دليل غير متوقع.
101: دليل غير متوقع.
فقط من خلال القيام بذلك يمكنه تغيير حالة جسده وقلبه وروحه، مما يجعلها أقرب إلى التفسيه المتبقية في الجرعة، حتى يهضمها تدريجيًا.
كان الوقت ظهرا ولم يكن هناك الكثير من العملاء في البار. كما لم تكن هناك أي مباريات لصيد الفئران أو الملاكمة. كان هادئ وغير حي بما فيه الكفاية.
حائرة في كلماته الشبيهة بالمشعوذ، أومأت أنجيليكا برأسها وسألت بدافع الفضول، “ما الذي حلمت به؟”
شارع هويس، نادي العرافة.
دون أي مفاجأة، التقى المستقبلة الجميلة، أنجيليكا.
ضغط كلاين على قبعته الرسمية للأسفل وسار على طول الدرج نحو الباب الرئيسي.
دار عقل كلاينه بينما سأل على الفور “متى كان ذلك؟”
أدرك فجأة أنه من المحتمل أن يكون هانس فينسنت قد أتى بسيلينا إلى السوق السرية. وقد أدى ذلك إلى معرفة إليزابيث أيضًا بحانة التنين الشرير. ثم، هل كان الرجل في الصورة الذي كان على علاقة مع هاناس فينسنت قد أتى إلى هنا من قبل؟
لم يكن يرتدي ملابسه الرسمية المعتادة. اليوم، كان يرتدي قميصًا أبيض وسترة ذات لون فاتح، مقترنة بسترة طويل سوداء رقيقة، مما جعله يبدو أكثر حيوية مما كان عليه من قبل.
توقف سوين في خطواته، واستدار في منتصف الطريق، وقال ضاحكًا، “أنتما تبدوان، حسنا – متشابهين جدًا.”
كانت هذه المجموعة من الملابس أكثر ملاءمة للقتال ولم تكلفه سوى جنيه واحد، بما في ذلك رسوم الجيب الصغير الذي قام بخياطته في السترة الطويلة. مقارنة بالبدلة التي اشتراها، كانت رخيصة للغاية لدرجة أنها جلبت الدموع لعينيه.
رد كلاين بصراحة تامة “نعم. لقد رسمتها بمساعدة السحر الشعائري”.
قام بلمس المسدس في الحافظة، وكذلك الزجاجات المعدنية في جيبه الداخلي الصغير. ثم أخذ كلاين الصورة ودخل نادي العرافة.
“رأيت هاناس فينسنت يتجادل مع شخص ما.” مرر لها كلاين قطعة الورق المطوية في يده.
دون أي مفاجأة، التقى المستقبلة الجميلة، أنجيليكا.
‘…يا قائد، أليست ذاكرتك سيئة؟ لماذا تذكر التعويض في هذا الوقت…’ حافظ كلاين على ابتسامة ولم يقل كلمة واحدة.
“مساء الخير، أيها السيد موريتي. اعتقدت أنك ستأتي بعد بضعة أيام فقط.” فوجئت أنجيليكا في البداية قبل أن تكشف على الفور عن ابتسامة رائعة.
مع ذلك، انحنى، وارتدى قبعته، وغادر بعد توديعها.
“لا، أنا متأكدة من ذلك. أنا حتى لا أعرف اسمه. لأكون صريحة، لو لم تكن أنت، كنت سأشك في أن أي شخص سيظهر لي صورة كهذه هو شرطي يحقق في وفاة السيد فينسنت هيه، لا أجدها غريبة بغض النظر عن الوحي الذي تتلقاه، لأنك متنبئ حقيقي “.
خلع كلاين قبعته وتنهد.
بالنسبة له، كل ما إحتاجه من دون والمجموعة هو معرفة اسم وهوية الرجل في الصورة. يمكنه أن يثبت مكانه فوق الضباب الرمادي!
“هذا الشخص…” نظرت أنجيليكا إلى الصورة الواقعية وتوغلت في التفكير العميق.
“مساء الخير، أيتها الآنسة أنجيليكا. كان لدي حلم عند الظهر. حلمت بالسيد هاناس فينسنت والمسائل المتعلقة به. تعلمين، بصفتي عراف، لا يمكنني على الإطلاق أن أتغاضى عن أي حلم. لأنه يمكن أن يكون وحي من الألوهية”.
‘هذا… هل بدأت جرعات المتنبئ الخاصة بي بإنتاج علامات واضحة على الهضم؟’ تفاجأ كلاين في عدم تصديق.
‘لا، أنا لا أواجه مشاكل في الذاكرة…’ جذبة زاوية شفاه كلاين بينما أشار إلى الصورة التي رسمها وسأل، “هل قابلت هذا الرجل من قبل؟”
حائرة في كلماته الشبيهة بالمشعوذ، أومأت أنجيليكا برأسها وسألت بدافع الفضول، “ما الذي حلمت به؟”
“رأيت هاناس فينسنت يتجادل مع شخص ما.” مرر لها كلاين قطعة الورق المطوية في يده.
‘السيد الذي شهد تبادل مفكرة عائلة أنتيغونوس.’
فقط من خلال القيام بذلك يمكنه تغيير حالة جسده وقلبه وروحه، مما يجعلها أقرب إلى التفسيه المتبقية في الجرعة، حتى يهضمها تدريجيًا.
عندما كشفت أنجيليكا الصورة، قام بنقر مقطبه ولاحظ لون عواطفها.
“العجوز نيل كثيرا ما يذكرك. أنا الرئيس هنا، سوين”. كانت أذرع شيخ العيون الزرقاء سميكة وقوية. كان لديه عضلات قوية وكان يحمل جو ضابط عسكري.
لم تكن هناك ثغرات في وصفه. حتى لو أخذ دون سميث هذه الصورة إلى نادي العرافة، فسيحصل على نفس الإجابة من أنجيليكا.
“هذا الشخص…” نظرت أنجيليكا إلى الصورة الواقعية وتوغلت في التفكير العميق.
خمّن كلاين هويته وخلع قبعته وانحنى.
رأى كلاين عواطفها تتحول إلى “أزرق الفكير”، وهو رد فعل طبيعي.
فقط من خلال القيام بذلك يمكنه تغيير حالة جسده وقلبه وروحه، مما يجعلها أقرب إلى التفسيه المتبقية في الجرعة، حتى يهضمها تدريجيًا.
“هذا الشخص…”
كان الوقت ظهرا ولم يكن هناك الكثير من العملاء في البار. كما لم تكن هناك أي مباريات لصيد الفئران أو الملاكمة. كان هادئ وغير حي بما فيه الكفاية.
تمتمت
فقط من خلال القيام بذلك يمكنه تغيير حالة جسده وقلبه وروحه، مما يجعلها أقرب إلى التفسيه المتبقية في الجرعة، حتى يهضمها تدريجيًا.
أنجيليكا مرة أخرى. نظرت ببطء، وقالت، “التقيت به من قبل.”
لاحظ كلاين الضيوف يشربون البيرة ويلعبون الورق بينما كان يسير نحو غرفة البلياردو التي أدت إلى السوق تحت الأرض.
دار عقل كلاينه بينما سأل على الفور “متى كان ذلك؟”
تمتمت
“لا أتذكر التاريخ بالضبط. ربما قبل شهر؟ رأيته يرسل السيد فينسنت إلى الباب وكانوا يناقشون شيئًا بهدوء. لدي انطباع عميق عنه بسبب حواجبه السميكة والفوضوية، وكذلك الابتسامة النادرة للسيد فينسنت”. فسرت أنجيليكا وهي تتذكر “نعم، كان لديه زوج من العيون الزرقاء الرمادية، ومثل معظم الرجال في عمره، كان شعره قليلا على رأسه.”
“مساء الخير، أيتها الآنسة أنجيليكا. كان لدي حلم عند الظهر. حلمت بالسيد هاناس فينسنت والمسائل المتعلقة به. تعلمين، بصفتي عراف، لا يمكنني على الإطلاق أن أتغاضى عن أي حلم. لأنه يمكن أن يكون وحي من الألوهية”.
“هل قابلتِه مرة أخرى قبل أو بعد ذلك؟” سأل كلاين بلطف.
لاحظ كلاين الضيوف يشربون البيرة ويلعبون الورق بينما كان يسير نحو غرفة البلياردو التي أدت إلى السوق تحت الأرض.
هزت أنجيليكا رأسها.
“لا، أنا متأكدة من ذلك. أنا حتى لا أعرف اسمه. لأكون صريحة، لو لم تكن أنت، كنت سأشك في أن أي شخص سيظهر لي صورة كهذه هو شرطي يحقق في وفاة السيد فينسنت هيه، لا أجدها غريبة بغض النظر عن الوحي الذي تتلقاه، لأنك متنبئ حقيقي “.
ألقى سوين نظرة فاحصة وأجاب بالإيجاب، “أتذكره. سألني إذا كان لدي وثائق أو عناصر تتعلق بالقمة الرئيسية لسلسلة جبال هورناكيس.”
‘اعتذاري، أنا شرطي…’ رد كلاين بصمت وهو يتنهد وقال، “سيفهم المتنبئ الحقيقي مدى صغره مقارنة مع اتساع المصير. يمكننا فقط رؤية زاوية ضبابية، نتلقى دائما الوحي، ولكن لا إجابات أبدًا. يجب علينا أن نفكر فيها باستمرار وأن نحافظ على احترامنا وخوفنا. يجب أن نحلل هذه التلميحات بحذر وألا ننظر إلى أنفسنا على أننا الأذكياء الذين سييطرون على القدر “.
“كلما عرفتِ أكثر، كلما كان بإمكانك فهم مدى صغر حجمنا.”
خمّن كلاين هويته وخلع قبعته وانحنى.
من خلال تلخيص ما توصل إليه خلال الأسابيع القليلة الماضية، أدرك كلاين فجأة أن رؤيته الروحية أصبحت أكثر وضوحًا. حتى أنه كان بإمكانه أن يرى التفاصيل في هالة أنجيليكا.
‘وثائق وعناصر تتعلق بالقمة الرئيسية لسلسلة جبال هورناكيس؟’ فوجئ كلاين لأنه ربط ذلك فجأة بمسألة أخرى.
في تلك اللحظة، شعر وكأنه رجل قصير النظر كان يرتدي نظارات تناسبه.
‘هذا… هل بدأت جرعات المتنبئ الخاصة بي بإنتاج علامات واضحة على الهضم؟’ تفاجأ كلاين في عدم تصديق.
“مما يبدوا، لم يكن مال التعويض مضيعة”.
قالت أنجيليكا بجدية: “لم أتخيل أبدًا أن المتنبئ مثلك لا يزال بإمكانه الحفاظ على هذا الخوف والاحترام تجاه القدر. إنه أمر رائع حقًا”.
لقد شاهدت الكثير من الناس في نادي العرافة الذين ادعوا أنهم يرون من خلال الحقيقة ويغيرون المصير بعد تعلم بعض أساليب العرافة.
عندما كشفت أنجيليكا الصورة، قام بنقر مقطبه ولاحظ لون عواطفها.
101: دليل غير متوقع.
أرجع كلاين نظرته وضحك.
مع وضع هذا في الاعتبار، لم يتمكن كلاين إلا من
“كلما عرفتِ أكثر، كلما كان بإمكانك فهم مدى صغر حجمنا.”
توقف سوين في خطواته، واستدار في منتصف الطريق، وقال ضاحكًا، “أنتما تبدوان، حسنا – متشابهين جدًا.”
وبينما كان يقول هذا، فحص حالة جسده وفكر في تجاربه السابقة. كان بإمكانه بشكل أساسي تضييق جوهر تقنية ‘التمثيل’ إلى الأفعال المقابلة لاسم الجرعة، وفهم القوانين الخفية التي تحكم الدور، بالإضافة إلى الالتزام الصارم بهذه القوانين.
“هذا الشخص…” نظرت أنجيليكا إلى الصورة الواقعية وتوغلت في التفكير العميق.
فقط من خلال القيام بذلك يمكنه تغيير حالة جسده وقلبه وروحه، مما يجعلها أقرب إلى التفسيه المتبقية في الجرعة، حتى يهضمها تدريجيًا.
كان الاعتراف بهوية المتنبئ عاملاً ظاهريًا فقط. السبب الذي جعل روحانية المرء تشعر بالخفة كان له علاقة بكيفية تعزيز الملاحظات لتأكيد المرء لأفعال عرافة معينة. وقد شكلت هذه الإجراءات بشكل جماعي قواعد هضم جرعة المتنبئ.
على الرغم من كونه يوم إجازته، لم يعد كلاين على الفور إلى المنزل بعد مغادرته شركة الشوكة السوداء للحماية. بدلاً من ذلك، أخذ النقل العام إلى المرفأ ووصل أمام مدخل حانة التنين الشرير.
لقد شاهدت الكثير من الناس في نادي العرافة الذين ادعوا أنهم يرون من خلال الحقيقة ويغيرون المصير بعد تعلم بعض أساليب العرافة.
‘مساعدة الآخرين على تفسير الوحي وتوجيههم في اتجاه أفضل؛ مع الحفاظ باستمرار على خوف المرء واحترامه للقدر. لا يمكن للمرء أن يكون أنانيًا للغاية، أو فخورًا جدًا، أو يؤمن بتفسيرات عمياء… هذه هي القوانين التي يمكنني التفكير فيها في الوقت الحالي، بالإضافة إلى جوهر تقنية ‘التمثيل’ التي ستوجهني نحو المستقبل. إذا استمر هذا النجاح، فلن أحتاج إلى نصف عام. ربما في غضون شهرين أو ثلاثة، أو حتى أسبوعين أو ثلاثة أسابيع، سأكون جاهزًا لهضم الجرعة تمامًا.’
‘…كانت هذه العلامة واضحة للغاية. لا عجب في أن السيد زاراتول الغامض قال أن المتجاوز سوف يستشعره بوضوح عندما يتم هضم الجرعة بالكامل. ليست هناك حاجة لأحد لتعليمه. هذا ما هو عليه الحال… مثلما هو الحال الآن، على الرغم من أن رؤيتي الروحية قد تحسنت قليلاً، فأنا أعلم جيدًا أن هذا ليس سوى توقف في عملية الهضم وليس الوجهة النهائية.’
لم يكن يرتدي ملابسه الرسمية المعتادة. اليوم، كان يرتدي قميصًا أبيض وسترة ذات لون فاتح، مقترنة بسترة طويل سوداء رقيقة، مما جعله يبدو أكثر حيوية مما كان عليه من قبل.
وبينما كان يقول هذا، فحص حالة جسده وفكر في تجاربه السابقة. كان بإمكانه بشكل أساسي تضييق جوهر تقنية ‘التمثيل’ إلى الأفعال المقابلة لاسم الجرعة، وفهم القوانين الخفية التي تحكم الدور، بالإضافة إلى الالتزام الصارم بهذه القوانين.
مع وضع هذا في الاعتبار، لم يتمكن كلاين إلا من
شكر المهرج ذو البرلة لتعليمه بحياته!
حائرة في كلماته الشبيهة بالمشعوذ، أومأت أنجيليكا برأسها وسألت بدافع الفضول، “ما الذي حلمت به؟”
لولاه، فربما كان سيقضي أشهرًا في نادي العرافة، ويلخص قواعد المتنبئ من خلال محاولات عديدة – للأفضل أو للأسوأ – قبل أن يبدأ ‘التمثيل’ بصرامة.
قام بتربيت العملات النقدية في جيبه ودفع باب حانة التنين الشرير وفتح طريقه.
قالت أنجيليكا بصوت عالٍ عند سماع رد كلاين: “أيها السيد موريتي، أحياناً أفكر فيك كفيلسوف”.
قالت أنجيليكا بجدية: “لم أتخيل أبدًا أن المتنبئ مثلك لا يزال بإمكانه الحفاظ على هذا الخوف والاحترام تجاه القدر. إنه أمر رائع حقًا”.
شكر المهرج ذو البرلة لتعليمه بحياته!
“في دائرة أصدقائي، يُستخدم مصطلح ‘فيلسوف’ لتوبيخ شخص ما”. كان كلاين في مزاج جيد.
مع ذلك، انحنى، وارتدى قبعته، وغادر بعد توديعها.
“إذا كنت بحاجة إلى المال، فلا تتردد في الاقتراب مني”. ضحك سوين كما ذكر قبل أن يسير باتجاه طاولة الحانة
كان الاعتراف بهوية المتنبئ عاملاً ظاهريًا فقط. السبب الذي جعل روحانية المرء تشعر بالخفة كان له علاقة بكيفية تعزيز الملاحظات لتأكيد المرء لأفعال عرافة معينة. وقد شكلت هذه الإجراءات بشكل جماعي قواعد هضم جرعة المتنبئ.
على الرغم من أن أنجيليكا لم تكن على علم باسم أو هوية الرجل، لم يكن كلاين بأي حال من الأحوال محبط. ما تعلمه كان كافياً بالنسبة له للانخراط في المرحلة التالية من خطته.
دار عقل كلاينه بينما سأل على الفور “متى كان ذلك؟”
‘…يا قائد، أليست ذاكرتك سيئة؟ لماذا تذكر التعويض في هذا الوقت…’ حافظ كلاين على ابتسامة ولم يقل كلمة واحدة.
…
رأى كلاين عواطفها تتحول إلى “أزرق الفكير”، وهو رد فعل طبيعي.
36 شارع زوتلاند. داخل شركة الشوكة السوداء للحماية.
دون أي مفاجأة، التقى المستقبلة الجميلة، أنجيليكا.
هزت أنجيليكا رأسها.
نظر دون إلى الصورة في يديه بعيونه الرمادية العميقة.
36 شارع زوتلاند. داخل شركة الشوكة السوداء للحماية.
“هل ترغب في إجراء بحث عن هذا الشخص؟”
كانت هذه المجموعة من الملابس أكثر ملاءمة للقتال ولم تكلفه سوى جنيه واحد، بما في ذلك رسوم الجيب الصغير الذي قام بخياطته في السترة الطويلة. مقارنة بالبدلة التي اشتراها، كانت رخيصة للغاية لدرجة أنها جلبت الدموع لعينيه.
“نعم.” كان كلاين قد أعد سببًا لذلك. “أيها القائد، ألم أذكر أنني سأتوجه إلى نادي العرافة لمراقبة ردود أعضائه على وفاة هاناس فينسنت المفاجئة؟ لم أكتشف شيئًا بالأمس، لكنني اكتشفت بالصدفة اليوم أن الشخص الموجود في الصورة قد ظهر مع هاناس فينسنت ذات مرة وكان يناقش معه شيئًا سراً. لقد بحثت عبر تقرير تحقيق فريقنا الآن، لكنني لم أكتشف أي شخص يشبهه في التقرير “.
وبينما كان يقول هذا، فحص حالة جسده وفكر في تجاربه السابقة. كان بإمكانه بشكل أساسي تضييق جوهر تقنية ‘التمثيل’ إلى الأفعال المقابلة لاسم الجرعة، وفهم القوانين الخفية التي تحكم الدور، بالإضافة إلى الالتزام الصارم بهذه القوانين.
“لا أتذكر التاريخ بالضبط. ربما قبل شهر؟ رأيته يرسل السيد فينسنت إلى الباب وكانوا يناقشون شيئًا بهدوء. لدي انطباع عميق عنه بسبب حواجبه السميكة والفوضوية، وكذلك الابتسامة النادرة للسيد فينسنت”. فسرت أنجيليكا وهي تتذكر “نعم، كان لديه زوج من العيون الزرقاء الرمادية، ومثل معظم الرجال في عمره، كان شعره قليلا على رأسه.”
لم تكن هناك ثغرات في وصفه. حتى لو أخذ دون سميث هذه الصورة إلى نادي العرافة، فسيحصل على نفس الإجابة من أنجيليكا.
ضغط كلاين على قبعته الرسمية للأسفل وسار على طول الدرج نحو الباب الرئيسي.
دن ألقى بصره بعيدًا عن الصورة وضحك.
حائرة في كلماته الشبيهة بالمشعوذ، أومأت أنجيليكا برأسها وسألت بدافع الفضول، “ما الذي حلمت به؟”
‘…يا قائد، أليست ذاكرتك سيئة؟ لماذا تذكر التعويض في هذا الوقت…’ حافظ كلاين على ابتسامة ولم يقل كلمة واحدة.
“مما يبدوا، لم يكن مال التعويض مضيعة”.
“هذا الشخص…” نظرت أنجيليكا إلى الصورة الواقعية وتوغلت في التفكير العميق.
…
‘…يا قائد، أليست ذاكرتك سيئة؟ لماذا تذكر التعويض في هذا الوقت…’ حافظ كلاين على ابتسامة ولم يقل كلمة واحدة.
أنجيليكا مرة أخرى. نظرت ببطء، وقالت، “التقيت به من قبل.”
“هل رسمت هذا؟” سأل دون بشكل عابر.
رد كلاين بصراحة تامة “نعم. لقد رسمتها بمساعدة السحر الشعائري”.
“نعم، كيف يمكنني مخاطبتك؟”
بالطبع، إن التحدث عن الحقيقة وكشف الحقيقة كلها أمران مختلفان.
نظر دون إلى الصورة في يديه بعيونه الرمادية العميقة.
أومأ دون قليلاً وقال: “احصل على العجوز نيل لعمل بعض المجموعات الإضافية. سأطلب من كينلي و رويال التحقيق وطلب تعاون قسم الشرطة. إذا كان هذا الدليل مفيدًا، فستساهم بشكل كبير مرة أخرى.”
“لتباركنا الإلهة.” قام كلاين بالنقر على أربع نقاط على صدره عندما ظهر بشكل متدين بشكل غير طبيعي.
بالنسبة له، كل ما إحتاجه من دون والمجموعة هو معرفة اسم وهوية الرجل في الصورة. يمكنه أن يثبت مكانه فوق الضباب الرمادي!
وبينما كان يقول هذا، فحص حالة جسده وفكر في تجاربه السابقة. كان بإمكانه بشكل أساسي تضييق جوهر تقنية ‘التمثيل’ إلى الأفعال المقابلة لاسم الجرعة، وفهم القوانين الخفية التي تحكم الدور، بالإضافة إلى الالتزام الصارم بهذه القوانين.
لاحظ كلاين الضيوف يشربون البيرة ويلعبون الورق بينما كان يسير نحو غرفة البلياردو التي أدت إلى السوق تحت الأرض.
…
قام بتربيت العملات النقدية في جيبه ودفع باب حانة التنين الشرير وفتح طريقه.
على الرغم من كونه يوم إجازته، لم يعد كلاين على الفور إلى المنزل بعد مغادرته شركة الشوكة السوداء للحماية. بدلاً من ذلك، أخذ النقل العام إلى المرفأ ووصل أمام مدخل حانة التنين الشرير.
أخر مرة عندما كان يستعير المجلة المتعلقة بالقمة الرئيسية لسلسلة جبال هورناكيس في مكتبة دييفيل، ذكر أمين المكتبة عرضًا أن شخصًا ما أعادها للتو. لذلك، كان لا يزال يتذكر بذكاء شديد ولم يكن بحاجة إلى قلب بطاقات اسمه لتحديد ما إذا كانت المجلات موجودة.
في اعتباراته، على الرغم من أن المتنبئ يفتقر إلى وسائل الانخراط مباشرة في القتال مع العدو أو وسائل إلقاء التعاويذ بسرعة، يمكن تصنيف القتال بطرق عديدة. لم تكن كل المعارك لقاءات صدفة. طالما كان لديه الوقت الكافي للتحضير، يمكن للمتنبئ أن يتعامل بالمثل مع العدو باستخدام السحر الشعائري. كانت هذه هي الطريقة التي قام بها بحل حادثة العرافة السحرية في منزل سيلينا.
‘قائد المكلفين بالعقاب السابق لمدينة تينغن… الشائعات تقول أنه كان جزءًا من البحرية الملكية…’ رد كلاين بأدب، “نعم”.
وهذا يعني أيضًا أنه من الأفضل أن يحضر المتنبئ الزيوت العطرية والأعشاب والشموع الصغيرة لتجنب أن يكون في وضع تكون فيه غير متاحة عندما يكون في أمس الحاجة إليها، مما يؤدي إلى وفاة عاجزة. بعد كل شيء، لم يكن الجميع مثل سيلينا التي لديها مجموعة كاملة من عناصر الغوامض التي يمكن استخدامها.
رأى كلاين عواطفها تتحول إلى “أزرق الفكير”، وهو رد فعل طبيعي.
رأى كلاين عواطفها تتحول إلى “أزرق الفكير”، وهو رد فعل طبيعي.
أما بالنسبة للذين الذين تقدم بطلبهم، بينما مارس كلاين بشكل متكرر، فقد استهلك معظمهم. احتفظ بما تبقى في جيبه الداخلي الصغير.
قام بتربيت العملات النقدية في جيبه ودفع باب حانة التنين الشرير وفتح طريقه.
هزت أنجيليكا رأسها.
كان الوقت ظهرا ولم يكن هناك الكثير من العملاء في البار. كما لم تكن هناك أي مباريات لصيد الفئران أو الملاكمة. كان هادئ وغير حي بما فيه الكفاية.
‘هل يمكن أن يكون السيد الذي استعار عدد المجلة قبلي هو الشخص الموجود في الصورة؟’
“لا أتذكر التاريخ بالضبط. ربما قبل شهر؟ رأيته يرسل السيد فينسنت إلى الباب وكانوا يناقشون شيئًا بهدوء. لدي انطباع عميق عنه بسبب حواجبه السميكة والفوضوية، وكذلك الابتسامة النادرة للسيد فينسنت”. فسرت أنجيليكا وهي تتذكر “نعم، كان لديه زوج من العيون الزرقاء الرمادية، ومثل معظم الرجال في عمره، كان شعره قليلا على رأسه.”
لاحظ كلاين الضيوف يشربون البيرة ويلعبون الورق بينما كان يسير نحو غرفة البلياردو التي أدت إلى السوق تحت الأرض.
خلع كلاين قبعته وتنهد.
في تلك اللحظة، رأى رجلًا عجوزًا عضليًا يخرج مع سترة أدميرال ممزقة مرمية على كتفيه.
في تلك اللحظة، قفز قلب كلاين وهو يصرخ على الفور، “انتظر للحظة، أيها السيد سوين. لدي شيء أود أن أسألك عنك”.
“هل أنت الصديق الذي أحظره العجوز نيل آخر مرة؟” تفوح منه رائحة الكحول، قام المسن ذو العيون الزرقاء والفوضوية ذات الشعر البني بدراسة كلاين وضحك.
خمّن كلاين هويته وخلع قبعته وانحنى.
‘هذا… هل بدأت جرعات المتنبئ الخاصة بي بإنتاج علامات واضحة على الهضم؟’ تفاجأ كلاين في عدم تصديق.
وبينما كان يقول هذا، فحص حالة جسده وفكر في تجاربه السابقة. كان بإمكانه بشكل أساسي تضييق جوهر تقنية ‘التمثيل’ إلى الأفعال المقابلة لاسم الجرعة، وفهم القوانين الخفية التي تحكم الدور، بالإضافة إلى الالتزام الصارم بهذه القوانين.
“نعم، كيف يمكنني مخاطبتك؟”
“العجوز نيل كثيرا ما يذكرك. أنا الرئيس هنا، سوين”. كانت أذرع شيخ العيون الزرقاء سميكة وقوية. كان لديه عضلات قوية وكان يحمل جو ضابط عسكري.
بالنسبة له، كل ما إحتاجه من دون والمجموعة هو معرفة اسم وهوية الرجل في الصورة. يمكنه أن يثبت مكانه فوق الضباب الرمادي!
“هل قابلتِه مرة أخرى قبل أو بعد ذلك؟” سأل كلاين بلطف.
‘قائد المكلفين بالعقاب السابق لمدينة تينغن… الشائعات تقول أنه كان جزءًا من البحرية الملكية…’ رد كلاين بأدب، “نعم”.
رد كلاين بصراحة تامة “نعم. لقد رسمتها بمساعدة السحر الشعائري”.
وهذا يعني أيضًا أنه من الأفضل أن يحضر المتنبئ الزيوت العطرية والأعشاب والشموع الصغيرة لتجنب أن يكون في وضع تكون فيه غير متاحة عندما يكون في أمس الحاجة إليها، مما يؤدي إلى وفاة عاجزة. بعد كل شيء، لم يكن الجميع مثل سيلينا التي لديها مجموعة كاملة من عناصر الغوامض التي يمكن استخدامها.
“إذا كنت بحاجة إلى المال، فلا تتردد في الاقتراب مني”. ضحك سوين كما ذكر قبل أن يسير باتجاه طاولة الحانة
فقط من خلال القيام بذلك يمكنه تغيير حالة جسده وقلبه وروحه، مما يجعلها أقرب إلى التفسيه المتبقية في الجرعة، حتى يهضمها تدريجيًا.
في تلك اللحظة، قفز قلب كلاين وهو يصرخ على الفور، “انتظر للحظة، أيها السيد سوين. لدي شيء أود أن أسألك عنك”.
“هل ترغب في إجراء بحث عن هذا الشخص؟”
مع ذلك، انحنى، وارتدى قبعته، وغادر بعد توديعها.
توقف سوين في خطواته، واستدار في منتصف الطريق، وقال ضاحكًا، “أنتما تبدوان، حسنا – متشابهين جدًا.”
‘لا، أنا لا أواجه مشاكل في الذاكرة…’ جذبة زاوية شفاه كلاين بينما أشار إلى الصورة التي رسمها وسأل، “هل قابلت هذا الرجل من قبل؟”
قالت أنجيليكا بجدية: “لم أتخيل أبدًا أن المتنبئ مثلك لا يزال بإمكانه الحفاظ على هذا الخوف والاحترام تجاه القدر. إنه أمر رائع حقًا”.
‘…يا قائد، أليست ذاكرتك سيئة؟ لماذا تذكر التعويض في هذا الوقت…’ حافظ كلاين على ابتسامة ولم يقل كلمة واحدة.
أدرك فجأة أنه من المحتمل أن يكون هانس فينسنت قد أتى بسيلينا إلى السوق السرية. وقد أدى ذلك إلى معرفة إليزابيث أيضًا بحانة التنين الشرير. ثم، هل كان الرجل في الصورة الذي كان على علاقة مع هاناس فينسنت قد أتى إلى هنا من قبل؟
“في دائرة أصدقائي، يُستخدم مصطلح ‘فيلسوف’ لتوبيخ شخص ما”. كان كلاين في مزاج جيد.
“كلما عرفتِ أكثر، كلما كان بإمكانك فهم مدى صغر حجمنا.”
ألقى سوين نظرة فاحصة وأجاب بالإيجاب، “أتذكره. سألني إذا كان لدي وثائق أو عناصر تتعلق بالقمة الرئيسية لسلسلة جبال هورناكيس.”
“رأيت هاناس فينسنت يتجادل مع شخص ما.” مرر لها كلاين قطعة الورق المطوية في يده.
دار عقل كلاينه بينما سأل على الفور “متى كان ذلك؟”
‘وثائق وعناصر تتعلق بالقمة الرئيسية لسلسلة جبال هورناكيس؟’ فوجئ كلاين لأنه ربط ذلك فجأة بمسألة أخرى.
أخر مرة عندما كان يستعير المجلة المتعلقة بالقمة الرئيسية لسلسلة جبال هورناكيس في مكتبة دييفيل، ذكر أمين المكتبة عرضًا أن شخصًا ما أعادها للتو. لذلك، كان لا يزال يتذكر بذكاء شديد ولم يكن بحاجة إلى قلب بطاقات اسمه لتحديد ما إذا كانت المجلات موجودة.
“إذا كنت بحاجة إلى المال، فلا تتردد في الاقتراب مني”. ضحك سوين كما ذكر قبل أن يسير باتجاه طاولة الحانة
‘هل يمكن أن يكون السيد الذي استعار عدد المجلة قبلي هو الشخص الموجود في الصورة؟’
‘السيد الذي شهد تبادل مفكرة عائلة أنتيغونوس.’
توقف سوين في خطواته، واستدار في منتصف الطريق، وقال ضاحكًا، “أنتما تبدوان، حسنا – متشابهين جدًا.”
“كلما عرفتِ أكثر، كلما كان بإمكانك فهم مدى صغر حجمنا.”
~~~~~~~~~~~
فصول اليوم ومعها فصل مدعوم.
خمّن كلاين هويته وخلع قبعته وانحنى.
سيكون الفصل المدعوم الأخر غدا إن شاء الله
“العجوز نيل كثيرا ما يذكرك. أنا الرئيس هنا، سوين”. كانت أذرع شيخ العيون الزرقاء سميكة وقوية. كان لديه عضلات قوية وكان يحمل جو ضابط عسكري.
“مما يبدوا، لم يكن مال التعويض مضيعة”.
إستمتعوا~~~~~~~~
لم يكن يرتدي ملابسه الرسمية المعتادة. اليوم، كان يرتدي قميصًا أبيض وسترة ذات لون فاتح، مقترنة بسترة طويل سوداء رقيقة، مما جعله يبدو أكثر حيوية مما كان عليه من قبل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
