Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 419

㊎إستغلال㊎

㊎إستغلال㊎

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

أومأ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ فِيْ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) وَ قَاْلَ : “إذَهَبَ و سَاعَد الأَخْ الأكبر غوانغ!”

إستغلال

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

***

“أأنْتَ إنْسَان؟!” (غُوَانْغِ يُوَانْ) صاح فِيْ غَضَب ، نَاْر الغَضَب فعَلِياً إنطلقت مِنْ عَيْنيه .

“يي ، لِمَاذَا عَلَيْ الاستماع إِلَي هَذَا الشقي؟” (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) خَدَشَ رَأْسه فِيْ إرُتَبُاك . لَمْ ينَظَر إِلَي الأُمُوُر بحذر قَبلَ أَنْ يَتَحَرَك ليعمل كَمَا قَاْلَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، وَ لكنَّ الأنْ بَعْدَ أَنْ فكر فِيْ الأَمْر ، شعر بالاكتئاب قَلِيِلَا . كَانَ هو الأَخْ الأَكْبَرَ هُنَاْ .

ضَحِكَ دُوَان تشِيِنغ تشِي بِصَوْتٍ عال ، و أجاب : “بالطبع أنا لست إنْسَاناً . الأنْ وَ قَدْ دَخَلَت فِيْ هَذِهِ الطَائِفَة الإلهية ، تجاوزت حياتنا مستوي البشر ! فِيْ عَيْني ، أنْتَ فَقَطْ مجرد طعَام ، وَ أنَظَر إليك فقط كـموادٍ يَجِب صقلها فِيْ جُنُود الجُثَة ! انسي ذَلِكَ . لَا أستطيع أَنْ أضيع كَلَامي عَلَيْك فَقَطْ , فالتصْبَحَ بطاعةٍ جندي جُثَة!”

“لَا يزَاَلُ بإمكَأنَكَ أَنْ تبتسم فِيْ مثل هَذَا الموقف عَندَمَا نكون محاطين بشدة؟” إِضْطَرَّ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) لإخراج كلماته هذه مِنْ بين أَسْنَان المشوشة .

بَعْدَ أَنْ أنْتَهي مِنْ الحديث ، إسْتَدَار فِيْ الوَاقِع وغَادَر .

“توقف!” (غُوَانْغِ يُوَانْ) صاح من شدة غَضَبه ، لَمْ يَعُد يَهْتَم بَعْدَ الأنْ أَنْ دُوَان تشِيِنغ تشِي كَانَ فِيْ [طبقة الركيزة الرُوُحِيِة] وَ كَانَ أَقَوِي بكَثِيِر مِنْ نَفَسْه . أراد فَقَطْ أَنْ يلاحقه . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ قَدْ وَصَلَ لَلتَو الي المدَخَلَ عَندَمَا رَأَي ضَرْبَة كـَــفْ تطلق عَلَيْه . كَانْتَ الكـَــفْ رفيعة مِثْل عظام ذائبة و سوداء بالكَامِلِ ، تنبعث منها رائحة كريهة قَوِية .

“توقف!” (غُوَانْغِ يُوَانْ) صاح من شدة غَضَبه ، لَمْ يَعُد يَهْتَم بَعْدَ الأنْ أَنْ دُوَان تشِيِنغ تشِي كَانَ فِيْ [طبقة الركيزة الرُوُحِيِة] وَ كَانَ أَقَوِي بكَثِيِر مِنْ نَفَسْه . أراد فَقَطْ أَنْ يلاحقه . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ قَدْ وَصَلَ لَلتَو الي المدَخَلَ عَندَمَا رَأَي ضَرْبَة كـَــفْ تطلق عَلَيْه . كَانْتَ الكـَــفْ رفيعة مِثْل عظام ذائبة و سوداء بالكَامِلِ ، تنبعث منها رائحة كريهة قَوِية .

أومأ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ فِيْ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) وَ قَاْلَ : “إذَهَبَ و سَاعَد الأَخْ الأكبر غوانغ!”

(غُوَانْغِ يُوَانْ) بِسُرْعَةٍ توقف وَ قَدْم لَكْمَة . لفَّت النية القِتَالِية قبضته ، و اطلق إثْنَيْن مِنْ وَمَضَات القَبْضَة تشِي .

“يي ، لِمَاذَا عَلَيْ الاستماع إِلَي هَذَا الشقي؟” (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) خَدَشَ رَأْسه فِيْ إرُتَبُاك . لَمْ ينَظَر إِلَي الأُمُوُر بحذر قَبلَ أَنْ يَتَحَرَك ليعمل كَمَا قَاْلَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، وَ لكنَّ الأنْ بَعْدَ أَنْ فكر فِيْ الأَمْر ، شعر بالاكتئاب قَلِيِلَا . كَانَ هو الأَخْ الأَكْبَرَ هُنَاْ .

بنغ!

㊎إستغلال㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

مَعَ هَذَا التبادل للضَرْبَات ، تَرَاجُع (غُوَانْغِ يُوَانْ) فَوْرَاً إِلَي الوَرَاء ، لكنَّ مُنَافسه لَمْ يَحْصُل عَلَيْ أَيّ مِيْزَة . إِضْطَرَّ هـو أيْضَاً إِلَي التَرَاجُع عدة خَطَوَاتٍ إِلَي الوَرَاء ، وَ كَانَ هذا فَقَطْ عَندَمَا اصطدم مَعَ الجَدَاًر وَرَاءه إلي أن توقف فِيْ النِهَاية .

(غُوَانْغِ يُوَانْ) هَاجَم فِيْ جُنُونْه . كَانَ غَاضِبْا بشَكْل غَيْرَ عَادِي ، واراد أَنْ يَقْتُل دُوَان تشِيِنغ تشِي بأي ثمن .

“ما هـُــوَ هَذَا الشَيئِ اللعَيْن!” صرخ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) عَلَيْ الفَوْر فِيْ صَدْمَة .

“قام بإِسْتِخْدَام تقنية خَاْصة لتنَقَية الجُثُث الميتة إِلَي شَيئِ يشبه الدمية” . قَاْلَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ : “إِذَا لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ لحَقِيقَةَ أَنْ المكون الرئيسي لأنْتَاجه كَانَ جسماً بشرياً ، كان يستحق أَنْ يُطْلَقَ عَلَيْه عَبْقَرِي ” .

كَانْتَ جُثَة نِصْف متعفنةٍ كَانْتَ قَدْ منعت (غُوَانْغِ يُوَانْ) ، وَ لكنَّ كَانَ يَبْدُو وَ كَأنَ هُنَاْكَ خُيُوطاً غَيْرَ مَرئِية تحركها حَوْلَهَا . كَانَ فِيْ الوَاقِع قَادِراً عَلَيْ التحرك ببراعة وحرية بنفسه ، و هَاجَم عَلَيْ الفَوْر مَرَّة أخَرُي.

“هَذَا غريب ؛ تَرَك دوان تشِيِنْغ تشِي مِثْل هَذَا؟” فوجئ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) . سيَكُوْن سهلاً عليه كـقطعة مِنْ الكعك أن يخضع ثَلَاثة أشخَاْص فِيْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوْحِي] مِثْلهم إِذَا كَانَ دُوَان تشِيِنغ تشِي الذِيْ كَانَ فِيْ [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحِيِة] قَدْ تصرف شَخْصياً .

كَانْتَ هَذِهِ الغرفة صغَيْرَة بشَكْل يدعو إلي الرثاء فِيْ المقَامَ الأوَل ، وَ الأنْ بَعْدَ أَنْ دَخَلَ “شَخْص” أخَرُ ، لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ مِسَاحَة تقَرِيِباً تُتَرَك حَتَي للحركة وَ كَانْتَ ضيقة للغَايَة .

“تسك ، تسك ، تسك . مَاذَا تقصد بـ قذارة ؟ هؤلاء الَنَاس مَاتَوا بالفِعل عَلَيْ أَيّ حـَـال ، لذا أَلَيْسَ مِنْ الأفضَل استغلالهم و جَعَلَهم يُسَاهِمَون بشَكْل أَكْبَرَ فِيْ هَذَا المجتمَعَ؟” رَجُل يَبْلُغ مِنْ العُمْرِ حَوَالي خمسين عَاماً قَاْلَ : “و كذَلِكَ الثَلَاثة منكم أيْضَاً ، عَندَمَا نتصرف فِيْ وَقْت لاحق ، سنحَاوَل أَنْ نكون أكثَرَ لطفاً مُمْكِناً و أن لَا نلحق الضرر بجُثُثكم بجديةٍ أَكْبَرَ . بِالنِسبَة لثَلَاثة أشخَاْص فِيْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوْحِي] ، إِذَا كنا محُظُوظين ، قَدْ نكون قَادِرين عَلَيْ الحِفَاظ عَلَيْ هَذَا النَوْع مِنْ القوة بَعْدَ أَنْ نقوم بصقلكم إلي جُنُود جُثَة”.

(غُوَانْغِ يُوَانْ) هَاجَم فِيْ جُنُونْه . كَانَ غَاضِبْا بشَكْل غَيْرَ عَادِي ، واراد أَنْ يَقْتُل دُوَان تشِيِنغ تشِي بأي ثمن .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“قام بإِسْتِخْدَام تقنية خَاْصة لتنَقَية الجُثُث الميتة إِلَي شَيئِ يشبه الدمية” . قَاْلَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ : “إِذَا لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ لحَقِيقَةَ أَنْ المكون الرئيسي لأنْتَاجه كَانَ جسماً بشرياً ، كان يستحق أَنْ يُطْلَقَ عَلَيْه عَبْقَرِي ” .

إِبْتَسَم لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ وَ قَاْلَ : “دوان تشِيِنْغ تشِي لا يريد القيام بخطوته ، عَلَيْ الأرجح لأَنـَّـه لَدَيْه ثقة تَامة أننا لَنْ نكون قَادِرين عَلَيْ الفرار” .

“أنْتَ مَعَجب به؟” (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) كاد يبلع أَسْنَانه .

إِبْتَسَم لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ وَ قَاْلَ : “دوان تشِيِنْغ تشِي لا يريد القيام بخطوته ، عَلَيْ الأرجح لأَنـَّـه لَدَيْه ثقة تَامة أننا لَنْ نكون قَادِرين عَلَيْ الفرار” .

“من جانب مَعَيْن ، نعم . وَ مَعَ ذَلِكَ…” – عُيُون لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ أبردت كالثلج “يَجِب القضاء عَلَيْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة)”

ضَحِكَ دُوَان تشِيِنغ تشِي بِصَوْتٍ عال ، و أجاب : “بالطبع أنا لست إنْسَاناً . الأنْ وَ قَدْ دَخَلَت فِيْ هَذِهِ الطَائِفَة الإلهية ، تجاوزت حياتنا مستوي البشر ! فِيْ عَيْني ، أنْتَ فَقَطْ مجرد طعَام ، وَ أنَظَر إليك فقط كـموادٍ يَجِب صقلها فِيْ جُنُود الجُثَة ! انسي ذَلِكَ . لَا أستطيع أَنْ أضيع كَلَامي عَلَيْك فَقَطْ , فالتصْبَحَ بطاعةٍ جندي جُثَة!”

“انا أتفق مَعَ ذَلِكَ ، وَ لكنَّ الأنْ ، سيَكُوْن مِنْ الصعب عَلَيْنا الهُرُوب!” قَاْلَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) .

“قام بإِسْتِخْدَام تقنية خَاْصة لتنَقَية الجُثُث الميتة إِلَي شَيئِ يشبه الدمية” . قَاْلَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ : “إِذَا لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ لحَقِيقَةَ أَنْ المكون الرئيسي لأنْتَاجه كَانَ جسماً بشرياً ، كان يستحق أَنْ يُطْلَقَ عَلَيْه عَبْقَرِي ” .

“لَا تقَلَقْ . أخبرتك اننا سنكون قَادِرين عَلَيْ المُغَادَرة بأمان!” إِبْتَسَم لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بهدوء . مد يده اليْسَري وضَغْط عَلَيْ الرَجُل فِيْ التابوت . ظَهَرَت أَنْمَاط سوداء مُتَعَدِدَة . كَانْتَ هَذِهِ هي سُلْطَة القوانين الَّتِي حصل عَلَيْها بَعْدَ أَنْ قَامَ بصقل التشِي الشَيْطَاني.. فِيْ الماضي ، كَانَ فقط قد لمس فِـيِنْـجْ يـَـانْ و ذابت سَاقَيه الَيْسَري كٌلَهَا .

“توقف!” (غُوَانْغِ يُوَانْ) صاح من شدة غَضَبه ، لَمْ يَعُد يَهْتَم بَعْدَ الأنْ أَنْ دُوَان تشِيِنغ تشِي كَانَ فِيْ [طبقة الركيزة الرُوُحِيِة] وَ كَانَ أَقَوِي بكَثِيِر مِنْ نَفَسْه . أراد فَقَطْ أَنْ يلاحقه . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ قَدْ وَصَلَ لَلتَو الي المدَخَلَ عَندَمَا رَأَي ضَرْبَة كـَــفْ تطلق عَلَيْه . كَانْتَ الكـَــفْ رفيعة مِثْل عظام ذائبة و سوداء بالكَامِلِ ، تنبعث منها رائحة كريهة قَوِية .

عَلَيْ الفَوْر ، ظَهَرَ ثقب كَبِيِر فِيْ صدر الرَجُل فِيْ التابوت . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فتحت عَيْن الرَجُل فَجْأة . كَانَ يحدق فِيْ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بعُيُون بَيْضَاء ، وَ لكنَّ فِيْ اللحَظْة التَالِية ، كَانَ رَأْسه مائلَا ، وَ كَانَ الأنْ ميتاً تماماً .

(غُوَانْغِ يُوَانْ) بِسُرْعَةٍ توقف وَ قَدْم لَكْمَة . لفَّت النية القِتَالِية قبضته ، و اطلق إثْنَيْن مِنْ وَمَضَات القَبْضَة تشِي .

“دُوَان تشِيِنغ تشِي!” غَضَب (غُوَانْغِ يُوَانْ) قَدْ بَلَغَ غضبه حده الأقصي . تبادل سلسلة غَاضِبْة مِنْ الهجمَاتَ مَعَ جندي الجُثَة ، راغباً فِيْ طَرْد هَذِهِ الصخرة الَّتِي كَانْتَ تمنع طَرِيْقه ، وَ العودة إلي دُوَان تشِيِنغ تشِي ، و جَعَلَه يدفع ثمن أفعاله الشريرة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ جندي الجُثَة ، دُونَ خوف مِنْ المَوْتِ أو الإحَسَاس بالألم ، لَمْ يتَرَاجُع بمِقْدَار بوصة وَاحِدَة و إستمر فِيْ المَعَركة بشرَاسَةٍ مَعَه .

***

“هَذَا غريب ؛ تَرَك دوان تشِيِنْغ تشِي مِثْل هَذَا؟” فوجئ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) . سيَكُوْن سهلاً عليه كـقطعة مِنْ الكعك أن يخضع ثَلَاثة أشخَاْص فِيْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوْحِي] مِثْلهم إِذَا كَانَ دُوَان تشِيِنغ تشِي الذِيْ كَانَ فِيْ [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحِيِة] قَدْ تصرف شَخْصياً .

“يي ، لِمَاذَا عَلَيْ الاستماع إِلَي هَذَا الشقي؟” (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) خَدَشَ رَأْسه فِيْ إرُتَبُاك . لَمْ ينَظَر إِلَي الأُمُوُر بحذر قَبلَ أَنْ يَتَحَرَك ليعمل كَمَا قَاْلَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، وَ لكنَّ الأنْ بَعْدَ أَنْ فكر فِيْ الأَمْر ، شعر بالاكتئاب قَلِيِلَا . كَانَ هو الأَخْ الأَكْبَرَ هُنَاْ .

إِبْتَسَم لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ وَ قَاْلَ : “دوان تشِيِنْغ تشِي لا يريد القيام بخطوته ، عَلَيْ الأرجح لأَنـَّـه لَدَيْه ثقة تَامة أننا لَنْ نكون قَادِرين عَلَيْ الفرار” .

◉ℍ???????◉

“لَا يزَاَلُ بإمكَأنَكَ أَنْ تبتسم فِيْ مثل هَذَا الموقف عَندَمَا نكون محاطين بشدة؟” إِضْطَرَّ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) لإخراج كلماته هذه مِنْ بين أَسْنَان المشوشة .

“توقف!” (غُوَانْغِ يُوَانْ) صاح من شدة غَضَبه ، لَمْ يَعُد يَهْتَم بَعْدَ الأنْ أَنْ دُوَان تشِيِنغ تشِي كَانَ فِيْ [طبقة الركيزة الرُوُحِيِة] وَ كَانَ أَقَوِي بكَثِيِر مِنْ نَفَسْه . أراد فَقَطْ أَنْ يلاحقه . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ قَدْ وَصَلَ لَلتَو الي المدَخَلَ عَندَمَا رَأَي ضَرْبَة كـَــفْ تطلق عَلَيْه . كَانْتَ الكـَــفْ رفيعة مِثْل عظام ذائبة و سوداء بالكَامِلِ ، تنبعث منها رائحة كريهة قَوِية .

“ثُمَ مـَـا هـُــوَ التَعْبِيِر الأخَرُ الذِيْ تَرَيدُني أَنْ أكون عَلَيْه؟” ضَحِكَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بِصَوْتٍ عالٍ ، وَ وَاصَلَ القول بجرأة ،”لَا تقَلَقْ . مُنْذُ أَنْ أحضرتكما ، سَوْفَ أعود بالإثْنَيْن منكم مَرَّة أخَرُي كذَلِكَ!”

“قام بإِسْتِخْدَام تقنية خَاْصة لتنَقَية الجُثُث الميتة إِلَي شَيئِ يشبه الدمية” . قَاْلَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ : “إِذَا لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ لحَقِيقَةَ أَنْ المكون الرئيسي لأنْتَاجه كَانَ جسماً بشرياً ، كان يستحق أَنْ يُطْلَقَ عَلَيْه عَبْقَرِي ” .

“آمل ألَا نَكُوُن ثَلَاث جُثُث!” تَنَهَد (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) .

“لَيْسَ ثلاث جُثُث ، بل ثَلَاثة جُنُود جُثَة!” سُمِعَ صَوتٌ مِنْ خَارِجَ المدَخَلَ ، وَ مَعَ ذَلِكَ لَمْ يَكُنْ دُوَان تشِيِنغ تشِي . بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، ينتمي الصَوتٌ لرَجُل أخَرُ .

“لَيْسَ ثلاث جُثُث ، بل ثَلَاثة جُنُود جُثَة!” سُمِعَ صَوتٌ مِنْ خَارِجَ المدَخَلَ ، وَ مَعَ ذَلِكَ لَمْ يَكُنْ دُوَان تشِيِنغ تشِي . بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، ينتمي الصَوتٌ لرَجُل أخَرُ .

كَانْتَ جُثَة نِصْف متعفنةٍ كَانْتَ قَدْ منعت (غُوَانْغِ يُوَانْ) ، وَ لكنَّ كَانَ يَبْدُو وَ كَأنَ هُنَاْكَ خُيُوطاً غَيْرَ مَرئِية تحركها حَوْلَهَا . كَانَ فِيْ الوَاقِع قَادِراً عَلَيْ التحرك ببراعة وحرية بنفسه ، و هَاجَم عَلَيْ الفَوْر مَرَّة أخَرُي.

“هُنَاْكَ شَخْص أخَرُ هنا؟” تغَيْرَ تَعْبِيِر (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) فَجْأة .

(غُوَانْغِ يُوَانْ) بِسُرْعَةٍ توقف وَ قَدْم لَكْمَة . لفَّت النية القِتَالِية قبضته ، و اطلق إثْنَيْن مِنْ وَمَضَات القَبْضَة تشِي .

تولي لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ عَيْنيه نَحْوه ، وَ قَاْلَ : “ألست تفرح بالهراء الان ؟ كم عَدَدُ الَنَاس فِيْ عَشِيِرَةِ دوان ؟ إِذَا كَانَوا جَمِيْعاً جُنُود جُثَة ، فعَندَئذٍ ألَنْ يَكُوْن قَدْ تَمَ إخفائهم بالكَامِلِ خلال النهار؟ أنَهُم التَلَامِيِذ الحَقِيْقِيْون فِيْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ، و جُنُود الجُثُث هم مجرد أدَوَاتٍ لهم” .

تولي لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ عَيْنيه نَحْوه ، وَ قَاْلَ : “ألست تفرح بالهراء الان ؟ كم عَدَدُ الَنَاس فِيْ عَشِيِرَةِ دوان ؟ إِذَا كَانَوا جَمِيْعاً جُنُود جُثَة ، فعَندَئذٍ ألَنْ يَكُوْن قَدْ تَمَ إخفائهم بالكَامِلِ خلال النهار؟ أنَهُم التَلَامِيِذ الحَقِيْقِيْون فِيْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ، و جُنُود الجُثُث هم مجرد أدَوَاتٍ لهم” .

“يي ، مجرد صبي هـُــوَ فِيْ الوَاقِع عَلَيْ درَاية بطائفتنا؟” صَوتٌ مسموع يُمْكِن سماعه مِنْ الخَارِجَ .

أعتذر عن الإنقطاع الأسبوع الماضي و سنقوم بتعويض الفصول الاسبوع هذا اإن شاء الله , شكرا للدعم.

أومأ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ فِيْ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) وَ قَاْلَ : “إذَهَبَ و سَاعَد الأَخْ الأكبر غوانغ!”

“توقف!” (غُوَانْغِ يُوَانْ) صاح من شدة غَضَبه ، لَمْ يَعُد يَهْتَم بَعْدَ الأنْ أَنْ دُوَان تشِيِنغ تشِي كَانَ فِيْ [طبقة الركيزة الرُوُحِيِة] وَ كَانَ أَقَوِي بكَثِيِر مِنْ نَفَسْه . أراد فَقَطْ أَنْ يلاحقه . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ قَدْ وَصَلَ لَلتَو الي المدَخَلَ عَندَمَا رَأَي ضَرْبَة كـَــفْ تطلق عَلَيْه . كَانْتَ الكـَــفْ رفيعة مِثْل عظام ذائبة و سوداء بالكَامِلِ ، تنبعث منها رائحة كريهة قَوِية .

أومأ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) واخذ قَفَزَة كَبِيِرة عَلَيْ الفَوْر . طَاَرَ فوق رَأْس غوانغ يوان وَ بدأ بمهَاجَمة جندي الجُثَة . تبادل الضَرْبَات بَيْنَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ الجُثَة أدي إِلَي إجبارهما عَلَيْ التَرَاجُع بشَكْل متتَالِي ، وَ مَعَ هَذَا الهُجُوُمٌ الإِضَافِيْ مِنْ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) ، إِضْطَرَّ جندي الجُثَة إِلَي التَرَاجُع أكثَرَ .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“يي ، لِمَاذَا عَلَيْ الاستماع إِلَي هَذَا الشقي؟” (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) خَدَشَ رَأْسه فِيْ إرُتَبُاك . لَمْ ينَظَر إِلَي الأُمُوُر بحذر قَبلَ أَنْ يَتَحَرَك ليعمل كَمَا قَاْلَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، وَ لكنَّ الأنْ بَعْدَ أَنْ فكر فِيْ الأَمْر ، شعر بالاكتئاب قَلِيِلَا . كَانَ هو الأَخْ الأَكْبَرَ هُنَاْ .

“ما هـُــوَ هَذَا الشَيئِ اللعَيْن!” صرخ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) عَلَيْ الفَوْر فِيْ صَدْمَة .

و مَعَ ذَلِكَ ، أخذ (غُوَانْغِ يُوَانْ) مكَانَّهُ ، و أطلق ضربة أخَرُي مِنْ تلقاء نَفَسْه .

بنغ!

كم كَانَ حَجٍم الغرفة الحجرية ؟ مَعَ إجتماع هَذِهِ الهجمَاتَ الثَلَاثة المتتَالِية ، أجبروا جندي الجُثَة علي الخروج مِنْ الغرفة ، و استغل لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ وَ الأخَرُون هذا الإنفراج للاندفاع للأمام. وَ مَعَ ذَلِكَ ، عَندَمَا رأوا المَشْهَد فِيْ الخَارِجَ ، لَمْ يَكُنْ بوسعهم أَنْ يسَاعَدوْا إلَا أَنْ يثقلوا أَسْنَانهُم .

(غُوَانْغِ يُوَانْ) بِسُرْعَةٍ توقف وَ قَدْم لَكْمَة . لفَّت النية القِتَالِية قبضته ، و اطلق إثْنَيْن مِنْ وَمَضَات القَبْضَة تشِي .

كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ جُنُود الجُثَة ، وَ لكنَّ كَانَ هُنَاْكَ أيْضَاً الكَثِيِر مِنْ الَنَاس العَادِيين . مِنْ الوَاضِح أَنْ هؤلاء الَنَاس كَانَوا تَلَامِيِذ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ، وَ كَانَوا هم الأشخَاْص الذِيْن يسيطرون عَلَيْ هؤلاء الجُنُود .

ضَحِكَ دُوَان تشِيِنغ تشِي بِصَوْتٍ عال ، و أجاب : “بالطبع أنا لست إنْسَاناً . الأنْ وَ قَدْ دَخَلَت فِيْ هَذِهِ الطَائِفَة الإلهية ، تجاوزت حياتنا مستوي البشر ! فِيْ عَيْني ، أنْتَ فَقَطْ مجرد طعَام ، وَ أنَظَر إليك فقط كـموادٍ يَجِب صقلها فِيْ جُنُود الجُثَة ! انسي ذَلِكَ . لَا أستطيع أَنْ أضيع كَلَامي عَلَيْك فَقَطْ , فالتصْبَحَ بطاعةٍ جندي جُثَة!”

“يي ، هَذَا هـُــوَ الشَيْخُ الثالث لعَشِيِرَةِ تشَانْغ ، تشَانْغ هاو!” صرخ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) فَجْأة فِيْ صَدْمَة ، مشيرا إِلَي أَحَدُ جُنُود الجُثَة ، ثُمَ تحول إِلَي نقطة أخَرُي : “لي دينغ يي مِنْ عَشِيِرَةِ لي!” أشار إِلَي جندي جُثَة أخر و قال : ”قو شون تونغ مِنْ عَشِيِرَةِ قو!”

“ما هـُــوَ هَذَا الشَيئِ اللعَيْن!” صرخ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) عَلَيْ الفَوْر فِيْ صَدْمَة .

وأشار إِلَي جندي جُثَة وَاحَدُ بَعْدَ أخَرُ ، وَ تَمَكَن مِنْ استدعاء إِسْمـَـاء مـَـا لَا يقل عَن عَشَرَة جُنُود جُثَة مِنْ عَندَمَا كَانَوا لَا يزَاَلَون عَلَيْ قيد الحَيَاة . لَمْ يَسْتَطِعْ إلَا أَنْ يَبْدُو مرعوباً ، و صرخ قائلاً : “أنَكَم أشخَاْص قذرون حقاً . هؤلاء الَنَاس مَاتَوا بالفِعل ، وما زلت حفرتهم وَ صقلتم جُثُثهم فِيْ جُنُود جُثَة!”

مَعَ هَذَا التبادل للضَرْبَات ، تَرَاجُع (غُوَانْغِ يُوَانْ) فَوْرَاً إِلَي الوَرَاء ، لكنَّ مُنَافسه لَمْ يَحْصُل عَلَيْ أَيّ مِيْزَة . إِضْطَرَّ هـو أيْضَاً إِلَي التَرَاجُع عدة خَطَوَاتٍ إِلَي الوَرَاء ، وَ كَانَ هذا فَقَطْ عَندَمَا اصطدم مَعَ الجَدَاًر وَرَاءه إلي أن توقف فِيْ النِهَاية .

“تسك ، تسك ، تسك . مَاذَا تقصد بـ قذارة ؟ هؤلاء الَنَاس مَاتَوا بالفِعل عَلَيْ أَيّ حـَـال ، لذا أَلَيْسَ مِنْ الأفضَل استغلالهم و جَعَلَهم يُسَاهِمَون بشَكْل أَكْبَرَ فِيْ هَذَا المجتمَعَ؟” رَجُل يَبْلُغ مِنْ العُمْرِ حَوَالي خمسين عَاماً قَاْلَ : “و كذَلِكَ الثَلَاثة منكم أيْضَاً ، عَندَمَا نتصرف فِيْ وَقْت لاحق ، سنحَاوَل أَنْ نكون أكثَرَ لطفاً مُمْكِناً و أن لَا نلحق الضرر بجُثُثكم بجديةٍ أَكْبَرَ . بِالنِسبَة لثَلَاثة أشخَاْص فِيْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوْحِي] ، إِذَا كنا محُظُوظين ، قَدْ نكون قَادِرين عَلَيْ الحِفَاظ عَلَيْ هَذَا النَوْع مِنْ القوة بَعْدَ أَنْ نقوم بصقلكم إلي جُنُود جُثَة”.

“يي ، لِمَاذَا عَلَيْ الاستماع إِلَي هَذَا الشقي؟” (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) خَدَشَ رَأْسه فِيْ إرُتَبُاك . لَمْ ينَظَر إِلَي الأُمُوُر بحذر قَبلَ أَنْ يَتَحَرَك ليعمل كَمَا قَاْلَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، وَ لكنَّ الأنْ بَعْدَ أَنْ فكر فِيْ الأَمْر ، شعر بالاكتئاب قَلِيِلَا . كَانَ هو الأَخْ الأَكْبَرَ هُنَاْ .

***

“يي ، لِمَاذَا عَلَيْ الاستماع إِلَي هَذَا الشقي؟” (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) خَدَشَ رَأْسه فِيْ إرُتَبُاك . لَمْ ينَظَر إِلَي الأُمُوُر بحذر قَبلَ أَنْ يَتَحَرَك ليعمل كَمَا قَاْلَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، وَ لكنَّ الأنْ بَعْدَ أَنْ فكر فِيْ الأَمْر ، شعر بالاكتئاب قَلِيِلَا . كَانَ هو الأَخْ الأَكْبَرَ هُنَاْ .

أعتذر عن الإنقطاع الأسبوع الماضي و سنقوم بتعويض الفصول الاسبوع هذا اإن شاء الله , شكرا للدعم.

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“لَا يزَاَلُ بإمكَأنَكَ أَنْ تبتسم فِيْ مثل هَذَا الموقف عَندَمَا نكون محاطين بشدة؟” إِضْطَرَّ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) لإخراج كلماته هذه مِنْ بين أَسْنَان المشوشة .

ترجمة

عَلَيْ الفَوْر ، ظَهَرَ ثقب كَبِيِر فِيْ صدر الرَجُل فِيْ التابوت . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فتحت عَيْن الرَجُل فَجْأة . كَانَ يحدق فِيْ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بعُيُون بَيْضَاء ، وَ لكنَّ فِيْ اللحَظْة التَالِية ، كَانَ رَأْسه مائلَا ، وَ كَانَ الأنْ ميتاً تماماً .

ℍ???????

“توقف!” (غُوَانْغِ يُوَانْ) صاح من شدة غَضَبه ، لَمْ يَعُد يَهْتَم بَعْدَ الأنْ أَنْ دُوَان تشِيِنغ تشِي كَانَ فِيْ [طبقة الركيزة الرُوُحِيِة] وَ كَانَ أَقَوِي بكَثِيِر مِنْ نَفَسْه . أراد فَقَطْ أَنْ يلاحقه . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ قَدْ وَصَلَ لَلتَو الي المدَخَلَ عَندَمَا رَأَي ضَرْبَة كـَــفْ تطلق عَلَيْه . كَانْتَ الكـَــفْ رفيعة مِثْل عظام ذائبة و سوداء بالكَامِلِ ، تنبعث منها رائحة كريهة قَوِية .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط