Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

birth of the demonic sword 70

الحلقة الداخلية

الحلقة الداخلية

 

 

كان ريس يغطي الجرح في عينه واستدار لينظر إلى والده.

ثم قرّب فمه إلى أذن تلميذه وهمس بنعومة.

 

 

 

‘أريد بالفعل تغيير رفيق الدم خاصتي!’

كان لدى توماس تعبير مخيب للآمال على وجهه وهو ينظر إلى ابنه.

لم يكن نوح طفلًا عاديًا يبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا.

 

بدأ ويليام في الحديث في تلك اللحظة.

 

كان الآن جسده على نفس مستوى أسييا، لكن هذا لم يكن حدود التقنية.

“ليس فقط أنك عصيتني، بل تركت امرأة عادية تؤذيك.  بصفتك ممارسا، أنت حقًا فاشل”

 

 

كانت جثة والدته ملقاة على الأرض، وكان حلقها مقطوع وشظية مرآة بداخلها.

 

 

بدأ ريس يشكو.

لاحظ ويليام ذلك ووضع يده على كتفه.

 

 

 

جاء بعض صوت الطقطقة من الأثاث المحيط به حيث كان يفقد السيطرة على حالته العقلية.

“لكن أبي، تلك العاهرة هاجمتني و-”

 

 

“صحيح.  لقد فهم إخوتك ذلك وعملوا بجد ليصبحوا أقوياء.  حتى أنهم أجبروا أطفالهم على التدريب من أجل الحفاظ على قوة الأسرة.  أنت بدلاً من ذلك …”

 

 

لم يستطع الاستمرار في الكلام حيث مارس توماس المزيد من الضغط.

 

 

 

 

 

إذا لم يكن يريد أن يتحدث ابنه، فلن يستطيع ريس الكلام.

 

 

 

 

 

“قل لي، ما الذي يجعل الأسرة أسرة نبيلة؟”

 

 

 

 

 

تلقى ريس تعليمه لسنوات، لذلك عرف الإجابة التي أرادها والده.

 

 

 

 

 

أخفض رأسه وأجاب بصوت ناعم.

‘للأسف لا أعرف حقًا أين أجد واحدا.  الأمر لا يشبه سهولة العثور على الوحوش السحرية من المرتبة الثالثة’

 

 

 

كان نوح لا يزال في حيرة من أمره لكنه وثق في سيده فقلده.

“قوة”

 

 

 

 

 

أومأ توماس برأسه.

لاحظ ويليام ذلك ووضع يده على كتفه.

 

إذا لم يكن يريد أن يتحدث ابنه، فلن يستطيع ريس الكلام.

 

تلقى ريس تعليمه لسنوات، لذلك عرف الإجابة التي أرادها والده.

“صحيح.  لقد فهم إخوتك ذلك وعملوا بجد ليصبحوا أقوياء.  حتى أنهم أجبروا أطفالهم على التدريب من أجل الحفاظ على قوة الأسرة.  أنت بدلاً من ذلك …”

 

 

ثم قرّب فمه إلى أذن تلميذه وهمس بنعومة.

 

 

هز رأسه واستمر.

 

 

 

 

 

“لقد أفسدت نسلك كثيرًا ولكن كان ذلك جيدًا، لم تكن تؤذي العائلة في الواقع.  الآن، ومع ذلك، فقد جعلتنا نفقد ربطة العنق الوحيدة التي كانت لدينا مع ممارس واعد”

“يمكنك أن تحكم على الأمر بنفسك.  لم يسمح البطريرك لأي شخص بتعديل المشهد”

 

 

 

 

بسبب كلماته، غضب ريس مرة أخرى، لم يستطع تحمل رؤية ابنه اللقيط يتم مدحه.

 

 

 

 

 

كان عليه أن يكبح مشاعره، وانحنى قليلاً أثناء طرح سؤال.

 

 

 

 

 

“ماذا تريدني ان افعل؟”

 

 

 

 

 

دلك توماس جبينه وتنهد.

 

 

 

 

 

“قد أكون قادرًا على شفاء عينك، لكنني لن أفعل. يحتاج الطفل إلى دليل على أنك عوقبت.  أما بالنسبة للترتيبات الأخرى، فسوف أعتني بها بنفسي.  علاوة على ذلك، لا يُسمح لأحد أن يلمس أي شيء في هذا الطابق، دع حفيدي يقرر كيفية تفسير الموقف”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وضع قطعة من الورق في ملابسه.

 

 

 

لم يكن نوح طفلًا عاديًا يبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا.

 

لم يعرف نوح شيئًا عما حدث في القصر واستمر في التدريب والقتال.

 

 

 

 

لم يعرف نوح شيئًا عما حدث في القصر واستمر في التدريب والقتال.

 

 

“اذهب وتذكر أن تكون حذرا”

 

 

مر أسبوع منذ خروجه وشعر أخيرًا أنه معتاد على قوته الجديدة.

 

 

 

 

 

توسع دانتيان قليلاً لكنه شعر أنه من السابق لأوانه إظهار قوته.

نهض نوح، قلبه متجمد، أطلق عقله بعض الضغط وهو يقسم على نفسه:

 

 

 

 

كان هناك شيء واحد أزعجه رغم ذلك.

بعد أن رأى ابتسامتها أدرك على الفور نوايا والدته.

 

 

 

 

‘أريد بالفعل تغيير رفيق الدم خاصتي!’

‘حان وقت العودة’

 

 

 

 

كان الآن جسده على نفس مستوى أسييا، لكن هذا لم يكن حدود التقنية.

 

 

لم يعرف نوح شيئًا عما حدث في القصر واستمر في التدريب والقتال.

 

 

إذا تمكن من العثور على وحش سحري من الدرجة الثالثة في الذروة لعنصر الظلام، فإن قدرته القتالية سترتفع كثيرًا.

نهض نوح، قلبه متجمد، أطلق عقله بعض الضغط وهو يقسم على نفسه:

 

 

 

 

‘للأسف لا أعرف حقًا أين أجد واحدا.  الأمر لا يشبه سهولة العثور على الوحوش السحرية من المرتبة الثالثة’

 

 

 

 

‘لقد فعلت ذلك من أجلي، أليس كذلك؟’

أخفى الخاتم الفضائي في ملابسه، وكان يرتديه دائمًا عندما يخرج بعد أحداث الوادي.

“سيكون عليك أن تتحكم في نفسك من الآن فصاعدًا، وتذكر ألا تقع أبدًا في أي استفزاز. سوف يقمعونك، لكن سراً ستكون دائمًا أمامهم. تحمل ذلك، سيأتي وقتك بالتأكيد”

 

 

 

 

‘حان وقت العودة’

 

 

 

 

 

عندما اقترب من القصر، رأى أن حراس الدوريات كانوا يتجنبون نظراته.

 

 

 

 

 

بدأ شعور مشؤوم يتشكل داخل نوح والذي وصل إلى ذروته عندما رأى أن ويليام ينتظره عند البوابة الرئيسية.

 

 

 

 

كلما نظر إلى جثة والدته كلما أصبح عقله أكثر حدة.

توجه نوح نحوه مسرعا وسأل:

 

 

 

 

 

“ماذا حدث؟”

 

 

 

 

لم يستطع الاستمرار في الكلام حيث مارس توماس المزيد من الضغط.

هز ويليام رأسه وأجاب.

 

 

 

 

 

“يمكنك أن تحكم على الأمر بنفسك.  لم يسمح البطريرك لأي شخص بتعديل المشهد”

 

 

كان لدى توماس تعبير مخيب للآمال على وجهه وهو ينظر إلى ابنه.

 

 

كان هناك حراس في درع أحمر أمام مبنى الضيوف وفتحوا الطريق لنوح وسيده.

 

 

 

 

 

أسرع نوح ووصل إلى الطابق الأول في لحظة.

‘أفهم، لن أفعل أي شيء متهور في الوقت الحالي’

 

لاحظ ويليام ذلك ووضع يده على كتفه.

 

 

عندما رأى المشهد الذي تم عرضه، شعر أنه خالي تمامًا من أي قوة.

“ليس فقط أنك عصيتني، بل تركت امرأة عادية تؤذيك.  بصفتك ممارسا، أنت حقًا فاشل”

 

 

 

كانت جثة والدته ملقاة على الأرض، وكان حلقها مقطوع وشظية مرآة بداخلها.

كانت جثة والدته ملقاة على الأرض، وكان حلقها مقطوع وشظية مرآة بداخلها.

 

 

‘لماذا؟  كان عليك فقط الانتظار قليلاً ثم كنت سأخرجك من هذا المكان.  كنت قريبًا جدًا أيضًا’

 

 

كان على وشك أن يغضب ويسأل شيئًا عندما رأى الابتسامة على وجهها.

 

 

 

 

 

اقترب من الجثة غير مكترث بالرائحة الكريهة التي كانت تنضح بفعل تحللها وركع أمامها.

 

 

 

 

 

بدأ ويليام في الحديث في تلك اللحظة.

 

 

 

 

 

“لقد التقت بوالدك منذ أسبوع.  وبحسب التقرير، طعنت عينه ثم قطعت حلقها.  ولتعبير عن تعازيه، منع البطريرك اللورد ريس من التئام الجرح الذي تسببت به”

 

 

 

 

 

لم يهتم نوح كثيرًا بكلماته وداعب وجه والدته بلطف.

 

 

 

 

 

‘لقد فعلت ذلك من أجلي، أليس كذلك؟’

 

 

كان نوح لا يزال في حيرة من أمره لكنه وثق في سيده فقلده.

 

 

لم يكن نوح طفلًا عاديًا يبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا.

 

 

 

 

 

بعد أن رأى ابتسامتها أدرك على الفور نوايا والدته.

كان هناك شيء واحد أزعجه رغم ذلك.

 

لم يكن نوح طفلًا عاديًا يبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا.

 

 

‘لماذا؟  كان عليك فقط الانتظار قليلاً ثم كنت سأخرجك من هذا المكان.  كنت قريبًا جدًا أيضًا’

“لقد التقت بوالدك منذ أسبوع.  وبحسب التقرير، طعنت عينه ثم قطعت حلقها.  ولتعبير عن تعازيه، منع البطريرك اللورد ريس من التئام الجرح الذي تسببت به”

 

 

 

 

وضع جبهته على وجهها وأغمض عينيه ليحفظ كل تفاصيل وجهها بطاقته العقلية.

لم يستطع الاستمرار في الكلام حيث مارس توماس المزيد من الضغط.

 

 

 

 

‘أفهم، لن أفعل أي شيء متهور في الوقت الحالي’

 

 

 

 

 

نهض نوح، قلبه متجمد، أطلق عقله بعض الضغط وهو يقسم على نفسه:

 

 

نظر ويليام إلى نوح وابتسم قليلاً.

 

 

‘لكن في يوم من الأيام، سأقتل والدي بالتأكيد’

 

 

 

 

مر أسبوع منذ خروجه وشعر أخيرًا أنه معتاد على قوته الجديدة.

كلما نظر إلى جثة والدته كلما أصبح عقله أكثر حدة.

 

 

 

 

 

جاء بعض صوت الطقطقة من الأثاث المحيط به حيث كان يفقد السيطرة على حالته العقلية.

كانت جثة والدته ملقاة على الأرض، وكان حلقها مقطوع وشظية مرآة بداخلها.

 

 

 

 

لاحظ ويليام ذلك ووضع يده على كتفه.

 

 

 

 

 

ثم قرّب فمه إلى أذن تلميذه وهمس بنعومة.

 

 

إذا لم يكن يريد أن يتحدث ابنه، فلن يستطيع ريس الكلام.

 

 

“سيكون عليك أن تتحكم في نفسك من الآن فصاعدًا، وتذكر ألا تقع أبدًا في أي استفزاز. سوف يقمعونك، لكن سراً ستكون دائمًا أمامهم. تحمل ذلك، سيأتي وقتك بالتأكيد”

 

 

كان نوح لا يزال في حيرة من أمره لكنه وثق في سيده فقلده.

 

 

وضع قطعة من الورق في ملابسه.

 

 

 

 

هز ويليام رأسه وأجاب.

عندما استدار نوح لينظر إلى سيده بتعبير مرتبك وصل حارس يرتدي درعًا أحمر إلى موقعه.

“اذهب وتذكر أن تكون حذرا”

 

دلك توماس جبينه وتنهد.

 

كان نوح لا يزال في حيرة من أمره لكنه وثق في سيده فقلده.

انحنى ويليام برفق أمام بصره وأشار إلى نوح ليفعل الشيء نفسه.

“بناءً على أمر من بطريرك عائلة بالفان، يجب نقل نوح بالفان على الفور إلى الحلقة الداخلية للانضمام إلى الحراس الشخصيين للعائلة.  من فضلك اتبعني إلى مسكنك الجديد”

 

 

 

 

كان نوح لا يزال في حيرة من أمره لكنه وثق في سيده فقلده.

 

 

هز ويليام رأسه وأجاب.

 

 

أومأ الحارس بتعبير صارم قبل أن يتكلم.

 

 

 

 

 

“بناءً على أمر من بطريرك عائلة بالفان، يجب نقل نوح بالفان على الفور إلى الحلقة الداخلية للانضمام إلى الحراس الشخصيين للعائلة.  من فضلك اتبعني إلى مسكنك الجديد”

 

 

 

 

 

نظر ويليام إلى نوح وابتسم قليلاً.

 

 

 

 

بدأ شعور مشؤوم يتشكل داخل نوح والذي وصل إلى ذروته عندما رأى أن ويليام ينتظره عند البوابة الرئيسية.

قام بحك شعره قليلاً وتحدث بنبرة دافئة.

 

 

توجه نوح نحوه مسرعا وسأل:

 

 

“اذهب وتذكر أن تكون حذرا”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط