Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-877

سر زانغ يا.

سر زانغ يا.

الفصل وثمانمائة وسبعة وسبعون: سر زانغ يا.

 

 

 

 

 

“أنا لا أكذب عليك! كل ما كتبته صحيح!” كان إصبع الدمية مكسورًا تقريبًا ، ولكن لم يكن هناك رد فعل من الأشخاص حوله. هذا جعله يشعر بالجنون والحرج.

بطبيعة الحال ، عرف تشن غي أن الدمية لم يكن يكذب ، لكن المشكلة كانت أنه لم يكن يستخدم من قبل زانغ يا. إذا كان قد حلل الأمر حقًا، فقد كانت زانغ يا هي التي أنقذته عدة مرات. بدون هذه الشبح التي تمسكت به مثل الكابوس ، لكان قد مات تحت تلويحت فأس خلال مهمته التجريبية الأولى. كانت الدمية ملقاة على الأرض، وقد سحبها تشن غي. كان من الصعب تصديق أن هذا كان مدير المدرسة الأكثر غموضًا في مدرسة الآخرة.

 

 

بطبيعة الحال ، عرف تشن غي أن الدمية لم يكن يكذب ، لكن المشكلة كانت أنه لم يكن يستخدم من قبل زانغ يا. إذا كان قد حلل الأمر حقًا، فقد كانت زانغ يا هي التي أنقذته عدة مرات. بدون هذه الشبح التي تمسكت به مثل الكابوس ، لكان قد مات تحت تلويحت فأس خلال مهمته التجريبية الأولى. كانت الدمية ملقاة على الأرض، وقد سحبها تشن غي. كان من الصعب تصديق أن هذا كان مدير المدرسة الأكثر غموضًا في مدرسة الآخرة.

 

 

بطبيعة الحال ، عرف تشن غي أن الدمية لم يكن يكذب ، لكن المشكلة كانت أنه لم يكن يستخدم من قبل زانغ يا. إذا كان قد حلل الأمر حقًا، فقد كانت زانغ يا هي التي أنقذته عدة مرات. بدون هذه الشبح التي تمسكت به مثل الكابوس ، لكان قد مات تحت تلويحت فأس خلال مهمته التجريبية الأولى. كانت الدمية ملقاة على الأرض، وقد سحبها تشن غي. كان من الصعب تصديق أن هذا كان مدير المدرسة الأكثر غموضًا في مدرسة الآخرة.

“منذ أن غادرت ، لم يدخل أي شخص هذه المنطقة المحظورة. أعرف أنها ستعود. إذا أدركت أنه لا يزال لدي وعي ، فسوف أموت ، لذا فأنت أملي الوحيد!” الدمية لم تستطيع الكلام. كتب إصبعه بجنون بينما كانت عيناه تحدقان في تشن غي. كانت هناك عواطف معقدة فيها. لم يتحدث أحد في الممر. لم يكن تشن غي يعرف ماذا يقول لأن هذه كانت المرة الأولى التي يواجه فيها مثل هذا الموقف.

“سوف تموت ، الأطياف المحاصرون هنا هم نهايتك. لا تسقط في أكاذيبها!”

 

 

“سوف تموت ، الأطياف المحاصرون هنا هم نهايتك. لا تسقط في أكاذيبها!”

 

 

“مع نمو تقوية الباب، دخل المزيد من الناس والشبح ، وكانت واحدة منهم”. وصلت الدمية أخيرًا إلى المكان الذي كان تشن غي مهتم به. “لم نأذيها أنا ودافع الباب أبدا ، وقد بدا وكأنها في البداية كانت غير مؤذية تمامًا. لكن في وقت لاحق اكتشفنا أن ذلك كان مجرد تمويه. بعد أن دخلت المدرسة ، بدأ الغرباء والأشباح من المدرسة يختفون في ظروف غامضة.”

بعد فترة طويلة ، سأل تشن غي ، “ماذا فعلت لك؟”

 

 

“لكنها كانت هي التي قتلت دافع الباب. ربما فاتتني بعض التفاصيل لأنه كان منذ وقت طويل…”

“لا يمكنك أن ترى؟ لقد تم تغييري إلى هذا الشكل؛ هل تريد مني ملء التفاصيل لك أيضا؟” كان الدمية في هار وعيناه حمراء.

 

 

 

“الشخص الذي ذكرته مختلف عن الشخص الذي أعرفه ، زانغ يا …”

“نعم ، لقد تم إقتيادي خلف الباب من قبل دافع الباب. أنا أعلم أن الطفل كان صالح، لذا بغض النظر عما فعله بي ، فأنا لم أشعر بالاستياء. إذا كان هناك أي شيء ، فقد شعرت بالذنب. في ذلك الوقت ، كانا الوحيدان وراء الباب ، وربما أثرت عليه رفقتي لأنني اكتسبت تدريجياً فهمه وغفرانه “.

 

 

“لا ، لا تقل هذا الاسم! لا تذكره!” كان تشن غي في منتصف كلماته فقط عندما بدأت الدمية في الكتابة بجنون.

 

 

إستمتعوا~~~~~

“حسنا ، من كيف أراها ، الفتاة …”

“لا تضع نفسك في هذا الأساس الأخلاقي الرفيع”. كان لدى تشن غي شعور بأنه كان يكذب ، ولكن كانت هناك بعض الحقائق.

 

الفصل وثمانمائة وسبعة وسبعون: سر زانغ يا.

“الفتاة؟ استيقظ أرجوك! انظر إلى هؤلاء الأشخاص الذين يتوسلون وراء الباب. هل تعتقد أنها تستحق أن تُسمى فتاة”. إنفجر الدمية لقد تحول إلى شبح بسبب هوس طويل بعد وفاته، والآن يبدو أن زانغ يا كانت ذلك الهوس.

 

 

 

“لا أستطيع أن أفعل هذا. لا أستطيع أن أقول ذلك. أنت مثير للاهتمام للغاية.” نظر تشن غي إلى عيون الدمية الحمراء ، وتغيرت لهجته. “يجب أن تكون قد فعلت شيئًا لجعلها غير سعيدة لتستحق نهاية مثل هذه”

“لا أستطيع أن أفعل هذا. لا أستطيع أن أقول ذلك. أنت مثير للاهتمام للغاية.” نظر تشن غي إلى عيون الدمية الحمراء ، وتغيرت لهجته. “يجب أن تكون قد فعلت شيئًا لجعلها غير سعيدة لتستحق نهاية مثل هذه”

 

 

توقف إصبع الدمية فجأة كما لو أنه كان يفكر في سؤال تشن غي.

كافح الدمية على الأرض ، لكن بخلاف عينيه وأصابعه ، لم يستطع تحريك باقي جسمه. لذلك ، انهار. “أنا أقول لك الحقيقة! لقد كان دافع الباب هو الذي استهلك الأشبام والغرباء الذين جاءوا إلى المدرسة ؛ كان هناك حادث عندما كان يصطاد المرأة. دخلوا مدينة الدم الحمراء، في النهاية ، دافع الباب مات في تلك المدينة ، ولكن المرأة عادت “.

 

“مع نمو تقوية الباب، دخل المزيد من الناس والشبح ، وكانت واحدة منهم”. وصلت الدمية أخيرًا إلى المكان الذي كان تشن غي مهتم به. “لم نأذيها أنا ودافع الباب أبدا ، وقد بدا وكأنها في البداية كانت غير مؤذية تمامًا. لكن في وقت لاحق اكتشفنا أن ذلك كان مجرد تمويه. بعد أن دخلت المدرسة ، بدأ الغرباء والأشباح من المدرسة يختفون في ظروف غامضة.”

“سوف أساعدك فقط إذا قلت لي الحقيقة”. كان لتشن غي ابتسامة دافئة على وجهه. “فبعد كل شيء ، لا بد لي من المخاطرة بشكل كبير لمساعدتك.”

 

 

 

“حسنا.” تم إقناع الدمية من قبل تشن غي. كان هناك صوت قادم من حنجرته وبطنه. مزقت الأوعية الدموية الصغيرة الرقعة ، وشكلت جملة دامية على ملابسه الممزقة. “ظهرت المدرسة نظرًا لحقيقة أن طفلاً قد فتح الباب. كان الطفل ذات يوم هنا، وبسبب سوء فهم ، وبعد أن فتح الباب ، دخلته بطريق الخطأ أيضًا”.

“المدرسة خلف الباب أصبحت مختلفة بعد ذلك. بعد بعض التحقيقات ، أدركنا أن القاتل هي تلك المرأة.”

 

كافح الدمية على الأرض ، لكن بخلاف عينيه وأصابعه ، لم يستطع تحريك باقي جسمه. لذلك ، انهار. “أنا أقول لك الحقيقة! لقد كان دافع الباب هو الذي استهلك الأشبام والغرباء الذين جاءوا إلى المدرسة ؛ كان هناك حادث عندما كان يصطاد المرأة. دخلوا مدينة الدم الحمراء، في النهاية ، دافع الباب مات في تلك المدينة ، ولكن المرأة عادت “.

“فقط عندما يكون المرء في أعمق نقطة من اليأس، يمكن للمرء أن يفتح الباب. يجب أن يكون الأمر أكثر من مجرد سوء فهم أن دافع الباب انتزعك إلى الباب”. رأى تشن غي من خلال الكذبة على الفور. “إذا كنت ستكذب علي ، فليست هناك حاجة لمواصلة هذه المحادثة.”

 

 

 

“أنا لا أكذب عليك! دافع الباب درس في أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة ، وكنت مدير المدرسة هناك. تعرض الطالب للتنمر وتوفي في المحرقة لأسباب عديدة. أعترف أنه كان لدي مشاكل في إدارة المدرسة ، لكن لم يكن لي حقا علاقة بوفاته! “

“سوف تموت ، الأطياف المحاصرون هنا هم نهايتك. لا تسقط في أكاذيبها!”

 

 

“أنت مدير أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة؟” لم يكن الكثير من الناس يعرفون المكان ، لذا فإن حقيقة أن الدمية يمكنها أن تقول ذلك يعني أنه كان يعرف شيئًا حقًا.

 

 

في الواقع ، لم يتوقع تشن غي أن يكون تشو يين بلا رحمة لتلك الدرجة. أراد فقط كسر الساق ، وليس قطعها بعيدا عن الجسم تماما. بالطبع ، لم يقل ذلك لأحد. بابتسامة على وجهه ، اقترب من الدمية. “الآن ، هل يمكنك التفكير بشكل أوضح؟ إذا لم يكن الأمر كذلك ، يمكنني مساعدتك.”

“نعم ، لقد تم إقتيادي خلف الباب من قبل دافع الباب. أنا أعلم أن الطفل كان صالح، لذا بغض النظر عما فعله بي ، فأنا لم أشعر بالاستياء. إذا كان هناك أي شيء ، فقد شعرت بالذنب. في ذلك الوقت ، كانا الوحيدان وراء الباب ، وربما أثرت عليه رفقتي لأنني اكتسبت تدريجياً فهمه وغفرانه “.

“لقد استهلكت المرأة العديد من الأشباح، بما في ذلك أشباح حمراء. لم يكن دافع الباب ندا لها …”

 

 

“لا تضع نفسك في هذا الأساس الأخلاقي الرفيع”. كان لدى تشن غي شعور بأنه كان يكذب ، ولكن كانت هناك بعض الحقائق.

الفصل وثمانمائة وسبعة وسبعون: سر زانغ يا.

 

“لا تضع نفسك في هذا الأساس الأخلاقي الرفيع”. كان لدى تشن غي شعور بأنه كان يكذب ، ولكن كانت هناك بعض الحقائق.

“مع نمو تقوية الباب، دخل المزيد من الناس والشبح ، وكانت واحدة منهم”. وصلت الدمية أخيرًا إلى المكان الذي كان تشن غي مهتم به. “لم نأذيها أنا ودافع الباب أبدا ، وقد بدا وكأنها في البداية كانت غير مؤذية تمامًا. لكن في وقت لاحق اكتشفنا أن ذلك كان مجرد تمويه. بعد أن دخلت المدرسة ، بدأ الغرباء والأشباح من المدرسة يختفون في ظروف غامضة.”

 

 

 

“المدرسة خلف الباب أصبحت مختلفة بعد ذلك. بعد بعض التحقيقات ، أدركنا أن القاتل هي تلك المرأة.”

“لكنها كانت هي التي قتلت دافع الباب. ربما فاتتني بعض التفاصيل لأنه كان منذ وقت طويل…”

 

“فقط عندما يكون المرء في أعمق نقطة من اليأس، يمكن للمرء أن يفتح الباب. يجب أن يكون الأمر أكثر من مجرد سوء فهم أن دافع الباب انتزعك إلى الباب”. رأى تشن غي من خلال الكذبة على الفور. “إذا كنت ستكذب علي ، فليست هناك حاجة لمواصلة هذه المحادثة.”

تشن غي لم يثق تماما بما قاله الدمية. لم يكن شخص سيصدق الآخرين بتلك السهولة. “اكتشف دافع مخدرات الباب أن زانغ يا كانت القاتل ، ولكن في النهاية ، قتل دافع الباب من قبل زانغ يا. ألا تجد ذلك مفارقة؟

 

 

 

“لقد استهلكت المرأة العديد من الأشباح، بما في ذلك أشباح حمراء. لم يكن دافع الباب ندا لها …”

 

 

“أنا لا أكذب عليك! كل ما كتبته صحيح!” كان إصبع الدمية مكسورًا تقريبًا ، ولكن لم يكن هناك رد فعل من الأشخاص حوله. هذا جعله يشعر بالجنون والحرج.

“انت تكذب.” أمسك تشن غي بأرجل الدمية ونظر إلى عينيه. “بعد فتح الباب ، سوف تتضاعف قوة دافع الباب على الأقل. طالما أنه لم يترك هذا السيناريو ، فلن يخسر أمام زانغ يا.”

 

 

“أنا لا أكذب عليك! دافع الباب درس في أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة ، وكنت مدير المدرسة هناك. تعرض الطالب للتنمر وتوفي في المحرقة لأسباب عديدة. أعترف أنه كان لدي مشاكل في إدارة المدرسة ، لكن لم يكن لي حقا علاقة بوفاته! “

كان لدى تشن غي خبرة في هذا الأمر وعرف الفرق في القوة بين الأشباح الحمراء. عندما التقى زانغ يا لأول مرة ، كانت قد استهلكت بالفعل دافع باب، وهو إنجاز كان مستحيل.

 

 

 

“لكنها كانت هي التي قتلت دافع الباب. ربما فاتتني بعض التفاصيل لأنه كان منذ وقت طويل…”

 

 

 

“إذا كنت لا تستطيع تذكر ذلك بوضوح ، فلا تبدأ في غزل الحكايات. عليك أن تدفع ثمن أكاذيبك.” أمسك تشن غي بالأرجل وسحبها ، لكنه لم يستطع أن يؤذي الرجل. “تشو يين ، ساعدني في كسر إحدى ساقيه.”

 

 

“الفتاة؟ استيقظ أرجوك! انظر إلى هؤلاء الأشخاص الذين يتوسلون وراء الباب. هل تعتقد أنها تستحق أن تُسمى فتاة”. إنفجر الدمية لقد تحول إلى شبح بسبب هوس طويل بعد وفاته، والآن يبدو أن زانغ يا كانت ذلك الهوس.

مد تشو يين يده الشاحبة. قبل أن تتمكن الدمية من كتابة أي شيء ، أمسك جسم الدمية وانتزع ساق. كانت مجرد دمية ، ولكن الدم تسرب من الجروح. انتفخت عيون الدمية باحمرار. قذف تشو يين الساق المكسورة جانبا وتراجع بصمت.

 

 

 

في الواقع ، لم يتوقع تشن غي أن يكون تشو يين بلا رحمة لتلك الدرجة. أراد فقط كسر الساق ، وليس قطعها بعيدا عن الجسم تماما. بالطبع ، لم يقل ذلك لأحد. بابتسامة على وجهه ، اقترب من الدمية. “الآن ، هل يمكنك التفكير بشكل أوضح؟ إذا لم يكن الأمر كذلك ، يمكنني مساعدتك.”

 

 

 

كافح الدمية على الأرض ، لكن بخلاف عينيه وأصابعه ، لم يستطع تحريك باقي جسمه. لذلك ، انهار. “أنا أقول لك الحقيقة! لقد كان دافع الباب هو الذي استهلك الأشبام والغرباء الذين جاءوا إلى المدرسة ؛ كان هناك حادث عندما كان يصطاد المرأة. دخلوا مدينة الدم الحمراء، في النهاية ، دافع الباب مات في تلك المدينة ، ولكن المرأة عادت “.

كان لدى تشن غي خبرة في هذا الأمر وعرف الفرق في القوة بين الأشباح الحمراء. عندما التقى زانغ يا لأول مرة ، كانت قد استهلكت بالفعل دافع باب، وهو إنجاز كان مستحيل.

 

“بعبارة أخرى ، السبب وراء قيام زانغ يا بقتل دافع الباب هو تلك المدينة الحمراء ، وهذا يعني أن سرها مخفي داخل المدينة؟” نظر تشن غي إلى الدمية التي تعلمت الدرس.

“أنا لا أكذب عليك! دافع الباب درس في أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة ، وكنت مدير المدرسة هناك. تعرض الطالب للتنمر وتوفي في المحرقة لأسباب عديدة. أعترف أنه كان لدي مشاكل في إدارة المدرسة ، لكن لم يكن لي حقا علاقة بوفاته! “

 

 

“نعم ، لقد وجدت شيئًا ما في المدينة. إنها تعرف المسار الذي يؤدي إلى وسط المدينة.”

“الفتاة؟ استيقظ أرجوك! انظر إلى هؤلاء الأشخاص الذين يتوسلون وراء الباب. هل تعتقد أنها تستحق أن تُسمى فتاة”. إنفجر الدمية لقد تحول إلى شبح بسبب هوس طويل بعد وفاته، والآن يبدو أن زانغ يا كانت ذلك الهوس.

 

 

~~~~~~~

 

 

 

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم.

“نعم ، لقد تم إقتيادي خلف الباب من قبل دافع الباب. أنا أعلم أن الطفل كان صالح، لذا بغض النظر عما فعله بي ، فأنا لم أشعر بالاستياء. إذا كان هناك أي شيء ، فقد شعرت بالذنب. في ذلك الوقت ، كانا الوحيدان وراء الباب ، وربما أثرت عليه رفقتي لأنني اكتسبت تدريجياً فهمه وغفرانه “.

 

“لا ، لا تقل هذا الاسم! لا تذكره!” كان تشن غي في منتصف كلماته فقط عندما بدأت الدمية في الكتابة بجنون.

أراكم غدا إن شاء الله.

 

 

بعد فترة طويلة ، سأل تشن غي ، “ماذا فعلت لك؟”

إستمتعوا~~~~~

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط