الفصل سبعمائة وسبعة عشر: امتيازات الموظفين "2 في 1"
الفصل سبعمائة وسبعة عشر: امتيازات الموظفين “2 في 1”
“هل هناك أي أفلام ترغبون في مشاهدتها؟” افتتح تشن غي قائمة الأفلام. لقد كان هناك لإكمال المهمة ، لكن الأمر كان مختلفًا بالنسبة لموظفي المزل المسكون، وخاصة لتلاميذ مدرسة مو يانغ الثانوية ، الذين سمح لهم بمغادرة ممتلكاتهم لفترة قصيرة من الوقت فقط، لذلك بالتأكيد لن يدعوا هذه الفرصة تذهب سدى.
في زميل الجلوس، في منزل وين يو ، كان بإمكان المرء أن يرى الوالدين أو الطبيب من حين لآخر ، لكن بالتأكيد لم يكن هناك شخصية يمكن أن تكون شانغ قو.
توقفت الكاميرا على المرآة أمام وجه الشخصية الرئيسية – لقد بدا وكأن الشخصية الرئيسية كانت تفحص نفسها بعناية في المرآة أيضًا. بدأت موسيقى النهاية ، وأظهرت الكاميرا أن وجهة نظر الشخصية الرئيسية توقفت أمام المرآة.
رافتق الموسيقى ظهور الصورة على الشاشة. هؤلاء العمال الذين لم يختبروا الكثير في طريق العالم وأولئك الذين لقوا حتفهم قبل أوجهم كانوا متحمسين بالفعل. ترددت بعض الصرخات والعواء من خلال الجمهور – الأصوات التي صنعوها كانت أكثر رعبا من المؤثرات الصوتية للفيلم نفسه.
مدت المرأة في المرآة ببطء يدها للمس الوجه في المرآة بينما مال جسمها تدريجياً نحو المرآة. أمسكت المرأة في المرآة الشاشة بأكملها ، وبالتالي ، تم منح الجمهور رؤية أفضل. عندما انفصل شعر الشخصية الرئيسية ، كشفت المرأة في المرآة عن عينيها
اليسرى.
‘تم تصنيع الرعب في الفيلم من قبل المخرج. هذا مختلف تماما عن قصص الأشباح في الحياة الحقيقية. إذا كانت هناك فرصة ، أود الجلوس والتواصل مع المخرج.’
عندما زاد حجم عينها اليسرى ببطء ، انسحبت الكاميرا فجأة!
“هل شممت شيئ؟ شيء ما قادم!” لهث الرجل الأعمى في حالة صدمة.
يبدو أن الكاميرا قد تخلت عن منظور الشخصية الرئيسية. استمرت الكاميرا في التراجع. لقد قبضت ظهر الشخصية الرئيسية وكذلك المرأة داخل المرآة.
عندما تراجعت الكاميرا ، أدارت الشخصية الرئيسية التي وقفت أمام المرآة جسدها ونظرت إلى الكاميرا. كان وجهها شاحب مثل الورق الأبيض ومختلف بشكل غريب عن انعكاسها في المرآة.
الفصل سبعمائة وسبعة عشر: امتيازات الموظفين “2 في 1”
في تلك اللحظة ، حدث الشيء الأكثر رعبا.
بخلاف ذلك ، كان هناك جزء داخل الفيلم أثار اهتمام تشن غي. عندما كان الفيلم على وشك الانتهاء ، تغيرت طريقة التصوير بشكل مفاجئ. لقد تغير من طريقة منظور الشخص الأول إلى طريقة منظور الشخص الثالث. في ذلك الوقت ، لم يكن هناك شخص آخر في الغرفة. هل كان من الممكن أن تكون الكاميرا الأخيرة مأخوذة من منظور الجمهور؟
بعد أن إستدارت الشخصية الرئيسية ، حافظت المرأة في المرآة على نفس الموقف. لم تتحرك!
نظرت هي والشخصية الرئيسية إلى الكاميرا وكشفتا تعبيرًا لم يكن من الممكن أن يكون أغرب.
رافتق الموسيقى ظهور الصورة على الشاشة. هؤلاء العمال الذين لم يختبروا الكثير في طريق العالم وأولئك الذين لقوا حتفهم قبل أوجهم كانوا متحمسين بالفعل. ترددت بعض الصرخات والعواء من خلال الجمهور – الأصوات التي صنعوها كانت أكثر رعبا من المؤثرات الصوتية للفيلم نفسه.
تم قطع الموسيقى فجأة ، وأصبحت الشاشة سوداء. ربما لأنه لم يتم استخدام السينما الخاصة هذا لفترة طويلة ، حتى بعد انتهاء الفيلم ، لم تضئ الأضواء في السينما تلقائيًا ، وكانت المناطق المحيطة لا تزال مكتنفة بالظلام.
“هذا مستحيل! أنا لا أتخيل أشياء! أأنت متأكد من أن جميع أصدقائك موجودون هنا؟ كيف أشعر أن هذا المكان أكثر رعباً وإخافة من ذي قبل؟” هرب نفس بارد من شفاه الرجل الأعمى. “أخي ، هل تستمع لي؟ ألا تشعر بقليل من التوتر على الإطلاق؟”
تسبب الظلام في درجة معينة من القلق. بقي تشن غي في مقعده ولم يتحرك. لقد أبقى عينيه ملتصقة بشاشة الفيلم. كان لديه فكرة تقريبية عن الفيلم الذي شاهده للتو. استخدم المخرج رجوعاً في منتصف القصة يظهر فيه ذاكرة الشخصية الرئيسية.
تم قطع الموسيقى فجأة ، وأصبحت الشاشة سوداء. ربما لأنه لم يتم استخدام السينما الخاصة هذا لفترة طويلة ، حتى بعد انتهاء الفيلم ، لم تضئ الأضواء في السينما تلقائيًا ، وكانت المناطق المحيطة لا تزال مكتنفة بالظلام.
نمت ‘الفجوة اليسرى’ في فتاة تحمل اسم وين يو ، لكن الشيء الذي كان يتحكم في جسد الفتاة لم يعد وين يو نفسها. كل ما في الأمر أن المخرج إختار التركيز على جزء واحد. في بداية الفيلم ، استمر شبح المرأة في الإشارة إلى الشخصية الرئيسية باسم تشيو
مي، مما يعني أنه منذ ذلك الحين ، تحولت الروح داخل جسم الشخصية الرئيسية بالفعل إلى تشيو مي.
“هذا الحظ السيئ مجبر علي ، حسناً؟ يا أخي ، دعنا لا نبقى هنا بعد الآن. دعنا نسرع ونغادر ، من فضلك؟”لو أنه لميكن يعلم أنه لن يفوز في قتال ، لكان الرجل الأعمى قد استخدم عصاه لمحاربة تشن غي.
تسبب الظلام في درجة معينة من القلق. بقي تشن غي في مقعده ولم يتحرك. لقد أبقى عينيه ملتصقة بشاشة الفيلم. كان لديه فكرة تقريبية عن الفيلم الذي شاهده للتو. استخدم المخرج رجوعاً في منتصف القصة يظهر فيه ذاكرة الشخصية الرئيسية.
كان الوالدان والطبيب الذي ظهر لاحقًا جميعًا من الأشباح ، أو ربما كانوا موجودين فقط في ذلك العالم الذي كان مرئيًا بشكل أساسي من خلال العين اليسرى. هذا يمكن أن يفسر لماذا تعاملت وين يو مع والديها بمثل ذلك الإنقطاع. في الواقع ، لم يكونوا عائلتها ،
لكنهم كانوا الروح العالقة لعائلة وين يو.
“أخي … هل عدت؟” بدعم من تشن غي ، تم قيادة الرجل الأعمى إلى منتصف المسرح. كانت رجليه تهتز ، وشعر أنه كان يمشي على حلوى القطن بدلاً من الأرض الصلبة.
لم يكن الشبح الأكثر رعبا والأكثر إخافة في الفيلم إلا الشخصية الرئيسية ؛ كان هذا أيضًا أول فيلم شاهده تشن غي والذي تم تصويره من منظور الشبح.
يمكن رؤية منتصف الفيلم كذاكرة تشيو مي ؛ ووصف كيف تحولت تشيو مي إلى وين يو. بعد انتهاء الذاكرة ، عاد الفيلم إلى الواقع. قدمت تشيو مي موعد مع صديقتها الطيبة. بعد الفيلم في تلك الليلة ، كانت ستدعو ‘صديقها’ لزيارة ‘منزلها’، وستبدأ الدورة من
جديد.
“كيف يمكنك أن تكون في المزاج للنكات؟” كان الرجل الأعمى منكمشا في مقعده – كان واضحًا أنه خائف حقًا. “أخبرني بالأخبار السيئة أولاً”.
لم ينكسر الكابوس ، وينبغي أن تكون الفتاة القادمة التي لديها القدر المؤسف لوراثة العين اليسرى هي صديقة تشيو مي.
لم يكن الشبح الأكثر رعبا والأكثر إخافة في الفيلم إلا الشخصية الرئيسية ؛ كان هذا أيضًا أول فيلم شاهده تشن غي والذي تم تصويره من منظور الشبح.
رفع الرجل الأعمى رأسه ليطلب من تشن غي ، “أخي ، لقد كان المكان هادئًا لفترة طويلة بالفعل ، وأعتقد أن الفيلم قد انتهى الآن ، أليس كذلك؟ هل يمكنني الذهاب الآن؟”
بخلاف ذلك ، كان هناك جزء داخل الفيلم أثار اهتمام تشن غي. عندما كان الفيلم على وشك الانتهاء ، تغيرت طريقة التصوير بشكل مفاجئ. لقد تغير من طريقة منظور الشخص الأول إلى طريقة منظور الشخص الثالث. في ذلك الوقت ، لم يكن هناك شخص آخر
في الغرفة. هل كان من الممكن أن تكون الكاميرا الأخيرة مأخوذة من منظور الجمهور؟
تحول كل من الشخصية الرئيسية والشبح داخل المرآة للنظر إلى الجمهور خارج الشاشة. تذكر تشن غي بوضوح تام أن عيونهم اليسرى كانت مفتوحة.
‘تم تصنيع الرعب في الفيلم من قبل المخرج. هذا مختلف تماما عن قصص الأشباح في الحياة الحقيقية. إذا كانت هناك فرصة ، أود الجلوس والتواصل مع المخرج.’
‘يبدو الأمر وكأنهم قد يزحفون خارج الشاشة في أي لحظة.’
لم يكن الشبح الأكثر رعبا والأكثر إخافة في الفيلم إلا الشخصية الرئيسية ؛ كان هذا أيضًا أول فيلم شاهده تشن غي والذي تم تصويره من منظور الشبح.
“لقد فات الأوان على الركض الآن. لقد رأتنا العين بالفعل ، لذا فهي لن تسمح لنا بالرحيل بهذه السهولة.”
حتى بالنسبة لتشن غي ، كان قلبه ينبض بسرعة قليلا بعد انتهاء الفيلم. سيكون من قبيل المبالغة القول أنه كان خائف- لقد شعر ببساطة بالغرابة إلى حد ما. فاتحا حقيبة الظهر ، سمح تشن غي للقطة البيضاء بالهروب. خادشا رأس القطة ، لقد هدأ ببطء.
‘تم تصنيع الرعب في الفيلم من قبل المخرج. هذا مختلف تماما عن قصص الأشباح في الحياة الحقيقية. إذا كانت هناك فرصة ، أود الجلوس والتواصل مع المخرج.’
“هذا مستحيل! أنا لا أتخيل أشياء! أأنت متأكد من أن جميع أصدقائك موجودون هنا؟ كيف أشعر أن هذا المكان أكثر رعباً وإخافة من ذي قبل؟” هرب نفس بارد من شفاه الرجل الأعمى. “أخي ، هل تستمع لي؟ ألا تشعر بقليل من التوتر على الإطلاق؟”
كان الذهاب إلى الفيلم تجربة شائعة جدًا بالنسبة لشخص عادي ، ولكن بالنسبة لهؤلاء الطلاب ، لو لا تشن غي ، فلن يجربوا هذا الأمر مرة أخرى. لم يكن هناك سوى العديد من أفلام الأشباح في القائمة ، ولكن كانت هناك حجة ساخنة بشكل مدهش بين العمال. في النهاية ، صوتت الأغلبية لمشاهدة الفيلم المسمى ‘إسم’. يبدو أنه فيلم مرتبط باسم شخص ما. نظر تشن غي للغلاف. كان المخرج لا يزال شانغ قو ، وكان وجه الشخصية الرئيسية يشبه بنحو ثمانين في المئة مماثلة وين يو.
كانت الشاشة مظلمة لمدة ثلاث دقائق تقريبًا ، لكن الهاتف الأسود لم يرن مع رسالة مفادها أن المهمة قد اكتملت. بصراحة ، لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن أماكن الخطأ.
في تلك اللحظة ، حدث الشيء الأكثر رعبا.
ملئت رائحة تحلل باهتة السينما. في الواقع ، لقد كانت قوية بما فيه الكفاية لتغلب على رائحة العفن السابقة.
‘هل ذلك لأن الفيلم قصير جدًا ، وبالتالي فإن الهاتف الأسود لا يوافق عليه؟’
لقد وقف وحدق في الشاشة المظلمة. ثم ظهر احتمال مختلف في ذهنه.
‘أم أنه لأن الفيلم لم ينته بعد؟’
إذا كان شانغ قو حقًا من أفراد أسرة شانغ وين يو ، فمن الممكن أنه قد تم توضح ذلك بشكل غير مباشر, أثناء التصوير ، كان شانغ قو لا يزال على قيد الحياة ، ولكن لسبب ما ، لم يظهر على الشاشة.
رفع الرجل الأعمى رأسه ليطلب من تشن غي ، “أخي ، لقد كان المكان هادئًا لفترة طويلة بالفعل ، وأعتقد أن الفيلم قد انتهى الآن ، أليس كذلك؟ هل يمكنني الذهاب الآن؟”
كان طول الفيلم 20 دقيقة فقط ، لكن إذا كان الشبح قد هرب من الفيلم ، فإن الفيلم لم ينته حقًا. رائحة خفيفة من العفن تخللت السينما الخاصة. إذا نظرحوله، كانت صفوف المقاعد تبدوا مثل شواهد القبور القصيرة. كلما درسهم أكثر ، أصبحوا أكثر رعبا.
ملئت رائحة تحلل باهتة السينما. في الواقع ، لقد كانت قوية بما فيه الكفاية لتغلب على رائحة العفن السابقة.
‘تم تدمير الفيلم ، الفجوة اليسرى، بالفعل ، لكن السينما الخاصة حافظت على جميع الأعمال الأخرى للمخرج ، شانغ قو، وكانت جميع الأعمال مرتبطة بطريقة ما بالفجوة اليسرى.’
‘يمكن للفتاة ذات ‘العين اليسرى’ أن تكون مختبئة في أي مكان في هذه السينما.
“هذا مستحيل! أنا لا أتخيل أشياء! أأنت متأكد من أن جميع أصدقائك موجودون هنا؟ كيف أشعر أن هذا المكان أكثر رعباً وإخافة من ذي قبل؟” هرب نفس بارد من شفاه الرجل الأعمى. “أخي ، هل تستمع لي؟ ألا تشعر بقليل من التوتر على الإطلاق؟”
كان تشن غي هناك لاستكمال المهمة التي قدمها الهاتف الأسود ، وإذا لم ينتهي الفيلم أبدًا ، فلن تكتمل مهمته أبدًا.
نمت ‘الفجوة اليسرى’ في فتاة تحمل اسم وين يو ، لكن الشيء الذي كان يتحكم في جسد الفتاة لم يعد وين يو نفسها. كل ما في الأمر أن المخرج إختار التركيز على جزء واحد. في بداية الفيلم ، استمر شبح المرأة في الإشارة إلى الشخصية الرئيسية باسم تشيو مي، مما يعني أنه منذ ذلك الحين ، تحولت الروح داخل جسم الشخصية الرئيسية بالفعل إلى تشيو مي.
‘هل أحتاج حقًا إلى الانتظار هنا حتى الفجر؟’
ملئت رائحة تحلل باهتة السينما. في الواقع ، لقد كانت قوية بما فيه الكفاية لتغلب على رائحة العفن السابقة.
“حسنًا ، عودوا إلى مقعدكم الآن. لا تتجولوا بعد أن يبدأ الفيلم. انتبهوا أيضًا إلى محيطكم. قد يظهر شخص إضافي لأن هذه السينما مسكون على ما يبدوا”.
كان تشن غي شخص هادئا ومركز جدا. كان على دراية بقوته ، وكان يفهم ضعفه. كانت زانغ يا لا تزال في سبات ، ولم يكن معروفًا متى ستتمكن من الاستيقاظ. تم ترك تشو يين في المنزل المسكون ، يعالج من قبل الكعب العالي الأحمر. حاليا ، كان أقوى موظف
لدى تشن غي معه حاليا هو باي كيو لين.
“هل شممت شيئ؟ شيء ما قادم!” لهث الرجل الأعمى في حالة صدمة.
‘بمساعدة تشو يين ، استهلك العجوز باي قلب شيونغ كينغ وتطور إلى نصف شبح أحمر. ومع ذلك ، كان أساسا شبح أجبر لكي يصبح نصف شبح الأحمر. في معركة حقيقية ، من المؤكد أنه لن يكون قادرًا على هزيمة نصف شبح أحمر تمت تغطيتها بالاستياء.’
كانت الشاشة مظلمة لمدة ثلاث دقائق تقريبًا ، لكن الهاتف الأسود لم يرن مع رسالة مفادها أن المهمة قد اكتملت. بصراحة ، لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن أماكن الخطأ.
كان تشن غي هناك لاستكمال المهمة التي قدمها الهاتف الأسود ، وإذا لم ينتهي الفيلم أبدًا ، فلن تكتمل مهمته أبدًا.
‘الفجوة اليسرى تبدو قوية جدا. إذا قررت أن تظهر فجأة، قد لا أتمكن من التعامل معها أنا والقطة البيضاء.’
‘تم تصنيع الرعب في الفيلم من قبل المخرج. هذا مختلف تماما عن قصص الأشباح في الحياة الحقيقية. إذا كانت هناك فرصة ، أود الجلوس والتواصل مع المخرج.’
كان تشن غي حذرا دائما. إذا لم يكن ذلك ضروريًا حقًا ، فلن يخاطر بحياته.
مع التغيير في المنظور ، هل من الممكن أن تشيو مي والشبح في المرآة لم ينظروا إلى الجمهور ولكن شانغ قو وراء الكاميرا؟
رفع الرجل الأعمى رأسه ليطلب من تشن غي ، “أخي ، لقد كان المكان هادئًا لفترة طويلة بالفعل ، وأعتقد أن الفيلم قد انتهى الآن ، أليس كذلك؟ هل يمكنني الذهاب الآن؟”
“نظرًا لأنك دعوتني أخي ، فلن أدور حولك وسأقول لك الحقيقة. لقد هربت الشبح في الفيلم الذي رأيناه للتو إلى العالم الحقيقي”.
‘لماذا يستمر هذا المخرج في التركيز على موضوع الفجوة اليسرى؟’
“لقد هربت الشبح من الفيلم”. كان رد فعل الرجل الأعمى أكثر من متوتر قليلا.
‘هل أحتاج حقًا إلى الانتظار هنا حتى الفجر؟’
“لا داعي للقلق. لدي أخبار سارة وأخبار سيئة لأشاركها معك.” مد تشن غي يده في حقيبة ظهره وقلب القصة المصورة مفتوحة.
لم ينكسر الكابوس ، وينبغي أن تكون الفتاة القادمة التي لديها القدر المؤسف لوراثة العين اليسرى هي صديقة تشيو مي.
“كيف يمكنك أن تكون في المزاج للنكات؟” كان الرجل الأعمى منكمشا في مقعده – كان واضحًا أنه خائف حقًا. “أخبرني بالأخبار السيئة أولاً”.
لم يكن الشبح الأكثر رعبا والأكثر إخافة في الفيلم إلا الشخصية الرئيسية ؛ كان هذا أيضًا أول فيلم شاهده تشن غي والذي تم تصويره من منظور الشبح.
“الأخبار السيئة هي أن الشبح تبدو خطيرة للغاية ، ويبدو أنها تبحث عن كبش فداء. نحن كنا غير محظوظون بما يكفي لنلتقي بها”. قدم تشن غي تحليله بهدوء.
“الخبر السار هو أنني اتصلت بالعديد من أصدقائي للانضمام إلينا ، ولدينا ميزة واضحة في الأعداد.” دخلت أصوات إنقلاب الصفحات آذان الرجل الأعمى ، ودعا تشن غي الأسماء واحدا تلو الأخرى.
“هذا الحظ السيئ مجبر علي ، حسناً؟ يا أخي ، دعنا لا نبقى هنا بعد الآن. دعنا نسرع ونغادر ، من فضلك؟”لو أنه لميكن يعلم أنه لن يفوز في قتال ، لكان الرجل الأعمى قد استخدم عصاه لمحاربة تشن غي.
“لقد فات الأوان على الركض الآن. لقد رأتنا العين بالفعل ، لذا فهي لن تسمح لنا بالرحيل بهذه السهولة.”
كان تشن غي هناك لاستكمال المهمة التي قدمها الهاتف الأسود ، وإذا لم ينتهي الفيلم أبدًا ، فلن تكتمل مهمته أبدًا.
‘تم تدمير الفيلم ، الفجوة اليسرى، بالفعل ، لكن السينما الخاصة حافظت على جميع الأعمال الأخرى للمخرج ، شانغ قو، وكانت جميع الأعمال مرتبطة بطريقة ما بالفجوة اليسرى.’
“حسنا.” انهار الرجل الأعمى في مقعده بضعف. “غذا ما هو الخبر السار الخاص بك؟”
تحول كل من الشخصية الرئيسية والشبح داخل المرآة للنظر إلى الجمهور خارج الشاشة. تذكر تشن غي بوضوح تام أن عيونهم اليسرى كانت مفتوحة.
“الخبر السار هو أنني اتصلت بالعديد من أصدقائي للانضمام إلينا ، ولدينا ميزة واضحة في الأعداد.” دخلت أصوات إنقلاب الصفحات آذان الرجل الأعمى ، ودعا تشن غي الأسماء واحدا تلو الأخرى.
عندما زاد حجم عينها اليسرى ببطء ، انسحبت الكاميرا فجأة!
أثناء الانتقال إلى المقعد الذي خصصه الموظفون له ، جعل تشن غي باي كيولين يجلس بجانبه بينما شغل الرجل الأعمى المقعد على الجانب الآخر منه. لقد حصل على دخول بسبب مساعدة الرجل الأعمى ، ولكن أقل ما يمكن أن يفعله هو ضمان سلامة الرجل.
ملئت رائحة تحلل باهتة السينما. في الواقع ، لقد كانت قوية بما فيه الكفاية لتغلب على رائحة العفن السابقة.
“حسنًا ، عودوا إلى مقعدكم الآن. لا تتجولوا بعد أن يبدأ الفيلم. انتبهوا أيضًا إلى محيطكم. قد يظهر شخص إضافي لأن هذه السينما مسكون على ما يبدوا”.
“هل شممت شيئ؟ شيء ما قادم!” لهث الرجل الأعمى في حالة صدمة.
“لقد هربت الشبح من الفيلم”. كان رد فعل الرجل الأعمى أكثر من متوتر قليلا.
“اجلس أين أنت ولا تخف. حاول ألا تصطدم بأي شخص آخر.” قلب تشن غي بالفعل القصة المصورة إلى صفحتها الأخيرة.
تحول كل من الشخصية الرئيسية والشبح داخل المرآة للنظر إلى الجمهور خارج الشاشة. تذكر تشن غي بوضوح تام أن عيونهم اليسرى كانت مفتوحة.
إذا كان شانغ قو حقًا من أفراد أسرة شانغ وين يو ، فمن الممكن أنه قد تم توضح ذلك بشكل غير مباشر, أثناء التصوير ، كان شانغ قو لا يزال على قيد الحياة ، ولكن لسبب ما ، لم يظهر على الشاشة.
“هؤلاء هم أصدقاؤك؟ متى وصلوا؟ هل هم في الغرفة الآن؟ كيف لم أسمع الباب يفتح على الإطلاق؟” لم يكن هناك أحد للإجابة على أسئلة الرجل الأعمى. إذا فتح عينيه حينها، فمن المحتمل أن سيغمى عليه في الحال. كانت السينما الخاصة الهادئة والفارغة
أصلاً تعج بالنشاط.
‘الفجوة اليسرى تبدو قوية جدا. إذا قررت أن تظهر فجأة، قد لا أتمكن من التعامل معها أنا والقطة البيضاء.’
تم دفع الصبي بالرائحة الكريهة من قبل الرجل المعلق إلى زاوية الغرفة ، وفرك بطنه بتعبير حزين على وجهه. ركض تلاميذ الفصل الدراسي المغلق في مدرسة مو يانغ الثانوية في جميع أنحاء المكان بفرح. ‘خدع’ العجوز زهو دوان يوي لمشاركته مقعد في
الجزء الخلفي من السينما بتعبير خطير. لقد جلسوا بعيدا عن بقية.
‘مجموعة من الأشباح تشاهد فيلم رعب في أحد دور السينما ، أتساءل عما إذا كان هذا يشبه مشاهدة فيلم وثائقي بالنسبة لهم.’
كان العجوز وي والأطباء يقفون وراء الرجل الأعمى. ناقشوا بهدوء فيما بينهم إمكانية إجراء عملية لمساعدة الرجل على الرؤية مرة أخرى ، وأحيانا ، خرجت مصطلحات إحترافية من شفاههم.
“أخي … هل عدت؟” بدعم من تشن غي ، تم قيادة الرجل الأعمى إلى منتصف المسرح. كانت رجليه تهتز ، وشعر أنه كان يمشي على حلوى القطن بدلاً من الأرض الصلبة.
“كيف يمكنك أن تكون في المزاج للنكات؟” كان الرجل الأعمى منكمشا في مقعده – كان واضحًا أنه خائف حقًا. “أخبرني بالأخبار السيئة أولاً”.
جلست شبح الماء في الصف الأمامي. لقد كانت التضحية من أجل بذرة الدفن ، وكانت هذه هي المرة الأولى في ‘حياتها’ التي تدخل فيها مسرحًا للسينما ، لذلك كان لديها فضول جامح حول كل شيء. إذا كان بإمكانها الزحف إلى الشاشة ، فكانت لتكون قد فعلت
ذلك بالفعل.
‘تم تدمير الفيلم ، الفجوة اليسرى، بالفعل ، لكن السينما الخاصة حافظت على جميع الأعمال الأخرى للمخرج ، شانغ قو، وكانت جميع الأعمال مرتبطة بطريقة ما بالفجوة اليسرى.’
كان يان دانيان آخر من خرج من القصة المصورة. مع عدم الرغبة ، شغل المقعد في الزاوية. عانقت روح القلم تشاوتشاو، وجلسوا بجانبه. بدا وكأنه كان لدى تشن يالين بعض الأسئلة له حول الرسم.
مدت المرأة في المرآة ببطء يدها للمس الوجه في المرآة بينما مال جسمها تدريجياً نحو المرآة. أمسكت المرأة في المرآة الشاشة بأكملها ، وبالتالي ، تم منح الجمهور رؤية أفضل. عندما انفصل شعر الشخصية الرئيسية ، كشفت المرأة في المرآة عن عينيها اليسرى.
“اليوم هو عيد ميلادي ، لذلك سوف أدعوا الجميع لفيلم. أعتقد أن هذا يمكن أن ينظر إليه كواحد من امتيازات الموظفين. هذا المسرح صغير إلى حد ما ، لكنني آمل ألا تمانعوا. عندما يكون لدينا ما يكفي من المال ، سأستأجر قاعة سينما IMAX بالكامل ليستمتع
بها الجميع. ” وقف تشن غي ومشى نحو غرفة البث. انتقل باي كيولين و العجوز وي لمتابعته عن كثب.
“هل شممت شيئ؟ شيء ما قادم!” لهث الرجل الأعمى في حالة صدمة.
جلس الرجل الأعمى بطاعة في مقعده. كان يعلم أن هناك أشياء كثيرة من حوله ، ولكن كان هناك شعور غريب لا يوصف في قلبه. فاتحا شفتيه، لقد مدّ يده ليشعر بالمقعد الذي ينبغي أن يكون فيه تشن غي. بعد أن أدرك أنه لم يكن هناك أحد ، أغلق شفتيه بطاعة. لم
يجرؤ على التحرك أو حتى طرح أي أسئلة.
‘مجموعة من الأشباح تشاهد فيلم رعب في أحد دور السينما ، أتساءل عما إذا كان هذا يشبه مشاهدة فيلم وثائقي بالنسبة لهم.’
“هل هناك أي أفلام ترغبون في مشاهدتها؟” افتتح تشن غي قائمة الأفلام. لقد كان هناك لإكمال المهمة ، لكن الأمر كان مختلفًا بالنسبة لموظفي المزل المسكون، وخاصة لتلاميذ مدرسة مو يانغ الثانوية ، الذين سمح لهم بمغادرة ممتلكاتهم لفترة قصيرة من الوقت
فقط، لذلك بالتأكيد لن يدعوا هذه الفرصة تذهب سدى.
كان يان دانيان آخر من خرج من القصة المصورة. مع عدم الرغبة ، شغل المقعد في الزاوية. عانقت روح القلم تشاوتشاو، وجلسوا بجانبه. بدا وكأنه كان لدى تشن يالين بعض الأسئلة له حول الرسم.
كان الذهاب إلى الفيلم تجربة شائعة جدًا بالنسبة لشخص عادي ، ولكن بالنسبة لهؤلاء الطلاب ، لو لا تشن غي ، فلن يجربوا هذا الأمر مرة أخرى. لم يكن هناك سوى العديد من أفلام الأشباح في القائمة ، ولكن كانت هناك حجة ساخنة بشكل مدهش بين العمال. في
النهاية ، صوتت الأغلبية لمشاهدة الفيلم المسمى ‘إسم’. يبدو أنه فيلم مرتبط باسم شخص ما. نظر تشن غي للغلاف. كان المخرج لا يزال شانغ قو ، وكان وجه الشخصية الرئيسية يشبه بنحو ثمانين في المئة مماثلة وين يو.
“حسنًا ، عودوا إلى مقعدكم الآن. لا تتجولوا بعد أن يبدأ الفيلم. انتبهوا أيضًا إلى محيطكم. قد يظهر شخص إضافي لأن هذه السينما مسكون على ما يبدوا”.
“حسنًا ، عودوا إلى مقعدكم الآن. لا تتجولوا بعد أن يبدأ الفيلم. انتبهوا أيضًا إلى محيطكم. قد يظهر شخص إضافي لأن هذه السينما مسكون على ما يبدوا”.
عند النظر إلى المسرح المليء بالأشباح ، شعر تشن غي أنه كان من غير المجدي قول شيء من هذا القبيل.
‘مجموعة من الأشباح تشاهد فيلم رعب في أحد دور السينما ، أتساءل عما إذا كان هذا يشبه مشاهدة فيلم وثائقي بالنسبة لهم.’
نظرت هي والشخصية الرئيسية إلى الكاميرا وكشفتا تعبيرًا لم يكن من الممكن أن يكون أغرب.
استجاب الموظفون لنصيحة تشن غي. سرعان ما عادوا إلى مقاعدهم ، وكانوا لطفاء بما يكفي لترك مقعدين فارغين في الوسط.
“حسنًا ، كل شيء على مايرام الآن. أنت آمن جدًا. لا داعي للقلق”. عانق تشن غي القطة البيضاء. “يمكنك البقاء ومشاهدة هذا الفيلم دون قلق. بعد انتهاء هذا الفيلم ، سأصطحبك شخصًا للخارج.”
ضغط تشن غي على زر التشغيل ، وخرجت موسيقى الخلفية من كل ركن من أركان السينما. دارت الموسيقى في آذانهم ، وخلقت شعورا بأنهم كانوا هناك شخصيا. على الرغم من أن مسرح السينما هذا كان قديمًا إلى حد ما ، إلا أن المعدات كانت في أعلى القائمة فبعد كل شيء ، كان يستخدم ذات مرة لخدمة الزوار في فيلا عطلة الراقية.
“لماذا تركتم يا شباب مقعدين فارغين هنا؟”
ضغط تشن غي على زر التشغيل ، وخرجت موسيقى الخلفية من كل ركن من أركان السينما. دارت الموسيقى في آذانهم ، وخلقت شعورا بأنهم كانوا هناك شخصيا. على الرغم من أن مسرح السينما هذا كان قديمًا إلى حد ما ، إلا أن المعدات كانت في أعلى
القائمة فبعد كل شيء ، كان يستخدم ذات مرة لخدمة الزوار في فيلا عطلة الراقية.
في تلك اللحظة ، حدث الشيء الأكثر رعبا.
رافتق الموسيقى ظهور الصورة على الشاشة. هؤلاء العمال الذين لم يختبروا الكثير في طريق العالم وأولئك الذين لقوا حتفهم قبل أوجهم كانوا متحمسين بالفعل. ترددت بعض الصرخات والعواء من خلال الجمهور – الأصوات التي صنعوها كانت أكثر رعبا من
المؤثرات الصوتية للفيلم نفسه.
جلست شبح الماء في الصف الأمامي. لقد كانت التضحية من أجل بذرة الدفن ، وكانت هذه هي المرة الأولى في ‘حياتها’ التي تدخل فيها مسرحًا للسينما ، لذلك كان لديها فضول جامح حول كل شيء. إذا كان بإمكانها الزحف إلى الشاشة ، فكانت لتكون قد فعلت ذلك بالفعل.
عند النظر إلى المسرح المليء بالأشباح ، شعر تشن غي أنه كان من غير المجدي قول شيء من هذا القبيل.
‘ماذا لو خائفوا من الفيلم؟ عادة ، هم الذين يخيفون الآخرين.’
نظرت هي والشخصية الرئيسية إلى الكاميرا وكشفتا تعبيرًا لم يكن من الممكن أن يكون أغرب.
توقفت الكاميرا على المرآة أمام وجه الشخصية الرئيسية – لقد بدا وكأن الشخصية الرئيسية كانت تفحص نفسها بعناية في المرآة أيضًا. بدأت موسيقى النهاية ، وأظهرت الكاميرا أن وجهة نظر الشخصية الرئيسية توقفت أمام المرآة.
لم يكن بوسع تشن غي القلق بشأن هذا الأمر على أي حال – لقد أراد فقط إكمال المهمة التي قدمها الهاتف الأسود في أسرع وقت ممكن.
في تلك اللحظة ، حدث الشيء الأكثر رعبا.
“لا داعي للقلق. لدي أخبار سارة وأخبار سيئة لأشاركها معك.” مد تشن غي يده في حقيبة ظهره وقلب القصة المصورة مفتوحة.
أثناء الانتقال إلى المقعد الذي خصصه الموظفون له ، جعل تشن غي باي كيولين يجلس بجانبه بينما شغل الرجل الأعمى المقعد على الجانب الآخر منه. لقد حصل على دخول بسبب مساعدة الرجل الأعمى ، ولكن أقل ما يمكن أن يفعله هو ضمان سلامة الرجل.
‘الفجوة اليسرى تبدو قوية جدا. إذا قررت أن تظهر فجأة، قد لا أتمكن من التعامل معها أنا والقطة البيضاء.’
“لماذا تركتم يا شباب مقعدين فارغين هنا؟”
“أخي … هل عدت؟” بدعم من تشن غي ، تم قيادة الرجل الأعمى إلى منتصف المسرح. كانت رجليه تهتز ، وشعر أنه كان يمشي على حلوى القطن بدلاً من الأرض الصلبة.
“حسنًا ، عودوا إلى مقعدكم الآن. لا تتجولوا بعد أن يبدأ الفيلم. انتبهوا أيضًا إلى محيطكم. قد يظهر شخص إضافي لأن هذه السينما مسكون على ما يبدوا”.
“حسنًا ، كل شيء على مايرام الآن. أنت آمن جدًا. لا داعي للقلق”. عانق تشن غي القطة البيضاء. “يمكنك البقاء ومشاهدة هذا الفيلم دون قلق. بعد انتهاء هذا الفيلم ، سأصطحبك شخصًا للخارج.”
استجاب الموظفون لنصيحة تشن غي. سرعان ما عادوا إلى مقاعدهم ، وكانوا لطفاء بما يكفي لترك مقعدين فارغين في الوسط.
“هل أنت متأكد من أن المكان آمن الآن؟ قلبي يتسابق ، وفجأة أشعر بالبرد الشديد كما لو أنني قد دفعت داخل الثلاجة”. احتضن الرجل الأعمى العصا ، وواصلت جفونه بالإرتجاف. كان الأمر كما لو أنه كان يفقد السيطرة على عضلات عينه ، ويمكن أن تنقلب
مفتوحة في أي لحظة.
“اليوم هو عيد ميلادي ، لذلك سوف أدعوا الجميع لفيلم. أعتقد أن هذا يمكن أن ينظر إليه كواحد من امتيازات الموظفين. هذا المسرح صغير إلى حد ما ، لكنني آمل ألا تمانعوا. عندما يكون لدينا ما يكفي من المال ، سأستأجر قاعة سينما IMAX بالكامل ليستمتع بها الجميع. ” وقف تشن غي ومشى نحو غرفة البث. انتقل باي كيولين و العجوز وي لمتابعته عن كثب.
“أنت تتخيل الأشياء فقط.” أعطى تشن غي الرجل الأعمى بضع كلمات كمواساة. مع يده تخدش ذقن القطة البيضاء ، ظهره مائل على الوسادة ، استمتع بالفيلم بأقصى راحة.
الفصل سبعمائة وسبعة عشر: امتيازات الموظفين “2 في 1”
“هذا مستحيل! أنا لا أتخيل أشياء! أأنت متأكد من أن جميع أصدقائك موجودون هنا؟ كيف أشعر أن هذا المكان أكثر رعباً وإخافة من ذي قبل؟” هرب نفس بارد من شفاه الرجل الأعمى. “أخي ، هل تستمع لي؟ ألا تشعر بقليل من التوتر على الإطلاق؟”
“لا يمكن أن أشعر براحةأكثر. في الواقع ، إن أمكن ، أود أن أطلب بعض الوجبات الخفيفة مثل المشروبات والفشار.” هذه الفكرة عبرت عقل تشن غي حقا في وقت سابق. نظرًا لأنهم كانوا هناك للإحتفال، كان الطعام والشراب مطلوبين، ولكن مع الأخذ في
الاعتبار المرونة العقلية لرجل التوصيل في الاعتبار ، ألغى تشن غي هذا الفكرة من ذهنه. “إن عقلك يلعب الحيل عليك. استرخي فقط وسوف يكون كل شيء على ما يرام.”
بدأ الفيلم رسميًا ، لكن الجو كان مختلف تمامًا عن ذي قبل. لم تتغير الإضاءة والمؤثرات الصوتية – الشيء الوحيد الذي تغير هو الجمهور.
“الأخبار السيئة هي أن الشبح تبدو خطيرة للغاية ، ويبدو أنها تبحث عن كبش فداء. نحن كنا غير محظوظون بما يكفي لنلتقي بها”. قدم تشن غي تحليله بهدوء.
إنجذب تشن غي بعمق إلى الفيلم ؛ لقد جمع كل المعلومات التي تمكن من العثور عليها عن الفجوة اليسرى على الإنترنت ، والأفلام التي شاهدها في تلك الليلة ودليل إلى حد ما أظهر نفسه.
ضغط تشن غي على زر التشغيل ، وخرجت موسيقى الخلفية من كل ركن من أركان السينما. دارت الموسيقى في آذانهم ، وخلقت شعورا بأنهم كانوا هناك شخصيا. على الرغم من أن مسرح السينما هذا كان قديمًا إلى حد ما ، إلا أن المعدات كانت في أعلى القائمة فبعد كل شيء ، كان يستخدم ذات مرة لخدمة الزوار في فيلا عطلة الراقية.
‘تم تدمير الفيلم ، الفجوة اليسرى، بالفعل ، لكن السينما الخاصة حافظت على جميع الأعمال الأخرى للمخرج ، شانغ قو، وكانت جميع الأعمال مرتبطة بطريقة ما بالفجوة اليسرى.’
“لقد فات الأوان على الركض الآن. لقد رأتنا العين بالفعل ، لذا فهي لن تسمح لنا بالرحيل بهذه السهولة.”
“أخي … هل عدت؟” بدعم من تشن غي ، تم قيادة الرجل الأعمى إلى منتصف المسرح. كانت رجليه تهتز ، وشعر أنه كان يمشي على حلوى القطن بدلاً من الأرض الصلبة.
‘لماذا يستمر هذا المخرج في التركيز على موضوع الفجوة اليسرى؟’
عبر جزء من القصة من زميل الجلوس عقل تشن غي. كان والد وين يو قد دعاها ذات يوم باسمها الكامل ، واسم الفتاة كان شانغ وين يو ، وكانت تتقاسم نفس اللقب مع شانغ قو.
‘هل يمكن أن تكون الفتاة ذات العين اليسرى أخت شانغ قو؟’
لم يكن الشبح الأكثر رعبا والأكثر إخافة في الفيلم إلا الشخصية الرئيسية ؛ كان هذا أيضًا أول فيلم شاهده تشن غي والذي تم تصويره من منظور الشبح.
في زميل الجلوس، في منزل وين يو ، كان بإمكان المرء أن يرى الوالدين أو الطبيب من حين لآخر ، لكن بالتأكيد لم يكن هناك شخصية يمكن أن تكون شانغ قو.
عند النظر إلى المسرح المليء بالأشباح ، شعر تشن غي أنه كان من غير المجدي قول شيء من هذا القبيل.
“كيف يمكنك أن تكون في المزاج للنكات؟” كان الرجل الأعمى منكمشا في مقعده – كان واضحًا أنه خائف حقًا. “أخبرني بالأخبار السيئة أولاً”.
إذا كان شانغ قو حقًا من أفراد أسرة شانغ وين يو ، فمن الممكن أنه قد تم توضح ذلك بشكل غير مباشر, أثناء التصوير ، كان شانغ قو لا يزال على قيد الحياة ، ولكن لسبب ما ، لم يظهر على الشاشة.
تم تذكير تشن غي فجأة بالمشهد الأخير من زميل الجلوس.
‘هل أحتاج حقًا إلى الانتظار هنا حتى الفجر؟’
مع التغيير في المنظور ، هل من الممكن أن تشيو مي والشبح في المرآة لم ينظروا إلى الجمهور ولكن شانغ قو وراء الكاميرا؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
