Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-755

الفصل سبعمائة وخمسة وخمسون: لدى هذا المستشفى وايفاي قوي "2في1"

الفصل سبعمائة وخمسة وخمسون: لدى هذا المستشفى وايفاي قوي "2في1"

الفصل سبعمائة وخمسة وخمسون: لدى هذا المستشفى وايفاي قوي “2في1”

عندما كانت الساعة 6 مساءً تقريبًا ، دعى زانغ جينغ جيو ممرضة وسلمها خطابًا. لقد طلب مساعدتها لتسليمها إلى والده ، ثم غادر مع تشن غي.

“جاءت هذه اليوميات من وراء الباب؟” عرف تشن غي أن العجوز زهو لن يقول شيئًا كهذا لخداعه. لقد وضع كلا اليوميات التي وجدها في أكاديمية الكوابيس على الطاولة.

“نحن لا نعرف التفاصيل الدقيقة. نحن أطباء ، ومسؤوليتنا هي مساعدة الناس فقط. إبقى هنا وإرتح. بناءً على تجربتنا السابقة ، عادة ما تتضمن غيبوبة طويلة الأجل مثل خاصتك بعض الآثار اللاحقة ، وستحتاج إلى بعض الوقت لتعتاد على ذلك. ” شرح الأطباء أكثر قليلاً قبل المغادرة. ومع ذلك ، لم يكن لدى شانغ غوان كينغ مونغ فكرة عن سبب وجوده في مستشفى جيوجيانغ.

“يا رئيي، أظن أن النجاح وراء أكاديمية الكوابيس هو أن الرئيس استلهم الكثير من هذه المذكرات عندما كان يصمم المنزل المسكون. محتوى المذكرات يسجل السيناريوهات خلف الباب بشكل واضح للغاية ، والرئيس عملياً أعاد صنع كامل السيناريو وراء الباب في الحياة الحقيقية ، “اعطى العجوز زهو رأيه الخاص.

عندما رأى المصطلح ‘مدرسة الآخرة’، حتى الوهج في عيون تشن غي تغير. “مدرسة الآخرة؟ هل يمكن أن تكون هذه اليوميات قد أخرجت من الباب في هذه المدرسة الشبحية؟”

“هل يمكن أن يكون رئيس أكاديمية الكوابيس قد دخل العالم وراء الباب؟” أولئك الذين تمكنوا من النجاة من رحلة إلى العالم وراء الباب كانوا بالتأكيد غير طبيعيين.

“الرجاء الهدوء. نعم ، المعيار الطبي العام لجيوجيانغ ليس جيدًا مثل شين هاي ، ولكن في علاج الصدمات النفسية والغيبوبة ، فهم الخبراء”.

“لقد تفاعلنا بالفعل مع رئيس أكاديمية الكوابيس بالفعل. إنه مجرد شخص عادي بقلب أضعف عن المعتاد ، لذلك أشك بإخلاص أنه قد ذهب إلى العالم وراء الباب. ربما وجد هذه المفكرة عن طريق الصدفة.” بعد أن قدم العجوز زهو تحليله ، لقد قلب اليوميات إلى الصفحة الأخيرة. “الكتابة بخط اليد في هذه اليوميات مختلفة ؛ فهي مكتوبة من قبل أفراد مختلفين ، وتمزقت بعض الصفحات. ومع ذلك ، هذا ليس مهمًا. الشيء المهم هو أنني و تشو يين وجدنا هذا داخل اليوميات … “

لم يبقى تشن غي في ذلك السؤال لفترة طويلة. لم يستطع أن يخبره أن المستشفى كان في الواقع محطته الثالثة لأنه أخذ طريقًا إلى مركز الشرطة قبل الذهاب إلى هناك.

أشار  العجوز زهو إلى أسفل الصفحة الأخيرة من اليوميات ، حيث كُتبت عدة كلمات -أنا، أموت، مدرسة الأخرة، أهرب.

ركب الاثنان القطار الأخير إلى جيوجيانغ. بمجرد مغادرتهم محطة القطار ، استقل تشن غي وزانغ جينغ جيو سيارة أجرة للعودة إلى منتزه القرن الجديد في غربي جيوجيانغ. كان تشن غي بعيدًا طوال اليوم ، لذلك كان قلقًا من حدوث شيء ما في المنزل المسكون.

لم تبدو العبارات مرتبطة ، وكان من الصعب معرفة ما يحاول الكاتب نقله. رأى العجوز زهو وتشو يين مصطلح ‘مدرسة الآخرة’، وكانا يعرفان أن رئيسهم كان يحاول العثور على معلومات عن هذه المدرسة.

“أين أنا؟” لقد أدار عنقه مع بعض الجهد. أدرك شانغ غوان كينغ هونغ أنه كان يرقد على سرير في المستشفى ، وأن طبيبين كانا يقفان بجانبه.

عندما رأى المصطلح ‘مدرسة الآخرة’، حتى الوهج في عيون تشن غي تغير. “مدرسة الآخرة؟ هل يمكن أن تكون هذه اليوميات قد أخرجت من الباب في هذه المدرسة الشبحية؟”

لم تبدو العبارات مرتبطة ، وكان من الصعب معرفة ما يحاول الكاتب نقله. رأى العجوز زهو وتشو يين مصطلح ‘مدرسة الآخرة’، وكانا يعرفان أن رئيسهم كان يحاول العثور على معلومات عن هذه المدرسة.

“هذا أمر محتمل للغاية ، لكنني أعتقد أنه يجب علينا أن نسأل رئيس المنزل المسكون شخصيا لاكتشاف الحقيقة”. خدش العجوز زهو رأسه. “ربما لايزال الرجل في المستشفى. وبما أنه كان آخر شخص بقي بداخل المنزل المسكون ، فقد قررت أنا تشو يين اللعب معه لفترة من الوقت.”

هز العجوز زهو رأسه. “على الرغم من أن هذا المبنى يقع في مكان قوي باليين ويحمي نفسه من أشعة الشمس بغض النظر عن أوقات السنة – مما يعني أن طاقة اليين يتم تجميعها بكثافة هنا – لأنها تقع في شارع شين هاي المركزي حيث يأتي الناس و كثيرًا جدًا ، لا توجد أشباح أو وحوش باقية هنا “.

“لا داعي للقلق. لقد أطلعتني الشرطة قليلاً على وضع المدير. أخبروني أنه ليس في خطر قاتل ، لذا يجب علينا الانتقال إلى المستشفى للعثور عليه”.

“أين أنا؟” لقد أدار عنقه مع بعض الجهد. أدرك شانغ غوان كينغ هونغ أنه كان يرقد على سرير في المستشفى ، وأن طبيبين كانا يقفان بجانبه.

كانت مدرسة الآخرة أول مهمة تجريبية من فئة الأربع نجوم قدمها الهاتف الأسود. كان الحد الزمني لإطلاق المهمة قد انتهى تقريبًا ، لكن تشن غي لم يكن واثقًا من أنه قادر على إكمالها. أصيب تشو يين ، وكانت زانغ يا في سبات. كان من الخطير جدًا القيام بمهمة تجريبية من فئة أربع نجوم في حالته الحالية. ومع ذلك ، كان تشن غي غير مستعد للتخلي عن هذه المهمة. كان المنتزه الترفيهي المستقبلي على وشك أن يفتح أبوابه للعمل ، لذلك إذا توقف عن العمل في منزله المسكون ، فإن العملاء الذين جمعهم خلال الأشهر القليلة السابقة من المرجح أن يتخلوا عنه.

“أوه ، نعم! لماذا يوجد ضباط شرطة في المستشفى؟ هل كان هناك قضية كبيرة؟”

هذا هو السبب في أنه كان يبحث عن مدرسة الآخرة كثيرًا. سواء كان ذلك لمحاولة المهمة التجريبية أو التخلي عنها ، فقد إحتاج إلى الكثير من المعلومات قبل اتخاذ قرار.

“لقد كنت هنا بعد ظهر اليوم كله – هل وجدت أي شيء آخر؟” كان هناك غرض آخر من طلب تشن غي من العجوز زهو وتشو يين البقاء. لقد أرادهم أن يفحصوا هذا الموقع.

“لقد تفاعلنا بالفعل مع رئيس أكاديمية الكوابيس بالفعل. إنه مجرد شخص عادي بقلب أضعف عن المعتاد ، لذلك أشك بإخلاص أنه قد ذهب إلى العالم وراء الباب. ربما وجد هذه المفكرة عن طريق الصدفة.” بعد أن قدم العجوز زهو تحليله ، لقد قلب اليوميات إلى الصفحة الأخيرة. “الكتابة بخط اليد في هذه اليوميات مختلفة ؛ فهي مكتوبة من قبل أفراد مختلفين ، وتمزقت بعض الصفحات. ومع ذلك ، هذا ليس مهمًا. الشيء المهم هو أنني و تشو يين وجدنا هذا داخل اليوميات … “

هز العجوز زهو رأسه. “على الرغم من أن هذا المبنى يقع في مكان قوي باليين ويحمي نفسه من أشعة الشمس بغض النظر عن أوقات السنة – مما يعني أن طاقة اليين يتم تجميعها بكثافة هنا – لأنها تقع في شارع شين هاي المركزي حيث يأتي الناس و كثيرًا جدًا ، لا توجد أشباح أو وحوش باقية هنا “.

“إنه رئيس أكاديمية الكوابيس! سمعت أن شيئًا سيئًا حدث له. كيف حاله؟”

“لقد تم بناؤه في وسط مدينة مزدحمة ، لكنه أيضًا مكان يمكن للأرواح العالقة البقاء فيه لفترة طويلة. موقع هذا المنزل المسكون مثالي”. كلما بقي تشن غي هناك ، زاد حبه له. “عندما أعود ، أحتاج بشدة للتحدث مع المدير لوو حول هذا الموضوع.”

لقد كانت نزهة مثيرة للاهتمام للغاية. لقد أثبتت أنه يمكنه أن يخرج في الصباح ليقوم بعمله الخاص دون القلق بشأن المنزل المسكون. “لقد أصبح العاملون معي مألوفين بالفعل مع القواعد ، لذا يمكنني ترك هذا المكان لهم”.

دفع تشن غي كلا اليوميات إلى ظهره. استدعى تشو يين والعجوز زهو وتسلل بصمت من أكاديمية الكوابيس.

“شانغين ، لقد جئت إلى هنا في وقت أبكر مني. هل يمكن أن تقدمني؟” غمز شانغ غوان كينغ هونغ في لي تشانغين.

“أنا بحاجة إلى إيجاد طريقة لإيقاظ رئيس أكاديمية الكوابيس في أقرب وقت ممكن. لسوء الحظ ، ينشغل الطبيب وي بإدارة المكان في المنزل المسكون ، وإلا يمكن حل هذا بسهولة.”

“يا رئيس، هل ذهبت أيضا لزيارة منزله المسكون؟” جاء صوت مألوف من السرير المجاور. أدار شانغ غوان كينغ هونغ رأسه لجانبه ورأى رجلاً ذا وجه أنثوي ينظر إليه بابتسامة مريرة.

عندما كان في مركز الشرطة ، استمع تشن غي إلى اسم المستشفى حيث تم قبول عمال المنزل المسكون. بعد أن غادر ساحة انتظار السيارات تحت الأرض ، أشاد بسيارة أجرة للهرع إلى المستشفى.

كان هذا المستشفى في شين هاي ضخم. كان هناك الكثير من المرضى. تجول تشن غي لفترة طويلة قبل أن يجد ضابطًا واقفًا في الخدمة خارج إحدى غرف المرضى.

كان هذا المستشفى في شين هاي ضخم. كان هناك الكثير من المرضى. تجول تشن غي لفترة طويلة قبل أن يجد ضابطًا واقفًا في الخدمة خارج إحدى غرف المرضى.

“لقد تفاعلنا بالفعل مع رئيس أكاديمية الكوابيس بالفعل. إنه مجرد شخص عادي بقلب أضعف عن المعتاد ، لذلك أشك بإخلاص أنه قد ذهب إلى العالم وراء الباب. ربما وجد هذه المفكرة عن طريق الصدفة.” بعد أن قدم العجوز زهو تحليله ، لقد قلب اليوميات إلى الصفحة الأخيرة. “الكتابة بخط اليد في هذه اليوميات مختلفة ؛ فهي مكتوبة من قبل أفراد مختلفين ، وتمزقت بعض الصفحات. ومع ذلك ، هذا ليس مهمًا. الشيء المهم هو أنني و تشو يين وجدنا هذا داخل اليوميات … “

‘الممثلين من أكاديمية الكوابيس داخل هذه الغرفة المرضية؟’ تظاهر تشن غي بالسير عبر الغرفة المريضة ، ولكن عندما مرّ بالنافذة الزجاجية في الباب ، ضاق بؤبؤه أثناء استخدامه رؤية يين يانغ. ‘الجميع تقريباً موجودون هناك ، لكن كيف لا يمكن رؤية الرئيس في أي مكان؟ ألا يزال في غرفة الطوارئ؟ هذا مستحيل. كلا من العجوز زهو وتشو يين طيبان للغاية ، لذلك لن يؤذيه على محمل الجد.’

‘لهذا الضابط ذاكرة جيدة جدا. لقد تعرف علي تقريبا.’

كان تشن غي يعرف موظفيه جيدًا ، وقد وثق بهم. قبل إثارة شكوك الضابط ، ذهب تشن غي إلى الضابط. سأل مع وجه مليء بالقلق والتوتر ، “سيدي ، أأخي الكبير بخير”

مديرا رأسه بعيدا بصمت، أخذ زانغ جينغ جيو نفسًا عميقًا قبل الاستمرار في لهجته المعتادة. “أنا آسف ، لم أره لفترة طويلة …”

عند سماع النفس الذي كان عالقا بحلق تشن غي ورؤية القلق على وجه تشن غي ، على الرغم من أن الضابط كان في حيرة من أمره ، إلا أنه لم يطرد تشن غي. “من هو أخوك الكبير؟”

“كيف حال والدك؟” جلس تشن غي بجانب زانغ جينغ جيو ونظر من خلال النافذة إلى غرفة المرضى.

“إنه رئيس أكاديمية الكوابيس! سمعت أن شيئًا سيئًا حدث له. كيف حاله؟”

“حتى من اسمك ، أعلم أنك مقدر للأشياء العظيمة.” أراد باي يوليانغ أن يقول شيئًا آخر ، ولكن عينيه فجأة إلتفتتا للنظر من النافذة خارج الغرفة. لقد ارتعش جسده بشكل لا إرادي ، وبالكاد صدق عينيه.

“أنت شقيق شانغ غوان كينغ هونغ الأصغر؟” حاول الضابط تهدئة تشن غي. “حالة أخيك لا تبدو جيدة – إنه في غيبوبة عميقة. وبناءً على اقتراح الطبيب ، نقلناه إلى مدينة جيوجيانغ للحصول على علاج أفضل.”

“هذا أمر محتمل للغاية ، لكنني أعتقد أنه يجب علينا أن نسأل رئيس المنزل المسكون شخصيا لاكتشاف الحقيقة”. خدش العجوز زهو رأسه. “ربما لايزال الرجل في المستشفى. وبما أنه كان آخر شخص بقي بداخل المنزل المسكون ، فقد قررت أنا تشو يين اللعب معه لفترة من الوقت.”

“لقد أرسلتموه إلى جيوجيانغ؟” لم يمكن إخفاء الصدمة على وجه تشن غي ، لكن رد فعله كان سريعا للغاية. وأضاف بسرعة ، “لقد رفضتم السماح له بالتماس العلاج في أكبر مستشفى في شين هاي ، لكنكم نقلتموه إلى مستشفى في بلدة صغيرة. بناءً على علمي ، فإن المعيار الطبي هناك أقل بكثير من شين هاي! أتعامل حياة أخي كمزحة من نوع ما؟ “

لم يبقى تشن غي في ذلك السؤال لفترة طويلة. لم يستطع أن يخبره أن المستشفى كان في الواقع محطته الثالثة لأنه أخذ طريقًا إلى مركز الشرطة قبل الذهاب إلى هناك.

“الرجاء الهدوء. نعم ، المعيار الطبي العام لجيوجيانغ ليس جيدًا مثل شين هاي ، ولكن في علاج الصدمات النفسية والغيبوبة ، فهم الخبراء”.

“أنت لا تكذب علي ، هل أنت؟”

“ايها العم تشو ، هل كان كل شيء على ما يرام هذا الصباح؟” لم يتوقع تشن غي رؤية هذا الكم من العمال في حديقة الملاهي على الرغم من أن الوقت قد فات بالفعل. لقد كانوا على عجل مع الزخرفة للتحضير لقضاء عطلة وشيكة.

“يمكنك البحث عن ذلك عبر الإنترنت إذا كنت تريد ذلك. اسم المستشفى هو مستشفى جيوجيانغ المركزي. لديهم وحدة رعاية متخصصة في حالات الإغماء.” بعد الحصول على المعلومات التي يريدها ، أعفى تشن غي الضابط ، وكان مستعدًا للمغادرة.

قدمهم لي تشانغين واحدا تلو الآخر ، ولمس صوته بالشفقة. لقد كاد أن يجعل شانغ غوان كينغ هونغ يذرف الدموع. امتلأت هذه الغرفة بأكملها بالضحايا ، وإزدادت تجاربهم سوءًا.

“انتظر لحظة!” عند رؤية ظهر تشن غي ، شعر الضابط فجأة أن هذا الشاب قد بدا مألوفا. لقد بدا وكأنه قد قابله بعد ظهر ذلك اليوم.

‘الممثلين من أكاديمية الكوابيس داخل هذه الغرفة المرضية؟’ تظاهر تشن غي بالسير عبر الغرفة المريضة ، ولكن عندما مرّ بالنافذة الزجاجية في الباب ، ضاق بؤبؤه أثناء استخدامه رؤية يين يانغ. ‘الجميع تقريباً موجودون هناك ، لكن كيف لا يمكن رؤية الرئيس في أي مكان؟ ألا يزال في غرفة الطوارئ؟ هذا مستحيل. كلا من العجوز زهو وتشو يين طيبان للغاية ، لذلك لن يؤذيه على محمل الجد.’

دون الدوران ، هرع تشن غي إلى الحشد وهرب إلى الدرج عندما لم يكن الضابط ينظر.

“لا يمكن للأسماك الكبيرة إلا العيش في الطقس المضطرب. لا يمكننا أن نكون راضين ببيئة هادئة.” جعل تشن غي زانغ جينغ جيو يذهب ويساعد العمال. لقد دخل المنزل المسكون وأعاد الأشباح في حقيبة ظهره إلى وظائفهم.

‘لهذا الضابط ذاكرة جيدة جدا. لقد تعرف علي تقريبا.’

كانت مدرسة الآخرة أول مهمة تجريبية من فئة الأربع نجوم قدمها الهاتف الأسود. كان الحد الزمني لإطلاق المهمة قد انتهى تقريبًا ، لكن تشن غي لم يكن واثقًا من أنه قادر على إكمالها. أصيب تشو يين ، وكانت زانغ يا في سبات. كان من الخطير جدًا القيام بمهمة تجريبية من فئة أربع نجوم في حالته الحالية. ومع ذلك ، كان تشن غي غير مستعد للتخلي عن هذه المهمة. كان المنتزه الترفيهي المستقبلي على وشك أن يفتح أبوابه للعمل ، لذلك إذا توقف عن العمل في منزله المسكون ، فإن العملاء الذين جمعهم خلال الأشهر القليلة السابقة من المرجح أن يتخلوا عنه.

لمنع مواجهة أخرى مع الضابط ، توجه تشن غي إلى الطابق الثاني. كان يرغب في الالتفاف حول الطابق الأول قبل مغادرته ، لكنه لم يتخذ سوى بضع خطوات ، وجعله شيئ ما يتوقف. كان هناك شخص يجلس على مقاعد الإستراحة خارج غرفة مرضى خاصة ، وكان الرجل ينظر إليه بنظرة غريبة على وجهه.

كان شانغ غوان كينغ هونغ رئيس. لقد واجه العديد من الأحداث الكبيرة ، ولن يستسلم بسهولة.

“يا رئيس ، ألم تذهب لزيارة المنزل المسكون؟ لماذا أنت في المستشفى؟” الرجل الذي كان يجلس خارج غرفة المرضى الخاصة لم يكن سوى زانغ جينغ جيو. في صباح ذلك اليوم ، طلب من تشن غي إجازة لمدة يوم لأن والده كان مريضاً ورغب في العودة إلى شين هاي لزيارته. بما أن تشن غي أراد زيارة أكاديمية الكوابيس ، أخذ الاثنان نفس القطار إلى شين هاي.

‘الممثلين من أكاديمية الكوابيس داخل هذه الغرفة المرضية؟’ تظاهر تشن غي بالسير عبر الغرفة المريضة ، ولكن عندما مرّ بالنافذة الزجاجية في الباب ، ضاق بؤبؤه أثناء استخدامه رؤية يين يانغ. ‘الجميع تقريباً موجودون هناك ، لكن كيف لا يمكن رؤية الرئيس في أي مكان؟ ألا يزال في غرفة الطوارئ؟ هذا مستحيل. كلا من العجوز زهو وتشو يين طيبان للغاية ، لذلك لن يؤذيه على محمل الجد.’

لم يبقى تشن غي في ذلك السؤال لفترة طويلة. لم يستطع أن يخبره أن المستشفى كان في الواقع محطته الثالثة لأنه أخذ طريقًا إلى مركز الشرطة قبل الذهاب إلى هناك.

“أوه ، نعم! لماذا يوجد ضباط شرطة في المستشفى؟ هل كان هناك قضية كبيرة؟”

“كيف حال والدك؟” جلس تشن غي بجانب زانغ جينغ جيو ونظر من خلال النافذة إلى غرفة المرضى.

قدمهم لي تشانغين واحدا تلو الآخر ، ولمس صوته بالشفقة. لقد كاد أن يجعل شانغ غوان كينغ هونغ يذرف الدموع. امتلأت هذه الغرفة بأكملها بالضحايا ، وإزدادت تجاربهم سوءًا.

“إنه بخير ، أنا …” تنهد زانغ جينغ جيو. “في بعض الأحيان ، أشعر بعدم الجدوى. كان يجب أن أعود في وقت مبكر لرؤيته. في وقت سابق ، كان لدينا حديث طويل جدًا. على الرغم من أن عقودًا من النزاعات لا يمكن حلها تمامًا هكذا فقط، فقد اتخذ كلانا على الأقل هذه الخطوة الأولى. “

“لقد تفاعلنا بالفعل مع رئيس أكاديمية الكوابيس بالفعل. إنه مجرد شخص عادي بقلب أضعف عن المعتاد ، لذلك أشك بإخلاص أنه قد ذهب إلى العالم وراء الباب. ربما وجد هذه المفكرة عن طريق الصدفة.” بعد أن قدم العجوز زهو تحليله ، لقد قلب اليوميات إلى الصفحة الأخيرة. “الكتابة بخط اليد في هذه اليوميات مختلفة ؛ فهي مكتوبة من قبل أفراد مختلفين ، وتمزقت بعض الصفحات. ومع ذلك ، هذا ليس مهمًا. الشيء المهم هو أنني و تشو يين وجدنا هذا داخل اليوميات … “

ناظرًا إلى النافذة ، نظر زانغ جينغ جيو إلى الرجل العجوز في السرير وهو نائم. “عندما كنت صغيراً ، رأيته كوغد غير معقول مع مزاج فظيع. كان له إجتماعات لحضورها كل يوم وكره العودة إلى المنزل. والآن بعد أن سقط مريضا، ورآيته مستلقيًا على السرير ، أدركت ذلك فجأة ، حتى لشخص قوي مثله ، سوف يكبر في نهاية المطاف “.

كانت مدرسة الآخرة أول مهمة تجريبية من فئة الأربع نجوم قدمها الهاتف الأسود. كان الحد الزمني لإطلاق المهمة قد انتهى تقريبًا ، لكن تشن غي لم يكن واثقًا من أنه قادر على إكمالها. أصيب تشو يين ، وكانت زانغ يا في سبات. كان من الخطير جدًا القيام بمهمة تجريبية من فئة أربع نجوم في حالته الحالية. ومع ذلك ، كان تشن غي غير مستعد للتخلي عن هذه المهمة. كان المنتزه الترفيهي المستقبلي على وشك أن يفتح أبوابه للعمل ، لذلك إذا توقف عن العمل في منزله المسكون ، فإن العملاء الذين جمعهم خلال الأشهر القليلة السابقة من المرجح أن يتخلوا عنه.

مديرا رأسه بعيدا بصمت، أخذ زانغ جينغ جيو نفسًا عميقًا قبل الاستمرار في لهجته المعتادة. “أنا آسف ، لم أره لفترة طويلة …”

“لا يمكن للأسماك الكبيرة إلا العيش في الطقس المضطرب. لا يمكننا أن نكون راضين ببيئة هادئة.” جعل تشن غي زانغ جينغ جيو يذهب ويساعد العمال. لقد دخل المنزل المسكون وأعاد الأشباح في حقيبة ظهره إلى وظائفهم.

“حسنا، لقد فهمت.” قام تشن غي بتربيت كتف زانغ جينغ جيو بخفة ، لكنه لم يقل شيئًا. لقد بقي بجانبه بهدوء فقط. بعد أن وصل زانغ جينغ جيو إلى مرحلة البلوغ ،  لقد عاش في جيوجيانغ وحده. بخلاف الأب داخل غرفة المرضى ، لم يكن لديه أي أسرة أخرى ، لذلك كان تشن غي هو الشخص الآخر الوحيد الذي يستطيع تفريغ كل ما فيه له في تلك اللحظة.

مديرا رأسه بعيدا بصمت، أخذ زانغ جينغ جيو نفسًا عميقًا قبل الاستمرار في لهجته المعتادة. “أنا آسف ، لم أره لفترة طويلة …”

عندما كانت الساعة 6 مساءً تقريبًا ، دعى زانغ جينغ جيو ممرضة وسلمها خطابًا. لقد طلب مساعدتها لتسليمها إلى والده ، ثم غادر مع تشن غي.

قدمهم لي تشانغين واحدا تلو الآخر ، ولمس صوته بالشفقة. لقد كاد أن يجعل شانغ غوان كينغ هونغ يذرف الدموع. امتلأت هذه الغرفة بأكملها بالضحايا ، وإزدادت تجاربهم سوءًا.

“يا رئيس ، عندما كنا ننزل في وقت مبكر ، لماذا ظل ضابط الشرطة ينظر إليك؟”

“أنت شقيق شانغ غوان كينغ هونغ الأصغر؟” حاول الضابط تهدئة تشن غي. “حالة أخيك لا تبدو جيدة – إنه في غيبوبة عميقة. وبناءً على اقتراح الطبيب ، نقلناه إلى مدينة جيوجيانغ للحصول على علاج أفضل.”

“ألا يجب أن تهتم أكثر بحقيقة وجود الشرطة في المستشفى؟”

“إنه رئيس أكاديمية الكوابيس! سمعت أن شيئًا سيئًا حدث له. كيف حاله؟”

“أوه ، نعم! لماذا يوجد ضباط شرطة في المستشفى؟ هل كان هناك قضية كبيرة؟”

لمنع مواجهة أخرى مع الضابط ، توجه تشن غي إلى الطابق الثاني. كان يرغب في الالتفاف حول الطابق الأول قبل مغادرته ، لكنه لم يتخذ سوى بضع خطوات ، وجعله شيئ ما يتوقف. كان هناك شخص يجلس على مقاعد الإستراحة خارج غرفة مرضى خاصة ، وكان الرجل ينظر إليه بنظرة غريبة على وجهه.

“ربما.”

دفع تشن غي كلا اليوميات إلى ظهره. استدعى تشو يين والعجوز زهو وتسلل بصمت من أكاديمية الكوابيس.

ركب الاثنان القطار الأخير إلى جيوجيانغ. بمجرد مغادرتهم محطة القطار ، استقل تشن غي وزانغ جينغ جيو سيارة أجرة للعودة إلى منتزه القرن الجديد في غربي جيوجيانغ. كان تشن غي بعيدًا طوال اليوم ، لذلك كان قلقًا من حدوث شيء ما في المنزل المسكون.

“نحن لا نعرف التفاصيل الدقيقة. نحن أطباء ، ومسؤوليتنا هي مساعدة الناس فقط. إبقى هنا وإرتح. بناءً على تجربتنا السابقة ، عادة ما تتضمن غيبوبة طويلة الأجل مثل خاصتك بعض الآثار اللاحقة ، وستحتاج إلى بعض الوقت لتعتاد على ذلك. ” شرح الأطباء أكثر قليلاً قبل المغادرة. ومع ذلك ، لم يكن لدى شانغ غوان كينغ مونغ فكرة عن سبب وجوده في مستشفى جيوجيانغ.

ذهب زانغ جينغ جيو جنبا لتقديم المساعدة. فبعد كل شيء ، لقد فاته العمل طوال اليوم ، وعندما ذهب لزيارة والده ، أعطاه تشن غي مبلغًا كبيرًا من المال حتى، وطلب منه شراء شيء من أجل والده. لنكون صادقين ، تأثر جينغ جيو جدا.

فاتحا عينيه ببطء، وهج المستشفى الأبيض هبط على وجهه. فتح رئيس أكاديمية الكوابيس، شانغ غوان كينغ هونغ ، شفتيه الجافتين، وبعد عدة ثوان ، عاد وعيه ببطء.

عندما وصلوا إلى المنتزه ودخلوا المنزل المسكون ، أدرك تشن غي أن قلقه كان غير ضروري. العمل في اليوم لم يكن بها أي مشاكل. غادر تشاو قو وتشو وان العمل بعد تنظيف الحمام. اتبع مقص العم تشو حول المنتزه الترفيهي للمساعدة كلما كان ذلك ممكنًا ، وقد انتهز العم تشو الفرصة لتعريفه بالعمال الآخرين. كان هذا لطف العم تشو تجاه مقص. لم يحب مقص الكلام ، وفضل أن يكون وحيدا. على عكس تشاو قو، إذا لم يوجهه أحد ، فمن المحتمل أنه لن يتفاعل مع العمال الآخرين في المنتزه لبقية حياته.

“جاءت هذه اليوميات من وراء الباب؟” عرف تشن غي أن العجوز زهو لن يقول شيئًا كهذا لخداعه. لقد وضع كلا اليوميات التي وجدها في أكاديمية الكوابيس على الطاولة.

“ايها العم تشو ، هل كان كل شيء على ما يرام هذا الصباح؟” لم يتوقع تشن غي رؤية هذا الكم من العمال في حديقة الملاهي على الرغم من أن الوقت قد فات بالفعل. لقد كانوا على عجل مع الزخرفة للتحضير لقضاء عطلة وشيكة.

شعر شانغ غوان كينغ هونغ بالحرج لأن ضعفه قد كشف للآخرين ، لكنه سرعان ما أدرك أنه لم يكن هناك أي سخرية في عيون هؤلاء الناس. بدلا من ذلك ، كان هناك الكثير من الشفقة والتفاهم.

“بدونك ، لم يمكن أن يكن المكان أكثر هدوءًا. إنه أفضل بكثير من ذي قبل.” بدا العم تشو وكأنه في مزاج جيد.

لقد شعر رأسه بالثقل الكبير ، وكان العالم يدور قليلاً. حاول رفع يده وأخيراً تمكن من ذلك بعد عدة محاولات.

“لا يمكن للأسماك الكبيرة إلا العيش في الطقس المضطرب. لا يمكننا أن نكون راضين ببيئة هادئة.” جعل تشن غي زانغ جينغ جيو يذهب ويساعد العمال. لقد دخل المنزل المسكون وأعاد الأشباح في حقيبة ظهره إلى وظائفهم.

هز العجوز زهو رأسه. “على الرغم من أن هذا المبنى يقع في مكان قوي باليين ويحمي نفسه من أشعة الشمس بغض النظر عن أوقات السنة – مما يعني أن طاقة اليين يتم تجميعها بكثافة هنا – لأنها تقع في شارع شين هاي المركزي حيث يأتي الناس و كثيرًا جدًا ، لا توجد أشباح أو وحوش باقية هنا “.

لقد كانت نزهة مثيرة للاهتمام للغاية. لقد أثبتت أنه يمكنه أن يخرج في الصباح ليقوم بعمله الخاص دون القلق بشأن المنزل المسكون. “لقد أصبح العاملون معي مألوفين بالفعل مع القواعد ، لذا يمكنني ترك هذا المكان لهم”.

“هذا أمر محتمل للغاية ، لكنني أعتقد أنه يجب علينا أن نسأل رئيس المنزل المسكون شخصيا لاكتشاف الحقيقة”. خدش العجوز زهو رأسه. “ربما لايزال الرجل في المستشفى. وبما أنه كان آخر شخص بقي بداخل المنزل المسكون ، فقد قررت أنا تشو يين اللعب معه لفترة من الوقت.”

بعد التجول في جميع السيناريوهات والتأكد من أن كل شيء على ما يرام ، استدعى تشن غي الأطباء إلى القصة المصورة وغادر منتزه القرن الجديد مرة أخرى للتوجه إلى مستشفى جيوجيانغ المركزي.

“أوه ، نعم! لماذا يوجد ضباط شرطة في المستشفى؟ هل كان هناك قضية كبيرة؟”

ذهب زانغ جينغ جيو جنبا لتقديم المساعدة. فبعد كل شيء ، لقد فاته العمل طوال اليوم ، وعندما ذهب لزيارة والده ، أعطاه تشن غي مبلغًا كبيرًا من المال حتى، وطلب منه شراء شيء من أجل والده. لنكون صادقين ، تأثر جينغ جيو جدا.

فاتحا عينيه ببطء، وهج المستشفى الأبيض هبط على وجهه. فتح رئيس أكاديمية الكوابيس، شانغ غوان كينغ هونغ ، شفتيه الجافتين، وبعد عدة ثوان ، عاد وعيه ببطء.

كانت مدرسة الآخرة أول مهمة تجريبية من فئة الأربع نجوم قدمها الهاتف الأسود. كان الحد الزمني لإطلاق المهمة قد انتهى تقريبًا ، لكن تشن غي لم يكن واثقًا من أنه قادر على إكمالها. أصيب تشو يين ، وكانت زانغ يا في سبات. كان من الخطير جدًا القيام بمهمة تجريبية من فئة أربع نجوم في حالته الحالية. ومع ذلك ، كان تشن غي غير مستعد للتخلي عن هذه المهمة. كان المنتزه الترفيهي المستقبلي على وشك أن يفتح أبوابه للعمل ، لذلك إذا توقف عن العمل في منزله المسكون ، فإن العملاء الذين جمعهم خلال الأشهر القليلة السابقة من المرجح أن يتخلوا عنه.

لقد شعر رأسه بالثقل الكبير ، وكان العالم يدور قليلاً. حاول رفع يده وأخيراً تمكن من ذلك بعد عدة محاولات.

دفع تشن غي كلا اليوميات إلى ظهره. استدعى تشو يين والعجوز زهو وتسلل بصمت من أكاديمية الكوابيس.

“أين أنا؟” لقد أدار عنقه مع بعض الجهد. أدرك شانغ غوان كينغ هونغ أنه كان يرقد على سرير في المستشفى ، وأن طبيبين كانا يقفان بجانبه.

“كيف حال والدك؟” جلس تشن غي بجانب زانغ جينغ جيو ونظر من خلال النافذة إلى غرفة المرضى.

“هذه وحدة رعاية خاصة بمستشفى جيوجيانغ المركزي. لقد كنت فاقد الوعي لفترة ما بعد الظهر بأكملها. لقد حاولنا العديد من الطرق لإنعاشك” أمر الطبيب القائد شانغ غوان كينغ هونغ أن يتوقف “خذ قسطًا من الراحة ، لقد اتصلنا بالشرطة من مدينة شين هاي. ومن المحتمل أن يصلوا غدًا.”

فاتحا عينيه ببطء، وهج المستشفى الأبيض هبط على وجهه. فتح رئيس أكاديمية الكوابيس، شانغ غوان كينغ هونغ ، شفتيه الجافتين، وبعد عدة ثوان ، عاد وعيه ببطء.

“الشرطة؟ لماذا اتصلت بالشرطة؟” أمسك شانغ غوان كينغ هونغ رأسه. لقد شعر وكأنه عانى للتو من كابوس واقعي بشكل خاص.

مديرا رأسه بعيدا بصمت، أخذ زانغ جينغ جيو نفسًا عميقًا قبل الاستمرار في لهجته المعتادة. “أنا آسف ، لم أره لفترة طويلة …”

“نحن لا نعرف التفاصيل الدقيقة. نحن أطباء ، ومسؤوليتنا هي مساعدة الناس فقط. إبقى هنا وإرتح. بناءً على تجربتنا السابقة ، عادة ما تتضمن غيبوبة طويلة الأجل مثل خاصتك بعض الآثار اللاحقة ، وستحتاج إلى بعض الوقت لتعتاد على ذلك. ” شرح الأطباء أكثر قليلاً قبل المغادرة. ومع ذلك ، لم يكن لدى شانغ غوان كينغ مونغ فكرة عن سبب وجوده في مستشفى جيوجيانغ.

“أنت شقيق شانغ غوان كينغ هونغ الأصغر؟” حاول الضابط تهدئة تشن غي. “حالة أخيك لا تبدو جيدة – إنه في غيبوبة عميقة. وبناءً على اقتراح الطبيب ، نقلناه إلى مدينة جيوجيانغ للحصول على علاج أفضل.”

“يا رئيس، هل ذهبت أيضا لزيارة منزله المسكون؟” جاء صوت مألوف من السرير المجاور. أدار شانغ غوان كينغ هونغ رأسه لجانبه ورأى رجلاً ذا وجه أنثوي ينظر إليه بابتسامة مريرة.

أشار  العجوز زهو إلى أسفل الصفحة الأخيرة من اليوميات ، حيث كُتبت عدة كلمات -أنا، أموت، مدرسة الأخرة، أهرب.

“لي تشانغين؟ لماذا أنت هنا أيضًا؟” لم يتوقع شانغ غوان كينغ هونغ أن يجد أحد عماله في المستشفى.

أشار  العجوز زهو إلى أسفل الصفحة الأخيرة من اليوميات ، حيث كُتبت عدة كلمات -أنا، أموت، مدرسة الأخرة، أهرب.

“تم تصميم هذه الغرفة خصيصًا لعلاج زوار منتزه القرن الجديد. ليس أنا فقط ، الجميع هنا ضحية لذلك المنزل المسكون”. أشار لي تشانغين إلى الأسرّة الأخرى ، وعندها فقط أدرك شانغ غوان كينغ هونغ حجم الغرفة. لقد كانت مزيجًا من ثلاث غرف مرضية.

“تم تصميم هذه الغرفة خصيصًا لعلاج زوار منتزه القرن الجديد. ليس أنا فقط ، الجميع هنا ضحية لذلك المنزل المسكون”. أشار لي تشانغين إلى الأسرّة الأخرى ، وعندها فقط أدرك شانغ غوان كينغ هونغ حجم الغرفة. لقد كانت مزيجًا من ثلاث غرف مرضية.

شعر شانغ غوان كينغ هونغ بالحرج لأن ضعفه قد كشف للآخرين ، لكنه سرعان ما أدرك أنه لم يكن هناك أي سخرية في عيون هؤلاء الناس. بدلا من ذلك ، كان هناك الكثير من الشفقة والتفاهم.

لمنع مواجهة أخرى مع الضابط ، توجه تشن غي إلى الطابق الثاني. كان يرغب في الالتفاف حول الطابق الأول قبل مغادرته ، لكنه لم يتخذ سوى بضع خطوات ، وجعله شيئ ما يتوقف. كان هناك شخص يجلس على مقاعد الإستراحة خارج غرفة مرضى خاصة ، وكان الرجل ينظر إليه بنظرة غريبة على وجهه.

‘ما هذا الشعور من الصداقة الحميمة؟’

“ربما.”

مع سعال الجاف ، كافح شانغ غوان كينغ هونغ للجلوس. “كلكم أغمي عليكم في المنزل اامسكون في غربي جيوجيانغ؟”

لمنع مواجهة أخرى مع الضابط ، توجه تشن غي إلى الطابق الثاني. كان يرغب في الالتفاف حول الطابق الأول قبل مغادرته ، لكنه لم يتخذ سوى بضع خطوات ، وجعله شيئ ما يتوقف. كان هناك شخص يجلس على مقاعد الإستراحة خارج غرفة مرضى خاصة ، وكان الرجل ينظر إليه بنظرة غريبة على وجهه.

أومئ جميع المرضى الآخرين.

“أوه ، نعم! لماذا يوجد ضباط شرطة في المستشفى؟ هل كان هناك قضية كبيرة؟”

“شانغين ، لقد جئت إلى هنا في وقت أبكر مني. هل يمكن أن تقدمني؟” غمز شانغ غوان كينغ هونغ في لي تشانغين.

“هذه وحدة رعاية خاصة بمستشفى جيوجيانغ المركزي. لقد كنت فاقد الوعي لفترة ما بعد الظهر بأكملها. لقد حاولنا العديد من الطرق لإنعاشك” أمر الطبيب القائد شانغ غوان كينغ هونغ أن يتوقف “خذ قسطًا من الراحة ، لقد اتصلنا بالشرطة من مدينة شين هاي. ومن المحتمل أن يصلوا غدًا.”

“المريض في السرير الأول ، هو الأقرب إلى النافذة ، هو فاي يوليانغ. كان أول مريض لهذه الوحدة. لقد تعافى الآن تقريبًا بالكامل ، لكن لا تذكر أي شيء متعلق بالعلاقات من حوله ، أو سيتفاعل فورا.”

“إنه بخير ، أنا …” تنهد زانغ جينغ جيو. “في بعض الأحيان ، أشعر بعدم الجدوى. كان يجب أن أعود في وقت مبكر لرؤيته. في وقت سابق ، كان لدينا حديث طويل جدًا. على الرغم من أن عقودًا من النزاعات لا يمكن حلها تمامًا هكذا فقط، فقد اتخذ كلانا على الأقل هذه الخطوة الأولى. “

“العم في السرير الثاني هو مهندس من مدينة الملاهي المستقبلية ، ويعاني من رعب الليل …”

عندما كان في مركز الشرطة ، استمع تشن غي إلى اسم المستشفى حيث تم قبول عمال المنزل المسكون. بعد أن غادر ساحة انتظار السيارات تحت الأرض ، أشاد بسيارة أجرة للهرع إلى المستشفى.

“في السرير الثالث …”

“حسنا ، هذا يكفي.” نظر شانغ غوان كينغ هونغ إلى جميع المرضى في الغرفة ، وشدد قبضته ببطء. بعد فترة طويلة ، قال أخيرًا ، “لقد مررنا بنفس التجربة. فنحن جميعًا ضحاي لهذا المنزل المسكون ، لذلك لا يمكننا السماح بالذهاب دون عقاب!”

قدمهم لي تشانغين واحدا تلو الآخر ، ولمس صوته بالشفقة. لقد كاد أن يجعل شانغ غوان كينغ هونغ يذرف الدموع. امتلأت هذه الغرفة بأكملها بالضحايا ، وإزدادت تجاربهم سوءًا.

“الرجاء الهدوء. نعم ، المعيار الطبي العام لجيوجيانغ ليس جيدًا مثل شين هاي ، ولكن في علاج الصدمات النفسية والغيبوبة ، فهم الخبراء”.

“حسنا ، هذا يكفي.” نظر شانغ غوان كينغ هونغ إلى جميع المرضى في الغرفة ، وشدد قبضته ببطء. بعد فترة طويلة ، قال أخيرًا ، “لقد مررنا بنفس التجربة. فنحن جميعًا ضحاي لهذا المنزل المسكون ، لذلك لا يمكننا السماح بالذهاب دون عقاب!”

عندما كانت الساعة 6 مساءً تقريبًا ، دعى زانغ جينغ جيو ممرضة وسلمها خطابًا. لقد طلب مساعدتها لتسليمها إلى والده ، ثم غادر مع تشن غي.

كان شانغ غوان كينغ هونغ رئيس. لقد واجه العديد من الأحداث الكبيرة ، ولن يستسلم بسهولة.

“تم تصميم هذه الغرفة خصيصًا لعلاج زوار منتزه القرن الجديد. ليس أنا فقط ، الجميع هنا ضحية لذلك المنزل المسكون”. أشار لي تشانغين إلى الأسرّة الأخرى ، وعندها فقط أدرك شانغ غوان كينغ هونغ حجم الغرفة. لقد كانت مزيجًا من ثلاث غرف مرضية.

“ماالذي تخطط لأن تفعله؟” سأل المهندس من المتنزه المستقبلي. لقد شعر أن شانغ غوان كينغ هونغ كان مختلفًا عن المرضى الآخرين.

“ربما.”

“أعتقد أنه يجب علينا أن نتعاون معًا. نحن جميعًا ضحايا. يمكننا كتابة تجاربنا المنفصلة ومن ثم العثور على بعض العيوب أو الضعف فيها”. ضاقت عيون شانغ غوان كينغ هونغ ببطء وأصبحت حادة. جذبت كلماته إهتمام جميع المرضى.

“أنت شقيق شانغ غوان كينغ هونغ الأصغر؟” حاول الضابط تهدئة تشن غي. “حالة أخيك لا تبدو جيدة – إنه في غيبوبة عميقة. وبناءً على اقتراح الطبيب ، نقلناه إلى مدينة جيوجيانغ للحصول على علاج أفضل.”

“أخي ، ما هو اسمك؟” فاي يوليانغ كان الشخص الذي قد تعافى عمليا. عادة ، بدا وتصرف كالشخص العادي.

كانت مدرسة الآخرة أول مهمة تجريبية من فئة الأربع نجوم قدمها الهاتف الأسود. كان الحد الزمني لإطلاق المهمة قد انتهى تقريبًا ، لكن تشن غي لم يكن واثقًا من أنه قادر على إكمالها. أصيب تشو يين ، وكانت زانغ يا في سبات. كان من الخطير جدًا القيام بمهمة تجريبية من فئة أربع نجوم في حالته الحالية. ومع ذلك ، كان تشن غي غير مستعد للتخلي عن هذه المهمة. كان المنتزه الترفيهي المستقبلي على وشك أن يفتح أبوابه للعمل ، لذلك إذا توقف عن العمل في منزله المسكون ، فإن العملاء الذين جمعهم خلال الأشهر القليلة السابقة من المرجح أن يتخلوا عنه.

“شانغ غوان كينغ هونغ.”

“يا رئيس، هل ذهبت أيضا لزيارة منزله المسكون؟” جاء صوت مألوف من السرير المجاور. أدار شانغ غوان كينغ هونغ رأسه لجانبه ورأى رجلاً ذا وجه أنثوي ينظر إليه بابتسامة مريرة.

“حتى من اسمك ، أعلم أنك مقدر للأشياء العظيمة.” أراد باي يوليانغ أن يقول شيئًا آخر ، ولكن عينيه فجأة إلتفتتا للنظر من النافذة خارج الغرفة. لقد ارتعش جسده بشكل لا إرادي ، وبالكاد صدق عينيه.

“بدونك ، لم يمكن أن يكن المكان أكثر هدوءًا. إنه أفضل بكثير من ذي قبل.” بدا العم تشو وكأنه في مزاج جيد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط