Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon King & Hero 35

الفصل7: الجزء2

الفصل7: الجزء2

الفصل7: الجزء2

عادة ، تكون لديها معلومات تتعلق بأي شيء و كل ما يتعلق بنوع الشياطين ، من أدنى الأتباع إلى الإمبراطور الشيطان. لكن عندما تخلى الملك الشيطان عن بركتها و قبل الخاصة بإله آخر ، لم تعد قادرة على تعقبه.

“غررر … الآن ، كيف يمكنني العثور عليهم؟”

“بكاء … آنسة راييل … آنسة رايبل أيضا … إذا كنت أما ، فيجب عليك مساعدة إبنتك!”

الإله الشيطان ، التي وصلت بالفعل إلى العالم البشري ، صرت أسنانها بينما كانت تنظر إلى سهول الأرض القاحلة.

“لقد كانت عاصمة إمبراطورية ما … أرجه …”

عادة ، تكون لديها معلومات تتعلق بأي شيء و كل ما يتعلق بنوع الشياطين ، من أدنى الأتباع إلى الإمبراطور الشيطان. لكن عندما تخلى الملك الشيطان عن بركتها و قبل الخاصة بإله آخر ، لم تعد قادرة على تعقبه.

‘ه ، هذا هو الإله الأكبر!’

“من بين جميع السنوات التي لا تعد و لا تحصى التي كنت بها إلها ، شيء مثل هذا ، هو سابقة …”

الإله الشيطان ، التي لم تهتم أبدا بكلمات راييل ، إندفعت عندما شاهدت سيرمير تظهر.

بالتفكير في ذلك الملك الشيطان ، إرتفع غضب لا نهاية له من خلالها مجددا ، و لكن غضبها سرعان ما تحول إلى فضول.

عند النظر إلى سيرمير و هي تتلقى الضرب ، أحكمت راييل أيضا قبضتها على شعر الإله الشيطان ، و إستجابة لهذا ، تركت الإله الشيطان سيرمير للتركيز على العدو الجديد و أمسكت شعر راييل بدورها.

“يلعب بالأرجاء مع بطل ، هل أشياء كهذه تحدث عندما يلتقي الأبطال مع الملوك الشياطين؟”

نبيل ، و مع ذلك عادي.

الآلاف؟ عشرات الآلاف؟

الإله الأعلى مقاما ، وفقا لعلم الجينات ، قال أنه لا يستطيع أن يفهم من أين جاء طحين الفاصولياء هذا ثم نقر لسانه.

لم تستطع حتى تذكر المدة التي عاشت فيها.

“هذه العاهرة! أتجرؤين على وضع يدك على الملك الشيطان خاصتي!”

الشيء الوحيد المميز حقا الذي حدث في حياتها كان حروب السماء-الشياطين بعد كل شيء. لكن حتى من بين الحروب المتعددة ، لم تصدم أبدا إلى الحد الذي هي عليه الآن.

و العالم على وشك أن يتم تدميره.

“لقد كانت عاصمة إمبراطورية ما … أرجه …”

المكان الذي جاءت منه بالضبط شخصية الشقيقتين المثيرة للإشمئزاز.

لأنها كانت تستطيع رؤية أي شخص ببركتها ، كانت الأوقات التي تتذكر فيها شيئا نادرة.

المكان الذي جاءت منه بالضبط شخصية الشقيقتين المثيرة للإشمئزاز.

عندها حصل ذلك.

“هذا ما يقوله الشخص الذي فعلها أولاً!”

“أوي ، أيتها العاهرة المجنون!”

عندما بدأ أعلى إثنتان من آلهة هذا العالم قتالهم الذي لا يصدق (؟) تمكنت سيرمير من الكلام ، ممسكة برأسها الذي لا يزال يؤلمها.

مع وميض من الضوء ، إلهة النور ، راييل ، ظهرت و بدأت في الصراخ عليها.

بالنظر إلى الإلهتين اللتين أجبرتا على جلوس السيزا أمام القوة الهائلة التي أظهرها الإله الأكبر ، لم تستطع سيرمير منع نفسها من التفكير ،

“همف. علمت أنك ستظهرين إذا فعلت هذا.”

بالتفكير في ذلك الملك الشيطان ، إرتفع غضب لا نهاية له من خلالها مجددا ، و لكن غضبها سرعان ما تحول إلى فضول.

بالنظر إلى نظيرتها الغاضبة ، صنعت الإله الشيطان ببساطة تعبيرا محايدا كما لو أنه يكن هناك شيء خاطئ على الإطلاق.

“هل تريدون الموت؟”

“هل فقدتي عقلك؟ الإله الشيطان يأتي إلى العالم البشري؟ ”

“لا.”

تماما عندما أخرجت راييل هذه الكلمات ، من ضوء آخر مماثل للضوء الذي خرجت منه هي نفسها ، سيرمير ، إلهة الحب و الإحسان ، قد ظهرت.

نبيل ، و مع ذلك عادي.

“توقيت ممتاز!”

“يلعب بالأرجاء مع بطل ، هل أشياء كهذه تحدث عندما يلتقي الأبطال مع الملوك الشياطين؟”

الإله الشيطان ، التي لم تهتم أبدا بكلمات راييل ، إندفعت عندما شاهدت سيرمير تظهر.

“نعم ، هذا مثير للشفقة!”

“أوه ، مرحبا- كياك!”

“أم ، أم”

سيرمير البريئة خاصتنا إستقبلت بأدب الإله الشيطان ، بالعلم أنها في مرتبة أعلى … و الإله الشيطان على الفور أمسكت برأسها و بدأت في هزها.

لكن على ما يبدو ، حتى هذه الوضعية المثيرة للشفقة كان من شأنها أن تحرض على غضب الإله الشيطان.

“هذه العاهرة! أتجرؤين على وضع يدك على الملك الشيطان خاصتي!”

عند النظر إلى سيرمير و هي تتلقى الضرب ، أحكمت راييل أيضا قبضتها على شعر الإله الشيطان ، و إستجابة لهذا ، تركت الإله الشيطان سيرمير للتركيز على العدو الجديد و أمسكت شعر راييل بدورها.

“كياك! هذا يؤلم ، هذا يؤلم! ”

‘ه ، هذا هو الإله الأكبر!’

بدا الأمر وكأنه مجرد قتال قطط حيث أحدهما يتم أرجحتها من شعرها من جانب لآخر ، و لكن كان من المهم الإشارة إلى أن أحد المتورطين كان الإله الشيطان.

“هذا ما يقوله الشخص الذي فعلها أولاً!”

“أوي، ما الذي تفعلينه لإبنتي!”

إستجابة لكلمات سيرمير ، تجنبت راييل نظراتها قليلا و تمتمة ،

“إبنة! إذا كان هذا ما تريدينه ، إذا إبنتك هي الشخص التي لفت ذيلها على إبني! ”

بالتفكير في ذلك الملك الشيطان ، إرتفع غضب لا نهاية له من خلالها مجددا ، و لكن غضبها سرعان ما تحول إلى فضول.

عند النظر إلى سيرمير و هي تتلقى الضرب ، أحكمت راييل أيضا قبضتها على شعر الإله الشيطان ، و إستجابة لهذا ، تركت الإله الشيطان سيرمير للتركيز على العدو الجديد و أمسكت شعر راييل بدورها.

“جديهم الآن!”

“إتركيه!”

لم تستطع حتى تذكر المدة التي عاشت فيها.

“هذا ما يقوله الشخص الذي فعلها أولاً!”

(قول كوري “عائلة مسحوق-دقيق-طحين فاصولياء” و هو يرمز إلى أنه مهما حاولت جمع المسحوق لتشكيل كرة فأنت لن تنجح ، بمعنى آخر القول يشير إلى عائلة لا تتوافق ‘أبدا’.)

“إااييت؟!”

طفولي ، و لكن أيضا ناضج.

“قاتليني!”

“أم ، أم”

عندما بدأ أعلى إثنتان من آلهة هذا العالم قتالهم الذي لا يصدق (؟) تمكنت سيرمير من الكلام ، ممسكة برأسها الذي لا يزال يؤلمها.

“على أي حال. ألا يتعين عليك فقط إتباع ذلك الملك الشيطان؟”

“أم ، أم”

‘هذا العالم … هل هو بخير هكذا؟’

“إخرسي! أحتاج إلى سحق هذا الشيء أولاً!”

“بكاء … آنسة راييل … آنسة رايبل أيضا … إذا كنت أما ، فيجب عليك مساعدة إبنتك!”

“همف! هذه جنازتك!

كانت سيرمير حزينة بصدق. بالتأكيد ، لقد فهمت سبب غضب الإله الشيطان ، لكن بالتفكير بأن إلهة النور ، راييل ، التي تناديها بإبنتها ، ستكون غاضبة أيضا!

و عندها، سيرمير قد رأت.

“لقد كانت عاصمة إمبراطورية ما … أرجه …”

موجات الصدمة الهائلة التي تنبعث من معركة الإلهتان.

و عندما فتح الإله الأكبر فمه ، سيرمير قد فهمت ،

و العالم على وشك أن يتم تدميره.

الإله الشيطان ، التي لم تهتم أبدا بكلمات راييل ، إندفعت عندما شاهدت سيرمير تظهر.

و الإله الأكبر قد نزل

“أم ، أم”

***

بدأ إنهيار يوريا العقلي.

رجولي، و مع ذلك أنثوي

“إبنة! إذا كان هذا ما تريدينه ، إذا إبنتك هي الشخص التي لفت ذيلها على إبني! ”

طفولي ، و لكن أيضا ناضج.

لكن على ما يبدو ، حتى هذه الوضعية المثيرة للشفقة كان من شأنها أن تحرض على غضب الإله الشيطان.

نبيل ، و مع ذلك عادي.

“إبنة! إذا كان هذا ما تريدينه ، إذا إبنتك هي الشخص التي لفت ذيلها على إبني! ”

بالنظر إلى هيئة الإله الأكبر ، تعجبت سيرمير.

بالنظر إلى سيرمير ، التي أشار إليها الإله الأكبر ، صرخت الإله الشيطان ،

‘ه ، هذا هو الإله الأكبر!’

“آسفة…”

و عندما فتح الإله الأكبر فمه ، سيرمير قد فهمت ،

بعد سماع سبب القتال بين الإثنين ، فكر الإله الأكبر أيضا ،

“هل تريدون الموت؟”

“غررر … الآن ، كيف يمكنني العثور عليهم؟”

المكان الذي جاءت منه بالضبط شخصية الشقيقتين المثيرة للإشمئزاز.

“قاتليني!”

“لا.”

“ما هذا ، هذا الإعداد المثير للضحك؟”

“آسفة…”

“إبنة! إذا كان هذا ما تريدينه ، إذا إبنتك هي الشخص التي لفت ذيلها على إبني! ”

بالنظر إلى الإلهتين اللتين أجبرتا على جلوس السيزا أمام القوة الهائلة التي أظهرها الإله الأكبر ، لم تستطع سيرمير منع نفسها من التفكير ،

“إيييييييييييههههههههههههههههههههههههههه؟”

‘هذا العالم … هل هو بخير هكذا؟’

“ما هذا ، هذا الإعداد المثير للضحك؟”

بعد سماع سبب القتال بين الإثنين ، فكر الإله الأكبر أيضا ،

“هل فقدتي عقلك؟ الإله الشيطان يأتي إلى العالم البشري؟ ”

“ما هذا ، هذا الإعداد المثير للضحك؟”

“لا تناديني أمي …”

ملك شيطان قد دخل في تعهد. علاوة على ذلك ، ليس حتى لإلهة النور ، و إنما لإبنتها.

بالتفكير في ذلك الملك الشيطان ، إرتفع غضب لا نهاية له من خلالها مجددا ، و لكن غضبها سرعان ما تحول إلى فضول.

“أليس هذا كثيرا! الملك الشيطان هو تابعي المباشر شخص مثل إبني! لكن هذه الثعلبة الصغيرة سرقته بعيدا !!!”

ملك شيطان قد دخل في تعهد. علاوة على ذلك ، ليس حتى لإلهة النور ، و إنما لإبنتها.

“هاوووووو …”.

“آسفة…”

إستجابة لحملقة الإله الشيطان المليئة بالغضب ، لم يكن بإمكان سيرمير فعل شيء سوى غلق فمها و صنع وجه و كأنها على وشك البكاء.

و الإله الأكبر قد نزل

“لا تجرئي على إدعاء الظرافة!”

بالنظر إلى سيرمير ، التي أشار إليها الإله الأكبر ، صرخت الإله الشيطان ،

لكن على ما يبدو ، حتى هذه الوضعية المثيرة للشفقة كان من شأنها أن تحرض على غضب الإله الشيطان.

الإله الشيطان ، التي وصلت بالفعل إلى العالم البشري ، صرت أسنانها بينما كانت تنظر إلى سهول الأرض القاحلة.

“نعم ، هذا مثير للشفقة!”

“غررر … الآن ، كيف يمكنني العثور عليهم؟”

“بكاء…”

“هل فقدتي عقلك؟ الإله الشيطان يأتي إلى العالم البشري؟ ”

كانت سيرمير حزينة بصدق. بالتأكيد ، لقد فهمت سبب غضب الإله الشيطان ، لكن بالتفكير بأن إلهة النور ، راييل ، التي تناديها بإبنتها ، ستكون غاضبة أيضا!

لكن على ما يبدو ، حتى هذه الوضعية المثيرة للشفقة كان من شأنها أن تحرض على غضب الإله الشيطان.

“بكاء … آنسة راييل … آنسة رايبل أيضا … إذا كنت أما ، فيجب عليك مساعدة إبنتك!”

“لا ، أنت … غريبة قليلا. لكن أكثر نضجا مني. ”

إستجابة لكلمات سيرمير ، تجنبت راييل نظراتها قليلا و تمتمة ،

النتيجة النهائية.

“لا تناديني أمي …”

“قاتليني!”

“لماذا؟!”

الإله الأعلى مقاما ، وفقا لعلم الجينات ، قال أنه لا يستطيع أن يفهم من أين جاء طحين الفاصولياء هذا ثم نقر لسانه.

“أنا لست والدتك …”

تماما عندما أخرجت راييل هذه الكلمات ، من ضوء آخر مماثل للضوء الذي خرجت منه هي نفسها ، سيرمير ، إلهة الحب و الإحسان ، قد ظهرت.

“أنت! قلت لي بنفسك أن أقوم بمناداتك ب ‘أمي’!”

بدأ إنهيار يوريا العقلي.

“لا ، أنت … غريبة قليلا. لكن أكثر نضجا مني. ”

“هذا ما يقوله الشخص الذي فعلها أولاً!”

“هنننننغ!”

“إخرسي! أحتاج إلى سحق هذا الشيء أولاً!”

بالنظر إلى سيرمير التي كانت على وشك البكاء و راييل التي كانت تحاول تجنبها ، فكر الإله الأكبر ،

“توقيت ممتاز!”

‘فقط كيف أصبحت الآلهة عائلة طحين فاصولياء*؟’

“توقيت ممتاز!”

(قول كوري “عائلة مسحوق-دقيق-طحين فاصولياء” و هو يرمز إلى أنه مهما حاولت جمع المسحوق لتشكيل كرة فأنت لن تنجح ، بمعنى آخر القول يشير إلى عائلة لا تتوافق ‘أبدا’.)

“لا تجرئي على إدعاء الظرافة!”

الإله الأعلى مقاما ، وفقا لعلم الجينات ، قال أنه لا يستطيع أن يفهم من أين جاء طحين الفاصولياء هذا ثم نقر لسانه.

ملك شيطان قد دخل في تعهد. علاوة على ذلك ، ليس حتى لإلهة النور ، و إنما لإبنتها.

“على أي حال. ألا يتعين عليك فقط إتباع ذلك الملك الشيطان؟”

“همف. علمت أنك ستظهرين إذا فعلت هذا.”

“و لكن بركتي ​​قد تم إلغائها لذا لا أستطيع أن أجده!”

الإله الأعلى مقاما ، وفقا لعلم الجينات ، قال أنه لا يستطيع أن يفهم من أين جاء طحين الفاصولياء هذا ثم نقر لسانه.

“في هذه الحالة ، ألا تعرف هذه الطفلة مكانه؟”

بعد سماع سبب القتال بين الإثنين ، فكر الإله الأكبر أيضا ،

بالنظر إلى سيرمير ، التي أشار إليها الإله الأكبر ، صرخت الإله الشيطان ،

بدا الأمر وكأنه مجرد قتال قطط حيث أحدهما يتم أرجحتها من شعرها من جانب لآخر ، و لكن كان من المهم الإشارة إلى أن أحد المتورطين كان الإله الشيطان.

“جديهم الآن!”

لم تستطع حتى تذكر المدة التي عاشت فيها.

النتيجة النهائية.

“أوي ، أيتها العاهرة المجنون!”

“إيييييييييييههههههههههههههههههههههههههه؟”

“أم ، أم”

بدأ إنهيار يوريا العقلي.

“لا تجرئي على إدعاء الظرافة!”

بالنظر إلى سيرمير التي كانت على وشك البكاء و راييل التي كانت تحاول تجنبها ، فكر الإله الأكبر ،

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط