الضحية التالية لأوتارخ
وبالنظر إلى ماشا وهي تركع، والتي أصبحت الآن لا شيء سوى قشرة فارغة لأوتارخ، شعر بارتياح كبير برؤية هذه المرأة الوحشية تلاقي هذه النهاية القاسية.
وبالنظر إلى ماشا وهي تركع، والتي أصبحت الآن لا شيء سوى قشرة فارغة لأوتارخ، شعر بارتياح كبير برؤية هذه المرأة الوحشية تلاقي هذه النهاية القاسية.
“هل تقدمت؟” سأل.
على الرغم من أنه قام بتلك المخاطرة لإنقاذ حياته في ذلك اليوم، إلا أنه اصبح قادرًا على الهرب دون حتى استخدام هذه البطاقة الرابحة.
أومأ أوتارخ، “أنا الآن على الرتبة الملحمية، وهذا كله بفضل السيد.”
فوجئ حيث إن هذه القدرة الجديدة مفيدة إذا تم استخدامها بعناية.
“لقد قمنا كلانا بمغامرة في ذلك اليوم، وقد أثمرت بسخاء، دون المخاطرة، لا توجد مكافأة، لقد تعلمتها بالطريقة الصعبة.”
مع الاحتفاظ بالكتاب، أخرج برميلاً ممتلئًا بسائل داكن، دموع العمالقة، ورؤيتها جعلت عينا اوتارخ الخالية من العاطفة تلمع بالرغبة.
تنهد بعاطفة.
أخبره أوتارخ أيضًا عن سلالات المحيط التي تتجنب الأراضي ولا تتدخل في شؤونها، ولكن لن يسمحو لأي سكان البر بالدخول إلى أراضيهم، سيلقى المعتدون رد فعل وموت فوريين.
على الرغم من أنه قام بتلك المخاطرة لإنقاذ حياته في ذلك اليوم، إلا أنه اصبح قادرًا على الهرب دون حتى استخدام هذه البطاقة الرابحة.
بعد ذلك، بدأ أوتارخ في إخباره عن حياة ماشا بأكملها وكيف انضمت إلى كابتن السيف الحر، بما في ذلك السهول الفريدة.
ومع ذلك، فإن تقدم أوتارخ يعني بطاقة رابحة قوية أخرى في ترسانته، ومع نيكس في اللعبة، ربما لم يكن بحاجة إلى أن يخاف من أي شيء أقل من الرتبة الأسطورية.
علاوة على ذلك، سلالات المحيط انتقامية للغاية ويُستفزون بسهولة، وإذا قتل أحدهم أعضاءهم، لن يتوقفوا حتى يحصلوا على الانتقام، وقد وصلوا إلى حد إعلان الحرب، لذلك لا أحد يريد استفزازهم، سواء كانوا أحياء أو أمواتًا.
“كيف هي مكاسبك؟” سأل.
“كيف هي مكاسبك؟” سأل.
“لقد تم تعزيز جميع قدراتي بمستوى آخر، والآن أستطيع التعامل مع الكائنات ذات الرتبة الفريدة، علاوة على ذلك، لقد ايقظت قدرة جديدة أخرى بعد الوصول إلى الرتبة الملحمية منذ قليل، وهي التحكم في الكائنات الموتى.”
“الآن أستطيع السيطرة على عشرة كائنات مظلمة حتى الرتبة الفريدة إلى دمى لاميتى، ولكن لا أزال لن أتمكن من الحصول على ذكرياتهم، وأحتاج أيضًا إلى امتصاص أدمغة القوية من الكائنات الحية للتقدم.”
بمجرد أن غادر أوتارخ، لمعت عينيه بحدة، ‘الآن هالة نار رمزي على وشك التكثيف بالكامل، يجب أن أنشئ رمز روح المياه التالي. النار للقتال والمياه للدفاع والشفاء، مزيج مثالي…’
كشف دون تردد.
أخبره أوتارخ أيضًا عن سلالات المحيط التي تتجنب الأراضي ولا تتدخل في شؤونها، ولكن لن يسمحو لأي سكان البر بالدخول إلى أراضيهم، سيلقى المعتدون رد فعل وموت فوريين.
فوجئ حيث إن هذه القدرة الجديدة مفيدة إذا تم استخدامها بعناية.
شعر على الفور بالإنتعاش وراحة البال، كأن عبء ضخم قد رفع عن ظهره.
يمكنه التسلل إلى صفوف الكائنات المظلمة والحصول على أسرارهم. حتى يومنا هذا، لا زال لا يعرف الكثير عن البنية الداخلية للكائنات المظلمة وكيفية تواصلهم فيما بينهم.
فوجئ حيث إن هذه القدرة الجديدة مفيدة إذا تم استخدامها بعناية.
لم يكتشف أي ساعات نجوم على الكائنات المظلمة ولكن ساي يعترف بهم، هذا يعني فقط أن هناك طريقة فريدة مثل شبكة النجوم التي يستخدمونها للتواصل مع أعلى المستويات.
وهكذا مرت الأيام، وفي هذا اليوم، عاد أوتارخ بكتاب سميك وسلمه له، عند تصفح محتواه، سَرَ حيث دونت جميع المعرفة الرونية لماشا التعويذات والمصفوفات والتشكيلات فيه.
على الرغم من أنه لم يكن مهتمًا للغاية بأسرار الكائنات المظلمة، إلا أن تعلمها سيزيد من فرص بقائه ضدهم، بعد كل شيء، كان بحاجة إلى قتلهم لزيادة رتبة نواة العرافة الخاصة به.
“كسر!” قال بنبرة باردة قبل أن تختفي العلامة على جبين ماشا، وشعر أيضًا بزوال تلك الحرقة.
“هل هناك أي شيء يستحق الإبلاغ عن ذكريات ماشا؟” سأل.
سخر ببرود وألقى كرة لهب خضراء على جسدها، وأحرقها إلى رماد.
على الرغم من أنه عرف بالفعل كل ما أراد معرفته عن السهول الفريدة والعديد من الأمور السرية من كابتن السيف الحر، إلا أنه لا يزال يريد معرفة ما إذا كان ذلك اللعين اخفى أي شيء.
هذا هو السبب أيضًا في أنه لم يجرؤ على السماح لماشا بالخروج قبل أن يتم التهامها بالكامل بواسطة اوتارخ.
بعد ذلك، بدأ أوتارخ في إخباره عن حياة ماشا بأكملها وكيف انضمت إلى كابتن السيف الحر، بما في ذلك السهول الفريدة.
مع الاحتفاظ بالكتاب، أخرج برميلاً ممتلئًا بسائل داكن، دموع العمالقة، ورؤيتها جعلت عينا اوتارخ الخالية من العاطفة تلمع بالرغبة.
ما فاجأه هو أن سلالة الحورية الخاصة بماشا لا تنتمي إلى الأراضي؛ بدلاً من ذلك، يعيشون داخل المحيط النجمي، وكانوا السلالة الوحيدة هناك.
“حسنًا، تخلص من هذا الجسد الآن وابدأ في امتصاص هذا البرميل. لدي 28 برميلاً آخر، وفي غضون ذلك، سأستدعي هدفك التالي!” أمر بهدوء.
يُطلق عليهم الناس سلالات المحيط، وكانوا مرعبين مثل السكان في البر.
مع الاحتفاظ بالكتاب، أخرج برميلاً ممتلئًا بسائل داكن، دموع العمالقة، ورؤيتها جعلت عينا اوتارخ الخالية من العاطفة تلمع بالرغبة.
نفيت ماشا من قبيلتها بسبب طبيعتها الملتوية، وهذه الطريقة هي كيف التقت بالقراصنة وانتهى بها الأمر في طاقم كابتن السيف الحر.
بمجرد أن غادر أوتارخ، لمعت عينيه بحدة، ‘الآن هالة نار رمزي على وشك التكثيف بالكامل، يجب أن أنشئ رمز روح المياه التالي. النار للقتال والمياه للدفاع والشفاء، مزيج مثالي…’
أخبره أوتارخ أيضًا عن سلالات المحيط التي تتجنب الأراضي ولا تتدخل في شؤونها، ولكن لن يسمحو لأي سكان البر بالدخول إلى أراضيهم، سيلقى المعتدون رد فعل وموت فوريين.
علاوة على ذلك، لديه الآن فقط صيغة لدموع العمالقة الفريدة، لم يكن هناك أي صيغة للرتبة الأسطورية.
علاوة على ذلك، سلالات المحيط انتقامية للغاية ويُستفزون بسهولة، وإذا قتل أحدهم أعضاءهم، لن يتوقفوا حتى يحصلوا على الانتقام، وقد وصلوا إلى حد إعلان الحرب، لذلك لا أحد يريد استفزازهم، سواء كانوا أحياء أو أمواتًا.
“كسر!” قال بنبرة باردة قبل أن تختفي العلامة على جبين ماشا، وشعر أيضًا بزوال تلك الحرقة.
“فهمت، يجب أن نكون حذرين من سلالات المحيط هذه الآن.”
لم يتردد أوتارخ ودمج يديها معًا قبل أن يضيء رمز أحمر على جبين ماشا، في الوقت نفسه، شعر أيضًا بحرقة على ظهره حيث ظهرت روتية العبودية.
تنهد وعيناه تنفتحان ببطء على العالم الجديد الآن، “حسنًا، أزل رونية العبودية عني.”
♤♤♤
على الرغم من أن جسده المادي قد تجاوز حدود الرتبة الملحمية، إلا أن رتبة السحر الخاصة به لا تزال غير كافية لذلك كان ينتظر هذا لفترة طويلة الآن.
قام بجمع جميع الحديد العملاق الملحمي الذي استطاع الحصول عليها لـ أوتاره لأنه يمكن أن ينمو بسرعة عن طريق امتصاصها ولا يحتاج إلى التهام الأدمغة، بعد أن دخل جسده إلى الرتبة الفريدة، اصبحت آثار دموع العمالقة الملحمية ضئيلة عليه، لذلك إعطاؤها لأوتارخ كان الخيار الأفضل.
هذا هو السبب أيضًا في أنه لم يجرؤ على السماح لماشا بالخروج قبل أن يتم التهامها بالكامل بواسطة اوتارخ.
وهكذا مرت الأيام، وفي هذا اليوم، عاد أوتارخ بكتاب سميك وسلمه له، عند تصفح محتواه، سَرَ حيث دونت جميع المعرفة الرونية لماشا التعويذات والمصفوفات والتشكيلات فيه.
إذا لم يكن مخلصًا له تمامًا، لكان قتلها مباشرة دون المخاطرة.
على الرغم من أنه عرف بالفعل كل ما أراد معرفته عن السهول الفريدة والعديد من الأمور السرية من كابتن السيف الحر، إلا أنه لا يزال يريد معرفة ما إذا كان ذلك اللعين اخفى أي شيء.
لم يتردد أوتارخ ودمج يديها معًا قبل أن يضيء رمز أحمر على جبين ماشا، في الوقت نفسه، شعر أيضًا بحرقة على ظهره حيث ظهرت روتية العبودية.
أومأ برأسه قبل أن يومض خط داكن عبر أذن ماشا ويختفي في البرميل، وفي اللحظة التالية، بدأ جسد ماشا الجامد بالسقوط على الأرض.
“كسر!” قال بنبرة باردة قبل أن تختفي العلامة على جبين ماشا، وشعر أيضًا بزوال تلك الحرقة.
“فهمت، يجب أن نكون حذرين من سلالات المحيط هذه الآن.”
شعر على الفور بالإنتعاش وراحة البال، كأن عبء ضخم قد رفع عن ظهره.
هذا هو السبب أيضًا في أنه لم يجرؤ على السماح لماشا بالخروج قبل أن يتم التهامها بالكامل بواسطة اوتارخ.
كان أخيرًا حرًا من رونية العبودية الملعونة.
نفيت ماشا من قبيلتها بسبب طبيعتها الملتوية، وهذه الطريقة هي كيف التقت بالقراصنة وانتهى بها الأمر في طاقم كابتن السيف الحر.
“جيد.”
إذا لم يكن مخلصًا له تمامًا، لكان قتلها مباشرة دون المخاطرة.
أومأ ببسمة منتعشة، “لدي مهمة أخرى لك: سجل جميع التقنيات الرونية لماشا مثل علامة العبودية من أجلي، بخلاف ذلك، بمجرد الانتهاء، لدي شخص آخر لك لتلتهمه.”
بمجرد أن غادر أوتارخ، لمعت عينيه بحدة، ‘الآن هالة نار رمزي على وشك التكثيف بالكامل، يجب أن أنشئ رمز روح المياه التالي. النار للقتال والمياه للدفاع والشفاء، مزيج مثالي…’
“بعد ذلك، سأعطيك جميع دموع العمالقة التي كنت أقوم بصنعها لك لزيادة رتبتك، هذا سيكون مكافأتك لخدمتك.”
وهكذا مرت الأيام، وفي هذا اليوم، عاد أوتارخ بكتاب سميك وسلمه له، عند تصفح محتواه، سَرَ حيث دونت جميع المعرفة الرونية لماشا التعويذات والمصفوفات والتشكيلات فيه.
قام بجمع جميع الحديد العملاق الملحمي الذي استطاع الحصول عليها لـ أوتاره لأنه يمكن أن ينمو بسرعة عن طريق امتصاصها ولا يحتاج إلى التهام الأدمغة، بعد أن دخل جسده إلى الرتبة الفريدة، اصبحت آثار دموع العمالقة الملحمية ضئيلة عليه، لذلك إعطاؤها لأوتارخ كان الخيار الأفضل.
“بعد ذلك، سأعطيك جميع دموع العمالقة التي كنت أقوم بصنعها لك لزيادة رتبتك، هذا سيكون مكافأتك لخدمتك.”
علاوة على ذلك، لديه الآن فقط صيغة لدموع العمالقة الفريدة، لم يكن هناك أي صيغة للرتبة الأسطورية.
لم يتردد أوتارخ ودمج يديها معًا قبل أن يضيء رمز أحمر على جبين ماشا، في الوقت نفسه، شعر أيضًا بحرقة على ظهره حيث ظهرت روتية العبودية.
لذلك كان بحاجة إلى الحديد الفريد العملاق لصنع دموع العمالقة الفريدة، والتي ستؤدي أيضًا إلى نهاية هذ الجرعة المعجزة الذي حصل عليها في السهول المشتركة.
أومأ أوتارخ، “أنا الآن على الرتبة الملحمية، وهذا كله بفضل السيد.”
يأمل ايضا أن تساعد دموع العمالقة الفريدة اوتارخ في الوصول إلى الرتبة الأسطورية حيث يعلم مدى استحالة متطلبات التقدم إليها.
أومأ برأسه قبل أن يومض خط داكن عبر أذن ماشا ويختفي في البرميل، وفي اللحظة التالية، بدأ جسد ماشا الجامد بالسقوط على الأرض.
لم يتأخر ورفعت رأسها قبل أن تغادر لإنهاء هذه المهمة، دُهش الكثير من أفراد الطاقم من رؤية ماشا تظهر مرة أخرى، وحاول البعض منهم التحدث معها، ولكنها بدت مختلفة تمامًا وباردة ولم ترد على تحياتهم.
وبالنظر إلى ماشا وهي تركع، والتي أصبحت الآن لا شيء سوى قشرة فارغة لأوتارخ، شعر بارتياح كبير برؤية هذه المرأة الوحشية تلاقي هذه النهاية القاسية.
بمجرد أن غادر أوتارخ، لمعت عينيه بحدة، ‘الآن هالة نار رمزي على وشك التكثيف بالكامل، يجب أن أنشئ رمز روح المياه التالي.
النار للقتال والمياه للدفاع والشفاء، مزيج مثالي…’
يُطلق عليهم الناس سلالات المحيط، وكانوا مرعبين مثل السكان في البر.
وهكذا مرت الأيام، وفي هذا اليوم، عاد أوتارخ بكتاب سميك وسلمه له، عند تصفح محتواه، سَرَ حيث دونت جميع المعرفة الرونية لماشا التعويذات والمصفوفات والتشكيلات فيه.
مع الاحتفاظ بالكتاب، أخرج برميلاً ممتلئًا بسائل داكن، دموع العمالقة، ورؤيتها جعلت عينا اوتارخ الخالية من العاطفة تلمع بالرغبة.
مع الاحتفاظ بالكتاب، أخرج برميلاً ممتلئًا بسائل داكن، دموع العمالقة، ورؤيتها جعلت عينا اوتارخ الخالية من العاطفة تلمع بالرغبة.
إذا لم يكن مخلصًا له تمامًا، لكان قتلها مباشرة دون المخاطرة.
“حسنًا، تخلص من هذا الجسد الآن وابدأ في امتصاص هذا البرميل. لدي 28 برميلاً آخر، وفي غضون ذلك، سأستدعي هدفك التالي!” أمر بهدوء.
بعد ذلك، بدأ أوتارخ في إخباره عن حياة ماشا بأكملها وكيف انضمت إلى كابتن السيف الحر، بما في ذلك السهول الفريدة.
أومأ برأسه قبل أن يومض خط داكن عبر أذن ماشا ويختفي في البرميل، وفي اللحظة التالية، بدأ جسد ماشا الجامد بالسقوط على الأرض.
قام بجمع جميع الحديد العملاق الملحمي الذي استطاع الحصول عليها لـ أوتاره لأنه يمكن أن ينمو بسرعة عن طريق امتصاصها ولا يحتاج إلى التهام الأدمغة، بعد أن دخل جسده إلى الرتبة الفريدة، اصبحت آثار دموع العمالقة الملحمية ضئيلة عليه، لذلك إعطاؤها لأوتارخ كان الخيار الأفضل.
سخر ببرود وألقى كرة لهب خضراء على جسدها، وأحرقها إلى رماد.
تنهد وعيناه تنفتحان ببطء على العالم الجديد الآن، “حسنًا، أزل رونية العبودية عني.”
بعد ذلك، اتصل بشخص ما، ورن صوت مرح: “هل حان الوقت؟”
لم يكتشف أي ساعات نجوم على الكائنات المظلمة ولكن ساي يعترف بهم، هذا يعني فقط أن هناك طريقة فريدة مثل شبكة النجوم التي يستخدمونها للتواصل مع أعلى المستويات.
التفت شفتاه بشكل شرير، “بالطبع، سأرسل لك إحداثياتي، أسرع، سنغادر خلال ثلاثة أيام!”
أومأ برأسه قبل أن يومض خط داكن عبر أذن ماشا ويختفي في البرميل، وفي اللحظة التالية، بدأ جسد ماشا الجامد بالسقوط على الأرض.
♤♤♤
مع الاحتفاظ بالكتاب، أخرج برميلاً ممتلئًا بسائل داكن، دموع العمالقة، ورؤيتها جعلت عينا اوتارخ الخالية من العاطفة تلمع بالرغبة.
“لقد تم تعزيز جميع قدراتي بمستوى آخر، والآن أستطيع التعامل مع الكائنات ذات الرتبة الفريدة، علاوة على ذلك، لقد ايقظت قدرة جديدة أخرى بعد الوصول إلى الرتبة الملحمية منذ قليل، وهي التحكم في الكائنات الموتى.”
مدعوم من: Abdulrahman
مع الاحتفاظ بالكتاب، أخرج برميلاً ممتلئًا بسائل داكن، دموع العمالقة، ورؤيتها جعلت عينا اوتارخ الخالية من العاطفة تلمع بالرغبة.
بعد ذلك، بدأ أوتارخ في إخباره عن حياة ماشا بأكملها وكيف انضمت إلى كابتن السيف الحر، بما في ذلك السهول الفريدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
