Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 174

السيدة شارون.

السيدة شارون.

174: السيدة شارون.

‘ربما لم أتحكم بعد في قوى جرعة المهرج، حيث لا تزال هناك آثار سلبية متبقية… بالطبع، لا يمكنني التخلص من احتمال أن يكون لهذا “التمثيل” تأثير ضئيل.’

 

 

 

“ماذا؟” قفز تولي الذي يشبه الدببة في حالة صدمة ونظر إلى كلاين قبل النظر إلى الغرفة. مع خفة حركة لا تناسب جسده، اندفع.

في غرفة النوم الخافتة والصامتة، سار ببطء إلى الكرسي الهزاز وجلس بشكل مريح. سمح لجسده أن يهز ذهابا وإيابا بإيقاع.

 

 

قام بسحب القماش الأبيض الذي غطى الجثة وبعد فحص الجسد بعناية، لقد تنهد في إرتياح.

 

 

 

“إنه أفضل مما تصورت. إنها ليست مشكلة جدية.”

 

 

‘ربما كان يجب أن أجذب مسدسي وأطلق النار على ماينارد خمس مرات برصاص صيد الشياطين. دعنا نرى ما إذا وجدت ذلك جادًا أم لا…’ كلاين سخر من الداخل وأشار خارج الباب.

‘فستان ملكي عصري للغاية في باكلوند هذا العام…’ بعد قراءة مجلة “الجماليات النسائية” بشكل متكرر، كانت الفكرة الأولى في ذهن كلاين شيئًا لا علاقة له بالوضع. ثم رأى بعض السادة يحمون سيدة وراءهم.

 

‘ربما يكون هناك خطر مهني…’ هز كلاين رأسه وضحك. أصبحت عينيه مظلمة عندما تلى مرارا وتكرارا، “وفاة جون ماينارد كانت بسبب تأثيرات خارقة للطبيعة.”

“هذا كل ما تريدني من أجله، أليس كذلك؟”

 

 

دينغ!

“لا!” صاح تول. “انتظر لحظة.”

 

 

 

سأل كلاين، حائراً، “لماذا؟”

 

 

“أنت أكثر ثقة من ذي قبل.”

أوضح تول بجدية، “علينا أن نمنع وقوع أي حوادث. بعد أن نتحدث مع السيدة شارون ونحصل على شهادتها، سأعيدك إلى شارع زوتلاند.”

 

 

في الثامنة والخامسة والعشرون دقيقة، قام بالتثاؤب وقاوم الرغبة في النوم، وذهب إلى نادي الرماية القريب.

‘إذا تمكن ماينارد من الإحياء بعد وفاته لمدة عشر ساعات، فماذا لا يمكن أن يحدث؟ ماذا أفعل إذا غادرت؟’ أضاف تولي في رأسه.

 

 

 

“حسنا.” قام كلاين بتدليك صدغه وقال، “ابحث لي عن غرفة هادئة لأستريح فيها اذا.”

 

 

 

لم يكن يشعر بأفضل ما لديه في كل جانب لأنه قد تقدم قبل يوم واحد فقط. بعد أن أجرى للتو مراسم طقسية متعددة، واستخدم تميمتين، وعانى من رعب غير بديهي، كان بحاجة إلى دخول التأمل للتخلص من أي مشاكل.

“نعم، قالت أنه تحت تأثير الكحول، لم تستطع هي وماينارد السيطرة على أنفسهما. عندما اكتشفت أنه توفي بنوبة قلبية، كانت خائفة للغاية لذا هربت من الغرفة بعد أن قامت بترتيب نفسها. ثم اختبأت في غرفتها الخاصة. ليس لدينا ما يكفي من الأسباب لرفع الاتهامات ضدها الآن، لذلك كان علينا أن نسمح لها بالرحيل مع تقييد بعض حريتها. وعلينا أن ننتظر تشريح الجثة” أوضح المفتش تولي بالتفصيل.

 

 

كان كلاين الآن حذرا للغاية بشأن فقدان السيطرة.

 

 

 

غطى تولي الجثة بقطعة قماش بيضاء مرة أخرى. من الواضح أنه استرخى وأجاب: “لا مشكلة”.

 

 

“نعم، قالت أنه تحت تأثير الكحول، لم تستطع هي وماينارد السيطرة على أنفسهما. عندما اكتشفت أنه توفي بنوبة قلبية، كانت خائفة للغاية لذا هربت من الغرفة بعد أن قامت بترتيب نفسها. ثم اختبأت في غرفتها الخاصة. ليس لدينا ما يكفي من الأسباب لرفع الاتهامات ضدها الآن، لذلك كان علينا أن نسمح لها بالرحيل مع تقييد بعض حريتها. وعلينا أن ننتظر تشريح الجثة” أوضح المفتش تولي بالتفصيل.

أحضر كلاين إلى غرفة ضيوف كانت أقرب إلى الجانب المضاء بنور الشمس من المنزل. وأشار قال، “المفتش موريتي، لا تقلق. لن يزعجك أحد. سأقوم بزيارة السيدة شارون أولاً”.

عبّس دكستر بهدوء وقال: “على الرغم من أن هذا شيء يجب أن تفخر به، فلا حاجة لقول هذا طوال الوقت”.

 

 

أومأ كلاين قليلاً وشاهده وهو يمشي. ثم أغلق الباب وجذب الستائر.

 

 

 

في غرفة النوم الخافتة والصامتة، سار ببطء إلى الكرسي الهزاز وجلس بشكل مريح. سمح لجسده أن يهز ذهابا وإيابا بإيقاع.

“إنه أفضل مما تصورت. إنها ليست مشكلة جدية.”

 

 

كان هناك عدد لا يحصى من الأضواء الوهمية الكروية المتداخلة في ذهنه. الأصوات الصاخبة في أذني كلاين والآلام الخانقة في رأسه إختفت ببطء، شيئًا فشيئًا.

من باب العادة، لقد نقر ضرسه الأيسر مرتين ونظر للحضور برؤيته الروحية.

 

 

عندما استقر وضعه، فتح عينيه ونظر إلى الظلام. حدد سريرًا وخزانة وأثاثًا آخر. ثم فكر بهدوء في محاولاته السابقة.

 

 

 

‘ليس هناك الكثير من رد الفعل من بعض النكات المبالغ فيها…’

من باب العادة، لقد نقر ضرسه الأيسر مرتين ونظر للحضور برؤيته الروحية.

 

“لا!” صاح تول. “انتظر لحظة.”

‘ربما لم أتحكم بعد في قوى جرعة المهرج، حيث لا تزال هناك آثار سلبية متبقية… بالطبع، لا يمكنني التخلص من احتمال أن يكون لهذا “التمثيل” تأثير ضئيل.’

إرتجفت زاوية شفة كلاين وهو يركز على معركته مع الحليب والكعك.

 

لم يسأل كلاين أكثر من ذلك، لكنه تحقق مما إذا كان لديه كل متعلقاته الشخصية، قبل اتباع المفتش تولي إلى الدرج.

‘أنا شخصياً لست على استعداد تام للعب دور المهرج. ولكن بما من أنني قد اخترت مسار التسلسل هذا، لا يسعني سوى عض الرصاصة والاستمرار…’

 

 

خشخشه! صليل! إلتف دكستر وأسقط القذائف الفارغة وفحص كلاين في الاهتمام.

‘في الواقع، يجب على الجميع أن يتصرفوا كمهرج في مرحلة أو أخرى من حياتهم. لا يجب أن أكون غير مرتاح مع الفكرة.’

“إلى من تشرح هذا؟”

 

في الثامنة والخامسة والعشرون دقيقة، قام بالتثاؤب وقاوم الرغبة في النوم، وذهب إلى نادي الرماية القريب.

‘يجب أن أفهم بسرعة العناصر الأساسية للمهرج…’

 

 

‘أنا شخصياً لست على استعداد تام للعب دور المهرج. ولكن بما من أنني قد اخترت مسار التسلسل هذا، لا يسعني سوى عض الرصاصة والاستمرار…’

بينما كانت أفكار مختلفة في ذهنه، أخذ كلاين فجأة نصف بنس نحاسي.

 

 

“إنه أفضل مما تصورت. إنها ليست مشكلة جدية.”

بسبب العادة غالبا، لقد تكهن إذا كان موت ماينارد بسبب تأثيرات خارقة للطبيعة.

 

 

كان قد مرر لها بالفعل المال للإفطار في وقت مبكر.

‘ربما يكون هناك خطر مهني…’ هز كلاين رأسه وضحك. أصبحت عينيه مظلمة عندما تلى مرارا وتكرارا، “وفاة جون ماينارد كانت بسبب تأثيرات خارقة للطبيعة.”

طرق! طرق! طرق!

 

“أنا أحب هذه الكعكة!” أثنى.

خشخشه! صليل! إلتف دكستر وأسقط القذائف الفارغة وفحص كلاين في الاهتمام.

 

أومأ كلاين قليلاً وشاهده وهو يمشي. ثم أغلق الباب وجذب الستائر.

دينغ!

 

 

قلب العملة المعدنية وهو يستلقي إلى الكرسي الهزاز. شاهد وميضها النحاسي اللامع وهي تلف في الهواء.

 

 

 

باك! سقطت العملة مباشرة في راحة كلاين المفتوحة، وكشفت عن رقم 1⁄2 متجهًا لأعلى.

دينغ!

 

 

‘إجابة سلبية. وبعبارة أخرى، لم تكن هناك أي تأثيرات خارقة ناتجة عن وفاة جون ماينارد. أعتقد أن هذا الرجل مات من متعة النشوة الجنسية. لا يجب أن أضحك على شخص ميت، لذلك لن أستخدم عبارة صينية متهورة للسخرية منه…’ قام كلاين بإبعاد عملته المعدنية وسمح لأفكاره بالتجول قبل أن يكاد ينام.

 

 

غطى تولي الجثة بقطعة قماش بيضاء مرة أخرى. من الواضح أنه استرخى وأجاب: “لا مشكلة”.

طرق! طرق! طرق!

 

 

 

تحت الطرق البطيئ والإيقاعي، قام كلاين بترتيب ملابسه، ووضع قبعة رجل الشرطة العلويه، وسار إلى الباب.

غطى تولي الجثة بقطعة قماش بيضاء مرة أخرى. من الواضح أنه استرخى وأجاب: “لا مشكلة”.

 

 

عندما لمست كفه اليمنى مقبض الباب، ظهر مشهد في ذهنه.

“لأنني استخدمت حوالي شهر واحد فقط لإتقان قوة جرعتي بالكامل.”

 

قام بسحب القماش الأبيض الذي غطى الجثة وبعد فحص الجسد بعناية، لقد تنهد في إرتياح.

كان مفتش تولي يشبه الدب يقف خارج الباب ويسحب طوقه. بدا تعبيره مضطربًا وعاجزًا.

 

 

 

أدار كلاين المقبض وفتح الباب على مهل.

 

 

سقط دكستر في تفكير عميق. استغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يقول: “بالإضافة إلى أعضاء علماء النفس الكيميائيون، لم يكن هناك أكثر من خمسة أشخاص زاروه. أحدهم جاء ثلاث مرات. اسمه إيل.”

وظهر المفتش تول أمامه وهو يسحب طوقه.

“كان اسمه الحقيقي لانيفوس.”

 

‘يجب أن أفهم بسرعة العناصر الأساسية للمهرج…’

“آسف لجعلك تنتظر طويلا.”

فصول اليوم، متأخرة لكن على الأقل أكملت وعدي وأطلقت 6 يااااييي

 

“إنه أفضل مما تصورت. إنها ليست مشكلة جدية.”

“لقد وجدنا بالفعل السيدة شارون وحصلنا على بيانها. يمكنك العودة إلى شارع زوتلاند.”

غطى تولي الجثة بقطعة قماش بيضاء مرة أخرى. من الواضح أنه استرخى وأجاب: “لا مشكلة”.

 

 

“أنا آسف حقًا لاستغراق وقتك الثمين.”

 

 

 

لم يسأل كلاين عن سبب مشاعره الحالية لكنه ابتسم وقال “السيدة شارون اعترفت بأنها كانت مع ماينارد الليلة الماضية؟”

بينما كانت أفكار مختلفة في ذهنه، أخذ كلاين فجأة نصف بنس نحاسي.

 

“حسنا.” قام كلاين بتدليك صدغه وقال، “ابحث لي عن غرفة هادئة لأستريح فيها اذا.”

“نعم، قالت أنه تحت تأثير الكحول، لم تستطع هي وماينارد السيطرة على أنفسهما. عندما اكتشفت أنه توفي بنوبة قلبية، كانت خائفة للغاية لذا هربت من الغرفة بعد أن قامت بترتيب نفسها. ثم اختبأت في غرفتها الخاصة. ليس لدينا ما يكفي من الأسباب لرفع الاتهامات ضدها الآن، لذلك كان علينا أن نسمح لها بالرحيل مع تقييد بعض حريتها. وعلينا أن ننتظر تشريح الجثة” أوضح المفتش تولي بالتفصيل.

باك! سقطت العملة مباشرة في راحة كلاين المفتوحة، وكشفت عن رقم 1⁄2 متجهًا لأعلى.

 

~~~~~~~~~~

امال كلاين رأسه جانبيا وابتسم.

‘بالطبع، تقدمت إلى التسلسل 8. أنا الآن أمتلك قدرة قتالية فعالة…’ درس كلاين تعبير وجهه وحركات جسده في رأسه وتصرف بشكل متعمد بغطرسة.

 

 

“إلى من تشرح هذا؟”

بعد ليلة هادئة، عاد كلاين إلى الطابق العلوي وحصل على وجبة الإفطار التي طلب من روزان شرائها له.

 

 

هز تولي رأسه وأجبر ابتسامة مريرة. “أوه نعم، ليس عليّ أن أشرح لك هذا. أنا محبط من السيدة ماينارد، وبدأت أثرثر دون أن أدرك ذلك.”

 

 

هز تولي رأسه وأجبر ابتسامة مريرة. “أوه نعم، ليس عليّ أن أشرح لك هذا. أنا محبط من السيدة ماينارد، وبدأت أثرثر دون أن أدرك ذلك.”

“زوجة ماينارد عادت؟” سأل كلاين ردا على ذلك.

‘في الواقع، يجب على الجميع أن يتصرفوا كمهرج في مرحلة أو أخرى من حياتهم. لا يجب أن أكون غير مرتاح مع الفكرة.’

 

 

“نعم، لسوء الحظ. كان هناك شيء غير طبيعي في القاطرة البخارية، لم تصل متأخرة.” أعطى تولي إجابة إيجابية بطريقة مازحة.

دينغ!

 

“أنا أحب هذه الكعكة!” أثنى.

لم يسأل كلاين أكثر من ذلك، لكنه تحقق مما إذا كان لديه كل متعلقاته الشخصية، قبل اتباع المفتش تولي إلى الدرج.

 

 

‘في الواقع، يجب على الجميع أن يتصرفوا كمهرج في مرحلة أو أخرى من حياتهم. لا يجب أن أكون غير مرتاح مع الفكرة.’

“لماذا لا تعتقلونها؟”

دخلت ملاحظات قاسية آذان كلاين، ونظر دون وعي. رأى سيدة جميلة ورقيقة في منتصف العمر تحدق بغضب عبرها. على الرغم من وجود شابين يحملون ذراعيها، واصلت الصراخ عليهم.

 

لم يكن يشعر بأفضل ما لديه في كل جانب لأنه قد تقدم قبل يوم واحد فقط. بعد أن أجرى للتو مراسم طقسية متعددة، واستخدم تميمتين، وعانى من رعب غير بديهي، كان بحاجة إلى دخول التأمل للتخلص من أي مشاكل.

“إنها قاتلة! أريد أن أقاضيها، وأريد أن أقاضيكم جميعًا بسبب إهمال الواجب!”

في غرفة النوم الخافتة والصامتة، سار ببطء إلى الكرسي الهزاز وجلس بشكل مريح. سمح لجسده أن يهز ذهابا وإيابا بإيقاع.

 

كانت السيدة ترتدي ثوبًا أسود طويلًا ولها بشرة ناعمة وشعر بني يشبه الشلال وعينين بنيتين. بدت مثيرة للشفقة مثل ظبي في الغابة. تجعل الناس يريدون حمايتها بشكل لا إرادي.

“سأوظف أفضل محامٍ لمقاضاتكم!”

“أنت أكثر ثقة من ذي قبل.”

 

“إلى من تشرح هذا؟”

 

 

‘مهلا، كمتفرج، لم تر من خلال أدائي… من مظهره، المهرج لديه القدرة على قمع قدرة المتفرج.’ ابتسم كلاين لاكتشافه وسأل: “كيف هو هود أوغين مؤخرًا؟”

دخلت ملاحظات قاسية آذان كلاين، ونظر دون وعي. رأى سيدة جميلة ورقيقة في منتصف العمر تحدق بغضب عبرها. على الرغم من وجود شابين يحملون ذراعيها، واصلت الصراخ عليهم.

امال كلاين رأسه جانبيا وابتسم.

 

‘فستان ملكي عصري للغاية في باكلوند هذا العام…’ بعد قراءة مجلة “الجماليات النسائية” بشكل متكرر، كانت الفكرة الأولى في ذهن كلاين شيئًا لا علاقة له بالوضع. ثم رأى بعض السادة يحمون سيدة وراءهم.

‘فستان ملكي عصري للغاية في باكلوند هذا العام…’ بعد قراءة مجلة “الجماليات النسائية” بشكل متكرر، كانت الفكرة الأولى في ذهن كلاين شيئًا لا علاقة له بالوضع. ثم رأى بعض السادة يحمون سيدة وراءهم.

 

 

“كان اسمه الحقيقي لانيفوس.”

كانت السيدة ترتدي ثوبًا أسود طويلًا ولها بشرة ناعمة وشعر بني يشبه الشلال وعينين بنيتين. بدت مثيرة للشفقة مثل ظبي في الغابة. تجعل الناس يريدون حمايتها بشكل لا إرادي.

عبّس دكستر بهدوء وقال: “على الرغم من أن هذا شيء يجب أن تفخر به، فلا حاجة لقول هذا طوال الوقت”.

 

قلب العملة المعدنية وهو يستلقي إلى الكرسي الهزاز. شاهد وميضها النحاسي اللامع وهي تلف في الهواء.

‘السيدة شارون…’ فكر كلاين فجأة في “الفلم الإباحي” التي تألقت فيها. رفع بسرعة يده اليمنى، غطى فمه وسعل مرتين.

‘ليس هناك الكثير من رد الفعل من بعض النكات المبالغ فيها…’

 

“ماذا؟” قفز تولي الذي يشبه الدببة في حالة صدمة ونظر إلى كلاين قبل النظر إلى الغرفة. مع خفة حركة لا تناسب جسده، اندفع.

من باب العادة، لقد نقر ضرسه الأيسر مرتين ونظر للحضور برؤيته الروحية.

 

 

 

‘هناك مشكلة ما مع جسد السيدة ماينارد. ألوان هالتها أرق. من ألوان عواطفها، تشعر بالتأكيد بالغضب والكراهية، ما يتفق مع مظهرها الخارجي…’

 

 

‘يجب أن أفهم بسرعة العناصر الأساسية للمهرج…’

‘هاه؟ لون عواطف السيدة شارون مظلل باللون الأزرق، وهو ما يمثل تفكيراً وهدوءاً عقليين… وهذا مخالف تماماً لمظهرها من الذعر والتوتر. كما هو متوقع، إجتماعية ليس أرنبا بريئا… جسدها بصحة جيدة.’

 

 

 

بعد فحصها، كان كلاين على وشك إرجاع نظرته فجأة عندما رأى السيدة شارون ترفع رأسها وتسرق نظرة في اتجاهه. ثم أخفضت رأسها مرة أخرى ووضعت نظرة مرتعشة مرتجفة.

 

 

“إلى من تشرح هذا؟”

‘إذا لم أتمكن من رؤية ألوان عاطفتك مباشرة، فقد أكون قد خدعت بفعلك… يجب أن تفكري في العمل كممثلة…’ سخر كلاين. لم يبق لفترة أطول وترك منزل ماينارد مع المفتش تولي. أخذوا عربة تم ترتيبها من قبل مركز الشرطة وعادوا إلى شارع زوتلاند.

‘في الواقع، يجب على الجميع أن يتصرفوا كمهرج في مرحلة أو أخرى من حياتهم. لا يجب أن أكون غير مرتاح مع الفكرة.’

 

خشخشه! صليل! إلتف دكستر وأسقط القذائف الفارغة وفحص كلاين في الاهتمام.

بعد المناوبة من القائد، استمر في العمل في بوابة تشانيس. انتهز الفرصة لكتابة طلب التعويض.

 

 

 

بعد ليلة هادئة، عاد كلاين إلى الطابق العلوي وحصل على وجبة الإفطار التي طلب من روزان شرائها له.

 

 

 

“أنا أحب هذه الكعكة!” أثنى.

“حسنا.” قام كلاين بتدليك صدغه وقال، “ابحث لي عن غرفة هادئة لأستريح فيها اذا.”

 

 

كان قد مرر لها بالفعل المال للإفطار في وقت مبكر.

“سأوظف أفضل محامٍ لمقاضاتكم!”

 

 

“حقًا، يمكنني تجربتها غدًا إذا!” ردت روزان بسعادة.

خشخشه! صليل! إلتف دكستر وأسقط القذائف الفارغة وفحص كلاين في الاهتمام.

 

تحت الطرق البطيئ والإيقاعي، قام كلاين بترتيب ملابسه، ووضع قبعة رجل الشرطة العلويه، وسار إلى الباب.

إرتجفت زاوية شفة كلاين وهو يركز على معركته مع الحليب والكعك.

بعد فحصها، كان كلاين على وشك إرجاع نظرته فجأة عندما رأى السيدة شارون ترفع رأسها وتسرق نظرة في اتجاهه. ثم أخفضت رأسها مرة أخرى ووضعت نظرة مرتعشة مرتجفة.

 

لم يكن يشعر بأفضل ما لديه في كل جانب لأنه قد تقدم قبل يوم واحد فقط. بعد أن أجرى للتو مراسم طقسية متعددة، واستخدم تميمتين، وعانى من رعب غير بديهي، كان بحاجة إلى دخول التأمل للتخلص من أي مشاكل.

في الثامنة والخامسة والعشرون دقيقة، قام بالتثاؤب وقاوم الرغبة في النوم، وذهب إلى نادي الرماية القريب.

 

 

 

لقد حدد موعدًا مع طبيب المصح العقلي دكستر غودريان قبل أيام قليلة.

 

 

‘هاه؟ لون عواطف السيدة شارون مظلل باللون الأزرق، وهو ما يمثل تفكيراً وهدوءاً عقليين… وهذا مخالف تماماً لمظهرها من الذعر والتوتر. كما هو متوقع، إجتماعية ليس أرنبا بريئا… جسدها بصحة جيدة.’

 

 

“هذا كل ما تريدني من أجله، أليس كذلك؟”

بانغ! بانغ! بانغ!

‘ربما كان يجب أن أجذب مسدسي وأطلق النار على ماينارد خمس مرات برصاص صيد الشياطين. دعنا نرى ما إذا وجدت ذلك جادًا أم لا…’ كلاين سخر من الداخل وأشار خارج الباب.

 

 

في نطاق الرماية الصغير، استهدف كلاين ودكستر أهدافهم وأكملوا أسطوانة الرصاص.

 

 

 

خشخشه! صليل! إلتف دكستر وأسقط القذائف الفارغة وفحص كلاين في الاهتمام.

هز تولي رأسه وأجبر ابتسامة مريرة. “أوه نعم، ليس عليّ أن أشرح لك هذا. أنا محبط من السيدة ماينارد، وبدأت أثرثر دون أن أدرك ذلك.”

 

 

“أنت أكثر ثقة من ذي قبل.”

 

 

 

‘بالطبع، تقدمت إلى التسلسل 8. أنا الآن أمتلك قدرة قتالية فعالة…’ درس كلاين تعبير وجهه وحركات جسده في رأسه وتصرف بشكل متعمد بغطرسة.

سأل كلاين، حائراً، “لماذا؟”

 

اعترف كلاين بذلك بخفة بينما قال، “ماذا عن وقت سابق؟ هل هناك من زاره، أم أنه ترك المصح بانتظام لفترة من الوقت؟”

“لأنني استخدمت حوالي شهر واحد فقط لإتقان قوة جرعتي بالكامل.”

 

 

“أنت أكثر ثقة من ذي قبل.”

عبّس دكستر بهدوء وقال: “على الرغم من أن هذا شيء يجب أن تفخر به، فلا حاجة لقول هذا طوال الوقت”.

 

 

 

‘مهلا، كمتفرج، لم تر من خلال أدائي… من مظهره، المهرج لديه القدرة على قمع قدرة المتفرج.’ ابتسم كلاين لاكتشافه وسأل: “كيف هو هود أوغين مؤخرًا؟”

كان قد مرر لها بالفعل المال للإفطار في وقت مبكر.

 

 

“…لقد جن حقا.” توقف دكستر مؤقتًا وتابع: “درسته بطرق مختلفة. لقد جن جنونه حقًا. أنا أفكر فيما إذا كانت سأبدأ في علاجه، لمعرفة ما إذا كان بإمكاني معالجته”.

 

 

‘فستان ملكي عصري للغاية في باكلوند هذا العام…’ بعد قراءة مجلة “الجماليات النسائية” بشكل متكرر، كانت الفكرة الأولى في ذهن كلاين شيئًا لا علاقة له بالوضع. ثم رأى بعض السادة يحمون سيدة وراءهم.

‘كالتسلسل 7 طبيب نفساني، تظاهر في الحقيقة بأنه مريض عقلي… على الرغم من أنه كان يعالج مرضى آخرين، إلا أنه لا يتماشى مع العنصر الأساسي لاسم الجرعة. كانت هذه طريقة غير صحيحة لاستخدام “طريقة التمثيل”. لا عجب أنه جن جنونه…’ فكر كلاين وقال، “قبل أن يصبح مجنونًا، هل اكتشفت من كان على اتصل معه؟”

‘أنا شخصياً لست على استعداد تام للعب دور المهرج. ولكن بما من أنني قد اخترت مسار التسلسل هذا، لا يسعني سوى عض الرصاصة والاستمرار…’

 

كان هناك عدد لا يحصى من الأضواء الوهمية الكروية المتداخلة في ذهنه. الأصوات الصاخبة في أذني كلاين والآلام الخانقة في رأسه إختفت ببطء، شيئًا فشيئًا.

ورد دكستر بثقة: “إلى جانب الأطباء والمرضى والممرضين والعاملين في وظائف صغيرة في المصح، لم يكن هناك غرباء اتصلوا به”.

 

 

 

اعترف كلاين بذلك بخفة بينما قال، “ماذا عن وقت سابق؟ هل هناك من زاره، أم أنه ترك المصح بانتظام لفترة من الوقت؟”

 

 

تحت الطرق البطيئ والإيقاعي، قام كلاين بترتيب ملابسه، ووضع قبعة رجل الشرطة العلويه، وسار إلى الباب.

من أجل متابعة وعده الأولي، لم يسأل كلاين أبدًا أي شيء عن هود أوغين في اجتماعاته القليلة الأولى.

“نعم، لسوء الحظ. كان هناك شيء غير طبيعي في القاطرة البخارية، لم تصل متأخرة.” أعطى تولي إجابة إيجابية بطريقة مازحة.

 

 

سقط دكستر في تفكير عميق. استغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يقول: “بالإضافة إلى أعضاء علماء النفس الكيميائيون، لم يكن هناك أكثر من خمسة أشخاص زاروه. أحدهم جاء ثلاث مرات. اسمه إيل.”

 

 

“…لقد جن حقا.” توقف دكستر مؤقتًا وتابع: “درسته بطرق مختلفة. لقد جن جنونه حقًا. أنا أفكر فيما إذا كانت سأبدأ في علاجه، لمعرفة ما إذا كان بإمكاني معالجته”.

وتابع دون أن يسأل كلاين “لكنني سمعت من هود أوغين أن إيل كان اسمًا مستعارًا.

“لا!” صاح تول. “انتظر لحظة.”

 

سقط دكستر في تفكير عميق. استغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يقول: “بالإضافة إلى أعضاء علماء النفس الكيميائيون، لم يكن هناك أكثر من خمسة أشخاص زاروه. أحدهم جاء ثلاث مرات. اسمه إيل.”

“كان اسمه الحقيقي لانيفوس.”

بعد ليلة هادئة، عاد كلاين إلى الطابق العلوي وحصل على وجبة الإفطار التي طلب من روزان شرائها له.

 

 

~~~~~~~~~~

“هذا كل ما تريدني من أجله، أليس كذلك؟”

 

 

فصول اليوم، متأخرة لكن على الأقل أكملت وعدي وأطلقت 6 يااااييي

‘إذا لم أتمكن من رؤية ألوان عاطفتك مباشرة، فقد أكون قد خدعت بفعلك… يجب أن تفكري في العمل كممثلة…’ سخر كلاين. لم يبق لفترة أطول وترك منزل ماينارد مع المفتش تولي. أخذوا عربة تم ترتيبها من قبل مركز الشرطة وعادوا إلى شارع زوتلاند.

 

“…لقد جن حقا.” توقف دكستر مؤقتًا وتابع: “درسته بطرق مختلفة. لقد جن جنونه حقًا. أنا أفكر فيما إذا كانت سأبدأ في علاجه، لمعرفة ما إذا كان بإمكاني معالجته”.

المهم أراكم غدا إن شاء الله

عندما استقر وضعه، فتح عينيه ونظر إلى الظلام. حدد سريرًا وخزانة وأثاثًا آخر. ثم فكر بهدوء في محاولاته السابقة.

 

“لا!” صاح تول. “انتظر لحظة.”

إستمتعوا~~~~~~~~~

‘إجابة سلبية. وبعبارة أخرى، لم تكن هناك أي تأثيرات خارقة ناتجة عن وفاة جون ماينارد. أعتقد أن هذا الرجل مات من متعة النشوة الجنسية. لا يجب أن أضحك على شخص ميت، لذلك لن أستخدم عبارة صينية متهورة للسخرية منه…’ قام كلاين بإبعاد عملته المعدنية وسمح لأفكاره بالتجول قبل أن يكاد ينام.

كان هناك عدد لا يحصى من الأضواء الوهمية الكروية المتداخلة في ذهنه. الأصوات الصاخبة في أذني كلاين والآلام الخانقة في رأسه إختفت ببطء، شيئًا فشيئًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط