حجز.
825: حجز.
عند سماع سؤال السيد الرجل المعلق، أجاب ديريك بخجل: “لا، لقد تم تكليفي باستمرار بمهام الدورية مؤخرًا، ولم يكن لدي الوقت للتحقيق.”
“هل سيبدأ هذا الطعام بامتصاص اللحم والدم والتكاثر داخل معدة الإنسان بعد تناوله؟”
“لماذا لا تحصل على المساعدة من بعض الأصدقاء؟”
لم يكن ألجر متفاجئ للغاية، لكنه كان محتار بشأن شيء واحد.
“لماذا لا تحصل على المساعدة من بعض الأصدقاء؟”
“ليس عليك أن تخبرهم عن دوافعك الحقيقية. قسِّم المهمة إلى مهام صغيرة جدًا لن تحظى بالكثير من الاهتمام. دعهم يبحثون عن معلومات في مناطق مختلفة. وبهذه الطريقة، حتى لو تم الكشف عن أي شيء، فلن تورطهم بطريقة قاتلة”.
“ليس عليك أن تخبرهم عن دوافعك الحقيقية. قسِّم المهمة إلى مهام صغيرة جدًا لن تحظى بالكثير من الاهتمام. دعهم يبحثون عن معلومات في مناطق مختلفة. وبهذه الطريقة، حتى لو تم الكشف عن أي شيء، فلن تورطهم بطريقة قاتلة”.
“حسنا.” بما من أنه رعى مسافر، تنهد كلاين بإرتياح. لقد أجاب العالم، “يمكنكم تأكيد الموقع عندما يحين الوقت جهزي الوسائل لعدم كشفك لهويتك”.
صمت ديريك لبضع ثوانٍ قبل أن يقول “ليس لدي أصدقاء”.
“نعم. متى تحتاجها؟” لم تسأل كاتليا لماذا.
قبل وفاة والديه، كان لديه عدد معين من الأصدقاء من فصول التعليم العام وأولئك في ميدان التدريب القتالي. فبعد كل شيء، لم يكن هناك الكثير من الأشخاص في نفس العمر تقريبًا في مدينة الفضة. غالبًا ما كان عليهم أن يلتقوا ببعضهم البعض، وحتى أنهم سيصبحون زملاء في الفريق. ومع ذلك، بعد وفاة والديه، أصبح ديريك منطويًا لفترة طويلة جدًا من الزمن. بسبب ثقل سر نادي التاروت، نأى بنفسه عن غير قصد عن أصدقائه وتوقف عن التفاعل معهم. آخر مرة زاره شخص ما في المنزل كان داريك ريغنس الذي أفسده الخالق الحقيقي.
“هذا ليس شيئًا جيدًا.”
وقع فرانك لي في تفكير العميق. وبعد ثوانٍ قال: “نظريًا لا، لأنه لن يأكلها أحد نيئة.”
اختنق ألجر من رد الشمس. بعد أن أخذ نفسا، أعاد تنظيم كلماته.
“هذا ليس شيئًا جيدًا.”
قبل وفاة والديه، كان لديه عدد معين من الأصدقاء من فصول التعليم العام وأولئك في ميدان التدريب القتالي. فبعد كل شيء، لم يكن هناك الكثير من الأشخاص في نفس العمر تقريبًا في مدينة الفضة. غالبًا ما كان عليهم أن يلتقوا ببعضهم البعض، وحتى أنهم سيصبحون زملاء في الفريق. ومع ذلك، بعد وفاة والديه، أصبح ديريك منطويًا لفترة طويلة جدًا من الزمن. بسبب ثقل سر نادي التاروت، نأى بنفسه عن غير قصد عن أصدقائه وتوقف عن التفاعل معهم. آخر مرة زاره شخص ما في المنزل كان داريك ريغنس الذي أفسده الخالق الحقيقي.
“لن تكون قادرًا على إنقاذ مدينة الفضة بمجرد الاعتماد على نفسك. عليك أن توحد مجموعة من الأشخاص، أصدقاء يمكنهم تقديم المساعدة لك خلال اللحظات الحرجة.”
بعد بضع ثوانٍ من التفكير، قالت أودري بصدق، “إذا كنت قريب مني، فلن تكون هناك مشكلة”.
شعرت أودري بالذعر والضياع والحيرة. لقد قالت بعد بعض التفكير، “السيد العالم، بناءً على ملاحظتي، لا ينبغي أن تكون مصابًا بأمراض عقلية خطيرة نسبيًا.
“لكن هذا سيجعلهم مشتبه بهم…” قال الشمس بتردد.
‘يعجبني ذلك…’ قال الأحمق كلاين سرًا وهو يجعل العالم يومئ ثم ذكر الجميع:
قال ألجر بصرامة على الفور “أن يكون مشتبه بهم أفضل من أن يموتوا.”
“مدينة الفضة الآن عند مفترق طرق خطير. عليك أن تفكر مليًا في ما يجب القيام به.”
‘هذا… لقد ندمت نوعًا ما…’ راود كاتليا مثل هذه الفكرة فجأة.
“من المستحيل ألا تكون هناك تضحيات في مثل هذه الأمور. بل سيكون هناك عدد كبير من التضحيات. هل تتمنى أن تكون تضحياتهم بلا قيمة أو أن تكون ذات قيمة؟”
لم يقدم أي كلمات مقنعة أخرى بينما سمح لديريك بالمرور بصراع داخلي حول ما قاله للتو.
“تلك الصورة من قبل— ابذلوا قصارى جهودكم حتى لا تتذكروها أو حتى تحاولوا رسمها عندما تكونون في العالم الحقيقي.”
صمت ديريك لبضع ثوانٍ قبل أن يقول “ليس لدي أصدقاء”.
‘السيد الرجل المعلق قادر دائمًا على إيجاد سبب لإقناع شخص ما…’ تنهد كلاين وجعل العالم جيرمان سبارو يدير رأسه لينظر إلى العدالة أودري.
علم كل من ألجر وكاتليا وفورس أن السيد العالم كان مغامر مجنون، لكنهم لم يتوقعوا أبدًا إصابته بمرض عقلي خطير نسبيًا جعله على شفا الجنون التام!
“هل أنت قادرة حاليًا على علاج الأمراض العقلية الخطيرة نسبيًا؟”
كان فهمه الوحيد للطبيب النفساني هو الرعب و وهالة التنين. كان يعرف القليل عن البقية، لقد سم فقط الآنسة عدالة تذكر تهدأت أحيانا والتلميح النفسي. لذلك، لم يكن متأكدًا من مدى قدرتها على علاج الأمراض العقلية.
“حسنا.” بما من أنه رعى مسافر، تنهد كلاين بإرتياح. لقد أجاب العالم، “يمكنكم تأكيد الموقع عندما يحين الوقت جهزي الوسائل لعدم كشفك لهويتك”.
تم إمساك إهتمام أودري وهي تجيب بلهفة، “نعم أستطيع. لا توجد مشكلة.”
“أيها السيد العالم، هل لديك صديق يحتاج إلى العلاج؟”
‘يصادف أنا أفتقر إلى المرضى!’ فكرت في إثارة.
في هذه اللحظة، رفع إملين يده اليمنى وأمسكها بفمه وأنفه، كما لو كان يعرف الإجابة بالفعل.
“تلك الصورة من قبل— ابذلوا قصارى جهودكم حتى لا تتذكروها أو حتى تحاولوا رسمها عندما تكونون في العالم الحقيقي.”
“لماذا لا تحصل على المساعدة من بعض الأصدقاء؟”
تنهد كلاين بصمت وجعل العالم يقول بضحكة مكتومة منخفضة.
“أيها السيد العالم، هل لديك صديق يحتاج إلى العلاج؟”
“لا، أنا من يحتاج إلى العلاج”.
“تلك الصورة من قبل— ابذلوا قصارى جهودكم حتى لا تتذكروها أو حتى تحاولوا رسمها عندما تكونون في العالم الحقيقي.”
القصر الرائع بأكمله سقط في صمت شديد فجأة.
“آه؟ بالطبع!” أصبح فرانك سعيدا. “في الكثير من الأحيان، قدراتي هي التي تحد من أفكاري!”
علم كل من ألجر وكاتليا وفورس أن السيد العالم كان مغامر مجنون، لكنهم لم يتوقعوا أبدًا إصابته بمرض عقلي خطير نسبيًا جعله على شفا الجنون التام!
“لقد قمت بدمج القمح والفطر وقليل من خلايا أسقف الورود، وحققت منتجًا في المرحلة الأولى. بوضعهم في معدة الأسماك، سيكونون قادرين على امتصاص اللحم والدم لينمو حتى النضج بدون أي ضوء.”
‘هذا هو ثمن القوة؟’ ارتجفت فورس بينما شعرت بالخوف المتزايد من جيرمان سبارو.
“لكن المشكلة الحالية هي أنه من المفترض أن يكون الهدف هو جثث الوحوش. هناك حاجة لمنع السموم والجنون المتراكمة في الداخل من الإنتشار إلى الطعام بعد امتصاص لحمهم ودمهم…”
كان التواصل والتفكير ممكنًا مع مغامر مجنون، لكن لقد كان ذلك مستحيل مع مجنون!
‘لم تكن شمعة الرعب العقلي قادرة على معالجة مرضه العقلي بشكل كامل؟ لقد وصل بالفعل إلى مثل هذه الحالة الشديدة؟’ شعرت إملين، التي توقع هذا، أن العالم يمكن أن يصاب بالجنون في أي لحظة.
‘يصادف أنا أفتقر إلى المرضى!’ فكرت في إثارة.
طرق. طرق. طرق. جاءت كاتليا إلى الكابينة السفلية وقرعت الباب.
لم يفكر ديريك كثيرًا في الأمر، لقد شعر فقط بالقلق على السيد العالم. لقد أراد أن يقول أنه لمدينة الفضة محلل نفسي يمكنه تقديم العلاج، لكنه أدرك أنه سيكشف الكثير من المشاكل. كل ما أمكنه فعله هو إغلاق فمه وهو ينظر إلى الآنسة عدالة بنظرة توقع.
825: حجز.
شعرت أودري بالذعر والضياع والحيرة. لقد قالت بعد بعض التفكير، “السيد العالم، بناءً على ملاحظتي، لا ينبغي أن تكون مصابًا بأمراض عقلية خطيرة نسبيًا.
أجابت أودري باقتضاب عندما ظهر مشهد طبيعي في ذهنها.
“إذا كان الأمر يتعلق فقط بالقلق والضغط الهائل، فيمكنك ترتيب نفسك والاسترخاء بشكل صحيح لتتعافى. ليست هناك حاجة للعلاج المباشر.”
ضحك العالم جيرمان سبارو وقال: “السبب في أنكِ لم تكتشفيه هو لأن المرض العقلي من قبل قد تم علاجه.”
‘في مثل هذه الحالة، لن يكون السيد العالم قادرًا على تحديد أنها أنا. بالنسبة له، لن يهتم ما دام يتم علاجه… هذا يعني أيضًا أنه إذا لم أتمكن من توفير نفسي، يمكنني أن أجعل سوزي تفعل ذلك! السيد العالم بالتأكيد لن يصدق أن الشخص الذي يعالجه هو كلب~! أوه، سوزي لا تعرف وجود نادي التاروت. ما لم يكن ذلك ضروريًا، لا يجب أن أجعلها تساعد السيد العالم…’ بينما فكرت أودري، شعرت فجأة بفرحة التفكير في مزحة بينما بذلت جهدًا كبيرًا من أجل منع زوايا شفتيها من الالتفاف لفوق.
“لن تكون قادرًا على إنقاذ مدينة الفضة بمجرد الاعتماد على نفسك. عليك أن توحد مجموعة من الأشخاص، أصدقاء يمكنهم تقديم المساعدة لك خلال اللحظات الحرجة.”
طرق. طرق. طرق. جاءت كاتليا إلى الكابينة السفلية وقرعت الباب.
“أنا أحجز فقط. إذا ظهرت علامات مماثلة مرةً أخرى في المستقبل، فأنا أرغب في تلقي العلاج في الوقت المناسب.”
“لقد قمت بدمج القمح والفطر وقليل من خلايا أسقف الورود، وحققت منتجًا في المرحلة الأولى. بوضعهم في معدة الأسماك، سيكونون قادرين على امتصاص اللحم والدم لينمو حتى النضج بدون أي ضوء.”
لقد تم “طرد” الزميل الأول إلى المقصورة السفلية بعد تصويت الطاقم بالإجماع. كان لمنع منتجاته التجريبية من الانتشار فجأة.
‘أرى…’ أومأت أودري في تنوير.
القصر الرائع بأكمله سقط في صمت شديد فجأة.
“أيها السيد العالم، هل لديك صديق يحتاج إلى العلاج؟”
شعرت فجأة ببعض الأسف على السيد العالم. لقد شعرت أن حاصد الأرواح البارد هذا الذي قتل عدة تسلسلات 5 في الأسبوع كان باردًا وعميقًا مباركًا للسيد الأحمق. لقد كان متجاوز قويًا ومثيرًا للخوف، لكنه كان أيضًا شخصًا تشبه مشاعره الداخلية شخصًا عاديًا. لقد كان يعاني حاليًا من إجهاد هائل وقد تأكلته أنواع مختلفة من المشاعر السلبية، وكان يمشي ببطء في هاوية من الألم.
لم تجب كاتليا مباشرةً بينما استخدمت رؤيتها الليلية لإلقاء نظرة على الداخل شديد السواد. رأت سمكة زرقاء ملقاة على الطاولة وأعينها مفتوحة على مصراعيها. من الفجوة بين الحراشف، نمت براعم خضراء. كان البعض قد نضج بالفعل وله حبوب من القمح.
بعد بضع ثوانٍ من التفكير، قالت أودري بصدق، “إذا كنت قريب مني، فلن تكون هناك مشكلة”.
“حسنًا، سأضطر إلى اختبار نشاطها تحت درجات حرارة عالية. لا، ما زالوا يفتقرون إلى القدرة على تقسيم أنفسهم. لا يهم إذا كان لديهم أي نشاط…”
بالعودة إلى المستقبل، وقفت كاتليا خلف نافذة مقصورة القبطان. من الواضح أنها كانت في مشكلة.
بعد مراسم بلوغها سن الرشد، حصلت على مستوى معين من الاستقلالية. كان بإمكانها قضاء إجازتها في قلعة عائلة والديها، أو البقاء في مدينة ستوين في مقاطعة شرقي تشيستر بمفردها. ومع ذلك، كانت هذه الحرية لا تزال محدودة. لم تستطع التوجه إلى أي مكان تريده. حتى في مدينة ستوين، كانت هناك العديد من المناطق التي لم تستطع زيارتها. لا يمكن المرور عبر هذا إلا إذا انضمت إلى بعض المنظمات الخيرية التابعة لكنيسة إلهة الليل الدائم.
“حسنا.” بما من أنه رعى مسافر، تنهد كلاين بإرتياح. لقد أجاب العالم، “يمكنكم تأكيد الموقع عندما يحين الوقت جهزي الوسائل لعدم كشفك لهويتك”.
825: حجز.
لم يكن ألجر متفاجئ للغاية، لكنه كان محتار بشأن شيء واحد.
أجابت أودري باقتضاب عندما ظهر مشهد طبيعي في ذهنها.
لقد ظن أنه بصفتها أدميرالة قرصانة، فهي بالتأكيد لن تفتقر إلى الموارد للحصول عليها!
ستكون هي والسيد العالم في مقصورتين منفصلتين في مكان ما، مع جدار أو لوح خشبي بينهما بينما كانت تتحدث معه وتدير العلاج.
‘هذا… لقد ندمت نوعًا ما…’ راود كاتليا مثل هذه الفكرة فجأة.
‘في مثل هذه الحالة، لن يكون السيد العالم قادرًا على تحديد أنها أنا. بالنسبة له، لن يهتم ما دام يتم علاجه… هذا يعني أيضًا أنه إذا لم أتمكن من توفير نفسي، يمكنني أن أجعل سوزي تفعل ذلك! السيد العالم بالتأكيد لن يصدق أن الشخص الذي يعالجه هو كلب~! أوه، سوزي لا تعرف وجود نادي التاروت. ما لم يكن ذلك ضروريًا، لا يجب أن أجعلها تساعد السيد العالم…’ بينما فكرت أودري، شعرت فجأة بفرحة التفكير في مزحة بينما بذلت جهدًا كبيرًا من أجل منع زوايا شفتيها من الالتفاف لفوق.
‘في مثل هذه الحالة، لن يكون السيد العالم قادرًا على تحديد أنها أنا. بالنسبة له، لن يهتم ما دام يتم علاجه… هذا يعني أيضًا أنه إذا لم أتمكن من توفير نفسي، يمكنني أن أجعل سوزي تفعل ذلك! السيد العالم بالتأكيد لن يصدق أن الشخص الذي يعالجه هو كلب~! أوه، سوزي لا تعرف وجود نادي التاروت. ما لم يكن ذلك ضروريًا، لا يجب أن أجعلها تساعد السيد العالم…’ بينما فكرت أودري، شعرت فجأة بفرحة التفكير في مزحة بينما بذلت جهدًا كبيرًا من أجل منع زوايا شفتيها من الالتفاف لفوق.
بعد تأكيد هذا الأمر، فكر كلاين في مشكلة أخرى وجعل العالم ينظر إلى كاتليا.
عند رؤية فرانك لي في حالته المشوشة، وقعت كاتليا في معضلة مرةً أخرى.
أجابت أودري باقتضاب عندما ظهر مشهد طبيعي في ذهنها.
“هل يمكنك توفير صندوق متفجرات؟”
بعد سماع وصف فرانك لي، حركت كاتليا نظارتها بصمت.
لقد ظن أنه بصفتها أدميرالة قرصانة، فهي بالتأكيد لن تفتقر إلى الموارد للحصول عليها!
‘يعجبني ذلك…’ قال الأحمق كلاين سرًا وهو يجعل العالم يومئ ثم ذكر الجميع:
علم كل من ألجر وكاتليا وفورس أن السيد العالم كان مغامر مجنون، لكنهم لم يتوقعوا أبدًا إصابته بمرض عقلي خطير نسبيًا جعله على شفا الجنون التام!
“نعم. متى تحتاجها؟” لم تسأل كاتليا لماذا.
‘هذا… لقد ندمت نوعًا ما…’ راود كاتليا مثل هذه الفكرة فجأة.
مع قتل جيرمان سبارو للعديد من التسلسلات 5، لم يكن صندوق المتفجرات شيئًا.
“أيها السيد العالم، هل لديك صديق يحتاج إلى العلاج؟”
“أرسليها مع الإصبع المكسور.” سيطر كلاين على العالم ليقول، “كم سيكلف ذلك؟”
ردت كاتليا دون أن تفكر في ذلك، “فقط عاملها على أنها هدية مجانية لشراء الإصبع المكسور.”
شعرت فجأة ببعض الأسف على السيد العالم. لقد شعرت أن حاصد الأرواح البارد هذا الذي قتل عدة تسلسلات 5 في الأسبوع كان باردًا وعميقًا مباركًا للسيد الأحمق. لقد كان متجاوز قويًا ومثيرًا للخوف، لكنه كان أيضًا شخصًا تشبه مشاعره الداخلية شخصًا عاديًا. لقد كان يعاني حاليًا من إجهاد هائل وقد تأكلته أنواع مختلفة من المشاعر السلبية، وكان يمشي ببطء في هاوية من الألم.
لقد تم “طرد” الزميل الأول إلى المقصورة السفلية بعد تصويت الطاقم بالإجماع. كان لمنع منتجاته التجريبية من الانتشار فجأة.
صناديق المتفجرات لم تكن باهظة الثمن في البحر. لقد كانت رخيصة إلى حد ما.
بعد فترة، سألت ببطء، “لدي قناة تسمح لي بالحصول على خاصية التجاوز الخاصة بالدرويد. هل تحتاجها؟”
‘يعجبني ذلك…’ قال الأحمق كلاين سرًا وهو يجعل العالم يومئ ثم ذكر الجميع:
“تلك الصورة من قبل— ابذلوا قصارى جهودكم حتى لا تتذكروها أو حتى تحاولوا رسمها عندما تكونون في العالم الحقيقي.”
بالعودة إلى المستقبل، وقفت كاتليا خلف نافذة مقصورة القبطان. من الواضح أنها كانت في مشكلة.
وقع فرانك لي في تفكير العميق. وبعد ثوانٍ قال: “نظريًا لا، لأنه لن يأكلها أحد نيئة.”
لقد تم “طرد” الزميل الأول إلى المقصورة السفلية بعد تصويت الطاقم بالإجماع. كان لمنع منتجاته التجريبية من الانتشار فجأة.
نظرت أودري والأعضاء الآخرون لا شعوريًا إلى الطرف الآخر من الطاولة البرونزية الطويلة وأدركوا أن السيد الأحمق لم يقل أي شيء ضد ذلك. لقد أصبحوا على الفور جادين ولم يجرؤوا على أن يكونوا مهملين.
وقع فرانك لي في تفكير العميق. وبعد ثوانٍ قال: “نظريًا لا، لأنه لن يأكلها أحد نيئة.”
وقد أدى هذا أيضًا إلى تأجيل أفكار كاتليا في الكتابة إلى ملكة الغوامض برناديت حول هذا الأمر. كان عليها أن تفكر في طريقة مناسبة يمكن أن تتجنب العوامل المؤثرة.
بعد ذلك، انتهى جزء التبادل الحر ببطء حيث سقطت المنطقة فوق الضباب الرمادي صامتة.
بالعودة إلى المستقبل، وقفت كاتليا خلف نافذة مقصورة القبطان. من الواضح أنها كانت في مشكلة.
…
ضحك العالم جيرمان سبارو وقال: “السبب في أنكِ لم تكتشفيه هو لأن المرض العقلي من قبل قد تم علاجه.”
بالعودة إلى المستقبل، وقفت كاتليا خلف نافذة مقصورة القبطان. من الواضح أنها كانت في مشكلة.
“هل يمكنك توفير صندوق متفجرات؟”
أخيرًا، أخذت نفسًا عميقًا وزفرت. بينما كانت تدفع نظارتها، غادرت مقصورة القبطان وسارت إلى غرفة فرانك لي.
‘لم تكن شمعة الرعب العقلي قادرة على معالجة مرضه العقلي بشكل كامل؟ لقد وصل بالفعل إلى مثل هذه الحالة الشديدة؟’ شعرت إملين، التي توقع هذا، أن العالم يمكن أن يصاب بالجنون في أي لحظة.
لقد تم “طرد” الزميل الأول إلى المقصورة السفلية بعد تصويت الطاقم بالإجماع. كان لمنع منتجاته التجريبية من الانتشار فجأة.
قال ألجر بصرامة على الفور “أن يكون مشتبه بهم أفضل من أن يموتوا.”
لقد تم “طرد” الزميل الأول إلى المقصورة السفلية بعد تصويت الطاقم بالإجماع. كان لمنع منتجاته التجريبية من الانتشار فجأة.
علم كل من ألجر وكاتليا وفورس أن السيد العالم كان مغامر مجنون، لكنهم لم يتوقعوا أبدًا إصابته بمرض عقلي خطير نسبيًا جعله على شفا الجنون التام!
“انتظر للحظة!” صاح فرانك لي ردا. لم يكن معروف بما كان مشغول.
كان فرانك لي مسرورًا بهذا لأن مسكنه الجديد كان أكثر اتساعًا. علاوة على ذلك، فهو قد ناسب أيضًا حالة البيئة المظلمة.
علم كل من ألجر وكاتليا وفورس أن السيد العالم كان مغامر مجنون، لكنهم لم يتوقعوا أبدًا إصابته بمرض عقلي خطير نسبيًا جعله على شفا الجنون التام!
طرق. طرق. طرق. جاءت كاتليا إلى الكابينة السفلية وقرعت الباب.
لم تجب كاتليا مباشرةً بينما استخدمت رؤيتها الليلية لإلقاء نظرة على الداخل شديد السواد. رأت سمكة زرقاء ملقاة على الطاولة وأعينها مفتوحة على مصراعيها. من الفجوة بين الحراشف، نمت براعم خضراء. كان البعض قد نضج بالفعل وله حبوب من القمح.
“نعم. متى تحتاجها؟” لم تسأل كاتليا لماذا.
“انتظر للحظة!” صاح فرانك لي ردا. لم يكن معروف بما كان مشغول.
طرق. طرق. طرق. جاءت كاتليا إلى الكابينة السفلية وقرعت الباب.
بعد تأكيد هذا الأمر، فكر كلاين في مشكلة أخرى وجعل العالم ينظر إلى كاتليا.
بعد دقيقة، فتح الباب الخشبي وأكمامه مطوية. لقد سأل في حيرة: “قبطانة، هل هناك شيء؟”
لم تجب كاتليا مباشرةً بينما استخدمت رؤيتها الليلية لإلقاء نظرة على الداخل شديد السواد. رأت سمكة زرقاء ملقاة على الطاولة وأعينها مفتوحة على مصراعيها. من الفجوة بين الحراشف، نمت براعم خضراء. كان البعض قد نضج بالفعل وله حبوب من القمح.
بعد بضع ثوانٍ من التفكير، قالت أودري بصدق، “إذا كنت قريب مني، فلن تكون هناك مشكلة”.
“هل نجحت؟” أعاقت كاتليا غريزتها للتراجع للخلف بينما سألت.
بعد دقيقة، فتح الباب الخشبي وأكمامه مطوية. لقد سأل في حيرة: “قبطانة، هل هناك شيء؟”
أومأ فرانك بفرح قبل أن يهز رأسه.
بعد بضع ثوانٍ من التفكير، قالت أودري بصدق، “إذا كنت قريب مني، فلن تكون هناك مشكلة”.
“لن تكون قادرًا على إنقاذ مدينة الفضة بمجرد الاعتماد على نفسك. عليك أن توحد مجموعة من الأشخاص، أصدقاء يمكنهم تقديم المساعدة لك خلال اللحظات الحرجة.”
“ليس بعد. لكنني أحرزت بالفعل تقدمًا كبيرًا!”
“نعم. متى تحتاجها؟” لم تسأل كاتليا لماذا.
“لقد قمت بدمج القمح والفطر وقليل من خلايا أسقف الورود، وحققت منتجًا في المرحلة الأولى. بوضعهم في معدة الأسماك، سيكونون قادرين على امتصاص اللحم والدم لينمو حتى النضج بدون أي ضوء.”
‘يعجبني ذلك…’ قال الأحمق كلاين سرًا وهو يجعل العالم يومئ ثم ذكر الجميع:
“ليس بعد. لكنني أحرزت بالفعل تقدمًا كبيرًا!”
لم يقدم أي كلمات مقنعة أخرى بينما سمح لديريك بالمرور بصراع داخلي حول ما قاله للتو.
“لكن المشكلة الحالية هي أنه من المفترض أن يكون الهدف هو جثث الوحوش. هناك حاجة لمنع السموم والجنون المتراكمة في الداخل من الإنتشار إلى الطعام بعد امتصاص لحمهم ودمهم…”
“أيضًا، إنتاجها يمثل مشكلة. ليس هناك بالتأكيد الكثير أساقفة الوورد المستعدين ليكونوا مواد. لذلك، هناك حاجة لأن يكون لديهم القدرة على الانقسام وامتصاص اللحم والدم بأنفسهم…”
بعد سماع وصف فرانك لي، حركت كاتليا نظارتها بصمت.
“هل سيبدأ هذا الطعام بامتصاص اللحم والدم والتكاثر داخل معدة الإنسان بعد تناوله؟”
بعد فترة، سألت ببطء، “لدي قناة تسمح لي بالحصول على خاصية التجاوز الخاصة بالدرويد. هل تحتاجها؟”
“هل سيبدأ هذا الطعام بامتصاص اللحم والدم والتكاثر داخل معدة الإنسان بعد تناوله؟”
وقع فرانك لي في تفكير العميق. وبعد ثوانٍ قال: “نظريًا لا، لأنه لن يأكلها أحد نيئة.”
“حسنًا، سأضطر إلى اختبار نشاطها تحت درجات حرارة عالية. لا، ما زالوا يفتقرون إلى القدرة على تقسيم أنفسهم. لا يهم إذا كان لديهم أي نشاط…”
“أنا أحجز فقط. إذا ظهرت علامات مماثلة مرةً أخرى في المستقبل، فأنا أرغب في تلقي العلاج في الوقت المناسب.”
قال ألجر بصرامة على الفور “أن يكون مشتبه بهم أفضل من أن يموتوا.”
عند رؤية فرانك لي في حالته المشوشة، وقعت كاتليا في معضلة مرةً أخرى.
بعد فترة، سألت ببطء، “لدي قناة تسمح لي بالحصول على خاصية التجاوز الخاصة بالدرويد. هل تحتاجها؟”
“هذا ليس شيئًا جيدًا.”
“آه؟ بالطبع!” أصبح فرانك سعيدا. “في الكثير من الأحيان، قدراتي هي التي تحد من أفكاري!”
“مدينة الفضة الآن عند مفترق طرق خطير. عليك أن تفكر مليًا في ما يجب القيام به.”
أخيرًا، أخذت نفسًا عميقًا وزفرت. بينما كانت تدفع نظارتها، غادرت مقصورة القبطان وسارت إلى غرفة فرانك لي.
‘هذا… لقد ندمت نوعًا ما…’ راود كاتليا مثل هذه الفكرة فجأة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
