Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-506

الفصل خمسمائة وستة: تحصد ما زرعت.

الفصل خمسمائة وستة: تحصد ما زرعت.

الفصل خمسمائة وستة: تحصد ما زرعت.

كان صوت رجل في منتصف العمر ، وأجزاء من كلماته لم أكن جيدة معا.

 

في منتصف الليل ، شعر ما فو ، الذي كان نائماً في السرير ، بشيء يتحرك تحت الغطاء. في حالته نصف النائمة ، كان قد نظر تحت الغطاء ورأى طفلًا رمادي يحدق فيه. استيقظ على الفور وسحب الغطاء إلى الخلف. كان سريره محاطًا بأطفال ، وجميعهم ضحياه السابقة.

“هذا ليس مستحيلاً. لدينا إجراءات يجب اتباعها.” حمل الكابتن يان السجل الذي سجله لي تشنغ. “في الطريق إلى هنا ، قمت بتسجيل الدخول إلى ملف القضية على الخادم ، وكان بالقضية التي ذكرتها ثغرات كثيرة.”

 

 

 

“هناك العديد من الأشياء التي تتعلق بهذه القضية ، وأخشى أن يكون لها صلة بوحدة خطف كبير للأطفال. ولهذا السبب أشعر بالقلق الشديد.” هرع تشن غي من خلال كلماته ، لكنه لم يكشف عن كل ما يعرفه.

هذا صدم جميع الحاضرين. مجرد نظرة واحدة تمكنت من تخويف الرجل بشدة. فقط من كان هذا الشاب؟

 

 

“إنه لأن هذه القضية كبيرة جدًا أنه أننا يجب أن نكون حذرين”. نظر الكابتن يان إلى السجل ، ونقرت أصابعه على الطاولة بشكل تلقائي. “الوضع في القضية يشبه ما وصفته ، لكن هناك شيء يربكني. عندما سقط القاتل عند باب المحطة ، كان فاقد الوعي تمامًا ، وقال الطبيب إنه يعاني من صدمة عقلية كبيرة … “

 

 

 

أدرك تشن غي ما كان الكابتن يان يرمي إليه ، وأكد بشدة ، “ربما جاء ذلك من جميع الأوقات التي خطف فيها الأطفال ، وكان الذنب يأكله”.

 

 

“يبدو وكأنه كان نصف مجنون عندما ألقيت القبض عليه” أضاف الكابتن يان هذه الملاحظة إلى السجل.

 

 

 

“بغض النظر عمن يسأل ، هذا هو جوابي لأن هذه هي الحقيقة.” كان رد فعل تشن غي حقيقة ، وكان يعرف ماذا يعني الكابتن يان.

الوجوه الكثيرة والايادي قد مدت نحوه وزحفت تحت جلده. قريبا ، تم تغطية جسده كله بوجوه الأطفال. صرخات صدت خلال الليل. أولئك الذين كان قد أذاهم ذات مرة سيعودون في النهاية.

 

“اطرح سؤالك. لديك فقط عشرون دقيقة.” وقف أحد الضباط بين تشن غي وما فو. “اجعل بعض المسافة. هنا جيد بما فيه الكفاية.”

مومئا، وضع الكابتن يان سجل تشن غي المكتوب ومرره إلى لي تشنغ. “أحضر هذا. سأذهب لإجراء عدة مكالمات أخرى.”

“حسنا.” عرف تشن غي المزيد من المعلومات من فان شونغ – ربما رأى ما فو العقل المدبر في شرقي جيوجيانغ من قبل. “هل اختطفت فتى يدعى تونغ تونغ قبل بضع سنوات؟”

 

 

أخذ النقيب يان هاتفه ، غادر المكتب لإجراء بعض المكالمات.

أخذ النقيب يان هاتفه ، غادر المكتب لإجراء بعض المكالمات.

 

 

“الزنجبيل العجوز هو الأكثر حرارة”. نظر تشن غي إلى الكابتن يان ، وأدرك شيئًا ما. عندما كان يتعامل مع ضباط آخرين مثل لي سان بو أو لي تشنع ، عندما واجهوا مشكلة لم يكونوا متأكدين منها ، كانوا سيقولون إن عليهم الانتظار لطلبات من الأعلى ، لكن الكابتن يان لم يقل شيئًا من هذا القبيل.

 

 

 

بعد ثلاث دقائق ، دفع الكابتن يان الباب مفتوحًا. “لي تشنغ ، اذهب واحصل على السيارة. سنذهب مع تشن غي.”

في منتصف الليل ، شعر ما فو ، الذي كان نائماً في السرير ، بشيء يتحرك تحت الغطاء. في حالته نصف النائمة ، كان قد نظر تحت الغطاء ورأى طفلًا رمادي يحدق فيه. استيقظ على الفور وسحب الغطاء إلى الخلف. كان سريره محاطًا بأطفال ، وجميعهم ضحياه السابقة.

 

“ما الهدف من معرفة الخوف الآن؟ لماذا لم تفكر في هذا عندما ارتكبت الجريمة؟” أنسك الضابط اقبضاته ، بالنظر إلى وجود غرباء حاضرين. “لماذا لا تنتظرون في الخارج؟ سأطلب من الناس إرساله إلى غرفة الاستجواب قريبا.”

“حسنا.” سارت الامور اكثر سلاسة مما توقعه تشن غي. في الساعة 8:30 مساءً ، وصلوا إلى سجن شرقي جيوجيانغ. بعد عرض المستندات اللازمة ، تم نقلهم بواسطة ضابط إلى زنزانة السجن.

 

 

“اطرح سؤالك. لديك فقط عشرون دقيقة.” وقف أحد الضباط بين تشن غي وما فو. “اجعل بعض المسافة. هنا جيد بما فيه الكفاية.”

“ما فو مؤقتا في الحجر الصحي المعزول. إنه نصف غبي ونصف مجنون ، على الارجح يعلم أنه سيحصل على الكرسي.” عرف الضابط أيضًا سبب إرسال ما فو إلى هناك ، لذا لم يكن لديه شفقة على النزوات من هذا القبيل. “كونوا حذرين على سلامتكم أثناء الاستجواب. الأشخاص المحكوم عليهم بالإعدام ليس لديهم ما يخسرونه.”

وقف ثلاثة ضباط بجوار الباب لمنع وقوع حادث محتمل.

 

“لديك غرفة استجواب هنا؟” كانت هذه هي المرة الأولى التي يتحدث فيها تشن غي منذ دخوله السجن.

شارك القلة بعض الكلمات خارج الزنزانة. ربما سمعهم ما فو لأنه كان هناك خطى من الغرفة ومن ثم صوت ضجيج عالٍ على الباب. “ساعدني! دعني أخرج! لقد عادوا! أشباح! هناك أشباح في هذه الغرفة!”

“قل لي ، من اشترى هذا الصبي منك؟ أخبرني بكل ما تعرفه عن هذا الشخص!”

 

 

كان صوت رجل في منتصف العمر ، وأجزاء من كلماته لم أكن جيدة معا.

“قل لي ، من اشترى هذا الصبي منك؟ أخبرني بكل ما تعرفه عن هذا الشخص!”

 

“شبح! شبح!” عيناه إمتلئة بالىعب. ارتجفت شفتيه وكرر نفس الكلمة.

“سوف تعتاد على ذلك. عندما أرسل الرجل لأول مرة إلى هنا ، لم يجرؤ حتى على استخدام الأغطية وارتداء الملابس. وفي كل ليلة ، كان يميل على الحائط ويسقط عاريًا نائماً”. عبس الضابط في الذاكرة.

“بغض النظر عمن يسأل ، هذا هو جوابي لأن هذه هي الحقيقة.” كان رد فعل تشن غي حقيقة ، وكان يعرف ماذا يعني الكابتن يان.

 

“هذا ليس مستحيلاً. لدينا إجراءات يجب اتباعها.” حمل الكابتن يان السجل الذي سجله لي تشنغ. “في الطريق إلى هنا ، قمت بتسجيل الدخول إلى ملف القضية على الخادم ، وكان بالقضية التي ذكرتها ثغرات كثيرة.”

“لم يجرؤ على استخدام الأغطية ، خائف من ارتداء الملابس؟” كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها لي تشنغ شيئًا كهذا ، ولقد التفت إلى تشن غي دون وعي. هز تشن غي رأسه بصمت على الرغم من علمه بما حدث بالفعل لما فو. في تلك الليلة ، بعد أن وجد تشن غي ما فو ، استخدم روح الهاتف قوته على ما فو لتضخيم أعمق خوف في قلب ما فو.

 

 

“هذا ليس مستحيلاً. لدينا إجراءات يجب اتباعها.” حمل الكابتن يان السجل الذي سجله لي تشنغ. “في الطريق إلى هنا ، قمت بتسجيل الدخول إلى ملف القضية على الخادم ، وكان بالقضية التي ذكرتها ثغرات كثيرة.”

في منتصف الليل ، شعر ما فو ، الذي كان نائماً في السرير ، بشيء يتحرك تحت الغطاء. في حالته نصف النائمة ، كان قد نظر تحت الغطاء ورأى طفلًا رمادي يحدق فيه. استيقظ على الفور وسحب الغطاء إلى الخلف. كان سريره محاطًا بأطفال ، وجميعهم ضحياه السابقة.

“بغض النظر عمن يسأل ، هذا هو جوابي لأن هذه هي الحقيقة.” كان رد فعل تشن غي حقيقة ، وكان يعرف ماذا يعني الكابتن يان.

 

“إنه لأن هذه القضية كبيرة جدًا أنه أننا يجب أن نكون حذرين”. نظر الكابتن يان إلى السجل ، ونقرت أصابعه على الطاولة بشكل تلقائي. “الوضع في القضية يشبه ما وصفته ، لكن هناك شيء يربكني. عندما سقط القاتل عند باب المحطة ، كان فاقد الوعي تمامًا ، وقال الطبيب إنه يعاني من صدمة عقلية كبيرة … “

الوجوه الكثيرة والايادي قد مدت نحوه وزحفت تحت جلده. قريبا ، تم تغطية جسده كله بوجوه الأطفال. صرخات صدت خلال الليل. أولئك الذين كان قد أذاهم ذات مرة سيعودون في النهاية.

هذا صدم جميع الحاضرين. مجرد نظرة واحدة تمكنت من تخويف الرجل بشدة. فقط من كان هذا الشاب؟

 

أخذ النقيب يان هاتفه ، غادر المكتب لإجراء بعض المكالمات.

“توقف عن صنع الكثير من الضوضاء! قف في الخلف!” صاح الضابط في الغرفة. “قد ترغب في الوقوف جانباً أولاً. سنلقي القبض عليه من أجلك.”

 

 

 

وقف ثلاثة ضباط بجوار الباب لمنع وقوع حادث محتمل.

 

 

 

“من فضلكم دعوني أخرج! أتوسل إليكم! دعوني أخرج! هناك أشباح! هناك أشباح في هذه الغرفة!” ظل الرجل في منتصف العمر يستخدم رأسه ويديه لضرب الحائط. كان عقله مكسورا تماما.

 

 

“اسمي تشن غي.” متجاهلاً الضابط ، مشى تشن غي إلى الباب ونظر من الداخل عبر النافذة الفولاذية على الباب. ضاق بؤبؤ ، وبصوت كان بالكاد مسموع للناس من حوله، قال “إذا ، اسمك هو ما فو”.

“ما الهدف من معرفة الخوف الآن؟ لماذا لم تفكر في هذا عندما ارتكبت الجريمة؟” أنسك الضابط اقبضاته ، بالنظر إلى وجود غرباء حاضرين. “لماذا لا تنتظرون في الخارج؟ سأطلب من الناس إرساله إلى غرفة الاستجواب قريبا.”

“بغض النظر عمن يسأل ، هذا هو جوابي لأن هذه هي الحقيقة.” كان رد فعل تشن غي حقيقة ، وكان يعرف ماذا يعني الكابتن يان.

 

“لم يجرؤ على استخدام الأغطية ، خائف من ارتداء الملابس؟” كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها لي تشنغ شيئًا كهذا ، ولقد التفت إلى تشن غي دون وعي. هز تشن غي رأسه بصمت على الرغم من علمه بما حدث بالفعل لما فو. في تلك الليلة ، بعد أن وجد تشن غي ما فو ، استخدم روح الهاتف قوته على ما فو لتضخيم أعمق خوف في قلب ما فو.

“لديك غرفة استجواب هنا؟” كانت هذه هي المرة الأولى التي يتحدث فيها تشن غي منذ دخوله السجن.

“حسنا.” سارت الامور اكثر سلاسة مما توقعه تشن غي. في الساعة 8:30 مساءً ، وصلوا إلى سجن شرقي جيوجيانغ. بعد عرض المستندات اللازمة ، تم نقلهم بواسطة ضابط إلى زنزانة السجن.

 

 

“هذا؟” لم يكن للضابط أي ذكرى لتشن غي. كان الأمر الذي تلقاه هو مساعدة شرطة المدينة بأفضل ما يمكن.

 

 

“ما الهدف من معرفة الخوف الآن؟ لماذا لم تفكر في هذا عندما ارتكبت الجريمة؟” أنسك الضابط اقبضاته ، بالنظر إلى وجود غرباء حاضرين. “لماذا لا تنتظرون في الخارج؟ سأطلب من الناس إرساله إلى غرفة الاستجواب قريبا.”

“اسمي تشن غي.” متجاهلاً الضابط ، مشى تشن غي إلى الباب ونظر من الداخل عبر النافذة الفولاذية على الباب. ضاق بؤبؤ ، وبصوت كان بالكاد مسموع للناس من حوله، قال “إذا ، اسمك هو ما فو”.

“حسنا.” سارت الامور اكثر سلاسة مما توقعه تشن غي. في الساعة 8:30 مساءً ، وصلوا إلى سجن شرقي جيوجيانغ. بعد عرض المستندات اللازمة ، تم نقلهم بواسطة ضابط إلى زنزانة السجن.

 

“من فضلكم دعوني أخرج! أتوسل إليكم! دعوني أخرج! هناك أشباح! هناك أشباح في هذه الغرفة!” ظل الرجل في منتصف العمر يستخدم رأسه ويديه لضرب الحائط. كان عقله مكسورا تماما.

توقف الرجل في منتصف العمر عن الحركة فجأة عندما سمع صوت تشن غي. لقد رفع رأسه ببطء ، وعندما وقعت عيناه على تشن غي ، صرخ كأنه أصيب بالصدمة وتعثرت عدة خطوات.

 

 

“بغض النظر عمن يسأل ، هذا هو جوابي لأن هذه هي الحقيقة.” كان رد فعل تشن غي حقيقة ، وكان يعرف ماذا يعني الكابتن يان.

“شبح! شبح!” عيناه إمتلئة بالىعب. ارتجفت شفتيه وكرر نفس الكلمة.

“قل لي ، من اشترى هذا الصبي منك؟ أخبرني بكل ما تعرفه عن هذا الشخص!”

 

“الزنجبيل العجوز هو الأكثر حرارة”. نظر تشن غي إلى الكابتن يان ، وأدرك شيئًا ما. عندما كان يتعامل مع ضباط آخرين مثل لي سان بو أو لي تشنع ، عندما واجهوا مشكلة لم يكونوا متأكدين منها ، كانوا سيقولون إن عليهم الانتظار لطلبات من الأعلى ، لكن الكابتن يان لم يقل شيئًا من هذا القبيل.

هذا صدم جميع الحاضرين. مجرد نظرة واحدة تمكنت من تخويف الرجل بشدة. فقط من كان هذا الشاب؟

 

 

 

“من فضلك افتح الباب ، أتمنى أن أتحدث معه.” وقف تشن غي عند الباب. تردد الضابط. كان يخشى أن يحدث شيء سيء. لقد كان خائفا من أن ما فو قد يموت من الخوف داخل السجن قبل وصول الحكم. فتح الباب ، وهرع الضباط الثلاثة إلى الغرفة للقبض على ما فو.

هذا صدم جميع الحاضرين. مجرد نظرة واحدة تمكنت من تخويف الرجل بشدة. فقط من كان هذا الشاب؟

 

 

“اطرح سؤالك. لديك فقط عشرون دقيقة.” وقف أحد الضباط بين تشن غي وما فو. “اجعل بعض المسافة. هنا جيد بما فيه الكفاية.”

“اسمي تشن غي.” متجاهلاً الضابط ، مشى تشن غي إلى الباب ونظر من الداخل عبر النافذة الفولاذية على الباب. ضاق بؤبؤ ، وبصوت كان بالكاد مسموع للناس من حوله، قال “إذا ، اسمك هو ما فو”.

 

“حسنا.” عرف تشن غي المزيد من المعلومات من فان شونغ – ربما رأى ما فو العقل المدبر في شرقي جيوجيانغ من قبل. “هل اختطفت فتى يدعى تونغ تونغ قبل بضع سنوات؟”

“حسنا.” سارت الامور اكثر سلاسة مما توقعه تشن غي. في الساعة 8:30 مساءً ، وصلوا إلى سجن شرقي جيوجيانغ. بعد عرض المستندات اللازمة ، تم نقلهم بواسطة ضابط إلى زنزانة السجن.

 

 

“لا أستطيع أن أتذكر.” إرتجف ما فو في كل مكان. ولم يبدو وكأنه كان يكذب.

 

 

“ما الهدف من معرفة الخوف الآن؟ لماذا لم تفكر في هذا عندما ارتكبت الجريمة؟” أنسك الضابط اقبضاته ، بالنظر إلى وجود غرباء حاضرين. “لماذا لا تنتظرون في الخارج؟ سأطلب من الناس إرساله إلى غرفة الاستجواب قريبا.”

“إذا ، هل يمكنك أن تتذكر قتل صبي ودفعه داخل خزان مياه؟ ثم لقد استخدمت صخرة كبيرة لسد الغطاء ، صحيح؟” تشن غي تكلم ببطء. كانت كلماته مثل المنشار الحاد ، حيث كان يخترق خيط العقل لما فو.

أخذ النقيب يان هاتفه ، غادر المكتب لإجراء بعض المكالمات.

 

 

“أتذكر …” كان تعبير ما فو متضارب.

هذا صدم جميع الحاضرين. مجرد نظرة واحدة تمكنت من تخويف الرجل بشدة. فقط من كان هذا الشاب؟

 

 

“قل لي ، من اشترى هذا الصبي منك؟ أخبرني بكل ما تعرفه عن هذا الشخص!”

 

“اسمي تشن غي.” متجاهلاً الضابط ، مشى تشن غي إلى الباب ونظر من الداخل عبر النافذة الفولاذية على الباب. ضاق بؤبؤ ، وبصوت كان بالكاد مسموع للناس من حوله، قال “إذا ، اسمك هو ما فو”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط