Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-368

الفصل ثلاث مائة وثمانية وستون: وصية روح القلم.

الفصل ثلاث مائة وثمانية وستون: وصية روح القلم.

الفصل ثلاث مائة وثمانية وستون: وصية روح القلم.

“القاتل يحمل جثة على ظهره ويدعوها زوجته! ساعدني في الاعتناء بوانغ شين والانتقام لي!”

 

بعد فحص جميع السيناريوهات ، ربما بسبب الوقت المحدود ، لم يدمر الرئيس المنزل المسكون. كان هدفه الرئيسي لا يزال الباب داخل مرحاض الطابق الأول. عندما ادرك تشن غي أن المنزل المسكون لم يمس ، شعر بالارتياح. عاد إلى المرحاض مع كل معداته ، في انتظار الوقت للذهاب.

‘شبح شرير؟’

كان هناك جرحان واضحان على جسم الدمية ، واحد قديم وواحد جديد. كان الجرح الجديد قد ترك من قبل مجتمع قصص الأشباح ، وكان الجرح القديم في عنقها ، قاطعا رأس الدمية تقريبًا. عند لمس الجرح على الرقبة ، فكر تشن غي في حدث وقع قبل عدة سنوات.

 

 

عندما رأى الرسم ، كان هذا هو المصطلح الذي ظهر في ذهن تشن غي.

 

 

‘لماذا قد يرسم المجتمع شبحًا شريرًا خلف الباب؟ ما معنى هذا؟’

عندما رأى الرسم ، كان هذا هو المصطلح الذي ظهر في ذهن تشن غي.

 

خلال تلك المهمة التجريبية ، وجد تشن غي العديد من الرسائل داخل خزانة الملابس في الغرفة. لم يتم لمس الخزانة في كل تلك السنوات ، وختم الزوايا الأربع بهذه المسامير الطويلة. في ذلك الوقت ، ظن تشن غي أنها كانت مفيدة في إيقاف الأشباح ، لذلك عندما عاد لأخذ المطرقة ، كان قد سحب المسامير وأعادهم إلى المنزل المسكون.

كان المكان هادئًا جدًا داخل المنزلال مسكون ، وكان يتم التحديق فيه بعشر عيون ، حتى مع خبرة تشن غي ، إلا أن ذلك لا زال أشعره بعدم الارتياح.

 

 

 

‘كانت هناك خمس جرائم قتل بالقرب من منتزه القرن الجديد وتم نزع أعين جميع الضحايا. الوحش هنا لديه عشر عيون. أمكن أن يكون هذا صدفة؟’

“يجب أن تكونِ أنت التي أنقذتني عندها أيضًا.” لمس تشن غي الجرح على رقبة الدمية القماشية ، والآن فهم الكثير من الأشياء. “قبل الآن ، كنت تحمينني ، لكن من الآن فصاعدًا ، سأحميكم جميعًا.”

 

 

قرفص تشن غي ببطء للأسفل واستخدام طرف إصبعه للمس اللوحة. لم يتم رسم الرسم على الباب ولكنه كان وكأنه داخل الباب. تشن غي لم يستطع أن يشعر بأي شيء بأصابعه.

 

 

أغلق تشن غي بصبر الجرح على ظهر الدمية القماشية. قد تبدو الدمية القماشية خشنة وبسيطة ، لكن تشن غي عرف أنها كانت تخفي روحًا جميلة ونقية. عندما كان في منتصف الطريق ، أدرك تشن غي أن هناك مسمارًا أحمر طويلًا رفيعًا يختبئ في كم الدمية ، وهو نوع لا يمكن اكتشافه إذا قام المرء بالنظر عن قرب.

‘قبل مغادرتي إلى قرية التوابيت ، أخبرني الكابتن يان ببعض الأشياء عن القضية. جميع الضحايا كانوا مذنبين ، بما في ذلك اللصوص واللصوص والهاربين. يتم استخدام المذنبين للمراسم ، ويحمل الشبح أجهزة تعذيب متعددة ؛ إنه يرمز للعقاب. أغرب شيء هو أن الرسم يواجه الداخل ، مما يعني أنه يواجه العالم وراء الباب.’

 

 

 

خدش تشن غي رأسه لكنه لم يستطع فهم هدف المجتمع.

 

 

 

‘يجب أن أعود لننظر في منتصف الليل.’

بما أنه كان قد عاش في منزل مسكون منذ صغره ، كان لدى تشن غي شجاعة أكبر من معظم الناس ولديه فضول أكثر حيوية. لم يحده والداه أبداً ولكن فقط منعوه من الذهاب إلى الجانب الشرقي من جيوجيانغ.

 

 

أغلق تشن غي الباب ، ولمنع وقوع حادث ، قام بأخذ الألواح الخشبية واستخدمها لإغلاق الحجرة مرة أخرى. بعد التعامل مع كل ذلك ، التقط تشن غي الدمية القماشية الممزقة والقطة البيضاء ومشى إلى غرفة الدعائم. قام بإضاءة الضوء للعثور على الإبرة والخيط لإصلاح الدمية القماشبة.

 

 

تنهد تشن غي بارتياح عندما التقط قلم الحبر وأدرك أن روح القلم كانت آمنة. كان لديه روح قلم التي عرفت كيف تكتب وصيتها الخاصة؛ الرئيس بالتأكيد لن يتوقع شيئا من هذا القبيل.

كان هناك عدد قليل من الذكور الذين يعرفون الخياطة ، ولكن تشن غي كان استثناءً. عندما لم يكن المنزل المسكون يكسب الكثير من المال ، فإن معظم الأجهزة كانت من صنع تشن غي. بعد طعن أصابعه عدة مرات ، أصبح تشن غي جيدًا في الوظيفة.

 

 

أغلق تشن غي الباب ، ولمنع وقوع حادث ، قام بأخذ الألواح الخشبية واستخدمها لإغلاق الحجرة مرة أخرى. بعد التعامل مع كل ذلك ، التقط تشن غي الدمية القماشية الممزقة والقطة البيضاء ومشى إلى غرفة الدعائم. قام بإضاءة الضوء للعثور على الإبرة والخيط لإصلاح الدمية القماشبة.

‘كان والداي ألطف لك مني عندما كنا صغيرين. إذا رآوك في هذه الحالة ، فسوف يحزنون’

 

 

أغلق تشن غي بصبر الجرح على ظهر الدمية القماشية. قد تبدو الدمية القماشية خشنة وبسيطة ، لكن تشن غي عرف أنها كانت تخفي روحًا جميلة ونقية. عندما كان في منتصف الطريق ، أدرك تشن غي أن هناك مسمارًا أحمر طويلًا رفيعًا يختبئ في كم الدمية ، وهو نوع لا يمكن اكتشافه إذا قام المرء بالنظر عن قرب.

أغلق تشن غي بصبر الجرح على ظهر الدمية القماشية. قد تبدو الدمية القماشية خشنة وبسيطة ، لكن تشن غي عرف أنها كانت تخفي روحًا جميلة ونقية. عندما كان في منتصف الطريق ، أدرك تشن غي أن هناك مسمارًا أحمر طويلًا رفيعًا يختبئ في كم الدمية ، وهو نوع لا يمكن اكتشافه إذا قام المرء بالنظر عن قرب.

لقد مرت الثواني.

 

 

‘مهلا ، أليس هذا هو المسمار الذي أحضرته من قاعة المرضى الثالثة؟’

كان هناك جملة على قطعة من الورق.

 

 

خلال تلك المهمة التجريبية ، وجد تشن غي العديد من الرسائل داخل خزانة الملابس في الغرفة. لم يتم لمس الخزانة في كل تلك السنوات ، وختم الزوايا الأربع بهذه المسامير الطويلة. في ذلك الوقت ، ظن تشن غي أنها كانت مفيدة في إيقاف الأشباح ، لذلك عندما عاد لأخذ المطرقة ، كان قد سحب المسامير وأعادهم إلى المنزل المسكون.

 

 

كان الباب داخل المنزل المسكون كنزًا للمجتمع ، لكنه كان بلا قيمة بالنسبة لتشن غي. كان يعرف القليل عن العالم وراء الباب. لقد حرس الباب حتى الساعة 11:59.

‘هناك لطخة دم على المسمار ، ربما تكون من القاتل. غدا ، يجب أن أتصل بشخص ما لاختبار هذا.’

كان الباب داخل المنزل المسكون كنزًا للمجتمع ، لكنه كان بلا قيمة بالنسبة لتشن غي. كان يعرف القليل عن العالم وراء الباب. لقد حرس الباب حتى الساعة 11:59.

 

وضع الدمية القماشية داخل جيبه. أمسك تشن غي بالمطرقة وذهب لتفقد جميع السيناريوهات.

وضع تشن غي المسمار في جيبه واستمر في عمله. مر الوقت ببطء ، والقطة البيضاء الشاعرة بالملل بدأت تلعب بكرة الخيط. في نهاية المطاف ، تشابك جسدها في الخيط ، وبدأت في اللعب به في الغرفة. تجاهل تشن غي القطة وركز على إصلاح الجروح على الدمية.

تنهد تشن غي بارتياح عندما التقط قلم الحبر وأدرك أن روح القلم كانت آمنة. كان لديه روح قلم التي عرفت كيف تكتب وصيتها الخاصة؛ الرئيس بالتأكيد لن يتوقع شيئا من هذا القبيل.

 

عندما رأى الرسم ، كان هذا هو المصطلح الذي ظهر في ذهن تشن غي.

كان هناك جرحان واضحان على جسم الدمية ، واحد قديم وواحد جديد. كان الجرح الجديد قد ترك من قبل مجتمع قصص الأشباح ، وكان الجرح القديم في عنقها ، قاطعا رأس الدمية تقريبًا. عند لمس الجرح على الرقبة ، فكر تشن غي في حدث وقع قبل عدة سنوات.

 

 

 

بعد أن صنع الدمية القماشبة ، والدا تشن غي أخبراه أن يبقي الدمية معه أينما ذهب. رفض تشن غي لأنه بدا غريبًا أن يذهب صبي إلى كل مكان وهو يحمل دمية ، لكنه لم يدخل في جدال مع عائلته حول هذا الموضوع.

‘يجب أن أعود لننظر في منتصف الليل.’

 

 

بما أنه كان قد عاش في منزل مسكون منذ صغره ، كان لدى تشن غي شجاعة أكبر من معظم الناس ولديه فضول أكثر حيوية. لم يحده والداه أبداً ولكن فقط منعوه من الذهاب إلى الجانب الشرقي من جيوجيانغ.

 

 

كان بإمكانه رؤية منزل أحمر في نهاية الطريق ، وكان هناك أطفال يلعبون ألعاباً غريبة حول المنزل. لم يستطع تذكر أي شيء يتجاوز ذلك. عندما استيقظ على جانب الشارع مع معلمه الضعيف ، وكانت الدمية القماشية في ذراعيه.

لم يستطع تشن غي فهم حكم والديه حتى ذلك الوقت عندما رتبت المدرسة رحلة للجميع للذهاب إلى السد في الجانب الشرقي من جيوجيانغ للعب. في البداية ، كان كل شيء على ما يرام. في حوالي الساعة الثالثة إلى الساعة الرابعة مساءً ، رأى تشن غي شخصًا يلوح له. كان الشخص يبدوا وكأنه مألوف وكان ينادي اسمه. لقد أخبر تشن غي المعلم بذلك ، وبرفقة المعلم ، قاموا بالسير في هذا الطريق الصغير.

اندفعت القطة البيضاء التي كانت تلعب فجأة إلى المرحاض أثناء صرير فكها. شعر تشن غي أيضا بالتغييرات في الغرفة. تماماً عندما كان الباب على وشك الفتح ، جميع الأرواح في المنزل المسكون تفاعلت.

 

 

كان بإمكانه رؤية منزل أحمر في نهاية الطريق ، وكان هناك أطفال يلعبون ألعاباً غريبة حول المنزل. لم يستطع تذكر أي شيء يتجاوز ذلك. عندما استيقظ على جانب الشارع مع معلمه الضعيف ، وكانت الدمية القماشية في ذراعيه.

كان هناك جرحان واضحان على جسم الدمية ، واحد قديم وواحد جديد. كان الجرح الجديد قد ترك من قبل مجتمع قصص الأشباح ، وكان الجرح القديم في عنقها ، قاطعا رأس الدمية تقريبًا. عند لمس الجرح على الرقبة ، فكر تشن غي في حدث وقع قبل عدة سنوات.

 

 

“يجب أن تكونِ أنت التي أنقذتني عندها أيضًا.” لمس تشن غي الجرح على رقبة الدمية القماشية ، والآن فهم الكثير من الأشياء. “قبل الآن ، كنت تحمينني ، لكن من الآن فصاعدًا ، سأحميكم جميعًا.”

اندفعت القطة البيضاء التي كانت تلعب فجأة إلى المرحاض أثناء صرير فكها. شعر تشن غي أيضا بالتغييرات في الغرفة. تماماً عندما كان الباب على وشك الفتح ، جميع الأرواح في المنزل المسكون تفاعلت.

 

 

وضع الدمية القماشية داخل جيبه. أمسك تشن غي بالمطرقة وذهب لتفقد جميع السيناريوهات.

 

 

‘هناك لطخة دم على المسمار ، ربما تكون من القاتل. غدا ، يجب أن أتصل بشخص ما لاختبار هذا.’

كانت عائلة تشاو تشاو داخل سيناريو جريمة قتل في منتصف الليل. لم يصابوا بأذى. أخرج الألواح الخشبية ودخل سيناريو مدرسة مو يانغ الثانوية. جلس أربعة وعشرون من الدمى بهدوء في الفصل المغلق – لم يكن أي منهم مفقودًا. بدوا مثل الدمى الحقيقية. انتقل إلى الأمام ، وعندما دخل مهجع الأنثى ، أعطت روح القلم التي التي كانت ملفوفة بالشريط اللاصقو، تشن غي مفاجأة.

 

 

فوجئ تشن غي عندما رأى ‘الوصية’ التي خلفتها روح القلم. “من المؤكد أنك شخص لطيف. حتى في مثل هذا الوقت ، ما زلت مهتمة بصديقتك تلك.”

كان هناك جملة على قطعة من الورق.

 

 

 

“القاتل يحمل جثة على ظهره ويدعوها زوجته! ساعدني في الاعتناء بوانغ شين والانتقام لي!”

 

 

‘مهلا ، أليس هذا هو المسمار الذي أحضرته من قاعة المرضى الثالثة؟’

فوجئ تشن غي عندما رأى ‘الوصية’ التي خلفتها روح القلم. “من المؤكد أنك شخص لطيف. حتى في مثل هذا الوقت ، ما زلت مهتمة بصديقتك تلك.”

امسك تشن غي المطرقة ووضع إصبعه على المسجل ، جاهزًا للاتصال بتشو يين للحصول على المساعدة.

 

 

تنهد تشن غي بارتياح عندما التقط قلم الحبر وأدرك أن روح القلم كانت آمنة. كان لديه روح قلم التي عرفت كيف تكتب وصيتها الخاصة؛ الرئيس بالتأكيد لن يتوقع شيئا من هذا القبيل.

خلال تلك المهمة التجريبية ، وجد تشن غي العديد من الرسائل داخل خزانة الملابس في الغرفة. لم يتم لمس الخزانة في كل تلك السنوات ، وختم الزوايا الأربع بهذه المسامير الطويلة. في ذلك الوقت ، ظن تشن غي أنها كانت مفيدة في إيقاف الأشباح ، لذلك عندما عاد لأخذ المطرقة ، كان قد سحب المسامير وأعادهم إلى المنزل المسكون.

 

لم يستطع تشن غي فهم حكم والديه حتى ذلك الوقت عندما رتبت المدرسة رحلة للجميع للذهاب إلى السد في الجانب الشرقي من جيوجيانغ للعب. في البداية ، كان كل شيء على ما يرام. في حوالي الساعة الثالثة إلى الساعة الرابعة مساءً ، رأى تشن غي شخصًا يلوح له. كان الشخص يبدوا وكأنه مألوف وكان ينادي اسمه. لقد أخبر تشن غي المعلم بذلك ، وبرفقة المعلم ، قاموا بالسير في هذا الطريق الصغير.

‘الشخص يحمل جثة ، لذلك تم تأكيد أن الشخص الذي دخل إلى منزلي المسكون هو رقم 10. ودعا الجثة على ظهره زوجته. هذا دليل حاسم.’

“القاتل يحمل جثة على ظهره ويدعوها زوجته! ساعدني في الاعتناء بوانغ شين والانتقام لي!”

 

أغلق تشن غي الباب ، ولمنع وقوع حادث ، قام بأخذ الألواح الخشبية واستخدمها لإغلاق الحجرة مرة أخرى. بعد التعامل مع كل ذلك ، التقط تشن غي الدمية القماشية الممزقة والقطة البيضاء ومشى إلى غرفة الدعائم. قام بإضاءة الضوء للعثور على الإبرة والخيط لإصلاح الدمية القماشبة.

بعد فحص جميع السيناريوهات ، ربما بسبب الوقت المحدود ، لم يدمر الرئيس المنزل المسكون. كان هدفه الرئيسي لا يزال الباب داخل مرحاض الطابق الأول. عندما ادرك تشن غي أن المنزل المسكون لم يمس ، شعر بالارتياح. عاد إلى المرحاض مع كل معداته ، في انتظار الوقت للذهاب.

بعد أن صنع الدمية القماشبة ، والدا تشن غي أخبراه أن يبقي الدمية معه أينما ذهب. رفض تشن غي لأنه بدا غريبًا أن يذهب صبي إلى كل مكان وهو يحمل دمية ، لكنه لم يدخل في جدال مع عائلته حول هذا الموضوع.

 

كان بإمكانه رؤية منزل أحمر في نهاية الطريق ، وكان هناك أطفال يلعبون ألعاباً غريبة حول المنزل. لم يستطع تذكر أي شيء يتجاوز ذلك. عندما استيقظ على جانب الشارع مع معلمه الضعيف ، وكانت الدمية القماشية في ذراعيه.

كان الباب داخل المنزل المسكون كنزًا للمجتمع ، لكنه كان بلا قيمة بالنسبة لتشن غي. كان يعرف القليل عن العالم وراء الباب. لقد حرس الباب حتى الساعة 11:59.

خدش تشن غي رأسه لكنه لم يستطع فهم هدف المجتمع.

 

 

اندفعت القطة البيضاء التي كانت تلعب فجأة إلى المرحاض أثناء صرير فكها. شعر تشن غي أيضا بالتغييرات في الغرفة. تماماً عندما كان الباب على وشك الفتح ، جميع الأرواح في المنزل المسكون تفاعلت.

 

 

وضع الدمية القماشية داخل جيبه. أمسك تشن غي بالمطرقة وذهب لتفقد جميع السيناريوهات.

امسك تشن غي المطرقة ووضع إصبعه على المسجل ، جاهزًا للاتصال بتشو يين للحصول على المساعدة.

 

 

“يجب أن تكونِ أنت التي أنقذتني عندها أيضًا.” لمس تشن غي الجرح على رقبة الدمية القماشية ، والآن فهم الكثير من الأشياء. “قبل الآن ، كنت تحمينني ، لكن من الآن فصاعدًا ، سأحميكم جميعًا.”

لقد مرت الثواني.

 

 

 

عندما كان منتصف الليل. ظهر الرسم الذي كان داخل الباب على الجانب الآخر من الباب. كل العيون العشرة أصبحت حية. لم يبدوا كأنهم رسم ، لكنهم بدوا كأنهم عشرة عيون فعلية يمكن أن تتحرك.

 

 

 

بينما إستمر الوقت في التحرك ، ظهرت الأوعية الدموية على الباب ، إلتوى تعبير الوحش. زحفت الأوعية في جميع أنحاء الوحش. عندما مروا عبر العيون ، كانوا سيتحولون إلى الأحمر كالدم ، وإستمر ذلك حتى العين العاشرة. ولكن بغض النظر عن كم بقيت الأوعية الدموية تدور حول العين الأخيرة ، فإنها لم تستطيع صبغها باللون الأحمر.

 

 

 

لقد اقترب تشن غي ، وأدرك أن هذه العين الأخيرة قد طعنت لحد العمى بشيء حاد.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط