ذكريات مدفونة!
لن يصدق أحد أن معركة في زاوية صغيرة من المجرات الصغرى قد أثارت عاصفة لا يمكن ايقافها في مكان مرعب بعيد، لكن سكان المجرات الصغرى أو أولئك الذين في السلطة يركزون على مسألة أخرى، أهم بكثير من صراع القوى العليا غير المفهوم.
حتى هوب لم تستطع كسر الجليد على الرغم من إعطائه أدلة واضحة، لقد تجنّبها بنشاط ولم يكلف نفسه عناء الرد عليها بأي طريقة تجعله يبدو مهتمًا بها، ربما كان هذا هو السبب في انجذابها إليه وأرادت كشف الألغاز المخفية في أعماق قلبه، لأنها كانت عنيدة مثل والدها، ناهيك عن شراستها!
ظهر طريق الأسطورة المنتظر بشدة فجأة في كل مجرة صغرى، مما أثار قلق أولئك الذين يحملون مفاتيح الأسطورة، عندما ينشط الطريق، يبدأ مفتاح الأسطورة بالنبض بتوهج نابض بالحياة، في الوقت نفسه، في السماء فوق مواقع مختلفة غامضة داخل كل مجرة صغرى، ظهرت دوامات من الغبار النجمي، هذه الدوامة تشكل أبواب الأسطورة.
“السيد V؟”
ليس باب الأسطورة مادياً، إنه موجود داخل بُعد، لا يمكن الوصول إليه إلا عندما يفتح طريق الأسطورة في جميع المجرات الإثني عشر الصغرى، هذا التزامن يخلق تمزقًا في نسيج الواقع، ويكشف المدخل لفترة محدودة.
سبب تعبيراته الغريبة بسيطة: لم يرو هذا الشاب، الذي هو بوضوح جاكوب، يُظهر هذا النوع من التعبيرات، كان دائمًا قاسياً وغير مبالٍ كما لو أنه في مهمة ويُدار فقط بأهدافه.
مع هذا، بدأ السباق للدخول إلى طريق الأسطورة في اللحظة التي ظهرت فيها العلامات.
ومع ذلك، سواء كانوا افرادا في دائرة الضوء أو أولئك الذين يعيشون في الظلال، فقد بدأوا جميعًا في التحضير لأن طريق الأسطورة ليس حديقة مزهرة، بدلاً من ذلك، هو ساحة معركة دامية، علاوة على ذلك، ليس المجرات الصغرى هي فقط التي أصبحت متحمسة، لقد حصلت القوى في المجرات الوسطى، التي كانت دائمًا تراقب بقايا طريق الأسطورة الخاصة، أيضًا على أخبار فتح مسار الأسطورة بسرعة من مرؤوسيهم الأوفياء في المجرات الصغرى.
يمكن لأولئك الذين يحملون المفاتيح تحديد موقع باب الأسطورة تحديدًا في كل مجرة صغرى حيث يتجلى، والبعض يحتفظ به سرًا محفوظًا جيدًا.
كيف يمكنه أن ينسى هذا الرجل العجوز، الذي كان مثل الشخص الثاني الذي اعتبره أقرب إلى شخصية الأب، والأهم من ذلك، معلمه!
هناك دائمًا أدلة غامضة منتشرة في جميع أنحاء المجرات، مثل ميدالية محيط النجوم، والمحاذاة السماوية، والنبوءات، لكن أولئك المكرسين لكشف الألغاز فقط هم من يأملون في العثور على باب الأسطورة بهذه الطريقة.
ومن بينهم إله، كائن ذو قوة هائلة تتشابك خططه مع مصير مسار الأسطورة، بقيت نواياه غامضة، لكن هناك شيء واحد مؤكد: تم إعداد المسرح لمواجهة غريبة، وهذه المرة، طريق الأسطورة محكوم بأن يكون استثنائياً!
ومع ذلك، سواء كانوا افرادا في دائرة الضوء أو أولئك الذين يعيشون في الظلال، فقد بدأوا جميعًا في التحضير لأن طريق الأسطورة ليس حديقة مزهرة، بدلاً من ذلك، هو ساحة معركة دامية، علاوة على ذلك، ليس المجرات الصغرى هي فقط التي أصبحت متحمسة، لقد حصلت القوى في المجرات الوسطى، التي كانت دائمًا تراقب بقايا طريق الأسطورة الخاصة، أيضًا على أخبار فتح مسار الأسطورة بسرعة من مرؤوسيهم الأوفياء في المجرات الصغرى.
حتى هوب لم تستطع كسر الجليد على الرغم من إعطائه أدلة واضحة، لقد تجنّبها بنشاط ولم يكلف نفسه عناء الرد عليها بأي طريقة تجعله يبدو مهتمًا بها، ربما كان هذا هو السبب في انجذابها إليه وأرادت كشف الألغاز المخفية في أعماق قلبه، لأنها كانت عنيدة مثل والدها، ناهيك عن شراستها!
بعد كل شيء، فإن فتح طريق أسطورة واحد يعني الشيء نفسه بالنسبة للآخرين أيضًا لأنهم جميعًا مترابطون معًا، لذلك، يمكن لأولئك الذين لديهم اتصالات عميقة معرفة ما إذا كانوا من مجرة منفصلة أو يعيشون في نفس المجرة.
ومع ذلك، يبدو أن الشاب لم يلاحظ الرجل الضخم أو محيطه، فقط المرأة الشابة موجودة في عينيه، ودعا بشوق وشيء من الخوف كما لو أنها اختفت، “هـ-هوب…”
لذلك، يقومون بتحضيراتهم الخاصة لإرسال أعضائهم الأكثر موهبة إلى طريق الأسطورة وانتزاع بقايا المجرة الأسطورية بمجرد دخولهم الى الطريق!
كان اليوم يومًا آخر للتدريب، وابنته هنا مرة أخرى، تشاهدهم يتدربون كما تفعل دائمًا بعد أن أنهت عملها بأسرع ما يمكن.
ومن بينهم إله، كائن ذو قوة هائلة تتشابك خططه مع مصير مسار الأسطورة، بقيت نواياه غامضة، لكن هناك شيء واحد مؤكد: تم إعداد المسرح لمواجهة غريبة، وهذه المرة، طريق الأسطورة محكوم بأن يكون استثنائياً!
ليس باب الأسطورة مادياً، إنه موجود داخل بُعد، لا يمكن الوصول إليه إلا عندما يفتح طريق الأسطورة في جميع المجرات الإثني عشر الصغرى، هذا التزامن يخلق تمزقًا في نسيج الواقع، ويكشف المدخل لفترة محدودة.
♤♤♤
“بانغ!” هبطت قبضة قوية فجأة على وجه شاب؛ يبدو أنه في أواخر العشرينات من عمره، يرتدي ملابس تدريب؛ أطاحت به اللكمة، وبدأ يسعل بعنف، مع تدفق الدم من أنفه، ومع ذلك، على الرغم من نوبة السعال التي أصابت الشاب، تعبيره تعبير ذهول وعدم يقين، كما لو أنه في المكان الخطأ.
“بانغ!” هبطت قبضة قوية فجأة على وجه شاب؛ يبدو أنه في أواخر العشرينات من عمره، يرتدي ملابس تدريب؛ أطاحت به اللكمة، وبدأ يسعل بعنف، مع تدفق الدم من أنفه، ومع ذلك، على الرغم من نوبة السعال التي أصابت الشاب، تعبيره تعبير ذهول وعدم يقين، كما لو أنه في المكان الخطأ.
“السيد V؟”
“بابا! لقد كنت قاسياً للغاية على جي إس المسكين! انظر، إنه ينزف!” عاتب صوت رنان صاحب اللكمة، الذي هو والدها بوضوح، كان صوتها مليئًا بالقلق والإهتمام بالشاب، مما أفاقه من ذهوله.
مخترقًا الجو المحرج، قال الرجل العجوز فجأة بصوت صارم، “لقد تشتت انتباهك الآن؟ هل تشعر بتحسن؟ أعلم أنك فقدت ذلك الكاهن الذي كان بمثابة والدك مؤخرًا، لذلك إذا كنت بحاجة إلى وقت للاستقرار، خذ استراحة.”
نظر الشاب فجأة إلى الجانب، اتسعت عيناه قبل أن تصبح ضبابية قليلاً عندما رأى شخصية طويلة، أنيقة، ذات حيوية شبابية ترتدي ملابس تدريب زرقاء ضيقة، لقد أكمل شعرها الذهبي القصير وجهها البيضاوي الساحر، الذي يشبه وجه الجنية، في المقابل، عيناها الزرقاوان اللامعتان خاليتان من الخوف لكنهما مليئتان بالقلق عليه وسارت نحوه بسرعة بمنشفة، حدقت في الرجل العجوز بنظرة قوية على الرغم من أنه في الخمسينيات من عمره بوجه قاسٍ.
اتسعت عينا جاكوب قليلاً عندما سمع ذلك الصوت المألوف وأدار رأسه للرجل العجوز الطويل، الذي أطلق هالة جبل ثابت على الرغم من تقدمه في السن لا يزال بإمكانه مسح الأرض به إذا أراد، على الرغم من كلماته المتواضعة الآن، كما أنه يعلم أن الرجل العجوز كان يحاول سرًا أن يجمعه مع هوب، كما كان دائمًا.
ومع ذلك، يبدو أن الشاب لم يلاحظ الرجل الضخم أو محيطه، فقط المرأة الشابة موجودة في عينيه، ودعا بشوق وشيء من الخوف كما لو أنها اختفت، “هـ-هوب…”
يمكن لأولئك الذين يحملون المفاتيح تحديد موقع باب الأسطورة تحديدًا في كل مجرة صغرى حيث يتجلى، والبعض يحتفظ به سرًا محفوظًا جيدًا.
لكن طريقته الغريبة في مناداتها جعلت هوب مذهولة، ونظرت إليه بعدم تصديق، حتى الرجل العجوز رفع حاجبه الشبيه بالسيف ولمعت المفاجأة في عينيه.
كيف يمكنه أن ينسى هذا الرجل العجوز، الذي كان مثل الشخص الثاني الذي اعتبره أقرب إلى شخصية الأب، والأهم من ذلك، معلمه!
سبب تعبيراته الغريبة بسيطة: لم يرو هذا الشاب، الذي هو بوضوح جاكوب، يُظهر هذا النوع من التعبيرات، كان دائمًا قاسياً وغير مبالٍ كما لو أنه في مهمة ويُدار فقط بأهدافه.
بعد كل شيء، فإن فتح طريق أسطورة واحد يعني الشيء نفسه بالنسبة للآخرين أيضًا لأنهم جميعًا مترابطون معًا، لذلك، يمكن لأولئك الذين لديهم اتصالات عميقة معرفة ما إذا كانوا من مجرة منفصلة أو يعيشون في نفس المجرة.
حتى هوب لم تستطع كسر الجليد على الرغم من إعطائه أدلة واضحة، لقد تجنّبها بنشاط ولم يكلف نفسه عناء الرد عليها بأي طريقة تجعله يبدو مهتمًا بها، ربما كان هذا هو السبب في انجذابها إليه وأرادت كشف الألغاز المخفية في أعماق قلبه، لأنها كانت عنيدة مثل والدها، ناهيك عن شراستها!
كيف يمكنه أن ينسى هذا الرجل العجوز، الذي كان مثل الشخص الثاني الذي اعتبره أقرب إلى شخصية الأب، والأهم من ذلك، معلمه!
وصل الأمر إلى نقطة أنه على الرغم من عدم رضا الرجل العجوز، إلا أنه لم يعبر عنها وكان سعيدًا سرًا بأن ابنته المسترجلة وجدت أخيرًا شيئًا تهتم به، الطرف الآخر أيضًا طالبه ورجلًا قادرًا، لكنه كان شديد… التماسك.
هناك دائمًا أدلة غامضة منتشرة في جميع أنحاء المجرات، مثل ميدالية محيط النجوم، والمحاذاة السماوية، والنبوءات، لكن أولئك المكرسين لكشف الألغاز فقط هم من يأملون في العثور على باب الأسطورة بهذه الطريقة.
ومع ذلك، لم يتدخل الرجل العجوز، ولم يخطط لذلك، وترك الأمور تأخذ مجراها، كان يعلم أن فرص ابنته وطالبه ضئيلة ما لم تأخذ زمام المبادرة، وهو ما يعلم أنها ستفعله بمجرد أن تفقد صبرها.
♤♤♤
كان اليوم يومًا آخر للتدريب، وابنته هنا مرة أخرى، تشاهدهم يتدربون كما تفعل دائمًا بعد أن أنهت عملها بأسرع ما يمكن.
ومع ذلك، يبدو أن الشاب لم يلاحظ الرجل الضخم أو محيطه، فقط المرأة الشابة موجودة في عينيه، ودعا بشوق وشيء من الخوف كما لو أنها اختفت، “هـ-هوب…”
مخترقًا الجو المحرج، قال الرجل العجوز فجأة بصوت صارم، “لقد تشتت انتباهك الآن؟ هل تشعر بتحسن؟ أعلم أنك فقدت ذلك الكاهن الذي كان بمثابة والدك مؤخرًا، لذلك إذا كنت بحاجة إلى وقت للاستقرار، خذ استراحة.”
كان اليوم يومًا آخر للتدريب، وابنته هنا مرة أخرى، تشاهدهم يتدربون كما تفعل دائمًا بعد أن أنهت عملها بأسرع ما يمكن.
لمحة نادرة من القلق تومض في عيني الرجل العجوز ونصح بلطف، “التدريب ليس وسيلة للهروب من حزنك، وعليك أن تتعلم كل ما يجب تعلمه عن أسلوب السيوف الخادعة وتجعله خاصتك، بالإضافة إلى ذلك، أنا كبير جدًا في السن لأواكبك بعد الآن، لذلك يجب أن تفكر في اقتراحي مرة أخرى وتدرب مع هوب، يمكنها أن تطابقك بسهولة، وستكون فرصة جيدة في الوتيرة.”
ومن بينهم إله، كائن ذو قوة هائلة تتشابك خططه مع مصير مسار الأسطورة، بقيت نواياه غامضة، لكن هناك شيء واحد مؤكد: تم إعداد المسرح لمواجهة غريبة، وهذه المرة، طريق الأسطورة محكوم بأن يكون استثنائياً!
اتسعت عينا جاكوب قليلاً عندما سمع ذلك الصوت المألوف وأدار رأسه للرجل العجوز الطويل، الذي أطلق هالة جبل ثابت على الرغم من تقدمه في السن لا يزال بإمكانه مسح الأرض به إذا أراد، على الرغم من كلماته المتواضعة الآن، كما أنه يعلم أن الرجل العجوز كان يحاول سرًا أن يجمعه مع هوب، كما كان دائمًا.
ومع ذلك، سواء كانوا افرادا في دائرة الضوء أو أولئك الذين يعيشون في الظلال، فقد بدأوا جميعًا في التحضير لأن طريق الأسطورة ليس حديقة مزهرة، بدلاً من ذلك، هو ساحة معركة دامية، علاوة على ذلك، ليس المجرات الصغرى هي فقط التي أصبحت متحمسة، لقد حصلت القوى في المجرات الوسطى، التي كانت دائمًا تراقب بقايا طريق الأسطورة الخاصة، أيضًا على أخبار فتح مسار الأسطورة بسرعة من مرؤوسيهم الأوفياء في المجرات الصغرى.
“السيد V؟”
لمحة نادرة من القلق تومض في عيني الرجل العجوز ونصح بلطف، “التدريب ليس وسيلة للهروب من حزنك، وعليك أن تتعلم كل ما يجب تعلمه عن أسلوب السيوف الخادعة وتجعله خاصتك، بالإضافة إلى ذلك، أنا كبير جدًا في السن لأواكبك بعد الآن، لذلك يجب أن تفكر في اقتراحي مرة أخرى وتدرب مع هوب، يمكنها أن تطابقك بسهولة، وستكون فرصة جيدة في الوتيرة.”
كيف يمكنه أن ينسى هذا الرجل العجوز، الذي كان مثل الشخص الثاني الذي اعتبره أقرب إلى شخصية الأب، والأهم من ذلك، معلمه!
علاوة على ذلك، عندما لم يكن هناك أحد، والجميع يتنافسون على التكنولوجيا، كان هو أول مستثمر يدعمه في تحقيق حلمه – رحلته إلى قمة العالم كأخطر وأغنى رجل، هذا هو السبب في أنه لُقب بإمبراطور السلاح، والأكثر أهمية، بطريقة غريبة، أصبح أيضًا حميه!
♤♤♤
♤♤♤
لذلك، يقومون بتحضيراتهم الخاصة لإرسال أعضائهم الأكثر موهبة إلى طريق الأسطورة وانتزاع بقايا المجرة الأسطورية بمجرد دخولهم الى الطريق!
لكن طريقته الغريبة في مناداتها جعلت هوب مذهولة، ونظرت إليه بعدم تصديق، حتى الرجل العجوز رفع حاجبه الشبيه بالسيف ولمعت المفاجأة في عينيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
