بياض
بعيدًا عن المجرة الصغرى للثور، داخل غرفة فخمة ضخمة، فُتح قرص داكن فجأةً، وظهر شخصية ضخم ذو مظهر قاتم على وجهه الوسيم والشرس، ليس سوى كارثة اللهب.
لكن في هذه اللحظة، تمزق الفراغ الأبيض اللامتناهي فجأة، كاشفًا عن ثقب أسود، وفي اللحظة التالية، سقط نيزك بلهب أبيض متوهج على بعد بضع مئات من الأمتار من العرش المضيء.
“ما تلك الحركة الأخيرة؟ هل كانت سحرًا محرما لعرق العملاق البشري؟ لا، ربما كان الطوطم الأسطوري… لكن كيف يمكنه صنع طوطم وهو لا يزال في الرتبة الفريدة؟ هل هذا بسبب وجود نواة سحرية مزدوجة؟….”
“هل يمكنك أن اسأل لماذا تتعدى على على مسكني؟” سأل بنبرة متحفظة إلى حد ما، كان واضحًا أنه لا يريد الهجوم دون ثقة كاملة، وإلا قد يتم تدمير هذا المكان.
كلما فكر أكثر في الهجوم النهائي الذي حوله إلى لحم مفروم، شعر بقشعريرة باردة على ظهره وخوف دائم يتملك قلبه.
“هل يمكنك أن اسأل لماذا تتعدى على على مسكني؟” سأل بنبرة متحفظة إلى حد ما، كان واضحًا أنه لا يريد الهجوم دون ثقة كاملة، وإلا قد يتم تدمير هذا المكان.
“الديكتاتور… أتساءل من أي مجرة هو، لا أستطيع الحصول على معلوماته حتى مع رتبتي النبيلة المظلمة الحالية طالما أنه ليس في نفس المجرة، لكن لابد أن نلتقي ببعضنا البعض، وأنا بحاجة إلى إقناعه أو على الأقل البقاء بعيدًا عن طريقه!”
فجأة، اتسعت عينا الشكل المضيء لأنه تمكن فقط من التفكير بوضوح الآن، ‘ق-قال إنه عرفني من خلال صديق قديم، وهذا يعني أنه شخص في نفس مستوى سلفي!؟”
“كنت متكبرًا جدًا. يجب أن أدرب نفسي مرة أخرى قبل أن يفتح طريق الأسطورة!” لمعت عيناه بالعظم قبل أن يتجهم فجأة وشعر بالضعف في عقله.
“أخيرًا تمكنت من اجتياز تلك الفجوة الملعونة!” ارتفع صوت كسول ولكن مفعم بالسرور قبل أن يبدأ النيزك الأبيض المتوهج في التواء وإعادة التشكيل.
“آه، الساحة الافتراضية حقًا يمكن أن تؤثر كثيرًا على العقل؛ لم تكن الوردة المظلمة تكذب، ولكن لماذا أشعر بهذا الشعور الغريب؟ ربما أنا متعب جدًا.”
أومأ البياض برأسه بارتياح، وهو يرى موقف إليزا الحالي كشيخ، “ليس سيئًا، لا عجب أن الثعلب العجوز لديه مثل هذا الانطباع الإيجابي عنك، وامكنك أن توقظي عينا التجسس الداخلي بعد ملايين السنين من آخر حامل.”
اومأ برأسه في هذا التخمين، وأمر ببرود: “الوردة المظلمة، استدع ابنتي وابني هنا، أخبرهم إنني سأخرجهم للتدريب، واليسرعو!”
تمتم الطفل بشكل مرح، مع نظرة وحش قديم في عينيه البيضاء.
في هذه اللحظة، لم يكن كارثة اللهب يعلم أنه بعد أربع سنوات، ستكون أيام حياته الأكثر تميزًا هي يوم وفاته!
بدا الطفل بريئا للغاية، لكن الشكل المضيء لم يجرؤ على اعتبار هذا الشيء طفلاً حيث لا يزال الثقب الأسود في وسط الفراغ الأبيض موجودًا ويحتاج الى اصلاحه.
♤♤♤
تمتم الطفل بشكل مرح، مع نظرة وحش قديم في عينيه البيضاء.
في نفس الوقت، في مكان ما داخل المجرات الوسطى، هناك مكان سحري مليء بالمدن الطائرة بحجم كواكب ومناظر خيالية كالجنة.
فجأة، اتسعت عينا الشكل المضيء لأنه تمكن فقط من التفكير بوضوح الآن، ‘ق-قال إنه عرفني من خلال صديق قديم، وهذا يعني أنه شخص في نفس مستوى سلفي!؟”
في وسط المكان هناك معبد ملائكي بحجم كوكب، وجدرانه تتلألأ بعدد لا حصر له من النجوم كما لو أنه تم صنعه من السماء النجمية نفسها.
“لم أتوقع أبدًا أن يكون هناك موهبة مثلك في المجرات الوسطى. لسوء الحظ أن الجسر لا يزال مغلقًا، لكن لا تقلق، لاحظك سلفك منذ زمن بعيد وهو سعيد للغاية بك.”
في وسط المعبد الملائكي هناك فراغ أبيض لا نهاية له، وعائم في وسط البياض هناك عرش مصنوع من ضوء مقدس ذهبي، وهناك شكل أبيض شبيه بالإنسان من الضوء جالسًا عليه وتاج ذهبي على رأسه.
♤♤♤
لكن في هذه اللحظة، تمزق الفراغ الأبيض اللامتناهي فجأة، كاشفًا عن ثقب أسود، وفي اللحظة التالية، سقط نيزك بلهب أبيض متوهج على بعد بضع مئات من الأمتار من العرش المضيء.
ارتعد الشكل المضيء فجأة عندما سمع كلمات الطفل التي لا تصدق، لكن الشكل المضيء لم يعتقد أنه يكذب لأن عيناه تستطيع تحليل الكلام، والكذب مستحيل أمامه.
“ماذا!؟” ارتفع صوت يمكن أن يفجر روح أي شخص قبل أن يفتح الشكل المضيء عينيه، والتي في الواقع مثل الدوامة؛ سيقع أي شخص يُحدق فيها في هاوية أبدية!
“ما تلك الحركة الأخيرة؟ هل كانت سحرًا محرما لعرق العملاق البشري؟ لا، ربما كان الطوطم الأسطوري… لكن كيف يمكنه صنع طوطم وهو لا يزال في الرتبة الفريدة؟ هل هذا بسبب وجود نواة سحرية مزدوجة؟….”
“أخيرًا تمكنت من اجتياز تلك الفجوة الملعونة!” ارتفع صوت كسول ولكن مفعم بالسرور قبل أن يبدأ النيزك الأبيض المتوهج في التواء وإعادة التشكيل.
“حسنًا، إليزا، لست بحاجة إليك لتحريك قواتك لأن أمري لا علاقة له بالمجرات الوسطى. لن أتدخل في شؤونك إلا إذا كنت أنتِ، أنتِ وحدك، على حافة الموت، هذا فقط حتى نغادر هذا المكان.”
في النهاية، أخذ النيزك شكل طفل صغير بعمر 7 أو 8 سنوات مع وجه طفل جذاب جدًا وشعر أبيض طويل، ومع ذلك، هناك علامات غامضة منقوشة على جانب رقبته تحتوي على الكثير من الألغاز.
“كنت متكبرًا جدًا. يجب أن أدرب نفسي مرة أخرى قبل أن يفتح طريق الأسطورة!” لمعت عيناه بالعظم قبل أن يتجهم فجأة وشعر بالضعف في عقله.
علاوة على ذلك، عينا الطفل بيضاء تمامًا دون أي قزحية أو حدقة، ويرتدي بدلة بيضاء مطرزة بالذهب للوحوش المتنوعة، والتي بدت وكأنها على قيد الحياة.
ضحك البياض، “حسنًا، لنفس السبب الذي تعجز فيه المجرات الوسطى عن الاتصال بالمجرات السفلى دون دفع ثمن باهظ، طفل، الفراغ الكوني ليس مجرد عرض، خاصة الفراغ الكوني الذي يؤدي إلى المجرات السفلى، لذا لا تلوم سلفك.”
بدا الطفل بريئا للغاية، لكن الشكل المضيء لم يجرؤ على اعتبار هذا الشيء طفلاً حيث لا يزال الثقب الأسود في وسط الفراغ الأبيض موجودًا ويحتاج الى اصلاحه.
“ماذا!؟” ارتفع صوت يمكن أن يفجر روح أي شخص قبل أن يفتح الشكل المضيء عينيه، والتي في الواقع مثل الدوامة؛ سيقع أي شخص يُحدق فيها في هاوية أبدية!
“من أنت!؟” سأل الشكل المضيء بحذر وعينا الدوامة خاصته تدور، أراد أن يرى من خلال الطفل، لكن لمحة من الصدمة مرت عينيه لأنه لم يستطع سوى رؤية الضباب الأسود اللامتناهي.
“ماذا!؟” ارتفع صوت يمكن أن يفجر روح أي شخص قبل أن يفتح الشكل المضيء عينيه، والتي في الواقع مثل الدوامة؛ سيقع أي شخص يُحدق فيها في هاوية أبدية!
نظر الطفل إلى الشكل المضيء، وأصبحت عيناه الطفولية حادتين قبل أن يكشف عن أسنانه البيضاء فجأة والتي مثل ذئب؛ رحب بلا مبالاة “يجب أن تكوني سليلة للعرق المقدس، أنا البياض.”
أطلق البياض، لأول مرة، هالة باردة خافتة، مما جعل حتى إليزا ترتعش قبل أن يقول: “بسيطة، أحتاج إلى اصطياد فأر مهرطق، لكن ذلك الجرذ يختبئ في مكان ما في المجرات السفلى، وحتى أنا لا أستطيع الدخول إلى هناك مع تلك الرجاسات القديمة في الفراغ الكوني.”
ومضت عينا الشكل المضيء بالدهشة عندما سمع “سليل العرق المقدس” وأصبح خائفًا إلى حد ما من هذا الطفل الآن.
على الرغم من أنه لا يستطيع أن يرى خلفية الطفل، إلا أنه لا يزال قادرًا على تحليل الكلام طالما أن الطرف الآخر لا يحاول إخفاءه أو لديه هذه القدرة.
على الرغم من أن هذا الشكل المضيء واحد من القليلين الذين يمكنهم إحداث دمار لا يصدق، حتى هو لم يشعر بالثقة في التعامل مع هذا الغازي الذي يبدو طفلاً بريئًا.
بدأ الشكل المضيء في التغيير، وانكمش شكله الضخم حتى أصبح طوله مترين فقط، وفي اللحظة التالية، تحول الشكل المضيء إلى امرأة جذابة جدًا ذات شعر ذهبي طويل وبشرة شاحبة وآذان حادة، وبالطبع عينا دوامة/لولبية.
لأن هذا المكان واحد من أكثر المواقع أمانًا في جميع المجرات الوسطى، تمكن هذا الشخص من الوصول إلى هنا بسهولة عن طريق تمزيق الفضاء، حتى هو ليس قادرًا على ذلك، وما هو أهم من ذلك، إنه يعرف عن سلالته ولا يزال غير مبالي بشأنه.
“ماذا!؟” ارتفع صوت يمكن أن يفجر روح أي شخص قبل أن يفتح الشكل المضيء عينيه، والتي في الواقع مثل الدوامة؛ سيقع أي شخص يُحدق فيها في هاوية أبدية!
“هل يمكنك أن اسأل لماذا تتعدى على على مسكني؟” سأل بنبرة متحفظة إلى حد ما، كان واضحًا أنه لا يريد الهجوم دون ثقة كاملة، وإلا قد يتم تدمير هذا المكان.
تمتم الطفل بشكل مرح، مع نظرة وحش قديم في عينيه البيضاء.
“آه، لقد كان تطفلي بالفعل وقحًا ، لكن أحتاج إلى مساعدتك في مسألة ما، لذا، بعد سؤال صديق، وجدت أنه يوجد سليل من العرق المقدس في المجرات الوسطى قد ايقظ الـ التجسس الداخلي وزرعه حتى المرحلة المتوسطة.”
“كنت متكبرًا جدًا. يجب أن أدرب نفسي مرة أخرى قبل أن يفتح طريق الأسطورة!” لمعت عيناه بالعظم قبل أن يتجهم فجأة وشعر بالضعف في عقله.
“لم أتوقع أبدًا أن يكون هناك موهبة مثلك في المجرات الوسطى. لسوء الحظ أن الجسر لا يزال مغلقًا، لكن لا تقلق، لاحظك سلفك منذ زمن بعيد وهو سعيد للغاية بك.”
لأن هذا المكان واحد من أكثر المواقع أمانًا في جميع المجرات الوسطى، تمكن هذا الشخص من الوصول إلى هنا بسهولة عن طريق تمزيق الفضاء، حتى هو ليس قادرًا على ذلك، وما هو أهم من ذلك، إنه يعرف عن سلالته ولا يزال غير مبالي بشأنه.
“تسك، طلب مني ذلك الثعلب القديم أن اوصلك إليه فقط مقابل إعطائي بعض الاتجاهات، على أي حال، طالما أنك تؤدي جيدًا، يمكنني أخذك معي، أنت مؤهل بما فيه الكفاية.”
“أخيرًا تمكنت من اجتياز تلك الفجوة الملعونة!” ارتفع صوت كسول ولكن مفعم بالسرور قبل أن يبدأ النيزك الأبيض المتوهج في التواء وإعادة التشكيل.
تمتم الطفل بشكل مرح، مع نظرة وحش قديم في عينيه البيضاء.
في وسط المكان هناك معبد ملائكي بحجم كوكب، وجدرانه تتلألأ بعدد لا حصر له من النجوم كما لو أنه تم صنعه من السماء النجمية نفسها.
ارتعد الشكل المضيء فجأة عندما سمع كلمات الطفل التي لا تصدق، لكن الشكل المضيء لم يعتقد أنه يكذب لأن عيناه تستطيع تحليل الكلام، والكذب مستحيل أمامه.
أطلق البياض، لأول مرة، هالة باردة خافتة، مما جعل حتى إليزا ترتعش قبل أن يقول: “بسيطة، أحتاج إلى اصطياد فأر مهرطق، لكن ذلك الجرذ يختبئ في مكان ما في المجرات السفلى، وحتى أنا لا أستطيع الدخول إلى هناك مع تلك الرجاسات القديمة في الفراغ الكوني.”
على الرغم من أنه لا يستطيع أن يرى خلفية الطفل، إلا أنه لا يزال قادرًا على تحليل الكلام طالما أن الطرف الآخر لا يحاول إخفاءه أو لديه هذه القدرة.
ضحك البياض، “حسنًا، لنفس السبب الذي تعجز فيه المجرات الوسطى عن الاتصال بالمجرات السفلى دون دفع ثمن باهظ، طفل، الفراغ الكوني ليس مجرد عرض، خاصة الفراغ الكوني الذي يؤدي إلى المجرات السفلى، لذا لا تلوم سلفك.”
من الواضح أن البياض لم يحاول إخفاءه ، لأنه كان لا يمكن إيقافه داخل المجرات الوسطى.
أذهل أمر البياض إليزا.
“ه-هل هذا صحيح؟ لماذا لم يتصل بي السلف؟” سأل الشكل المضيء بقلق لا يزال يشكك إلى حد ما.
اومأ برأسه في هذا التخمين، وأمر ببرود: “الوردة المظلمة، استدع ابنتي وابني هنا، أخبرهم إنني سأخرجهم للتدريب، واليسرعو!”
ضحك البياض، “حسنًا، لنفس السبب الذي تعجز فيه المجرات الوسطى عن الاتصال بالمجرات السفلى دون دفع ثمن باهظ، طفل، الفراغ الكوني ليس مجرد عرض، خاصة الفراغ الكوني الذي يؤدي إلى المجرات السفلى، لذا لا تلوم سلفك.”
في نفس الوقت، في مكان ما داخل المجرات الوسطى، هناك مكان سحري مليء بالمدن الطائرة بحجم كواكب ومناظر خيالية كالجنة.
“الآن أخبرني إذا كنت ستساعدني أم لا، على الرغم من أنه سيكون مرهقًا بدونك، ليس كما لو لا أستطيع القيام به.”
♤♤♤
سأل البياض بابتسامة طفولية ولكن ماكرة.
في وسط المعبد الملائكي هناك فراغ أبيض لا نهاية له، وعائم في وسط البياض هناك عرش مصنوع من ضوء مقدس ذهبي، وهناك شكل أبيض شبيه بالإنسان من الضوء جالسًا عليه وتاج ذهبي على رأسه.
فجأة، اتسعت عينا الشكل المضيء لأنه تمكن فقط من التفكير بوضوح الآن، ‘ق-قال إنه عرفني من خلال صديق قديم، وهذا يعني أنه شخص في نفس مستوى سلفي!؟”
اومأ برأسه في هذا التخمين، وأمر ببرود: “الوردة المظلمة، استدع ابنتي وابني هنا، أخبرهم إنني سأخرجهم للتدريب، واليسرعو!”
مجرد التفكير في ذلك جعل الشكل المضيء يرتعد ويتحمس في نفس الوقت، وفي اللحظة التالية اختفى من عرشه المضيء وظهر أمام البياض.
ضحك البياض، “حسنًا، لنفس السبب الذي تعجز فيه المجرات الوسطى عن الاتصال بالمجرات السفلى دون دفع ثمن باهظ، طفل، الفراغ الكوني ليس مجرد عرض، خاصة الفراغ الكوني الذي يؤدي إلى المجرات السفلى، لذا لا تلوم سلفك.”
بدأ الشكل المضيء في التغيير، وانكمش شكله الضخم حتى أصبح طوله مترين فقط، وفي اللحظة التالية، تحول الشكل المضيء إلى امرأة جذابة جدًا ذات شعر ذهبي طويل وبشرة شاحبة وآذان حادة، وبالطبع عينا دوامة/لولبية.
بعيدًا عن المجرة الصغرى للثور، داخل غرفة فخمة ضخمة، فُتح قرص داكن فجأةً، وظهر شخصية ضخم ذو مظهر قاتم على وجهه الوسيم والشرس، ليس سوى كارثة اللهب.
ترتدي ثوبًا ذهبيًا طويلا وتبدو كملكة
نظر الطفل إلى الشكل المضيء، وأصبحت عيناه الطفولية حادتين قبل أن يكشف عن أسنانه البيضاء فجأة والتي مثل ذئب؛ رحب بلا مبالاة “يجب أن تكوني سليلة للعرق المقدس، أنا البياض.”
وسرعان ما انحنت أمام البياض واستقبلت باحترام، “من فضلك اغفر لإساءة إليزا السابقة، لأنني لم أكن على علم بمكانتك النبيلة، ستكون إليزا ومعبد روح الكاردينال تحت إمرتك، يرجى امرنا دون تردد!”
“ما تلك الحركة الأخيرة؟ هل كانت سحرًا محرما لعرق العملاق البشري؟ لا، ربما كان الطوطم الأسطوري… لكن كيف يمكنه صنع طوطم وهو لا يزال في الرتبة الفريدة؟ هل هذا بسبب وجود نواة سحرية مزدوجة؟….”
أومأ البياض برأسه بارتياح، وهو يرى موقف إليزا الحالي كشيخ، “ليس سيئًا، لا عجب أن الثعلب العجوز لديه مثل هذا الانطباع الإيجابي عنك، وامكنك أن توقظي عينا التجسس الداخلي بعد ملايين السنين من آخر حامل.”
بدا الطفل بريئا للغاية، لكن الشكل المضيء لم يجرؤ على اعتبار هذا الشيء طفلاً حيث لا يزال الثقب الأسود في وسط الفراغ الأبيض موجودًا ويحتاج الى اصلاحه.
“حسنًا، إليزا، لست بحاجة إليك لتحريك قواتك لأن أمري لا علاقة له بالمجرات الوسطى. لن أتدخل في شؤونك إلا إذا كنت أنتِ، أنتِ وحدك، على حافة الموت، هذا فقط حتى نغادر هذا المكان.”
في هذه اللحظة، لم يكن كارثة اللهب يعلم أنه بعد أربع سنوات، ستكون أيام حياته الأكثر تميزًا هي يوم وفاته!
“بدلاً من ذلك، أريد استخدام تجسسك الداخلي لحساب مسألة لأجلي، وبعد ذلك أريدك أن تعدي بعض المواد وبعضًا من أبرز الصغار شبه الأسطوريين في فصيلك.”
أذهل أمر البياض إليزا.
ترتدي ثوبًا ذهبيًا طويلا وتبدو كملكة
“هذه أمور صغيرة، ما الذي تحتاجني لحسابه؟” سألت إليزا بسرعة دون تردد.
ترتدي ثوبًا ذهبيًا طويلا وتبدو كملكة
أطلق البياض، لأول مرة، هالة باردة خافتة، مما جعل حتى إليزا ترتعش قبل أن يقول: “بسيطة، أحتاج إلى اصطياد فأر مهرطق، لكن ذلك الجرذ يختبئ في مكان ما في المجرات السفلى، وحتى أنا لا أستطيع الدخول إلى هناك مع تلك الرجاسات القديمة في الفراغ الكوني.”
أومأ البياض برأسه بارتياح، وهو يرى موقف إليزا الحالي كشيخ، “ليس سيئًا، لا عجب أن الثعلب العجوز لديه مثل هذا الانطباع الإيجابي عنك، وامكنك أن توقظي عينا التجسس الداخلي بعد ملايين السنين من آخر حامل.”
“لذا، أريدكِ أن تحسب الوقت المحدد الذي سيفتح فيه طريق الأسطورة، وبعد ذلك سأقوم بإنشاء مذبح قديم وأرسل شعبك في طريق الأسطورة معه.”
كلما فكر أكثر في الهجوم النهائي الذي حوله إلى لحم مفروم، شعر بقشعريرة باردة على ظهره وخوف دائم يتملك قلبه.
“بمساعدتي، طالما أنهم يستطيعون جمع كل بقايا المجرة الأسطورية الاثني عشر واستخدام ذلك المذبح القديم، سأكون قادرًا على دخول المجرات السفلى!”
على الرغم من أنه لا يستطيع أن يرى خلفية الطفل، إلا أنه لا يزال قادرًا على تحليل الكلام طالما أن الطرف الآخر لا يحاول إخفاءه أو لديه هذه القدرة.
♤♤♤
“حسنًا، إليزا، لست بحاجة إليك لتحريك قواتك لأن أمري لا علاقة له بالمجرات الوسطى. لن أتدخل في شؤونك إلا إذا كنت أنتِ، أنتِ وحدك، على حافة الموت، هذا فقط حتى نغادر هذا المكان.”
“بمساعدتي، طالما أنهم يستطيعون جمع كل بقايا المجرة الأسطورية الاثني عشر واستخدام ذلك المذبح القديم، سأكون قادرًا على دخول المجرات السفلى!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
