في محنة شديدة! (4)
ارتدى الدرع الملحمي، ووضع قناعه، وفي اللحظة التالية، خبأ السفينة الملحمية وقفز مباشرة إلى المحيط البارد.
في هذه اللحظة، انزلق الباب المعدني لغرفة التدريب وظهر بربري آخر بتعبير جدي.
خطته بسيطة للغاية، بما أن هؤلاء الأشخاص يسدون السطح، فيجب عليه تجاوزهم من تحت الماء!
أومأ وايلدر بالموافقة، “يمكنني دائمًا الاعتماد عليك ميسون، لم تفقد أبدًا رؤية هدفنا، ولهذا السبب أثق في حكمك أكثر، هذه المرة لا يمكننا الفشل حتى للحظة، وإلا سنتعرض لعواقب وخيمة، أرسل غواصاتنا القاتلة للتحقيق، وأي شيء يزحف في ذلك المكان، أريد قتله وجلب جثته لي بحلول نهاية اليوم!”
علاوة على ذلك، سيقلل ذلك من فرصة اكتشافه بواسطة راداراتهم، ولأنه يمكنه حبس أنفاسه تحت الماء لساعات، كان هذا أفضل خيار له للهروب من فخهم بأمان.
لم يستطع وايلدر إلا أن يتنهد بأسف بعد مغادرة ميسون وإغلاق الباب مرة أخرى. تمتم بتعبير مكتئب، “ما الذي تحذر منه مديرة البنك بحق الخالق؟ لقد وضَعت الكثير من الموارد في ذلك، ومع المحاكمة التي تلوح في الأفق، ألا تخشى أن يشكك البنك فيها إذا اكتشفوا كل تلك الموارد التي تُستخدم في مشروعاتها الشخصية؟”
ومع ذلك، سرعان ما اكتشف مدى خطأه عندما كان يسبح كسمكة رشيقة في عمق ستمائة متر من المحيط الساكن، توقف لأنه وجد هناك غواصات صغيرة تقوم بدوريات تحت الماء.
ثم غادر بسرعة نحو مركز القيادة لمتابعة أمر القائد على الفور.
‘بما أنني أستطيع التفكير في هذا، فلماذا لا يستطيعون أيضًا؟’ فكر بمرارة لأنه اضطر للدخول إلى مياه أعمق.
لأنه عندما فكر في كيفية قيام هؤلاء الأشخاص بدوريات في عمق المحيطات، لماذا يتركون قاع المحيط وحده؟
المحيط النجمي ببساطة عميقًا جدًا، وأثناء رحلته، حاول مرة استخدام فن الطبيعة، لكنه صُدم عندما اكتشف أنه لم يستطع العثور على قاع المحيط حتى بعد الغوص لثلاثة إلى أربعة أميال فيه.
علاوة على ذلك، سيقلل ذلك من فرصة اكتشافه بواسطة راداراتهم، ولأنه يمكنه حبس أنفاسه تحت الماء لساعات، كان هذا أفضل خيار له للهروب من فخهم بأمان.
وهذا جعله يتخلى على الفور عن الفكرة، وعاد منذ أن كلما غاص أعمق، أصبح المحيط النجمي أكثر ظلمة مثل الهاوية، ناهيك عن البرودة والشعور بالخطر الخفي المجهول.
ومضت عينا وايلدر ببرود، “هل تعتقد أنه هدفنا أم وحش بحري؟”
ومع ذلك، في الوقت الحالي، كانت حالة خاصة جدًا. لم يكن يريد تنبيه لوسي بوصوله، والدخول للسهول الملحمية بهدوء وحافظ على مستوى منخفض من النشاط.
سبح جاكوب لمدة خمس عشرة دقيقة دون العثور على أي دوريات. ولكن بدلاً من الشعور بالثقة والراحة، كان يصاب بالقلق ويشعر بعدم الارتياح.
كلما غاص أعمق، أصبحت المياه أكثر برودة وظلمة وزاد الضغط، وهو ما لم يكن مصدر قلقه في الوقت الحالي.
ومع ذلك، هذه المرة، لم يرَ أكثر من خمسة أضواء، مما يعني أيضًا أنه كان يبتعد عن منطقة دورياتهم وقرر أن يغوص أعمق.
بعد الغوص لأكثر من 1500 قدم، تحرك مرة أخرى للأمام، ولكن بعد أن تحرك حوالي خمسين مترًا، فجأة رصد توهجًا خافتًا، وعرف أن العدو كان يقوم بدوريات في هذا العمق أيضًا.
أما السبب في عدم استخدامه على السطح، فكان لأنه حسب تقديره، هذا القرص فقط من الدرجة الملحمية الأساسية، وهؤلاء الأشخاص سيكون لديهم بالتأكيد تدابير لتلك الأشياء أيضًا.
ومع ذلك، هذه المرة، لم يرَ أكثر من خمسة أضواء، مما يعني أيضًا أنه كان يبتعد عن منطقة دورياتهم وقرر أن يغوص أعمق.
ومع ذلك، عندما كان على عمق يزيد عن 2200 قدم في المحيط، فوجئ عندما اصطدم فجأة بسطح صلب، وعند التركيز، رأى أنه كان عند قاع المحيط!
ومع ذلك، عندما كان على عمق يزيد عن 2200 قدم في المحيط، فوجئ عندما اصطدم فجأة بسطح صلب، وعند التركيز، رأى أنه كان عند قاع المحيط!
المحيط النجمي ببساطة عميقًا جدًا، وأثناء رحلته، حاول مرة استخدام فن الطبيعة، لكنه صُدم عندما اكتشف أنه لم يستطع العثور على قاع المحيط حتى بعد الغوص لثلاثة إلى أربعة أميال فيه.
‘لا تقل لي أن المحيط حول السهول له عمق محدد بينما المحيط النجمي خارج حدود السهول إما بلا قاع أو ببساطة عميق جدًا لاستكشافه من قبل الآخرين، لا عجب أنهم أطلقوا على هذه المحيطات حول السهول على اسم السهول…’ كلما فكر في الأمر، كلما اعتقد أنه منطقي.
علاوة على ذلك، سيقلل ذلك من فرصة اكتشافه بواسطة راداراتهم، ولأنه يمكنه حبس أنفاسه تحت الماء لساعات، كان هذا أفضل خيار له للهروب من فخهم بأمان.
ومع ذلك، هذا لم يعني أنه كان خارج نطاق الخطر، على الرغم من أنه لم يرَ أي دوريات حول هذا المكان، لكنه لم يكن متأكدًا، علاوة على ذلك، عليه أن يكون حذرًا من التعرض لهجوم من بعض المخلوقات البحرية، وفرصة حدوث ذلك على قاع المحيط أكبر.
بمجرد أن أخرج القرص البرونزي وفعلها لمدة دقيقتين، فجأة رصد العديد من الأضواء الخافتة تتجه نحوه مباشرة!
ثم سبح بضعة أمتار فوق قاع المحيط وتحرك للأمام مرة أخرى.
ومع ذلك، في الوقت الحالي، كانت حالة خاصة جدًا. لم يكن يريد تنبيه لوسي بوصوله، والدخول للسهول الملحمية بهدوء وحافظ على مستوى منخفض من النشاط.
على سطح المحيط، داخل السفينة الرئيسية لأسطول البنك، البربري البرونزي المسمى وايلدر، وهو قائد السفينة وكذلك المشرف على المهمة التي كلفته بها مديرة البنك لوسي، يمارس تقنية قتالية خاصة في غرفة التدريب.
أومأ ميسون بجدية، “سأشرف على ذلك بنفسي!”
في هذه اللحظة، انزلق الباب المعدني لغرفة التدريب وظهر بربري آخر بتعبير جدي.
ومع ذلك، هذا لم يعني أنه كان خارج نطاق الخطر، على الرغم من أنه لم يرَ أي دوريات حول هذا المكان، لكنه لم يكن متأكدًا، علاوة على ذلك، عليه أن يكون حذرًا من التعرض لهجوم من بعض المخلوقات البحرية، وفرصة حدوث ذلك على قاع المحيط أكبر.
توقف وايلدر عن ضربته ونظر نحو المدخل، وابتسم عندما رأى البربري الآخر، “ميسون، هل لديك شيء لي؟”
سبح جاكوب لمدة خمس عشرة دقيقة دون العثور على أي دوريات. ولكن بدلاً من الشعور بالثقة والراحة، كان يصاب بالقلق ويشعر بعدم الارتياح.
أومأ ميسون بتعبير جدي على وجهه الموشوم وهو يتحدث بصوت خشن باحترام، “الكابتن وايلدر، أرسلت مستشعراتنا المنتشرة في قاع المحيط إشارة غير عادية، يبدو أن هناك حركة!”
ومع ذلك، في الوقت الحالي، كانت حالة خاصة جدًا. لم يكن يريد تنبيه لوسي بوصوله، والدخول للسهول الملحمية بهدوء وحافظ على مستوى منخفض من النشاط.
ومضت عينا وايلدر ببرود، “هل تعتقد أنه هدفنا أم وحش بحري؟”
أومأ ميسون بجدية، “سأشرف على ذلك بنفسي!”
“من الصعب القول، لكن رجالنا قد أخلوا كل المخلوقات في محيطنا، وإذا جاء ذلك من جانب السهول الملحمية، فإن المستشعرات ستنطلق أيضًا من ذلك الجانب، لكن المستشعر انطلق من الجانب الآخر، وهو المنطقة الحمراء.”
سبح جاكوب لمدة خمس عشرة دقيقة دون العثور على أي دوريات. ولكن بدلاً من الشعور بالثقة والراحة، كان يصاب بالقلق ويشعر بعدم الارتياح.
“لذلك، علينا أن نتعامل مع الأمر بجدية، حتى لو كان مجرد متشرد. علينا قتله للتأكد من أن لا أحد يمر من دون علمنا، كانت تعليمات مديرة البنك واضحة جدًا حول هذه النقطة بالذات.” أجاب ميسون بجدية.
ومع ذلك، هذه المرة، لم يرَ أكثر من خمسة أضواء، مما يعني أيضًا أنه كان يبتعد عن منطقة دورياتهم وقرر أن يغوص أعمق.
أومأ وايلدر بالموافقة، “يمكنني دائمًا الاعتماد عليك ميسون، لم تفقد أبدًا رؤية هدفنا، ولهذا السبب أثق في حكمك أكثر، هذه المرة لا يمكننا الفشل حتى للحظة، وإلا سنتعرض لعواقب وخيمة، أرسل غواصاتنا القاتلة للتحقيق، وأي شيء يزحف في ذلك المكان، أريد قتله وجلب جثته لي بحلول نهاية اليوم!”
أومأ ميسون بجدية، “سأشرف على ذلك بنفسي!”
علاوة على ذلك، سيقلل ذلك من فرصة اكتشافه بواسطة راداراتهم، ولأنه يمكنه حبس أنفاسه تحت الماء لساعات، كان هذا أفضل خيار له للهروب من فخهم بأمان.
ثم غادر بسرعة نحو مركز القيادة لمتابعة أمر القائد على الفور.
على سطح المحيط، داخل السفينة الرئيسية لأسطول البنك، البربري البرونزي المسمى وايلدر، وهو قائد السفينة وكذلك المشرف على المهمة التي كلفته بها مديرة البنك لوسي، يمارس تقنية قتالية خاصة في غرفة التدريب.
لم يستطع وايلدر إلا أن يتنهد بأسف بعد مغادرة ميسون وإغلاق الباب مرة أخرى. تمتم بتعبير مكتئب، “ما الذي تحذر منه مديرة البنك بحق الخالق؟ لقد وضَعت الكثير من الموارد في ذلك، ومع المحاكمة التي تلوح في الأفق، ألا تخشى أن يشكك البنك فيها إذا اكتشفوا كل تلك الموارد التي تُستخدم في مشروعاتها الشخصية؟”
كلما غاص أعمق، أصبحت المياه أكثر برودة وظلمة وزاد الضغط، وهو ما لم يكن مصدر قلقه في الوقت الحالي.
في النهاية، ابتسم بمرارة، “مع من أمزح؟ تلك الثعلبة العجوز دائمًا لديها عشر تدابير مضادة لمثل هذه المناسبات، يجب أن أشعر بالشفقة على من أساء لها…”
أومأ ميسون بجدية، “سأشرف على ذلك بنفسي!”
سبح جاكوب لمدة خمس عشرة دقيقة دون العثور على أي دوريات. ولكن بدلاً من الشعور بالثقة والراحة، كان يصاب بالقلق ويشعر بعدم الارتياح.
توقف وايلدر عن ضربته ونظر نحو المدخل، وابتسم عندما رأى البربري الآخر، “ميسون، هل لديك شيء لي؟”
لأنه عندما فكر في كيفية قيام هؤلاء الأشخاص بدوريات في عمق المحيطات، لماذا يتركون قاع المحيط وحده؟
بعد الغوص لأكثر من 1500 قدم، تحرك مرة أخرى للأمام، ولكن بعد أن تحرك حوالي خمسين مترًا، فجأة رصد توهجًا خافتًا، وعرف أن العدو كان يقوم بدوريات في هذا العمق أيضًا.
ثم فكر في شيء ما، وظهر القرص البرونزي تحت قدميه، قام بتفعيل خاصية التسلل، وزادت سرعته بشكل كبير.
ثم فكر في شيء ما، وظهر القرص البرونزي تحت قدميه، قام بتفعيل خاصية التسلل، وزادت سرعته بشكل كبير.
أما السبب في عدم استخدامه على السطح، فكان لأنه حسب تقديره، هذا القرص فقط من الدرجة الملحمية الأساسية، وهؤلاء الأشخاص سيكون لديهم بالتأكيد تدابير لتلك الأشياء أيضًا.
أومأ ميسون بجدية، “سأشرف على ذلك بنفسي!”
لذلك، كان الذهاب تحت المحيط يعطيه فرصة عادلة، ومع هذا الظلام، تخفي القرص أكثر كمالاً.
ارتدى الدرع الملحمي، ووضع قناعه، وفي اللحظة التالية، خبأ السفينة الملحمية وقفز مباشرة إلى المحيط البارد.
بمجرد أن أخرج القرص البرونزي وفعلها لمدة دقيقتين، فجأة رصد العديد من الأضواء الخافتة تتجه نحوه مباشرة!
“من الصعب القول، لكن رجالنا قد أخلوا كل المخلوقات في محيطنا، وإذا جاء ذلك من جانب السهول الملحمية، فإن المستشعرات ستنطلق أيضًا من ذلك الجانب، لكن المستشعر انطلق من الجانب الآخر، وهو المنطقة الحمراء.”
ومع ذلك، سرعان ما اكتشف مدى خطأه عندما كان يسبح كسمكة رشيقة في عمق ستمائة متر من المحيط الساكن، توقف لأنه وجد هناك غواصات صغيرة تقوم بدوريات تحت الماء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
