شجرة الأرض الحيوية!
بعد أن اكتشف سر اختبار المستوى الرابع، لم يتردد أكثر، أخرج العديد من القنابل الذرية، وقام بتفعيلها جميعًا، ألقاها بدقة على بعد عشرة أمتار أمام جيش الكائنات المظلمة القادم.
علاوة على ذلك، يعلم أنه إذا استخدم الذخيرة الذرية لمدمر الكوكب، فلن تبقى حتى نواة سحرية من موجاتها الحرارية الإشعاعية المرعبة، ولكن إذا كان جيش الكائنات المظلمة هذا لا نهاية له، وهذا الجبل غير قابل للتدمير بسبب البرج، فلن يتردد في إطلاق بعض الصواريخ الشمسية التي تمكنه إكمال هذا الاختبار!
بما أن كل ما كان عليه فعله هو مساعدة شجرة الحيوية على ابتلاع نوى السحر المظلمة للكائنات المظلمة، فمن السهل عليه استخدام القنابل الذرية.
حدثت المزيد والمزيد من الانفجارات المدمرة للعالم بينما وقف حارسًا أمام المذبح، يراقب سحابة ضخمة أخرى من الضباب القرمزي يتم امتصاصها بواسطة شجرة الحيوية!
علاوة على ذلك، أصبحت تلك القنابل الذرية عديمة الفائدة تقريبًا بالنسبة له لأنها ضعيفة جدًا لأي شخص يمكن أن يُطلق عليه عدو، ليس متغطرسًا بما يكفي ليعتقد أن ترسانته الحالية من الأسلحة كافية لإلحاق الضرر بكائن من مرتبة أسطورية، لأنه يعلم أنه سينجو دون أن يصاب بخدش من القنابل الذرية.
لكن الأمر مختلف بالنسبة لجيش الكائنات المظلمة، في الواقع، هذه هي المرحلة المثالية للقنابل الذرية لأداء كامل إمكاناتها!
لكن الأمر مختلف بالنسبة لجيش الكائنات المظلمة، في الواقع، هذه هي المرحلة المثالية للقنابل الذرية لأداء كامل إمكاناتها!
أطلق ابتسامة غريبة، ‘كما توقعت، بما أن هذا الاختبار يتعلق بقتل الكائنات المظلمة، وهناك حتى شبه أساطير مشاركة، فكيف يمكن أن يكون هذا الجبل عاديًا؟ أو أن تعويذة واحدة من شبه أسطورة سترفعه إلى أنقاض!’
“بووم!”
لكنّه أصر، وحينما ظن أنه عليه استخدام ترسانة القنابل الهيدروجينية، رأى برعم الثمرة قد نضج تمامًا، مُطلقًا موجة مكثفة من الحيوية، شعر بقوة روحه تتجدد فجأة!
“بووم!”
لكن فجأة، بدأت الشجرة تذبل كما لو كانت قد أدّت غرضها.
“بووم!”
بحلول الوقت الذي تم امتصاص كل الضباب فيه، أصبحت شجرة الحيوية الآن شتلة، وهذه الشتلة أطلقت رائحة مُسكِرة يمكن أن تجعل أي احد مجنونًا بالجشع – حتى هو أراد أن يأكلها!
بدأت الانفجارات القوية بالرنين وارتفعت سحب فطرية صغيرة من الجبل، تليها موجات صدمة وهزات.
في هذه اللحظة، سقطت ثمرة الحياة النابضة بالحياة من فرع الشجرة، وفي اللحظة التي سقطت فيها، أراد أن يمسكها، لكن في اللحظة التالية، اظلمت رؤيته فجأة، وشعر بجسمه بأكمله يتحرك!
بقي ساكناً تماماً بينما يراقب مناطق الانفجار بعيني الحكم، أراد أن يرى ما إذا كان هذا الجبل يكفي لتحمل انفجار الأسلحة الذرية، لأنه إذا انتهى به الأمر بتدميره، فلن يكون لديه حتى مكان يندم عليه.
لكن فجأة، بدأت الشجرة تذبل كما لو كانت قد أدّت غرضها.
علاوة على ذلك، يعلم أنه إذا استخدم الذخيرة الذرية لمدمر الكوكب، فلن تبقى حتى نواة سحرية من موجاتها الحرارية الإشعاعية المرعبة، ولكن إذا كان جيش الكائنات المظلمة هذا لا نهاية له، وهذا الجبل غير قابل للتدمير بسبب البرج، فلن يتردد في إطلاق بعض الصواريخ الشمسية التي تمكنه إكمال هذا الاختبار!
في هذه اللحظة، سقطت ثمرة الحياة النابضة بالحياة من فرع الشجرة، وفي اللحظة التي سقطت فيها، أراد أن يمسكها، لكن في اللحظة التالية، اظلمت رؤيته فجأة، وشعر بجسمه بأكمله يتحرك!
في هذه اللحظة، لاحظ أخيرًا ما كان ينتظره، رأى أن منطقة الانفجار على ما يرام تمامًا! لم تظهر حتى شقوق على سطح الجبل، علاوة على ذلك، بدأت مئات من نوى السحر المظلمة بإطلاق الضباب القرمزي بينما يتدفق نحو القمة، حيث يقع المذبح!
‘لم يتبق لي سوى صاروخين أزرقين X-شمس، وثمانية صواريخ شمس بيضاء، وحوالي خمسين قنبلة ذرية، إذا لم تكن كافية، فسيتعين علي إطلاق قنابل هيدروجينية، لكنها ستتسبب في الكثير من الضرر، حسنًا، سأرى عندما أصل إلى تلك النقطة!’
أطلق ابتسامة غريبة، ‘كما توقعت، بما أن هذا الاختبار يتعلق بقتل الكائنات المظلمة، وهناك حتى شبه أساطير مشاركة، فكيف يمكن أن يكون هذا الجبل عاديًا؟ أو أن تعويذة واحدة من شبه أسطورة سترفعه إلى أنقاض!’
بحلول الوقت الذي تم امتصاص كل الضباب فيه، أصبحت شجرة الحيوية الآن شتلة، وهذه الشتلة أطلقت رائحة مُسكِرة يمكن أن تجعل أي احد مجنونًا بالجشع – حتى هو أراد أن يأكلها!
بعد التأكيد، ظهرت أربعة صواريخ زرقاء X-شمس فجأة حوله، معلقة في الهواء بقوة روحه، قام بضبطها على أربع نقاط مختلفة وأطلقها!
لكنه كان مستعدًا الآن، واستخدم على الفور قوة روحه لكبح مئات من الغربان المظلمة قبل تفجيرها، على الرغم من أنه شعر بالإرهاق، لأنه لم يتبق له سوى حوالي 9٪ من قوة روحه، إلا أنه يعلم أنه لا يمكنه تجنب استخدامها، أو إذا حدث شيء ما لشجرة الحيوية، فإنه سيفشل على الفور في الاختبار.
الوحوش المظلمة، التي لم تُبطئها الانفجارات أو موت مئات من رفاقها، تجاهلت الكارثة القادمة تمامًا قبل أن تنفجر الصواريخ في وسط جيشها!
الوحوش المظلمة، التي لم تُبطئها الانفجارات أو موت مئات من رفاقها، تجاهلت الكارثة القادمة تمامًا قبل أن تنفجر الصواريخ في وسط جيشها!
الصوت الهادر وكأن العالم قد انفجر هذه المرة، واهتز الجبل بأكمله بعنف، اجتاحت موجات حرارية إشعاعية بيضاء الجبل بأكمله وحولت الوحوش المظلمة إلى غبار، أولئك الأقرب إليها – حتى انويتهم تحولت إلى غبار!
علاوة على ذلك، في هذه المرة، بدا أن الوحوش المظلمة كانت تُطلق هجومًا سحريًا، لكنه اعترضها بإطلاق الصواريخ والقنابل الذرية.
تم محو الجيش بأكمله فجأة بالانفجار، لكنه بقي واقفاً أمام المذبح كجبل ثابت، حتى موجات الصدمة التي كانت قد تتركه نصف ميت في السابق أصبحت الآن كنسيم دافئ بالنسبة له.
بحلول الوقت الذي تم امتصاص كل الضباب فيه، أصبحت شجرة الحيوية الآن شتلة، وهذه الشتلة أطلقت رائحة مُسكِرة يمكن أن تجعل أي احد مجنونًا بالجشع – حتى هو أراد أن يأكلها!
بعد ثوانٍ فقط من الانفجارات، ارتفع ضباب قرمزي ضخم وتدفق نحو المذبح، مشقّقًا عاصفة، استطاع أن يشعر حرفيًا بالحيوية الهائلة والنقية، وأراد فجأة اقتلاع المذبح وأخذه معه للبحث، على الرغم من أن وظيفته مناسبة له، إلا أنه يعلم أنها غير واقعية، تمامًا مثل ذلك الفرن.
عندما استعاد بصره، لم يعد على قمة الجبل!
لذلك، صار انتباهه منصباً على البراعم حيث بدأت تنمو بمعدل مرعب، تحولت إلى شتلة من براعم صغيرة، بدأت أوراق صغيرة مدببة تنمو على فرعها، أطلقت تلك الأوراق حيوية مرعبة حتى جعلته مندهشًا!
علم على الفور أن هذه هي ثمرة الحيوية، لكنها ليست ناضجة بعد، لذلك يحتاج إلى المزيد من الحيوية!
هذا المستوى يجلب له الكثير من المفاجآت؛ فقط المذبح الذي يمكنه سرقة حيوية الكائنات المظلمة كنز بحد ذاته، لكن الكنز الحقيقي كان شجرة الحيوية هذه!
بعد أن اكتشف سر اختبار المستوى الرابع، لم يتردد أكثر، أخرج العديد من القنابل الذرية، وقام بتفعيلها جميعًا، ألقاها بدقة على بعد عشرة أمتار أمام جيش الكائنات المظلمة القادم.
بحلول الوقت الذي تم امتصاص كل الضباب فيه، أصبحت شجرة الحيوية الآن شتلة، وهذه الشتلة أطلقت رائحة مُسكِرة يمكن أن تجعل أي احد مجنونًا بالجشع – حتى هو أراد أن يأكلها!
أطلق ابتسامة غريبة، ‘كما توقعت، بما أن هذا الاختبار يتعلق بقتل الكائنات المظلمة، وهناك حتى شبه أساطير مشاركة، فكيف يمكن أن يكون هذا الجبل عاديًا؟ أو أن تعويذة واحدة من شبه أسطورة سترفعه إلى أنقاض!’
ومع ذلك، لم يفقد نفسه في تلك الرائحة، يعلم أنه يحتاج إلى المزيد من الحيوية، لذلك حول تركيزه نحو الجبل أدناه، على الرغم من أنه صار مليئًا بالضباب الإشعاعي الآن، إلا أنه يرى المزيد والمزيد من الكائنات المظلمة تظهر بسرعة، مات بعضهم في اللحظة التي وصلوا فيها إلى منطقة الانفجار، لكن التأثيرات تتلاشى ببطء لأنهم ببساطة كثيرين جدًا.
لكن الأمر مختلف بالنسبة لجيش الكائنات المظلمة، في الواقع، هذه هي المرحلة المثالية للقنابل الذرية لأداء كامل إمكاناتها!
بعض تلك الوحوش المظلمة يستخدمون حتى جثث رفاقهم للمضي قدمًا.
علاوة على ذلك، أصبحت تلك القنابل الذرية عديمة الفائدة تقريبًا بالنسبة له لأنها ضعيفة جدًا لأي شخص يمكن أن يُطلق عليه عدو، ليس متغطرسًا بما يكفي ليعتقد أن ترسانته الحالية من الأسلحة كافية لإلحاق الضرر بكائن من مرتبة أسطورية، لأنه يعلم أنه سينجو دون أن يصاب بخدش من القنابل الذرية.
‘لم يتبق لي سوى صاروخين أزرقين X-شمس، وثمانية صواريخ شمس بيضاء، وحوالي خمسين قنبلة ذرية، إذا لم تكن كافية، فسيتعين علي إطلاق قنابل هيدروجينية، لكنها ستتسبب في الكثير من الضرر، حسنًا، سأرى عندما أصل إلى تلك النقطة!’
بعض تلك الوحوش المظلمة يستخدمون حتى جثث رفاقهم للمضي قدمًا.
لمعت عيناه بنية قتل وهو ينتظر تلك الكائنات المظلمة لملء الجبل مرة أخرى، لكن في هذه اللحظة، ظهرت تلك الغربان المظلمة مرة أخرى، أكبر قليلاً من سابقاتها، وانتقلت على الفور إلى القمة!
لذلك، صار انتباهه منصباً على البراعم حيث بدأت تنمو بمعدل مرعب، تحولت إلى شتلة من براعم صغيرة، بدأت أوراق صغيرة مدببة تنمو على فرعها، أطلقت تلك الأوراق حيوية مرعبة حتى جعلته مندهشًا!
لكنه كان مستعدًا الآن، واستخدم على الفور قوة روحه لكبح مئات من الغربان المظلمة قبل تفجيرها، على الرغم من أنه شعر بالإرهاق، لأنه لم يتبق له سوى حوالي 9٪ من قوة روحه، إلا أنه يعلم أنه لا يمكنه تجنب استخدامها، أو إذا حدث شيء ما لشجرة الحيوية، فإنه سيفشل على الفور في الاختبار.
بعد رعايتهم، أطلق الصواريخ الزرقاء المتبقية، مع أربعة صواريخ شمس بيضاء أخرى!
بعد رعايتهم، أطلق الصواريخ الزرقاء المتبقية، مع أربعة صواريخ شمس بيضاء أخرى!
بحلول الوقت الذي تم امتصاص كل الضباب فيه، أصبحت شجرة الحيوية الآن شتلة، وهذه الشتلة أطلقت رائحة مُسكِرة يمكن أن تجعل أي احد مجنونًا بالجشع – حتى هو أراد أن يأكلها!
حدثت المزيد والمزيد من الانفجارات المدمرة للعالم بينما وقف حارسًا أمام المذبح، يراقب سحابة ضخمة أخرى من الضباب القرمزي يتم امتصاصها بواسطة شجرة الحيوية!
بعض تلك الوحوش المظلمة يستخدمون حتى جثث رفاقهم للمضي قدمًا.
هذه المرة، تحولت الشتلة إلى شجرة صغيرة، وأطلقت أوراقها الزمردية اللامعة هالة مرعبة من الحيوية، علاوة على ذلك، لاحظ أن هناك نقاطًا متوهجة على الأوراق ورموزًا نجمية على لحاء الشجرة كما لو النجوم محفورة عليها.
بحلول الوقت الذي تم امتصاص كل الضباب فيه، أصبحت شجرة الحيوية الآن شتلة، وهذه الشتلة أطلقت رائحة مُسكِرة يمكن أن تجعل أي احد مجنونًا بالجشع – حتى هو أراد أن يأكلها!
لكن ما لفت انتباهه حقًا زهرة ذهبية متفتحة تمامًا، في وسط الزهرة برعم زمردي صغير يشبه اللؤلؤة، يعطي هالة مكثفة من الحيوية وقوة غامضة، مما جعل الروح تشعر بالانتعاش بمجرد شمها.
الوحوش المظلمة، التي لم تُبطئها الانفجارات أو موت مئات من رفاقها، تجاهلت الكارثة القادمة تمامًا قبل أن تنفجر الصواريخ في وسط جيشها!
علم على الفور أن هذه هي ثمرة الحيوية، لكنها ليست ناضجة بعد، لذلك يحتاج إلى المزيد من الحيوية!
صارت ثمرة الحيوية تنمو بسرعة بينما اصبح يُستنفد من استخدام قوة الروح، على الرغم من أن هذا الاختبار كان الأقصر، إلا أنه الأطول والأكثر تعقيدًا بالنسبة له!
كما كان من قبل، انتظر لفترة من الوقت حتى تتجمع تلك الكائنات المظلمة معًا قبل إطلاق وابل آخر من القنابل الذرية مع الدفاع عن الشجرة من تلك الغربان المظلمة.
بعد رعايتهم، أطلق الصواريخ الزرقاء المتبقية، مع أربعة صواريخ شمس بيضاء أخرى!
علاوة على ذلك، في هذه المرة، بدا أن الوحوش المظلمة كانت تُطلق هجومًا سحريًا، لكنه اعترضها بإطلاق الصواريخ والقنابل الذرية.
بعض تلك الوحوش المظلمة يستخدمون حتى جثث رفاقهم للمضي قدمًا.
صارت ثمرة الحيوية تنمو بسرعة بينما اصبح يُستنفد من استخدام قوة الروح، على الرغم من أن هذا الاختبار كان الأقصر، إلا أنه الأطول والأكثر تعقيدًا بالنسبة له!
لكن ما لفت انتباهه حقًا زهرة ذهبية متفتحة تمامًا، في وسط الزهرة برعم زمردي صغير يشبه اللؤلؤة، يعطي هالة مكثفة من الحيوية وقوة غامضة، مما جعل الروح تشعر بالانتعاش بمجرد شمها.
لكنّه أصر، وحينما ظن أنه عليه استخدام ترسانة القنابل الهيدروجينية، رأى برعم الثمرة قد نضج تمامًا، مُطلقًا موجة مكثفة من الحيوية، شعر بقوة روحه تتجدد فجأة!
عندما استعاد بصره، لم يعد على قمة الجبل!
بالنظر إلى ثمرة الزمرد ذات الشكل الماسي، التي تتوهج بقوة في ضوء نجمي، أراد أن يأكلها.
الوحوش المظلمة، التي لم تُبطئها الانفجارات أو موت مئات من رفاقها، تجاهلت الكارثة القادمة تمامًا قبل أن تنفجر الصواريخ في وسط جيشها!
لكن فجأة، بدأت الشجرة تذبل كما لو كانت قد أدّت غرضها.
لذلك، صار انتباهه منصباً على البراعم حيث بدأت تنمو بمعدل مرعب، تحولت إلى شتلة من براعم صغيرة، بدأت أوراق صغيرة مدببة تنمو على فرعها، أطلقت تلك الأوراق حيوية مرعبة حتى جعلته مندهشًا!
في هذه اللحظة، سقطت ثمرة الحياة النابضة بالحياة من فرع الشجرة، وفي اللحظة التي سقطت فيها، أراد أن يمسكها، لكن في اللحظة التالية، اظلمت رؤيته فجأة، وشعر بجسمه بأكمله يتحرك!
بما أن كل ما كان عليه فعله هو مساعدة شجرة الحيوية على ابتلاع نوى السحر المظلمة للكائنات المظلمة، فمن السهل عليه استخدام القنابل الذرية.
عندما استعاد بصره، لم يعد على قمة الجبل!
‘لم يتبق لي سوى صاروخين أزرقين X-شمس، وثمانية صواريخ شمس بيضاء، وحوالي خمسين قنبلة ذرية، إذا لم تكن كافية، فسيتعين علي إطلاق قنابل هيدروجينية، لكنها ستتسبب في الكثير من الضرر، حسنًا، سأرى عندما أصل إلى تلك النقطة!’
♤♤♤
في هذه اللحظة، سقطت ثمرة الحياة النابضة بالحياة من فرع الشجرة، وفي اللحظة التي سقطت فيها، أراد أن يمسكها، لكن في اللحظة التالية، اظلمت رؤيته فجأة، وشعر بجسمه بأكمله يتحرك!
الوحوش المظلمة، التي لم تُبطئها الانفجارات أو موت مئات من رفاقها، تجاهلت الكارثة القادمة تمامًا قبل أن تنفجر الصواريخ في وسط جيشها!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
