الحرية ام الربح؟
على حدود المحيط الملحمي، تشق سفينة طريقها عبر المياه وتقترب من سفينة أخرى كبيرة، والتي بدا أنها متوقفة وتنتظر وصولهم.
لم تتدخل صوفي أكثر إذا لم يكن راغبًا في الكشف عنها.
في السفينة المتحركة، وقف جاكوب، ملتف في رداء داكن، خلف صوفي، التي كانت أيضًا تخفي مظهرها.
ولكنه أعجب أيضًا بجبنه، كان يعلم أن رجاله العشرة قد تم إلقاء القبض عليهم ، مما يعني أنه لم يكن مطابقًا لعدوه أيضًا ، لذا قرر البقاء مختفيًا وإرسال ماشا لجعل هذه الدمية تبدو أكثر واقعية.
لكنه كان بارزًا للغاية لأسباب واضحة، نظر إلى السفينة الكبيرة بنية قتل مخبأة.
وأخيرًا، سيتخلص من طاقم الكابتن السيف الحر بأكمله ويستولي على سفينته الضخمة وكل الكنوز التي سبق لهم نهبها، هذا من أجل الانتقام وكذلك للربح الهائل الذي سيجنيه منها.
لقد انتظر هذا اليوم لفترة طويلة الآن.
لم تتدخل صوفي أكثر إذا لم يكن راغبًا في الكشف عنها.
بعد لقائه الأول مع الكابتن، قطع طريقًا طويلاً من كونه ملحمي من المستوى الأول إلى فريد المستوى التاسع، وأخيرًا وصل إلى هذه النقطة حيث كان ينظر إلى الآخر على أنه عاجز تمامًا.
لم تتدخل صوفي أكثر إذا لم يكن راغبًا في الكشف عنها.
“ما هي خطتك؟” سألت صوفي بلمحة من القلق، لم تكن لديها فكرة عن نوع المؤامرة التي كان يحيكها، لكنها علمت أنه إذا كان بهذا الحذر، فالطرف الآخر لا ينبغي الاستهانة به.
بالإضافة إلى ذلك، أراد سفينة الكابتن لأنها قد أبحرت في محيط المناطق الفريدة، ومن المحتمل أن تكون أكثر السفن أمانًا في كامل السهول الملحمية للرحلة نحو السهول الفريدة.
كما أدركت أن دورها مهم للغاية في هذا، وإذا أخطأت، فقد تكون هي الأولى التي تموت، ومع ذلك، لم تشتك.
بدا الشخص المغطى بالرداء ينظر إلى شكله العملاق غير العادي بدهشة واهتمام كبير.
أرادت أن تظهر عزمها على المضي قدمًا معه في السراء والضراء حتى يقبلها.
أما بالنسبة للكابتن، طالما ظهر، فهو كوجبة عشائه الليلة، وسيتم سجن ماشا حتى ينتهي أوتارخ منها.
قال بصراحة: “إذا كان الشخص الذي أستهدفه موجودًا في تلك السفينة، فسأضعه في غفوة. ”
ومع ذلك ، عندما يتعلق الأمر بحريته ، فهو حاسم للغاية ، والربح لا يعني شيئًا.
“ولكن إذا لم يكن كذلك، فأخشى أن يكون حمام دم، في الواقع، لست خائفًا منه، ولكن هناك شخص يمكنه التأثير على تحركاتي، لذا اعتقاله سيجعل التعامل معه أسهل.”
اندهشت صوفي وسألت: “ما هي هذه القيود؟”
“آمل حتى أنه سيكون جاهلاً بدرجة كافية لأخذ ذلك الشخص معه إلى هنا، مما سيحررني من تلك القيود، بعد ذلك، لا حاجة للخدع، وسيكون الحظ بجانبي.”
‘أخبرني، أهذا الغول من المستوى الثامن الفريد أم لا؟ وهذا الشخص الآخر، هل هي من سلالة الحوريات؟’ سأل مباشرة نظرًا لأنه يتذكر سمات كل من الكابتن وماشا بوضوح.
قال ذلك بغموض.
ضحك الخلود كالمعتاد قبل أن يكتب بمرح: “أوه ، لقد انتظرت هذا وقتًا طويلاً، هاه؟ الانتقام أفضل عندما يُقدَّم بارد ؛ يالها من طريقة جيدة لتلخيصها ، لكن أخشى أن تنتظر أكثر لتجعله أكثر برودة.”
اندهشت صوفي وسألت: “ما هي هذه القيود؟”
“ولكن إذا لم يكن كذلك، فأخشى أن يكون حمام دم، في الواقع، لست خائفًا منه، ولكن هناك شخص يمكنه التأثير على تحركاتي، لذا اعتقاله سيجعل التعامل معه أسهل.”
نظر إليها ببرود وأجاب: “لا يهم بعد الآن.”
أرادت أن تظهر عزمها على المضي قدمًا معه في السراء والضراء حتى يقبلها.
لم تتدخل صوفي أكثر إذا لم يكن راغبًا في الكشف عنها.
لم تتدخل صوفي أكثر إذا لم يكن راغبًا في الكشف عنها.
في هذه اللحظة، ضاقت عيناه عندما لاحظ شخصًا مغطى مثلهم واقفًا على رصيف السفينة، ويبدو أنه لاحظهم أيضًا.
أوقف السفينة على بعد مسافة من السفينة الأخرى قبل أن يشير الشخص الآخر على الصفيحة إليهم بالمجيء، ارتفع نبض قلبه عندما أحس بشيء ما الآن وهم على هذا القرب.
‘من احضرت، وهل جرؤت على المجيء بنفسك؟’ تساءل وهو يأمل أنها ماشا، نظرًا لأن هارولد قد غادر بالفعل، وشعر أن ماشا ينبغي أن تكون التالية في القيادة، وقدرتها على السحر ستجعلها مرشحة مثالية لهذه الرحلة.
الآن ، إذا تعامل مع ماشا وهذه الدمية بسرعة ، فقد يخاف الكابتن حقًا ويكون من الصعب جدًا العثور عليه في محيط النجوم.
أما بالنسبة للكابتن، طالما ظهر، فهو كوجبة عشائه الليلة، وسيتم سجن ماشا حتى ينتهي أوتارخ منها.
“إنه حتى يحذر من شخص يراه نملة، الآن ، ماذا ستفعل؟ إذا أسقطت هذه المرأة ، ستكون حر ، لكن هذا قد يخيف الرجل ، وستنهار خططك ، أنا أحب هذا النوع من الخيارات …”
وأخيرًا، سيتخلص من طاقم الكابتن السيف الحر بأكمله ويستولي على سفينته الضخمة وكل الكنوز التي سبق لهم نهبها، هذا من أجل الانتقام وكذلك للربح الهائل الذي سيجنيه منها.
كما أدركت أن دورها مهم للغاية في هذا، وإذا أخطأت، فقد تكون هي الأولى التي تموت، ومع ذلك، لم تشتك.
بالإضافة إلى ذلك، أراد سفينة الكابتن لأنها قد أبحرت في محيط المناطق الفريدة، ومن المحتمل أن تكون أكثر السفن أمانًا في كامل السهول الملحمية للرحلة نحو السهول الفريدة.
“أما بالنسبة للأفعال، فإن هذه الدمية يوجهها وينطق بها شخص حقيقي بعيدًا عن هنا، هاهاهاها ، عليّ أن أعترف أن هذا الرجل مذهل فعلاً.”
أوقف السفينة على بعد مسافة من السفينة الأخرى قبل أن يشير الشخص الآخر على الصفيحة إليهم بالمجيء، ارتفع نبض قلبه عندما أحس بشيء ما الآن وهم على هذا القرب.
في هذه اللحظة، ضاقت عيناه عندما لاحظ شخصًا مغطى مثلهم واقفًا على رصيف السفينة، ويبدو أنه لاحظهم أيضًا.
قفزا إلى السفينة وهبطا على الصفيحة العريضة.
بالإضافة إلى ذلك، أراد سفينة الكابتن لأنها قد أبحرت في محيط المناطق الفريدة، ومن المحتمل أن تكون أكثر السفن أمانًا في كامل السهول الملحمية للرحلة نحو السهول الفريدة.
بدا الشخص المغطى بالرداء ينظر إلى شكله العملاق غير العادي بدهشة واهتمام كبير.
“آمل حتى أنه سيكون جاهلاً بدرجة كافية لأخذ ذلك الشخص معه إلى هنا، مما سيحررني من تلك القيود، بعد ذلك، لا حاجة للخدع، وسيكون الحظ بجانبي.”
خفق قلبه عندما ظهر بهذا القرب منهم، وانحنت شفتاه في ابتسامة ‘إنها موجودة هنا فعلاً!’ عرف على الفور أنها ماشا لأنه يمكنه أن يحس بوجود أوتارخ في رأسها بوضوح تام.
‘من احضرت، وهل جرؤت على المجيء بنفسك؟’ تساءل وهو يأمل أنها ماشا، نظرًا لأن هارولد قد غادر بالفعل، وشعر أن ماشا ينبغي أن تكون التالية في القيادة، وقدرتها على السحر ستجعلها مرشحة مثالية لهذه الرحلة.
الآن، كل ما تبقى هو التأكد من وجود الهدف الآخر هنا أم لا.
بدا الشخص المغطى بالرداء ينظر إلى شكله العملاق غير العادي بدهشة واهتمام كبير.
“أنت يا صديقي، حقًا عملاق!” دوت صوت الكابتن المرح المألوف وهو يخرج من القمرة وينظر إليه بإعجاب، حتى إنه لم يكن بهذا الطول مثله.
وأخيرًا، سيتخلص من طاقم الكابتن السيف الحر بأكمله ويستولي على سفينته الضخمة وكل الكنوز التي سبق لهم نهبها، هذا من أجل الانتقام وكذلك للربح الهائل الذي سيجنيه منها.
من ذلك الصوت المألوف، حدق في الكابتن بنظرة باردة، لكنه لم يرد واستدعى بطاقته الرابحة الخلود الملعون ليجري تأكيدًا نهائيًا!
قال بصراحة: “إذا كان الشخص الذي أستهدفه موجودًا في تلك السفينة، فسأضعه في غفوة. ”
‘أخبرني، أهذا الغول من المستوى الثامن الفريد أم لا؟ وهذا الشخص الآخر، هل هي من سلالة الحوريات؟’ سأل مباشرة نظرًا لأنه يتذكر سمات كل من الكابتن وماشا بوضوح.
على الرغم من أنه كان واضحًا بالنسبة لماشا، لا يمكن القول الشيء نفسه عن الكابتن لأن ذلك الرجل قد يلعب بعض الحيل.
“إنه حتى يحذر من شخص يراه نملة، الآن ، ماذا ستفعل؟ إذا أسقطت هذه المرأة ، ستكون حر ، لكن هذا قد يخيف الرجل ، وستنهار خططك ، أنا أحب هذا النوع من الخيارات …”
ضحك الخلود كالمعتاد قبل أن يكتب بمرح: “أوه ، لقد انتظرت هذا وقتًا طويلاً، هاه؟ الانتقام أفضل عندما يُقدَّم بارد ؛ يالها من طريقة جيدة لتلخيصها ، لكن أخشى أن تنتظر أكثر لتجعله أكثر برودة.”
بالإضافة إلى ذلك، أراد سفينة الكابتن لأنها قد أبحرت في محيط المناطق الفريدة، ومن المحتمل أن تكون أكثر السفن أمانًا في كامل السهول الملحمية للرحلة نحو السهول الفريدة.
“هذا الغول ليس في المستوى الثامن، في الواقع، إنه ليس غولا على الإطلاق.”
بعد لقائه الأول مع الكابتن، قطع طريقًا طويلاً من كونه ملحمي من المستوى الأول إلى فريد المستوى التاسع، وأخيرًا وصل إلى هذه النقطة حيث كان ينظر إلى الآخر على أنه عاجز تمامًا.
“حتى ان شخصًا ثانيًا لا يوجد في هذا المكان على الإطلاق، كل ما تراه هو دمية مصنوعة بالرونية وترتدي جلدًا مصنوعًا بعناية فائقة، وللمزيد من الواقعية، تستخدم الحورية قوة سلالتها لتأثر على الدمية، مما يجعلها تبدو جيدة مثل الحقيقي.”
في السفينة المتحركة، وقف جاكوب، ملتف في رداء داكن، خلف صوفي، التي كانت أيضًا تخفي مظهرها.
“أما بالنسبة للأفعال، فإن هذه الدمية يوجهها وينطق بها شخص حقيقي بعيدًا عن هنا، هاهاهاها ، عليّ أن أعترف أن هذا الرجل مذهل فعلاً.”
ومع ذلك ، عندما يتعلق الأمر بحريته ، فهو حاسم للغاية ، والربح لا يعني شيئًا.
“إنه حتى يحذر من شخص يراه نملة، الآن ، ماذا ستفعل؟ إذا أسقطت هذه المرأة ، ستكون حر ، لكن هذا قد يخيف الرجل ، وستنهار خططك ، أنا أحب هذا النوع من الخيارات …”
“إنه حتى يحذر من شخص يراه نملة، الآن ، ماذا ستفعل؟ إذا أسقطت هذه المرأة ، ستكون حر ، لكن هذا قد يخيف الرجل ، وستنهار خططك ، أنا أحب هذا النوع من الخيارات …”
تغيرت ملامحه ولمعت نية قتل في عينيه، لم يتوقع أبدًا أن يكون الكابتن مثل هذه السلحفاة.
أرادت أن تظهر عزمها على المضي قدمًا معه في السراء والضراء حتى يقبلها.
ولكنه أعجب أيضًا بجبنه، كان يعلم أن رجاله العشرة قد تم إلقاء القبض عليهم ، مما يعني أنه لم يكن مطابقًا لعدوه أيضًا ، لذا قرر البقاء مختفيًا وإرسال ماشا لجعل هذه الدمية تبدو أكثر واقعية.
خفق قلبه عندما ظهر بهذا القرب منهم، وانحنت شفتاه في ابتسامة ‘إنها موجودة هنا فعلاً!’ عرف على الفور أنها ماشا لأنه يمكنه أن يحس بوجود أوتارخ في رأسها بوضوح تام.
الآن ، إذا تعامل مع ماشا وهذه الدمية بسرعة ، فقد يخاف الكابتن حقًا ويكون من الصعب جدًا العثور عليه في محيط النجوم.
♤♤♤
ومع ذلك ، عندما يتعلق الأمر بحريته ، فهو حاسم للغاية ، والربح لا يعني شيئًا.
تغيرت ملامحه ولمعت نية قتل في عينيه، لم يتوقع أبدًا أن يكون الكابتن مثل هذه السلحفاة.
بالإضافة إلى ذلك ، ليس كما لو لم يكن مستعدًا للأسوأ بالفعل، لا يزال لديه طريقة أخرى لجذب سفينة الكابتن.
‘أخبرني، أهذا الغول من المستوى الثامن الفريد أم لا؟ وهذا الشخص الآخر، هل هي من سلالة الحوريات؟’ سأل مباشرة نظرًا لأنه يتذكر سمات كل من الكابتن وماشا بوضوح.
لذلك ، دون تردد ، نظر إلى ماشا بنية قتل ، مما أرعب صوفي والكابتن وأحسا بالجو الغريب.
قال بصراحة: “إذا كان الشخص الذي أستهدفه موجودًا في تلك السفينة، فسأضعه في غفوة. ”
ولكن قبل أن يتمكنوا من القيام بأي شيء ، سقطت ماشا على سطح السفينة بينما ظهر أمام الدمية وأطلق عليها لكمة قوية دمرتها إلى اجزاء!
أوقف السفينة على بعد مسافة من السفينة الأخرى قبل أن يشير الشخص الآخر على الصفيحة إليهم بالمجيء، ارتفع نبض قلبه عندما أحس بشيء ما الآن وهم على هذا القرب.
♤♤♤
أوقف السفينة على بعد مسافة من السفينة الأخرى قبل أن يشير الشخص الآخر على الصفيحة إليهم بالمجيء، ارتفع نبض قلبه عندما أحس بشيء ما الآن وهم على هذا القرب.
من ذلك الصوت المألوف، حدق في الكابتن بنظرة باردة، لكنه لم يرد واستدعى بطاقته الرابحة الخلود الملعون ليجري تأكيدًا نهائيًا!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
