عندما تهطل الأمطار تتدفق (2)
ظهر النصل حرفيًا من العدم، وفي اللحظة التي أدرك فيها وجوده، كان يلامس بالفعل عين قناعه، المصنوع من زجاج أساسي من النوع 1 يُعرف باسم الزجاج السماوي.
ومع ذلك، هذا لا يعني أنه خرج من الخطر، ليس لفترة طويلة، مما يدل على أن النصل الناري قطع مباشرة من خلال عينه وجلده. حتى أنها تمكنت من لمس جمجمته.
الزجاج السماوي له انعكاس واضح على أحد الجانبين بينما يبدو الجانب الآخر كسطح صلب، وهو قوي جدًا وغير قابل للصدأ. ولا حتى سلاح من نوع-0 المتقدم يمكنه خدش سطحه.
عندما أدركو، كان قد تحرك وهو يهاجمهم الآن، كان الوقت قد فات بالفعل حيث كان سيفه يخترق الثلاثة الذين أمامهم، مثل رياح لا يمكن إيقافها، وانزلق أمامهم مثل سكين الزبدة قبل أن يتمكنوا حتى من الرد .
ومع ذلك، من الواضح أن القتلة كانوا محترفين تمامًا، وربما يعرفون نوع الهدف الذي سيغتالونه، لذلك من الواضح أنهم لن يأتوا ببعض الأسلحة من النوع 0.
وكان هؤلاء الخمسة يرتدون أردية بيضاء عليها رموز الساعة الرملية السوداء على صدورهم بينما أجسادهم ملفوفة بشاش أسود. لقد كانوا مثل الغامضين اللذين كانا يحومان على الأقراص الذين قتلهما يوم المجزرة!
لذلك، عرف أنه حتى لو تمكن من الهرب، فإن عينه لا يمكن انقاذها، ما يجب أن يقلق بشأنه هو أن الشفرة تمكنها من اختراق جمجمته بعمق.
ومع ذلك، من الواضح أن القتلة كانوا محترفين تمامًا، وربما يعرفون نوع الهدف الذي سيغتالونه، لذلك من الواضح أنهم لن يأتوا ببعض الأسلحة من النوع 0.
لهذا السبب بدأ في سحب رأسه إلى الخلف بينما كانت حافة الشفرة تتكسر بالفعل عبر الزجاج والآن على بعد شعرة واحدة فقط من لمس القرنية، وفي نفس الوقت تقريبًا، تحولت إلى اللون القرمزي الناري!
لكنه كان يعلم أنه لا مفر منه. عندما دخلت الشفرة بعمق ثلاثة إلى أربعة ملليمترات في مقبس عينه، بدأت في الصعود نحو حاجبه بسبب قيامه بإرجاع رأسه إلى الخلف في الوقت المناسب.
أحس بألم ناري حاد في عينه، كما لو أن أحدًا طعن عينه بسيخ حارق.
تحركت يده من الخلف، والتي كانت تصد الهجوم من الخلف، وضربت مباشرة باتجاه صاحب النصل، الذي كان في وضع مستقيم حيث كان سيفه يتحرك فوق رأسه.
عندما بدأ النصل أخيرًا في الدخول إليه، أصبحت عينه بأكملها عمياء، ولم يتبق سوى الألم الناري.
وكان هؤلاء الخمسة يرتدون أردية بيضاء عليها رموز الساعة الرملية السوداء على صدورهم بينما أجسادهم ملفوفة بشاش أسود. لقد كانوا مثل الغامضين اللذين كانا يحومان على الأقراص الذين قتلهما يوم المجزرة!
لكنه كان يعلم أنه لا مفر منه. عندما دخلت الشفرة بعمق ثلاثة إلى أربعة ملليمترات في مقبس عينه، بدأت في الصعود نحو حاجبه بسبب قيامه بإرجاع رأسه إلى الخلف في الوقت المناسب.
ثم استدار أخيرًا نحو الأخير الذي هاجم من الخلف بينما لم يكن الدم يتساقط على الأرض من ضحاياه المشقوقين حديثًا.
ومع ذلك، هذا لا يعني أنه خرج من الخطر، ليس لفترة طويلة، مما يدل على أن النصل الناري قطع مباشرة من خلال عينه وجلده. حتى أنها تمكنت من لمس جمجمته.
شعر بتحسن إلى حد ما تحت المطر البارد وألقى نظرة فاحصة أخيرًا على مظهر القتلة الخمسة. في السابق، كان يهتم فقط بقتلهم ولم يكن لديه الوقت ليضيعه في النظر إلى مظهرهم.
لم يتمكن النصل من إخراج عينه وكاد أن يقتله فحسب، بل تم تفجير قناعه وغطائه أيضًا بسبب القوة النارية الحادة وراء ذلك النصل.
ظهر النصل حرفيًا من العدم، وفي اللحظة التي أدرك فيها وجوده، كان يلامس بالفعل عين قناعه، المصنوع من زجاج أساسي من النوع 1 يُعرف باسم الزجاج السماوي.
كشف وجهه، مع تدفق متفحم للغاية على عينه اليسرى، بينما عينه اليمنى المحتقنة بالدم باردة جدًا ومليئة بالكفر. لم يعتقد أبدًا أنه سيقترب من الموت على الرغم من قوته الحالية في السهول النادرة.
ثم استدار أخيرًا نحو الأخير الذي هاجم من الخلف بينما لم يكن الدم يتساقط على الأرض من ضحاياه المشقوقين حديثًا.
اعتقد أنه يمكنه بسهولة تجنب الخطر في السهول النادرة. لكنه الآن علم أنه كان ساذجا جدا. لا يمكن مقارنة أي قدر من الاستعداد بالمخاطر المجهولة، ولا يمكن تعلم هذا الدرس إلا من خلال التجارب المميتة.
بدأ التدفق في عينه يتحسن بشكل واضح لحظة دخوله تلك الحالة، بينما تحولت عينه الكهرمانية الأخرى إلى اللون الذهبي الساطع قبل أن تلمع ألوان متعددة في شبكية عينه.
نظر إلى الشفرة القرمزية التي تمر فوق رأسه، وفي هذه اللحظة، قفز معدل ضربات قلبه إلى تسارع 20X.
شعر بتحسن إلى حد ما تحت المطر البارد وألقى نظرة فاحصة أخيرًا على مظهر القتلة الخمسة. في السابق، كان يهتم فقط بقتلهم ولم يكن لديه الوقت ليضيعه في النظر إلى مظهرهم.
بدأ التدفق في عينه يتحسن بشكل واضح لحظة دخوله تلك الحالة، بينما تحولت عينه الكهرمانية الأخرى إلى اللون الذهبي الساطع قبل أن تلمع ألوان متعددة في شبكية عينه.
بدا أن اللحظة تتباطأ بالنسبة له، وأصبح بإمكانه مراقبة محيطه على مسافة متر واحد، كما أصبح ذلك الآن جزءًا من رؤيته. لم يعد هناك أي نقطة عمياء ولا أي أعداء مخفيين في هذا النطاق بعد الآن.
بدا أن اللحظة تتباطأ بالنسبة له، وأصبح بإمكانه مراقبة محيطه على مسافة متر واحد، كما أصبح ذلك الآن جزءًا من رؤيته. لم يعد هناك أي نقطة عمياء ولا أي أعداء مخفيين في هذا النطاق بعد الآن.
في اللحظة التي رأى فيها الجثث، تحولت عينه إلى برودة قاتلة، ولكن كان هناك تلميح من الرهبة فيها.
تحركت يده من الخلف، والتي كانت تصد الهجوم من الخلف، وضربت مباشرة باتجاه صاحب النصل، الذي كان في وضع مستقيم حيث كان سيفه يتحرك فوق رأسه.
اعتقد أنه يمكنه بسهولة تجنب الخطر في السهول النادرة. لكنه الآن علم أنه كان ساذجا جدا. لا يمكن مقارنة أي قدر من الاستعداد بالمخاطر المجهولة، ولا يمكن تعلم هذا الدرس إلا من خلال التجارب المميتة.
مرت قطع سيفه باليد التي تمسك بالشفرة قبل أن تتحرك مباشرة نحو الرقبة.
ولهذا السبب لم يستخدمه بلا مبالاة لأنه سيحتاج إلى كمية هائلة من التغذية لاستعادة حالته القصوى.
قبل أن يدرك الطرف الآخر ذلك، تم تقسيمه إلى ثلاث قطع، وتحرك جسد جاكوب بسرعة كبيرة لدرجة أن تلك الهجمات الأربعة الأخرى ربما كانت لا تزال تعتقد أنه تم تثبيته، بينما تحرى تقريبًا من هذا القفل المميت.
كشف وجهه، مع تدفق متفحم للغاية على عينه اليسرى، بينما عينه اليمنى المحتقنة بالدم باردة جدًا ومليئة بالكفر. لم يعتقد أبدًا أنه سيقترب من الموت على الرغم من قوته الحالية في السهول النادرة.
كان التسارع 20X هو الشيء الذي يمكن أن يجعل سرعته تزيد بمقدار 20 مرة، بالإضافة إلى سرعة رد فعله. يعمل عقله بسرعة مرعبة بينما يرى ببصره أشياء كثيرة لا يستطيع رؤيتها عادة.
شعر بتحسن إلى حد ما تحت المطر البارد وألقى نظرة فاحصة أخيرًا على مظهر القتلة الخمسة. في السابق، كان يهتم فقط بقتلهم ولم يكن لديه الوقت ليضيعه في النظر إلى مظهرهم.
الأمر الأكثر رعبًا بشأن تحقيق تعزيز بمقدار 20 ضعفًا عن مستواه الحالي هي تلك المنطقة التي يبلغ طولها مترًا واحدًا حيث شعر جاكوب بأنه إله ولا يمكن لأي شيء الهروب منه. لذلك أطلق عليها اسم منطقة الإله.
في اللحظة التي رأى فيها الجثث، تحولت عينه إلى برودة قاتلة، ولكن كان هناك تلميح من الرهبة فيها.
ومع ذلك، هذا لا يعني أنه لم يكن هناك أي ثمن يجب دفعه. في تسارع 20X، استنفدت طاقة جسده أيضًا بسرعة لتغذية هذا التسارع الهائل.
ومع ذلك، الآن، بعد الموت تقريبًا، لم يعد يهتم كثيرًا بهذا السعر. لقد أراد هؤلاء ميتين!
خمين أنه يمكنه الحفاظ على هذا التسارع لمدة دقيقة واحدة فقط، حتى مع قدرة التحمل الفريدة التي يتمتع بها الويفيرن، وإلا سيبدأ جسده في حرق عضلاته.
شعر بتحسن إلى حد ما تحت المطر البارد وألقى نظرة فاحصة أخيرًا على مظهر القتلة الخمسة. في السابق، كان يهتم فقط بقتلهم ولم يكن لديه الوقت ليضيعه في النظر إلى مظهرهم.
ولهذا السبب لم يستخدمه بلا مبالاة لأنه سيحتاج إلى كمية هائلة من التغذية لاستعادة حالته القصوى.
لكنه كان يعلم أنه لا مفر منه. عندما دخلت الشفرة بعمق ثلاثة إلى أربعة ملليمترات في مقبس عينه، بدأت في الصعود نحو حاجبه بسبب قيامه بإرجاع رأسه إلى الخلف في الوقت المناسب.
ومع ذلك، الآن، بعد الموت تقريبًا، لم يعد يهتم كثيرًا بهذا السعر. لقد أراد هؤلاء ميتين!
الزجاج السماوي له انعكاس واضح على أحد الجانبين بينما يبدو الجانب الآخر كسطح صلب، وهو قوي جدًا وغير قابل للصدأ. ولا حتى سلاح من نوع-0 المتقدم يمكنه خدش سطحه.
أدرك الأربعة الباقون أخيرًا أن رفيقهم قد مات عندما بدأت يده ورأسه وجسمه التي تستخدم سيفه في الانقسام إلى ثلاث قطع، وبطريقة ما تجاوزت سرعة جاكوب سرعة رد فعلهم بشكل كبير.
ومع ذلك، الآن، بعد الموت تقريبًا، لم يعد يهتم كثيرًا بهذا السعر. لقد أراد هؤلاء ميتين!
عندما أدركو، كان قد تحرك وهو يهاجمهم الآن، كان الوقت قد فات بالفعل حيث كان سيفه يخترق الثلاثة الذين أمامهم، مثل رياح لا يمكن إيقافها، وانزلق أمامهم مثل سكين الزبدة قبل أن يتمكنوا حتى من الرد .
ولهذا السبب لم يستخدمه بلا مبالاة لأنه سيحتاج إلى كمية هائلة من التغذية لاستعادة حالته القصوى.
ثم استدار أخيرًا نحو الأخير الذي هاجم من الخلف بينما لم يكن الدم يتساقط على الأرض من ضحاياه المشقوقين حديثًا.
ظهر النصل حرفيًا من العدم، وفي اللحظة التي أدرك فيها وجوده، كان يلامس بالفعل عين قناعه، المصنوع من زجاج أساسي من النوع 1 يُعرف باسم الزجاج السماوي.
كانت عينه معفاة من أي عاطفة، وينبعث من كيانه فقط شهوة الدم.
لم يتمكن النصل من إخراج عينه وكاد أن يقتله فحسب، بل تم تفجير قناعه وغطائه أيضًا بسبب القوة النارية الحادة وراء ذلك النصل.
وبدون تردد، ألقى سيفه نحو آخرهم الذي كان يحاول التراجع لكنه بدا بطيئًا للغاية في رؤيته، وطعن السيف رأسه مباشرة!
ولهذا السبب لم يستخدمه بلا مبالاة لأنه سيحتاج إلى كمية هائلة من التغذية لاستعادة حالته القصوى.
فقط بعد التأكد من عدم وجود المزيد من المهاجمين، بدأ في الهدوء، وخرج قلبه من حالة التسارع. جلده بالكامل يحترق بينما البخار يتصاعد. لقد بدا وكأنه شيطان قرمزي بعينه المحروقة.
ولهذا السبب لم يستخدمه بلا مبالاة لأنه سيحتاج إلى كمية هائلة من التغذية لاستعادة حالته القصوى.
في هذه اللحظة، انفجر الحاجز فجأة مثل الفقاعة قبل أن يبدأ المطر بالهطول مرة أخرى. من الواضح أن هذا له علاقة بوفاة المهاجمين الخمسة.
شعر بتحسن إلى حد ما تحت المطر البارد وألقى نظرة فاحصة أخيرًا على مظهر القتلة الخمسة. في السابق، كان يهتم فقط بقتلهم ولم يكن لديه الوقت ليضيعه في النظر إلى مظهرهم.
شعر بتحسن إلى حد ما تحت المطر البارد وألقى نظرة فاحصة أخيرًا على مظهر القتلة الخمسة. في السابق، كان يهتم فقط بقتلهم ولم يكن لديه الوقت ليضيعه في النظر إلى مظهرهم.
مرت قطع سيفه باليد التي تمسك بالشفرة قبل أن تتحرك مباشرة نحو الرقبة.
في اللحظة التي رأى فيها الجثث، تحولت عينه إلى برودة قاتلة، ولكن كان هناك تلميح من الرهبة فيها.
أحس بألم ناري حاد في عينه، كما لو أن أحدًا طعن عينه بسيخ حارق.
وكان هؤلاء الخمسة يرتدون أردية بيضاء عليها رموز الساعة الرملية السوداء على صدورهم بينما أجسادهم ملفوفة بشاش أسود. لقد كانوا مثل الغامضين اللذين كانا يحومان على الأقراص الذين قتلهما يوم المجزرة!
ولهذا السبب لم يستخدمه بلا مبالاة لأنه سيحتاج إلى كمية هائلة من التغذية لاستعادة حالته القصوى.
شعر بتحسن إلى حد ما تحت المطر البارد وألقى نظرة فاحصة أخيرًا على مظهر القتلة الخمسة. في السابق، كان يهتم فقط بقتلهم ولم يكن لديه الوقت ليضيعه في النظر إلى مظهرهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
