Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

mystical journey 300

300

300

300

* الفصل برعاية ملك الشر * هناك مزيد *

بام !!

وقف غارين من على مكتبه. نفخ على شمعة  المصباح و مشى نحو النافذة وسحب الستائر .

لوح  تمساح المستنقعات العميقة ذيله ، وهو ممتد بلا صوت على الأرض  في انتظار إطلاق  ضربة متفجرة.

نظر من هناك إلى الأسفل ، ورأى جثة سحلية أخرى من نوع القرن الواحد  في ظلال الجدران. استلقى الجسم و الوجهه لأسفل ، و على بطنها إنتفاخ  أحمر كبير بحجم كرة السلة.

“يا لها من قوة هائلة.” ضيق غارين عينيه  و نظر إلى صقر الرنين بعناية.

شعر غارين بإتصال مع ذلك  الإنتفاخ و اكتشف أن هذه كانت بيضة طفيليات تمساح المستنقعات العميقة.

بنت صقور الرنين عشًا على قمة الفيلا معًا رغم ذلك كان  الثاني لا يزال خائفًا من صقر الرنين الأول. أطلق غارين على الأول رقم 1. كان أكبر صقر رنين و الأسرع أيضًا و كان ذكاءه معادلاً لذكاء طفل يبلغ من العمر عامين ، لذلك يمكنه حتى تنفيذ بعض الأوامر البسيطة. وضعه غارين مسؤولاً عن صقر الرنين الآخر والصقر ذي الريش الرمادي . معا ، كانوا مسؤولين عن مراقبة التحركات حول الفيلا.

نظر إلى بيض الطفيليات بعناية  و لاحظ أنها كانت تنمو بشكل ضعيف . سحب نظرته للخلف و أغلق  الستائر ثم  استدار وترك المكتب  متجهًا إلى الطابق الأول.

كان لدى سحالي الظهر الأزرق  القدرة على الحفر في الأرض ، لذلك سمح للسحالي الثلاثة بالحفر من أرضية المطبخ نفسه . عندما يتعب أحدهم  يحل الآخر مكانه  حتى يجدوا مصدرًا للمياه الجوفية.

كانت قاعة الطابق الأول واسعة و خالية  و كانت نافذة على اليمين مكسورة. كان الهواء البارد يندفع من خلال الفتحة ، مما جعل الستائر ترتفع وتنخفض وترتفع وتنخفض.

فتح صقر الرنين منقاره و أطلق صرخة غريبة ، إستعمل أقدامه للسير  و عض سحلية القرن الواحد  ، و سحب بلا رحمة قطعة من اللحم وبدأ يلتهمها جوعًا.

بعد إزالة العظام و قطع المخلوق الميت من الزاوية ، أحضر غارين دلوًا كبيرًا من الماء من غرفة المخزن حيث خزن الطعام  ، وبدأ في تنظيف المنزل من الأعلى إلى الأسفل. استخدم قطعة قماش مبللة لفرك الأثاث ، واستخدم ممسحة لتنظيف الأرض ، وخاصة المكان الموجود في الزاوية حيث اعتادوا على الاحتفاظ بالجثث.

ربما كان هذا هو العالم المثالي الذي تمناه مجتمع الغوامض ( * قررت أخيرا يا شباب ، أنا أدعم مجتمع الغوامض * ).  مجتمع البقاء للأصلح والانتقاء الطبيعي ، ليس  أمام الضعيف خيار سوى الموت . إبتكروا  قوة حتى هم لا يستطيعون السيطرة عليها  و اختاروا إطلاقها  لتحقيق دافعهم لتدمير كل النظام الموجود.

بعد تنظيف كل شيء مرة واحدة ، واستخدام عدة دلاء من الماء ، وقضاء نصف ساعة من الوقت بالحك و التنضيف  أطلق غارين أخيرًا تنهد .

سكوااااك !

“ستكون هذه قاعدتي طويلة المدى من الآن فصاعدًا.” تنفس الهواء النقي  و شعر بالرضا . بدون الرائحة الكريهة للأجساد الميتة  و الأنفاس الكريهة للحيوانات الأليفة  أصبح الجو على الفور أفضل .

عندما شعر أن الرياح قوية بشكل لا يصدق حقًا و أنها تكاد تصيب وجهه ، استجمع كل القوة في جسده ، مما جعله ينمو على الفور حتى يصل ارتفاعه إلى مترين. تم امتص هالة البلاتين المنتشرة على الفور مرة أخرى الى داخل  جسده  لتصبح هالة من ضوء البلاتين حوله.

“يمكن أن تدوم الأشياء الموجودة في غرفة المخزن  عدة سنوات ، و لذلك يمكنني الخروج للبحث عن سحالي القرن الواحد  كل بضعة أيام  و استخدام ذلك كمصدر للحوم.”

لم يعرف غارين كيف كان الوضع في المدينة الداخلية .  مكث بأمان في الفيلا  و عمل باستمرار على زيادة  قوته. استمر كل من تمساح المستنقعات العميقة و صقور الرنين في قتل جميع الوحوش من حولهم ، و زيادة نقاطه باستمرار دون أي خطر أيضًا. طالما أنه لم يكشف عن نفسه عن قصد ، فلن يجتذب هجومًا واسع النطاق من الوحوش.

لم يكن منزعجًا تمامًا من البكتيريا التي جلبتها هذه المسوخ. بجسده ، لم يكن بحاجة للقلق على الإطلاق بشأن معظم البكتيريا. إذا دخلت أي مادة ضارة إلى جسده ، فسيكون قادرًا على الشعور بها على الفور  و بعد ذلك يمكنه استخدام تشي الدم القوي لإنتاج الأجسام المضادة ذات الصلة و خلايا الدم البيضاء لابتلاع البكتيريا فورًا.

قام بإلقاء جميع النفايات المتنوعة ، وجعل  السحالي ذات الظهر الأزرق تعمل بمثابة شاحنات قمامة ، تنقل النفايات إلى مكب نفايات محلي بعيدًا.

تذكر غارين بوضوح أن هذه الضجة و البكتيرايا  قد خرجت عن سيطرة الغوامض حسب ذاكرته   أو ربما لم يقصدوا السيطرة عليها من البداية. استمر ظهور المسوخ الأقوى واحدًا تلو الآخر ، وازدادت العدوى سوءًا ، وتعرضت مساحة معيشة البشرية للغزو باستمرار و تناقص عدد السكان بشكل كبير.

تحول على الفور إلى ظل أسود ، فجر رياحًا قوية أثناء اصطدامه بـ غارين ، الذي ظل واقفاً.

ربما كان هذا هو العالم المثالي الذي تمناه مجتمع الغوامض ( * قررت أخيرا يا شباب ، أنا أدعم مجتمع الغوامض * ).  مجتمع البقاء للأصلح والانتقاء الطبيعي ، ليس  أمام الضعيف خيار سوى الموت . إبتكروا  قوة حتى هم لا يستطيعون السيطرة عليها  و اختاروا إطلاقها  لتحقيق دافعهم لتدمير كل النظام الموجود.

كان تمساح المستنقعات العميقة يخرج أحيانًا للصيد ، ويعيد سحالي أحادية القرن  للأغذية والأغراض الطفيلية. في غضون ثلاثة أيام ، زادت الطفيليات من إثنين  إلى خمسة. لولا حقيقة أن اثنين منهم قد فشلوا في الولادة  فقد يكون هناك  أكثر من ذلك.

قام بإلقاء جميع النفايات المتنوعة ، وجعل  السحالي ذات الظهر الأزرق تعمل بمثابة شاحنات قمامة ، تنقل النفايات إلى مكب نفايات محلي بعيدًا.

تحول على الفور إلى ظل أسود ، فجر رياحًا قوية أثناء اصطدامه بـ غارين ، الذي ظل واقفاً.

أخذ غارين حمامًا مريحًا ثم غير ملابسه.

ظل صقر الرنين يرفرف بجناحيه  مولّدًا قوة كبيرة ، و أبقى التمساح منخفضًا وغير قادر على الانقلاب.

كان لدى سحالي الظهر الأزرق  القدرة على الحفر في الأرض ، لذلك سمح للسحالي الثلاثة بالحفر من أرضية المطبخ نفسه . عندما يتعب أحدهم  يحل الآخر مكانه  حتى يجدوا مصدرًا للمياه الجوفية.

لم يكن منزعجًا تمامًا من البكتيريا التي جلبتها هذه المسوخ. بجسده ، لم يكن بحاجة للقلق على الإطلاق بشأن معظم البكتيريا. إذا دخلت أي مادة ضارة إلى جسده ، فسيكون قادرًا على الشعور بها على الفور  و بعد ذلك يمكنه استخدام تشي الدم القوي لإنتاج الأجسام المضادة ذات الصلة و خلايا الدم البيضاء لابتلاع البكتيريا فورًا.

أما بالنسبة لغارين نفسه ، فقد أجرى جولة واحدة من تدريبات الفنون السرية في قاعة الطابق الأول ، تناول الإفطار ، ثم عاد إلى الطابق الثاني لمواصلة البحث في  التكتيكات.

“يا لها من قوة هائلة.” ضيق غارين عينيه  و نظر إلى صقر الرنين بعناية.

كان تمساح المستنقعات العميقة يخرج أحيانًا للصيد ، ويعيد سحالي أحادية القرن  للأغذية والأغراض الطفيلية. في غضون ثلاثة أيام ، زادت الطفيليات من إثنين  إلى خمسة. لولا حقيقة أن اثنين منهم قد فشلوا في الولادة  فقد يكون هناك  أكثر من ذلك.

في الهواء ، أصبحت عيون السحلقة القرنية  أكثر و أكثر احمرارًا ، و بدأت تظهر بقع دموية كبيرة على سطح جسمها. سقطت رأسًا على عقب بالنهاية  و هبطت بشدة على السياج بجوار غارين ، تدحرجت على الأرض قليلا قبل أن تثبت بالأخير .

يطير صقر الرنين بمفرده من حين لآخر. كان الطائر العملاق الذي يبلغ طول جناحيه أربعة أو خمسة أمتار يشبه طائرة مقاتلة. طار هنا  و هناك ، و سرعان ما يعود كلها مغطى بالجروح و سحلية أحادية القرن  في مخالبه للطعام. حتى أنه يتشارك  الطعام مع الصقرين الآخرين ذوي الريش الرمادي.

تراجع الرجل والوحش خطوتين. في حالة ذهول إلى حد ما ، سحب غارين يديه إلى الخلف وتوقف  و في نفس الوقت أشار  إلى التمساح  للتوقف أيضًا.

في كل مرة يطير فيها ، يمكن أن يشعر غارين بنقاط إمكاناته  تقفز مرتين أو ثلاث مرات. من الواضح أن صقر الرنين يواجه بشكل مباشر اثنين أو ثلاثة من سحالي القرن الواحد في نفس الوقت. على عكس تمساح المستنقعات العميق الذي يتسلل ليلاً للبحث عن أهداف  ، فقد قاتل وجهاً لوجه ، ويمكن أن ينجح بالفعل في الفوز حتى  عندما يفوقونه عدد. و لم تكن الجروح التي يعود بها  خطيرة أيضًا  مما يسمح له بالتعافي بسرعة كبيرة.

تم ضرب تمساح المستنقع العميق في الواقع  و قلبه على ظهره بواسطة صقر الرنين . لقد انقلب كاشفا عن معدته البيضاء. حاول النهوض  و لكن تم الضغط عليه على الفور من قبل مخالب الصقر الحادة ، و حاصره على الأرض بقوة.

زاد هذا بشكل كبير من موافقة غارين عليه .

بام!

في غضون ثلاثة أيام تقريبًا ، ارتفعت نقاط غارين بست نقاط كاملة . قام بوضعهم جميعًا في تطوير الصقور الآخرين ذوي الريش الرمادي. نجح أحدهما ، لكن الآخر فشل للأسف  مضيعًا ثلاث نقاط.

لم يكن منزعجًا تمامًا من البكتيريا التي جلبتها هذه المسوخ. بجسده ، لم يكن بحاجة للقلق على الإطلاق بشأن معظم البكتيريا. إذا دخلت أي مادة ضارة إلى جسده ، فسيكون قادرًا على الشعور بها على الفور  و بعد ذلك يمكنه استخدام تشي الدم القوي لإنتاج الأجسام المضادة ذات الصلة و خلايا الدم البيضاء لابتلاع البكتيريا فورًا.

بنت صقور الرنين عشًا على قمة الفيلا معًا رغم ذلك كان  الثاني لا يزال خائفًا من صقر الرنين الأول. أطلق غارين على الأول رقم 1. كان أكبر صقر رنين و الأسرع أيضًا و كان ذكاءه معادلاً لذكاء طفل يبلغ من العمر عامين ، لذلك يمكنه حتى تنفيذ بعض الأوامر البسيطة. وضعه غارين مسؤولاً عن صقر الرنين الآخر والصقر ذي الريش الرمادي . معا ، كانوا مسؤولين عن مراقبة التحركات حول الفيلا.

بنت صقور الرنين عشًا على قمة الفيلا معًا رغم ذلك كان  الثاني لا يزال خائفًا من صقر الرنين الأول. أطلق غارين على الأول رقم 1. كان أكبر صقر رنين و الأسرع أيضًا و كان ذكاءه معادلاً لذكاء طفل يبلغ من العمر عامين ، لذلك يمكنه حتى تنفيذ بعض الأوامر البسيطة. وضعه غارين مسؤولاً عن صقر الرنين الآخر والصقر ذي الريش الرمادي . معا ، كانوا مسؤولين عن مراقبة التحركات حول الفيلا.

لم يعرف غارين كيف كان الوضع في المدينة الداخلية .  مكث بأمان في الفيلا  و عمل باستمرار على زيادة  قوته. استمر كل من تمساح المستنقعات العميقة و صقور الرنين في قتل جميع الوحوش من حولهم ، و زيادة نقاطه باستمرار دون أي خطر أيضًا. طالما أنه لم يكشف عن نفسه عن قصد ، فلن يجتذب هجومًا واسع النطاق من الوحوش.

نظر إلى يديه حيث لم   يصب بأذى بسبب حماية ضوء الطوطم . و نظرًا لأن تمساح المستنقعات العميقة الذي كان يغطيه  أيضًا طبقة من ضوء الطوطم ، يملك غارين نفس خصائص ضوء الطوطم على التمساح لذا  فقد تمكن من إختراق   تلك الطبقة الدفاعية بالنهاية  و لم يتم إجباره على التراجع إلا من خلال زخم الهجوم  الخالص  و ظل دون أن يصاب بأذى رغم ذلك .

**************

بام !!

بعد الظهر

قام بإلقاء جميع النفايات المتنوعة ، وجعل  السحالي ذات الظهر الأزرق تعمل بمثابة شاحنات قمامة ، تنقل النفايات إلى مكب نفايات محلي بعيدًا.

جلس غارين بهدوء ، يأكل البطاطس المهروسة التي صنعها وهو يقف بجانب جدار الفناء الجانبي للفيلا.

غارين تركه يستخدم الهجمة المتفجرة  على نفسه . تردد تمساح المستنقعات العميقة قليلا  ثم نفذ الأمر.

أمامه ، كان الصقر رقم 1 يواجه تمساح المستنقعات العميقة . حدق الوحشان في بعضهما البعض بشراسة ، على وشك شن هجوم مرعب في أي لحظة.

ربما كان هذا هو العالم المثالي الذي تمناه مجتمع الغوامض ( * قررت أخيرا يا شباب ، أنا أدعم مجتمع الغوامض * ).  مجتمع البقاء للأصلح والانتقاء الطبيعي ، ليس  أمام الضعيف خيار سوى الموت . إبتكروا  قوة حتى هم لا يستطيعون السيطرة عليها  و اختاروا إطلاقها  لتحقيق دافعهم لتدمير كل النظام الموجود.

وقف صقر الرنين على الأرض ، وأجنحته ترفرف باستمرار و تثير رياحًا.

نبضت  الساركوما بشكل أسرع وأسرع وأسرع وأسرع ، حتى أصبح في النهاية صوتًا مستمرًا تقريبًا ، ينبض مرتين أو ثلاث مرات في كل ثانية.

لوح  تمساح المستنقعات العميقة ذيله ، وهو ممتد بلا صوت على الأرض  في انتظار إطلاق  ضربة متفجرة.

تم ضرب تمساح المستنقع العميق في الواقع  و قلبه على ظهره بواسطة صقر الرنين . لقد انقلب كاشفا عن معدته البيضاء. حاول النهوض  و لكن تم الضغط عليه على الفور من قبل مخالب الصقر الحادة ، و حاصره على الأرض بقوة.

أمسك غارين طبقه ووضع البطاطا المهروسة في فمه ، وهو يراقب المعركة بهدوء.

وقف صقر الرنين على الأرض ، وأجنحته ترفرف باستمرار و تثير رياحًا.

لم يسبق له أن لاحظ قدرات صقر الرنين عن كثب. كانت هذه فرصة مثالية ، فقد خطط للسماح للوحشين بالقتال  مع بعضهما البعض ،ليرى بالضبط كيف تتطابق قوتهما الحقيقية.

بعد إزالة العظام و قطع المخلوق الميت من الزاوية ، أحضر غارين دلوًا كبيرًا من الماء من غرفة المخزن حيث خزن الطعام  ، وبدأ في تنظيف المنزل من الأعلى إلى الأسفل. استخدم قطعة قماش مبللة لفرك الأثاث ، واستخدم ممسحة لتنظيف الأرض ، وخاصة المكان الموجود في الزاوية حيث اعتادوا على الاحتفاظ بالجثث.

وقف الوحشان لبعض الوقت ، ثم انقض تمساح المستنقعات العميقة فجأة. لم يفتح فمه للعض  و بدلاً من ذلك اصطدم بخصمه بقوة غاشمة.

“محرج! إنفجر القلب بسبب الاهتزازات. لا عجب أن أول قدرة لصقر  الرنين تسمى انفجار الرنين. هذا قتل فوري! ” تنهد غارين داخليا . في مواجهة  مثل هذه القدرة  كان يعتقد أن لديه مقاومة معينة لها . بعد كل شيء ، كان هذا اختبارًا للسيطرة على الدم و التشي . ولكن إذا ظهر عدد قليل من صقور الرنين … أصيب قلبه بقشعريرة باردة.

بام!

لم يكن منزعجًا تمامًا من البكتيريا التي جلبتها هذه المسوخ. بجسده ، لم يكن بحاجة للقلق على الإطلاق بشأن معظم البكتيريا. إذا دخلت أي مادة ضارة إلى جسده ، فسيكون قادرًا على الشعور بها على الفور  و بعد ذلك يمكنه استخدام تشي الدم القوي لإنتاج الأجسام المضادة ذات الصلة و خلايا الدم البيضاء لابتلاع البكتيريا فورًا.

تم ضرب تمساح المستنقع العميق في الواقع  و قلبه على ظهره بواسطة صقر الرنين . لقد انقلب كاشفا عن معدته البيضاء. حاول النهوض  و لكن تم الضغط عليه على الفور من قبل مخالب الصقر الحادة ، و حاصره على الأرض بقوة.

بنت صقور الرنين عشًا على قمة الفيلا معًا رغم ذلك كان  الثاني لا يزال خائفًا من صقر الرنين الأول. أطلق غارين على الأول رقم 1. كان أكبر صقر رنين و الأسرع أيضًا و كان ذكاءه معادلاً لذكاء طفل يبلغ من العمر عامين ، لذلك يمكنه حتى تنفيذ بعض الأوامر البسيطة. وضعه غارين مسؤولاً عن صقر الرنين الآخر والصقر ذي الريش الرمادي . معا ، كانوا مسؤولين عن مراقبة التحركات حول الفيلا.

ظل صقر الرنين يرفرف بجناحيه  مولّدًا قوة كبيرة ، و أبقى التمساح منخفضًا وغير قادر على الانقلاب.

لقد راقب بعناية حالة صقر الرنين رقم 1 . بدا هذا الرجل محبطًا إلى حد ما ، وحتى الساركوما على رأسه كانت باهتة ، ولم تعد حمراء زاهية كما كانت في العادة. يبدوا أن  هذا يعني أنه يحتاج إلى بعض الوقت للتعافي.

“يا لها من قوة هائلة.” ضيق غارين عينيه  و نظر إلى صقر الرنين بعناية.

بعد إزالة العظام و قطع المخلوق الميت من الزاوية ، أحضر غارين دلوًا كبيرًا من الماء من غرفة المخزن حيث خزن الطعام  ، وبدأ في تنظيف المنزل من الأعلى إلى الأسفل. استخدم قطعة قماش مبللة لفرك الأثاث ، واستخدم ممسحة لتنظيف الأرض ، وخاصة المكان الموجود في الزاوية حيث اعتادوا على الاحتفاظ بالجثث.

من بين قدرات صقر الرنين  ، كان هناك رمز للقوة الطبيعية. يتجلى ذلك بوضوح في قوته غير العادية. حتى تمساح المستنقعات العميقة لم يكن يضاهي ذلك.

“اليشم الأحمر !!” دفع كفيه اللذين أصبحا أحمرين كاليشم الأحمر   للأمام  ، مما تسبب في إطلاق حرارة شديدة إستعملها  ليمسك برأس التمساح .

بدأ غارين يفهم. يمكن أن يتطور الصقر ذو الريش الرمادي إلى الشكل 3. كمخلوق كان شكله الأصلي مجرد حيوان بري ، لم يكن أحد تلك الطواطم البدائية التي تمت دراستها لفترة طويلة ، و كان له مستويات تطور عالية للغاية. كان تطوره أشبه أكثر باستخدام نقاط الإمكانات  لإيقاظ إمكاناته الوراثية ، للعثور على أقوى جزء من جيناته و من ثم تقويته و تكراره . في النهاية ، ستظهر  أقوى جيناته . من الواضح أن تعريف  الجينات الأقوى تأثر  بإستغلال غارين للنقاط المحتملة.

ظل صقر الرنين يرفرف بجناحيه  مولّدًا قوة كبيرة ، و أبقى التمساح منخفضًا وغير قادر على الانقلاب.

قد تكون قوة الصقر الحالية قدرة  كانت موجودة في جنسه  بالماضي  أو حالة يمكن أن يتطور إليها في المستقبل ، كل شيء ممكن.

ظل صقر الرنين يرفرف بجناحيه  مولّدًا قوة كبيرة ، و أبقى التمساح منخفضًا وغير قادر على الانقلاب.

و ضمن جينات الصقر ذي الريش الرمادي الحالية  من المحتمل أن يكون الشكل الأقوى هو شكل صقر الرنين.

من الواضح أن ضوء الطوطم لغارين كان أقوى بكثير من الخاص بتمساح المستنقعات العميقة .

جذب صوت تقاتل  الوحشين انتباه سحلية قرن واحد كانت  تحلق فوقهما . انقضت سحلية القرن الواحد بقوة  لتلتقط صقر الرنين العملاق.

وقف الوحشان لبعض الوقت ، ثم انقض تمساح المستنقعات العميقة فجأة. لم يفتح فمه للعض  و بدلاً من ذلك اصطدم بخصمه بقوة غاشمة.

كان لهذا الوحش  الهمجي عادة غريبة. لم يكونوا خائفين من الموت ، لكنهم أحبوا بشكل خاص تمزيق فرائسهم إلى أشلاء. استمتعوا بشعور الإنجاز من تمزيق الفريسة إلى قطع  و من ذلك ركزوا بشكل أقل على البحث عن الطعام.

لكن بالجانب الآخر كان  ضوء الطوطم الأسود على سطح جلد غارين يتموج بلا توقف ، ومن الواضح أنه نتيجة  تأثير الاصطدام الآن.

تحولت عيون صقر الرنين إلى اللون الأحمر ، رفع رأسه لمواجهة سحلية القرن الواحد و بدأ يقفز إلى أسفل و أعلى ،  و بدأت تتوسع الساركوما على رأسه و تنبض .

بادومب ، بادومب  !!

كان لمثل هذا الاصطدام في الواقع ضعف تأثير هجوم عادي حيث تركز في مكان واحد على منطقة معنية.

إنتشر صوت ضربات القلب المستمر على الفور  حتى سمعها غارين من الجانب.

شعر غارين بإتصال مع ذلك  الإنتفاخ و اكتشف أن هذه كانت بيضة طفيليات تمساح المستنقعات العميقة.

بادومب بادومب بادومب بادومب بادومب بادومب بادومب بادومب……

نظر من هناك إلى الأسفل ، ورأى جثة سحلية أخرى من نوع القرن الواحد  في ظلال الجدران. استلقى الجسم و الوجهه لأسفل ، و على بطنها إنتفاخ  أحمر كبير بحجم كرة السلة.

نبضت  الساركوما بشكل أسرع وأسرع وأسرع وأسرع ، حتى أصبح في النهاية صوتًا مستمرًا تقريبًا ، ينبض مرتين أو ثلاث مرات في كل ثانية.

تعافى  هذا الطوطم  بالكامل  بعد القتال لكنه  كان لا يزال غير سعيد إلى حد ما و معادٍ تجاه صقر الرنين.

بام !!

ربما كان هذا هو العالم المثالي الذي تمناه مجتمع الغوامض ( * قررت أخيرا يا شباب ، أنا أدعم مجتمع الغوامض * ).  مجتمع البقاء للأصلح والانتقاء الطبيعي ، ليس  أمام الضعيف خيار سوى الموت . إبتكروا  قوة حتى هم لا يستطيعون السيطرة عليها  و اختاروا إطلاقها  لتحقيق دافعهم لتدمير كل النظام الموجود.

في الهواء ، أصبحت عيون السحلقة القرنية  أكثر و أكثر احمرارًا ، و بدأت تظهر بقع دموية كبيرة على سطح جسمها. سقطت رأسًا على عقب بالنهاية  و هبطت بشدة على السياج بجوار غارين ، تدحرجت على الأرض قليلا قبل أن تثبت بالأخير .

**************

سكوااااك !

لم يكن منزعجًا تمامًا من البكتيريا التي جلبتها هذه المسوخ. بجسده ، لم يكن بحاجة للقلق على الإطلاق بشأن معظم البكتيريا. إذا دخلت أي مادة ضارة إلى جسده ، فسيكون قادرًا على الشعور بها على الفور  و بعد ذلك يمكنه استخدام تشي الدم القوي لإنتاج الأجسام المضادة ذات الصلة و خلايا الدم البيضاء لابتلاع البكتيريا فورًا.

فتح صقر الرنين منقاره و أطلق صرخة غريبة ، إستعمل أقدامه للسير  و عض سحلية القرن الواحد  ، و سحب بلا رحمة قطعة من اللحم وبدأ يلتهمها جوعًا.

لقد راقب بعناية حالة صقر الرنين رقم 1 . بدا هذا الرجل محبطًا إلى حد ما ، وحتى الساركوما على رأسه كانت باهتة ، ولم تعد حمراء زاهية كما كانت في العادة. يبدوا أن  هذا يعني أنه يحتاج إلى بعض الوقت للتعافي.

سار غارين أيضًا لتفقد الجثة. مد يده ليلمسها بخفة  ، و انطلاقا من صدى الصوت سابقا  كان يشعر أن هناك خطأ ما في الداخل.

بادومب بادومب بادومب بادومب بادومب بادومب بادومب بادومب……

“محرج! إنفجر القلب بسبب الاهتزازات. لا عجب أن أول قدرة لصقر  الرنين تسمى انفجار الرنين. هذا قتل فوري! ” تنهد غارين داخليا . في مواجهة  مثل هذه القدرة  كان يعتقد أن لديه مقاومة معينة لها . بعد كل شيء ، كان هذا اختبارًا للسيطرة على الدم و التشي . ولكن إذا ظهر عدد قليل من صقور الرنين … أصيب قلبه بقشعريرة باردة.

بادومب ، بادومب  !!

لقد راقب بعناية حالة صقر الرنين رقم 1 . بدا هذا الرجل محبطًا إلى حد ما ، وحتى الساركوما على رأسه كانت باهتة ، ولم تعد حمراء زاهية كما كانت في العادة. يبدوا أن  هذا يعني أنه يحتاج إلى بعض الوقت للتعافي.

سو !

من خلال علاقتهما ، جعله يطلق موجة  أخرى من انفجار الرنين ، لكن الرد كان ضعيفًا ، ويبدوا أنه يحتاج إعادة الشحن .

إنتشر صوت ضربات القلب المستمر على الفور  حتى سمعها غارين من الجانب.

سكب غارين الطعام  في معدته بسرعة  ، ووضع الطبق ، ثم مشى إلى تمساح المستنقعات العميقة .

بعد تنظيف كل شيء مرة واحدة ، واستخدام عدة دلاء من الماء ، وقضاء نصف ساعة من الوقت بالحك و التنضيف  أطلق غارين أخيرًا تنهد .

تعافى  هذا الطوطم  بالكامل  بعد القتال لكنه  كان لا يزال غير سعيد إلى حد ما و معادٍ تجاه صقر الرنين.

وقف الوحشان لبعض الوقت ، ثم انقض تمساح المستنقعات العميقة فجأة. لم يفتح فمه للعض  و بدلاً من ذلك اصطدم بخصمه بقوة غاشمة.

غارين تركه يستخدم الهجمة المتفجرة  على نفسه . تردد تمساح المستنقعات العميقة قليلا  ثم نفذ الأمر.

نظر من هناك إلى الأسفل ، ورأى جثة سحلية أخرى من نوع القرن الواحد  في ظلال الجدران. استلقى الجسم و الوجهه لأسفل ، و على بطنها إنتفاخ  أحمر كبير بحجم كرة السلة.

زأر  و أنزل جسده كأنه يجمع القوة.

في كل مرة يطير فيها ، يمكن أن يشعر غارين بنقاط إمكاناته  تقفز مرتين أو ثلاث مرات. من الواضح أن صقر الرنين يواجه بشكل مباشر اثنين أو ثلاثة من سحالي القرن الواحد في نفس الوقت. على عكس تمساح المستنقعات العميق الذي يتسلل ليلاً للبحث عن أهداف  ، فقد قاتل وجهاً لوجه ، ويمكن أن ينجح بالفعل في الفوز حتى  عندما يفوقونه عدد. و لم تكن الجروح التي يعود بها  خطيرة أيضًا  مما يسمح له بالتعافي بسرعة كبيرة.

سو !

من بين قدرات صقر الرنين  ، كان هناك رمز للقوة الطبيعية. يتجلى ذلك بوضوح في قوته غير العادية. حتى تمساح المستنقعات العميقة لم يكن يضاهي ذلك.

تحول على الفور إلى ظل أسود ، فجر رياحًا قوية أثناء اصطدامه بـ غارين ، الذي ظل واقفاً.

بام!

ثبّت غارين قدميه مع الأرض و إستعد  . الآن ، جعل صقر الرنين  الأمر يبدو كما لو كان من السهل جدًا تفادي هجمته  ، لذلك أراد أن يرى مدى قوته الآن مقارنة بالطواطم.

شعر غارين بإتصال مع ذلك  الإنتفاخ و اكتشف أن هذه كانت بيضة طفيليات تمساح المستنقعات العميقة.

عندما شعر أن الرياح قوية بشكل لا يصدق حقًا و أنها تكاد تصيب وجهه ، استجمع كل القوة في جسده ، مما جعله ينمو على الفور حتى يصل ارتفاعه إلى مترين. تم امتص هالة البلاتين المنتشرة على الفور مرة أخرى الى داخل  جسده  لتصبح هالة من ضوء البلاتين حوله.

كان لهذا الوحش  الهمجي عادة غريبة. لم يكونوا خائفين من الموت ، لكنهم أحبوا بشكل خاص تمزيق فرائسهم إلى أشلاء. استمتعوا بشعور الإنجاز من تمزيق الفريسة إلى قطع  و من ذلك ركزوا بشكل أقل على البحث عن الطعام.

“اليشم الأحمر !!” دفع كفيه اللذين أصبحا أحمرين كاليشم الأحمر   للأمام  ، مما تسبب في إطلاق حرارة شديدة إستعملها  ليمسك برأس التمساح .

أما بالنسبة لغارين نفسه ، فقد أجرى جولة واحدة من تدريبات الفنون السرية في قاعة الطابق الأول ، تناول الإفطار ، ثم عاد إلى الطابق الثاني لمواصلة البحث في  التكتيكات.

بام !!

وقف غارين من على مكتبه. نفخ على شمعة  المصباح و مشى نحو النافذة وسحب الستائر .

تراجع الرجل والوحش خطوتين. في حالة ذهول إلى حد ما ، سحب غارين يديه إلى الخلف وتوقف  و في نفس الوقت أشار  إلى التمساح  للتوقف أيضًا.

كان لمثل هذا الاصطدام في الواقع ضعف تأثير هجوم عادي حيث تركز في مكان واحد على منطقة معنية.

نظر إلى يديه حيث لم   يصب بأذى بسبب حماية ضوء الطوطم . و نظرًا لأن تمساح المستنقعات العميقة الذي كان يغطيه  أيضًا طبقة من ضوء الطوطم ، يملك غارين نفس خصائص ضوء الطوطم على التمساح لذا  فقد تمكن من إختراق   تلك الطبقة الدفاعية بالنهاية  و لم يتم إجباره على التراجع إلا من خلال زخم الهجوم  الخالص  و ظل دون أن يصاب بأذى رغم ذلك .

ربما كان هذا هو العالم المثالي الذي تمناه مجتمع الغوامض ( * قررت أخيرا يا شباب ، أنا أدعم مجتمع الغوامض * ).  مجتمع البقاء للأصلح والانتقاء الطبيعي ، ليس  أمام الضعيف خيار سوى الموت . إبتكروا  قوة حتى هم لا يستطيعون السيطرة عليها  و اختاروا إطلاقها  لتحقيق دافعهم لتدمير كل النظام الموجود.

لكن بالجانب الآخر كان  ضوء الطوطم الأسود على سطح جلد غارين يتموج بلا توقف ، ومن الواضح أنه نتيجة  تأثير الاصطدام الآن.

جلس غارين بهدوء ، يأكل البطاطس المهروسة التي صنعها وهو يقف بجانب جدار الفناء الجانبي للفيلا.

كان لمثل هذا الاصطدام في الواقع ضعف تأثير هجوم عادي حيث تركز في مكان واحد على منطقة معنية.

بام !!

من الواضح أن ضوء الطوطم لغارين كان أقوى بكثير من الخاص بتمساح المستنقعات العميقة .

“محرج! إنفجر القلب بسبب الاهتزازات. لا عجب أن أول قدرة لصقر  الرنين تسمى انفجار الرنين. هذا قتل فوري! ” تنهد غارين داخليا . في مواجهة  مثل هذه القدرة  كان يعتقد أن لديه مقاومة معينة لها . بعد كل شيء ، كان هذا اختبارًا للسيطرة على الدم و التشي . ولكن إذا ظهر عدد قليل من صقور الرنين … أصيب قلبه بقشعريرة باردة.

“إنه أمر سيء للغاية أن الهجمات الجسدية البحتة تجد صعوبة كبيرة في اختراق ضوء الطوطم.”

وقف الوحشان لبعض الوقت ، ثم انقض تمساح المستنقعات العميقة فجأة. لم يفتح فمه للعض  و بدلاً من ذلك اصطدم بخصمه بقوة غاشمة.

أجرى غارين بعض الحسابات و وجد أنه  عاد أخيرًا إلى حالة الذروة في حياته السابقة. إذا استخدم جسده بمفرده لمواجهة قوة ضوء الطوطم ،  و أخرج كل ما لديه  فلا يزال بإمكانه فقط تجاوز ضوء الطوطم من فئة نخبة النموذج ال 1 إذا ركز كل قوته على مكان واحد لثلاث هجمات.

أمامه ، كان الصقر رقم 1 يواجه تمساح المستنقعات العميقة . حدق الوحشان في بعضهما البعض بشراسة ، على وشك شن هجوم مرعب في أي لحظة.

إذا أراد أن يكون مستخدم طوطم و يصل القمة باستخدام تقنياته السرية  فسيظل أمامه رحلة صعبة و طويلة .

بنت صقور الرنين عشًا على قمة الفيلا معًا رغم ذلك كان  الثاني لا يزال خائفًا من صقر الرنين الأول. أطلق غارين على الأول رقم 1. كان أكبر صقر رنين و الأسرع أيضًا و كان ذكاءه معادلاً لذكاء طفل يبلغ من العمر عامين ، لذلك يمكنه حتى تنفيذ بعض الأوامر البسيطة. وضعه غارين مسؤولاً عن صقر الرنين الآخر والصقر ذي الريش الرمادي . معا ، كانوا مسؤولين عن مراقبة التحركات حول الفيلا.

وقف صقر الرنين على الأرض ، وأجنحته ترفرف باستمرار و تثير رياحًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط