيه، ربما ينزل أعمق إلى قلب شيء ما.

في هذه اللحظة، رأى مخلوقات تظهر فجأة من ظلال الأشجار، وأشكالها تتغير وتتبدل، لكنه كان مستعدًا، سمحت له حواسه المعززة بإدراك العالم بطريقة لا يستطيعها الآخرون، بإمكانه رؤية أضعف الاضطرابات في الهواء والتحولات الدقيقة في الأرض، وعرف أن تلك المخلوقات وهمية فقط.

في هذه اللحظة، رأى توهجًا إثيريًا أمامًا؛ حاجز!

مع تقدمه، أصبح الهواء أكثر برودة، وملأت همسة خافتة أذنيه، ربما ينزل أعمق إلى قلب شيء ما.

بعد تحليله بعناية، تقدم للأمام، ولم يمنعه الحاجز على الإطلاق، علاوة على ذلك، قد استدعى بالفعل الخلود الملعون.

ولكن في اللحظة التي وطأت قدمه على الرمز الأخضر على الفرع، بدا أن الأرض أسفل قدميه تتحرك فجأة، كاشفة عن حفرة مخفية مليئة بأشواك حادة متوهجة بضوء أحمر مخيف.

في اللحظة التي وطأت قدمه الحاجز الأثيري، غُلّف في عالم من الحجر، امتدت جدران شاهقة من الجرانيت الرمادي إلى الظلام، أسطحها محفورة بنقوش معقدة بدت وكأنها تتحرك وتتغير مع كل غمضة عين، الهواء ثقيل برائحة الحجر والأرض، وساد صمت غريب المتاهة.

دار ذهنه وهو يعلم أن الأمور أصبحت صعبة، قفز بسرعة نحو الرمز التالي، وفي هذه اللحظة، بدأت تلك الأشواك المتوهجة تطلق في اتجاهه، وسرعتها سريعة بشكل جنوني.

في هذه اللحظة، تغيرت الكلمات على الخلود الملعون.

ظن أنه أثار نوعًا من الفخاخ، ولكن بما أنه لم يحدث شيء، عرف أنه جزء من الإختبار وتنهد بارتياح، دون تردد، تملص وتجنب، وحركاته سلسة ودقيقة بينما يقفز من شجرة إلى شجرة ويتجنب تلك الأشواك.

“المستوى الثاني: متاهة الحجر”

تقدم بحذر، حواسه في حالة تأهب قصوى، ظن أن تلك الرموز كانت التحدي الوحيد في هذا المستوى، لكن سرعان ما ثبت خطأه.

“التحدي: ابحث عن المسار الصحيح عبر المتاهة مع تجنب الفخاخ والألغاز المميتة!”

“المستوى الثاني: متاهة الحجر”

‘إنه حقًا المستوى الثاني!’ تنهد بارتياح عندما أكد الخلود الملعون تخمينه بينما يراقب المستوى الثاني، لم يجد أيًا من تلك الرموز على الأرض أو تلك الجدران الحجرية.

على الرغم من أن هذه الشجرة الضخمة تبدو غريبة، إلا أنه رأى أن المنطقة المحيطة بها لا تحتوي على أي رمز على الإطلاق، بعد التردد للحظة، هبط في المنطقة، ولدهشته، لم يحدث شيء، ثم نظر إلى الوراء، ودهش عندما وجد أن المخلوقات الوهمية والفخاخ اختفت دون أن يتركوا أي أثر، وبدا أن الغابة عادية.

بعد المراقبة لفترة، لاحظ العديد من الأشياء، بدا هذا وكأنه متاهة من الممرات الحجرية، الجدران مزينة بنقوش معقدة تصور تاريخًا غير معروف، تغير المسار باستمرار كل خمس دقائق، مما يجعل من الصعب تتبع خطوات المرء.

في هذه اللحظة، رأى توهجًا إثيريًا أمامًا؛ حاجز!

اكتشف أيضًا بعض الأدلة للسير في المتاهة، وجد أنه بشكل متقطع، يظهر رمز صغير متوهج بين نقوش جدار حجري، علاوة على ذلك، بعد تحليل هذا الرمز بعناية، اكتشف أنه كلمة تعني “يسار”، وليست هذه الكلمة الوحيدة؛ ظهرت كلمة أخرى، تعني “يمين” أيضًا.

في اللحظة التي وطأت قدمه الحاجز الأثيري، غُلّف في عالم من الحجر، امتدت جدران شاهقة من الجرانيت الرمادي إلى الظلام، أسطحها محفورة بنقوش معقدة بدت وكأنها تتحرك وتتغير مع كل غمضة عين، الهواء ثقيل برائحة الحجر والأرض، وساد صمت غريب المتاهة.

عرف على الفور ما يحتاج إلى فعله الآن حيث صار مستعدًا لعبور متاهة الحجر هذه!

في اللحظة التي وطأت قدمه الحاجز الأثيري، غُلّف في عالم من الحجر، امتدت جدران شاهقة من الجرانيت الرمادي إلى الظلام، أسطحها محفورة بنقوش معقدة بدت وكأنها تتحرك وتتغير مع كل غمضة عين، الهواء ثقيل برائحة الحجر والأرض، وساد صمت غريب المتاهة.

♤♤♤​

بعد تحليله بعناية، تقدم للأمام، ولم يمنعه الحاجز على الإطلاق، علاوة على ذلك، قد استدعى بالفعل الخلود الملعون.

“التحدي: ابحث عن المسار الصحيح عبر المتاهة مع تجنب الفخاخ والألغاز المميتة!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط