أحتفال
ملأت تيارات حية من الناس الرصيف الصاخب وأمتلأ الهواء برائحة البحر والروم.
في عالم الآلهة كان ينفق القليل من العملات الذهبية كل شهر ، وينفق معظمها على مواد التعويذات.
عندما دخلت العربة الميناء ، شاهد ليلين المكان المزدحم بالخارج من خلال نافذة صغيرة.
‘ هذا أمر مزعج ، لكنه ضروري ، النبلاء… “تنهد ليلين عندما دخل الضريح الكبير وألقى كيسًا صغيرًا من العملات الذهبية في صندوق التبرعات ، رد الكهنة ذوو البطون على ذلك.
دخل البحارة والمزارعون والجنود والمغامرين وجميع أنواع الناس بصره ، تم تصنيفهم بسرعة ، مما يشير إلى أولئك الذين لديهم قوة لائقة ولديهم نوايا خبيثة.
” مهن؟ ، درع؟ ، قوس ونشاب؟ ” رن صوت جيكوب المتفاجئ.
نظرًا لأنه كان منغمسًا في دراسة السحر ، نادرًا ما خرج ليلين من القصر ، ناهيك عن وصوله إلى هذه المنطقة.
ومع ذلك بالنسبة لشخص مثله كان قائدًا لهذا المكان ، عرف جيكوب موقف الدورية جيدًا.
” يبدو أن عائلة فولين تمكنت من إدارة هذا المكان بشكل جيد للغاية ؛ حتى أن هذا فاق توقعاتي ، من المفهوم أن شخصًا ما قد يطمع في هذا المكان “.
لولا وجود جزيرة فولين على قطعة أرض معزولة ، وأضطرت للتعامل مع العديد من القراصنة الأشرار ، لكان البارون جوناس قد خفض عدد القوات هنا إلى النصف منذ فترة طويلة.
نظر ليلين نحو المجموعة المجاورة لمفترق الطرق ، كان الشاعر المتجول يؤدي الآن هناك ، ولم يستطع إلا أن يصرخ بدهشة.
دخل البحارة والمزارعون والجنود والمغامرين وجميع أنواع الناس بصره ، تم تصنيفهم بسرعة ، مما يشير إلى أولئك الذين لديهم قوة لائقة ولديهم نوايا خبيثة.
“همم؟ ، حتى أن هناك شعراء متجولين! “.
“هذا؟ ، سمعت أنه يسمى شونو من الأراضي الشمالية البعيدة ، دائمًا ما يكون الأستماع إلى أشعاره أمرًا ممتعًا وهناك دائمًا قصص شيقة ، حتى أن البارون يفكر في دعوته لتنفيذ عرض في القصر منذ بعض الوقت… ”أجاب جيكوب بسرعة.
لم يكن الشاعر في عالم الآلهة مجرد فنانين في الشوارع ، كانوا عادة جواسيس مسؤولين في المقام الأول عن التحقيق عن المعلومات ، أو يكسبون عيشهم من بيع المعلومات ، الأهم من ذلك كانوا عادة أقوياء للغاية.
” لدينا مجموعتان هنا يصل مجموعهما إلى مائة شخص ، إنهم جميعًا شباب رائعون يتمتعون بقوة جيدة “.
مع أزدهار رصيف فولين ، جاء عدد غير قليل من الشعراء .
“يعقوب ، ما هو أسم ذلك الشاعر؟ ، منذ متى كان هنا؟ ” استفسر ليلين.
“يعقوب ، ما هو أسم ذلك الشاعر؟ ، منذ متى كان هنا؟ ” استفسر ليلين.
“مرحباً!”
“هذا؟ ، سمعت أنه يسمى شونو من الأراضي الشمالية البعيدة ، دائمًا ما يكون الأستماع إلى أشعاره أمرًا ممتعًا وهناك دائمًا قصص شيقة ، حتى أن البارون يفكر في دعوته لتنفيذ عرض في القصر منذ بعض الوقت… ”أجاب جيكوب بسرعة.
لم يستطع ليلين إلا أن يفكر في ما رآه من قبل كبذرة روح.
سرعان ما أفسح العوام هنا الطريق وقدموا تحياتهم إلى السلطة التي أدارت الجزيرة والميناء ، كان ليلين جالسًا في منتصف عربة الخيول ، ولكن لم ينزعج من تقديس الجميع وبدلاً من ذلك قام بتجعيد حواجبه “هناك الكثير من الناس هنا ، ومع ذلك فإن التتابع الذي تظهر فيه الدورية منخفض جدًا…”.
“إذن… هل يمكنني أستخدامهم؟” قام ليلين بقمع الأفكار اللاأخلاقية التي كانت لديه ، وسأل جيكوب .
“يعقوب ، ما مقدار القوة التي تمتلكها عائلتنا؟“
ومع ذلك كان الثمن هو أنه بعد العديد من التحيات ، وجد ليلين أن عضلات وجهه قد بدأت في التصلب ومر وقت طويل قبل أن يعود إلى طبيعته.
تجمد جيكوب للحظة متفاجئًا من سؤال ليلين “هل تشير إلى الدورية أيها السيد الشاب؟“.
“لا ، لا داعي لذلك في الوقت الحالي ، أريد أن أذهب إلى كنيسة المعرفة ، ولا يجب أن يكون الأمر شديد الخطورة ، قل لهم… “تحدث ليلين بلا مبالاة.
ومع ذلك بالنسبة لشخص مثله كان قائدًا لهذا المكان ، عرف جيكوب موقف الدورية جيدًا.
أضاف بعض الكلمات في الداخل ‘ أنت عديم الفائدة ضد الكهنة أو المحاربين المقدسين ، علاوة على ذلك قلة منهم على استعداد للقتال ضد الكنيسة والإله الذي يؤمنون به “.
” لدينا مجموعتان هنا يصل مجموعهما إلى مائة شخص ، إنهم جميعًا شباب رائعون يتمتعون بقوة جيدة “.
“ليس من العملي تغيير درع الدورية ، لكن يمكنني التفكير في شيء عندما يتعلق الأمر بأسلحتهم ، على الأقل لا يمكنهم أستخدام المعدن الصدأ… ” تنهد ليلين ولمس بجبهته.
”شباب رائعون؟ ، قوة جيدة؟ ، هذا يعني أنه لا يوجد أي شخص يتمتع بقوة مثالية ، وأنهم قادرون فقط على قمع هؤلاء البحارة واللصوص؟ ” أصبح ليلين عاجزًا عن الكلام “من بين هؤلاء المائة ، كم عدد المهن؟ ، كم درع لدينا؟ ، وأسلحة بعيدة المدى مثل الأقواس؟ “.
دخل البحارة والمزارعون والجنود والمغامرين وجميع أنواع الناس بصره ، تم تصنيفهم بسرعة ، مما يشير إلى أولئك الذين لديهم قوة لائقة ولديهم نوايا خبيثة.
في عالم الآلهة ، حيث تم قمع القوى إلى أقصى حد ، كانت الدروع والأسلحة عاملاً هائلاً عندما يتعلق الأمر بالقوة.
نظر ليلين نحو المجموعة المجاورة لمفترق الطرق ، كان الشاعر المتجول يؤدي الآن هناك ، ولم يستطع إلا أن يصرخ بدهشة.
لن تجد القوات ذات المعدات والتدريب الرائع أي مشكلة في التعامل مع أولئك الذين تقل مهنهم عن الرتبة 5 ، إذا كان هناك عدد كاف منهم ، حتى أولئك في الرتبة 10 وما دونهم لم يجرؤوا على مواجهة الجنود وجهاً لوجه.
نظرًا لأن هذا كان يومًا للأحتفال ، فقد تجمع هنا العديد من أتباع إله المعرفة ، كانت الأرضية الفسيحة مزدحمة بالناس.
بالطبع بعد الرتبة 10 لن تكون الأرقام كافية لتعويض نقص الجودة.
”شباب رائعون؟ ، قوة جيدة؟ ، هذا يعني أنه لا يوجد أي شخص يتمتع بقوة مثالية ، وأنهم قادرون فقط على قمع هؤلاء البحارة واللصوص؟ ” أصبح ليلين عاجزًا عن الكلام “من بين هؤلاء المائة ، كم عدد المهن؟ ، كم درع لدينا؟ ، وأسلحة بعيدة المدى مثل الأقواس؟ “.
” مهن؟ ، درع؟ ، قوس ونشاب؟ ” رن صوت جيكوب المتفاجئ.
‘ هذا أمر مزعج ، لكنه ضروري ، النبلاء… “تنهد ليلين عندما دخل الضريح الكبير وألقى كيسًا صغيرًا من العملات الذهبية في صندوق التبرعات ، رد الكهنة ذوو البطون على ذلك.
“ماذا؟ ، ليس لدينا؟ ” تنهد ليلين.
“يبدو أن” المثقفين “في الميناء موجودون هنا!” تنهد ليلين وهو يفرك وجهه ، مغيرًا تعبيره إلى تعبير مشمس.
“المهن؟ ، قادة هاتين المجموعتين هم مسؤولون عسكريون متقاعدون جندهم البارون ، إنهم محاربون ذوو رتبة متدنية لم يتم أعتمادهم حتى من الرتبة 5 ، أما بالنسبة للدروع ، فإن أولئك الذين يشغلون منصب نائب القائد وفوق كل شيء لديهم مجموعة واحدة ، وهناك إجمالي 12 ، والأقواس… لا تحتوي دوريتنا على معدات من هذا القبيل ، على الرغم من أنه يبدو أن هناك عددًا قليلاً منها مخزّنًا في القصر… “بدا جيكوب مرتبكًا بعض الشيء وهو يتحدث.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“القليل جدًا ، إنه قليل جدًا! ، هذا ضعيف للغاية… “بدأ ليلين يشكو.
ترجمة : Sadegyptian
“السيد الشاب ، لماذا تقول ذلك؟” ظهرت نظرة مفاجأة على وجه جيكوب “البارون لديه أكثر من مائة من قوات النخبة ، حتى في المملكة ، هذه القوة تعادل ما يمكن أن يمتلكه أحد أفراد الأسرة… من أجل تحمل تكاليف هذه المجموعة ، يُلقي البارون قدرًا كبيرًا من أرباحه… “
نظر ليلين حوله ، لم تكن زخرفة كنيسة أوجما سيئة ، كانت هناك أرفف كتب وتماثيل في كل مكان ، وكانت مليئة بالجو الأكاديمي…
“بارون… هذا…” أدرك ليلين فجأة.
‘ هذا أمر مزعج ، لكنه ضروري ، النبلاء… “تنهد ليلين عندما دخل الضريح الكبير وألقى كيسًا صغيرًا من العملات الذهبية في صندوق التبرعات ، رد الكهنة ذوو البطون على ذلك.
كانت جزيرة فولين منطقة مطورة حديثًا بدون سكان ، كان من الصعب حتى حمل المزارعين على حرث الأراضي هنا ، ولا حتى التفكير في تجنيد القوات.
من أجل عبادة إله المعرفة ، خصص جوناس أفضل جزء من الأرض على الميناء ولم يقبل حتى عملة نحاسية. لكن في نظر الكهنة ، كان هذا أمرًا مفروغًا منه.
لولا وجود جزيرة فولين على قطعة أرض معزولة ، وأضطرت للتعامل مع العديد من القراصنة الأشرار ، لكان البارون جوناس قد خفض عدد القوات هنا إلى النصف منذ فترة طويلة.
نظرًا لأنه كان منغمسًا في دراسة السحر ، نادرًا ما خرج ليلين من القصر ، ناهيك عن وصوله إلى هذه المنطقة.
من أجل تجنيد عدد كافٍ من الأشخاص ، لم يكن هناك طريقة سوى توظيفهم من خلال تقديم مبالغ كبيرة من المال ، وربما كان عليه أن يعتني بطعامهم وعائلاتهم.
“لا ، لا داعي لذلك في الوقت الحالي ، أريد أن أذهب إلى كنيسة المعرفة ، ولا يجب أن يكون الأمر شديد الخطورة ، قل لهم… “تحدث ليلين بلا مبالاة.
في حين أن البارونات في مملكة دامبراث يمكن أن يكون لديهم العديد من القوات ، إلا أنهم لم يكن لديهم هذا العدد أبدًا ما لم تكن الحرب بسبب التكاليف الباهظة.
“القليل جدًا ، إنه قليل جدًا! ، هذا ضعيف للغاية… “بدأ ليلين يشكو.
لولا الفوائد من التجارة ، لكانت عائلة فولين قد أفلست منذ فترة طويلة بسبب الجيش.
” لدينا مجموعتان هنا يصل مجموعهما إلى مائة شخص ، إنهم جميعًا شباب رائعون يتمتعون بقوة جيدة “.
“صعود عائلة نبيلة أمر صعب حقًا…” تنهد ليلين في الداخل.
“القليل جدًا ، إنه قليل جدًا! ، هذا ضعيف للغاية… “بدأ ليلين يشكو.
خاض والد هذا الجسد مئات المعارك ، وبصعوبة حصل على هذه الجزيرة غير المأهولة كأرضه ، بفضل عمله الشاق على مدى نصف حياته ، جعل بارون جوناس أخيرًا هذه المنطقة ذات شعبية كبيرة ، ولكن الآن أصبح عمله مطلوبًا على الفور.
أضاف بعض الكلمات في الداخل ‘ أنت عديم الفائدة ضد الكهنة أو المحاربين المقدسين ، علاوة على ذلك قلة منهم على استعداد للقتال ضد الكنيسة والإله الذي يؤمنون به “.
“إذا كان كل المئات لديهم معدات…” حسب ليلين.
كان صنع الدروع مكلفًا للغاية في عالم الآلهة ، ويمكن أن تكون المجموعة الكاملة كنزًا للفارس ينتقل عبر الأجيال.
كان صنع الدروع مكلفًا للغاية في عالم الآلهة ، ويمكن أن تكون المجموعة الكاملة كنزًا للفارس ينتقل عبر الأجيال.
من أجل تجنيد عدد كافٍ من الأشخاص ، لم يكن هناك طريقة سوى توظيفهم من خلال تقديم مبالغ كبيرة من المال ، وربما كان عليه أن يعتني بطعامهم وعائلاتهم.
كانت القيمة تساوي حتى قصر صغير ، إذا تم تعديله بواسطة السحرة أو باركه الكاهن ، فسيكون سعر الدرع أكثر رعباً وربما مقارناً بالمدينة!.
” مهن؟ ، درع؟ ، قوس ونشاب؟ ” رن صوت جيكوب المتفاجئ.
“ليس من العملي تغيير درع الدورية ، لكن يمكنني التفكير في شيء عندما يتعلق الأمر بأسلحتهم ، على الأقل لا يمكنهم أستخدام المعدن الصدأ… ” تنهد ليلين ولمس بجبهته.
ومع ذلك كان الثمن هو أنه بعد العديد من التحيات ، وجد ليلين أن عضلات وجهه قد بدأت في التصلب ومر وقت طويل قبل أن يعود إلى طبيعته.
لم يعد في جسده الأصلي ، حيث كان ثريًا للغاية.
” مهن؟ ، درع؟ ، قوس ونشاب؟ ” رن صوت جيكوب المتفاجئ.
في عالم الآلهة كان ينفق القليل من العملات الذهبية كل شهر ، وينفق معظمها على مواد التعويذات.
أشتهرت ثروة كنائس الآلهة في القارة ، وخاصة ثروة آلهة الثروة ، ويقال إن مقرهم بُني بالذهب والفضة ، وحتى الأرض كانت مرصوفة بالطوب الذهبي.
“هناك طرق للسحرة ذوي الرتب المنخفضة لكسب المال ، ولكن هذا في الغالب هو العمل من صنع التعاويذ أو تخمير جرعات منخفضة الرتبة ، ليس هناك ما يكفي من الوقت… تنهد ، في عالم الآلهة النبلاء الصغار لا يفعلون ذلك بشكل جيد ، الكنائس وحدها غنية حقًا ، لدى جميع أفراد كنيسة إله الينابيع العظيم مجموعة كاملة من الدروع المعدنية ، بل إن بعضهم قد نالوا تعويذات إلهية… “.
لم يكن الشاعر في عالم الآلهة مجرد فنانين في الشوارع ، كانوا عادة جواسيس مسؤولين في المقام الأول عن التحقيق عن المعلومات ، أو يكسبون عيشهم من بيع المعلومات ، الأهم من ذلك كانوا عادة أقوياء للغاية.
لم يستطع ليلين إلا أن يفكر في ما رآه من قبل كبذرة روح.
أنبعث ضوء مبهر من خلال الكنيسة النبيلة والمهيبة ، كانت كنائس الآلهة دائمًا مبنية بشكل رائع وجميل .
أشتهرت ثروة كنائس الآلهة في القارة ، وخاصة ثروة آلهة الثروة ، ويقال إن مقرهم بُني بالذهب والفضة ، وحتى الأرض كانت مرصوفة بالطوب الذهبي.
“يعقوب ، ما مقدار القوة التي تمتلكها عائلتنا؟“
ليلين الذي كان مجنونًا بسبب فقره ، قرر حتى أن يسرق كل شيء منهم بمجرد أن يترك بصمته في هذا العالم.
“يبدو أن” المثقفين “في الميناء موجودون هنا!” تنهد ليلين وهو يفرك وجهه ، مغيرًا تعبيره إلى تعبير مشمس.
“إذن… هل يمكنني أستخدامهم؟” قام ليلين بقمع الأفكار اللاأخلاقية التي كانت لديه ، وسأل جيكوب .
‘ هذا أمر مزعج ، لكنه ضروري ، النبلاء… “تنهد ليلين عندما دخل الضريح الكبير وألقى كيسًا صغيرًا من العملات الذهبية في صندوق التبرعات ، رد الكهنة ذوو البطون على ذلك.
“بالطبع! ، بصفتك الحاكم القادم في عائلة فولين ، فإن رغبة السيد الشاب مطاعة! ” أجاب جيكوب بحزم “هل تريدني أن أرسل الإشارة؟“.
“المهن؟ ، قادة هاتين المجموعتين هم مسؤولون عسكريون متقاعدون جندهم البارون ، إنهم محاربون ذوو رتبة متدنية لم يتم أعتمادهم حتى من الرتبة 5 ، أما بالنسبة للدروع ، فإن أولئك الذين يشغلون منصب نائب القائد وفوق كل شيء لديهم مجموعة واحدة ، وهناك إجمالي 12 ، والأقواس… لا تحتوي دوريتنا على معدات من هذا القبيل ، على الرغم من أنه يبدو أن هناك عددًا قليلاً منها مخزّنًا في القصر… “بدا جيكوب مرتبكًا بعض الشيء وهو يتحدث.
“لا ، لا داعي لذلك في الوقت الحالي ، أريد أن أذهب إلى كنيسة المعرفة ، ولا يجب أن يكون الأمر شديد الخطورة ، قل لهم… “تحدث ليلين بلا مبالاة.
سرعان ما أفسح العوام هنا الطريق وقدموا تحياتهم إلى السلطة التي أدارت الجزيرة والميناء ، كان ليلين جالسًا في منتصف عربة الخيول ، ولكن لم ينزعج من تقديس الجميع وبدلاً من ذلك قام بتجعيد حواجبه “هناك الكثير من الناس هنا ، ومع ذلك فإن التتابع الذي تظهر فيه الدورية منخفض جدًا…”.
أضاف بعض الكلمات في الداخل ‘ أنت عديم الفائدة ضد الكهنة أو المحاربين المقدسين ، علاوة على ذلك قلة منهم على استعداد للقتال ضد الكنيسة والإله الذي يؤمنون به “.
”شباب رائعون؟ ، قوة جيدة؟ ، هذا يعني أنه لا يوجد أي شخص يتمتع بقوة مثالية ، وأنهم قادرون فقط على قمع هؤلاء البحارة واللصوص؟ ” أصبح ليلين عاجزًا عن الكلام “من بين هؤلاء المائة ، كم عدد المهن؟ ، كم درع لدينا؟ ، وأسلحة بعيدة المدى مثل الأقواس؟ “.
بعد أن أنتهى ليلين من تعليماته ، غرقت العربة مرة أخرى في صمت ، لم يستمر في الكلام وأكتفى بالحكم على التضاريس والمباني في الخارج بفضول.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
عندما وصلت العربة إلى منطقة واسعة ، سُمع صوت جيكوب “السيد الشاب ، وصلنا إلى ضريح المعرفة!”.
دخل البحارة والمزارعون والجنود والمغامرين وجميع أنواع الناس بصره ، تم تصنيفهم بسرعة ، مما يشير إلى أولئك الذين لديهم قوة لائقة ولديهم نوايا خبيثة.
نظر ليلين من النافذة ، كانت الشوارع نظيفة ومرتبة ، وكان المارة مثقفين للغاية ، سواء كانوا مزارعين أو جنودًا يمشون في الماضي ، فإن الجميع سيتحكمون في خطواتهم بحيث يكونوا أكثر ليونة ، ويظهرون موقرين ، بجانب الصخب والفوضى في الميناء ، كان الأثنان عمليا عالمين منفصلين.
“هناك طرق للسحرة ذوي الرتب المنخفضة لكسب المال ، ولكن هذا في الغالب هو العمل من صنع التعاويذ أو تخمير جرعات منخفضة الرتبة ، ليس هناك ما يكفي من الوقت… تنهد ، في عالم الآلهة النبلاء الصغار لا يفعلون ذلك بشكل جيد ، الكنائس وحدها غنية حقًا ، لدى جميع أفراد كنيسة إله الينابيع العظيم مجموعة كاملة من الدروع المعدنية ، بل إن بعضهم قد نالوا تعويذات إلهية… “.
أنبعث ضوء مبهر من خلال الكنيسة النبيلة والمهيبة ، كانت كنائس الآلهة دائمًا مبنية بشكل رائع وجميل .
“يا إله المعرفة…” سمع أصواتًا كثيرة لأشخاص يتلون صلواتهم.
“القليل جدًا ، إنه قليل جدًا! ، هذا ضعيف للغاية… “بدأ ليلين يشكو.
نظرًا لأن هذا كان يومًا للأحتفال ، فقد تجمع هنا العديد من أتباع إله المعرفة ، كانت الأرضية الفسيحة مزدحمة بالناس.
لم يعد في جسده الأصلي ، حيث كان ثريًا للغاية.
من أجل عبادة إله المعرفة ، خصص جوناس أفضل جزء من الأرض على الميناء ولم يقبل حتى عملة نحاسية. لكن في نظر الكهنة ، كان هذا أمرًا مفروغًا منه.
كانت القيمة تساوي حتى قصر صغير ، إذا تم تعديله بواسطة السحرة أو باركه الكاهن ، فسيكون سعر الدرع أكثر رعباً وربما مقارناً بالمدينة!.
“يبدو أن” المثقفين “في الميناء موجودون هنا!” تنهد ليلين وهو يفرك وجهه ، مغيرًا تعبيره إلى تعبير مشمس.
لن تجد القوات ذات المعدات والتدريب الرائع أي مشكلة في التعامل مع أولئك الذين تقل مهنهم عن الرتبة 5 ، إذا كان هناك عدد كاف منهم ، حتى أولئك في الرتبة 10 وما دونهم لم يجرؤوا على مواجهة الجنود وجهاً لوجه.
“السيد الصغير ليلين!”.
” يبدو أن عائلة فولين تمكنت من إدارة هذا المكان بشكل جيد للغاية ؛ حتى أن هذا فاق توقعاتي ، من المفهوم أن شخصًا ما قد يطمع في هذا المكان “.
“مرحباً!”
“بارون… هذا…” أدرك ليلين فجأة.
“انظر من هنا!”
نظرًا لأنه كان منغمسًا في دراسة السحر ، نادرًا ما خرج ليلين من القصر ، ناهيك عن وصوله إلى هذه المنطقة.
أحتشد العديد من الوجوه المألوفة حوله ، كان من بينهم أعمامه وخالاته ، ولم يكن لديه خيار سوى الأبتسام والترحيب بهم واحدًا تلو الآخر.
خاض والد هذا الجسد مئات المعارك ، وبصعوبة حصل على هذه الجزيرة غير المأهولة كأرضه ، بفضل عمله الشاق على مدى نصف حياته ، جعل بارون جوناس أخيرًا هذه المنطقة ذات شعبية كبيرة ، ولكن الآن أصبح عمله مطلوبًا على الفور.
مع أنطوني كمعلمه ، لم يكن لدى ليلين أي عيوب عندما يتعلق الأمر بأدائه ، ما عرضه هو أفضل صورة له بإعتباره الشخص التالي في عائلة نبيلة ، وغنى الجميع بمدحه.
“السيد الشاب ، لماذا تقول ذلك؟” ظهرت نظرة مفاجأة على وجه جيكوب “البارون لديه أكثر من مائة من قوات النخبة ، حتى في المملكة ، هذه القوة تعادل ما يمكن أن يمتلكه أحد أفراد الأسرة… من أجل تحمل تكاليف هذه المجموعة ، يُلقي البارون قدرًا كبيرًا من أرباحه… “
ومع ذلك كان الثمن هو أنه بعد العديد من التحيات ، وجد ليلين أن عضلات وجهه قد بدأت في التصلب ومر وقت طويل قبل أن يعود إلى طبيعته.
لم يكن الشاعر في عالم الآلهة مجرد فنانين في الشوارع ، كانوا عادة جواسيس مسؤولين في المقام الأول عن التحقيق عن المعلومات ، أو يكسبون عيشهم من بيع المعلومات ، الأهم من ذلك كانوا عادة أقوياء للغاية.
‘ هذا أمر مزعج ، لكنه ضروري ، النبلاء… “تنهد ليلين عندما دخل الضريح الكبير وألقى كيسًا صغيرًا من العملات الذهبية في صندوق التبرعات ، رد الكهنة ذوو البطون على ذلك.
لولا وجود جزيرة فولين على قطعة أرض معزولة ، وأضطرت للتعامل مع العديد من القراصنة الأشرار ، لكان البارون جوناس قد خفض عدد القوات هنا إلى النصف منذ فترة طويلة.
نظر ليلين حوله ، لم تكن زخرفة كنيسة أوجما سيئة ، كانت هناك أرفف كتب وتماثيل في كل مكان ، وكانت مليئة بالجو الأكاديمي…
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
تجمد جيكوب للحظة متفاجئًا من سؤال ليلين “هل تشير إلى الدورية أيها السيد الشاب؟“.
ترجمة : Sadegyptian
ومع ذلك كان الثمن هو أنه بعد العديد من التحيات ، وجد ليلين أن عضلات وجهه قد بدأت في التصلب ومر وقت طويل قبل أن يعود إلى طبيعته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
