الفصل أربعمائة وواحد وثمانون: موت الجميع "2في1"
الفصل أربعمائة وواحد وثمانون: موت الجميع “2في1”
فصول اليوم, مجددا إثنان من فصول 2في1
لم يرفض وانغ دان لطف تشاو لي. انحنى لترك تشاو لي يمشي أمامه. ورأى تشاو لي رأى تشاو لي يقرفص ويدخل النفق. “كن حذرا.”
لقد بدا مؤلن و يائس. لم يبدو كما لو كان مزيفًا. لقد كان لأنه سمع صراخ وانغ دان أن يانغ تشن بدء بالذعر. لم يعتزم الانتظار بعد الآن وقرر فضح كل شيء.
نظر وانغ دان إلى النفق خلف الخزانة وشعر بالارتباك. كان الانطباع الذي أعطاه له الأطباء القليلين في وقت سابق غريبًا جدًا. لقد كانوا في البداية لطفاء وودودين ، لكن لهجتهم تغيرت بشكل واضح بعد أن اكتشفوا أنه تخطى الفصل.
في الممر الضيق ، ملفوفة بالطحلب الأحمر الناعم كانت ‘الأجسام الميتة’ العاطفية والدافئة التي أنجزها الرئيس تشن في الليلة السابقة.
‘هل قلت شيئا خاطئا؟ تخطي الفصل ليس شيئا جادا أليس كذلك؟ دون تخطي الصف ، حياة الجامعية لن تكون كاملة. لقد قال العديد من كبار السن ذلك.’
“لماذا لم نصل إلى النهاية بعد؟” كلما تحركوا للأمام ، شعر وانغ دان بالتوتر. كان النفق كبيرًا بما يكفي للسماح لشخص واحد بالمرور في وقت واحد. وهذا يعني أنه لم يكن له مفر من بأن يلمس “الطحلب” على الحائط. أصبحت ملابسه مبللة ، وأصبح في جلده شعور بالحكة. لقد تبع عن كثب وراء تشاو لي ، وشعر بالتوتر بشكل لا يصدق.
تحرك وانغ دان خطوة واحدة أعمق في النفق. كانت درجة الحرارة داخل النفق أعلى بكثير من درجة الحرارة في الخارج. بعد لحظة طويلة من التردد ، تراجع إلى الوراء.
مد يده للمس الحائط ، وكانت الجدران الصلبة مغطاة بالطحلب ، ناعمة تحت اللمس.
ذهب إصبع تيلز إلى زر قبول ، وأتى صوت هو يا العاجل.
“ماذا هناك؟” إلتصق تشاو لي بالقرب من وانغ دان من الخلف. لم يستطع الانتظار لترك هذا المكان الملعون من الله بالفعل.
…
“كيف يرتبط اختفائهم بنا؟” إعتقد آه نان أن يانغ تشن كان غير معقول. “عندما انطفأت الأنوار وبدأت الخطى ، حتى أنني قلت لهم ألا يهربوا ، لكنهم رفضوا الاستماع إلينا. والآن بعد أن اختفوا ، أنت تستدير لتوجيه اللوم إلينا؟”
“لا شيئ. لديّ هذا الشعور وكأن أولئك الأطباء من قبل مشابهون جدًا لمعلمنا التأديبي.” كانت مشاعر وانغ دان معقدة. “هذا مستحيل. لقد تخيلت العديد من الأشياء المخيفة المختلفة التي قد تحدث لنا هنا ، لكنني حقا لم أتوقع أن ألتقي بمدرس من مدرسة أثناء تخطي الفصل. هل يمكن أن يكون الكثير من الطلاب قد أتوا لزيارة منزل الرئيس تشن المسكون لمد أن الجامعة كانت قلقة بشأن طلابها ، لذلك أرسلوا بعض المحاضرين ليأتيوا ليصطادونا؟ “
في الممر الضيق ، ملفوفة بالطحلب الأحمر الناعم كانت ‘الأجسام الميتة’ العاطفية والدافئة التي أنجزها الرئيس تشن في الليلة السابقة.
“أنت غير منطقي. يجب أن تكون هذه هي تجربتك الأولى في تخطي الصف ، أليس كذلك؟ من الطبيعي أن تشعر بالتوتر. سوف تعتاد عليها بعد عدة مرات.” حث تشاو لي وانغ دان للتحرك. “كلا منا أغمي عليه في نفس الوقت ، لكنك وُضِعت على السرير النظيف مع مرتبتين موضوعة تحتك بينما كنت ملقى مباشرة على لوح خشبي. من الواضح كيف تمت معاملتنا، أولئك الأطباء يعرفونك ، لذلك لن يكذبون عليك “.
“شعرت أيضًا ببعض الألفة منهم ، لكنني لم أتمكن من وفهمه”.
“عندما وقع الحادث في وقت سابق ، اختفى باي كيولين. كانت الخطى فوضوية ، وهذا ربما كان ذلك من فعله! إذا تحركنا مرة أخرى إلى الوراء ، عندما وقع الحادث للطاهي وشقيقه ، كان باي كيولين واقفا عند باب المستودع لقد إختار بخبرة الوقوف بين الممر والمستودع ، وبهذه الطريقة ، سيكون بإمكانه دبح الوقت للوحوش إذا احتاجوا لذلك! “
بقيت الثقوب الموجودة في حمام السباحة في منتصف الغرفة تخرج الفقاعات، واومضت الأضواء الموجودة على الحائط. صرت الأبواب الفولاذية في الممرات قليلاً ، كما لو ان الناس كانوا يحركونها ذهابًا وإيابًا. في ظل هذه الظروف ، لم يجرؤ وانغ دان على جر الأمور لفترة طويلة. كان يخشى أن تنطفئ الأنوار وأن تبدأ الوحوش في مطاردته مرة أخرى.
“دعنا نذهب. إذا كنت خائفًا ، فسأمشي في الأمام ، وستحتاج فقط إلى مساعدتي في تذكر الطريق الذي يجب أن نسلكه”. كان تشاو لي في هذا المنصب لبعض الوقت. كان ذكيا وحادا. سيكون أحد أهم العاملين في حديقة الملاهي المستقبلية في المستقبل ، وقد تطوع بشجاعة لأخذ زمام المبادرة هذه المرة.
إهتز الباب بقوة أكير. كانت الدموع قادمة إلى عينيها. لقد إنكمشت داخل الخزانة ، وبؤبؤها الذي حدق في الباب ضاق.
لم يرفض وانغ دان لطف تشاو لي. انحنى لترك تشاو لي يمشي أمامه. ورأى تشاو لي رأى تشاو لي يقرفص ويدخل النفق. “كن حذرا.”
“أنا أعلم.” أخرج تشاو لي هاتفه واستخدم المصباح لتوجيه طريقه. “هيا ، دعنا نتحرك. لا أريد أن أفتح عيني وأرى الأطباء مرة أخرى.”
المكان كان هادئا. ليس فقط هو يا وأه نان ، حتى العجوز زهو ودوان يوي أخذوا نفسًا عميقًا. كيف كان من المفترض أن يواصلوا هذه المحادثة؟ كان هذا سيناريو لم يتخيلوه!
دخل الاثنان النفق الواحد تلو الآخر. أصبح النفق أضيق مع تقدمهم للأمام. كان هناك شيء يشبه الطحالب المتنامية على الحائط.
كانت تيلز مختبئة داخل الغرفة المجهولة في نهاية الممر. عانقت الهاتف وضغطت على الرقم بجنون.
ذهب إصبع تيلز إلى زر قبول ، وأتى صوت هو يا العاجل.
“لماذا لم نصل إلى النهاية بعد؟” كلما تحركوا للأمام ، شعر وانغ دان بالتوتر. كان النفق كبيرًا بما يكفي للسماح لشخص واحد بالمرور في وقت واحد. وهذا يعني أنه لم يكن له مفر من بأن يلمس “الطحلب” على الحائط. أصبحت ملابسه مبللة ، وأصبح في جلده شعور بالحكة. لقد تبع عن كثب وراء تشاو لي ، وشعر بالتوتر بشكل لا يصدق.
مع يديها على الباب ، كانت دموع تيلز تخرج. كانت متحمسة جدا. كان من الصعب وصف هذا الشعور بالطيران من الجحيم إلى الجنة. ومع ذلك ، عندما كانت على وشك فتح الباب ، أضاءت شاشة هاتفها. كانت المكالمة التي لم تتمكن من إجرائها سابقًا متصلة أخيرًا ، وكان اسم هو يا على الشاشة.
“هل تشك في وجود موظفين مختلطين في صفوفنا؟ شخص ما كان يمثل؟” بدا أن المحررين أدركا أن هناك شيئًا ما خطأ. لقد قرأ الاثنان الكثير من الجرائم والروايات الخارقة للطبيعة من قبل ، لذلك كان تفكيرهما المنطقي أقوى بكثير من المعتاد. لم يلاحظوا هذه المشكلة من قبل لأنهم لم يفكروا في هذا الاحتمال. ومع ذلك ، مع تذكير من يانغ تشن ، يبدو أن اثنين منهم أدركوا شيئا.
“يجب أن تكون هذه هي الطريق التي ستقودنا للخارج”. على عكس وانغ دان ، كان تشاو لي واثقًا جدًا. “هل لاحظت أنه بالكاد نستطيع أن نشم رائحة الفورمالين في الهواء بعد الآن؟ بدلاً من ذلك ، هناك رائحة زهرية جميلة في النفق.”
فصول اليوم, مجددا إثنان من فصول 2في1
استنشق الهواء ، وفي تماما ، لقد قام وانغ دان باشتمام رائحة طيبة ، لكنه لم يكن متفائلاً مثل تشاو لي. “هل الأمر بسبب الطحلب على الحائط؟”
كان فخورا بنفسه. كان سيستدير ليخبر وانغ دان بالخبر السار. انحنى جسده على الحائط ، وبذل تشاو لي قصارى جهده لقلب رقبته. “الطحلب يستخدم لخداعنا. إنه تمويه. المخرج أمامنا مباشرةً. سنكون قادرين على …”
“انتظر دقيقة.” كان تشاو لي حقا شجاعا. رفع يده للضغط على الطحلب ذو اللون الأحمر أمامه. زادت أصابعه في القوة ، وغرقت راحة يده ببطء.
مد يده للمس الحائط ، وكانت الجدران الصلبة مغطاة بالطحلب ، ناعمة تحت اللمس.
“أخيرًا ، لسنا بحاجة إلى أن نعاني من تلك الرائحة الغريبه بعد الآن. هذا النفق يجب أن يقودنا إلى الخارج. الممر الخفي هو لاستخدام الزائرين. بعد كل شيء ، هذا المنزل المسكون ليس حقًا للجميع ، وهذا الممر الخفي هو مثل مفاجأة للأشخاص مثلنا. ” إنحنى تشاو لي للإسفل. أصبح النفق أصغر ، وأصبحت الأرض لينة كما لو أها كانت مغطاة بسجادة سميكة.
“انتظر دقيقة.” كان تشاو لي حقا شجاعا. رفع يده للضغط على الطحلب ذو اللون الأحمر أمامه. زادت أصابعه في القوة ، وغرقت راحة يده ببطء.
“ما زلت أعتقد أن رائحة الفورمالين مألوفة ومريحة أكثر”. أعطت الرائحة العطرية التي لفت أنفه دان وانغ شعورًا بالغثيان. “هذا ليس عطرًا طبيعيًا ، لكنه لا يبدو أنه رائحة كيميائية أيضًا. إنه رائحة غريبة جدًا.”
“الى ماذا تنظر؟” استخدم وانغ دان الهاتف لإضاءة وجه تشاو لي. قبل أن يتمكن من إلقاء نظرة واضحة ، عندما اجتاح ضوء الهاتف السقف ، سقطت ذراع شاحبة من الطحلب فوقهم. سقطت الذراع المتأرجحة مباشرة أمام وجه وانغ دان. نظر وجهه المذهول إلى أعلى ، وسقطت عليه المزيد من الأيادي.
حاول وانغ دان البحث في ذهنه ، وتذكرها في النهاية. “عندما كنت أدرس تاريخ تشريح الجثة ، لقد قدم شيئًا يدعى رائحة الجثث العطرية ، والوصف مشابه جدًا لهذه الرائحة.”
“هل تشك في وجود موظفين مختلطين في صفوفنا؟ شخص ما كان يمثل؟” بدا أن المحررين أدركا أن هناك شيئًا ما خطأ. لقد قرأ الاثنان الكثير من الجرائم والروايات الخارقة للطبيعة من قبل ، لذلك كان تفكيرهما المنطقي أقوى بكثير من المعتاد. لم يلاحظوا هذه المشكلة من قبل لأنهم لم يفكروا في هذا الاحتمال. ومع ذلك ، مع تذكير من يانغ تشن ، يبدو أن اثنين منهم أدركوا شيئا.
“الأشباح بيننا!”
“رائحة الجثث العطريه؟” ارتعد تشاو لي. كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها شيئًا كهذا.
اهتز الباب الفولاذي بصوت عالٍ. سقط الصدأ ، وخلق ضوضاء عالية. تسابق قلب تيلز. كان وجهها الذي يشبه وجه الطفل شاحب كالورق. أمسكت أصابعها بالهاتف بإحكام ، ونبضت الأوعية الدموية الموجودة على رقبتها. كانت خائفة حقا.
“هناك العديد من الأنواع. والأكثر شهرة هو نزع الدهن من جثة جميلة ثم معالجته من خلال طريقة خاصة لإنشاء مادة تشبه الشموع …”
“توقف! أرجوك توقف!” زاد تشاو لي سرعته. بدأ في الحفاظ على مسافة مع وانغ دان. كان لا يزال لدى الأشخاص العاديين بعض التحفظات على الأشياء المتعلقة بالأجسام البشرية ، وكانوا غير قادرين على التحدث عن مواضيع معينة بمثل هذا الإهمال مثل طالب الطب.
امسكت دوان يوي بيد العجوز زهو وسألته بهدوء ، “ما الذي يحدث؟”
استمر تشاو لي ، من حديقة الألعاب المستقبلية ، في المضي قدمًا ، ولم يستطع وانغ دان إلا أن يتبعه. مشى الاثنان لعدة أمتار قبل توقف تشاو لي فجأة.
“عندما وقع الحادث في وقت سابق ، اختفى باي كيولين. كانت الخطى فوضوية ، وهذا ربما كان ذلك من فعله! إذا تحركنا مرة أخرى إلى الوراء ، عندما وقع الحادث للطاهي وشقيقه ، كان باي كيولين واقفا عند باب المستودع لقد إختار بخبرة الوقوف بين الممر والمستودع ، وبهذه الطريقة ، سيكون بإمكانه دبح الوقت للوحوش إذا احتاجوا لذلك! “
“كل الأربعة منهم تعرضوا للاعتداء؟” إهتز قلب آه نان. بدا أن تكهناته السابقة خاطئة. بناءً على تحليلهم السابق ، يجب أن يكون الشبح المتبقي هو أو هو يا ، ولكن كيف يكوت ذلك ممكنًا؟
“ماذا يحدث؟” استخدم وانغ دان هاتفه لتسليط الضوء أمامه. وقف تشاو لي حيث كان ، وبعد فترة طويلة ، أجبر على كلمات علر الخروج ، “لم يعد هناك طريق للمضي قدمًا”.
“أنت غير منطقي. يجب أن تكون هذه هي تجربتك الأولى في تخطي الصف ، أليس كذلك؟ من الطبيعي أن تشعر بالتوتر. سوف تعتاد عليها بعد عدة مرات.” حث تشاو لي وانغ دان للتحرك. “كلا منا أغمي عليه في نفس الوقت ، لكنك وُضِعت على السرير النظيف مع مرتبتين موضوعة تحتك بينما كنت ملقى مباشرة على لوح خشبي. من الواضح كيف تمت معاملتنا، أولئك الأطباء يعرفونك ، لذلك لن يكذبون عليك “.
بحلول ذلك الوقت ، كان جسداهما مقوسان ، وكانت وجوههما تكاد تمس الأرض تقريبًا. كان النفق ضيقًا لدرجة أنه كان من الصعب الالتفاف حوله. كانوا محاطين بالطحلب الأحمر ، وكانت ملابسهم منقوعة. إمتلئ الهواء بهذا العطر الغريب.
كان فخورا بنفسه. كان سيستدير ليخبر وانغ دان بالخبر السار. انحنى جسده على الحائط ، وبذل تشاو لي قصارى جهده لقلب رقبته. “الطحلب يستخدم لخداعنا. إنه تمويه. المخرج أمامنا مباشرةً. سنكون قادرين على …”
“إذن … هل يجب علينا العودة بالطريق الذي أتينا بها؟”
تحرك وانغ دان خطوة واحدة أعمق في النفق. كانت درجة الحرارة داخل النفق أعلى بكثير من درجة الحرارة في الخارج. بعد لحظة طويلة من التردد ، تراجع إلى الوراء.
“كيف يرتبط اختفائهم بنا؟” إعتقد آه نان أن يانغ تشن كان غير معقول. “عندما انطفأت الأنوار وبدأت الخطى ، حتى أنني قلت لهم ألا يهربوا ، لكنهم رفضوا الاستماع إلينا. والآن بعد أن اختفوا ، أنت تستدير لتوجيه اللوم إلينا؟”
“انتظر دقيقة.” كان تشاو لي حقا شجاعا. رفع يده للضغط على الطحلب ذو اللون الأحمر أمامه. زادت أصابعه في القوة ، وغرقت راحة يده ببطء.
“كيف يرتبط اختفائهم بنا؟” إعتقد آه نان أن يانغ تشن كان غير معقول. “عندما انطفأت الأنوار وبدأت الخطى ، حتى أنني قلت لهم ألا يهربوا ، لكنهم رفضوا الاستماع إلينا. والآن بعد أن اختفوا ، أنت تستدير لتوجيه اللوم إلينا؟”
“إنه أجوف وراء هذا.” لعن تشاو لي بصمت. لم يكن يتوقع أن يمر بمثل هذه التجربة بالقرب من الخروج. “لحسن الحظ ، لقد جربتها. إذا كنا قد عدنا إلى الوراء من هذا القبيل ، لكنا سنأسف للأبد.”
“لا شيئ. لديّ هذا الشعور وكأن أولئك الأطباء من قبل مشابهون جدًا لمعلمنا التأديبي.” كانت مشاعر وانغ دان معقدة. “هذا مستحيل. لقد تخيلت العديد من الأشياء المخيفة المختلفة التي قد تحدث لنا هنا ، لكنني حقا لم أتوقع أن ألتقي بمدرس من مدرسة أثناء تخطي الفصل. هل يمكن أن يكون الكثير من الطلاب قد أتوا لزيارة منزل الرئيس تشن المسكون لمد أن الجامعة كانت قلقة بشأن طلابها ، لذلك أرسلوا بعض المحاضرين ليأتيوا ليصطادونا؟ “
كان فخورا بنفسه. كان سيستدير ليخبر وانغ دان بالخبر السار. انحنى جسده على الحائط ، وبذل تشاو لي قصارى جهده لقلب رقبته. “الطحلب يستخدم لخداعنا. إنه تمويه. المخرج أمامنا مباشرةً. سنكون قادرين على …”
“إذا كان الشبح هو باي كيولين ، فلن يُظهر شركاؤه أي دليل على أنهم قريبون منه ، وبالتالي فإن تشاو لي ليس هو الشبح. ومن بين الأشخاص الباقين ، بإزالة الأشخاص الذين ‘تعرضوا للإيذاء’ ، فإننا كل ما تبقى “. رقصت عيون آه نان بين العجوز زهو ويانغ تشن. كان لكل منهما نقاطه المشبوهة ، ولم يستطع أن يقول ما هي الحقيقة.
مد يده للمس الحائط ، وكانت الجدران الصلبة مغطاة بالطحلب ، ناعمة تحت اللمس.
عندما تحدث ، اجتاحت عيون تشاو لي الفضاء وراءه. لقد رأى وانغ دان … وكذلك الشخص الذي يقف وراء وانغ دان!
“الأشباح بيننا!”
“رائحة الجثث العطريه؟” ارتعد تشاو لي. كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها شيئًا كهذا.
بصمت ، بهدوء ، ووجهه يسقط وهو يتحرك. تلك الأشياء كانت تتبعهم!
“لست متأكدًا حقًا. أعتقد أن هناك ممثلًا يعمل في المنزل المسكون بيننا”. أخفض العجوز زهو رأسه للإجابة على دوان يوي. كان الاثنان بالقرب من يانغ تشن ، لذلك سمع يانغ تشن محادثتهما.
“الى ماذا تنظر؟” استخدم وانغ دان الهاتف لإضاءة وجه تشاو لي. قبل أن يتمكن من إلقاء نظرة واضحة ، عندما اجتاح ضوء الهاتف السقف ، سقطت ذراع شاحبة من الطحلب فوقهم. سقطت الذراع المتأرجحة مباشرة أمام وجه وانغ دان. نظر وجهه المذهول إلى أعلى ، وسقطت عليه المزيد من الأيادي.
عند حافة المحور المركزي ، وقف كل من يانغ تشن ولي تشوي والعجوز زهو ودوان يوي معًا ، ونظروا إلى المحررين اللذين كانا يقفان على بعد قدمين منهم.
في الممر الضيق ، ملفوفة بالطحلب الأحمر الناعم كانت ‘الأجسام الميتة’ العاطفية والدافئة التي أنجزها الرئيس تشن في الليلة السابقة.
إهتز الباب بقوة أكير. كانت الدموع قادمة إلى عينيها. لقد إنكمشت داخل الخزانة ، وبؤبؤها الذي حدق في الباب ضاق.
في الممر الضيق ، ملفوفة بالطحلب الأحمر الناعم كانت ‘الأجسام الميتة’ العاطفية والدافئة التي أنجزها الرئيس تشن في الليلة السابقة.
مع يديها على الباب ، كانت دموع تيلز تخرج. كانت متحمسة جدا. كان من الصعب وصف هذا الشعور بالطيران من الجحيم إلى الجنة. ومع ذلك ، عندما كانت على وشك فتح الباب ، أضاءت شاشة هاتفها. كانت المكالمة التي لم تتمكن من إجرائها سابقًا متصلة أخيرًا ، وكان اسم هو يا على الشاشة.
“ربما لم يكن هناك شبح بيننا منذ البداية …” هز آه نان رأسه. كان عقله فوضى. لقد شعر أنه ليس فقط جسده ولكن عقله أيضا سقط في متاهة.
…
كانت تيلز مختبئة داخل الغرفة المجهولة في نهاية الممر. عانقت الهاتف وضغطت على الرقم بجنون.
عند حافة المحور المركزي ، وقف كل من يانغ تشن ولي تشوي والعجوز زهو ودوان يوي معًا ، ونظروا إلى المحررين اللذين كانا يقفان على بعد قدمين منهم.
“لقد اختفى ثلاثة أشخاص ، ولكن لماذا الاثنين منكم بخير تماما؟” كان صوت يانغ تشن يهتز. كان قد فهم بالفعل حيلة الرئيس وكان على دراية بهويات المحررين الحقيقية.
“كيف يرتبط اختفائهم بنا؟” إعتقد آه نان أن يانغ تشن كان غير معقول. “عندما انطفأت الأنوار وبدأت الخطى ، حتى أنني قلت لهم ألا يهربوا ، لكنهم رفضوا الاستماع إلينا. والآن بعد أن اختفوا ، أنت تستدير لتوجيه اللوم إلينا؟”
“أنت لا تزال تمثل؟”
إستمتعوا~~~~~
الفصل أربعمائة وواحد وثمانون: موت الجميع “2في1”
من أعماق الممر في وقت سابق ، سمع وانغ دان يصرخ ، “لن أتجاوز الفصل مرة أخرى!”
“نعم فعلا.” حاولت هو يا التفكير مرة أخرى إلى البداية. “يجب أن يكون الشبح هو باي كيولين. اعتقدت أيضًا أنه كان يتصرف بغرابة عندما دخل المنزل المسكون. لماذا كان الرجل يبقي يده في جيبه ويرفض إخراجها؟ في ذلك الوقت ، اعتقدت أنها كانت بسبب عادته، ولكن الآن أدرك كم ذلك غريب!”
“إذن … هل يجب علينا العودة بالطريق الذي أتينا بها؟”
لقد بدا مؤلن و يائس. لم يبدو كما لو كان مزيفًا. لقد كان لأنه سمع صراخ وانغ دان أن يانغ تشن بدء بالذعر. لم يعتزم الانتظار بعد الآن وقرر فضح كل شيء.
“توقفوا بالفعل. لقد رأيت بالفعل من خلال حيلتكم. في الواقع ، يجب أن أعترف أنكم محترفون للغاية.” اتخذ يانغ تشن خطوة إلى الأمام لحماية لي تشوي والعجوز زهو ودوان يوي خلفه. “أنتما الاثنان من الممثلين في المنزل المسكون ، أليس كذلك؟ هذا إعداد نظمه الرئيس تشن ، أليس كذلك؟”
~~~~~~~~
لم يرفض وانغ دان لطف تشاو لي. انحنى لترك تشاو لي يمشي أمامه. ورأى تشاو لي رأى تشاو لي يقرفص ويدخل النفق. “كن حذرا.”
“نحن نمثل؟” عبست هو يا. “هل لديك نوع من سوء الفهم؟”
~~~~~~~~
“يجب أن تكون هذه هي الطريق التي ستقودنا للخارج”. على عكس وانغ دان ، كان تشاو لي واثقًا جدًا. “هل لاحظت أنه بالكاد نستطيع أن نشم رائحة الفورمالين في الهواء بعد الآن؟ بدلاً من ذلك ، هناك رائحة زهرية جميلة في النفق.”
“توقفوا بالفعل. لقد رأيت بالفعل من خلال حيلتكم. في الواقع ، يجب أن أعترف أنكم محترفون للغاية.” اتخذ يانغ تشن خطوة إلى الأمام لحماية لي تشوي والعجوز زهو ودوان يوي خلفه. “أنتما الاثنان من الممثلين في المنزل المسكون ، أليس كذلك؟ هذا إعداد نظمه الرئيس تشن ، أليس كذلك؟”
…
إهتزت شفاه هو يا آه واه نان. في النهاية ، كان آه نان هو الذي فقد صبره وتحول إلى يانغ تشن. “هل فقدت عقلك؟”
الفصل أربعمائة وواحد وثمانون: موت الجميع “2في1”
“أنا على حق ، أليس كذلك؟ يجب أن تكونوا متفاجئين ، لم يأخذ مني إلا تسعة عشر دقيقة فقط لفضحكم.” وقف يانغ تشن جنبا إلى جنب مع بقية المجموعة ، وصوته بارد. “إن ثلاثتكم من المحررين ، وكذلك الطاهي وأخوه الصغير الذي اختفوا في وقت سابق ، كلكم ممثلين تابعين لهذا المنزل المسكون. يجب أن تكون الصور الموجودة على الحائط هي لخمستكم! أنتم الأشباح المختلطون في مجموعة الزوار. أنتم الضحايا القتلى! “
بحلول ذلك الوقت ، كان جسداهما مقوسان ، وكانت وجوههما تكاد تمس الأرض تقريبًا. كان النفق ضيقًا لدرجة أنه كان من الصعب الالتفاف حوله. كانوا محاطين بالطحلب الأحمر ، وكانت ملابسهم منقوعة. إمتلئ الهواء بهذا العطر الغريب.
إهتزت شفاه هو يا آه واه نان. في النهاية ، كان آه نان هو الذي فقد صبره وتحول إلى يانغ تشن. “هل فقدت عقلك؟”
المكان كان هادئا. ليس فقط هو يا وأه نان ، حتى العجوز زهو ودوان يوي أخذوا نفسًا عميقًا. كيف كان من المفترض أن يواصلوا هذه المحادثة؟ كان هذا سيناريو لم يتخيلوه!
“هل تشك في وجود موظفين مختلطين في صفوفنا؟ شخص ما كان يمثل؟” بدا أن المحررين أدركا أن هناك شيئًا ما خطأ. لقد قرأ الاثنان الكثير من الجرائم والروايات الخارقة للطبيعة من قبل ، لذلك كان تفكيرهما المنطقي أقوى بكثير من المعتاد. لم يلاحظوا هذه المشكلة من قبل لأنهم لم يفكروا في هذا الاحتمال. ومع ذلك ، مع تذكير من يانغ تشن ، يبدو أن اثنين منهم أدركوا شيئا.
“الأشباح بيننا!”
تحرك وانغ دان خطوة واحدة أعمق في النفق. كانت درجة الحرارة داخل النفق أعلى بكثير من درجة الحرارة في الخارج. بعد لحظة طويلة من التردد ، تراجع إلى الوراء.
لم يرفض وانغ دان لطف تشاو لي. انحنى لترك تشاو لي يمشي أمامه. ورأى تشاو لي رأى تشاو لي يقرفص ويدخل النفق. “كن حذرا.”
من أعماق الممر في وقت سابق ، سمع وانغ دان يصرخ ، “لن أتجاوز الفصل مرة أخرى!”
وقف آه نان و هو يا معا. “استمعوا لي. أعتقد أن هناك بالفعل أشباح بيننا. ومع ذلك ، فإن هؤلاء ‘الأشباح’ ليسوا الثلاثة منا بل شخص آخر.”
“نعم فعلا.” حاولت هو يا التفكير مرة أخرى إلى البداية. “يجب أن يكون الشبح هو باي كيولين. اعتقدت أيضًا أنه كان يتصرف بغرابة عندما دخل المنزل المسكون. لماذا كان الرجل يبقي يده في جيبه ويرفض إخراجها؟ في ذلك الوقت ، اعتقدت أنها كانت بسبب عادته، ولكن الآن أدرك كم ذلك غريب!”
“عندما وقع الحادث في وقت سابق ، اختفى باي كيولين. كانت الخطى فوضوية ، وهذا ربما كان ذلك من فعله! إذا تحركنا مرة أخرى إلى الوراء ، عندما وقع الحادث للطاهي وشقيقه ، كان باي كيولين واقفا عند باب المستودع لقد إختار بخبرة الوقوف بين الممر والمستودع ، وبهذه الطريقة ، سيكون بإمكانه دبح الوقت للوحوش إذا احتاجوا لذلك! “
“أنا على حق ، أليس كذلك؟ يجب أن تكونوا متفاجئين ، لم يأخذ مني إلا تسعة عشر دقيقة فقط لفضحكم.” وقف يانغ تشن جنبا إلى جنب مع بقية المجموعة ، وصوته بارد. “إن ثلاثتكم من المحررين ، وكذلك الطاهي وأخوه الصغير الذي اختفوا في وقت سابق ، كلكم ممثلين تابعين لهذا المنزل المسكون. يجب أن تكون الصور الموجودة على الحائط هي لخمستكم! أنتم الأشباح المختلطون في مجموعة الزوار. أنتم الضحايا القتلى! “
“هذا الشخص يمثل مشكلة كبيرة! يجب أن يكون الشبح ، ولديه المزيد من الشركاء!” كان عقل آه نان أكثر وضوحا. كانت طريقته في التحليل مختلفة عن طريقة يانغ تشن. لم يكن لديه أي تحايز عندما درس جميع الزوار – كان يدرسهم فقط بالطريقة الأكثر عقلانية.
مد يده للمس الحائط ، وكانت الجدران الصلبة مغطاة بالطحلب ، ناعمة تحت اللمس.
“انتظر دقيقة.” كان تشاو لي حقا شجاعا. رفع يده للضغط على الطحلب ذو اللون الأحمر أمامه. زادت أصابعه في القوة ، وغرقت راحة يده ببطء.
“إذا كان الشبح هو باي كيولين ، فلن يُظهر شركاؤه أي دليل على أنهم قريبون منه ، وبالتالي فإن تشاو لي ليس هو الشبح. ومن بين الأشخاص الباقين ، بإزالة الأشخاص الذين ‘تعرضوا للإيذاء’ ، فإننا كل ما تبقى “. رقصت عيون آه نان بين العجوز زهو ويانغ تشن. كان لكل منهما نقاطه المشبوهة ، ولم يستطع أن يقول ما هي الحقيقة.
“ربما لم يكن هناك شبح بيننا منذ البداية …” هز آه نان رأسه. كان عقله فوضى. لقد شعر أنه ليس فقط جسده ولكن عقله أيضا سقط في متاهة.
امسكت دوان يوي بيد العجوز زهو وسألته بهدوء ، “ما الذي يحدث؟”
فصول اليوم, مجددا إثنان من فصول 2في1
“لست متأكدًا حقًا. أعتقد أن هناك ممثلًا يعمل في المنزل المسكون بيننا”. أخفض العجوز زهو رأسه للإجابة على دوان يوي. كان الاثنان بالقرب من يانغ تشن ، لذلك سمع يانغ تشن محادثتهما.
“لا شيئ. لديّ هذا الشعور وكأن أولئك الأطباء من قبل مشابهون جدًا لمعلمنا التأديبي.” كانت مشاعر وانغ دان معقدة. “هذا مستحيل. لقد تخيلت العديد من الأشياء المخيفة المختلفة التي قد تحدث لنا هنا ، لكنني حقا لم أتوقع أن ألتقي بمدرس من مدرسة أثناء تخطي الفصل. هل يمكن أن يكون الكثير من الطلاب قد أتوا لزيارة منزل الرئيس تشن المسكون لمد أن الجامعة كانت قلقة بشأن طلابها ، لذلك أرسلوا بعض المحاضرين ليأتيوا ليصطادونا؟ “
عند حافة المحور المركزي ، وقف كل من يانغ تشن ولي تشوي والعجوز زهو ودوان يوي معًا ، ونظروا إلى المحررين اللذين كانا يقفان على بعد قدمين منهم.
“صدقوني ، هذان هما الممثلان. لديّ الدليل النقدي”. كشف يانغ تشن القضية حول إخلاء المسؤولية بهدوء للعجوز زهو ودوان يو. صُدم الاثنان عندما سمعوه.
كان آه نان وهو يا قد ظنوا في الأصل أن يانغ تشن ربما لم يكن الشبح ، ولكن عندما رأوا مدى قناعته وطريقة رد فعل العجوز زهو عندما أخبره يانغ تشن بشيء ، اهتزت قناعتهم. لم يتمكنوا من سماع ما قاله يانغ تشن ، لكنهم اعتقدوا أنه كان مريبًا للغاية.
بحلول ذلك الوقت ، كان جسداهما مقوسان ، وكانت وجوههما تكاد تمس الأرض تقريبًا. كان النفق ضيقًا لدرجة أنه كان من الصعب الالتفاف حوله. كانوا محاطين بالطحلب الأحمر ، وكانت ملابسهم منقوعة. إمتلئ الهواء بهذا العطر الغريب.
“هناك أشباح مختلطة في المجموعة. البقاء معًا معهم أمر خطير للغاية. يجب أن ننشق للعثور على تيلز لوحدنا”. التفت هو يا إلى السير في الممر. “عندما وصلت إلى التقاطع لأول مرة ، أعتقد أنني رأيت تيلز تمشي بهذه الطريق.”
المحررين لم يبقوا وغادروا مباشرة.
“كيف يرتبط اختفائهم بنا؟” إعتقد آه نان أن يانغ تشن كان غير معقول. “عندما انطفأت الأنوار وبدأت الخطى ، حتى أنني قلت لهم ألا يهربوا ، لكنهم رفضوا الاستماع إلينا. والآن بعد أن اختفوا ، أنت تستدير لتوجيه اللوم إلينا؟”
وأضافت لي تشوي نيابة عن يانغ تشن “لا يمكنهم مواصلة التمثيل”. بغض النظر عما حدث ، كان لديها إيمان مطلق في يانغ تشن.
“من الجيد أن يتم فصلنا. نحتاج إلى اغتنام هذه الفرصة للبحث عن الصور لمنعهم من القيام بأي شيء غبي.” اختار يانغ تشن الاتجاه المعاكس من المحررين وقاد العجوز زهو ودوان يوي إلى عمق الممر.
عند حافة المحور المركزي ، وقف كل من يانغ تشن ولي تشوي والعجوز زهو ودوان يوي معًا ، ونظروا إلى المحررين اللذين كانا يقفان على بعد قدمين منهم.
“إذا كان الشبح هو باي كيولين ، فلن يُظهر شركاؤه أي دليل على أنهم قريبون منه ، وبالتالي فإن تشاو لي ليس هو الشبح. ومن بين الأشخاص الباقين ، بإزالة الأشخاص الذين ‘تعرضوا للإيذاء’ ، فإننا كل ما تبقى “. رقصت عيون آه نان بين العجوز زهو ويانغ تشن. كان لكل منهما نقاطه المشبوهة ، ولم يستطع أن يقول ما هي الحقيقة.
…
دخل الاثنان النفق الواحد تلو الآخر. أصبح النفق أضيق مع تقدمهم للأمام. كان هناك شيء يشبه الطحالب المتنامية على الحائط.
وأضافت لي تشوي نيابة عن يانغ تشن “لا يمكنهم مواصلة التمثيل”. بغض النظر عما حدث ، كان لديها إيمان مطلق في يانغ تشن.
صرخات صدت من خلال السيناريو. أول صيحتين كانتا من العجوز زهو و “دوان يوي. بدوا يرثى لهم كما لو أنهم وجدوا شيء فظيع للغاية. صدرت الصيحتان الأخيرتان من قبل يانغ تشن ولي تشوي. بخلاف الخوف في صراخهم ، كان هناك شعور عميق باليأس. وقعت الصرخات الأربع في نفس الوقت تقريبًا. بما أن هو يا و أه نان لم يتجولوا بعيدًا ، فقد سمعوا ذلك بوضوح.
“كل الأربعة منهم تعرضوا للاعتداء؟” إهتز قلب آه نان. بدا أن تكهناته السابقة خاطئة. بناءً على تحليلهم السابق ، يجب أن يكون الشبح المتبقي هو أو هو يا ، ولكن كيف يكوت ذلك ممكنًا؟
“الآن ، لم يتبق سوى الاثنان منا.” كانت ابتسامة هو يا مجبرة “فريق مكون من اثني عشر فردا ، ولكن فقط إثنين بقوا ، واستغرق الأمر أقل من عشرين دقيقة للقيام بذلك. هذا الرئيس على دراية شديدة بالتحولات والانعطافات في قلب الإنسان”.
“ربما لم يكن هناك شبح بيننا منذ البداية …” هز آه نان رأسه. كان عقله فوضى. لقد شعر أنه ليس فقط جسده ولكن عقله أيضا سقط في متاهة.
“صدقوني ، هذان هما الممثلان. لديّ الدليل النقدي”. كشف يانغ تشن القضية حول إخلاء المسؤولية بهدوء للعجوز زهو ودوان يو. صُدم الاثنان عندما سمعوه.
بصمت ، بهدوء ، ووجهه يسقط وهو يتحرك. تلك الأشياء كانت تتبعهم!
“دعنا ننسهم. نحن بحاجة إلى إيجاد تيلز أولاً. أتذكر أنها كانت تسير بهذه الطريق.” انحنت هو يا وأه نان على الجدار أثناء تقدمهما للأمام. ووصلوا إلى النهاية ورأوا بابًا فولاذيا مغلقًا. “هذا الباب غير مغلق.”
المحررين لم يبقوا وغادروا مباشرة.
اهتز الباب الفولاذي ، واومضت الأنوار في الممر كما لو كانوا على وشك الإنطفاء مرة أخرى.
إلى حد ما ، هز آه نان الباب بشدة. “يبدو أنه تم غلقه من الجانب الآخر.”
“هل يمكن أن تكون تيلز؟”
“من المحتمل.”
‘لماذا لا يلتقط أحد؟ أرجوكم ردوا!’
اهتز الباب الفولاذي ، واومضت الأنوار في الممر كما لو كانوا على وشك الإنطفاء مرة أخرى.
…
“صدقوني ، هذان هما الممثلان. لديّ الدليل النقدي”. كشف يانغ تشن القضية حول إخلاء المسؤولية بهدوء للعجوز زهو ودوان يو. صُدم الاثنان عندما سمعوه.
كانت تيلز مختبئة داخل الغرفة المجهولة في نهاية الممر. عانقت الهاتف وضغطت على الرقم بجنون.
“هذا الشخص يمثل مشكلة كبيرة! يجب أن يكون الشبح ، ولديه المزيد من الشركاء!” كان عقل آه نان أكثر وضوحا. كانت طريقته في التحليل مختلفة عن طريقة يانغ تشن. لم يكن لديه أي تحايز عندما درس جميع الزوار – كان يدرسهم فقط بالطريقة الأكثر عقلانية.
‘لماذا لا يلتقط أحد؟ أرجوكم ردوا!’
اهتز الباب الفولاذي بصوت عالٍ. سقط الصدأ ، وخلق ضوضاء عالية. تسابق قلب تيلز. كان وجهها الذي يشبه وجه الطفل شاحب كالورق. أمسكت أصابعها بالهاتف بإحكام ، ونبضت الأوعية الدموية الموجودة على رقبتها. كانت خائفة حقا.
‘هذه الأشياء قد وجدتني! يجب أن يكونوا هم!’
‘هذه الأشياء قد وجدتني! يجب أن يكونوا هم!’
إهتز الباب بقوة أكير. كانت الدموع قادمة إلى عينيها. لقد إنكمشت داخل الخزانة ، وبؤبؤها الذي حدق في الباب ضاق.
تحرك وانغ دان خطوة واحدة أعمق في النفق. كانت درجة الحرارة داخل النفق أعلى بكثير من درجة الحرارة في الخارج. بعد لحظة طويلة من التردد ، تراجع إلى الوراء.
‘ما الذي يجب أن أفعله؟ ما الذي يجب أن أفعله؟’
“صدقوني ، هذان هما الممثلان. لديّ الدليل النقدي”. كشف يانغ تشن القضية حول إخلاء المسؤولية بهدوء للعجوز زهو ودوان يو. صُدم الاثنان عندما سمعوه.
بانغ!
الفصل أربعمائة وواحد وثمانون: موت الجميع “2في1”
تم دفع الطاولة الخشبية التي أغلقت الباب ، وفتح الباب الفولاذي. قفز قلبها إلى حلقها ، مما تسبب في إغماء تيلز تقريبا من الاختناق. كانت تعض على شفتيها ، وضغطت يداها معًا.
…
“تيلز؟” جاء الصوت المألوف من الباب. كانت تيلز مصدومة. جاءت السعادة فجأة لدرجة أنها شعرت بالسريالية. أومضت الأنوار في الممر ، بحيث لم تتمكن إلا من رؤية بنية الشخص. ومع ذلك ، من البنية وحدها ، كانت متأكدة من أنها هو يا.
“يجب أن تكون هذه هي الطريق التي ستقودنا للخارج”. على عكس وانغ دان ، كان تشاو لي واثقًا جدًا. “هل لاحظت أنه بالكاد نستطيع أن نشم رائحة الفورمالين في الهواء بعد الآن؟ بدلاً من ذلك ، هناك رائحة زهرية جميلة في النفق.”
مع يديها على الباب ، كانت دموع تيلز تخرج. كانت متحمسة جدا. كان من الصعب وصف هذا الشعور بالطيران من الجحيم إلى الجنة. ومع ذلك ، عندما كانت على وشك فتح الباب ، أضاءت شاشة هاتفها. كانت المكالمة التي لم تتمكن من إجرائها سابقًا متصلة أخيرًا ، وكان اسم هو يا على الشاشة.
…
‘ولكن أليست عند الباب؟’
“إذا كان الشبح هو باي كيولين ، فلن يُظهر شركاؤه أي دليل على أنهم قريبون منه ، وبالتالي فإن تشاو لي ليس هو الشبح. ومن بين الأشخاص الباقين ، بإزالة الأشخاص الذين ‘تعرضوا للإيذاء’ ، فإننا كل ما تبقى “. رقصت عيون آه نان بين العجوز زهو ويانغ تشن. كان لكل منهما نقاطه المشبوهة ، ولم يستطع أن يقول ما هي الحقيقة.
ذهب إصبع تيلز إلى زر قبول ، وأتى صوت هو يا العاجل.
“تيلز ، لقد غادرنا المنزل المسكون بالفعل. ابقي في المكان الذي تتواجدين فيه ولا تتحركِ! ستدخل الشرطة لإحضارك. هذا المنزل المسكون يمثل مشكلة كبيرة! تذكري أن تبقي حيث أنت ، ولا تتحركِ ! “
‘خرجوا بالفعل؟ شرطة؟’ استمعت تيلز إلى الصوت المألوف على الهاتف والبنية المألوف للشخص عند الباب ، وتوقف عقلها.
~~~~~~~~
“الآن ، لم يتبق سوى الاثنان منا.” كانت ابتسامة هو يا مجبرة “فريق مكون من اثني عشر فردا ، ولكن فقط إثنين بقوا ، واستغرق الأمر أقل من عشرين دقيقة للقيام بذلك. هذا الرئيس على دراية شديدة بالتحولات والانعطافات في قلب الإنسان”.
تيلز المسكينة ستعاني من رهاب الهواتف بعد مغادرة المنزل المسكون
فصول اليوم, مجددا إثنان من فصول 2في1
“تيلز؟” جاء الصوت المألوف من الباب. كانت تيلز مصدومة. جاءت السعادة فجأة لدرجة أنها شعرت بالسريالية. أومضت الأنوار في الممر ، بحيث لم تتمكن إلا من رؤية بنية الشخص. ومع ذلك ، من البنية وحدها ، كانت متأكدة من أنها هو يا.
“لماذا لم نصل إلى النهاية بعد؟” كلما تحركوا للأمام ، شعر وانغ دان بالتوتر. كان النفق كبيرًا بما يكفي للسماح لشخص واحد بالمرور في وقت واحد. وهذا يعني أنه لم يكن له مفر من بأن يلمس “الطحلب” على الحائط. أصبحت ملابسه مبللة ، وأصبح في جلده شعور بالحكة. لقد تبع عن كثب وراء تشاو لي ، وشعر بالتوتر بشكل لا يصدق.
إستمتعوا~~~~~
“لقد اختفى ثلاثة أشخاص ، ولكن لماذا الاثنين منكم بخير تماما؟” كان صوت يانغ تشن يهتز. كان قد فهم بالفعل حيلة الرئيس وكان على دراية بهويات المحررين الحقيقية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
