وحش الغرب: شجرة الكوارث الأرضية
في قلب الغابة المميتة، ازدهر بياض لا نهاية له بسرعة لا يمكن متابعتها بالعين قبل أن يلف كل شيء.
عضت الإلف شفتيها بينما ردت، “نعم، سيدتي، لكنني للتو سمعت إعلانًا آخر عن المجهول الغابب الذي مسح شرطًا آخر!”
“بوووووووووووممممممم…”
قال اونيكس ببرود مع السخرية بينما غلفت هالته نيلسن.
بعد ثانية واحدة، دوى صوت مدمر للعالم يمكن أن يصم أي شخص، وانتشر على نطاق واسع، وداخل ذلك البياض، ارتفعت نافورة صفراء من الدمار، وتبعها موجات صدمية حولت كل شيء إلى غبار.
“تصفيق … تصفيق … تصفيق …”
حتى على بعد أميال فوق السماء، شعر بقوة صناعته كحرارة مرعبة يمكن أن تجعله يشعر بالتهديد، حيث غلفه شعور بالحرق حيًا، بينما غلبه شعور الحرق حيا.
مع ذلك، لم يكن ذلك كافياً لحرق جلده، ولم يتحول إلا إلى اللون القرمزي من الحرارة المشعة.
مع ذلك، لم يكن ذلك كافياً لحرق جلده، ولم يتحول إلا إلى اللون القرمزي من الحرارة المشعة.
تمكن من تحمل كل ذلك مع بعض حروق الجلد قبل أن يبدأ جسده في الشفاء بقدرته القوية.
استمر الدمار لبضع دقائق قبل أن تبدأ الأمور في الاستقرار، وما تبقى من الغابة الكثيفة التي كانت واضحة ذات يوم كان دخانًا مشعًا كثيفًا.
ومع ذلك، ظل نيلسن مبتسمًا، “ذلك سيكون مشهدًا يستحق المشاهدة، أليس كذلك؟ لكنني أخشى أننا لن نتمكن من تحقيق ذلك في أي وقت قريب، اليوم أنا هنا لتشكيل تحالف ضد عدونا المشترك.”
تمكن من تحمل كل ذلك مع بعض حروق الجلد قبل أن يبدأ جسده في الشفاء بقدرته القوية.
اشتعلت عيناه النارية بشراسة، “أنت تقصد المجهول الغابر؟”
ومع ذلك، كانت درجة الحرارة أعلى من 3800 درجة مئوية، وهذا هو الحال بالنسبة للمنطقة الخارجية للانفجار المرعب.
“تهانينا المجهول الغابر، على مسح شرط من شروط المحاكمة!”
تحول المركز حرفيًا إلى حفرة من الحمم المنصهرة.
“هل هذا نوع من الخطأ، يا وزير الميت؟” دوى صوته الخشن الغريب، مليئًا بنية قتل مرعبة.
“في هذه الحرارة، لن ينجو حتى الألماس، ناهيك عن أي شيء حي. لكنني بحاجة للحصول على تلك القطعة … لكن من الجنون الذهاب إلى المركز حتى بالنسبة لي. دعنا نخرج من هنا الآن، لا أعتقد أن أي شخص سينجو من هذا المكان أو يقترب من المنطقة المركزية سأحصل على تلك القطعة من وحش آخر … ”
لم يفعل سوى السخرية ونظر إلى ساعته النجمية،
تأمل وهو يقف في الدخان الأعمى.
“هل هذا نوع من الخطأ، يا وزير الميت؟” دوى صوته الخشن الغريب، مليئًا بنية قتل مرعبة.
لم يسمح لنفسه أن يعميه الطمع، لم تكن قطع التراث هدفه الأساسي، بل لإنهاء الاختبار قبل أي شخص آخر، لذلك بدأ في الطيران في الاتجاه الآخر.
صرح مبتسمًا كما لو كان كل شيء تحت سيطرته.
في هذه اللحظة، دوى الصوت البغيض الذي كان ينتظره، مما جعله يعبس،
“بوووووووووووممممممم…”
“تهانينا المجهول الغابر، على إكمال شرط من شروط المحاكمة!”
لم يفعل سوى السخرية ونظر إلى ساعته النجمية،
واحدًا تلو الآخر، ظهر المزيد والمزيد من المخلوقات المظلمة خلفه.
“تهانينا على قتل وحش الغرب: شجرة الكوارث الأرضية!”
رد ببرود مع نية قتل، “وما الذي جعلك تعتقد أنني سأوافق على هذا التحالف التافه مع ماشية؟”
“لقد انتشرت أفعالك المجيدة في كل مكان!”
تحول المركز حرفيًا إلى حفرة من الحمم المنصهرة.
“اثنان آخران للموت …” فكر بعينان متلألئة بينما واصل الطيران.
“هل هذا صحيح؟ كيف اكتشفت هذا المكان؟” سأل.
في هذه اللحظة، في الصحراء الذهبية، أُطفئت النيران تمامًا بعد أن أتم شرط الاختبار.
ارتعش مخلوق شبح ذو وجه مظلم خلفه بينما دوى صوت مرتعش من فمه الفارغ، “أنا … لا أعرف يا جلالة الملك!”
ظهرت إلف طويلة ترتدي رداءًا أبيض وعباءة، وسمعت الإعلان غير المتوقع.
“تهانينا المجهول الغابر، على إكمال شرط من شروط المحاكمة!”
داخل المستنقع المظلم، ظهر مخلوق مظلم شامخ يرتدي درعًا مظلمًا مخيفًا وعباءة حمراء طويلة، وتجاويف عيني خوذته المظلمة مشتعلة بنيران حمراء، كما لو كان نذيرًا بالدمار.
انفجر ضباب جليدي منها، محولًا منطقة مائة متر حولها إلى حقل جليدي، “كيف في العالم يفعل ذلك بسرعة كبيرة؟!”
ظهرت إلف طويلة ترتدي رداءًا أبيض وعباءة، وسمعت الإعلان غير المتوقع.
صرخت في إحباط.
“همف، كنت أعتقد أنك تحب التخطيط خلف الجدران، لكن الآن تقدم نفسك لي؟ لا تخبرني أنك هنا لتقديم الولاء؟”
في اللحظة التالية، ظهر جهاز ناقل الآفات في يدها قبل أن تتصل، ودوى صوت امرأة أخرى، “هل تمكنتِ من الدخول دون مشكلة؟”
“تهانينا المجهول الغابر، على إكمال شرط من شروط المحاكمة!”
عضت الإلف شفتيها بينما ردت، “نعم، سيدتي، لكنني للتو سمعت إعلانًا آخر عن المجهول الغابب الذي مسح شرطًا آخر!”
“اثنان آخران للموت …” فكر بعينان متلألئة بينما واصل الطيران.
“ماذا؟!” دوى الصوت على الجانب الآخر في صدمة قبل أن تسأل، “هل أنت متأكدة؟ أليس هذا هو الثالث حتى الآن؟”
ردت الإلف بشراسة، “في الواقع، لم تمضِ ثلاثة أيام منذ أن تلقينا أخبارًا عن ميحه للشرط الثاني من الرئيس، لا أعرف كيف يفعل ذلك.”
ردت الإلف بشراسة، “في الواقع، لم تمضِ ثلاثة أيام منذ أن تلقينا أخبارًا عن ميحه للشرط الثاني من الرئيس، لا أعرف كيف يفعل ذلك.”
ردت الإلف بشراسة، “في الواقع، لم تمضِ ثلاثة أيام منذ أن تلقينا أخبارًا عن ميحه للشرط الثاني من الرئيس، لا أعرف كيف يفعل ذلك.”
“هذا سيء للغاية بالنسبة لنا.” دوى الصوت الكئيب، “سأرسل المزيد من الأشخاص، وفي الوقت نفسه، سأجد الرئيس نيلسن قال إنه في مستنقع مظلم، وسأتصل بالرئيس جونار، تذكرِ، لا يمكننا السماح لهذا الثائر البغيض بتحقيق البطولة المنفردة، أو سيتم تبديل منظمتنا بأكملها، وسيتم معاقبة السلطات الحالية بشدة. ”
انفجر ضباب جليدي منها، محولًا منطقة مائة متر حولها إلى حقل جليدي، “كيف في العالم يفعل ذلك بسرعة كبيرة؟!”
“علاوة على ذلك، إذا وجدتِ أي من كبار المسؤولين في المخلوقات المظلمة، فحاولِ التفاوض معهم، في هذه المرحلة، لا أعتقد أنهم سيحاولون بدء قتال معنا لأنهم سيكونون يائسين مثنا، أخبريهم أننا على استعداد لتشكيل هدنة مؤقتة حتى يسمح نحن أو هم شرطا آخر.”
في هذه اللحظة، دوى الصوت البغيض الذي كان ينتظره، مما جعله يعبس،
اتسعت عينا الإلف من الصدمة قبل أن تستعيد هدوئها، “كما تأمرين، سيدتي!”
في اللحظة التالية، ظهر جهاز ناقل الآفات في يدها قبل أن تتصل، ودوى صوت امرأة أخرى، “هل تمكنتِ من الدخول دون مشكلة؟”
♤♤♤
حتى على بعد أميال فوق السماء، شعر بقوة صناعته كحرارة مرعبة يمكن أن تجعله يشعر بالتهديد، حيث غلفه شعور بالحرق حيًا، بينما غلبه شعور الحرق حيا.
داخل المستنقع المظلم، ظهر مخلوق مظلم شامخ يرتدي درعًا مظلمًا مخيفًا وعباءة حمراء طويلة، وتجاويف عيني خوذته المظلمة مشتعلة بنيران حمراء، كما لو كان نذيرًا بالدمار.
ارتعش مخلوق شبح ذو وجه مظلم خلفه بينما دوى صوت مرتعش من فمه الفارغ، “أنا … لا أعرف يا جلالة الملك!”
واحدًا تلو الآخر، ظهر المزيد والمزيد من المخلوقات المظلمة خلفه.
رد ببرود مع نية قتل، “وما الذي جعلك تعتقد أنني سأوافق على هذا التحالف التافه مع ماشية؟”
في هذه اللحظة، دوى الصوت.
وقف الملك الميت اونيكس، هناك بينما اشتعلت عيناه النارية بشراسة، وتحدث أخيرًا، “عد وأخبر رئيس الوزراء أن يأتي إلى هنا مع القوات المتبقية، ليس هذا وقتًا للتمسك، المجهول الغابر أكثر قدرة مما اعتقدنا.”
“تهانينا المجهول الغابر، على مسح شرط من شروط المحاكمة!”
♤♤♤
اشتعلت النيران الحمراء في عينيه فجأة، وغلفت هالة مرعبة من الدمار منطقة ضخمة.
داخل المستنقع المظلم، ظهر مخلوق مظلم شامخ يرتدي درعًا مظلمًا مخيفًا وعباءة حمراء طويلة، وتجاويف عيني خوذته المظلمة مشتعلة بنيران حمراء، كما لو كان نذيرًا بالدمار.
“هل هذا نوع من الخطأ، يا وزير الميت؟” دوى صوته الخشن الغريب، مليئًا بنية قتل مرعبة.
“هل هذا نوع من الخطأ، يا وزير الميت؟” دوى صوته الخشن الغريب، مليئًا بنية قتل مرعبة.
ارتعش مخلوق شبح ذو وجه مظلم خلفه بينما دوى صوت مرتعش من فمه الفارغ، “أنا … لا أعرف يا جلالة الملك!”
“تصفيق … تصفيق … تصفيق …”
وقف الملك الميت اونيكس، هناك بينما اشتعلت عيناه النارية بشراسة، وتحدث أخيرًا، “عد وأخبر رئيس الوزراء أن يأتي إلى هنا مع القوات المتبقية، ليس هذا وقتًا للتمسك، المجهول الغابر أكثر قدرة مما اعتقدنا.”
استمر الدمار لبضع دقائق قبل أن تبدأ الأمور في الاستقرار، وما تبقى من الغابة الكثيفة التي كانت واضحة ذات يوم كان دخانًا مشعًا كثيفًا.
“تصفيق … تصفيق … تصفيق …”
ومع ذلك، كانت درجة الحرارة أعلى من 3800 درجة مئوية، وهذا هو الحال بالنسبة للمنطقة الخارجية للانفجار المرعب.
فجأة، دوى صوت التصفيق بينما أصبح الملك الميت والجيش خلفه في حالة تأهب، ونظروا في اتجاه الصوت بنظرات قاتلة.
في اللحظة التالية، ظهر جهاز ناقل الآفات في يدها قبل أن تتصل، ودوى صوت امرأة أخرى، “هل تمكنتِ من الدخول دون مشكلة؟”
في هذه اللحظة، مشى شخص طويل يرتدي درعًا أزرق نقيًا من الظلام مثل شبح.
“هل هذا صحيح؟ كيف اكتشفت هذا المكان؟” سأل.
كان رجلاً في منتصف العمر ذو بشرة أرجوانية وشعر أزرق طويل، وعيناه الحادة مليئة بالحكمة بينما نظر إلى الملك الميت الشامخ بلا خوف.
اشتعلت النيران الحمراء في عينيه فجأة، وغلفت هالة مرعبة من الدمار منطقة ضخمة.
اشتعلت عينا اونيكس قليلاً بينما قال ببرود، “أنت … الراهب الحكيم من الجانب الحي، نيلسن؟”
أصبح تعبير نيلسن جليديًا بينما أعلن، “لأنني أملك نفس الأسلحة التي يمتلكها المجهول الغابر، وسأعطيك 100000 حي ملحمي لفعل ما تشاء بعد ذلك!”
ارتفعت شفتا نيلسن الشاحبة قليلاً بينما أومأ برأسه، “يشرفني أن يتذكرني الملك الميت.”
تمكن من تحمل كل ذلك مع بعض حروق الجلد قبل أن يبدأ جسده في الشفاء بقدرته القوية.
“همف، كنت أعتقد أنك تحب التخطيط خلف الجدران، لكن الآن تقدم نفسك لي؟ لا تخبرني أنك هنا لتقديم الولاء؟”
ابتسم بشراسة، “في الواقع، ولهذا أشيد بجلالة الملك لأنك تعرف الخطر الذي يشكله ذاك الشخص، سأكون صريحًا وصادقًا مع جلالة الملك، هناك قيد في هذا المكان، وأنا على استعداد لدعمك لإنهاءه!”
قال اونيكس ببرود مع السخرية بينما غلفت هالته نيلسن.
اشتعلت عينا اونيكس قليلاً بينما قال ببرود، “أنت … الراهب الحكيم من الجانب الحي، نيلسن؟”
ومع ذلك، ظل نيلسن مبتسمًا، “ذلك سيكون مشهدًا يستحق المشاهدة، أليس كذلك؟ لكنني أخشى أننا لن نتمكن من تحقيق ذلك في أي وقت قريب، اليوم أنا هنا لتشكيل تحالف ضد عدونا المشترك.”
داخل المستنقع المظلم، ظهر مخلوق مظلم شامخ يرتدي درعًا مظلمًا مخيفًا وعباءة حمراء طويلة، وتجاويف عيني خوذته المظلمة مشتعلة بنيران حمراء، كما لو كان نذيرًا بالدمار.
اشتعلت عيناه النارية بشراسة، “أنت تقصد المجهول الغابر؟”
تأمل وهو يقف في الدخان الأعمى.
ابتسم بشراسة، “في الواقع، ولهذا أشيد بجلالة الملك لأنك تعرف الخطر الذي يشكله ذاك الشخص، سأكون صريحًا وصادقًا مع جلالة الملك، هناك قيد في هذا المكان، وأنا على استعداد لدعمك لإنهاءه!”
واحدًا تلو الآخر، ظهر المزيد والمزيد من المخلوقات المظلمة خلفه.
“هل هذا صحيح؟ كيف اكتشفت هذا المكان؟” سأل.
مع ذلك، لم يكن ذلك كافياً لحرق جلده، ولم يتحول إلا إلى اللون القرمزي من الحرارة المشعة.
“هيه، مجرد قدرة تافهة مني، ثق بي، أريد المجهول الغابر ميتًا، وأنا على استعداد للتحالف معك لتحقيق ذلك، ذلك الشخص أكثر رعباً مما يمكنك تخيله، ومن مصلحتنا التخلص منه قبل أن نواصل لعبتنا التقليدية.”
ظهرت إلف طويلة ترتدي رداءًا أبيض وعباءة، وسمعت الإعلان غير المتوقع.
صرح مبتسمًا كما لو كان كل شيء تحت سيطرته.
ومع ذلك، ظل نيلسن مبتسمًا، “ذلك سيكون مشهدًا يستحق المشاهدة، أليس كذلك؟ لكنني أخشى أننا لن نتمكن من تحقيق ذلك في أي وقت قريب، اليوم أنا هنا لتشكيل تحالف ضد عدونا المشترك.”
رد ببرود مع نية قتل، “وما الذي جعلك تعتقد أنني سأوافق على هذا التحالف التافه مع ماشية؟”
واحدًا تلو الآخر، ظهر المزيد والمزيد من المخلوقات المظلمة خلفه.
أصبح تعبير نيلسن جليديًا بينما أعلن، “لأنني أملك نفس الأسلحة التي يمتلكها المجهول الغابر، وسأعطيك 100000 حي ملحمي لفعل ما تشاء بعد ذلك!”
رد ببرود مع نية قتل، “وما الذي جعلك تعتقد أنني سأوافق على هذا التحالف التافه مع ماشية؟”
♤♤♤
تأمل وهو يقف في الدخان الأعمى.
مدعوم من: Abdulrahman
وقف الملك الميت اونيكس، هناك بينما اشتعلت عيناه النارية بشراسة، وتحدث أخيرًا، “عد وأخبر رئيس الوزراء أن يأتي إلى هنا مع القوات المتبقية، ليس هذا وقتًا للتمسك، المجهول الغابر أكثر قدرة مما اعتقدنا.”
أصبح تعبير نيلسن جليديًا بينما أعلن، “لأنني أملك نفس الأسلحة التي يمتلكها المجهول الغابر، وسأعطيك 100000 حي ملحمي لفعل ما تشاء بعد ذلك!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
