ضعيف جدا.
1257: ضعيف جدا.
كان السبب في تمكن كلاين من الإندفاع خارج قصر الملك العملاق لاعتراض الظل في وقت مبكر هو أنه بعد هروب الظل بشكل حاسم، لم يعد قادرًا على التأثير على استدعائه للعناصر من الفراغ التاريخي. لقد نجح في سحب الجوع الزاحف وتحول إلى روح المسافر.
أثناء حديثه، رفع كلاين يده اليمنى.
في تلك اللحظة، انفجر شعاع أبيض فضي من جسده، ممزقًا إياه إلى نقاط من اللحم الأحمر الداكن!
ظهرت قطعة من اللحم القذر والأسود تماما في يده في وقت ما. احتوت على جانب لا يوصف من الجنون.
بااا!
قال كلاين لـ الظل بابتسامة: “الجواب: فساد الرجل المعلق”.
بااا! بااا! بااا! سقط اللحم على الأرض واختفى في غمضة عين، وكأنه عاد إلى صفحات التاريخ.
الشيء الذي كان لديه ولم يكن لدى الظل هو الفساد الذي خلفه الخالق الحقيقي. كان هذا تأثيرًا حتى قوة قلعة صفيرة لم تستطع تبديده في الوقت الحالي!
“اجعلوا كل ثانية مهمة. الملاك المظلم ينتظرنا في الداخل.”
والشيء الوحيد الذي كان متأكدًا منه هو أنه قبل أن يقابل الملاك المظلم ساسرير، لم يكن من السهل أن يسمح له الخالق الحقيقي بفقدان السيطرة أو الموت.
كان السبب في تمكن كلاين من الإندفاع خارج قصر الملك العملاق لاعتراض الظل في وقت مبكر هو أنه بعد هروب الظل بشكل حاسم، لم يعد قادرًا على التأثير على استدعائه للعناصر من الفراغ التاريخي. لقد نجح في سحب الجوع الزاحف وتحول إلى روح المسافر.
لذلك، سمح عمداً بإصابة الأجزاء التالفة من جسده بالوباء العقلي، متظاهراً أنه فقد السيطرة. ثم تظاهر بأنه يتحكم في خيوط جسد الروح بدون تحكم للتستر على حقيقة أن الهدف كان في الواقع القديس المتفرج. عندما شن الخصم هجومًا آخر، نجح في الدخول في حالة ركود، وخلق فرصة لدمية الفارس الفضي.
بعد انتهاء المعركة، اقترب أنصاف الآلهة الثلاثة لمدينة الفضة على الفور من مقر إقامة الملك العملاق وقاموا بضرب الظل.
كما توقع، التفت الأجزاء الفاسدة منه حول بذور الوباء العقلي، مما منع الآثار السلبية من الظهور.
السيطرة على اللهب!
خلال هذه العملية، نأى الظل بنفسه عن كلاين بسبب قلقه من آثار الوباء العقلي. هذا جعله يفشل في ملاحظة الشذوذ في خيوط جسد روح القديس المتفرج.
ومع ذلك، تحول الظل الممزق في النهاية إلى قطع رقيقة من الورق واختفى بسرعة.
كيف لن يعرف كلاين كم كان حريصا وحذرا؟
السيطرة على اللهب!
بالطبع، لم يستطع كلاين التنبؤ بنوع التغييرات التي سيحدثها الفساد عندما التقى الملاك المظلم ساسرير. هل سيتسبب الوباء العقلي الذي تم قمعه في حدوث آثار معينة؟ كل ما كان بإمكانه فعله هو حل المشاكل المطروحة.
كيف لن يعرف كلاين كم كان حريصا وحذرا؟
عند سماع كلماته، انفجر الظل النقي فجأة في لهب قرمزي اجتاحه على الفور.
مع عدم وجود مكان للاختباء، سقط الظل على الفور في تطويق أنصاف ألهة طدينة الفضة الثلاثة. كما تم إعتراض قواه المختلفة من قبل كلاين. حتى “قفزة اللهب” تأثرت بـ”التحكم في اللهب”، مما جعل من الصعب عليه الهروب من مأزقه.
على حافة مجال اللامظلل، بالقرب من المكان الذي أقيم فيه الملك العملاق، ارتفعت خصلة من النار بسرعة بينما ظهر الظل.
لم يتردد في الهروب. ركض نحو القصر الذي كان بمثابة غرفة الراحة للملاك المظلم النائم، متجاهلًا تمامًا إنوني وقديس الشمس!
لم يتردد في الهروب. ركض نحو القصر الذي كان بمثابة غرفة الراحة للملاك المظلم النائم، متجاهلًا تمامًا إنوني وقديس الشمس!
فجأة سمع صوتًا مليئًا بالخبث والفساد:
عندما رأى كلاين، الذي كان يستخدم شخصيته الافتراضية، هذا المشهد، صُدم. لم يستطع إلا أن يبتسم بدودة الروح ويهز رأسه.
في غضون ثانيتين أو ثلاث ثوان فقط، ارتفعت الأعمدة القرمزية المشتعلة خارج مقر إقامة الملك العملاق، كما لو كانوا يطلقوظ الألعاب النارية للترحيب بالضيف.
‘أنا في الواقع جبان لتلك الدرجة؟’
بااا!
كان يشك في أن الظل، الذي إنشق عنه، قد أخذ معظم حرصه وحذره، تاركًا وراءه المزيد من اندفاعه وتهوره.
1257: ضعيف جدا.
بااا!
في غضون ثانيتين أو ثلاث ثوان فقط، ارتفعت الأعمدة القرمزية المشتعلة خارج مقر إقامة الملك العملاق، كما لو كانوا يطلقوظ الألعاب النارية للترحيب بالضيف.
أضاء شعاع أبيض فضي وضرب النيران القرمزية التي نزلت خارج مجال اللامظلل، محطما الظل الأسود الذي ظهر للتو.
عند سماع كلماته، انفجر الظل النقي فجأة في لهب قرمزي اجتاحه على الفور.
لم يكن كلاين يضيع الوقت في التمتمة لنفسه. لقد كان قد سيطر منذ فترة طويلة على دمية الفارس الفضي، ثم وفقًا لتوزيع النيران وعاداته، توقع المناطق القليلة التالية التي سيقفز إليها الظل. بعد ذلك، قام بتكثيف “القاطع الفضي” في وقت مبكر، وضرب في اللحظة التي نزل فيها اللهب.
“اجعلوا كل ثانية مهمة. الملاك المظلم ينتظرنا في الداخل.”
لم يكن لـ”مجال اللامظلل” مجال بالمعنى المادي. يمكن لأي شخص مغادرته أو ممارسة تأثير في العالم الخارجي.
بينما انحنى، أصبحت شخصيته فجأة الفارس ذو الدرع الفضي.
ومع ذلك، تحول الظل الممزق في النهاية إلى قطع رقيقة من الورق واختفى بسرعة.
في تلك اللحظة، قام كلاين بتبديل المواقف مع دمية الفارس الفضي. لقد أعطى الظل انطباعًا أنه يمكنه دخول القصر طالما أنه يمكنه تدمير حاجز الحارس.
نزل عدد قليل آخر من اللهب القرمزي المحترق، واستخدمه الظل الأسود للقفز، مقتربا من الباب المفتوح لمقر إقامة الملك العملاق. الضوء الأبيض الفضي الذي مزقه فيما بعد قد تمكن فقط من تدمير بدائل الدمى الورقية الخاصة به- من التسلسل 5، كان لدى متجاوزي مسار المحارب القدرة على الرؤية من خلال الأوهام. بدون مساعدة “الإخفاء النفسي”، كانت “بدائل الدمى الورقية” أكثر فائدة من “خلق الوهم”. فقط عندما يكون متنبئين في قتال سيحدث مشاهد من القطع الممزقة والأوهام.
1257: ضعيف جدا.
في غضون ثانيتين أو ثلاث ثوان فقط، ارتفعت الأعمدة القرمزية المشتعلة خارج مقر إقامة الملك العملاق، كما لو كانوا يطلقوظ الألعاب النارية للترحيب بالضيف.
بينما انقلبت الطاولات، تغيرت أيضًا المعركة بين أنصاف الآلهة الثلاثة لمدينة الفضة وإنوني وقديس الشمس.
في اللحظة التالية، قفز الظل من أحد ألسنة اللهب واختبأ في المنطقة حيث كان الملاك المظلم نائم.
شهد “القاطع الفضي” طفرة عشوائية. لقد اخترق مباشرةً درع قديس الشمس المقدس وانفجر في جسده.
ولكن في تلك اللحظة، ظهرت شخصية بسرعة أمام الأعمدة المشتعلة القرمزية.
تجعدت زوايا فمه مرة أخرى وهو يفرقع أصابع يده اليمنى.
كان يرتدي معطفاً أسود طويلاً وقبعة رسمية. كان وجهه الأيمن طبيعيًا، ووجهه الأيسر متكون من ديدان شفافة ملتوية. لم يكن سوى جسد كلاين الحقيقي.
بعد ثلاث جولات من “الشمس الملتهبة” وصل إنوني أخيرًا إلى نهاية حبله. نشر مرةً أخرى الزوجين الأخيرين من الأجنحة السوداء الوهمية، محولا إياها إلى بحر شديد السواد يلتهم كل الضوء. ثم أغرق كولين إلياد، مما تسبب في تغطية جسد زعيم مدينة الفضة بطبقة من السائل الأسود السميك. لقد تأثرت أفعاله بشكل واضح.
تجعدت زوايا فمه مرة أخرى وهو يفرقع أصابع يده اليمنى.
ظلت النقط من اللحم في جسد إنوني واعية. لقد اجتمعوا بسرعة في محاولة لإعادة بناء الجسم.
بااا!
كيف لن يعرف كلاين كم كان حريصا وحذرا؟
تم إطفاء الأعمدة القرمزية المشتعلة بينما أُجبر الظل الأسود على الظهور، وعاد إلى الدرج المغطى بنور الفجر.
عندما ألقى ديريك ولوفيا وكولين نظراتهم عليه، قام كلاين بتقويم ظهره ومد يده لسحب عصا الحياة. وأشار إلى الباب المفتوح لمسكن الملك العملاق وضحك.
السيطرة على اللهب!
جاءت هذه الضربة المميتة المفاجئة من لوفيا.
كان السبب في تمكن كلاين من الإندفاع خارج قصر الملك العملاق لاعتراض الظل في وقت مبكر هو أنه بعد هروب الظل بشكل حاسم، لم يعد قادرًا على التأثير على استدعائه للعناصر من الفراغ التاريخي. لقد نجح في سحب الجوع الزاحف وتحول إلى روح المسافر.
قفز الظل وحاول الاختباء في ضباب التاريخ. ومع ذلك، عندما رأى الضباب الأبيض الرمادي، تم الضغط عليه بواسطة يد ملفوفة باليرقات الشفافة.
“ليس من الجيد أن تكون حذرا جدا”. قال كلاين للظل بابتسامة على وجهه، بينما ثنى ركبتيه وقوس ظهره.
كان السبب في تمكن كلاين من الإندفاع خارج قصر الملك العملاق لاعتراض الظل في وقت مبكر هو أنه بعد هروب الظل بشكل حاسم، لم يعد قادرًا على التأثير على استدعائه للعناصر من الفراغ التاريخي. لقد نجح في سحب الجوع الزاحف وتحول إلى روح المسافر.
بينما انحنى، أصبحت شخصيته فجأة الفارس ذو الدرع الفضي.
كيف لن يعرف كلاين كم كان حريصا وحذرا؟
طعن الفارس سيفه في الأرض وخلق حاجزًا غير مرئي، وأغلق باب أرض استراحة الملاك المظلم.
عند سماع كلماته، انفجر الظل النقي فجأة في لهب قرمزي اجتاحه على الفور.
في تلك اللحظة، قام كلاين بتبديل المواقف مع دمية الفارس الفضي. لقد أعطى الظل انطباعًا أنه يمكنه دخول القصر طالما أنه يمكنه تدمير حاجز الحارس.
في تلك اللحظة، تحطم الدرع الأسود على جسدها تمامًا. كان هناك العديد من الشقوق على رداءها الأسود ذو النقوش الأرجوانية، مما كشف عن جسدها ببطء. كانت هالتها ضعيفة نوعًا ما.
بالطبع، تدخل جسده الحقيقي في استدعاء الظل للإسقاطات التاريخية والتحكم في خيوط جسد الروح.
السيطرة على اللهب!
بينما انقلبت الطاولات، تغيرت أيضًا المعركة بين أنصاف الآلهة الثلاثة لمدينة الفضة وإنوني وقديس الشمس.
‘أنا في الواقع جبان لتلك الدرجة؟’
بينما أبقى كولين إلياد إنوني، الذي فقد درعه الأسود، مشغول مرة أخرى، كرر ديريك استراتيجيتهم السابقة.
فجأة سمع صوتًا مليئًا بالخبث والفساد:
في بعض الأحيان، كان سيستخدم “الشمس الملتهبة” كهجوم ذو منطقة تأثير لتبادل الإصابات للزعيم لتحقيق النصر. في أوقات أخرى، سيكثف “رمح لامظلل” أبيض نقي ويشارك في هجمات دقيقة. لم يتم استخدام هذا كثيرًا، لأنه كان من السهل على إنوني تجنبه، مما تسبب في إصابة كولين إلياد بجروح عرضية.
شعر كلاين بألم طعن في رأسه، وفجأة استرخى ذهنه، الذي كان على وشك فقدان السيطرة.
بعد ثلاث جولات من “الشمس الملتهبة” وصل إنوني أخيرًا إلى نهاية حبله. نشر مرةً أخرى الزوجين الأخيرين من الأجنحة السوداء الوهمية، محولا إياها إلى بحر شديد السواد يلتهم كل الضوء. ثم أغرق كولين إلياد، مما تسبب في تغطية جسد زعيم مدينة الفضة بطبقة من السائل الأسود السميك. لقد تأثرت أفعاله بشكل واضح.
الشيء الذي كان لديه ولم يكن لدى الظل هو الفساد الذي خلفه الخالق الحقيقي. كان هذا تأثيرًا حتى قوة قلعة صفيرة لم تستطع تبديده في الوقت الحالي!
مغتنما هذه الفرصة، أفلت إنوني من الورطة وتجنب “رمح اللامظلل” اللاحق. لقد تحول إلى ظل وانتقل بسرعة نحو مسكن الملك العملاق في محاولة لتوحيد قواه مع الظل لاختراق الحاجز.
جاءت هذه الضربة المميتة المفاجئة من لوفيا.
في تلك اللحظة، انفجر شعاع أبيض فضي من جسده، ممزقًا إياه إلى نقاط من اللحم الأحمر الداكن!
كما توقع، التفت الأجزاء الفاسدة منه حول بذور الوباء العقلي، مما منع الآثار السلبية من الظهور.
جاءت هذه الضربة المميتة المفاجئة من لوفيا.
“ضعيف جدًا…” حنى كلاين ظهره قليلاً ولم يستطع إلا أن يسخر من نفسه. فبعد كل شيء، من دون قوى عالم التاريخ، بدون دمية، وبدون القدرة على التحكم في خيوط جسد الروج، كان المتنبئ ضعيفًا نسبيًا مقابل أنصاف الآلهة الأخرين من نفس التسلسل.
لقد تخلت شيخ مجلس الستة أعضاء عن تفادي هجمات قديس الشمس. في اللحظة التي كان فيها إنوني على وشك الهروب من ساحة المعركة، قامت بتحويل الروح المرعية بشكل حاسم إلى روح الفارس الفضي الشريرة، صابغتا درعها الأسود بالفضي.
بعد انتهاء المعركة، اقترب أنصاف الآلهة الثلاثة لمدينة الفضة على الفور من مقر إقامة الملك العملاق وقاموا بضرب الظل.
أزيززز!
بالطبع، لم يستطع كلاين التنبؤ بنوع التغييرات التي سيحدثها الفساد عندما التقى الملاك المظلم ساسرير. هل سيتسبب الوباء العقلي الذي تم قمعه في حدوث آثار معينة؟ كل ما كان بإمكانه فعله هو حل المشاكل المطروحة.
ضرب “رمح اللامظلل” السيدة البيضاء اللامعة والنقية، مما جعلها تنكمش قليلاً والشمس الحارقة تلتهمها تمامًا.
في تلك اللحظة، تحطم الدرع الأسود على جسدها تمامًا. كان هناك العديد من الشقوق على رداءها الأسود ذو النقوش الأرجوانية، مما كشف عن جسدها ببطء. كانت هالتها ضعيفة نوعًا ما.
ظلت النقط من اللحم في جسد إنوني واعية. لقد اجتمعوا بسرعة في محاولة لإعادة بناء الجسم.
في تلك اللحظة، قام كلاين بتبديل المواقف مع دمية الفارس الفضي. لقد أعطى الظل انطباعًا أنه يمكنه دخول القصر طالما أنه يمكنه تدمير حاجز الحارس.
ومع ذلك، في هذه اللحظة، انفجر السائل الأسود اللزج الذي يقيد حركة كولين إلياد ببقع من الضوء. لقد تحولوا إلى عاصفة ومزقوا العائق، مما سمح للدرع الفضي بالظهور مرة أخرى.
لقد تخلت شيخ مجلس الستة أعضاء عن تفادي هجمات قديس الشمس. في اللحظة التي كان فيها إنوني على وشك الهروب من ساحة المعركة، قامت بتحويل الروح المرعية بشكل حاسم إلى روح الفارس الفضي الشريرة، صابغتا درعها الأسود بالفضي.
في أعقاب ذلك مباشرةً، خطا الفارس الفضي العملاق خطوة للأمام وأرجح سيف الفجر في يده، مما سمح لـ”إعصار النور” من قبل بالاستمرار في التقدم للأمام، وغمر كومة اللحم الأحمر الداكن.
‘أنا في الواقع جبان لتلك الدرجة؟’
ظهر زوج من الأجنحة السوداء الوهمية وتبدد، مما أدى إلى تهدئة “إعصار النور”. ومع ذلك، استمرت “الشمس الملتهبة” لديريك. أشعلت النيران المقدسة كل قطرة من لحم وقطرة دم، وأذابت كل شيء بنور نقي.
نزل عدد قليل آخر من اللهب القرمزي المحترق، واستخدمه الظل الأسود للقفز، مقتربا من الباب المفتوح لمقر إقامة الملك العملاق. الضوء الأبيض الفضي الذي مزقه فيما بعد قد تمكن فقط من تدمير بدائل الدمى الورقية الخاصة به- من التسلسل 5، كان لدى متجاوزي مسار المحارب القدرة على الرؤية من خلال الأوهام. بدون مساعدة “الإخفاء النفسي”، كانت “بدائل الدمى الورقية” أكثر فائدة من “خلق الوهم”. فقط عندما يكون متنبئين في قتال سيحدث مشاهد من القطع الممزقة والأوهام.
عندما رأى قديس الشمس هذا المشهد، علم أنه من المستحيل عليه الهروب من مصير الدمار. لم يكلف نفسه عناء توجيه ضربة أخرى لوفيا واستدار، على وشك الانسحاب من “مجال اللامظلل”.
تجعدت زوايا فمه مرة أخرى وهو يفرقع أصابع يده اليمنى.
فجأة سمع صوتًا مليئًا بالخبث والفساد:
“ضعيف جدًا…” حنى كلاين ظهره قليلاً ولم يستطع إلا أن يسخر من نفسه. فبعد كل شيء، من دون قوى عالم التاريخ، بدون دمية، وبدون القدرة على التحكم في خيوط جسد الروج، كان المتنبئ ضعيفًا نسبيًا مقابل أنصاف الآلهة الأخرين من نفس التسلسل.
“إبطاء!”
أثناء حديثه، رفع كلاين يده اليمنى.
كافحت لوفيا لتحرير نفسها من القوى المتبقية من “رمح اللامظلل” و “إنتقلت” إلى مكان ليس بعيد عن قديس الشمس. ثم قامت بتحويل الروح المرعية إلى شيطان واستخدمت لغة الخبث.
لم يتردد في الهروب. ركض نحو القصر الذي كان بمثابة غرفة الراحة للملاك المظلم النائم، متجاهلًا تمامًا إنوني وقديس الشمس!
في تلك اللحظة، تحطم الدرع الأسود على جسدها تمامًا. كان هناك العديد من الشقوق على رداءها الأسود ذو النقوش الأرجوانية، مما كشف عن جسدها ببطء. كانت هالتها ضعيفة نوعًا ما.
شهد “القاطع الفضي” طفرة عشوائية. لقد اخترق مباشرةً درع قديس الشمس المقدس وانفجر في جسده.
“الإبطاء” الذي لم يكن بمستوى النصف إله لم يستطع أن يؤثر على قديس الشمس لفترة طويلة. ومع ذلك، كان هذا كافيا لكولين إلياد. قام بتكثيف “القاطع الفضي” وجعله “ينتقل” للعدو.
كان السبب في تمكن كلاين من الإندفاع خارج قصر الملك العملاق لاعتراض الظل في وقت مبكر هو أنه بعد هروب الظل بشكل حاسم، لم يعد قادرًا على التأثير على استدعائه للعناصر من الفراغ التاريخي. لقد نجح في سحب الجوع الزاحف وتحول إلى روح المسافر.
شهد “القاطع الفضي” طفرة عشوائية. لقد اخترق مباشرةً درع قديس الشمس المقدس وانفجر في جسده.
طعن الفارس سيفه في الأرض وخلق حاجزًا غير مرئي، وأغلق باب أرض استراحة الملاك المظلم.
ازدهر الضوء الفضي بينما انفجر قديس الشمس إلى قطع لا حصر لها.
في تلك اللحظة، قام كلاين بتبديل المواقف مع دمية الفارس الفضي. لقد أعطى الظل انطباعًا أنه يمكنه دخول القصر طالما أنه يمكنه تدمير حاجز الحارس.
بااا! بااا! بااا! سقط اللحم على الأرض واختفى في غمضة عين، وكأنه عاد إلى صفحات التاريخ.
نظر إلى قدميه بشكل غريزي ورأى أنه تحت إضاءة ضوء الفجر، امتد منها ظل أسود خافت.
بعد انتهاء المعركة، اقترب أنصاف الآلهة الثلاثة لمدينة الفضة على الفور من مقر إقامة الملك العملاق وقاموا بضرب الظل.
جاءت هذه الضربة المميتة المفاجئة من لوفيا.
قفز الظل وحاول الاختباء في ضباب التاريخ. ومع ذلك، عندما رأى الضباب الأبيض الرمادي، تم الضغط عليه بواسطة يد ملفوفة باليرقات الشفافة.
والشيء الوحيد الذي كان متأكدًا منه هو أنه قبل أن يقابل الملاك المظلم ساسرير، لم يكن من السهل أن يسمح له الخالق الحقيقي بفقدان السيطرة أو الموت.
لم يندفع هو ولا كلاين إلى وقت ما قبل الحقبة الأولى، لأنهم كانوا يعلمون أن الطرف الآخر سيوقفهم بالتأكيد أو ينتظر هناك!
على حافة مجال اللامظلل، بالقرب من المكان الذي أقيم فيه الملك العملاق، ارتفعت خصلة من النار بسرعة بينما ظهر الظل.
مع عدم وجود مكان للاختباء، سقط الظل على الفور في تطويق أنصاف ألهة طدينة الفضة الثلاثة. كما تم إعتراض قواه المختلفة من قبل كلاين. حتى “قفزة اللهب” تأثرت بـ”التحكم في اللهب”، مما جعل من الصعب عليه الهروب من مأزقه.
خلال هذه العملية، نأى الظل بنفسه عن كلاين بسبب قلقه من آثار الوباء العقلي. هذا جعله يفشل في ملاحظة الشذوذ في خيوط جسد روح القديس المتفرج.
مرت أكثر من عشر ثوانٍ. بعد أن تمزقت دمية ورقية، استهلك الظل أخيرًا جميع بدائله. ثم طُعن في بطنه بواسطة “رمح اللامظلل” لديريك.
في أعقاب ذلك مباشرةً، خطا الفارس الفضي العملاق خطوة للأمام وأرجح سيف الفجر في يده، مما سمح لـ”إعصار النور” من قبل بالاستمرار في التقدم للأمام، وغمر كومة اللحم الأحمر الداكن.
وانفجرت جولة من الضوء الأبيض الساطع وشمس مصغرة. تلاشى الظل شديد السواد بسرعة وذاب تمامًا.
في اللحظة التالية، قفز الظل من أحد ألسنة اللهب واختبأ في المنطقة حيث كان الملاك المظلم نائم.
شعر كلاين بألم طعن في رأسه، وفجأة استرخى ذهنه، الذي كان على وشك فقدان السيطرة.
بااا!
نظر إلى قدميه بشكل غريزي ورأى أنه تحت إضاءة ضوء الفجر، امتد منها ظل أسود خافت.
ظهر زوج من الأجنحة السوداء الوهمية وتبدد، مما أدى إلى تهدئة “إعصار النور”. ومع ذلك، استمرت “الشمس الملتهبة” لديريك. أشعلت النيران المقدسة كل قطرة من لحم وقطرة دم، وأذابت كل شيء بنور نقي.
“ضعيف جدًا…” حنى كلاين ظهره قليلاً ولم يستطع إلا أن يسخر من نفسه. فبعد كل شيء، من دون قوى عالم التاريخ، بدون دمية، وبدون القدرة على التحكم في خيوط جسد الروج، كان المتنبئ ضعيفًا نسبيًا مقابل أنصاف الآلهة الأخرين من نفس التسلسل.
في بعض الأحيان، كان سيستخدم “الشمس الملتهبة” كهجوم ذو منطقة تأثير لتبادل الإصابات للزعيم لتحقيق النصر. في أوقات أخرى، سيكثف “رمح لامظلل” أبيض نقي ويشارك في هجمات دقيقة. لم يتم استخدام هذا كثيرًا، لأنه كان من السهل على إنوني تجنبه، مما تسبب في إصابة كولين إلياد بجروح عرضية.
تمت إعادة روحه إلى حالتها الأصلية، لكنه لم يقم بعد بإزالة الشخصية الافتراضية. علاوة على ذلك، لم يكن لديه أي نية لاستدعاء الإسقاط التاريخي للأنسة عدالة للقيام بذلك. بعد أن تم إفساده من قبل الملاك المظلم، لقد أظهر إنوني خصائص مسارات للشمس، المتفرج، العاصفة ومتوسل الأسرار. إذا أراد دخول منزل الملك العملاق، فقد كان عليه أن يكون حذرًا من التأثيرات النفسية. كانت الشخصية الافتراضية تدبيرًا دفاعيًا جيدًا جدًا.
نظر إلى قدميه بشكل غريزي ورأى أنه تحت إضاءة ضوء الفجر، امتد منها ظل أسود خافت.
في تلك اللحظة، استقرت الديدان الشفافة على الجانب الأيسر من جسم كلاين بسرعة، وعادت إلى لحمه وجلده. ومع ذلك، نظرًا للتأثيرات المجنونة لشخصيته الافتراضية، كانت لا تزال هناك طبقة شفافة على السطح، مما سمح للناس برؤية ديدان الروح المخبأة تحتها.
في بعض الأحيان، كان سيستخدم “الشمس الملتهبة” كهجوم ذو منطقة تأثير لتبادل الإصابات للزعيم لتحقيق النصر. في أوقات أخرى، سيكثف “رمح لامظلل” أبيض نقي ويشارك في هجمات دقيقة. لم يتم استخدام هذا كثيرًا، لأنه كان من السهل على إنوني تجنبه، مما تسبب في إصابة كولين إلياد بجروح عرضية.
عندما ألقى ديريك ولوفيا وكولين نظراتهم عليه، قام كلاين بتقويم ظهره ومد يده لسحب عصا الحياة. وأشار إلى الباب المفتوح لمسكن الملك العملاق وضحك.
في تلك اللحظة، استقرت الديدان الشفافة على الجانب الأيسر من جسم كلاين بسرعة، وعادت إلى لحمه وجلده. ومع ذلك، نظرًا للتأثيرات المجنونة لشخصيته الافتراضية، كانت لا تزال هناك طبقة شفافة على السطح، مما سمح للناس برؤية ديدان الروح المخبأة تحتها.
“اجعلوا كل ثانية مهمة. الملاك المظلم ينتظرنا في الداخل.”
لقد تخلت شيخ مجلس الستة أعضاء عن تفادي هجمات قديس الشمس. في اللحظة التي كان فيها إنوني على وشك الهروب من ساحة المعركة، قامت بتحويل الروح المرعية بشكل حاسم إلى روح الفارس الفضي الشريرة، صابغتا درعها الأسود بالفضي.
على حافة مجال اللامظلل، بالقرب من المكان الذي أقيم فيه الملك العملاق، ارتفعت خصلة من النار بسرعة بينما ظهر الظل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
