الخاتمة والنهاية.
1006: الخاتمة والنهاية.
وفي هذه اللحظة، اتبع ليونارد، الذي وصل بالفعل فوق الرؤوس، تعليمات الرجل العجوز. وقف على كلمة البحر، طاف في الجو، مد ذراعيه قليلاً، وأرخى جسد الروح خاصتت.
لقد كانت بجعة ورقية عادية، إنفجرت في ألسنة اللهب الأحمر القرمزي تمامًا عندما طارت، وتنثر الرماد في هذه العملية.
تناثر الضوء بينما ارتجفت شخصية آمون في الجو وتجمد دون أن يكون قادرًا على ارتداء أي تعبير.
آمون، الذي كان ينظر إلى السماء، أدار رأسه فجأة ونظر إلى البجعة الورقية التي كانت عبارة عن إناء لهب. ثم رفع كفه ثانيةً.
بعد ذلك مباشرة، ارتدوا إكسسوارات عيونهم مرة أخرى وقاموا بقرص تجاويف أعينهم، إما ينظرون على مهل من النافذة أو يعودون إلى حالتهم السابقة.
أضاء بريق بارد في العين تحت العدسة أحادية العين.
ظهرت موجة غير مرئية لا توصف، تجتاح شخصية آمون تلك قبل أن تقذفها باتجاه ساعة الحائط الضخمة المنحوتة بالحجر.
فجأة، تلاشت النيران على سطح البجعة الورقية. كلاين وقدرته على تبديل المواقع مع الدمى المتحركة خاصته تلاشت. وبالمثل بالنسبة للتحكم في اللهب وقفزة اللهب ومدفع الهواء!
غونغ!
في تلك اللحظة، سُرقت منه ست قوى تجاوز- أربعة منها كانت مهمة إلى حد ما!
بينما لفت الحلقة ببطء، لقد بعثوا وهمًا قديمًا ضخمًا مرقشًا خلف ليونارد.
إذا كان آمون قادرًا على القيام بسرقات قليلة أخرى، فلربما سيتحول كلاين إلى شخص عادي.
غونغ!
كانت هذه “سرقة” على مستوى الملاك!
لقد غطى ظلها الشارع بأكمله مثل عجلة غامضة وسخيفة.
وسط ألسنة اللهب المطفأة، طفت البجعة الورقية ببطء.
بعد دخول المنزل، قام الشاب بقرص النظارة الأحادي في عينه اليمنى بينما كان يمزق الرسائل، ويقرأ محتوياتها أثناء سيره. استمر هذا حتى وجد رسالة بدون أي اسم عليها.
باكلوند، منزل الدكتور آرون، في عربة أطفال سوداء.
لقد سحب بثبات وحزم زناد ناقوس الموت، وأطلق رصاصة التحكم في الروح التي كان قد أعدها منذ فترة طويلة.
ملفوفًا بالحرير الفضي، فرك ويل أوسيبتن فمه وعينيه متذمرًا، “الحياة صعبة للغاية…”
داخل شارع بوكلوند 39 و 160، طارت جميع أنواع وميض الضوء المتلألئ، مسحوبة ومجذوبة من قبل ساعة الحائط القديمة المنحوتة بالحجارة الوهمية.
قبل أن ينهي *جملته*، أخرج ما بدا وكأنه عصا من مكان ما. لقد كانت مرصعة بجواهر صافية.
ملفوفًا بالحرير الفضي، فرك ويل أوسيبتن فمه وعينيه متذمرًا، “الحياة صعبة للغاية…”
أضاء الضوء الساطع النقي، مما أضاء التقويم في الغرفة بوضوح.
لقد كانت بجعة ورقية عادية، إنفجرت في ألسنة اللهب الأحمر القرمزي تمامًا عندما طارت، وتنثر الرماد في هذه العملية.
لقد كان اليوم الثلاثاء [1].
في ميناء بريتز، ركب شاب ذو شعر أسود، وعيون سوداء، ونحيف الوجه يرتدي نظارة أحادية على دراجة أثناء عودته إلى المنزل على مهل.
160 شارع بوكلوند، داخل حديقة دواين دانتيس.
لقد كانت بجعة ورقية عادية، إنفجرت في ألسنة اللهب الأحمر القرمزي تمامًا عندما طارت، وتنثر الرماد في هذه العملية.
البجعة الورقية التي كانت متفحمة بالفعل وغير مكتملة تجمدت فجأة في الهواء. ظهرت منه رموز معقدة ملونة بالكروم، وأخذت على الفور شكل أفعى ضخمة، وهمية، عديمة الحراشف.
ومض تيار أسود من الضوء، وضرب شخصية آمون الوهمية بالقبعة الحادة والرداء الأسود الكلاسيكي- دودة الوقت. كانت هذه أكثر سمكًا ووضوحًا من كل ديدان الوقت التي رآها كلاين من قبل!
شكلت الأنماط والرموز الكثيفة على سطح الأفعى الفضية العملاقة عجلة متصلة ببعضها البعض. حول كل عجلة كانت هناك رموز مختلفة.
تناثر الضوء بينما ارتجفت شخصية آمون في الجو وتجمد دون أن يكون قادرًا على ارتداء أي تعبير.
مع مسحة من العيون الحمراء الساطعة الباردة، حلقت هذه الأفعى العملاقة في السماء وظلت فوق شارع بوكلوند. لقد لفت جسمها وقضمت ذيلها.
بعد دخول المنزل، قام الشاب بقرص النظارة الأحادي في عينه اليمنى بينما كان يمزق الرسائل، ويقرأ محتوياتها أثناء سيره. استمر هذا حتى وجد رسالة بدون أي اسم عليها.
لقد غطى ظلها الشارع بأكمله مثل عجلة غامضة وسخيفة.
دق جرس آخر حيث كان لسطح الساعة الأبيض المائل للرمادي والأسود المزرق يد مرقشة إضافية.
فجأة، مسح ماخت وريانا والعديد من الخدم في غرفة نشاط 39 شارع بوكلوند الابتسامات عن وجوههم. لقد رفعوا أيديهم في انسجام تام، وخلعوا العدسات الأحادية عن وجوههم، مما سمح للعدسات الأحادية بمن أن تصبح غير مادية في أيديهم قبل أن تتحول إلى أشعة ضوئية.
‘الناس في هذا الشارع هم في الأساس مؤمنون بالإلهة، فكيف أجعلهم يصلون للأحمق؟ لا أريد أن ألقي في المدينة الضبابية… أه الآلهة تدرك هذا الأمر. من المحتمل أن يتلقوا ردًا إذا صلوا *لها*. بعد ذلك، يمكنني أن أجعل سعادتها السيدة أريانا تعيد دود الوقت الذي سيسعلونه لي… آه، يمكنني أن *أعطيها* بعضًا…’ بينما كانت أفكار كلاين تتسابق، تنهد بإرتياح سراً.
بعد ذلك مباشرة، ارتدوا إكسسوارات عيونهم مرة أخرى وقاموا بقرص تجاويف أعينهم، إما ينظرون على مهل من النافذة أو يعودون إلى حالتهم السابقة.
“…حسنًا. عد أولاً. اترك الباقي لي.” أومأ كلاين برأسه وكان سعيدًا لأن الأطراف المشاركة في هذه المعركة لم تكن من النوع الذي يتمتع بقوة مدمرة واضحة. وإلا، ليس فقط شارع بوكلوند، ولكن قد لا يتم ترك القسم الشمالي على حاله.
جلست هازل على الأرض تراقب هذا المشهد. بينما هزت رأسها، وشعرت أن العالم كان ينهار من حولها، استخدمت يديها لرفع جسدها أثناء التراجع بسرعة.
داخل شارع بوكلوند 39 و 160، طارت جميع أنواع وميض الضوء المتلألئ، مسحوبة ومجذوبة من قبل ساعة الحائط القديمة المنحوتة بالحجارة الوهمية.
اختفى البصيص البارد في عيون الرابح إينوني. تُركت العدسة الأحادية البلورية مطئطئة، ولم يعد يرتدي هذا المظهر المرتاح.
كان لديه شعر أبيض أكثر من الأسود. كانت جبهته وزوايا فمه وعينيه مغطاة بتجاعيد واضحة. كان جلده مترهل مع عدة بقع قديمة. بدا وكأنه رجل كبير في السن، مستعد للوفاة في أي لحظة.
بالإضافة إلى ذلك، لقد بدا وكأن شيئًا ما في جسده قد تم استخراجه بينما تشكلت دودة وقت شفافة، سميكة وغامضة فوق رأسه.
“إذا فُقد كل الاتصال في باكلوند *بنا*، فهذا يعني ذلك بشكل كبير أن باليز زورواست مختبئ بالقرب من شارع بوكلوند في القسم الشمالي.”
ووسط الإخفاء، تحولت دودة الوقت هذه بسرعة إلى شخصية بشعر أسود وعينين سوداوين وجبهة عريضة ووجه نحيف.
قبل أن ينهي *جملته*، أخرج ما بدا وكأنه عصا من مكان ما. لقد كانت مرصعة بجواهر صافية.
لم يكن هذا عكس الوقت لنفسه في شارع بوكلوند، لأن كلاين وليونارد لم يعانوا من أي من آثاره. لقد كان آمون يعود بحالته إلى بضع دقائق قبل ذلك!
أفعى القدر. اعادة!
أفعى القدر. اعادة!
لقد كان اليوم الثلاثاء [1].
على الرغم من أن ويل أوسبتين قد تنبئ أنه سيكون هناك بعض التغييرات في المصير، إلا أن الأمور حدثت متؤخرة بقليل. ومع ذلك، فإن نفوذه الذي نزل من بعيد جاء في الوقت المناسب.
غونغ!
من أجل الحصول على مساعدة أفعى القدر، لم يقم كلاين *بإطعامه* خمس نكهات مختلفة من الآيس كريم فحسب، بل وافق أيضًا على المزيد من التعويض. كانت نتيجة مفاوضاتهم أنه كان على كلاين التفكير في وسيلة لإنشاء غرضين على الأقل يمكن أن يسمحا لويل أوسبتين باستعادة بعض *قوته* لفترة وجيزة أثناء وجوده في *حالته* الضعيفة!
“…حسنًا. عد أولاً. اترك الباقي لي.” أومأ كلاين برأسه وكان سعيدًا لأن الأطراف المشاركة في هذه المعركة لم تكن من النوع الذي يتمتع بقوة مدمرة واضحة. وإلا، ليس فقط شارع بوكلوند، ولكن قد لا يتم ترك القسم الشمالي على حاله.
عندما عانى آمون من هذه الضربة غير المتوقعة، لم يتردد كلاين ووجه ناقوس الموت. لقد قام بتصويبها، ودفع الأسطوانة برفق، ووجهها نحو عدوه.
بعد الاستماع للحظة، قال ليونارد، “قليلًا. نظرًا لأنه قد كان مستوى أعمق من التطفل، حتى لو كان الأشخاص العاديون سيختبرون الشفاء التام، فسيكون هناك قدر من التأثير المتبقي عليهم، مثل حبهم لارتداء العدسات الأحادية.”
بانغ!
دق جرس آخر حيث كان لسطح الساعة الأبيض المائل للرمادي والأسود المزرق يد مرقشة إضافية.
لقد سحب بثبات وحزم زناد ناقوس الموت، وأطلق رصاصة التحكم في الروح التي كان قد أعدها منذ فترة طويلة.
باكلوند، منزل الدكتور آرون، في عربة أطفال سوداء.
ومض تيار أسود من الضوء، وضرب شخصية آمون الوهمية بالقبعة الحادة والرداء الأسود الكلاسيكي- دودة الوقت. كانت هذه أكثر سمكًا ووضوحًا من كل ديدان الوقت التي رآها كلاين من قبل!
ثم سأل بشكل عابر “هل ستكون هناك أي آثار جانبية بعد التطهير الكامل؟”
تناثر الضوء بينما ارتجفت شخصية آمون في الجو وتجمد دون أن يكون قادرًا على ارتداء أي تعبير.
بالإضافة إلى ذلك، لقد بدا وكأن شيئًا ما في جسده قد تم استخراجه بينما تشكلت دودة وقت شفافة، سميكة وغامضة فوق رأسه.
وفي هذه اللحظة، اتبع ليونارد، الذي وصل بالفعل فوق الرؤوس، تعليمات الرجل العجوز. وقف على كلمة البحر، طاف في الجو، مد ذراعيه قليلاً، وأرخى جسد الروح خاصتت.
لقد كانت بجعة ورقية عادية، إنفجرت في ألسنة اللهب الأحمر القرمزي تمامًا عندما طارت، وتنثر الرماد في هذه العملية.
عكست كلتا عينيه الخضريتين على الفور دودة وقت قاتمة قليلاً، ذات إثنتي عشرة حلقة في كل واحدة منهما.
ثم سأل بشكل عابر “هل ستكون هناك أي آثار جانبية بعد التطهير الكامل؟”
كانت دودتا الوقت هاتان متصلتين ببعضهما البعض، مكونتين حلقة مماثلة.
عندما عانى آمون من هذه الضربة غير المتوقعة، لم يتردد كلاين ووجه ناقوس الموت. لقد قام بتصويبها، ودفع الأسطوانة برفق، ووجهها نحو عدوه.
بينما لفت الحلقة ببطء، لقد بعثوا وهمًا قديمًا ضخمًا مرقشًا خلف ليونارد.
جلست هازل على الأرض تراقب هذا المشهد. بينما هزت رأسها، وشعرت أن العالم كان ينهار من حولها، استخدمت يديها لرفع جسدها أثناء التراجع بسرعة.
بدا هذا الوهم وكأنه سطح ساعة حائط منحوتة من الحجر. كان هناك اثنا عشر مقطعًا، كان كل مقطع إما أبيض رمادي أو أسود مزرق. تم ترسيم الحدود بشكل واضح عن بعضها البعض، وكانت الرموز جميعها مختلفة. بنظرة واحدة فقط، شعر كلاين أن الحياة تتسارع أمامه.
1006: الخاتمة والنهاية.
غونغ!
تناثر الضوء بينما ارتجفت شخصية آمون في الجو وتجمد دون أن يكون قادرًا على ارتداء أي تعبير.
تردد صدى نقرة جرس بدا وكأنه سافر عبر الوقت من التاريخ القديم عبر العالم السري الواسع. لقد بدا وطأن كل شيء أمام كلاين قد تباطأ، بما في ذلك شخصية آمون فوق إينوني.
ثم سأل بشكل عابر “هل ستكون هناك أي آثار جانبية بعد التطهير الكامل؟”
ظهرت موجة غير مرئية لا توصف، تجتاح شخصية آمون تلك قبل أن تقذفها باتجاه ساعة الحائط الضخمة المنحوتة بالحجر.
“…حسنًا. عد أولاً. اترك الباقي لي.” أومأ كلاين برأسه وكان سعيدًا لأن الأطراف المشاركة في هذه المعركة لم تكن من النوع الذي يتمتع بقوة مدمرة واضحة. وإلا، ليس فقط شارع بوكلوند، ولكن قد لا يتم ترك القسم الشمالي على حاله.
ما كان في الواقع دودة وقت- نسخة آمون ذات العدسة الأحادية- مدت فجأة يدها، ووجهتها إلى جيرمان سبارو.
“…حسنًا. عد أولاً. اترك الباقي لي.” أومأ كلاين برأسه وكان سعيدًا لأن الأطراف المشاركة في هذه المعركة لم تكن من النوع الذي يتمتع بقوة مدمرة واضحة. وإلا، ليس فقط شارع بوكلوند، ولكن قد لا يتم ترك القسم الشمالي على حاله.
فجأة، رأى كلاين جلد ظهر يده يجف بسرعة بينما تتجعد، مما نتج عنه بقع شيخوخة غير واضحة.
فجأة، رأى كلاين جلد ظهر يده يجف بسرعة بينما تتجعد، مما نتج عنه بقع شيخوخة غير واضحة.
تباطأت السرعة التي تم بها سحب شخصية آمون الوهمية بعيدًا، لكن لم يكن بالإمكان مقاطعت العملية. أخيرًا، انكمش على شكل دودة حلقية وألقيت باتجاه ساعة الحائط القديمة المنحوتة بالحجارة الوهمية خلف ليونارد.
ارتدى ابتسامة واضحة وهو يفتح صندوق البريد ويخرج الصحف والرسائل بداخله.
غونغ!
جلست هازل على الأرض تراقب هذا المشهد. بينما هزت رأسها، وشعرت أن العالم كان ينهار من حولها، استخدمت يديها لرفع جسدها أثناء التراجع بسرعة.
دق جرس آخر حيث كان لسطح الساعة الأبيض المائل للرمادي والأسود المزرق يد مرقشة إضافية.
1006: الخاتمة والنهاية.
لف هذا العقرب سريعًا لبضع مقاطع، مما أدى إلى زيادة سرعة صوت الجرس.
البجعة الورقية التي كانت متفحمة بالفعل وغير مكتملة تجمدت فجأة في الهواء. ظهرت منه رموز معقدة ملونة بالكروم، وأخذت على الفور شكل أفعى ضخمة، وهمية، عديمة الحراشف.
داخل شارع بوكلوند 39 و 160، طارت جميع أنواع وميض الضوء المتلألئ، مسحوبة ومجذوبة من قبل ساعة الحائط القديمة المنحوتة بالحجارة الوهمية.
بالإضافة إلى ذلك، لقد بدا وكأن شيئًا ما في جسده قد تم استخراجه بينما تشكلت دودة وقت شفافة، سميكة وغامضة فوق رأسه.
قانون تجاذب خصائص التجاوز!
غونغ!
*لقد* استخدم الصلة بين النسخ و*مستواه* الأعلى لتقوية قانون تجاذب خصائص التجاوز!
فجأة، تلاشت النيران على سطح البجعة الورقية. كلاين وقدرته على تبديل المواقع مع الدمى المتحركة خاصته تلاشت. وبالمثل بالنسبة للتحكم في اللهب وقفزة اللهب ومدفع الهواء!
غونغ!
“…حسنًا. عد أولاً. اترك الباقي لي.” أومأ كلاين برأسه وكان سعيدًا لأن الأطراف المشاركة في هذه المعركة لم تكن من النوع الذي يتمتع بقوة مدمرة واضحة. وإلا، ليس فقط شارع بوكلوند، ولكن قد لا يتم ترك القسم الشمالي على حاله.
حلقت عدة تيارات من الضوء من مناطق مختلفة في باكلوند.
في هذه اللحظة، صدى دق الساعة مرةً أخرى.
بعد أن هدأ كل شيء، ظهر المظهر الحالي لكلاين في ذهنه.
داخل شارع بوكلوند 39 و 160، طارت جميع أنواع وميض الضوء المتلألئ، مسحوبة ومجذوبة من قبل ساعة الحائط القديمة المنحوتة بالحجارة الوهمية.
كان لديه شعر أبيض أكثر من الأسود. كانت جبهته وزوايا فمه وعينيه مغطاة بتجاعيد واضحة. كان جلده مترهل مع عدة بقع قديمة. بدا وكأنه رجل كبير في السن، مستعد للوفاة في أي لحظة.
في هذه اللحظة، صدى دق الساعة مرةً أخرى.
في هذه اللحظة، صدى دق الساعة مرةً أخرى.
في هذه اللحظة، صدى دق الساعة مرةً أخرى.
بدأ العقرب الأبيض الرمادي على ساعة الحائط القديمة المنحوتة من الحجر باللف عكس اتجاه عقارب الساعة!
لقد كانت بجعة ورقية عادية، إنفجرت في ألسنة اللهب الأحمر القرمزي تمامًا عندما طارت، وتنثر الرماد في هذه العملية.
تيك واحدة. تيك الثانية. تيك الثالثة. رأى كلاين جلده يستعيد بريقه بسرعة بينما تلاشت البقع واختفت.
عندما عانى آمون من هذه الضربة غير المتوقعة، لم يتردد كلاين ووجه ناقوس الموت. لقد قام بتصويبها، ودفع الأسطوانة برفق، ووجهها نحو عدوه.
في ثوانٍ فقط، استعاد مظهره الأصلي. لقر بدا وكأن الحياة بدأت تتدفق فيه مرة أخرى.
ما كان في الواقع دودة وقت- نسخة آمون ذات العدسة الأحادية- مدت فجأة يدها، ووجهتها إلى جيرمان سبارو.
‘القوى على مستوى الملائكة تكاد تكون إلهية… لقد عانيت فقط من بعض التداعيات منها، وكدت أموت من الشيخوخة… أتساءل عما إذا كان بإمكاني الإحياء في ظل هذه الظروف…’ لاحظ كلاين حالته وبحث بسرعة وقال لليونارد ميتشل، ” كيف يمكننا إنقاذ الناس الذين تطفل عليهم آمون؟ “
لقد كانت بجعة ورقية عادية، إنفجرت في ألسنة اللهب الأحمر القرمزي تمامًا عندما طارت، وتنثر الرماد في هذه العملية.
في هذه اللحظة، تلاشت الساعة الوهمية القديمة خلف ليونارد بسرعة، وتحولت إلى بصيص من الضوء الذي نفث إلى جسده.
كانت دودتا الوقت هاتان متصلتين ببعضهما البعض، مكونتين حلقة مماثلة.
قام ليونارد بتحريك رأسه قليلاً كما لو كان يستمع إلى شيء ما. بعد فترة قال: “لقد تم امتصاص خصائص تجاوز ديدان الوقت فيهم. أما الأجزاء المتبقية فقد تم امتصاصها أو تركت بعض البقايا وراءها. ومع ذلك، لن ينتج عن ذلك تأثير مفرط عليهم، اه قال الرجل العجوز انها لن تكون مفرطة ولكنها قد تكون من وجهة نظر ملاك وباختصار يمكنهم الصلاة للآلهة التي يؤمنون بها ومعرفة ما إذا كان يمكنهم الحصول على التطهير الكامل. بدون توضيح ما حدث بالضبط، قد لا تقدم الآلهة ردًا. إذا كنت تخشى أي آثار متبقية، يمكنك التفكير في توجيههم للصلاة لـ… آه، ذلك الوجود. كل الأغراض التي تأتي من ذلك ستكون ملكك. “
باكلوند، منزل الدكتور آرون، في عربة أطفال سوداء.
ربما من ‘تجربته’ شخصيا لمعركة على مستوى الملائكة، وبعد أن رأى الشكل الطيفي لأفعى القدر، لم يمكن قمع إثارة ليونارد وارتجافه في لحظة.
ملفوفًا بالحرير الفضي، فرك ويل أوسيبتن فمه وعينيه متذمرًا، “الحياة صعبة للغاية…”
‘الناس في هذا الشارع هم في الأساس مؤمنون بالإلهة، فكيف أجعلهم يصلون للأحمق؟ لا أريد أن ألقي في المدينة الضبابية… أه الآلهة تدرك هذا الأمر. من المحتمل أن يتلقوا ردًا إذا صلوا *لها*. بعد ذلك، يمكنني أن أجعل سعادتها السيدة أريانا تعيد دود الوقت الذي سيسعلونه لي… آه، يمكنني أن *أعطيها* بعضًا…’ بينما كانت أفكار كلاين تتسابق، تنهد بإرتياح سراً.
ثم سأل بشكل عابر “هل ستكون هناك أي آثار جانبية بعد التطهير الكامل؟”
تيك واحدة. تيك الثانية. تيك الثالثة. رأى كلاين جلده يستعيد بريقه بسرعة بينما تلاشت البقع واختفت.
على الرغم من أنه كان لديه بعض الخبرة من الشمس الصغير، إلا أن هذا الشاب من مدينة الفضة لم يكن شخصًا عاديًا.
آمون، الذي كان ينظر إلى السماء، أدار رأسه فجأة ونظر إلى البجعة الورقية التي كانت عبارة عن إناء لهب. ثم رفع كفه ثانيةً.
بعد الاستماع للحظة، قال ليونارد، “قليلًا. نظرًا لأنه قد كان مستوى أعمق من التطفل، حتى لو كان الأشخاص العاديون سيختبرون الشفاء التام، فسيكون هناك قدر من التأثير المتبقي عليهم، مثل حبهم لارتداء العدسات الأحادية.”
قام ليونارد بتحريك رأسه قليلاً كما لو كان يستمع إلى شيء ما. بعد فترة قال: “لقد تم امتصاص خصائص تجاوز ديدان الوقت فيهم. أما الأجزاء المتبقية فقد تم امتصاصها أو تركت بعض البقايا وراءها. ومع ذلك، لن ينتج عن ذلك تأثير مفرط عليهم، اه قال الرجل العجوز انها لن تكون مفرطة ولكنها قد تكون من وجهة نظر ملاك وباختصار يمكنهم الصلاة للآلهة التي يؤمنون بها ومعرفة ما إذا كان يمكنهم الحصول على التطهير الكامل. بدون توضيح ما حدث بالضبط، قد لا تقدم الآلهة ردًا. إذا كنت تخشى أي آثار متبقية، يمكنك التفكير في توجيههم للصلاة لـ… آه، ذلك الوجود. كل الأغراض التي تأتي من ذلك ستكون ملكك. “
“…حسنًا. عد أولاً. اترك الباقي لي.” أومأ كلاين برأسه وكان سعيدًا لأن الأطراف المشاركة في هذه المعركة لم تكن من النوع الذي يتمتع بقوة مدمرة واضحة. وإلا، ليس فقط شارع بوكلوند، ولكن قد لا يتم ترك القسم الشمالي على حاله.
وفي هذه اللحظة، اتبع ليونارد، الذي وصل بالفعل فوق الرؤوس، تعليمات الرجل العجوز. وقف على كلمة البحر، طاف في الجو، مد ذراعيه قليلاً، وأرخى جسد الروح خاصتت.
في ميناء بريتز، ركب شاب ذو شعر أسود، وعيون سوداء، ونحيف الوجه يرتدي نظارة أحادية على دراجة أثناء عودته إلى المنزل على مهل.
فجأة، تلاشت النيران على سطح البجعة الورقية. كلاين وقدرته على تبديل المواقع مع الدمى المتحركة خاصته تلاشت. وبالمثل بالنسبة للتحكم في اللهب وقفزة اللهب ومدفع الهواء!
ارتدى ابتسامة واضحة وهو يفتح صندوق البريد ويخرج الصحف والرسائل بداخله.
من أجل الحصول على مساعدة أفعى القدر، لم يقم كلاين *بإطعامه* خمس نكهات مختلفة من الآيس كريم فحسب، بل وافق أيضًا على المزيد من التعويض. كانت نتيجة مفاوضاتهم أنه كان على كلاين التفكير في وسيلة لإنشاء غرضين على الأقل يمكن أن يسمحا لويل أوسبتين باستعادة بعض *قوته* لفترة وجيزة أثناء وجوده في *حالته* الضعيفة!
بعد دخول المنزل، قام الشاب بقرص النظارة الأحادي في عينه اليمنى بينما كان يمزق الرسائل، ويقرأ محتوياتها أثناء سيره. استمر هذا حتى وجد رسالة بدون أي اسم عليها.
لقد كانت بجعة ورقية عادية، إنفجرت في ألسنة اللهب الأحمر القرمزي تمامًا عندما طارت، وتنثر الرماد في هذه العملية.
“إذا فُقد كل الاتصال في باكلوند *بنا*، فهذا يعني ذلك بشكل كبير أن باليز زورواست مختبئ بالقرب من شارع بوكلوند في القسم الشمالي.”
بالإضافة إلى ذلك، لقد بدا وكأن شيئًا ما في جسده قد تم استخراجه بينما تشكلت دودة وقت شفافة، سميكة وغامضة فوق رأسه.
“لا *تسألنا* لماذا *نتحمل* مثل هذه المخاطر. غالبًا ما تتطلب الحياة بعض الإثارة والفرح والترقب.”
مع مسحة من العيون الحمراء الساطعة الباردة، حلقت هذه الأفعى العملاقة في السماء وظلت فوق شارع بوكلوند. لقد لفت جسمها وقضمت ذيلها.
[1] ملاحظة المؤلف: لجعل الحبكة تعمل بسلاسة، تم تخطي تفاصيل تجمع التاروت. بالنسبة لتنبؤ ويل، حدث انحراف بسبب قدرة آمون على المرور عبر القدر.
آمون، الذي كان ينظر إلى السماء، أدار رأسه فجأة ونظر إلى البجعة الورقية التي كانت عبارة عن إناء لهب. ثم رفع كفه ثانيةً.
~~~~~~~~~
تباطأت السرعة التي تم بها سحب شخصية آمون الوهمية بعيدًا، لكن لم يكن بالإمكان مقاطعت العملية. أخيرًا، انكمش على شكل دودة حلقية وألقيت باتجاه ساعة الحائط القديمة المنحوتة بالحجارة الوهمية خلف ليونارد.
أسف هذه الفصول الأربع فقط، كان عندي مشكلة مع النت ولم أبدأ الترجمة باكرا وغدا دراسة? عندما يتجمع كل شيئ معا????
بعد دخول المنزل، قام الشاب بقرص النظارة الأحادي في عينه اليمنى بينما كان يمزق الرسائل، ويقرأ محتوياتها أثناء سيره. استمر هذا حتى وجد رسالة بدون أي اسم عليها.
سأطلق الفصلين الناقصين مع فصول الغد
فجأة، رأى كلاين جلد ظهر يده يجف بسرعة بينما تتجعد، مما نتج عنه بقع شيخوخة غير واضحة.
أراكم حينها إن شاء الله
أسف هذه الفصول الأربع فقط، كان عندي مشكلة مع النت ولم أبدأ الترجمة باكرا وغدا دراسة? عندما يتجمع كل شيئ معا????
إستمتعوا~~~~~~~
“إذا فُقد كل الاتصال في باكلوند *بنا*، فهذا يعني ذلك بشكل كبير أن باليز زورواست مختبئ بالقرب من شارع بوكلوند في القسم الشمالي.”
تباطأت السرعة التي تم بها سحب شخصية آمون الوهمية بعيدًا، لكن لم يكن بالإمكان مقاطعت العملية. أخيرًا، انكمش على شكل دودة حلقية وألقيت باتجاه ساعة الحائط القديمة المنحوتة بالحجارة الوهمية خلف ليونارد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
