Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1234

'نزول' الإسقاط.

'نزول' الإسقاط.

1234: ‘نزول’ الإسقاط.

لقد *كان* مثل شجرة ضخمة ملطخة بالزيت. كانت الفروع الممتدة عبارة عن أذرع بها أشياء غريبة مختلفة بارزة منها.

اخترق الشعاع الأبيض المسبب للعمى النافذة الزجاجية وهبط على الملك الشامان كلارمان.

في المناقشات السابقة، ناقش إملين و شارون و ماريك بالفعل بعض الخطط المماثلة وتوصلوا إلى إجماع.

ثم انفجر في ضوء شديد، مما أدى إلى ذوبان كل الموتى الأحياء والظلام والشر.

تم تشكيل هدير المسخ سواح من كلمات هيرميس قديمة تجاوزت خيال البشر. كان في الأساس صلاة للإله المقيّد وقد *تلقى* استجابة بنجاح!

احترق شكل كلارمان بلهب أبيض، كما لو كان تمثالًا من الورق تم وضعه بالقرب من جمر أحمر.

تم تشكيل هدير المسخ سواح من كلمات هيرميس قديمة تجاوزت خيال البشر. كان في الأساس صلاة للإله المقيّد وقد *تلقى* استجابة بنجاح!

لكنه كان حقا دمية ورقية، واحدة بدت وكأنها مكثفة من ضوء القمر القرمزي.

صندوق العظماء القدامى!

تعويذة البديل للملك الشامان، دمية القمر الورقية!

المستوى الثاني لهذه التحفة الأثرية المختومة من الدرجة 0 يمكن أن ينقل جميع الكائنات الحية في نطاقه إلى مشهد معين سجله!

عندما تحولت الدمية الورقية إلى رماد، ظهر الملك الشامان القديم في أعلى الكاتدرائية وألقى بنظرته الباردة على إملين وايت، الذي كان يقف بالقرب من برج الجرس.

في تلك اللحظة، داخل عيون كلارمان الحمراء، إنعكست شخصية شارون، التي كانت ترتدي فستانًا أسود ملكيًا وقلنسوة صغيرة. تصلب جسده وكأنه فقد السيطرة على نفسه.

كان فم المومياء مفتوحا بينما كانت تصرخ. على الرغم من أن كلاين لم يستطع سماع أي أصوات فعلية، إلا أنه شعر بألم يتزامن مع جسده وروحه، وأثقله ببطء بمعاناة المومياء.

برؤية هذا، لم يتردد إملين. كان الأمر كما لو أنه قد تدرب على ذلك ألف مرة من قبل. وجه رؤية للأبيض خاصته نحو الصدر الأيسر للملك الشامان واستعد لتفعيل “رمح اللامظلل” لمجال الشمس.

1234: ‘نزول’ الإسقاط.

طالما أن هذا الهجوم أصاب قلب كلارمان، فلن يتمكن الملك الشامان كلارمان من استخدام “تحول ضوء القمر” لحل المشكلة. سيكون من الصعب عليه أيضًا التعافي باستخدام قدرات التعافي الفائقة لمصاصي الدماء الاصطناعيين.

تم إخراج شخصية شارون على الفور من ظهر كلارمان، كما لو كانت تعاني من تنافر قوي.

بالطبع، سيؤدي هذا بالتأكيد إلى أضرار أكثر خطورة لشارون الذي كانت تتملك كلارمان. ومع ذلك، إذا تمكنوا من حل هدفهم بسرعة، فقد كانت على استعداد لدفع السعر المقابل.

توهجت الكرة الزجاجية الشفافة في يد إملين مرة أخرى، وامتدت إلى رمح مشتعل أصبح أبيض للغاية. لكن في هذه اللحظة، خضع كلارمان، الذي كان يقف على قمة الكاتدرائية، فجأة لعملية تحول.

في المناقشات السابقة، ناقش إملين و شارون و ماريك بالفعل بعض الخطط المماثلة وتوصلوا إلى إجماع.

عندما ظهر إسقاط الإله المقيد، صبغت الأرض بأكملها باللون الأحمر الداكن. شعر كلاين أن علاقته بعالم الروح قد انقطعت، ولم يعد بإمكانه استخدام الإنتقال.

كان هذا أيضًا سبب عدم تقييد شارون للملك الشامان كلارمان من خلال شد ملابسه. بالمقارنة مع تملك الروح، كان حل ذلك أسهل بالنسبة للخصم الذي يمكنه استخدام “تحول ضوء القمر”. أما عما إذا كان كلارمان سيخجل من الجري عارياً، فإن الإجابة من المرآة السحرية قد كانت لا.

على سطح الجذع المغطى بسائل أسود كثيف، ظلت العيون الحمراء كالدم تتدحرج. لقد أفرغت أذهان المتفرجين، وحوّلتهم إلى أرانب وماعز وخنازير.

مع أخذ كل هذه الأمور في الاعتبار، اختاروا في النهاية السماح لإملين وات بمهاجمة الهدف، وذلك لاستنفاد دمى القمر الورقية الخاصة به لخلق فرصة لشارون لامتلاكه.

صندوق العظماء القدامى!

توهجت الكرة الزجاجية الشفافة في يد إملين مرة أخرى، وامتدت إلى رمح مشتعل أصبح أبيض للغاية. لكن في هذه اللحظة، خضع كلارمان، الذي كان يقف على قمة الكاتدرائية، فجأة لعملية تحول.

أتت ربطة عنقخ أيضًا للحياة في محاولة لخنقه حتى الموت.

سرعان ما انفتح صدع في منتصف جبهته، كما لو كان هناك قمر دموي مضمن فيه.

أدى نزول هالة المسخ سواح إلى تلطيخ جميع الكائنات الحية في المنطقة المجاورة، مما تسبب في انهيارهم ومعاناتهم من موت مأساوي، أو تحولهم إلى ذئاب ضارية أو زومبي.

إندفع ضوء القمر مثل موجة مد، مما تسبب في خروج شارون الوهمية الشقراء زرقاءُ العينين خارج جسده بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

ومع ذلك، بسبب هذا، كان هناك تغيير معين في هالته العامة. لقد فقد الكثير من عقلانيته، وتفاقم جنونه.

عادت حركات كلارمان المتصلبة والبطيئة إلى طبيعتها بصعوبة، وتحت إشراق القمر الكامل، تحول إلى بركة من الدم، منقسما إلى شظايا لا حصر لها من الضوء.

في الوقت نفسه، أطلق المسخ سواح زئيرًا مُخترقًا لجسد الروح، مُرجِفًا الهدفين في نفس اللحظة ومسببًا لهما شيئًا من الجمود. أدى ذلك إلى زيادة كثافة ضوء القمر القرمزي في الهواء؛ مُتيحًا لمشهدٍ على “الشاشة” الحمراء بالظهور.

سرعان ما تشكلت شخصيته على برج الكنيسة الآخر. متشبثة بقرب خلفه كانت شارون. أما بالنسبة لرمح اللامظلل الذي أنشأه إملين، فقد مر عبر المكان الذي كان يقف فيه كلارمان في الأصل وطار بعيدًا، متوسعًا إلى شمس مصغرة.

كان لها خاصية حية ويمكن أن تمتلك أشياء بها أرواح وتوقظ الأشياء التي لم يكن لها وفقًا لإرادة الحامل. ومع ذلك، يحتاج الحامل إلى إطعامها بلحمه ودمه؛ وإلا، فإنه عيونها ستنمو تدريجياً.

أضيئت المدينة الساحلية بأكملها.

كان جوهر هذا المشهد مومياء ملفوفة بضمادة صفراء. لقد اخترقها عدد لا يحصى من أغصان الأشجار البنية وتم تعليقها في الهواء.

في الوقت نفسه، بدأ كتف كلارمان الأيمن يلتوي قبل أن يمزق شيء عبر رداءه الأسود ويخترقه.

برؤية هذا، لم يتردد إملين. كان الأمر كما لو أنه قد تدرب على ذلك ألف مرة من قبل. وجه رؤية للأبيض خاصته نحو الصدر الأيسر للملك الشامان واستعد لتفعيل “رمح اللامظلل” لمجال الشمس.

كانت هذه دمية ذكرية رائعة. كانت بحجم الكف وترتدي بدلة توكسيدو ذهبية داكنة اللون. تم حفر عينيه، تاركيتين وراءهما ثقبين أسودين.

بعضهم، الذين كانوا في الأصل من الناس العاديين، ثنوا ظهورهم ونموا فرو ذئب أسود رمادي. فتحت زوايا أفواههم بينما كان اللعاب اللزج يقطر باستمرار. صبغت بشرة بعضهم بالأسود وأصبحت صلبة مثل الفولاذ. البعض فقد قلوبهم وسقطوا على الأرض، لكنهم عادوا للوقوف على أقدامهم وكأن شيئًا لم يحدث. أصبحت بعض أجسادهم شفافة، كما لو أنها أصبحت ظلال…

جلست الدمية على كتف كلارمان ورفعت يديها، تنقر على كل أصابعها كما لو كانت تعزف على آلة غير مرئية.

طالما أن هذا الهجوم أصاب قلب كلارمان، فلن يتمكن الملك الشامان كلارمان من استخدام “تحول ضوء القمر” لحل المشكلة. سيكون من الصعب عليه أيضًا التعافي باستخدام قدرات التعافي الفائقة لمصاصي الدماء الاصطناعيين.

تم إخراج شخصية شارون على الفور من ظهر كلارمان، كما لو كانت تعاني من تنافر قوي.

برؤية هذا، لم يتردد إملين. كان الأمر كما لو أنه قد تدرب على ذلك ألف مرة من قبل. وجه رؤية للأبيض خاصته نحو الصدر الأيسر للملك الشامان واستعد لتفعيل “رمح اللامظلل” لمجال الشمس.

شعر إملين بملابسه تتشدد بينما ربطته بإحكام.

بمجرد أن تكون هذه التحفة الأثرية المختومة في حالة جيدة، فإنها ستتحول إلى روح شريرة تطارد مالكها الأصلي بينما تمقت كل البشر.

أتت ربطة عنقخ أيضًا للحياة في محاولة لخنقه حتى الموت.

في تلك اللحظة، داخل عيون كلارمان الحمراء، إنعكست شخصية شارون، التي كانت ترتدي فستانًا أسود ملكيًا وقلنسوة صغيرة. تصلب جسده وكأنه فقد السيطرة على نفسه.

كانت تلك الدمية تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1 أعطتها مدرسة روز للفكر لكلارمان. كان يطلق عليها “جنرال العين عديمة البؤبؤ”. كانت غرضًا مكونًا من نصف إله بالتسلسل 4 من مسار المتحول عانى من موت مفاجئ بسبب حادث.

عندما سمع إملين صوت عظامه وهي تبكي من الألم من الحمل، بعثت رؤية الأبيض التي كانت تحرق روحه وهجًا ساطعًا، محولةً المنطقة المحيطة إلى أرض خالية من الظلال أو الشر.

كان لها خاصية حية ويمكن أن تمتلك أشياء بها أرواح وتوقظ الأشياء التي لم يكن لها وفقًا لإرادة الحامل. ومع ذلك، يحتاج الحامل إلى إطعامها بلحمه ودمه؛ وإلا، فإنه عيونها ستنمو تدريجياً.

المستوى الثاني لهذه التحفة الأثرية المختومة من الدرجة 0 يمكن أن ينقل جميع الكائنات الحية في نطاقه إلى مشهد معين سجله!

بمجرد أن تكون هذه التحفة الأثرية المختومة في حالة جيدة، فإنها ستتحول إلى روح شريرة تطارد مالكها الأصلي بينما تمقت كل البشر.

انتفخت معدتها، وفي بعض الأحيان، انتفخت أجزاء مختلفة منها وذبلت، وكأنها تلد حياة جديدة.

عندما سمع إملين صوت عظامه وهي تبكي من الألم من الحمل، بعثت رؤية الأبيض التي كانت تحرق روحه وهجًا ساطعًا، محولةً المنطقة المحيطة إلى أرض خالية من الظلال أو الشر.

أدى نزول هالة المسخ سواح إلى تلطيخ جميع الكائنات الحية في المنطقة المجاورة، مما تسبب في انهيارهم ومعاناتهم من موت مأساوي، أو تحولهم إلى ذئاب ضارية أو زومبي.

وقد انقطعت آثار جنرال العين عديمة البؤبؤ عن ملابسه.

سرعان ما تشكلت شخصيته على برج الكنيسة الآخر. متشبثة بقرب خلفه كانت شارون. أما بالنسبة لرمح اللامظلل الذي أنشأه إملين، فقد مر عبر المكان الذي كان يقف فيه كلارمان في الأصل وطار بعيدًا، متوسعًا إلى شمس مصغرة.

ومع ذلك، في تلك اللحظة، كان كلارمان قد تمتم بالفعل بكلمة معينة بابتسامة قاسية. لقد مد يديه وأخرج بابًا وهميًا به العديد من الرموز الغامضة المحفورة عليه من الفراغ.

بالطبع، سيؤدي هذا بالتأكيد إلى أضرار أكثر خطورة لشارون الذي كانت تتملك كلارمان. ومع ذلك، إذا تمكنوا من حل هدفهم بسرعة، فقد كانت على استعداد لدفع السعر المقابل.

كان هذا باب إستدعاء!

في تلك اللحظة، داخل عيون كلارمان الحمراء، إنعكست شخصية شارون، التي كانت ترتدي فستانًا أسود ملكيًا وقلنسوة صغيرة. تصلب جسده وكأنه فقد السيطرة على نفسه.

التسلسل 3 لمسار القمر كان سيد الاستدعاء!

امتدت عشرات الأذرع بسرعة إلى الخارج. أغلق بعضهم السماء، بينما حفر البعض الآخر في الأرض. أما البقية فقد أحاطوا بهم من جميع الجهات أو توجهوا مباشرةً إلى كلاين ورينيت تينكير.

تحت إضاءة “القمر الكامل الدموي” على جبهته، تمكن كلارمان، الذي كان على مستوى الملك الشامان فقط، من إكمال استدعاء!

خارج مدينة فاولتك، مؤمني وأتباع مدرسة روز الفكر الذين خططوا في الأصل لمهاجمة خط دفاع جيش لوين بعد هجوم حشد الجثث، بدؤا في قتل بعضهم البعض، وتلاشت عقلانيتهم ​​تمامًا.

ومع ذلك، بسبب هذا، كان هناك تغيير معين في هالته العامة. لقد فقد الكثير من عقلانيته، وتفاقم جنونه.

كان هذا باب إستدعاء!

وسط الصرير الوهمي، فتح باب الاستدعاء صدعًا.

لم يكن الإله المقيّد في الأصل إلهاً حقيقياً، *لكنه* احتوى على تفرد مسار المتحول وخاصيتي تجاوز التسلسل 1، مما *جعله* ملك ملائكة. بعد ولادة المسخ سواح، لقد *خسر* خاصية من خصائص تجاوز التسلسل 1 حتى. عندما طغت *عليه* شجرة الرغبة الأم تمامًا، لقد *عانى* بالمثل حياة من العزلة.

في الفجوات، إمتدت كفان بشريتان. لم يكن لبشرتهم أي بريق، وكانوا يفتقرون إلى الملمس. كانوا مثل دمية قماش سيئة الجودة.

أخيرًا، أخرج كلاين صندوق مجوهرات فضي أسود مرصع بمختلف الأحجار الكريمة. ثم وبدون أي تردد فتح المستوى الثاني.

أتت ربطة عنقخ أيضًا للحياة في محاولة لخنقه حتى الموت.

خارج مدينة فاولتك، مؤمني وأتباع مدرسة روز الفكر الذين خططوا في الأصل لمهاجمة خط دفاع جيش لوين بعد هجوم حشد الجثث، بدؤا في قتل بعضهم البعض، وتلاشت عقلانيتهم ​​تمامًا.

عادت حركات كلارمان المتصلبة والبطيئة إلى طبيعتها بصعوبة، وتحت إشراق القمر الكامل، تحول إلى بركة من الدم، منقسما إلى شظايا لا حصر لها من الضوء.

بعضهم، الذين كانوا في الأصل من الناس العاديين، ثنوا ظهورهم ونموا فرو ذئب أسود رمادي. فتحت زوايا أفواههم بينما كان اللعاب اللزج يقطر باستمرار. صبغت بشرة بعضهم بالأسود وأصبحت صلبة مثل الفولاذ. البعض فقد قلوبهم وسقطوا على الأرض، لكنهم عادوا للوقوف على أقدامهم وكأن شيئًا لم يحدث. أصبحت بعض أجسادهم شفافة، كما لو أنها أصبحت ظلال…

على الجانب الآخر من ساحة المعركة، على بعد أكثر من ألفي متر، خلف ملجأ لوين. على الرغم من أن الجنود لم يروا أو يسمعوا شيئًا، إلا أن البثور الشفافة بدأت تنمو على سطح جلدهم، وامتلأت عقولهم بأفكار التنفيس عن جميع أنواع العواطف والرغبات.

أدى نزول هالة المسخ سواح إلى تلطيخ جميع الكائنات الحية في المنطقة المجاورة، مما تسبب في انهيارهم ومعاناتهم من موت مأساوي، أو تحولهم إلى ذئاب ضارية أو زومبي.

لقد حلموا بظلام هادئ وزهور القمر وفانيليا الليل. أصبحت أجسادهم وعقولهم مسالمة للغاية، ولم يعودوا متأثرين بالشر.

كتسلسل 1 عالي المستوى، كان بـ*إمكانه* أن يمنح القوة مباشرةً إلى *مؤمنيه*، ولكن كان هناك حد زمني. لكن هذا الأسلوب قد لا يكون أمل المقاومة.

الإله المقيد!

على الجانب الآخر من ساحة المعركة، على بعد أكثر من ألفي متر، خلف ملجأ لوين. على الرغم من أن الجنود لم يروا أو يسمعوا شيئًا، إلا أن البثور الشفافة بدأت تنمو على سطح جلدهم، وامتلأت عقولهم بأفكار التنفيس عن جميع أنواع العواطف والرغبات.

عندما ظهر إسقاط الإله المقيد، صبغت الأرض بأكملها باللون الأحمر الداكن. شعر كلاين أن علاقته بعالم الروح قد انقطعت، ولم يعد بإمكانه استخدام الإنتقال.

لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يصابوا بالجنون واحداً تلو الآخر ويتحولوا إلى وحوش غير عقلانية. بعد هذه القاعدة، حتى داخل مدينة فاولتك، سيكون من الصعب العثور على بشر لا يزالون قادرين على الحفاظ على صفاء ذهنهم.

تم تشكيل هدير المسخ سواح من كلمات هيرميس قديمة تجاوزت خيال البشر. كان في الأساس صلاة للإله المقيّد وقد *تلقى* استجابة بنجاح!

فجأة، سمعوا ترنيمة.

جلست الدمية على كتف كلارمان ورفعت يديها، تنقر على كل أصابعها كما لو كانت تعزف على آلة غير مرئية.

كانت ترنيمة مكونة من أصوات مقدسة وأثيرية.

سرعان ما تشكلت شخصيته على برج الكنيسة الآخر. متشبثة بقرب خلفه كانت شارون. أما بالنسبة لرمح اللامظلل الذي أنشأه إملين، فقد مر عبر المكان الذي كان يقف فيه كلارمان في الأصل وطار بعيدًا، متوسعًا إلى شمس مصغرة.

جاءت هذه الترنيمة من كاتدرائية الليل الدائم في المدينة. كان الأمر كما لو أنه قد كان هناك العديد من الجوقات التي كانت تمدح الإلهة.

كانت تلك الدمية تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1 أعطتها مدرسة روز للفكر لكلارمان. كان يطلق عليها “جنرال العين عديمة البؤبؤ”. كانت غرضًا مكونًا من نصف إله بالتسلسل 4 من مسار المتحول عانى من موت مفاجئ بسبب حادث.

نام الجنود والمواطنون والضباط الواحد تلو الآخر خلف الملجأ وداخل الخنادق وفي الشوارع.

وقد انقطعت آثار جنرال العين عديمة البؤبؤ عن ملابسه.

لقد حلموا بظلام هادئ وزهور القمر وفانيليا الليل. أصبحت أجسادهم وعقولهم مسالمة للغاية، ولم يعودوا متأثرين بالشر.

انتفخت معدتها، وفي بعض الأحيان، انتفخت أجزاء مختلفة منها وذبلت، وكأنها تلد حياة جديدة.

في كاتدرائية الليل الدائم في مدينة فاولتك، بذلت عين الإلهة، إليا، شماسة صقور الليل رفيعة المستوى، قصارى جهدها للحفاظ على الحلم الذي لف المدينة بأكملها. لم تكن قادرة على التدخل في معركة أنصاف الآلهة في الخارج.

كان فم المومياء مفتوحا بينما كانت تصرخ. على الرغم من أن كلاين لم يستطع سماع أي أصوات فعلية، إلا أنه شعر بألم يتزامن مع جسده وروحه، وأثقله ببطء بمعاناة المومياء.

في الوقت نفسه، شعر كلاين ورينيت تينكر بالتغير في الروحانية المحيطة. لقد بدا وكأنها قد تحولت إلى طبقات من الحواجز التي حاولت كبح جماحهم وتقييد أفعالهم.

على الجانب الآخر من ساحة المعركة، على بعد أكثر من ألفي متر، خلف ملجأ لوين. على الرغم من أن الجنود لم يروا أو يسمعوا شيئًا، إلا أن البثور الشفافة بدأت تنمو على سطح جلدهم، وامتلأت عقولهم بأفكار التنفيس عن جميع أنواع العواطف والرغبات.

وفي الطين الدموي على صدر الملك الشامان، حفرت كتلة من اللحم المتلوى المغطى بسائل أسود لزج تابعةً ذراع سواح، مكونةً جسد هذا المسخ.

عادت حركات كلارمان المتصلبة والبطيئة إلى طبيعتها بصعوبة، وتحت إشراق القمر الكامل، تحول إلى بركة من الدم، منقسما إلى شظايا لا حصر لها من الضوء.

لقد *كان* مثل شجرة ضخمة ملطخة بالزيت. كانت الفروع الممتدة عبارة عن أذرع بها أشياء غريبة مختلفة بارزة منها.

تحت إضاءة “القمر الكامل الدموي” على جبهته، تمكن كلارمان، الذي كان على مستوى الملك الشامان فقط، من إكمال استدعاء!

على سطح الجذع المغطى بسائل أسود كثيف، ظلت العيون الحمراء كالدم تتدحرج. لقد أفرغت أذهان المتفرجين، وحوّلتهم إلى أرانب وماعز وخنازير.

انتفخت معدتها، وفي بعض الأحيان، انتفخت أجزاء مختلفة منها وذبلت، وكأنها تلد حياة جديدة.

امتدت عشرات الأذرع بسرعة إلى الخارج. أغلق بعضهم السماء، بينما حفر البعض الآخر في الأرض. أما البقية فقد أحاطوا بهم من جميع الجهات أو توجهوا مباشرةً إلى كلاين ورينيت تينكير.

عادت حركات كلارمان المتصلبة والبطيئة إلى طبيعتها بصعوبة، وتحت إشراق القمر الكامل، تحول إلى بركة من الدم، منقسما إلى شظايا لا حصر لها من الضوء.

في الوقت نفسه، أطلق المسخ سواح زئيرًا مُخترقًا لجسد الروح، مُرجِفًا الهدفين في نفس اللحظة ومسببًا لهما شيئًا من الجمود. أدى ذلك إلى زيادة كثافة ضوء القمر القرمزي في الهواء؛ مُتيحًا لمشهدٍ على “الشاشة” الحمراء بالظهور.

أخيرًا، أخرج كلاين صندوق مجوهرات فضي أسود مرصع بمختلف الأحجار الكريمة. ثم وبدون أي تردد فتح المستوى الثاني.

كان جوهر هذا المشهد مومياء ملفوفة بضمادة صفراء. لقد اخترقها عدد لا يحصى من أغصان الأشجار البنية وتم تعليقها في الهواء.

بالطبع، سيؤدي هذا بالتأكيد إلى أضرار أكثر خطورة لشارون الذي كانت تتملك كلارمان. ومع ذلك، إذا تمكنوا من حل هدفهم بسرعة، فقد كانت على استعداد لدفع السعر المقابل.

انتفخت معدتها، وفي بعض الأحيان، انتفخت أجزاء مختلفة منها وذبلت، وكأنها تلد حياة جديدة.

1234: ‘نزول’ الإسقاط.

كان فم المومياء مفتوحا بينما كانت تصرخ. على الرغم من أن كلاين لم يستطع سماع أي أصوات فعلية، إلا أنه شعر بألم يتزامن مع جسده وروحه، وأثقله ببطء بمعاناة المومياء.

أخيرًا، أخرج كلاين صندوق مجوهرات فضي أسود مرصع بمختلف الأحجار الكريمة. ثم وبدون أي تردد فتح المستوى الثاني.

الإله المقيد!

صندوق العظماء القدامى!

تم تشكيل هدير المسخ سواح من كلمات هيرميس قديمة تجاوزت خيال البشر. كان في الأساس صلاة للإله المقيّد وقد *تلقى* استجابة بنجاح!

وقد انقطعت آثار جنرال العين عديمة البؤبؤ عن ملابسه.

لم تكن شجرة الرغبة الأم قادرة على ضخ الكثير من القوة في الواقع. إذا أراد المرء أن يصلي *لها* ويحصل على رد على مستوى الملاك، فإنه يحتاج إلى طقس واسع النطاق. بالطبع، كان لتأثير شجرة الرغبة الأم الذي تمارسه بشكل مباشر وملاحظتها من خلال الإله المقيد اختلافات نوعية.

عندما ظهر إسقاط الإله المقيد، صبغت الأرض بأكملها باللون الأحمر الداكن. شعر كلاين أن علاقته بعالم الروح قد انقطعت، ولم يعد بإمكانه استخدام الإنتقال.

لم يكن الإله المقيّد في الأصل إلهاً حقيقياً، *لكنه* احتوى على تفرد مسار المتحول وخاصيتي تجاوز التسلسل 1، مما *جعله* ملك ملائكة. بعد ولادة المسخ سواح، لقد *خسر* خاصية من خصائص تجاوز التسلسل 1 حتى. عندما طغت *عليه* شجرة الرغبة الأم تمامًا، لقد *عانى* بالمثل حياة من العزلة.

تم تشكيل هدير المسخ سواح من كلمات هيرميس قديمة تجاوزت خيال البشر. كان في الأساس صلاة للإله المقيّد وقد *تلقى* استجابة بنجاح!

لذلك، ماعدا جوهر شجرة الرغبة الأم، كان *تأثيرها* على الواقع محدودًا بسبب الأساليب غير المباشرة المستخدمة. لكن مهما كان الأمر، فإن الفخ الذي استهدف ريينت تينيكر كان فاخرًا بدرجة كافية!

اخترق الشعاع الأبيض المسبب للعمى النافذة الزجاجية وهبط على الملك الشامان كلارمان.

عندما ظهر إسقاط الإله المقيد، صبغت الأرض بأكملها باللون الأحمر الداكن. شعر كلاين أن علاقته بعالم الروح قد انقطعت، ولم يعد بإمكانه استخدام الإنتقال.

شعر إملين بملابسه تتشدد بينما ربطته بإحكام.

قفزت شخصيته على الفور في بحر من النيران. مستغلا الفرصة عندما كانت ريينت تينيكر تقاتل ضد سواح، مد يده في الفراغ وأمسك على أماكن مختلفة.

قفزت شخصيته على الفور في بحر من النيران. مستغلا الفرصة عندما كانت ريينت تينيكر تقاتل ضد سواح، مد يده في الفراغ وأمسك على أماكن مختلفة.

أخيرًا، أخرج كلاين صندوق مجوهرات فضي أسود مرصع بمختلف الأحجار الكريمة. ثم وبدون أي تردد فتح المستوى الثاني.

برؤية هذا، لم يتردد إملين. كان الأمر كما لو أنه قد تدرب على ذلك ألف مرة من قبل. وجه رؤية للأبيض خاصته نحو الصدر الأيسر للملك الشامان واستعد لتفعيل “رمح اللامظلل” لمجال الشمس.

صندوق العظماء القدامى!

وسط الصرير الوهمي، فتح باب الاستدعاء صدعًا.

المستوى الثاني لهذه التحفة الأثرية المختومة من الدرجة 0 يمكن أن ينقل جميع الكائنات الحية في نطاقه إلى مشهد معين سجله!

شعر إملين بملابسه تتشدد بينما ربطته بإحكام.

جاءت هذه الترنيمة من كاتدرائية الليل الدائم في المدينة. كان الأمر كما لو أنه قد كان هناك العديد من الجوقات التي كانت تمدح الإلهة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط