Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الخلود الملعون 354

العبودية مرة أخرى (1)

العبودية مرة أخرى (1)

حدق في اقتراح الخلود، ولم يكن لديه خيار سوى التوقف.

“أنا لست ما تعتقدينه، ولا أريد أن أموت أيضًا، لهذا السبب طالما لن تقتلوني، سأكون عبدكم أو كلبكم، أيًا ما تريدونني أن أكون.” قال بخنوع.

قبل أكثر من عامين، عندما انتهت فترة سبات الخلود المزعومة، استدعاه وسأله عما حدث في ذلك اليوم عندما حصل على جوهرة مجد المسار الملعون.

هكذا انتهى استفساره، وبعد ذلك اليوم، استدعاه اليوم لأنها كانت المرة الأولى في رحلته بأكملها التي وقع فيها في مشكلة.

ومع ذلك، تجنبت الخلود كل شيء ببساطة قائلاً جملته الشهيرة، “عن ماذا تتحدث؟” ثم بدأ يضحك بشكل هستيري.

قبل أكثر من عامين، عندما انتهت فترة سبات الخلود المزعومة، استدعاه وسأله عما حدث في ذلك اليوم عندما حصل على جوهرة مجد المسار الملعون.

محبطًا ولكنه عاجز، لم يكن أمامه خيار سوى إسقاط الموضوع، ومع ذلك، أوضح الخلود شيئًا.

“أنا لست ما تعتقدينه، ولا أريد أن أموت أيضًا، لهذا السبب طالما لن تقتلوني، سأكون عبدكم أو كلبكم، أيًا ما تريدونني أن أكون.” قال بخنوع.

قلادة اللانهاية كانت بالفعل غير مكتملة ولا تزال تفتقد إلى مكون آخر، وقد يحتاج إلى العثور على مكانه في المستقبل.

أضاءت الفرشاة في يد ماشا بضوء أزرق وبدأت الرموز الذهبية تظهر على الفرشاة تقريبًا على الفور، بدأت تهمهم بكلمات غير مفهومة بينما تحرك الفرشاة بحركة غريبة بين المواد، وبسحر بدأت المواد تذوب في الهواء تحت حركة الفرشاة الرشيقة لماشا.

هكذا انتهى استفساره، وبعد ذلك اليوم، استدعاه اليوم لأنها كانت المرة الأولى في رحلته بأكملها التي وقع فيها في مشكلة.

“أنا لست ما تعتقدينه، ولا أريد أن أموت أيضًا، لهذا السبب طالما لن تقتلوني، سأكون عبدكم أو كلبكم، أيًا ما تريدونني أن أكون.” قال بخنوع.

علاوة على ذلك، كانت هذه المشكلة شيئًا لم يكن يأمل في التغلب عليه بالقوة الغاشمة، يمكنه أن يدرك بسهولة أن تغيير سلوك الكابتن السيف الحر بسبب هويته العرقية، وربما أراد تأكيد ذلك أو أراد شيئًا منه.

واحدة منها مخلوق يشبه الدعسوقة بطول ثلاثة سنتيمترات وله قشرة سوداء مع رموز قرمزية، بينما بدلاً من الرأس، لديها مخلب أسود حاد، من بين المواد المتبقية، ثلاث منها تبدو كأعشاب ذات مظهر قبيح، بينما الاثنتان الأخيرتان كرات تتوهجان بلون زمردي، كانت تلك فعلاً نوى سحرية.

لكن أن يصبح عبدًا كان شيئًا لا يريد أن يجربه مرة أخرى أبدًا، ومع ذلك، كما ذكر الخلود، لا يمكنه فعلاً التغلب على العديد من خبراء الرتبة الفريدة الذين يمكنهم بسهولة قتله في غمضة عين، ناهيك عن أن الكابتن السيف الحر كان شخصًا قريبًا من قمة الرتبة الفريدة، لذا فإن الذعر لن يفيده.

قبل أكثر من عامين، عندما انتهت فترة سبات الخلود المزعومة، استدعاه وسأله عما حدث في ذلك اليوم عندما حصل على جوهرة مجد المسار الملعون.

الآن بعد أن أكد له الخلود أن بنيته الجسدية فقط هي التي ستُستعبد وعقله سيبقى كما هو، كانت هذه فرصته الوحيدة للخروج من هذا الموقف حيًا.

ومع ذلك، تجنبت الخلود كل شيء ببساطة قائلاً جملته الشهيرة، “عن ماذا تتحدث؟” ثم بدأ يضحك بشكل هستيري.

إذن، ماذا لو أصبح عبدًا لشخص ما مرة أخرى؟ طالما لديه وسيلة للتغلب على هذا الوضع، سيكون حرًا يومًا ما. بالإضافة إلى ذلك، لم يكن كما لو لم يفعل شيئًا كهذا من قبل.

إذن، ماذا لو أصبح عبدًا لشخص ما مرة أخرى؟ طالما لديه وسيلة للتغلب على هذا الوضع، سيكون حرًا يومًا ما. بالإضافة إلى ذلك، لم يكن كما لو لم يفعل شيئًا كهذا من قبل.

في هذه اللحظة، بعد أن تلقت ماشا تأكيد الكابتن السيف الحر، استدارت أخيرًا نحو جاكوب وابتسمت بخبث، كاشفة عن أسنانها الحادة.

إذن، ماذا لو أصبح عبدًا لشخص ما مرة أخرى؟ طالما لديه وسيلة للتغلب على هذا الوضع، سيكون حرًا يومًا ما. بالإضافة إلى ذلك، لم يكن كما لو لم يفعل شيئًا كهذا من قبل.

“لم أعتقد أبدًا أنني سأحظى بفرصة للعمل على إنسان جني في حياتي، وجهك المثالي يجعلني أزداد رغبة في العبث به أكثر وأكثر. أعتقد أننا كلينا محظوظان، لا تقلق، سأكون لطيفة جدًا، ولكن فقط إذا كنت ترغب في أن أكون لطيفة!” قالت بخبث وهي تستعرض انقسامها العميق.

في هذه اللحظة، بعد أن تلقت ماشا تأكيد الكابتن السيف الحر، استدارت أخيرًا نحو جاكوب وابتسمت بخبث، كاشفة عن أسنانها الحادة.

“أنا لست ما تعتقدينه، ولا أريد أن أموت أيضًا، لهذا السبب طالما لن تقتلوني، سأكون عبدكم أو كلبكم، أيًا ما تريدونني أن أكون.” قال بخنوع.

خلال دقيقة، اختفت جميع تلك المواد دون أثر، وما تبقى في مكانها كان كتلة صغيرة من السائل القرمزي في الهواء، وعندها غمست ماشا رأس الفرشاة في تلك الكتلة السائلة.

“هل أنت متأكد أنه واحد من هؤلاء الجنيات المتغطرسين؟” سألت ماشا الكابتن السيف الحر بغرابة، تمامًا كما فعل هارولد.

ضحك الكابتن فقط، “ألن نكتشف بعد أن تعملي سحرك؟” على الرغم من أنه قال ذلك، كانت هناك لمحة من عدم اليقين في صوته.

ضحك الكابتن فقط، “ألن نكتشف بعد أن تعملي سحرك؟” على الرغم من أنه قال ذلك، كانت هناك لمحة من عدم اليقين في صوته.

لم تتأخر ماشا أيضًا حيث ظهرت فجأة فرشاة فضية رائعة في يدها برأس أسود، في اللحظة التالية، ظهرت ستة مواد فجأة، تطفو أمامها تحت ضوء أزرق.

“أعتقد أنك على حق.” وافقت ماشا بسرعة مع الكابتن ثم استدارت نحو جاكوب، الذي كان يقف هناك دون حراك، وقالت بخبث، “يا للأسف، أنا شخصيًا أفضل أن أكون قاسية هه، أعتقد أنني سأكون لطيفة إذن. اكشف عن صدرك وادُر حولك.”

تجاهل الكلام وتوقف عن التحدث مع الكتاب الغريب، الذي لن يجلب له سوى التوتر إذا استمر في الحديث.

أخذ نفسًا عميقًا وخلع قميصه، كاشفًا عن جسده الأبيض الشاحب الممزق بشكل حاد، مما جعل ماشا تلعق شفتيها الرماديتين الشاحبتين، متجاهلًا رد فعلها، استدار وكشف عن ظهره.

محبطًا ولكنه عاجز، لم يكن أمامه خيار سوى إسقاط الموضوع، ومع ذلك، أوضح الخلود شيئًا.

‘أتمنى أن تكون على حق بشأن هذا!’ نقل صوته ببرود إلى الخلود.

حدق في اقتراح الخلود، ولم يكن لديه خيار سوى التوقف.

“هاهاهاها… متى كذبت عليك؟ انظر إلى الجانب المشرق؛ ستُستعبد من قِبل امرأة جذابة هذه المرة، وليس غوبليت قبيحًا، استمتع بنفسك بينما تستطيع… هاهاهاها!”

أضاءت الفرشاة في يد ماشا بضوء أزرق وبدأت الرموز الذهبية تظهر على الفرشاة تقريبًا على الفور، بدأت تهمهم بكلمات غير مفهومة بينما تحرك الفرشاة بحركة غريبة بين المواد، وبسحر بدأت المواد تذوب في الهواء تحت حركة الفرشاة الرشيقة لماشا.

تجاهل الكلام وتوقف عن التحدث مع الكتاب الغريب، الذي لن يجلب له سوى التوتر إذا استمر في الحديث.

لم تتأخر ماشا أيضًا حيث ظهرت فجأة فرشاة فضية رائعة في يدها برأس أسود، في اللحظة التالية، ظهرت ستة مواد فجأة، تطفو أمامها تحت ضوء أزرق.

لم تتأخر ماشا أيضًا حيث ظهرت فجأة فرشاة فضية رائعة في يدها برأس أسود، في اللحظة التالية، ظهرت ستة مواد فجأة، تطفو أمامها تحت ضوء أزرق.

مثل الإسفنج، بدأت الفرشاة تمتص ذلك السائل، وسطحها الفضي بدأ أيضًا يتحول إلى نفس لون السائل القرمزي حتى أصبحت تلمع بلون قرمزي، وأخيرًا اختفى السائل.

واحدة منها مخلوق يشبه الدعسوقة بطول ثلاثة سنتيمترات وله قشرة سوداء مع رموز قرمزية، بينما بدلاً من الرأس، لديها مخلب أسود حاد، من بين المواد المتبقية، ثلاث منها تبدو كأعشاب ذات مظهر قبيح، بينما الاثنتان الأخيرتان كرات تتوهجان بلون زمردي، كانت تلك فعلاً نوى سحرية.

حذرت بلطف قبل أن تحرك يدها وتضرب ضربة قوية على ظهر جاكوب، تاركة أثرًا قرمزيًا.

ومع ذلك، كانت هذه النوى السحرية مختلفة تمامًا عن نوى السحر النجمي لأن نواة السحر النجمي لها مظهر بلوري مع نقاط بيضاء متوهجة بداخلها، أما هاتان النواتان السحريتان فكانتا كرات متقنة الشكل، وإذا نظر أحدهم عن كثب، بدا أن هناك نجومًا لا حصر لها في هذه الكرات الصغيرة، مثل سماء الليل المرصعة بالنجوم.

قبل أكثر من عامين، عندما انتهت فترة سبات الخلود المزعومة، استدعاه وسأله عما حدث في ذلك اليوم عندما حصل على جوهرة مجد المسار الملعون.

كانت تلك في الواقع نوى سحرية من رتبة فريدة لساحر!

“أعتقد أنك على حق.” وافقت ماشا بسرعة مع الكابتن ثم استدارت نحو جاكوب، الذي كان يقف هناك دون حراك، وقالت بخبث، “يا للأسف، أنا شخصيًا أفضل أن أكون قاسية هه، أعتقد أنني سأكون لطيفة إذن. اكشف عن صدرك وادُر حولك.”

أضاءت الفرشاة في يد ماشا بضوء أزرق وبدأت الرموز الذهبية تظهر على الفرشاة تقريبًا على الفور، بدأت تهمهم بكلمات غير مفهومة بينما تحرك الفرشاة بحركة غريبة بين المواد، وبسحر بدأت المواد تذوب في الهواء تحت حركة الفرشاة الرشيقة لماشا.

قبل أكثر من عامين، عندما انتهت فترة سبات الخلود المزعومة، استدعاه وسأله عما حدث في ذلك اليوم عندما حصل على جوهرة مجد المسار الملعون.

“آه، إنه دائمًا مشهد رائع للعينين عندما أشاهد تقنيات صانع الرون، حقًا مذهلة…” أثنى الكابتن السيف الحر، وهارولد أومأ بالموافقة.

أضاءت الفرشاة في يد ماشا بضوء أزرق وبدأت الرموز الذهبية تظهر على الفرشاة تقريبًا على الفور، بدأت تهمهم بكلمات غير مفهومة بينما تحرك الفرشاة بحركة غريبة بين المواد، وبسحر بدأت المواد تذوب في الهواء تحت حركة الفرشاة الرشيقة لماشا.

أما جاكوب، الذي لم يشعر إلا بالقشعريرة خلف ظهره، لم يكن لديه أي فكرة عما يجري لأنه طُلب منه النظر إلى الجانب الآخر.

‘أتمنى أن تكون على حق بشأن هذا!’ نقل صوته ببرود إلى الخلود.

لكن من كلمات الكابتن السيف الحر، يمكنه أن يخمن أن ماشا كانت تستعد لنقش رون العبد، ويبدو أنها كانت بارعة جدًا في تقنيات صانع الرون، التي تعلمها أيضًا ولكنه لم يمارسها أبدًا.

محبطًا ولكنه عاجز، لم يكن أمامه خيار سوى إسقاط الموضوع، ومع ذلك، أوضح الخلود شيئًا.

خلال دقيقة، اختفت جميع تلك المواد دون أثر، وما تبقى في مكانها كان كتلة صغيرة من السائل القرمزي في الهواء، وعندها غمست ماشا رأس الفرشاة في تلك الكتلة السائلة.

إذن، ماذا لو أصبح عبدًا لشخص ما مرة أخرى؟ طالما لديه وسيلة للتغلب على هذا الوضع، سيكون حرًا يومًا ما. بالإضافة إلى ذلك، لم يكن كما لو لم يفعل شيئًا كهذا من قبل.

مثل الإسفنج، بدأت الفرشاة تمتص ذلك السائل، وسطحها الفضي بدأ أيضًا يتحول إلى نفس لون السائل القرمزي حتى أصبحت تلمع بلون قرمزي، وأخيرًا اختفى السائل.

الآن بعد أن أكد له الخلود أن بنيته الجسدية فقط هي التي ستُستعبد وعقله سيبقى كما هو، كانت هذه فرصته الوحيدة للخروج من هذا الموقف حيًا.

ابتسمت ماشا بخبث وهي تمسك الفرشاة القرمزية بالكامل بينما تنظر إلى ظهر جاكوب الواسع كما لو تنظر إلى لوحة قماشية.

ومع ذلك، في اللحظة التي لمست فيها الفرشاة ظهره، شعر كأنها شفرة محترقة، والأسوأ من ذلك جاء بعد أن تجلت الضربة بالكامل. كان الأمر كأن شخصًا سكب حممًا منصهرة فوق نفس الجرح الذي صنعته تلك الشفرة المحترقة!​

“حسنًا، هذا سيؤلم قليلاً…”

في هذه اللحظة، بعد أن تلقت ماشا تأكيد الكابتن السيف الحر، استدارت أخيرًا نحو جاكوب وابتسمت بخبث، كاشفة عن أسنانها الحادة.

حذرت بلطف قبل أن تحرك يدها وتضرب ضربة قوية على ظهر جاكوب، تاركة أثرًا قرمزيًا.

مثل الإسفنج، بدأت الفرشاة تمتص ذلك السائل، وسطحها الفضي بدأ أيضًا يتحول إلى نفس لون السائل القرمزي حتى أصبحت تلمع بلون قرمزي، وأخيرًا اختفى السائل.

ومع ذلك، في اللحظة التي لمست فيها الفرشاة ظهره، شعر كأنها شفرة محترقة، والأسوأ من ذلك جاء بعد أن تجلت الضربة بالكامل. كان الأمر كأن شخصًا سكب حممًا منصهرة فوق نفس الجرح الذي صنعته تلك الشفرة المحترقة!​

لكن أن يصبح عبدًا كان شيئًا لا يريد أن يجربه مرة أخرى أبدًا، ومع ذلك، كما ذكر الخلود، لا يمكنه فعلاً التغلب على العديد من خبراء الرتبة الفريدة الذين يمكنهم بسهولة قتله في غمضة عين، ناهيك عن أن الكابتن السيف الحر كان شخصًا قريبًا من قمة الرتبة الفريدة، لذا فإن الذعر لن يفيده.

“هل أنت متأكد أنه واحد من هؤلاء الجنيات المتغطرسين؟” سألت ماشا الكابتن السيف الحر بغرابة، تمامًا كما فعل هارولد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط