دفع الثمن! (3
في جزيرة نائية ذات كمية قليلة من المانا، ظهر لورد النجم أو فينسنت كما يُعرف بدقة، مرتديًا رداءً داكنًا مع غطاء للرأس.
لكن الطرف الآخر لم يمنحه أي فرصة للشرح، وفي هذه اللحظة، تم تشغيل نوع من الآلية فجأة، وانزلقت الأرض أمامه فجأة.
اقترب من شجرة بدت مثل أي شجرة أخرى في الجزيرة وضغط بيده عليها، في اللحظة التالية، أشرقت الساعة النجمية على معصمه، وارتجفت الشجرة فجأة قبل أن تظهر عليها مجموعة من الرموز الرونية، وظهرت دائرة رونية تحته!
“أثبت براءتك أولاً ثم كفاءتك؛ إذا فشلت في أيٍّ منهما، فاستعد لخوض العواقب، لأنه لا مكان لغير الأكفاء في اتلس!” أعلن الصوت ببرود.
في اللحظة التالية، اختفى دون أن يترك أثراً، وعادت الشجرة إلى حالتها الطبيعية كما لو لم يحدث شيء.
في اللحظة التالية، اختفى دون أن يترك أثراً، وعادت الشجرة إلى حالتها الطبيعية كما لو لم يحدث شيء.
بعد ذلك، تم نقله إلى فضاء مظلم حيث مصدر الضوء الوحيد هو كأس أبيض مشتعل بنيران زرقاء.
“أثبت براءتك أولاً ثم كفاءتك؛ إذا فشلت في أيٍّ منهما، فاستعد لخوض العواقب، لأنه لا مكان لغير الأكفاء في اتلس!” أعلن الصوت ببرود.
‘أين هذا المكان؟’ ضاقت عيناه، وشعر بمشاعر غير مريحة في قلبه لأنه لم يكن في هذا المكان من قبل، وليس الجو مناسبًا له أيضًا.
“أنا … خ-خطيئة؟ لكنني قد قدمت بالفعل تعويضات وحتى سلمت التشكيل المحرم القديم لخطئي! ل-لكن، إذا لم يكن ذلك كافيًا، من فضلك قل لي كيف يمكنني تعويض خطئي الجاهل؟” تحدث فينسنت وهو يصر على أسنانه، حيث صار يجد صعوبة في التنفس بشكل صحيح.
ومع ذلك، ليس لديه خيار عدم القدوم إلى هنا لأن الشخص الذي استدعاه ليس من يمكنه رفضه أو حتى التشكيك في قراره.
‘أين هذا المكان؟’ ضاقت عيناه، وشعر بمشاعر غير مريحة في قلبه لأنه لم يكن في هذا المكان من قبل، وليس الجو مناسبًا له أيضًا.
لم يعد سيد نفسه بعد أن اكتشف مؤخرًا حقيقة مخيفة عن اتلس، وهي هاكرز النجوم لم يكونوا جوهر اتلس؛ بل كانوا مجرد فرع من اتلس، وهذا الاكتشاف صدمه إلى أعماق روحه!
“علاوة على ذلك، لن أحصل على أي شيء من ذلك لأنني لست حتى جزءًا من اتلس الحقيقي ولا أعرف أي شيء عن غرضه الحقيقي أو مكان وجوده، ناهيك عن أنه حتى لو كانت لدي مثل هذه الأفكار، فلن أجرؤ أبدًا على فعل شيء غبي ثم أظهر وجهي، هذا بالتأكيد سوء فهم كبير!” حاول أن يشرح بأفضل ما يمكن لأنه شعر أن هناك خطأ ما حدث في “التسليم”.
ربما لكان لا يزال جاهلاً بهذه الحقيقة لولا أنه بدأ الفوضى في معبد ترنيمة الحورية، والحقيقة هي أن هذا الاكتشاف أثر عليه أكثر من أي شيء آخر في حياته، وكاد أن يفقد هدفه في الحياة، لكن عندما فكر في الأمر بعناية أكبر، أدرك فجأة!
لم يعد سيد نفسه بعد أن اكتشف مؤخرًا حقيقة مخيفة عن اتلس، وهي هاكرز النجوم لم يكونوا جوهر اتلس؛ بل كانوا مجرد فرع من اتلس، وهذا الاكتشاف صدمه إلى أعماق روحه!
بما أن هاكرز النجوم كانوا مجرد فرع من هذه المنظمة التي لم يكن أحد على دراية بها، فماذا لو تمكن من الانضمام إلى صفوفهم ثم الوصول إلى القمة؟ أليس ذلك أفضل بكثير؟
‘أين هذا المكان؟’ ضاقت عيناه، وشعر بمشاعر غير مريحة في قلبه لأنه لم يكن في هذا المكان من قبل، وليس الجو مناسبًا له أيضًا.
ومع ذلك، يعلم أيضًا أن الأمر لن يكون سهلاً لأنهم كانوا أكثر حذرًا، لم يعرف عنهم حتى على الرغم من كونه لورد النجم لـ هاكرز النجوم لسنوات عديدة، يعلم أن الانضمام إلى صفوفهم سيكون صعبًا للغاية، ومع اقتراب عمره من نهايته، ليس لديه وقت للعب اللعبة الطويلة.
بما أن هاكرز النجوم كانوا مجرد فرع من هذه المنظمة التي لم يكن أحد على دراية بها، فماذا لو تمكن من الانضمام إلى صفوفهم ثم الوصول إلى القمة؟ أليس ذلك أفضل بكثير؟
لذلك، قرر أن يكون مطيعًا، على الأقل حتى يدخل السهول الوسطى، ويصبح كائنًا أسطوريًا من رتبة الخرافة، ويزيد من عمره، متأكدًا من أن رتبة الخرافة الأسطورية لن تُهمل، وقد يكون لديه فرصة للانضمام إلى صفوف المنظمة الفعلية.
في اللحظة التالية، اختفى دون أن يترك أثراً، وعادت الشجرة إلى حالتها الطبيعية كما لو لم يحدث شيء.
حتى أنه اعتقد أن هذه قد تكون الفرصة التي كان ينتظرها، لو فقط عرف كم هو جاهل وأن هذا مجرد حلم بعيد المنال …
شحب وجه فينسنت، وسقط على ركبتيه على الفور دون حتى مقاومة، كان الأمر كما لو كان رتبة مشتركة عاجزة أمام كائن من رتبة فريدة، الفجوة في القوة كبير جدًا.
في هذه اللحظة، دوى صوت ثابت من كأس النار، “لورد النجم، أو يجب أن أقول، فينسنت ن. إليوت من إلف البرق، هذه هي المرة الأولى التي نتحدث فيها مع بعضنا البعض.”
حتى أنه اعتقد أن هذه قد تكون الفرصة التي كان ينتظرها، لو فقط عرف كم هو جاهل وأن هذا مجرد حلم بعيد المنال …
ضاقت عينا فينسنت وهو ينظر إلى النيران الزرقاء المتوهجة واحنى رأسه خاضعًا، “كنت فضوليًا أيضًا بشأن اللورد؛ إنه لشرف لي أن أكون معك أخيرًا.” كان صوته محترمًا، أو على الأقل يحاول أن يكون كذلك.
حتى أنه اعتقد أن هذه قد تكون الفرصة التي كان ينتظرها، لو فقط عرف كم هو جاهل وأن هذا مجرد حلم بعيد المنال …
“هيه، لا تبدو مثل شخص اكتشف أنه ليس الرئيس الأعلى لـ اتلس، لكن هذا هو الشيء الذي أعجبني فيك، فينسنت. أنت لورد النجم الأكثر كفاءة لـ هاكرز النجوم الذين رأيتهم في السهول الفريدة، وهذا هو السبب الوحيد الذي يجعلني على استعداد لإعطائك فرصة أخرى للاعتراف بخطئك!” تحول الصوت فجأة إلى صوت جليدي بينما غطى ضغط جبلي فينسنت فجأة من العدم!
لكن الطرف الآخر لم يمنحه أي فرصة للشرح، وفي هذه اللحظة، تم تشغيل نوع من الآلية فجأة، وانزلقت الأرض أمامه فجأة.
شحب وجه فينسنت، وسقط على ركبتيه على الفور دون حتى مقاومة، كان الأمر كما لو كان رتبة مشتركة عاجزة أمام كائن من رتبة فريدة، الفجوة في القوة كبير جدًا.
“أنا … خ-خطيئة؟ لكنني قد قدمت بالفعل تعويضات وحتى سلمت التشكيل المحرم القديم لخطئي! ل-لكن، إذا لم يكن ذلك كافيًا، من فضلك قل لي كيف يمكنني تعويض خطئي الجاهل؟” تحدث فينسنت وهو يصر على أسنانه، حيث صار يجد صعوبة في التنفس بشكل صحيح.
‘كيف يكون هذا ممكنًا! أنا شبه أسطوري في المرحلة الأولى، اللعنة!”
في هذه اللحظة، تحدث الصوت مرة أخرى مع لمحة من المرح كما لو كان قد خمن ما يفكر فيه فينسنت.
كان فينسنت مرعوبًا تمامًا، وتلاشت أي فكرة لمقاومة هذا اللورد على الفور.
“أنا … خ-خطيئة؟ لكنني قد قدمت بالفعل تعويضات وحتى سلمت التشكيل المحرم القديم لخطئي! ل-لكن، إذا لم يكن ذلك كافيًا، من فضلك قل لي كيف يمكنني تعويض خطئي الجاهل؟” تحدث فينسنت وهو يصر على أسنانه، حيث صار يجد صعوبة في التنفس بشكل صحيح.
“أنا … أنا … فقط اتبعت المرسوم الذي تلقيتُه من الفوضى في ذلك اليوم، إذا ارتكبت خطأ، من فضلك أعطني فرصة أخرى لإصلاحه! إذا لم يكن ذلك التكوين المحرم القديم كافيًا لتعويض خطئي، فأنا على استعداد لتسليم شيء آخر!” أجاب فينسنت بسرعة.
لا يزال يعتقد أن كل هذا يحدث بسبب الفوضى التي تسبب فيها في معبد ترنيمة الحورية، وأن التعويض الذي قدمه لم يكن كافيًا لإصلاح الأمر.
في اللحظة التالية، اختفى دون أن يترك أثراً، وعادت الشجرة إلى حالتها الطبيعية كما لو لم يحدث شيء.
كان يمسك بشيء آخر احتياطيًا في حالة حدوث أي شيء سيء، ويبدو أنه عليه استخدامه الآن، على الرغم من أنه سرّه الأكبر، طالما أنه يستطيع العيش، لن يهتم بما يتعين عليه التضحية به!
“أنا … أنا … فقط اتبعت المرسوم الذي تلقيتُه من الفوضى في ذلك اليوم، إذا ارتكبت خطأ، من فضلك أعطني فرصة أخرى لإصلاحه! إذا لم يكن ذلك التكوين المحرم القديم كافيًا لتعويض خطئي، فأنا على استعداد لتسليم شيء آخر!” أجاب فينسنت بسرعة.
“همم؟” بدا الصوت مندهشًا وسكت، لكن الضغط لم ينخفض قليلًا. بعد انتظار غريب، تحدث الصوت مرة أخرى، “لماذا أشعر أنك لا تعرف ما فعلته للتو؟”
‘أين هذا المكان؟’ ضاقت عيناه، وشعر بمشاعر غير مريحة في قلبه لأنه لم يكن في هذا المكان من قبل، وليس الجو مناسبًا له أيضًا.
“أنا … أنا … فقط اتبعت المرسوم الذي تلقيتُه من الفوضى في ذلك اليوم، إذا ارتكبت خطأ، من فضلك أعطني فرصة أخرى لإصلاحه! إذا لم يكن ذلك التكوين المحرم القديم كافيًا لتعويض خطئي، فأنا على استعداد لتسليم شيء آخر!” أجاب فينسنت بسرعة.
في هذه اللحظة، تحدث الصوت مرة أخرى مع لمحة من المرح كما لو كان قد خمن ما يفكر فيه فينسنت.
“لسنا على نفس الموجة، هاه؟” تمتم الصوت قبل أن يتحدث بنبرة باردة، “ألم تُقدم على استخدام لفافة التكوين المحرمة على أمل أن تتمكن من قتلي بها؟”
ومع ذلك، ليس لديه خيار عدم القدوم إلى هنا لأن الشخص الذي استدعاه ليس من يمكنه رفضه أو حتى التشكيك في قراره.
ذهول عندما سمع هذا الاتهام السخيف وهز رأسه بسرعة، “لا! لن أجرؤ على ذلك؛ أعرف حدودي! من فضلك فكر في الأمر، لماذا أقدم على المخاطرة بفعل أي شيء لك عندما لست متأكدًا حتى مما إذا كنت زعيم اتلس؟ على حد علمي، قد تكون مجرد وكيل للزعيم الحقيقي.”
في هذه اللحظة، دوى صوت ثابت من كأس النار، “لورد النجم، أو يجب أن أقول، فينسنت ن. إليوت من إلف البرق، هذه هي المرة الأولى التي نتحدث فيها مع بعضنا البعض.”
“علاوة على ذلك، لن أحصل على أي شيء من ذلك لأنني لست حتى جزءًا من اتلس الحقيقي ولا أعرف أي شيء عن غرضه الحقيقي أو مكان وجوده، ناهيك عن أنه حتى لو كانت لدي مثل هذه الأفكار، فلن أجرؤ أبدًا على فعل شيء غبي ثم أظهر وجهي، هذا بالتأكيد سوء فهم كبير!” حاول أن يشرح بأفضل ما يمكن لأنه شعر أن هناك خطأ ما حدث في “التسليم”.
“لسنا على نفس الموجة، هاه؟” تمتم الصوت قبل أن يتحدث بنبرة باردة، “ألم تُقدم على استخدام لفافة التكوين المحرمة على أمل أن تتمكن من قتلي بها؟”
“همم … الآن بعد أن قلتها بصوت عالٍ، فهي غريبة بالفعل، وأنا أعرف مدى ذكائك …” بدا الصوت مقتنعًا، لكن الضغط على فينسنت لم ينخفض قليلًا.
حتى أنه اعتقد أن هذه قد تكون الفرصة التي كان ينتظرها، لو فقط عرف كم هو جاهل وأن هذا مجرد حلم بعيد المنال …
“حسنًا، سأعطيك فرصة لإثبات براءتك، إذا لم يكن لديك أي علاقة بهذا حقًا، فأريد منك أن تجد الجاني الحقيقي، بما أن رجالك هم من قاموا بالتسليم، فإن مسؤولية العثور على الحقيقة تقع على عاتقك أيضًا.
بعد ذلك، تم نقله إلى فضاء مظلم حيث مصدر الضوء الوحيد هو كأس أبيض مشتعل بنيران زرقاء.
“أثبت براءتك أولاً ثم كفاءتك؛ إذا فشلت في أيٍّ منهما، فاستعد لخوض العواقب، لأنه لا مكان لغير الأكفاء في اتلس!” أعلن الصوت ببرود.
“همم؟” بدا الصوت مندهشًا وسكت، لكن الضغط لم ينخفض قليلًا. بعد انتظار غريب، تحدث الصوت مرة أخرى، “لماذا أشعر أنك لا تعرف ما فعلته للتو؟”
كان فينسنت في حيرة من أمره هذه المرة، لم يعرف حتى ما هو متهم به بينما لم يفعل شيئًا.
اقترب من شجرة بدت مثل أي شجرة أخرى في الجزيرة وضغط بيده عليها، في اللحظة التالية، أشرقت الساعة النجمية على معصمه، وارتجفت الشجرة فجأة قبل أن تظهر عليها مجموعة من الرموز الرونية، وظهرت دائرة رونية تحته!
لكن الطرف الآخر لم يمنحه أي فرصة للشرح، وفي هذه اللحظة، تم تشغيل نوع من الآلية فجأة، وانزلقت الأرض أمامه فجأة.
كان فينسنت في حيرة من أمره هذه المرة، لم يعرف حتى ما هو متهم به بينما لم يفعل شيئًا.
في اللحظة التالية، بدأ عمود أبيض بخطوط رونية متعددة الألوان في الارتفاع من الأرض المفتوحة، اتسعت عيناه من عدم التصديق عندما فكر في أصل العمود وحتى اعتقد أنه كان يعاني من الهلوسة لأن العمود يجب أن يكون موجودًا في مكان واحد فقط!
في هذه اللحظة، تحدث الصوت مرة أخرى مع لمحة من المرح كما لو كان قد خمن ما يفكر فيه فينسنت.
في اللحظة التالية، اختفى دون أن يترك أثراً، وعادت الشجرة إلى حالتها الطبيعية كما لو لم يحدث شيء.
“فينسنت، أثبت براءتك من خلال اجتياز محاكمة عمود الحقيقة!”
♤♤♤
♤♤♤
في اللحظة التالية، اختفى دون أن يترك أثراً، وعادت الشجرة إلى حالتها الطبيعية كما لو لم يحدث شيء.
♤♤♤
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
