قرار بينسون.
452: قرار بينسون.
شارع تاونشاند، بين قسم الإمبراطورة والقسم الغربي.
كانت شيو ديريشا واقفة في زقاق مظلم ومنعزل. حتى من دون النظر، كان بإمكانها أن ترى القصور الرائعة التي لا تعد ولا تحصى والأبراج القوطية الطويلة في المسافة.
كانت أعلى منطقة في كامل باكلوند، وكانت أيضًا المكان الذي أقامت فيه العائلة الملكية للوين.
“اليوم، سأعطيك مهمة جديدة.”
إشتركت بنفس الوضع أو حتى أعلى قليلاً من قصر القيقب الأبيض في إنتيس وقصر أورمير لإمبراطورية فيزاك في القارة الجنوبية والشمالية وفي العالم كله، لكن اسمها لم يكن رومانسيًا ولا قديمًا.
تذكرت شيء واحد. عندما تقدمت إلى الشريف، استخدمت مكونًا خاصًا اشترته من خلال فورس، وهو عنصر يمكن استخدامه لتصنيع الجرعة المقابلة!
كان يطلق عليه قصر سوديلا، وفي فيزاك القديمة، كانت تعني “التوازن”.
كان الرجل المقنع صامتًا للحظة.
“لقد نجحت!”
نظرت شيو بعيدًا عن “جرس النظام” الشهير ووجهت نظرتها إلى الجانب الآخر من الزقاق.
وصل كلاين أخيرًا إلى قصر الزهور الحمراء في خضم الرحلة المهتزة وأبلغ الجنديين الذين كانا يحرسان مدخل هدفه.
في الظل حيث لم تلمع مصابيح الشوارع، خرج الشكل ببطء.
كان الشكل يرتدي قناعًا ذهبيًا يكشف النصف السفلي من وجهه. لم يكن سوى الشخص الغامض الذي سبق له بيع تركيبة الشريف إلى شيو وكان يعهدها أحيانًا ببعض المهام.
بعد قول ذلك، تراجع ببطء وانغمس في الظلال، واختفى في زاوية الزقاق.
لقد أصبحت نبرتها كئيبة تدريجيا بينما وجدت صعوبة في إخفاء ألمها.
عندما تناقشت شيو و فورس بشكل خاص، شك كلاهما في أن الشخص كان من MI9.
هزت شيو رأسها.
452: قرار بينسون.
“أي تقدم هذا الأسبوع؟” سأل الرجل الذي يرتدي القناع الذهبي كالعادة.
نظرت شيو إلى الأسفل في النبيذ الأحمر. بعد دقيقتين كاملتين من الصمت، قالت بصوت أجش قليلاً، “في طريق العودة، قابلت شخصًا كنت أعرفه.”
هزت شيو رأسها.
إستمتعوا~~~~~~
“لا، لا أعتقد أن أي شخص كان يراقب كابيم قبل الحادث.”
دفعت شفاه ميليسا دون وعي وهي تستمع بصمت.
توقفت للحظة ثم سألت على مضض: “هل ما زلت تريد مواصلة التحقيق في هذه المسألة؟”
“ولكن قبل سبع سنوات، اتُهم بالمشاركة في تمرد، لقد أُعدم في النهاية وحُرم من لقبه الأرستقراطي وأرضه.”
كان الرجل المقنع صامتًا للحظة.
كانت أعلى منطقة في كامل باكلوند، وكانت أيضًا المكان الذي أقامت فيه العائلة الملكية للوين.
“ليست هناك حاجة، ولكن إذا سمعتي أي شيء متعلق بذلك في المستقبل، فاتصلي بي على الفور.”
فكرت فورس للحظة ثم قالت، “يبدو أن هذا الفيسكونت هو قائد الحرس الملكي؟”
“اليوم، سأعطيك مهمة جديدة.”
نظرت شيو إلى الأسفل في النبيذ الأحمر. بعد دقيقتين كاملتين من الصمت، قالت بصوت أجش قليلاً، “في طريق العودة، قابلت شخصًا كنت أعرفه.”
“ما المهمة؟” كانت شيو في حالة صياد المكافأت تمامًا، وعلى استعداد لتقييم المخاطر.
في تلك اللحظة، رأت عربة بنية تمر. انجذبت عينيها على الفور إلى شعار النبالة على العربة.
ضحك الرجل المقنع.
“لا أصدق أن والدي سيشارك في تمرد. كان مخلصًا جدًا للعائلة الملكية، حتى أكثر من إيمانه بالإلهة! من أجل… على أي حال، تركت أمي وأخي الأصغر وجئت إلى باكلوند، أبحث عن فرصة لتحسين نفسي، على أمل استعادة مجد عائلتي وسمعة والدي “.
“نعم، لقد كان نائب والدي”. قالت شيو بصعوبة.
“هذه مهمة بسيطة للغاية، وهي مهمة كنت تحلمين بها.”
“إيرل بلاتين؟ ما هي هذه المكانة؟” سألت فورس، نصف فضولية، ونصف تحاول تهدئة مزاج صديقتها.
“ابحثي لشراء المكونات الرئيسية للشريف والمستجوب في جميع دوائرك، خاصةً مكون خاص يمكن صنعه مباشرةً في جرعة. إذا رد شخص ما على ذلك، فسوف ندفع ثمنه”.
452: قرار بينسون.
“المكونات التي سيتم شراؤها ستنتمي لي؟” شيو فجر استجابة.
نظرت شيو بعيدًا عن “جرس النظام” الشهير ووجهت نظرتها إلى الجانب الآخر من الزقاق.
كان هذا همها الأكبر.
شارع تاونشاند، بين قسم الإمبراطورة والقسم الغربي.
“لا، هل تعتقدين أنه سيكون لمثل هذه المهمة البسيطة بمثل هذه المكافأة العالية؟ بالطبع، إذا كنت قادرة على اكتشاف الشخص الذي نبحث عنه، فليس من المستحيل التفاوض والسماح لك بالحصول على المكونات الرئيسية،” قال الرجل ذو القناع بضحكة.
وصل كلاين أخيرًا إلى قصر الزهور الحمراء في خضم الرحلة المهتزة وأبلغ الجنديين الذين كانا يحرسان مدخل هدفه.
قالت شيو بتردد “لكنني لا أعرف المكونات الرئيسية لجرعات المستجوب…”
كانت شيو غامضة حول بعض الأشياء في منتصف إعادة سردها، لكن فورس لم تمانع. لقد تنهدت وقالت، “سيكون ذلك صعب للغاية.”
“سأخبرك لاحقًا. هذه أيضًا دفعتنا المسبقة. حتى إذا لم نعثر على الهدف، سيكون لديك الجزء الرئيسي من تركيبة جرعة التسلسل 7، التي تزيد قيمتها عن 600 جنيه. أعتقد أنك على علم بكرمنا” قال الرجل المقنع بلهجة ساحرة.
‘كريم حقا… من هو هدفهم، ولماذا هم على استعداد لدفع مثل هذا الثمن الباهظ للعثور عليهم؟ حسنًا، إذا كان من MI9، فإن الاستفادة من هذه المهمة لاسترداد مكونات التجاوز لمسار الوسيط في السوق يجب أن تكون أيضًا أحد أهدافه. لا توجد مشكلة في إهدار المال…’ كصياد مكافأت ذات خبرة، فكرت شيو بشكل غريزي في بعض الأشياء.
شارع تاونشاند، بين قسم الإمبراطورة والقسم الغربي.
بعد بعض التفكير، أومأت برأسها وقالت: “سآخذ هذه المهمة”.
نظرت حولها بحزن وأجابت بهدوء، “حسنًا”.
“جيد جدا.” أصبحت نغمة الرجل المقنع مسترخية بينما قام بمسح محيطه وقال: “المكونات الرئيسية لجرعة المستجوب هي قرن ثعبان أسود مزخرف وغبار روح بحيرة.”
“لقد نجحت!”
بعد قول ذلك، تراجع ببطء وانغمس في الظلال، واختفى في زاوية الزقاق.
‘كريم حقا… من هو هدفهم، ولماذا هم على استعداد لدفع مثل هذا الثمن الباهظ للعثور عليهم؟ حسنًا، إذا كان من MI9، فإن الاستفادة من هذه المهمة لاسترداد مكونات التجاوز لمسار الوسيط في السوق يجب أن تكون أيضًا أحد أهدافه. لا توجد مشكلة في إهدار المال…’ كصياد مكافأت ذات خبرة، فكرت شيو بشكل غريزي في بعض الأشياء.
“لقد أخبرني حقًا بالمكونات الرئيسية لجرعة المستجوب…” فوجئت شيو للحظة.
لقد كان في مثل هذه الحفلة، أنها تعرفت على الفيسكونت غلاينت.
“حسنا!”
عند هذه النقطة فقط أدركت بوضوح كم وضع فصيل الرجل المقنع من أهمية في هذه المهمة.
“ما المهمة؟” كانت شيو في حالة صياد المكافأت تمامًا، وعلى استعداد لتقييم المخاطر.
“ماذا كانت النتيجة؟” وضعت ميليسا قلم الحبر من يدها بدون علم.
‘أتساءل من هو هدفه. يبدو وكأنه مركز على مكونات خاصة ما يمكن استخدامها لتصنيع جرعة الشريف أو المستجوب مباشرة…’ مع وضع هذا في الاعتبار، تجمدت شيو فجأة.
تذكرت شيء واحد. عندما تقدمت إلى الشريف، استخدمت مكونًا خاصًا اشترته من خلال فورس، وهو عنصر يمكن استخدامه لتصنيع الجرعة المقابلة!
‘وورائي هو نادي التاروت الغامض!’ لقد أضافت في ذهنها.
‘هذا… ذلك هو هدفهم؟’ قررت شيو بشكل غريزي التزام الصمت بشأن هذه المسألة، ألا تخبر الرجل المقنع بأي شيء أبدا.
فركت خديها الممتلئيت وسارت باتجاه الشارع بالخارج، وهي مستعدة لأخذ عربة عامة إلى قسم شاروود.
بعد بعض التفكير، أومأت برأسها وقالت: “سآخذ هذه المهمة”.
في تلك اللحظة، رأت عربة بنية تمر. انجذبت عينيها على الفور إلى شعار النبالة على العربة.
تكون شعار النبالة من زهرة واحدة وحلقتين. لم يكن هناك شيء خاص عنه، لكن شيو حدقت فيه في حالة ذهول كما لو أن نظرتها قد تجمدت.
‘هذا… ذلك هو هدفهم؟’ قررت شيو بشكل غريزي التزام الصمت بشأن هذه المسألة، ألا تخبر الرجل المقنع بأي شيء أبدا.
“ابحثي لشراء المكونات الرئيسية للشريف والمستجوب في جميع دوائرك، خاصةً مكون خاص يمكن صنعه مباشرةً في جرعة. إذا رد شخص ما على ذلك، فسوف ندفع ثمنه”.
فقط عندما كانت العربة بعيدة، أنها سحبت نظرتها. وصل مزاجها على الفور إلى الحضيض. لم يتحول إلى الأفضل، حتى عندما عادت إلى المنزل المستأجر المشترك.
عند رؤية أن صديقتها كانت في حالة مزاجية سيئة، صبت فورس كأسين من النبيذ الأحمر وأحضرتهما إليها.
توقفت للحظة ثم سألت على مضض: “هل ما زلت تريد مواصلة التحقيق في هذه المسألة؟”
“ماالذي حدث؟” جلست عبرها ودفعت أحد الكأوس نحو شيو.
كانت أعلى منطقة في كامل باكلوند، وكانت أيضًا المكان الذي أقامت فيه العائلة الملكية للوين.
نظرت شيو إلى الأسفل في النبيذ الأحمر. بعد دقيقتين كاملتين من الصمت، قالت بصوت أجش قليلاً، “في طريق العودة، قابلت شخصًا كنت أعرفه.”
لقد كان المكان الذي ذهب إليه تاليم قبل وفاته ببضعة أيام. بصفته محققًا مؤهلاً، فلن يكون مستحقًا تمامًا للـ100 جنيه التي تم دفعها له إذا لم يجري أي تحقيقات هناك.
بعد تمرير الأخبار، التقى برئيس الخدم من قبل.
“من؟” سألت فورس، متعاونة.
خرج كلاين واستأجر عربة للتوجه إلى قصر الزهور الحمراء للأمير إديساك.
“الفيسكونت ستراتفورد”. ردت شيو على أي سؤال تلقته دون ذكر تفاصيل.
إستمتعوا~~~~~~
“جيد جدا.” أصبحت نغمة الرجل المقنع مسترخية بينما قام بمسح محيطه وقال: “المكونات الرئيسية لجرعة المستجوب هي قرن ثعبان أسود مزخرف وغبار روح بحيرة.”
فكرت فورس للحظة ثم قالت، “يبدو أن هذا الفيسكونت هو قائد الحرس الملكي؟”
بصفتها كاتبة رواية أكثر مبيعا، كانا ستتلقى دعوات من النبلاء الذين أحبوا الأدب وشاركوا في حفلات الشاي بعد الظهر والمآدب من وقت لآخر. مع عاداتها المهنية في جمع المواد ككاتبة، كانت بالتأكيد تتطوع لفهم النبلاء الأكثر شهرة.
تكون شعار النبالة من زهرة واحدة وحلقتين. لم يكن هناك شيء خاص عنه، لكن شيو حدقت فيه في حالة ذهول كما لو أن نظرتها قد تجمدت.
لقد كان في مثل هذه الحفلة، أنها تعرفت على الفيسكونت غلاينت.
“ماالذي حدث؟” جلست عبرها ودفعت أحد الكأوس نحو شيو.
“هذا يعادل كونك الناطق باسم العائلة الملكية، النبلاء الأقرب إلى العرش”. قالت شيو وهي تتذكر، وجهها في بهجة “من تلك اللحظة فصاعدا، كان لعائلتنا أرض كخاصة أي إيرل حقيقي، لكنها لم تكن لامعة بنفس القدر في وقت والدي. ومع ذلك، كنا لا تزال نحافظ على ثقة الملك السابق، حامل السلطة، ويليام السادس. كان قائد فيلق الحرس المنزلي وقائد الحرس الملكي “.
“نعم، لقد كان نائب والدي”. قالت شيو بصعوبة.
“والدك؟” عرفت فورس أن شيو جاءت من عائلة أرستقراطية ساقطة وكان لديه بعض الأسرار. ومع ذلك، لم تكن تعرف التفاصيل.
“لا، هل تعتقدين أنه سيكون لمثل هذه المهمة البسيطة بمثل هذه المكافأة العالية؟ بالطبع، إذا كنت قادرة على اكتشاف الشخص الذي نبحث عنه، فليس من المستحيل التفاوض والسماح لك بالحصول على المكونات الرئيسية،” قال الرجل ذو القناع بضحكة.
التقطت شيو كأس النبيذ الأحمر وابتلعته، وسعلت عدة مرات بعد اختناقها.
“ماذا كانت النتيجة؟” وضعت ميليسا قلم الحبر من يدها بدون علم.
بعد تهدئة نفسها، قالت: “كانت عائلتي ذات يوم جزءًا من الطبقة الأرستقراطية. في أوجها، كانت بمثابة إيرل بلاتين حتى”.
“إيرل بلاتين؟ ما هي هذه المكانة؟” سألت فورس، نصف فضولية، ونصف تحاول تهدئة مزاج صديقتها.
“جيد جدا.” أصبحت نغمة الرجل المقنع مسترخية بينما قام بمسح محيطه وقال: “المكونات الرئيسية لجرعة المستجوب هي قرن ثعبان أسود مزخرف وغبار روح بحيرة.”
“هذا يعادل كونك الناطق باسم العائلة الملكية، النبلاء الأقرب إلى العرش”. قالت شيو وهي تتذكر، وجهها في بهجة “من تلك اللحظة فصاعدا، كان لعائلتنا أرض كخاصة أي إيرل حقيقي، لكنها لم تكن لامعة بنفس القدر في وقت والدي. ومع ذلك، كنا لا تزال نحافظ على ثقة الملك السابق، حامل السلطة، ويليام السادس. كان قائد فيلق الحرس المنزلي وقائد الحرس الملكي “.
توقفت للحظة ثم سألت على مضض: “هل ما زلت تريد مواصلة التحقيق في هذه المسألة؟”
لقد أصبحت نبرتها كئيبة تدريجيا بينما وجدت صعوبة في إخفاء ألمها.
“والدك؟” عرفت فورس أن شيو جاءت من عائلة أرستقراطية ساقطة وكان لديه بعض الأسرار. ومع ذلك، لم تكن تعرف التفاصيل.
“ولكن قبل سبع سنوات، اتُهم بالمشاركة في تمرد، لقد أُعدم في النهاية وحُرم من لقبه الأرستقراطي وأرضه.”
“ليست هناك حاجة، ولكن إذا سمعتي أي شيء متعلق بذلك في المستقبل، فاتصلي بي على الفور.”
“وبسبب هذا، سقطت عائلتي من النعمة، وحتى أن العديد من أفراد عائلتي ماتوا دون سبب. من أجل العيش، قمنا بتغيير ألقابنا وغادرنا مقاطعة شرق توكر…”
“لا أصدق أن والدي سيشارك في تمرد. كان مخلصًا جدًا للعائلة الملكية، حتى أكثر من إيمانه بالإلهة! من أجل… على أي حال، تركت أمي وأخي الأصغر وجئت إلى باكلوند، أبحث عن فرصة لتحسين نفسي، على أمل استعادة مجد عائلتي وسمعة والدي “.
كانت شيو غامضة حول بعض الأشياء في منتصف إعادة سردها، لكن فورس لم تمانع. لقد تنهدت وقالت، “سيكون ذلك صعب للغاية.”
بعد ظهر يوم الجمعة في نادي كويلاغ.
‘مهما كان الأمر، لا يزال يتعين علي القيام بعمل مقنع…’ تمتم كلاين وهو جالس في العربة ويستمتع بالمشهد خارج النافذة.
لكنها ابتسمت على الفور.
فقط عندما كانت العربة بعيدة، أنها سحبت نظرتها. وصل مزاجها على الفور إلى الحضيض. لم يتحول إلى الأفضل، حتى عندما عادت إلى المنزل المستأجر المشترك.
“لكني سأدعمك!”
“يمكنك أن تسأل الجميع هنا.” توقف الخدم المسن ذو الشعر الأبيض مؤقتًا، ثم أضاف: “باستثناء تلك السيدة”.
‘وورائي هو نادي التاروت الغامض!’ لقد أضافت في ذهنها.
“لا، لا أعتقد أن أي شخص كان يراقب كابيم قبل الحادث.”
“لقد نجحت!”
…
خرج كلاين واستأجر عربة للتوجه إلى قصر الزهور الحمراء للأمير إديساك.
وقت الليل في مدينة تينغن، 2 شارع دافوديل.
فصول الأمس، الأربعاء، أرجوا أنها أعجبتكم
فصول الأمس، الأربعاء، أرجوا أنها أعجبتكم
ميليسا، التي كانت تقوم بمشاكل رياضية، أدارت رأسها إلى الباب ونظرت إلى بينسون الذي خلع للتو قبعته الرسمية.
بصفتها كاتبة رواية أكثر مبيعا، كانا ستتلقى دعوات من النبلاء الذين أحبوا الأدب وشاركوا في حفلات الشاي بعد الظهر والمآدب من وقت لآخر. مع عاداتها المهنية في جمع المواد ككاتبة، كانت بالتأكيد تتطوع لفهم النبلاء الأكثر شهرة.
“أين ذهبت؟ ألن تعلن النتائج غدا؟”
‘هذا ما اريد. لا أريد أن أقع في مشكلة…’ ضحك كلاين بشكل عرضي.
“إنهم متاحون الليلة بالفعل، وأنا أعرف اثنين من موظفي المدينة المسؤولين عن الامتحان الموحد”. قال بينسون بابتسامة متواضعة.
عند هذه النقطة فقط أدركت بوضوح كم وضع فصيل الرجل المقنع من أهمية في هذه المهمة.
في أوائل ديسمبر، كان قد سجل في الامتحان الموحد للموظفين المدنيين، واختر منصبًا غير تنافسي نسبيًا، وفي غضون ذلك، أسس صداقات مع العديد من موظفي الخدمة المدنية وعدد من المرشحين للامتحان من خلال بلاغته ومهارات الاتصال خاصته.
“ماذا كانت النتيجة؟” وضعت ميليسا قلم الحبر من يدها بدون علم.
فقط عندما كانت العربة بعيدة، أنها سحبت نظرتها. وصل مزاجها على الفور إلى الحضيض. لم يتحول إلى الأفضل، حتى عندما عادت إلى المنزل المستأجر المشترك.
كان هذا همها الأكبر.
لقد أظلم تعبير بينسون على الفور، ولكن قبل أن تتمكن ميليسا من فتح فمها، كشف عن ابتسامة مشرقة.
“لقد نجحت!”
“ومرتبتي عالية لحد ما أيضا!”
فصول الأمس، الأربعاء، أرجوا أنها أعجبتكم
“هذا رائع…” وقفت ميليسا واخذت خطوتين إلى الأمام. “يجب أن تبدأ التحضير للجولة الثانية من الامتحانات في نهاية شهر يناير. سوف تعقد في باكلوند. أحتاج إلى إعداد أمتعتك لك في وقت مبكر… متى تخطط للمغادرة؟”
نظرت شيو بعيدًا عن “جرس النظام” الشهير ووجهت نظرتها إلى الجانب الآخر من الزقاق.
بعد رؤية قلق أخته، دخل بينسون إلى غرفة المعيشة، ابتسم وقال، “أخطط للقيام بذلك بعد العام الجديد. سنذهب إلى باكلوند معًا ونستأجر منزلاً هناك.”
“لا، هل تعتقدين أنه سيكون لمثل هذه المهمة البسيطة بمثل هذه المكافأة العالية؟ بالطبع، إذا كنت قادرة على اكتشاف الشخص الذي نبحث عنه، فليس من المستحيل التفاوض والسماح لك بالحصول على المكونات الرئيسية،” قال الرجل ذو القناع بضحكة.
لقد أظلم تعبير بينسون على الفور، ولكن قبل أن تتمكن ميليسا من فتح فمها، كشف عن ابتسامة مشرقة.
“بغض النظر عن نجاح الامتحان، فأنا على استعداد للبقاء في باكلوند وتجربة حظي. ويمكنك الاستفادة من عطلة رأس السنة الجديدة للانتقال إلى المدرسة التقنية في باكلوند للتحضير لامتحان القبول في جامعة باكلوند للتكنولوجيا والصناعة في يونيو “.
قبل شهر واحد فقط، أعيد تنظيم مدرسة باكلوند للتكنولوجيا والصناعة وتم ترقيتها رسميًا إلى جامعة للصناعة والتكنولوجيا.
دفعت شفاه ميليسا دون وعي وهي تستمع بصمت.
نظرت حولها بحزن وأجابت بهدوء، “حسنًا”.
بعد تمرير الأخبار، التقى برئيس الخدم من قبل.
…
كان الشكل يرتدي قناعًا ذهبيًا يكشف النصف السفلي من وجهه. لم يكن سوى الشخص الغامض الذي سبق له بيع تركيبة الشريف إلى شيو وكان يعهدها أحيانًا ببعض المهام.
بعد ظهر يوم الجمعة في نادي كويلاغ.
“سأخبرك لاحقًا. هذه أيضًا دفعتنا المسبقة. حتى إذا لم نعثر على الهدف، سيكون لديك الجزء الرئيسي من تركيبة جرعة التسلسل 7، التي تزيد قيمتها عن 600 جنيه. أعتقد أنك على علم بكرمنا” قال الرجل المقنع بلهجة ساحرة.
خرج كلاين واستأجر عربة للتوجه إلى قصر الزهور الحمراء للأمير إديساك.
لقد كان في مثل هذه الحفلة، أنها تعرفت على الفيسكونت غلاينت.
لقد كان المكان الذي ذهب إليه تاليم قبل وفاته ببضعة أيام. بصفته محققًا مؤهلاً، فلن يكون مستحقًا تمامًا للـ100 جنيه التي تم دفعها له إذا لم يجري أي تحقيقات هناك.
فركت خديها الممتلئيت وسارت باتجاه الشارع بالخارج، وهي مستعدة لأخذ عربة عامة إلى قسم شاروود.
‘مهما كان الأمر، لا يزال يتعين علي القيام بعمل مقنع…’ تمتم كلاين وهو جالس في العربة ويستمتع بالمشهد خارج النافذة.
ضحك الرجل المقنع.
فقط عندما كانت العربة بعيدة، أنها سحبت نظرتها. وصل مزاجها على الفور إلى الحضيض. لم يتحول إلى الأفضل، حتى عندما عادت إلى المنزل المستأجر المشترك.
بعد تدريبه الصباحي، أدرك تقريبًا نطاق التحسينات في كل جانب. أصبح التحكم في اللهب والقفزة المشتعلة وقوى التجاوز الأخرى أقوى بنسبة 30٪ تقريبًا. وقد زادت قوة الرصاصات الهوائية وطول أنبوب التنفس تحت الماء عدة أضعاف. كما تلقت مهاراته في العرافة والقتال تحسنًا كبيرًا.
عندما تناقشت شيو و فورس بشكل خاص، شك كلاهما في أن الشخص كان من MI9.
لقد كان المكان الذي ذهب إليه تاليم قبل وفاته ببضعة أيام. بصفته محققًا مؤهلاً، فلن يكون مستحقًا تمامًا للـ100 جنيه التي تم دفعها له إذا لم يجري أي تحقيقات هناك.
لم تشهد بدائل الدمى الورقية ونقل الأضرار تغيرًا كبيرًا، ولكن بسبب نمو روحانيته، زاد عدد المرات التي يمكنه استخدامها فيها.
“ماذا كانت النتيجة؟” وضعت ميليسا قلم الحبر من يدها بدون علم.
وصل كلاين أخيرًا إلى قصر الزهور الحمراء في خضم الرحلة المهتزة وأبلغ الجنديين الذين كانا يحرسان مدخل هدفه.
قبل شهر واحد فقط، أعيد تنظيم مدرسة باكلوند للتكنولوجيا والصناعة وتم ترقيتها رسميًا إلى جامعة للصناعة والتكنولوجيا.
وقت الليل في مدينة تينغن، 2 شارع دافوديل.
بعد تمرير الأخبار، التقى برئيس الخدم من قبل.
“سأخبرك لاحقًا. هذه أيضًا دفعتنا المسبقة. حتى إذا لم نعثر على الهدف، سيكون لديك الجزء الرئيسي من تركيبة جرعة التسلسل 7، التي تزيد قيمتها عن 600 جنيه. أعتقد أنك على علم بكرمنا” قال الرجل المقنع بلهجة ساحرة.
بعد رؤية قلق أخته، دخل بينسون إلى غرفة المعيشة، ابتسم وقال، “أخطط للقيام بذلك بعد العام الجديد. سنذهب إلى باكلوند معًا ونستأجر منزلاً هناك.”
“يمكنك أن تسأل الجميع هنا.” توقف الخدم المسن ذو الشعر الأبيض مؤقتًا، ثم أضاف: “باستثناء تلك السيدة”.
كانت شيو غامضة حول بعض الأشياء في منتصف إعادة سردها، لكن فورس لم تمانع. لقد تنهدت وقالت، “سيكون ذلك صعب للغاية.”
‘هذا ما اريد. لا أريد أن أقع في مشكلة…’ ضحك كلاين بشكل عرضي.
لكنها ابتسمت على الفور.
“حسنا!”
~~~~~~~~
فصول الأمس، الأربعاء، أرجوا أنها أعجبتكم
أسف على الإختفاء، كانت عندي مشكلة في النت
“لا، لا أعتقد أن أي شخص كان يراقب كابيم قبل الحادث.”
“نعم، لقد كان نائب والدي”. قالت شيو بصعوبة.
المهم غدا إن شاء الله
عند رؤية أن صديقتها كانت في حالة مزاجية سيئة، صبت فورس كأسين من النبيذ الأحمر وأحضرتهما إليها.
إستمتعوا~~~~~~
‘مهما كان الأمر، لا يزال يتعين علي القيام بعمل مقنع…’ تمتم كلاين وهو جالس في العربة ويستمتع بالمشهد خارج النافذة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
