Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

birth of the demonic sword 69

ليلي

ليلي

 

 

داخل مبنى الضيوف، في غرفة ليلي.

 

 

 

 

‘لم أخبرك أبدًا أن والدك يضربني ليؤذيك.  كل ما يفعله هو لتدمير حياتك، أنا مجرد أداة لتحقيق هذا الهدف ويبدو أن أساليبه تعمل’

كانت ليلي تحمل مرآة صغيرة تفحص مكياجها.

 

 

 

 

أكثر ما تعلمته منذ وصولها إلى القصر هو شخصية ريس.

كانت تقوم بهذا العمل في كل مرة شعرت فيها أن ريس قادم.

 

 

 

 

“أنت بالتأكيد عاهرة، إيه”

‘سوف ينفس غضب علي، هو يفعل ذلك دائمًا’

 

 

 

 

 

لم تتح ليلي أبدًا فرصة للحصول على تعليمات بسبب حقيقة أنها جاءت من عائلة فقيرة.

 

 

‘اليوم بدوت قلقًا حقًا وإلا لما أخبرتني.  هذا يعني أن استجابة ريس ستكون أصعب.  لا تقلق، فقد أكون عديمة الفائدة كأم، لكني أخيرًا امتلك الشجاعة للتوقف عن كوني عبئًا’

 

‘أتمنى أن تفهم، وفي الوقت المناسب، تسامحني’

ومع ذلك، فقد اشتهر جمالها، وجذب حتى انتباه النبلاء.

 

 

 

 

 

هكذا قابلت ريس وتمكنت من العيش في قصر بالفان.

 

 

واصلت ليلي الابتسام ووقفت ويدها خلف ظهرها.

 

 

من وجهة نظر عامة الناس، كانت مُباركة وشعرت بذلك أيضًا قبل ولادة نوح.

 

 

 

 

 

‘التفكير في أن مثل هذه السعادة يمكن أن تتحول إلى الكثير من الألم’

“أيتها الامرأة المجنونة!  الآن لا شيء يمكن أن يخلصك، ولا حتى البطريرك!  سأعذبك ببطء وأتأكد من أن ابنك اللقيط يراقبني وأنا أفعل ذلك!”

 

وضع ريس ابتسامة راضية وأجاب.

 

“أقتلك؟  لا على الإطلاق، ربما لا تعرفين ذلك، لكن ذلك سيكون مخالفًا لأمر والدي المباشر.  لقد أصبح ابننا من المشاهير بالفعل”

كانت تعلم أن ابنها كان مذهلاً.

يمكن أن تتنبأ تقريبًا بكل الحركات التي سيقوم بها.

 

 

“أيها الابن الأحمق، هل أوامري تدخل في أذنيك فقط؟”

قد لا تعرف أي شيء عن التدريب لكنها كانت متأكدة من أن نوح سيصبح شخصًا مهمًا في المستقبل.

 

 

 

 

كانت تعلم أن ابنها كان مذهلاً.

‘ما زلت أتذكر عندما حاول بجد أن يتعلم المشي.  كيف يمكن للطفل أن يكون لديه هذا النوع من التصميم؟’

 

 

كان ريس لا يزال يصرخ وكان على وشك الاقتراب من جثة ليلي عندما اجتاح ضغط خانق الغرفة.

 

 

ابتسمت عندما تذكرت مشاهد من طفولته.

كان على وشك تقبيلها عندما أخرجت ليلي إحدى شظايا المرآة من جعبتها وطعنتها في عين ريس اليسرى.

 

 

 

كانت تعلم أن ابنها كان مذهلاً.

‘لقد عملت بجد، وأنا أعلم أنك تخفي الكثير من الأشياء عني.  أنت لست رجلاً حتى ولكنك تريد بالفعل أن تحميني’

 

 

 

 

 

هزت رأسها.

 

 

 

 

 

كانت تعلم أن نوح يهتم بها، وأنه يفحص جسدها دائمًا في كل مرة يتقبلان.

 

 

 

 

 

كانت تعلم أن جزءً من شخصيته الدؤوبة كان بسبب وضعها.

قام ريس بطرحها بشكل غريزي بعيدًا بكامل قوته فاصطدمت بجدار الغرفة ثم سقطت على الأرض.

 

 

 

 

ثم تذكرت الليلة الأولى التي قضاها نوح في التدرب على رون كايزر، وجهه الشاحب وعيناه المحتقنة بالدماء.

“ماذا ستفعل إذن؟”

 

 

 

ثم أصبحت عيناها حازمتين وهي تنتظر على السرير مجيء حبيبها.

‘كم ليلة انتهى بك الأمر هكذا؟  كم مرة انتهى بك الأمر أسوأ من ذلك؟  يا له من ابن طائش’

 

 

تنهدت.

 

 

حركت المرآة للإشارة إلى خدها الأيمن، وكانت بعض الكدمات لا تزال تلتئم في تلك البقعة.

 

 

 

 

 

‘لم أخبرك أبدًا أن والدك يضربني ليؤذيك.  كل ما يفعله هو لتدمير حياتك، أنا مجرد أداة لتحقيق هذا الهدف ويبدو أن أساليبه تعمل’

 

 

‘لقد عملت بجد، وأنا أعلم أنك تخفي الكثير من الأشياء عني.  أنت لست رجلاً حتى ولكنك تريد بالفعل أن تحميني’

 

لم تتح ليلي أبدًا فرصة للحصول على تعليمات بسبب حقيقة أنها جاءت من عائلة فقيرة.

تنهدت.

 

 

 

 

 

أكثر ما تعلمته منذ وصولها إلى القصر هو شخصية ريس.

قام ريس بطرحها بشكل غريزي بعيدًا بكامل قوته فاصطدمت بجدار الغرفة ثم سقطت على الأرض.

 

كانت تقوم بهذا العمل في كل مرة شعرت فيها أن ريس قادم.

 

 

يمكن أن تتنبأ تقريبًا بكل الحركات التي سيقوم بها.

 

 

 

 

 

‘اليوم بدوت قلقًا حقًا وإلا لما أخبرتني.  هذا يعني أن استجابة ريس ستكون أصعب.  لا تقلق، فقد أكون عديمة الفائدة كأم، لكني أخيرًا امتلك الشجاعة للتوقف عن كوني عبئًا’

 

 

أثناء دخوله، لاحظ أن هناك شيئًا ما خطأ في تعبير ليلي، لكنه بعد ذلك تذكر خطته ورسم ابتسامة على وجهه.

 

 

ألقت المرآة على الأرض وحطمتها.

 

 

 

 

 

ثم التقطت قطعتين حادتين وأخفتهما في أكمامها.

 

 

 

 

“كنت أفكر إذا كنت سأقوم بتشويه وجهك، ألن تزداد كراهيته للعائلة في كل مرة ينظر إليك؟ من المؤكد أن البطريرك النبيل لن يتدخل شخصيًا لبضع جروح على وجه عاهرة”

‘أتمنى أن تفهم، وفي الوقت المناسب، تسامحني’

 

 

 

 

 

ثم أصبحت عيناها حازمتين وهي تنتظر على السرير مجيء حبيبها.

 

 

 

 

 

لم يجعلها ريس تنتظر كثيرًا ووصل إلى غرفتها بعد ساعات قليلة فقط.

 

 

 

 

 

أثناء دخوله، لاحظ أن هناك شيئًا ما خطأ في تعبير ليلي، لكنه بعد ذلك تذكر خطته ورسم ابتسامة على وجهه.

 

 

 

 

 

قبل أن يتمكن من الكلام، أخذت ليلي زمام المبادرة.

 

 

‘ما زلت أتذكر عندما حاول بجد أن يتعلم المشي.  كيف يمكن للطفل أن يكون لديه هذا النوع من التصميم؟’

 

 

“هل أتيت لقتلي؟”

ثم التقطت قطعتين حادتين وأخفتهما في أكمامها.

 

 

 

واصلت ليلي الابتسام ووقفت ويدها خلف ظهرها.

لقد كانوا معًا لفترة طويلة، عرف ريس أن ليلي لم تكن مجرد امرأة غبية.

 

 

أثناء دخوله، لاحظ أن هناك شيئًا ما خطأ في تعبير ليلي، لكنه بعد ذلك تذكر خطته ورسم ابتسامة على وجهه.

 

 

“أقتلك؟  لا على الإطلاق، ربما لا تعرفين ذلك، لكن ذلك سيكون مخالفًا لأمر والدي المباشر.  لقد أصبح ابننا من المشاهير بالفعل”

 

 

 

 

 

رفعت رأسها لتنظر بشكل صحيح في عيني ريس.

 

 

ظهر توماس بالفان في الغرفة وأوقف ريس عن اتخاذ أي خطوة أخرى.

 

 

“ماذا ستفعل إذن؟”

 

 

 

 

 

وضع ريس ابتسامة راضية وأجاب.

 

 

 

 

‘إذا كان يكرهه بهذا القدر فهذا يعني أن ابني استثنائي حقًا’

“حسنًا، الجميع يعرف عن المعاملة التي أحتفظ بها لك.  كنت أفكر فقط أنني قد أترك علامة دائمة هذه المرة.  ربما فقدت فرصة قتلك ولكن هذا لا يعني أنني لا أستطيع زيادة الكراهية لديه بالفعل للعائلة”

 

 

بدأ بالصراخ بجنون على ليلي على الأرض.

 

“ماذا ستفعل إذن؟”

ابتسمت ليلي لكلماته.

 

 

 

 

 

‘إذا كان يكرهه بهذا القدر فهذا يعني أن ابني استثنائي حقًا’

 

 

‘إذا كان يكرهه بهذا القدر فهذا يعني أن ابني استثنائي حقًا’

 

 

“إذن، ما الذي كنت تفكر في القيام به”

“أيتها الامرأة المجنونة!  الآن لا شيء يمكن أن يخلصك، ولا حتى البطريرك!  سأعذبك ببطء وأتأكد من أن ابنك اللقيط يراقبني وأنا أفعل ذلك!”

 

كانت تقوم بهذا العمل في كل مرة شعرت فيها أن ريس قادم.

 

 

وضع ريس وقفة متأملة ثم أجاب بشكل عرضي.

 

 

 

 

 

“كنت أفكر إذا كنت سأقوم بتشويه وجهك، ألن تزداد كراهيته للعائلة في كل مرة ينظر إليك؟ من المؤكد أن البطريرك النبيل لن يتدخل شخصيًا لبضع جروح على وجه عاهرة”

 

 

 

 

كانت تقوم بهذا العمل في كل مرة شعرت فيها أن ريس قادم.

واصلت ليلي الابتسام ووقفت ويدها خلف ظهرها.

 

 

‘الآن لن يكون لديه أي تمسك بك، يا ابني العزيز، وسوف تعتقد أن والدتك كانت مجرد امرأة ضعيفة.  آمل أن تنمو بهذه القوة في عائلة بالفان وأنك لن تفعل أي شيء متهور.  كن آمنا يا عزيزي’

 

 

ثم اقتربت من ريس بتعبير ساحر ووضعت ذراعيها حول رقبته.

 

 

 

 

 

“ألا تريد الاستمتاع بوجهي مرة أخيرة قبل أن تفعل ذلك؟”

 

 

 

 

 

نمت إثارة ريس وأمسك المرأة بإحكام من خصرها، مما جعلها قريبة من فخذيه.

 

 

“إذن، ما الذي كنت تفكر في القيام به”

 

 

“أنت بالتأكيد عاهرة، إيه”

 

 

 

 

 

كان على وشك تقبيلها عندما أخرجت ليلي إحدى شظايا المرآة من جعبتها وطعنتها في عين ريس اليسرى.

بدأ بالصراخ بجنون على ليلي على الأرض.

 

 

 

 

قام ريس بطرحها بشكل غريزي بعيدًا بكامل قوته فاصطدمت بجدار الغرفة ثم سقطت على الأرض.

 

 

 

 

 

كان ريس ضعيفًا ولكنه لا يزال ممارسا، كسرت ضربته بعض أضلاع ليلي.

 

 

 

 

 

بدأ بالصراخ بجنون على ليلي على الأرض.

 

 

 

 

ثم ماتت.

“أيتها الامرأة المجنونة!  الآن لا شيء يمكن أن يخلصك، ولا حتى البطريرك!  سأعذبك ببطء وأتأكد من أن ابنك اللقيط يراقبني وأنا أفعل ذلك!”

“أقتلك؟  لا على الإطلاق، ربما لا تعرفين ذلك، لكن ذلك سيكون مخالفًا لأمر والدي المباشر.  لقد أصبح ابننا من المشاهير بالفعل”

 

ابتسمت عندما تذكرت مشاهد من طفولته.

 

لم تتح ليلي أبدًا فرصة للحصول على تعليمات بسبب حقيقة أنها جاءت من عائلة فقيرة.

تدفق الدم من محجر عينه، اخترقته القطعة بعمق، ولم يكن متأكدًا من أن الإصابة قابلة للشفاء.

ألقت المرآة على الأرض وحطمتها.

 

 

 

 

ومع ذلك، كانت ليلي قد أمسكت بالفعل بقطعة أخرى مخفية وطعنتها في حلقها.

ومع ذلك، فقد اشتهر جمالها، وجذب حتى انتباه النبلاء.

 

 

 

أظهرت ابتسامة مشرقة عندما تركتها الحياة وكانت سعيدة بمعرفة أن خطتها قد نجحت.

أظهرت ابتسامة مشرقة عندما تركتها الحياة وكانت سعيدة بمعرفة أن خطتها قد نجحت.

 

 

 

 

 

‘الآن لن يكون لديه أي تمسك بك، يا ابني العزيز، وسوف تعتقد أن والدتك كانت مجرد امرأة ضعيفة.  آمل أن تنمو بهذه القوة في عائلة بالفان وأنك لن تفعل أي شيء متهور.  كن آمنا يا عزيزي’

 

 

 

 

لقد كانوا معًا لفترة طويلة، عرف ريس أن ليلي لم تكن مجرد امرأة غبية.

ثم ماتت.

 

 

 

 

 

كان ريس لا يزال يصرخ وكان على وشك الاقتراب من جثة ليلي عندما اجتاح ضغط خانق الغرفة.

كانت تقوم بهذا العمل في كل مرة شعرت فيها أن ريس قادم.

 

كانت تعلم أن ابنها كان مذهلاً.

 

كانت تعلم أن جزءً من شخصيته الدؤوبة كان بسبب وضعها.

“أيها الابن الأحمق، هل أوامري تدخل في أذنيك فقط؟”

 

 

هكذا قابلت ريس وتمكنت من العيش في قصر بالفان.

 

 

ظهر توماس بالفان في الغرفة وأوقف ريس عن اتخاذ أي خطوة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هل أتيت لقتلي؟”

ت.م: يا لها من خسارة.

داخل مبنى الضيوف، في غرفة ليلي.

 

 

تدفق الدم من محجر عينه، اخترقته القطعة بعمق، ولم يكن متأكدًا من أن الإصابة قابلة للشفاء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط