Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lv1 skeleton 156

مئة و ستة و خمسون

مئة و ستة و خمسون

باستخدام اتصالي بشبكة سيفيروث، تمكنت من علاج عماها.

 

 

 

“واو… أعتقد أنه يمكنني أخيرًا رؤية شيء ما، حتى لو كان ضبابيًا بعض الشيء…”

“يجب أن تكون مسؤولاً عن ضمان أبدية الأكوان، ولكن هناك متسعًا من الوقت قبل أن يصبح ذلك مناسبًا حتى تتمكن من قضاء عطلة ممتدة لطيفة حتى ذلك الحين.”

 

“اللعنة، ألن يدمرنا الآن بالتفجير؟”

“سيستغرق ضبط عينيك بعض الوقت، لكن من هنا فصاعدًا ستكون قادرة على الرؤية.”

“اللعنة، ألن يدمرنا الآن بالتفجير؟”

 

 

عناق!

“بعل سيء! خمس سنوات! كان يجب عليك أن تزورنا عاجلاً!”

 

 

“ماذا؟”

 

 

“هو هو~ ألم تكن أنت الذي أخبرني أنه تم وضعه جميعًا في الحجر ولا يمكن تعديله؟”

“شكرا لك! لقد كنت حقًا أميرًا ساحرًا!”

“حسنا!”

 

“حسنا.”

قفزت فجأة في ذراعي، كانت رائحتها كشامبوه نسائي الطازج خارج هذا العالم.

 

 

 

“هل قمت فقط بإصلاح نظري باستخدام السحر؟”

 

 

 

سألتني، لأن وجوهنا كانت على بعد 5 سم فقط من بعضنا البعض.

“هل قمت فقط بإصلاح نظري باستخدام السحر؟”

 

“أنت تدمر المستقبل.”

“حسنًا، نوعًا ما”

“هذا المجنون قام بتدمير نفسه وسيأخذ معه نصف الأكوان المعروفة!”

 

ناديتها، ولكن لم يكن هناك جواب. كنت الآن في طي النسيان، أطفو عبر الزمان والمكان. اختفت ذراعي وساقي كنتيجة للانفجار، لكن جذعي ورأسي ما زالوا على حالهم. كنت قد بدأت أفقد الوعي، كنت معلقًا باليأس، غير راغب في الاستسلام للموت.

“ثم أتيت لأخذي مرة أخرى؟”

 

 

قفزت فجأة في ذراعي، كانت رائحتها كشامبوه نسائي الطازج خارج هذا العالم.

“نعم، ليس الآن، لا يزال الوضع معقدًا إلى حد كبير.”

“لم يعد بإمكاننا الوصول إلى شبكة سيفيروث لأنها لا تمتد إلى هذه المساحة الجديدة التي أنشأتها. هذه المرة، سوف أتأكد من أنك ستتمكن على الأقل من العودة.”

 

 

سمعت بعض الأصوات القادمة من بعيد. يبدو أن والديها اكتشفوا أنها في عداد المفقودين وكانوا يتعقبونها.

 

 

“هو هو~ إذا كان هذا أحد الأشياء المسؤولة عن حجب السحر على الأرض.”

“يجب أن نعود.”

في اللحظة التالية، استخدم ميتاترون قوته المتبقية لتدمير نفسه. على الفور أستخدمت إكسكليبور لإبطاء السرعة التي حدثت فيها بشكل كبير، لكن ميتاترون استخدم أيضًا كل إتقانه للوقت لتسريع العملية. لحسن الحظ، تجاوزت براعة إكسكليلور بقليل، الذي اشترى لي ثواني ثمينة للتفكير.

 

بعد ذلك، تذكرت أقوى مهارة [إنشاء الزمان والمكان]، والتي استخدمتها على الفور مع حفيف من يدي.

“حسنا.”

 

 

“نعم.”

على الرغم من أن والدتها كانت غاضبة جدًا من فعلتها، فقد تم نسيان الأمر تمامًا عندما علمت أنها تستطيع أن ترى الآن.

 

 

 

في صباح اليوم التالي، تم نقلها إلى المستشفى ليعتنوا بها. لقد تابعتهم إلى هناك ورسمت مصفوفة نقل آنية في قبو المستشفى، استعدت سحري لذا سأعود إلى هنا لكي أعيدها لاحقًا.

ها ها ها ها!

 

“سأعد خطة خطوة بخطوة، يجب أن يكون ميلاد جنوس قريب.”

تركت لها ملاحظة، ثم عدت إلى كوريا.

 

 

 

أبقينا على اتصال وتبادل الرسائل والمكالمات الهاتفية في بعض الأحيان. كنت سعيداً فقط لمعرفة أنها لا تزال على ما يرام. الآن وبعد أن كنت متأكدًا من أن أحلامي كانت حقيقةً، قررت أن أستمتع بحياتي الحالية على أكمل وجه. استمر هذا حتى حوالي شهر واحد من امتحانات القبول في الكلية.

 

 

“نعم، كان الهيكل العظمي مستوى 1 نقطة انطلاق مثالية.”

“جوهرا تلقيت رسالة.”

 

 

يبدو أن ميتاترون فقد كل الأسباب وكان يائسًا بشكل لا يصدق.

رن صوت لينا في ذهني، لقد عرفت كيف أجيبها بدون بصوت عالٍ متظاهرًا بالدراسة.

 

 

“أنت مصدر كل المشاكل، وهذا هو استنتاجي، والآن التقط سيفك!”

“لقد فتحت جايا جسرًا إلى العالم الآخر، يمكنك الذهاب إلى هناك في أي وقت في هذه الإحداثيات.”

 

 

 

أصبحت متحمسًا، معتقدًا أن هذا قد تأخر طويلًا. بعد انتهاء الدرس، ذهبت إلى منطقة منعزلة وتحدثت مع لينا.

 

 

 

“هل يمكنك الآن استخدام السحر؟”

صفعة!

 

كان الإطار الزمني الذي قدمته لينا ستة أشهر من الآن، والذي سيكون بعد امتحانات القبول في الكلية.

“نعم، يجب أن أكون قادرة على الوصول إلى شبكة سفيروث لمدة تصل إلى أربع مرات متتالية ويستغرق إعادة الشحن 10 أيام.”

 

 

 

“حسنًا… هل سيزعج ميتاترون ذلك؟”

“كم من الوقت كنت بعيدا؟”

 

لقد احتفظت بإكسكليبور تماماً عندما أطلق ميتاترون قدراته. عندما اصطدم سحرنا، بدأ وجهه في التشوه. تقدمت إلى الأمام لأن إكسكليبور كان نسخة مضخمة من قدرات أبادون، في حين لم يتلق ميتاترون سوى نسخة محدودة من سحر أبادون.

“صحيح، لقد قام بتركيب العديد من الأجهزة عبر الكوكب والتي تتداخل مع السحر. يبدو أنه كان حريصًا على تهيئة بيئة للبشر لم يكن بها أي سحر.”

“سأعد خطة خطوة بخطوة، يجب أن يكون ميلاد جنوس قريب.”

 

 

“أرى، ولكن حتى إذا عدت إلى عالمي الآخر، فما زلت أريد التأكد من أن الأرض لم تدمر مثل آخر مرة.”

 

 

 

“هل تريد تغيير المستقبل؟”

ترجمة: Scrub

 

 

“نعم.”

 

 

 

“بمجرد أن أقوم بإنشاء رابط مع ماشينا، يجب أن نحصل على قدر أكبر من السحر، ولكن قد لا يزال الأمر معقدًا لأن ميتاترون سيظهر.”

 

 

“نعم.”

“هل سنكون حقًا في وضع غير مؤات؟”

 

 

 

“نعم، إلى حد كبير، ولكن لا تقلق كثيرًا حيال ذلك، لا يزال لديك أنا، أتذكر؟”

 

 

“يجب أن نعود.”

“حسنا!”

 

 

“ماذا؟”

وصلت إلى الإحداثيات التي قدمتها جايا، والتي نقلتني إلى مبنى في ضواحي المدينة التي كانت قيد الإنشاء. انتظرت حتى وقت الليل، قبل التسلل والعبور إلى الجانب الآخر.

 

 

 

“جوهرا!”

 

 

 

جلجلة!

“ما رأيك في إعطائه بعض من روبوتاتك النانوية، لينا؟”

 

 

لقد تعاملت مع الأرض من خلال الجهد المشترك لفالينور وفيزدا. بدا أن فالينور تبلغ من العمر 10 سنوات على الأقل، في حين أن بشرة فيزدا قد تعافت تمامًا ويبدو أنها كانت أفضل حالًا.

 

 

 

“كيف حالكما أنتما الاثنان؟”

“جوهرا.”

 

 

“اعتنت جايا بنا جيدًا.”

سمعت بعض الأصوات القادمة من بعيد. يبدو أن والديها اكتشفوا أنها في عداد المفقودين وكانوا يتعقبونها.

 

ضحك أودين بحرارة وهو يشاهد النقاش الساخن بين الاثنين الآخرين. لم يكن لديه أي فكرة عن سبب احتياج المرء للبدء كهيكل عظمي مستوى 1.

“كم من الوقت كنت بعيدا؟”

“حسنًا، سأستعد لذلك.”

 

 

وضعت فالينور خمسة أصابع.

 

 

 

“خمسة أشهر؟”

 

 

 

صفعة!

 

 

“كم هذا مزعج، ألم تتعلم حتى الآن؟ المستقبل في حالة تغير مستمر، إنه يشبه وجهة معينة مخطط لها ولكن مع بعض البدلات وليس ثابتًا.”

صفعتني فالينور على الخد

“جوهرا تلقيت رسالة.”

 

 

“أوتش!”

 

 

“ماذا؟”

“بعل سيء! خمس سنوات! كان يجب عليك أن تزورنا عاجلاً!”

 

 

 

رأيت وجهها المليء بالدموع، نسيت الألم على خدي وعانقتها بمحبة. أخذت بعض الوقت لشرح وضعي بشكل صحيح ومن ثم تقديم وداعًا لهم عندما عدت إلى الأرض. كان عليّ أن أبدأ استعداداتي على الفور للتعامل مع ميتاترون.

“جوهرا!”

 

“صحيح، لقد قام بتركيب العديد من الأجهزة عبر الكوكب والتي تتداخل مع السحر. يبدو أنه كان حريصًا على تهيئة بيئة للبشر لم يكن بها أي سحر.”

“لينا، كيف تسير الأمور؟”

“كم هذا مزعج، ألم تتعلم حتى الآن؟ المستقبل في حالة تغير مستمر، إنه يشبه وجهة معينة مخطط لها ولكن مع بعض البدلات وليس ثابتًا.”

 

“جوهرا!”

“كل شيء على ما يرام، يمكننا الآن تجاهل التشويش السحري لأن ماشينا أنشأت رابطًا مباشرًا للشبكة.”

ها ها ها ها!

 

“بداية الوقت؟”

“جيد، ولكن يجب علينا تدمير ذلك التشويش لكي لا يحدث شيء غير متوقع.”

بدا أن ميتاترون خمّن نواياي في الذهاب إلى إكسكليبور، وكان واثقًا بدرجة كافية للسماح لي بالاستيلاء عليها.

 

“واو… أعتقد أنه يمكنني أخيرًا رؤية شيء ما، حتى لو كان ضبابيًا بعض الشيء…”

“حسنا!”

“كيف تجرؤ يا جوهرا! نقاء الأكوان….”

 

 

أنشأنا مصفوفة النقل الآني وتوصلنا إلى أصل تعطل السحر.

 

 

“نعم، ليس الآن، لا يزال الوضع معقدًا إلى حد كبير.”

“هو هو~ إذا كان هذا أحد الأشياء المسؤولة عن حجب السحر على الأرض.”

“أنا لا أفهم ذلك.”

 

 

لقد كان مزيجًا كبيرًا من السحر والعلوم، بما في ذلك المصفوفات السحرية والأحجار السحرية ومكون ميكانيكي.

 

 

 

شوووك

 

 

نظرت إلى السماء وضحكت بلا حول ولا قوة.

ضربت بإكسكليبور عليه وبدأ في الذوبان بسبب ذلك.

“لا يزال هناك واحد على النيزك المداري؟”

 

 

“التالي لينا!”

“هل قمت فقط بإصلاح نظري باستخدام السحر؟”

 

 

لقد نقلت بعيدًا وأمضيت طوال اليوم في تدمير جميع أجهزة التشويش الـ 144 التي انتشرت حول الكوكب. تركت أخر جهاز على جبل سول لآخر شيء لأعتني به خلال الليل.

 

 

“هاه، لا أستطيع أن أصدق أنني قضيت الكثير من الوقت في القيام بذلك، ولدي امتحان مهم قادم! ”

 

 

 

نظرت إلى السماء وضحكت بلا حول ولا قوة.

“حسنًا، كيف تعرف حتى أن ألفا وأوميغا كانا جزءًا من التدفق الأبدي من بداية الوقت، وربما كانا أيضًا نتاج تدخل الآخر.”

 

“حسنا اذا.”

“لا يزال هناك واحد على النيزك المداري؟”

وصلت إلى الإحداثيات التي قدمتها جايا، والتي نقلتني إلى مبنى في ضواحي المدينة التي كانت قيد الإنشاء. انتظرت حتى وقت الليل، قبل التسلل والعبور إلى الجانب الآخر.

 

نظرت إلى السماء وضحكت بلا حول ولا قوة.

“هذا صحيح جوهرا، لكن سيكون من الصعب الوصول إليه، ما لم تخلق نوعًا من سفينة الفضاء.”

“مهلا، فقط ما…؟”

 

“الآن بعد أن رحل ميتاتورن، علي أن أتحمل جميع مسؤولياته…”

“يجب أن يكون جيدًا، لا يزال لدينا الكثير من الوقت ولا نحتاج إلى العناية به على الفور.”

 

 

في صباح اليوم التالي، تم نقلها إلى المستشفى ليعتنوا بها. لقد تابعتهم إلى هناك ورسمت مصفوفة نقل آنية في قبو المستشفى، استعدت سحري لذا سأعود إلى هنا لكي أعيدها لاحقًا.

“سأعد خطة خطوة بخطوة، يجب أن يكون ميلاد جنوس قريب.”

 

 

 

“هل لديك وقت وموقع محدد؟”

 

 

 

“نعم.”

“بداية الوقت؟”

 

“اعتنت جايا بنا جيدًا.”

كان الإطار الزمني الذي قدمته لينا ستة أشهر من الآن، والذي سيكون بعد امتحانات القبول في الكلية.

“نعم، يجب أن أكون قادرة على الوصول إلى شبكة سفيروث لمدة تصل إلى أربع مرات متتالية ويستغرق إعادة الشحن 10 أيام.”

 

 

“ما رأيك في إعطائه بعض من روبوتاتك النانوية، لينا؟”

 

 

“يجب أن تكون مسؤولاً عن ضمان أبدية الأكوان، ولكن هناك متسعًا من الوقت قبل أن يصبح ذلك مناسبًا حتى تتمكن من قضاء عطلة ممتدة لطيفة حتى ذلك الحين.”

“حسنًا، سأستعد لذلك.”

“نعم، إلى حد كبير، ولكن لا تقلق كثيرًا حيال ذلك، لا يزال لديك أنا، أتذكر؟”

 

“مهلا، فقط ما…؟”

“جيد.”

 

 

 

بعد ستة أشهر خبأت نفسي في الغرفة المجاورة للمستشفى حيث وُلد الطفل جنوس، ونشرت عليه الروبوتات النانوية. معهم، سيكون على الأقل آمنًا تمامًا لأن درع روهيم يمكن أن يدافع عنه من أي شيء إلى حد كبير باستثناء ميتاتورن نفسه.

 

 

سمعت بعض الأصوات القادمة من بعيد. يبدو أن والديها اكتشفوا أنها في عداد المفقودين وكانوا يتعقبونها.

بعد الانتهاء من المهمة معظم عملي هنا قد تم الآن.

 

 

 

“جوهرا.”

“ماذا؟”

 

 

سمعت اسمي يدعى ذات ليلة، عائدًا من الشرب مع أصدقائي لأجد ميتاترون واقفًا في وسط غرفة المعيشة.

 

 

 

جمد جسمي كله وشعرت بالخوف. تم الاحتفاظ بإكسكليبور بشكل آمن، وكان من المستحيل مواجهة ميتاترون مع ليما فقط. لا يزال، رددت عليه بشكل بارد وأجبته.

“اللعنة! أنا أعاني من صداع.”

 

“لقد فتحت جايا جسرًا إلى العالم الآخر، يمكنك الذهاب إلى هناك في أي وقت في هذه الإحداثيات.”

“ماذا تفعل هنا، ميتاترون؟”

“صحيح، لقد قام بتركيب العديد من الأجهزة عبر الكوكب والتي تتداخل مع السحر. يبدو أنه كان حريصًا على تهيئة بيئة للبشر لم يكن بها أي سحر.”

 

“نعم، كان الهيكل العظمي مستوى 1 نقطة انطلاق مثالية.”

“أنت تدمر المستقبل.”

“أوتش!”

 

 

“هو هو~ ألم تكن أنت الذي أخبرني أنه تم وضعه جميعًا في الحجر ولا يمكن تعديله؟”

مافهمت أي شيء حرفيًا.

 

 

“كيف تجرؤ يا جوهرا! نقاء الأكوان….”

“إلى أين؟”

 

 

“كم هذا مزعج، ألم تتعلم حتى الآن؟ المستقبل في حالة تغير مستمر، إنه يشبه وجهة معينة مخطط لها ولكن مع بعض البدلات وليس ثابتًا.”

 

 

على الرغم من أن والدتها كانت غاضبة جدًا من فعلتها، فقد تم نسيان الأمر تمامًا عندما علمت أنها تستطيع أن ترى الآن.

“ماذا…؟”

بدأ أب السماء في وجهي بتساؤل.

 

 

“كيف تعتقد أنه كان من الممكن بالنسبة لي التأثير على الواقع الحالي وهل يختلف عن الواقع الماضي؟”

ضحك أودين بحرارة وهو يشاهد النقاش الساخن بين الاثنين الآخرين. لم يكن لديه أي فكرة عن سبب احتياج المرء للبدء كهيكل عظمي مستوى 1.

 

“اللعنة! أنا أعاني من صداع.”

“كل ذلك بسببك، أنت القمامة التي لوثت الأكوان!”

يبدو أن ميتاترون فقد كل الأسباب وكان يائسًا بشكل لا يصدق.

 

 

كما تحدثنا أنا وهو ببطء وجهت طريقي نحو الخزانة.

على الرغم من أن والدتها كانت غاضبة جدًا من فعلتها، فقد تم نسيان الأمر تمامًا عندما علمت أنها تستطيع أن ترى الآن.

 

 

“حسنًا، كيف تعرف حتى أن ألفا وأوميغا كانا جزءًا من التدفق الأبدي من بداية الوقت، وربما كانا أيضًا نتاج تدخل الآخر.”

“جيد.”

 

“سيستغرق ضبط عينيك بعض الوقت، لكن من هنا فصاعدًا ستكون قادرة على الرؤية.”

“أنت مصدر كل المشاكل، وهذا هو استنتاجي، والآن التقط سيفك!”

“حسنا!”

 

“لقد فتحت جايا جسرًا إلى العالم الآخر، يمكنك الذهاب إلى هناك في أي وقت في هذه الإحداثيات.”

بدا أن ميتاترون خمّن نواياي في الذهاب إلى إكسكليبور، وكان واثقًا بدرجة كافية للسماح لي بالاستيلاء عليها.

سمعت اسمي يدعى ذات ليلة، عائدًا من الشرب مع أصدقائي لأجد ميتاترون واقفًا في وسط غرفة المعيشة.

 

“بداية الوقت؟”

لقد احتفظت بإكسكليبور تماماً عندما أطلق ميتاترون قدراته. عندما اصطدم سحرنا، بدأ وجهه في التشوه. تقدمت إلى الأمام لأن إكسكليبور كان نسخة مضخمة من قدرات أبادون، في حين لم يتلق ميتاترون سوى نسخة محدودة من سحر أبادون.

سمعت بعض الأصوات القادمة من بعيد. يبدو أن والديها اكتشفوا أنها في عداد المفقودين وكانوا يتعقبونها.

 

 

شاهدت ذراعه تتفكك وتتحول إلى غبار. حاول أن يضربني بقبضته الأخيرة المتبقية، لكن ذراعه الأخرى عانت من نفس المصير.

“بداية الوقت؟”

 

 

“لقد كانت فكرة جيدة أن تفاجئني هكذا، لكن كان يجب عليك ألا تسمح لي بالقبض على هذا السيف.”

“ماذا تفعل هنا، ميتاترون؟”

 

 

لقد تحدثت بطريقة مريحة الآن بعد أن كان لي اليد العليا وفقد ذراعيه.

هذه المناقشة بين الثلاثة استمرت حتى نهاية الوقت.

 

“نعم.”

يبدو أن ميتاترون فقد كل الأسباب وكان يائسًا بشكل لا يصدق.

“هل تعتقد أن جوهرا كان الخيار الصحيح؟”

 

 

“لا أستطيع أن أصدق أنني هُزمت. لقد تمكنت بالفعل من تغيير المستقبل، ووضعه على مسار جديد تمامًا بطريقة لن يعود بها أبادون ونقاء الأكوان أبدًا.”

 

 

 

“حسنًا … حسنًا، أشعر بالأسف من أجلك، لكن ما زلت لا أستطيع مسامحتك على جميع المذابح التي ارتكبتها.”

“يا أب السماء، هذه كانت فكرتي!”

 

 

“في هذه الحالة، دعنا نموت معًا! وبهذه الطريقة، سأتمكت على الأقل من التخلص من القمامة وسيخضع الكون لمرحلة التخفيض والتناسخ مرة أخرى، حتى لو لم أكن لأشهد ذلك!”

“خذ بيدي.”

 

 

“مهلا، فقط ما…؟”

 

 

مافهمت أي شيء حرفيًا.

وووونغ!

ناديتها، ولكن لم يكن هناك جواب. كنت الآن في طي النسيان، أطفو عبر الزمان والمكان. اختفت ذراعي وساقي كنتيجة للانفجار، لكن جذعي ورأسي ما زالوا على حالهم. كنت قد بدأت أفقد الوعي، كنت معلقًا باليأس، غير راغب في الاستسلام للموت.

 

لقد تعاملت مع الأرض من خلال الجهد المشترك لفالينور وفيزدا. بدا أن فالينور تبلغ من العمر 10 سنوات على الأقل، في حين أن بشرة فيزدا قد تعافت تمامًا ويبدو أنها كانت أفضل حالًا.

في اللحظة التالية، استخدم ميتاترون قوته المتبقية لتدمير نفسه. على الفور أستخدمت إكسكليبور لإبطاء السرعة التي حدثت فيها بشكل كبير، لكن ميتاترون استخدم أيضًا كل إتقانه للوقت لتسريع العملية. لحسن الحظ، تجاوزت براعة إكسكليلور بقليل، الذي اشترى لي ثواني ثمينة للتفكير.

“نعم، يجب أن أكون قادرة على الوصول إلى شبكة سفيروث لمدة تصل إلى أربع مرات متتالية ويستغرق إعادة الشحن 10 أيام.”

 

 

“هذا المجنون قام بتدمير نفسه وسيأخذ معه نصف الأكوان المعروفة!”

 

 

 

“جوهرا، مصفوفة النقل الفضائي جاهزة.”

 

 

 

“إلى أين؟”

 

 

 

“فقط قم بإنشاء مكان، يمكنك الآن الوصول الكامل إلى شبكة سيفيروث.”

 

 

“حسنا اذا.”

“أنشئ واحدا؟”

 

 

“يجب أن نعود.”

بعد ذلك، تذكرت أقوى مهارة [إنشاء الزمان والمكان]، والتي استخدمتها على الفور مع حفيف من يدي.

“خذ بيدي.”

 

 

“دع النور يعبر إلى هناك!”

 

 

“هو هو~ ألم تكن أنت الذي أخبرني أنه تم وضعه جميعًا في الحجر ولا يمكن تعديله؟”

“لقد لاحظنا إنشاء الكون الجديد الخاص بك، وقفل الموقع مع مصفوفة النقل الآني، 3 … 2 … 1 … اذهب!”

 

 

“نعم، كان الهيكل العظمي مستوى 1 نقطة انطلاق مثالية.”

ثم اختفيت مع انفجار ميتاترون وعاودت الظهور في صورة مصغرة للفضاء.

بعد الانتهاء من المهمة معظم عملي هنا قد تم الآن.

 

“بعل سيء! خمس سنوات! كان يجب عليك أن تزورنا عاجلاً!”

“اللعنة، ألن يدمرنا الآن بالتفجير؟”

“هذا صحيح جوهرا، لكن سيكون من الصعب الوصول إليه، ما لم تخلق نوعًا من سفينة الفضاء.”

 

 

كان درع روهيم مومضًا على الفور ثم خرج، غير قادر على احتواء الانفجار لفترة أطول، وحتى ذوبان إكسكليبور عند تعرضه له.

“كيف حالكما أنتما الاثنان؟”

 

 

“لم يعد بإمكاننا الوصول إلى شبكة سيفيروث لأنها لا تمتد إلى هذه المساحة الجديدة التي أنشأتها. هذه المرة، سوف أتأكد من أنك ستتمكن على الأقل من العودة.”

 

 

 

كانت آخر كلمات لينا قبل أن يقع الانفجار.

نظرت إلى السماء وضحكت بلا حول ولا قوة.

 

“رأسي يؤلمني بمجرد التفكير في الأمر.”

“لينا؟ لينا!”

“التالي لينا!”

 

 

ناديتها، ولكن لم يكن هناك جواب. كنت الآن في طي النسيان، أطفو عبر الزمان والمكان. اختفت ذراعي وساقي كنتيجة للانفجار، لكن جذعي ورأسي ما زالوا على حالهم. كنت قد بدأت أفقد الوعي، كنت معلقًا باليأس، غير راغب في الاستسلام للموت.

 

 

سمعت بعض الأصوات القادمة من بعيد. يبدو أن والديها اكتشفوا أنها في عداد المفقودين وكانوا يتعقبونها.

“خذ بيدي.”

 

 

 

رحب بي صوت جايا المألوف.

 

 

جلجلة!

عندما أمسكت بها، عاودت الظهور في ومضة من الضوء وساعدتني جايا على الفور في استعادة أطرافي المفقودة.

 

 

“لقد لاحظنا إنشاء الكون الجديد الخاص بك، وقفل الموقع مع مصفوفة النقل الآني، 3 … 2 … 1 … اذهب!”

“أودين، أب السماء، أنتما هنا.”

 

 

 

“كيف كانت تجربة بداية الوقت؟”

 

 

رأيت وجهها المليء بالدموع، نسيت الألم على خدي وعانقتها بمحبة. أخذت بعض الوقت لشرح وضعي بشكل صحيح ومن ثم تقديم وداعًا لهم عندما عدت إلى الأرض. كان عليّ أن أبدأ استعداداتي على الفور للتعامل مع ميتاترون.

بدأ أب السماء في وجهي بتساؤل.

“كيف كانت تجربة بداية الوقت؟”

 

هذه المناقشة بين الثلاثة استمرت حتى نهاية الوقت.

“بداية الوقت؟”

“واو… أعتقد أنه يمكنني أخيرًا رؤية شيء ما، حتى لو كان ضبابيًا بعض الشيء…”

 

“لينا، كيف تسير الأمور؟”

“قد لا تكون على دراية بذلك، ولكن انفجار ميتاترون كان مثل الانفجار العظيم، بداية كل الأكوان.

“خذ بيدي.”

 

 

“ماذا؟”

 

 

“حسنًا، سأستعد لذلك.”

“هل فعلت لينا شيئا في اللحظة الأخيرة؟ يجب أن تكون قد نشرت نفسها في جميع أنحاء الكون بعد الانفجار، تاركة وراءها ما يكفي من السحر لإعادتك، جوهرا.”

“حسنا اذا.”

 

“هو هو~ إذا كان هذا أحد الأشياء المسؤولة عن حجب السحر على الأرض.”

“عمّا تتحدث، لا أفهم شيئًا.”

“جوهرا!”

 

“دع النور يعبر إلى هناك!”

“يجب أن تكون مسؤولاً عن ضمان أبدية الأكوان، ولكن هناك متسعًا من الوقت قبل أن يصبح ذلك مناسبًا حتى تتمكن من قضاء عطلة ممتدة لطيفة حتى ذلك الحين.”

 

 

 

“أنا لا أفهم ذلك.”

 

 

 

“الآن بعد أن رحل ميتاتورن، علي أن أتحمل جميع مسؤولياته…”

“كم هذا مزعج، ألم تتعلم حتى الآن؟ المستقبل في حالة تغير مستمر، إنه يشبه وجهة معينة مخطط لها ولكن مع بعض البدلات وليس ثابتًا.”

 

 

أظهرت جايا تعبيرًا ساخطًا.

 

 

“لا يزال هناك واحد على النيزك المداري؟”

“لا يزال، الآن ميتاترون هو جزء منا جميعا، وهناك أيضا جزء من لينا و جوهرا في جميع الأكوان…”

بعد ذلك، تذكرت أقوى مهارة [إنشاء الزمان والمكان]، والتي استخدمتها على الفور مع حفيف من يدي.

 

 

“رأسي يؤلمني بمجرد التفكير في الأمر.”

“دع النور يعبر إلى هناك!”

 

 

“حسنًا، عد الآن، الجميع في انتظارك.”

 

 

 

“حسنا اذا.”

“هل من الجيد أن يتدفق الكون في هذا الاتجاه؟ النقاء….”

 

كانت آخر كلمات لينا قبل أن يقع الانفجار.

بينما دخلت الباب، واصل الآلهة الثلاثة مناقشتهم.

 

 

“هل من الجيد أن يتدفق الكون في هذا الاتجاه؟ النقاء….”

“والآن بعد أن يتم إنشاء الأكوان، البقية…”

“أنشئ واحدا؟”

 

 

“اللعنة! أنا أعاني من صداع.”

 

 

“كيف تجرؤ يا جوهرا! نقاء الأكوان….”

“هل من الجيد أن يتدفق الكون في هذا الاتجاه؟ النقاء….”

“الآن بعد أن رحل ميتاتورن، علي أن أتحمل جميع مسؤولياته…”

 

“قد لا تكون على دراية بذلك، ولكن انفجار ميتاترون كان مثل الانفجار العظيم، بداية كل الأكوان.

هذه المناقشة بين الثلاثة استمرت حتى نهاية الوقت.

 

 

“أنت مصدر كل المشاكل، وهذا هو استنتاجي، والآن التقط سيفك!”

“هل تعتقد أن جوهرا كان الخيار الصحيح؟”

 

 

“ماذا…؟”

سألت جايا أب السماء.

 

 

 

“نعم، كان الهيكل العظمي مستوى 1 نقطة انطلاق مثالية.”

“التالي لينا!”

 

 

“يا أب السماء، هذه كانت فكرتي!”

“نعم، إلى حد كبير، ولكن لا تقلق كثيرًا حيال ذلك، لا يزال لديك أنا، أتذكر؟”

 

“لم يعد بإمكاننا الوصول إلى شبكة سيفيروث لأنها لا تمتد إلى هذه المساحة الجديدة التي أنشأتها. هذه المرة، سوف أتأكد من أنك ستتمكن على الأقل من العودة.”

ها ها ها ها!

 

 

 

ضحك أودين بحرارة وهو يشاهد النقاش الساخن بين الاثنين الآخرين. لم يكن لديه أي فكرة عن سبب احتياج المرء للبدء كهيكل عظمي مستوى 1.

“مهلا، فقط ما…؟”

 

صفعة!

ترجمة: Scrub

 

مافهمت أي شيء حرفيًا.

بدا أن ميتاترون خمّن نواياي في الذهاب إلى إكسكليبور، وكان واثقًا بدرجة كافية للسماح لي بالاستيلاء عليها.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط