Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-747

مبرر للقتل

مبرر للقتل

مع تناثر قطرات الدم في الهواء ، إنفصل رأس وانغ لونغ عن جسده ، ثم سقط على الأرض .

* بانغ ، بانغ ، بانغ * و لكن فقط في تلك اللحظة ، لوح تشو فنغ فجأة بيده و سمعت ثلاث إنفجارات مكتومة . وانغ يوي بالإضافة إلى إثنين آخرين من تلاميذ أكاديمية البحار الاربعة إنفجروا و توفوا ، و أصبحوا ضبابا من الدم الاحمر البراق .

عندما رأوا ذلك المشهد أمامهم ، كان الجميع تقريبا مذهولين . على الرغم من أنهم جميعًا كانوا يعلمون أنه من المرجح جدًا ان تشوفنغ سيقتل وانغ لونغ ، إلا أنهم لم يتوقعوا منه أن يكون مباشرًا جدًا ، و قاسيا جدًا. و حاسم حقا في القتل و لم يملك أدنى قدر من الرحمة .

عندما سمعت هذه الكلمات ، تقلصت حواجب لان شي فجأة . في الوقت نفسه ، تغير تعبيرها تماما . لقد تذكرت شيئا . بعد فترة وجيزة ، أشارت إلى لان يون تشى و قالت : “لقد كنتى أنت؟ هل بعتني؟! ”

و عند رؤيتها للرأس التي إقتلعها تشو فنغ بالقوة و كانت لا تزال تتدحرج على الأرض ، لان شي عقدت حاجبيها بلطف . فتحت فمها ، كأنها أرادت قول شيء ، ثم أوقفت نفسها . في النهاية ، لم تقل أي شيء آخر لأنها كانت تعلم أيضًا أن وانغ لونغ إستحق ذلك .

“في الواقع ، أدعى تشوفنغ ، لكنني آمل أن تتمكني من الاحتفاظ بسري في المستقبل”. و مع إبتسامة ، غير تشو فنغ وجهه إلى مظهره الأصلي . على الرغم من أنه بالمقارنة مع مظهر وو تشينغ ، بدا شابا بعض الشيء ، كان هناك قدر أكبر من الوسامة بين حاجبيه .

* بانغ ، بانغ ، بانغ * و لكن فقط في تلك اللحظة ، لوح تشو فنغ فجأة بيده و سمعت ثلاث إنفجارات مكتومة . وانغ يوي بالإضافة إلى إثنين آخرين من تلاميذ أكاديمية البحار الاربعة إنفجروا و توفوا ، و أصبحوا ضبابا من الدم الاحمر البراق .

في تلك اللحظة ، أرادت لان يون تشى الدفاع عن نفسها ، و لكن بعد رؤية النظرة الشرسة لتشو فنغ ، إرتجف قلبها . لم تتجرأ على إخفاء أي شيء . ركعت بسرعة على الأرض ، وجهها مليء بالندم ، قالت مع البكاء “أختي ، كنت مخطئة! أرجوكى سامحيني! لقد أجبرني وانغ لونغ ، لو لم أفعل ، لقتلني!”

و ضرب تشو فنغ مرة أخرى . مات ثلاثة أشخاص . قام بالفعل بما قال أنه سيفعل . من بين الناس الذين أرادوه ميتا من قبل ، بقي الآن فقط لان يون تشى , كل الآخرين قتلوا من قبله .

“ألا تتذكرين ما ذكرتكى به من قبل؟ ” ألم أخبركى أن لا تأكلي مباشرة الأشياء التي يعطيها لكى الآخرين ، و أنه لا يزال يتعين عليكى أن تكوني على أهبة الإستعداد حتى لو كنتى حول الأشخاص الأقربين إليك؟” و سأل تشو فنغ بشراسة .

في تلك اللحظة ، وقفت لان يون تشى هناك مع تعبير فارغ . كان وجهها أبيض شاحب من الخوف و جسدها يرتجف . عندما أمكن لتشوفنغ قتل وانغ يوي على الفور فقط برفع يده ، ثم من خلال مستوى تدريبها ، قتلها سيكون أسهل بكثير لو أراد تشوفنغ ذلك .

في تلك اللحظة ، أرادت لان يون تشى الدفاع عن نفسها ، و لكن بعد رؤية النظرة الشرسة لتشو فنغ ، إرتجف قلبها . لم تتجرأ على إخفاء أي شيء . ركعت بسرعة على الأرض ، وجهها مليء بالندم ، قالت مع البكاء “أختي ، كنت مخطئة! أرجوكى سامحيني! لقد أجبرني وانغ لونغ ، لو لم أفعل ، لقتلني!”

في تلك اللحظة ، شعرت لان يون تشى بالثّقل , بالندم الثقيل جدا . كل شجاعتها قد تدمرت تماما من الخوف . شعرت أنه على الرغم من كونها نجت من الكارثة ، فإنها لا تزال ستموت بالتأكيد .

“من غيرها ، من قد يكون ؟ لقد تعاونت بالفعل مع وانغ لونغ . في البداية ، عندما إختفت لليلة ، كانت في الواقع ، تحيك الفعلة مع وانغ لونغ .

و مع ذلك ، فوجئت أن تشو فنغ لم يقتلها على الفور . و بدلاً من ذلك ، نظر إلى لان شي و قال: ” لان شي ، أشعر أنه يجب عليكى شخصيا القيام بذلك “.

بضربة واحدة فقط ، قتلت لان يون تشى , بالتأكيد ، لم تشعر لان يون تشى بأي ألم قبل وفاتها .

“تشو فنغ – لا ، وو تشينغ .”

“أنتى …” برؤية ردة فعل لان يون تشى ، كاد أن يغمى على يان شي من الغضب لأن الإجابة التي قدمتها كانت واضحة جدًا – كل ما قاله تشو فنغ كان صحيحًا .

“وو تشينغ ، هل يمكنك أن تعطيني وجهًا ، و أن تمنح يون تشى فرصة ؟ أنا أتوسل إليك ، لا تقتلها . حتى لو كانت أخطأت من قبل ، فهي لا تزال أختي . أتوسل إليك ، تجنّب حياتها. ” من الواضح أن لان شي لم تفهم نوايا تشو فنغ . و إعتقدت أن تشو فنغ ما زال يكن الضغائن من موقف لان يون تشى من قبل ، و الآن ، كانت تتوسل من أجل لان يون تشى .

“أنتى …” برؤية ردة فعل لان يون تشى ، كاد أن يغمى على يان شي من الغضب لأن الإجابة التي قدمتها كانت واضحة جدًا – كل ما قاله تشو فنغ كان صحيحًا .

“الكبيرة لان شي ، هل أنتى حقا بهذه الحماقة ، فقط تمثل أمامكي ؟ و أنتى تتسولين لها؟

في تلك اللحظة ، شعرت لان يون تشى بالثّقل , بالندم الثقيل جدا . كل شجاعتها قد تدمرت تماما من الخوف . شعرت أنه على الرغم من كونها نجت من الكارثة ، فإنها لا تزال ستموت بالتأكيد .

“ألا تفهمين لماذا تخدرتى من طرف وانغ لونغ؟”

“شكرا لكى ، لان شي .” ضم تشو فنغ قبضته باحترام .

“ألا تتذكرين ما ذكرتكى به من قبل؟ ” ألم أخبركى أن لا تأكلي مباشرة الأشياء التي يعطيها لكى الآخرين ، و أنه لا يزال يتعين عليكى أن تكوني على أهبة الإستعداد حتى لو كنتى حول الأشخاص الأقربين إليك؟” و سأل تشو فنغ بشراسة .

* بانغ ، بانغ ، بانغ * و لكن فقط في تلك اللحظة ، لوح تشو فنغ فجأة بيده و سمعت ثلاث إنفجارات مكتومة . وانغ يوي بالإضافة إلى إثنين آخرين من تلاميذ أكاديمية البحار الاربعة إنفجروا و توفوا ، و أصبحوا ضبابا من الدم الاحمر البراق .

عندما سمعت هذه الكلمات ، تقلصت حواجب لان شي فجأة . في الوقت نفسه ، تغير تعبيرها تماما . لقد تذكرت شيئا . بعد فترة وجيزة ، أشارت إلى لان يون تشى و قالت : “لقد كنتى أنت؟ هل بعتني؟! ”

“إنها محقة! دمهم لا يمكنه حتى التدفق في الخطوط العريضة للتشكيل! ماذا سنفعل الآن؟ “عندما سمعوا كلماتها ، تغيرت وجوه سو رو و الآخرين بشكل كبير . و اكتشفوا بصدمة أن الدم المتدفق من وانغ لونغ و الآخرين ، على الرغم من تدفقه على أرض القصر ، لم يتمكن من المرور عبر الخطوط العريضة للتشكيل .

“من غيرها ، من قد يكون ؟ لقد تعاونت بالفعل مع وانغ لونغ . في البداية ، عندما إختفت لليلة ، كانت في الواقع ، تحيك الفعلة مع وانغ لونغ .

“لا ، إذا اراد شخص ما أن يقدم الشكر ، يجب أن يكون أنا.” ضحكت لان شى بمرارة . عندما فكرت في لان يون تشى ، شعرت أنها غبية للغاية . ثم ألقت نظرة على سطح أرض القصر . على الفور ، تغيرت تعبيرها . قالت بسرعة لتشو فنغ ” الصغير تشو فنغ ، لماذا لا يمكن تجميع دمائهم على هذا التشكيل؟”

“كانوا يخططون لكيفية محاصرتكى في تلك الليلة ، و عن غير قصد ، سمعت ذلك . لذلك ، لقد أعطيتكى ذلك التنبيه في اليوم التالي عندما رأيتك . و لكن ، كان بلى فائدة لتجاهلك لنصيحتي . إذا لم أعثر بالمصادفة على ما كانوا يفعلونه لكى ، لم يكن ليبقى جسمكى نقيًا . و كان الشخص الذي أضر بكى ليس سوى أختكى التي تعاملينها كالكنز” ، و هكذا قال تشو فنغ . و حكى عن كل ما فعلته لان يون تشى للان شي .

عندما سمعت كل ذلك ، فجأة أدركت لان شي ذلك . لم تستطع إلا في التفكير في العديد من المشاهد من قبل . في ذلك الوقت ، ذكّرها تشو فنغ بالفعل ، لكنها لم تفهم المعنى وراء ذلك , الآن ، و بعد التأمل في ما حدث ، عرفت الآن أن الشخص الذي أراد تشو فنغ أن يحذرها منه , لقد كان شقيقتها الصغرى ، لان يون تشى .

عندما سمعت كل ذلك ، فجأة أدركت لان شي ذلك . لم تستطع إلا في التفكير في العديد من المشاهد من قبل . في ذلك الوقت ، ذكّرها تشو فنغ بالفعل ، لكنها لم تفهم المعنى وراء ذلك , الآن ، و بعد التأمل في ما حدث ، عرفت الآن أن الشخص الذي أراد تشو فنغ أن يحذرها منه , لقد كان شقيقتها الصغرى ، لان يون تشى .

لكن لان شي كانت مختلفة . في قلبها ، شعرت بالتأكيد بألم شديد . في اللحظة التي قتلت فيها لان يون تشى ، رأى تشو فنغ دمعة منزلقة من زاوية عين لان شي .

و لكن على الرغم من أن تشو فنغ كان قد قال بالفعل الحقيقة ، إلا أن لان شي ما زالت تشعر أن ذلك غير قابل للتصديق . رفعت يدها المرتجفة من الغضب ، و وجهتها إلى لان يون تشى ، و سألت مصرة على أسنانها ” يون تشى هل حقاً تعاونتى مع ذلك الوانغ لونغ و خططتى للأيقاع بي ؟ تحدثي! هل هذه هذه الحقيقة أم أنها ليست كذلك ؟! ”

“من غيرها ، من قد يكون ؟ لقد تعاونت بالفعل مع وانغ لونغ . في البداية ، عندما إختفت لليلة ، كانت في الواقع ، تحيك الفعلة مع وانغ لونغ .

في تلك اللحظة ، أرادت لان يون تشى الدفاع عن نفسها ، و لكن بعد رؤية النظرة الشرسة لتشو فنغ ، إرتجف قلبها . لم تتجرأ على إخفاء أي شيء . ركعت بسرعة على الأرض ، وجهها مليء بالندم ، قالت مع البكاء “أختي ، كنت مخطئة! أرجوكى سامحيني! لقد أجبرني وانغ لونغ ، لو لم أفعل ، لقتلني!”

في تلك اللحظة ، أرادت لان يون تشى الدفاع عن نفسها ، و لكن بعد رؤية النظرة الشرسة لتشو فنغ ، إرتجف قلبها . لم تتجرأ على إخفاء أي شيء . ركعت بسرعة على الأرض ، وجهها مليء بالندم ، قالت مع البكاء “أختي ، كنت مخطئة! أرجوكى سامحيني! لقد أجبرني وانغ لونغ ، لو لم أفعل ، لقتلني!”

“أنتى …” برؤية ردة فعل لان يون تشى ، كاد أن يغمى على يان شي من الغضب لأن الإجابة التي قدمتها كانت واضحة جدًا – كل ما قاله تشو فنغ كان صحيحًا .

“لو أظهرت مظهرك الحالي للعامة في ذلك الوقت في القمة الضبابية , فأنا متأكدة من أن العاصفة التي انفجرت الآن في منطقة البحر الشرقي ستكون أكثر ضخامة”. إبتسمت لان شي بلطف ثم أضافت ” لا تقلق . لقد قدمت لي معروفا سوف أساعدك في إخفاء كل ما حدث اليوم. ”

“الصغير وو تشينغ ، أترك لي بعض الوجه . لا تقتلها.” و أغلقت لان شى عينيها ، و أخذت نفسا عميقا قبل التحدث بهذه الكلمات .

“دعني أهتم بها بنفسي.” فجأة ، فتحت لان شي عينيها ، و في الوقت نفسه ، طلقتان من الرغبة في القتل خرجتا من عينيها . و ضربت يد مملوءة بالقوة القتالية ، و بعد إنفجار ، تحولت لان يون تشى إلى أشلاء .

بعد سماع كلمات لان شي ، إحتفلت لان يون تشى في قلبها بشكل خفي . إفترضت أن أختها الكبرى كانت تستعد حقاً لتجنب حياتها من أجل علاقة الاخوة بينهما . و لكن عندما سمعت الكلمات التالية ، إرتعبت تماماً .

“ما أعنيه أن هذا ليس تشكيل ذبح . طالما مات الوحش الغامض ، سيتم تفعيل هذا التشكيل. و لا يمكن إيقافه” و أوضح تشو فنغ .

“دعني أهتم بها بنفسي.” فجأة ، فتحت لان شي عينيها ، و في الوقت نفسه ، طلقتان من الرغبة في القتل خرجتا من عينيها . و ضربت يد مملوءة بالقوة القتالية ، و بعد إنفجار ، تحولت لان يون تشى إلى أشلاء .

“ألا تتذكرين ما ذكرتكى به من قبل؟ ” ألم أخبركى أن لا تأكلي مباشرة الأشياء التي يعطيها لكى الآخرين ، و أنه لا يزال يتعين عليكى أن تكوني على أهبة الإستعداد حتى لو كنتى حول الأشخاص الأقربين إليك؟” و سأل تشو فنغ بشراسة .

بضربة واحدة فقط ، قتلت لان يون تشى , بالتأكيد ، لم تشعر لان يون تشى بأي ألم قبل وفاتها .

“وو تشينغ ، هل يمكنك أن تعطيني وجهًا ، و أن تمنح يون تشى فرصة ؟ أنا أتوسل إليك ، لا تقتلها . حتى لو كانت أخطأت من قبل ، فهي لا تزال أختي . أتوسل إليك ، تجنّب حياتها. ” من الواضح أن لان شي لم تفهم نوايا تشو فنغ . و إعتقدت أن تشو فنغ ما زال يكن الضغائن من موقف لان يون تشى من قبل ، و الآن ، كانت تتوسل من أجل لان يون تشى .

لكن لان شي كانت مختلفة . في قلبها ، شعرت بالتأكيد بألم شديد . في اللحظة التي قتلت فيها لان يون تشى ، رأى تشو فنغ دمعة منزلقة من زاوية عين لان شي .

* بانغ ، بانغ ، بانغ * و لكن فقط في تلك اللحظة ، لوح تشو فنغ فجأة بيده و سمعت ثلاث إنفجارات مكتومة . وانغ يوي بالإضافة إلى إثنين آخرين من تلاميذ أكاديمية البحار الاربعة إنفجروا و توفوا ، و أصبحوا ضبابا من الدم الاحمر البراق .

لكن مهما كان الأمر ، كان تشو فنغ راضيًا جدًا عن عمل لان شي . كان يؤمن بأن ما قامت به لان شي الان هو الشيء الصحيح .

أيضا , لان شى لم تكن شخصا عاديا , على الرغم من أنها كانت في حزن كبير ، سرعان ما نظمت مشاعرها , و قالت لتشوفنغ ” هل يجب أن أدعوك بوو تشينغ أم بتشوفنغ؟”

أيضا , لان شى لم تكن شخصا عاديا , على الرغم من أنها كانت في حزن كبير ، سرعان ما نظمت مشاعرها , و قالت لتشوفنغ ” هل يجب أن أدعوك بوو تشينغ أم بتشوفنغ؟”

لكن لان شي كانت مختلفة . في قلبها ، شعرت بالتأكيد بألم شديد . في اللحظة التي قتلت فيها لان يون تشى ، رأى تشو فنغ دمعة منزلقة من زاوية عين لان شي .

“في الواقع ، أدعى تشوفنغ ، لكنني آمل أن تتمكني من الاحتفاظ بسري في المستقبل”. و مع إبتسامة ، غير تشو فنغ وجهه إلى مظهره الأصلي . على الرغم من أنه بالمقارنة مع مظهر وو تشينغ ، بدا شابا بعض الشيء ، كان هناك قدر أكبر من الوسامة بين حاجبيه .

مع تناثر قطرات الدم في الهواء ، إنفصل رأس وانغ لونغ عن جسده ، ثم سقط على الأرض .

“لو أظهرت مظهرك الحالي للعامة في ذلك الوقت في القمة الضبابية , فأنا متأكدة من أن العاصفة التي انفجرت الآن في منطقة البحر الشرقي ستكون أكثر ضخامة”. إبتسمت لان شي بلطف ثم أضافت ” لا تقلق . لقد قدمت لي معروفا سوف أساعدك في إخفاء كل ما حدث اليوم. ”

تدقيق : إبراهيم

“شكرا لكى ، لان شي .” ضم تشو فنغ قبضته باحترام .

“وو تشينغ ، هل يمكنك أن تعطيني وجهًا ، و أن تمنح يون تشى فرصة ؟ أنا أتوسل إليك ، لا تقتلها . حتى لو كانت أخطأت من قبل ، فهي لا تزال أختي . أتوسل إليك ، تجنّب حياتها. ” من الواضح أن لان شي لم تفهم نوايا تشو فنغ . و إعتقدت أن تشو فنغ ما زال يكن الضغائن من موقف لان يون تشى من قبل ، و الآن ، كانت تتوسل من أجل لان يون تشى .

“لا ، إذا اراد شخص ما أن يقدم الشكر ، يجب أن يكون أنا.” ضحكت لان شى بمرارة . عندما فكرت في لان يون تشى ، شعرت أنها غبية للغاية . ثم ألقت نظرة على سطح أرض القصر . على الفور ، تغيرت تعبيرها . قالت بسرعة لتشو فنغ ” الصغير تشو فنغ ، لماذا لا يمكن تجميع دمائهم على هذا التشكيل؟”

“من غيرها ، من قد يكون ؟ لقد تعاونت بالفعل مع وانغ لونغ . في البداية ، عندما إختفت لليلة ، كانت في الواقع ، تحيك الفعلة مع وانغ لونغ .

“إنها محقة! دمهم لا يمكنه حتى التدفق في الخطوط العريضة للتشكيل! ماذا سنفعل الآن؟ “عندما سمعوا كلماتها ، تغيرت وجوه سو رو و الآخرين بشكل كبير . و اكتشفوا بصدمة أن الدم المتدفق من وانغ لونغ و الآخرين ، على الرغم من تدفقه على أرض القصر ، لم يتمكن من المرور عبر الخطوط العريضة للتشكيل .

“من غيرها ، من قد يكون ؟ لقد تعاونت بالفعل مع وانغ لونغ . في البداية ، عندما إختفت لليلة ، كانت في الواقع ، تحيك الفعلة مع وانغ لونغ .

من الناحية الأخرى ، دم الوحش الغامض إستمر في التدفق , في تلك اللحظة ، كان مخطط الدم على الأرض على وشك أن يصبح مكتملا .

عندما رأوا ذلك المشهد أمامهم ، كان الجميع تقريبا مذهولين . على الرغم من أنهم جميعًا كانوا يعلمون أنه من المرجح جدًا ان تشوفنغ سيقتل وانغ لونغ ، إلا أنهم لم يتوقعوا منه أن يكون مباشرًا جدًا ، و قاسيا جدًا. و حاسم حقا في القتل و لم يملك أدنى قدر من الرحمة .

و لكن بينما نظر إلى ذلك ، لم يكن هناك أدنى أثر للتغيير في تعابير تشو فنغ . بدلا من ذلك ، بدا و كأن كل شيء قد توقعه ، و قال بابتسامة خفيفة: “لا داعي للذعر ، هذا متوقع”.

عندما رأوا ذلك المشهد أمامهم ، كان الجميع تقريبا مذهولين . على الرغم من أنهم جميعًا كانوا يعلمون أنه من المرجح جدًا ان تشوفنغ سيقتل وانغ لونغ ، إلا أنهم لم يتوقعوا منه أن يكون مباشرًا جدًا ، و قاسيا جدًا. و حاسم حقا في القتل و لم يملك أدنى قدر من الرحمة .

“تشو فنغ ، ماذا تقصد؟” ملأت الحيرة وجه لان شي . كانت مشوشة بعض الشيء .

“لو أظهرت مظهرك الحالي للعامة في ذلك الوقت في القمة الضبابية , فأنا متأكدة من أن العاصفة التي انفجرت الآن في منطقة البحر الشرقي ستكون أكثر ضخامة”. إبتسمت لان شي بلطف ثم أضافت ” لا تقلق . لقد قدمت لي معروفا سوف أساعدك في إخفاء كل ما حدث اليوم. ”

“ما أعنيه أن هذا ليس تشكيل ذبح . طالما مات الوحش الغامض ، سيتم تفعيل هذا التشكيل. و لا يمكن إيقافه” و أوضح تشو فنغ .

“في الواقع ، أدعى تشوفنغ ، لكنني آمل أن تتمكني من الاحتفاظ بسري في المستقبل”. و مع إبتسامة ، غير تشو فنغ وجهه إلى مظهره الأصلي . على الرغم من أنه بالمقارنة مع مظهر وو تشينغ ، بدا شابا بعض الشيء ، كان هناك قدر أكبر من الوسامة بين حاجبيه .

” إذن ، بما أن هذا ليس تشكيل ذبح ، فلماذا قلت أنه تشكيل ذبح سابقا؟” كانت لان شي لا تزال في حيرة .

بعد سماع كلمات لان شي ، إحتفلت لان يون تشى في قلبها بشكل خفي . إفترضت أن أختها الكبرى كانت تستعد حقاً لتجنب حياتها من أجل علاقة الاخوة بينهما . و لكن عندما سمعت الكلمات التالية ، إرتعبت تماماً .

أصبحت الإبتسامة على وجه تشو فنغ أوسع عندما سمع سؤال لان شي . و قال بابتسامة خفيفة: “إذا لم أقل ذلك ، كيف سيهاجمني وانغ لونغ و الآخرون مباشرة ، و كيف يمكن لي أن أجد مبررا كافياً لقتلهم؟”

عندما رأوا ذلك المشهد أمامهم ، كان الجميع تقريبا مذهولين . على الرغم من أنهم جميعًا كانوا يعلمون أنه من المرجح جدًا ان تشوفنغ سيقتل وانغ لونغ ، إلا أنهم لم يتوقعوا منه أن يكون مباشرًا جدًا ، و قاسيا جدًا. و حاسم حقا في القتل و لم يملك أدنى قدر من الرحمة .

ترجمة : ◦•●◉✿ ՏԹՐԹ ✿◉●•◦

بضربة واحدة فقط ، قتلت لان يون تشى , بالتأكيد ، لم تشعر لان يون تشى بأي ألم قبل وفاتها .

تدقيق : إبراهيم

من الناحية الأخرى ، دم الوحش الغامض إستمر في التدفق , في تلك اللحظة ، كان مخطط الدم على الأرض على وشك أن يصبح مكتملا .

لكن لان شي كانت مختلفة . في قلبها ، شعرت بالتأكيد بألم شديد . في اللحظة التي قتلت فيها لان يون تشى ، رأى تشو فنغ دمعة منزلقة من زاوية عين لان شي .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط