برج الثور (4)
درس تصميم الهولوجرام، كان واقيًا للذراع يُدعى “قوة الأرض”، وليس مجرد كنز بسيط؛ بل عليه أيضًا مجموعة من الرونية المعقدة المنقوشة.
طار الوقت بينما عمل بلا كلل، بدأت قوة روحه تستنفد، وأحس أخيرًا بالتعب.
‘على الرغم من أنه معقد بعض الشيء، إلا أنه ليس صعبًا، على الأقل ليس صعبًا مثل مدمر الكوكب الخاص بي، ثماني ساعات يجب أن تكون أكثر من كافية…’ استنتج وهو ينظر أخيرًا نحو المواد المذكورة في التصميم مع الصور.
بعد أن تذكر كل شيء، توجه نحو تلك الفقاعات الأثيرية التي تحتوي على المواد والأدوات، بينما يتحرك نحوها، ارتفعت درجة الحرارة بشكل كبير، ملأت الهواء بطاقة متشنجة.
بعد أن تذكر كل شيء، توجه نحو تلك الفقاعات الأثيرية التي تحتوي على المواد والأدوات، بينما يتحرك نحوها، ارتفعت درجة الحرارة بشكل كبير، ملأت الهواء بطاقة متشنجة.
بدأ يفهم أن اختبارات البرج شريرة للغاية بطريقة أو بأخرى؛ فقد أعطت الأمل أولاً ثم انتزعتها في اللحظة التالية.
أدوات الصائغ ومواده مبعثرة في جميع أنحاء هذا المستوى، وسرعان ما رصد تلك المذكورة في التصميم.
فوجئ، ظن أنه سيحتاج إلى تفجير تلك الفقاعات بقوة، لكن هذا لم يكن واضحًا، حاول مرة أخرى، هذه المرة غلف يده بالمانا، لكن يده مرت مرة أخرى عبر الفقاعة.
دون تردد، توجه نحو أول مادة أقرب إليه، معدن يتلألأ بلون نجمي يسمى “خام النجم العنصري”، أحد المكونات الرئيسية لقوة الأرض.
على الرغم من أنه لم يعرف لماذا يعتمد هذا المكان على قوة الروح، لاحظ أن استخدام قوة الروح في الصهر فعال للغاية، زادت كفاءته بمئات المرات.
ومع ذلك، عندما حاول الإمساك به، مرت يده عبر الفقاعة مثل وهم، ولم يمسك إلا بالهواء الفارغ.
عندما بدأ العمل، أدرك صعوبة المهمة وأهمية قوة الروح!
فوجئ، ظن أنه سيحتاج إلى تفجير تلك الفقاعات بقوة، لكن هذا لم يكن واضحًا، حاول مرة أخرى، هذه المرة غلف يده بالمانا، لكن يده مرت مرة أخرى عبر الفقاعة.
فوجئ، ظن أنه سيحتاج إلى تفجير تلك الفقاعات بقوة، لكن هذا لم يكن واضحًا، حاول مرة أخرى، هذه المرة غلف يده بالمانا، لكن يده مرت مرة أخرى عبر الفقاعة.
أصبح تعبيره جديًا، هو واثق من أنها ليست أوهامًا، لذلك يعرف أنه يجب أن تكون هناك طريقة أخرى للحصول على تلك المواد، ثم لمعت عيناه فجأة عندما فكر في طريقة أخرى، شعر بتذبذب غريب من تلك الفقاعات بسبب قوة روحه.
في هذه اللحظة، عندما طارت آخر شرارة من الفرن، اكتمل السلاح، واقيًا للذراع بني داكن رائع مليء بخطوط رونية، وهو دليل على مهارة كصائغ.
هذه المرة، استخدم قوة روحه لإحاطة الفقاعة، ولدهشته، في اللحظة التي التقت فيها قوة روحه بالفقاعة الأثيرية، شعر بوجودها مثل أي شيء ملموس!
فوجئ، ظن أنه سيحتاج إلى تفجير تلك الفقاعات بقوة، لكن هذا لم يكن واضحًا، حاول مرة أخرى، هذه المرة غلف يده بالمانا، لكن يده مرت مرة أخرى عبر الفقاعة.
أما عن سبب عدم استخدامه على الفور، فهو بسيط: لقد تعلم بالفعل درسًا مؤلمًا حول عدم الإمساك بأشياء غير معروفة بقوة روحه، لذلك، صار دقيقًا بشأن هذه النقطة ولم يستخدمها إلا عندما لا يكون لديه خيار آخر، بعد كل شيء، لا يزال أمامه طريق طويل قبل أن يتعلم عن قوة الروح.
♤♤♤
‘إذن، لم أكن مخطئًا، لا يمكن لمس هذه الفقاعات إلا من خلال قوة الروح، يا لها من طريقة شريرة للقيام بذلك، بعد كل شيء، ليس كل شبه الأساطير يمكنهم إيقاظ قوة روحهم قبل أن يصبحوا فس الرتبة الأسطورية، لذلك، إذا جاء احد ما بدونها هنا، فسيكون عاجزًا تمامًا، وبمجرد مرور الوقت…’
استغرق الأمر منه حوالي ثلاث ساعات لصنعه، وقوة روحه قد استنفدت تقريبًا، لكن موجة من الرضا اجتاحته وهو يحمل واقي الذراع.
بدأ يفهم أن اختبارات البرج شريرة للغاية بطريقة أو بأخرى؛ فقد أعطت الأمل أولاً ثم انتزعتها في اللحظة التالية.
بعد بضع ثوانٍ، اختفى عمود الضوء، وفي اللحظة التالية، أمامه، ظهر باب ضوئي.
بمجرد تأكيد تخمينه، سيطر على قوة روحه ووضع ضغطًا على الفقاعة، في اللحظة التالية، انفجرت، وأصبحت المادة الموجودة بداخلها حرة أخيرًا وطافت نحوه تحت قوة روحه.
لكن بالنسبة له، لم تعد هذه مشكلة، سرعان ما وسّع قوة روحه، التي غطت مساحة نصف قطرها مائة متر.
علاوة على ذلك، لاحظ نقطة أخرى في هذه اللحظة: لكسر الفقاعة، احتاج إلى استخدام بعض قوة روحه، والتي تقارب 5٪ مما كان لديه عندما كان في رتبة شبه أسطوري، هذا يعني أن شبه الأسطوري يحتاج إلى الراحة بين جمع هذه المواد؛ والذي يعني إضاعة وقت هائل!
بعد بضع ثوانٍ، اختفى عمود الضوء، وفي اللحظة التالية، أمامه، ظهر باب ضوئي.
لكن بالنسبة له، لم تعد هذه مشكلة، سرعان ما وسّع قوة روحه، التي غطت مساحة نصف قطرها مائة متر.
على الرغم من أنه لا يعرف ما تمثله هذه المنطقة، إلا أنه يعرف أن هناك أكثر من ذلك لأنه يستطيع رؤية كل شيء في هذا النطاق دون أي نقاط عمياء، الأمر أشبه بمنطقة الإله عندما استخدم تسريع السائل فوق 20X!
عندما بدأ العمل، أدرك صعوبة المهمة وأهمية قوة الروح!
لم يتعمق في الأمر لفترة طويلة لأنه يعرف أنه سيعرف بمجرد حصوله على ذلك الإرث أو دخوله السهول الأسطورية.
‘إذن، لم أكن مخطئًا، لا يمكن لمس هذه الفقاعات إلا من خلال قوة الروح، يا لها من طريقة شريرة للقيام بذلك، بعد كل شيء، ليس كل شبه الأساطير يمكنهم إيقاظ قوة روحهم قبل أن يصبحوا فس الرتبة الأسطورية، لذلك، إذا جاء احد ما بدونها هنا، فسيكون عاجزًا تمامًا، وبمجرد مرور الوقت…’
في هذه اللحظة، ضمن مائة متر، بدأت الفقاعات الأثيرية تنفجر، ودخلت جميع المواد إلى قلادته اللانهائية!
بعد أن تذكر كل شيء، توجه نحو تلك الفقاعات الأثيرية التي تحتوي على المواد والأدوات، بينما يتحرك نحوها، ارتفعت درجة الحرارة بشكل كبير، ملأت الهواء بطاقة متشنجة.
بما أنه بإمكانه الحصول على تلك المواد، ولم يتفاعل البرج، فلن يتركها هنا، بعد كل شيء، جميعها مواد من رتبة شبه أسطورية، وهناك ما يقرب من 1000 مبعثرة على مساحة خمسمائة متر في المستوى الثالث.
استغرق الأمر منه حوالي ثلاث ساعات لصنعه، وقوة روحه قد استنفدت تقريبًا، لكن موجة من الرضا اجتاحته وهو يحمل واقي الذراع.
المهمة التي كان من الممكن أن تستغرق من شبه الأسطوري الذي يمتلك قوة روح الأبدية، أكملها في غضون خمس دقائق، لقد وضع كل شيء آخر في قلادته باستثناء المواد اللازمة لصنع قوة الأرض، الآن بعد أن تم جمع المواد اللازمة لقوة الأرض، صار لديه أكثر من سبع ساعات لإنشاء واقي الذراع هذا.
استغرق الأمر منه حوالي ثلاث ساعات لصنعه، وقوة روحه قد استنفدت تقريبًا، لكن موجة من الرضا اجتاحته وهو يحمل واقي الذراع.
عندما بدأ العمل، أدرك صعوبة المهمة وأهمية قوة الروح!
أصبح تعبيره جديًا، هو واثق من أنها ليست أوهامًا، لذلك يعرف أنه يجب أن تكون هناك طريقة أخرى للحصول على تلك المواد، ثم لمعت عيناه فجأة عندما فكر في طريقة أخرى، شعر بتذبذب غريب من تلك الفقاعات بسبب قوة روحه.
لأن استخدام الفرن يتطلب وقوده بقوة روح أخرى، والأدوات لم تكن مختلفة، مختلفة عن أي شيء واجهه من قبل، وعملية الصهر تتطلب توازنًا دقيقًا للحرارة، والذي تتطلب قوة روح.
في هذه اللحظة، ضمن مائة متر، بدأت الفقاعات الأثيرية تنفجر، ودخلت جميع المواد إلى قلادته اللانهائية!
على الرغم من أنه لم يعرف لماذا يعتمد هذا المكان على قوة الروح، لاحظ أن استخدام قوة الروح في الصهر فعال للغاية، زادت كفاءته بمئات المرات.
بعد بضع ثوانٍ، اختفى عمود الضوء، وفي اللحظة التالية، أمامه، ظهر باب ضوئي.
الآن، صار مغرمًا حتى بأخذ هذه المنصة بأكملها داخل قلادته، لكنه شعر أن الفرن فريد من نوعه، وإذا حاول اقتلاعه، فقد يفشل، لذلك، صار راضيًا بهذه الأدوات الاستثنائية.
درس تصميم الهولوجرام، كان واقيًا للذراع يُدعى “قوة الأرض”، وليس مجرد كنز بسيط؛ بل عليه أيضًا مجموعة من الرونية المعقدة المنقوشة.
بعد معرفة جوهر هذا المكان، لم يثبط عزيمته، ركز على المهمة التي بين يديه، وعقله دوامة من الحسابات والتقنيات بينما خضعت قوة روحه للاختبار لأول مرة.
بعد بضع ثوانٍ، اختفى عمود الضوء، وفي اللحظة التالية، أمامه، ظهر باب ضوئي.
طار الوقت بينما عمل بلا كلل، بدأت قوة روحه تستنفد، وأحس أخيرًا بالتعب.
علاوة على ذلك، لاحظ نقطة أخرى في هذه اللحظة: لكسر الفقاعة، احتاج إلى استخدام بعض قوة روحه، والتي تقارب 5٪ مما كان لديه عندما كان في رتبة شبه أسطوري، هذا يعني أن شبه الأسطوري يحتاج إلى الراحة بين جمع هذه المواد؛ والذي يعني إضاعة وقت هائل!
مع مرور كل لحظة، اكتمل واقي الذراع شكله، اللمسات الأخيرة هي الأكثر تحديًا، حيث تتطلب دقة ومهارة لنحت تلك الرونية.
لكن بالنسبة له، لم تعد هذه مشكلة، سرعان ما وسّع قوة روحه، التي غطت مساحة نصف قطرها مائة متر.
في هذه اللحظة، عندما طارت آخر شرارة من الفرن، اكتمل السلاح، واقيًا للذراع بني داكن رائع مليء بخطوط رونية، وهو دليل على مهارة كصائغ.
هذه المرة، استخدم قوة روحه لإحاطة الفقاعة، ولدهشته، في اللحظة التي التقت فيها قوة روحه بالفقاعة الأثيرية، شعر بوجودها مثل أي شيء ملموس!
استغرق الأمر منه حوالي ثلاث ساعات لصنعه، وقوة روحه قد استنفدت تقريبًا، لكن موجة من الرضا اجتاحته وهو يحمل واقي الذراع.
أما عن سبب عدم استخدامه على الفور، فهو بسيط: لقد تعلم بالفعل درسًا مؤلمًا حول عدم الإمساك بأشياء غير معروفة بقوة روحه، لذلك، صار دقيقًا بشأن هذه النقطة ولم يستخدمها إلا عندما لا يكون لديه خيار آخر، بعد كل شيء، لا يزال أمامه طريق طويل قبل أن يتعلم عن قوة الروح.
ومع ذلك، قبل أن يتمكن من اختباره، سقط عمود من الضوء الزمردي فوق واقي الذراع في يديه، مما أثار دهشته، لكنه لم يشعر بأي خطر وبقي في مكانه لأنه كان يتوقع أن يكون البرج هو الذي يقيّم واقي الذراع.
بما أنه بإمكانه الحصول على تلك المواد، ولم يتفاعل البرج، فلن يتركها هنا، بعد كل شيء، جميعها مواد من رتبة شبه أسطورية، وهناك ما يقرب من 1000 مبعثرة على مساحة خمسمائة متر في المستوى الثالث.
بعد بضع ثوانٍ، اختفى عمود الضوء، وفي اللحظة التالية، أمامه، ظهر باب ضوئي.
بعد بضع ثوانٍ، اختفى عمود الضوء، وفي اللحظة التالية، أمامه، ظهر باب ضوئي.
‘هل هذا يعني أنني اجتزت الاختبار الثالث، وأن هذا الباب يؤدي إلى المستوى الرابع؟’ تومض عيناه وهو ينظر إلى واقي الذراع في يده، عرف أن هذه هي مكافأته لأن البرج لم يأخذها.
على الرغم من أنه لا يعرف ما تمثله هذه المنطقة، إلا أنه يعرف أن هناك أكثر من ذلك لأنه يستطيع رؤية كل شيء في هذا النطاق دون أي نقاط عمياء، الأمر أشبه بمنطقة الإله عندما استخدم تسريع السائل فوق 20X!
دون تردد، ارتدى واقي الذراع، قوة الأرض، وبعزم متجدد، خطا إلى الأمام، مستعدًا لمواجهة أي تحديات تنتظره في المستوى التالي!
بعد أن تذكر كل شيء، توجه نحو تلك الفقاعات الأثيرية التي تحتوي على المواد والأدوات، بينما يتحرك نحوها، ارتفعت درجة الحرارة بشكل كبير، ملأت الهواء بطاقة متشنجة.
♤♤♤
بما أنه بإمكانه الحصول على تلك المواد، ولم يتفاعل البرج، فلن يتركها هنا، بعد كل شيء، جميعها مواد من رتبة شبه أسطورية، وهناك ما يقرب من 1000 مبعثرة على مساحة خمسمائة متر في المستوى الثالث.
‘إذن، لم أكن مخطئًا، لا يمكن لمس هذه الفقاعات إلا من خلال قوة الروح، يا لها من طريقة شريرة للقيام بذلك، بعد كل شيء، ليس كل شبه الأساطير يمكنهم إيقاظ قوة روحهم قبل أن يصبحوا فس الرتبة الأسطورية، لذلك، إذا جاء احد ما بدونها هنا، فسيكون عاجزًا تمامًا، وبمجرد مرور الوقت…’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
