اغتيال
ماجوس أنثى بنظارات، التي بدت و كأنها سكرتيرة ،كانت تحمل دفتر ملاحظات نحيف و قلم ريشة ، تتبع ويد.
“هاها … هذا هو الشيء الوحيد الذي يستحق التباهي القفص الشائك …”
فقط عند هذه النقطة ، يبدو أنها تذكرت شيئًا ما.
“لا تقلق ، أنا بخير …” و لوح ويد بيديه.
من الواضح أن هذا الاقتراح قد أعطى فكرة لويد. حيث ألقى نظرة سريعة على أعضاء الفريق الذي أحضره من حديقة الفصول الاربعة ،
طالما كانت الهيئة الأساسيه للوعي في أيديهم ، فإن ماجوس الضوء في حديقة الفصول الاربعة سيظل يسيطر على بوابة الفضاء السري.
ثم ألقى نظرة على مكتب رينولد ، ثم رفض الفكرة في نهاية المطاف ، على الرغم من أنه بدا و كأنه متردد بشأن تلك الفكرة.
في تلك اللحظة ، أصبح سطح جسدي الماجوس باللون الأسود ، و انفجرت حلقة من الشرائط الحمراء الجميلة من أجساد الثنائي.
“لا أستطيع أن أفعل هذا! الأشياء هنا أكثر أهمية! حتى لو كان المعلم رينولد ، فإنه سيختار الدفاع عن هذا المكان أيضًا!”
كان ويد يواسي نفسه.
حدق ويد من النافذة. من خلال قناة المراقبه الثابتة ، كان بإمكانه رؤية أن حديقة الفصول الاربعة كانت غارقة بالفعل
“لقد فات الأوان. مات بيير بالفعل في المعركة! مستودعنا سوف يسقط في أيدي هؤلاء ماجوس الظلام البائسين!”
في بحر من النار ، حيث كان هناك العديد من ماجوس الظلام يرتدون عباءات سوداء ينهبون كما يحلو لهم.
“لا تقلق ، أنا بخير …” و لوح ويد بيديه.
“اللعنة! لقد توفي قائد فرقة الدفاع في المعركة ، و لم يتم العثور على نائب قائد الفريق دولورين ، وقادة كلاً من فرق الصيد
“سيدي ، لا تقلق. اللورد بيير ، المسؤول عن مركز تبادل نقاط الاستحقاق ، هو أيضًا في المرتبة الأولى من فئة ماجوس. لن يتمكن محتال الدم من المرور بسهولة …”
و المعركة مشغولون. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسوف أكون قادرًا على تعيين عدد قليل من الماجوس لدينا لتقديم الدعم هناك … ”
“لا! ليهدأ ، الجميع!” في اللحظة التي تركت فيها الكلمات فمه ، أدرك ويد أنه أخطأ ، و حاول بسرعة توجيه المحادثة بعيدًا.
“سيدي ، لا تقلق. اللورد بيير ، المسؤول عن مركز تبادل نقاط الاستحقاق ، هو أيضًا في المرتبة الأولى من فئة ماجوس. لن يتمكن محتال الدم من المرور بسهولة …”
“هيهي! البطاقة الرابحة لحديقة الفصول الاربعة ، فيلق حديقة الفصول الاربعة؟ لقد سمعت منذ فترة طويلة بهذا الاسم!” حتى عندما تم أحاطتهم بالآلاف ،
بجانب ويد ، ضبطت تلك السكرتيرة ذات الهيئة النحيفه نظارتها ، في محاولة للتخفيف عنه.
* كا تشا! *
“لقد فات الأوان. مات بيير بالفعل في المعركة! مستودعنا سوف يسقط في أيدي هؤلاء ماجوس الظلام البائسين!”
مع وضع هذا في الاعتبار و بعد رؤية الهجوم العنيف الذي قام به الماجوس المظلم في منطقة التجربة 3 ،
ضرب ويد قبضته على مكتب رينولد ، تاركًا خلفه بصمة عميقة للقبضة.
“لحسن الحظ ، لا تزال حديقة الفصول الاربعة تمتلك ورقة رابحة! مع أعضاء فيلق حديقة الفصول الاربعة هنا ، على الأقل ، سيكون قلب البوابة إلى الفضاء السري للنهر الابدي آمنًا!”
“المعلم! كم سيكون رائعًا لو كنت هنا …” بدأت كل الأفكار المفاجئة و الضعيفة في الظهور في عقل ويد.
هذان من المفترض ماجوس الضوء كانوا في الواقع منتحلون!
بعد فترة وجيزة ، لم يستطع إلا أن يضحك علي لحظة ضعفه. و مع ذلك ، كانت يديه لا تزال ترتجف داخل أكمام عبائته. و نظراً لقوتهم الروحية و الحواس الحادة ،
و مع ذلك ، فقد فات الأوان. ابتسمت جثتان متفحمتان ، ممددين ذراعهما.
مقارنةً بالرجل العادي ، كانت هواجس الماجوس دقيقة للغاية. على الرغم من أنها نادراً ما تظهر ، إلا أنه كان احتمالًا واقعياً حيث يمكن أن تتحقق مثل هذه الهواجس.
* بوم! *
“ماذا؟ مات بيير في المعركة؟ كيف يمكن أن يحدث هذا؟ إنه في ماجوس في ذروة المرتبة 1! هل يمكن أن يكون هناك في المرتبة ماجوس مظلم في المرتبة 2 يقاتل هنا؟”
“لا أستطيع أن أفعل هذا! الأشياء هنا أكثر أهمية! حتى لو كان المعلم رينولد ، فإنه سيختار الدفاع عن هذا المكان أيضًا!”
أصبح المجوس المحيطين متربكين بسبب هذه الفكر. كان ماجوس في قمة المرتبة 1 ، في الظروف العادية ،
مقارنةً بالرجل العادي ، كانت هواجس الماجوس دقيقة للغاية. على الرغم من أنها نادراً ما تظهر ، إلا أنه كان احتمالًا واقعياً حيث يمكن أن تتحقق مثل هذه الهواجس.
أقوى الكائنات في الساحل الجنوبي.و في حالة لم يظهر فيه ماجوس المرتبة 2 ، هم الحكام و المقاصد و القدوة لمعظمهم الماجوس.
أصبح المجوس المحيطين متربكين بسبب هذه الفكر. كان ماجوس في قمة المرتبة 1 ، في الظروف العادية ،
و مع ذلك ، فإن ما اعتقدوا أنه جبل قوي يمكنهم الاعتماد عليه قد انهار ، تاركًا الماجوس الموجودين في حالة صدمة.
سقطت قطع من الجلد على الأرض كالأوراق ، و كشفت عن شخصين غريبين. أحدهما كان أصلعًا ، ماعد بعض خيوط الشعر الهزيله
“لا! ليهدأ ، الجميع!” في اللحظة التي تركت فيها الكلمات فمه ، أدرك ويد أنه أخطأ ، و حاول بسرعة توجيه المحادثة بعيدًا.
هذان من المفترض ماجوس الضوء كانوا في الواقع منتحلون!
“على الرغم من أن الماجوس المظلم لديه أسلوب عدواني للغاية هذه المرة ، مما أدي إلى خسارة فادحة في أعضائنا و مواردنا ،
“كن حذراً!” حذر أحد أعضاء فيلق حديقة الفصول الاربعة ، حيث قام القفص الذي كان مليئًا بالأشواك المدببه بالاتصال مع الاثنين من ماجوس الظلام بداخله.
يرجى الإيمان بحديقة الفصول الأربعة. و الايمان بالشيوخ ، ثقوا بمعلمي ، ماجوس المرتبة 2 ، اللورد رينولد. ”
يرجى الإيمان بحديقة الفصول الأربعة. و الايمان بالشيوخ ، ثقوا بمعلمي ، ماجوس المرتبة 2 ، اللورد رينولد. ”
“ما عليك سوى الانتظار لمدة خمس عشرة دقيقة أخرى! سيصل البرق الغاضب من تحالف ماجوس الضود ،
“كن حذراً!” حذر أحد أعضاء فيلق حديقة الفصول الاربعة ، حيث قام القفص الذي كان مليئًا بالأشواك المدببه بالاتصال مع الاثنين من ماجوس الظلام بداخله.
و بمجرد حدوث ذلك ، سنجعل الماجوس المظلم الذي قتل أصدقائنا و عائلتنا يدفع الثمن!”
“إنهم هم! الالف وجه و الظل! إنهم هاربين من المرتبة (5 أ) ، و هم مدرجون في قائمة المطلوبين! كن حذرًا للغاية ؛ يقال إنهم خبراء في تغيير الأشكال ،
كانت كل كلمة تقطر بالدم ، مما أثار مشاعر الكراهية من الماجوس الحاضرين. المواجهة مع عدو مشترك ، جعلت الماجوس يهدأ.
“المعلم! كم سيكون رائعًا لو كنت هنا …” بدأت كل الأفكار المفاجئة و الضعيفة في الظهور في عقل ويد.
عند رؤية أن الوضع قد استقر ، لم يستطع ويد إلا أن يتنهد.
سقط اثنان من الماجوس ، و مازالت الصدمة واضحة على وجوههم ، بينما كانت لا تزال عيونهم على الرفاق الذين قاتلوا إلى جانبهم.
كان ماجوس الضوء في حديقة الفصول الاربعة مشابهًا لعدد قليل من الباحثين العلميين الذين عرفهم ليلين. بالنسبة لهم ،
“استنساخ و قنبلة عالية الطاقة!”
كان عملهم الرئيسي هو التجربة و ليس القتل ، و عندما تعاملوا مع المجوس المظلم ، كان أداء هؤلاء الماجوس ضعيفًا للغاية.
“على الرغم من أن الماجوس المظلم لديه أسلوب عدواني للغاية هذه المرة ، مما أدي إلى خسارة فادحة في أعضائنا و مواردنا ،
إلى جانب الفرق الصغيرة القليلة التي كانت مسؤولة عن القتال و الدفاع ، مات معظم ماجوس الضوء الذين كانوا مسؤلين عن استكشاف الفضاء السري و رعاية النباتات.
و لهذا السبب تمركز عدد قليل من منظمات ماجوس الضوء في مكان قريب لحمايتها ، بدلا من مجرد إعادته إلى المقر لحفظها.
مع هذه الفكر ، ألقى ويد نظرة على الفرق من حديقة الفصول الاربعة الذين كانوا يرتدون درع قرمزيه.
“مات ، إرني! ماذا تفعلون؟”
لقد بدوا هادئين للغاية ، حتى أنهم لم يكشفوا عن أي تغيير طفيف في التعبير حتى بعد سماع نبأ وفاة بيير في المعركة ، و أن جميع مخازن مواردهم قد تم الاستلاء عليها من قبل العدو.
و مع ذلك ، فإن ما اعتقدوا أنه جبل قوي يمكنهم الاعتماد عليه قد انهار ، تاركًا الماجوس الموجودين في حالة صدمة.
“لحسن الحظ ، لا تزال حديقة الفصول الاربعة تمتلك ورقة رابحة! مع أعضاء فيلق حديقة الفصول الاربعة هنا ، على الأقل ، سيكون قلب البوابة إلى الفضاء السري للنهر الابدي آمنًا!”
مقارنةً بالرجل العادي ، كانت هواجس الماجوس دقيقة للغاية. على الرغم من أنها نادراً ما تظهر ، إلا أنه كان احتمالًا واقعياً حيث يمكن أن تتحقق مثل هذه الهواجس.
كان ويد يواسي نفسه.
“سيدي ، هل أنت بخير؟”
طالما كانت الهيئة الأساسيه للوعي في أيديهم ، فإن ماجوس الضوء في حديقة الفصول الاربعة سيظل يسيطر على بوابة الفضاء السري.
اجتاحت الموجات الصوتية الهائلة الناجمة عن الانفجار المكتب و أعقبتها كمية هائلة من الدخان الأسود.
و في هذه الحالة ، حتى لو عانوا من خسارة مدمرة ، فقد يكون قادرين علي استعاد كل شيء في النهاية.
“هيهي! في كل مرة أراكم فيها ماجوس الضوء البائسين ، على الفور اتذكركم بحملان (خراف) صغيرة اندفعت الي فم الأسد.”
مع وضع هذا في الاعتبار و بعد رؤية الهجوم العنيف الذي قام به الماجوس المظلم في منطقة التجربة 3 ،
سقطت قطع من الجلد على الأرض كالأوراق ، و كشفت عن شخصين غريبين. أحدهما كان أصلعًا ، ماعد بعض خيوط الشعر الهزيله
اختار ويد سحب قواته و نقل جميع رجاله إلى هذا المكان. كان كل شيء قيد التجهيز للدفاع عن جسد الوعي الأساسي حتي الموت.
عند رؤية أن الوضع قد استقر ، لم يستطع ويد إلا أن يتنهد.
لا يمكن أن يوجد هذا النوع من الهيئة الجوهريه للوعي إلا داخل الفضاء السري لسهول النهر الابدي. حيث لا يمكن أن يكون بعيدًا جدًا عن البوابة البلاتينية ،
فقط عند هذه النقطة ، يبدو أنها تذكرت شيئًا ما.
و لهذا السبب تمركز عدد قليل من منظمات ماجوس الضوء في مكان قريب لحمايتها ، بدلا من مجرد إعادته إلى المقر لحفظها.
أصبح المجوس المحيطين متربكين بسبب هذه الفكر. كان ماجوس في قمة المرتبة 1 ، في الظروف العادية ،
* كا تشا! *
الغريب أن تعبيراتهم لم تتغير ، كما لو أن أجسادهم لم تكن خاصة بهم.
* كا تشا! *
اجتاحت الموجات الصوتية الهائلة الناجمة عن الانفجار المكتب و أعقبتها كمية هائلة من الدخان الأسود.
فجأة ، سمع مرتين صوت هش لكسر العظام.
رؤية المكتب الذي كان في حالة من الفوضى التامة ، و كذلك العديد من الماجوس الذين سقطوا ، صرّ ويد علي أسنانه.
سقط اثنان من الماجوس ، و مازالت الصدمة واضحة على وجوههم ، بينما كانت لا تزال عيونهم على الرفاق الذين قاتلوا إلى جانبهم.
“على الرغم من أن الماجوس المظلم لديه أسلوب عدواني للغاية هذه المرة ، مما أدي إلى خسارة فادحة في أعضائنا و مواردنا ،
“مات ، إرني! ماذا تفعلون؟”
اختار ويد سحب قواته و نقل جميع رجاله إلى هذا المكان. كان كل شيء قيد التجهيز للدفاع عن جسد الوعي الأساسي حتي الموت.
تراجع الماجوس المحيطين بسرعة ، صرخوا علي نحو مخيف على الماجوس اللذين كانت يديهما تقطران بالدم.
“إنهم هم! الالف وجه و الظل! إنهم هاربين من المرتبة (5 أ) ، و هم مدرجون في قائمة المطلوبين! كن حذرًا للغاية ؛ يقال إنهم خبراء في تغيير الأشكال ،
* شوا شوا شوا! * ما كان حتي الأسرع هو فيلق حديقة الفصول الاربعة ، الذي كان يرتدي الدروع الحمراء. لقد تحولوا إلى عدة شرائط حمراء طوقوا هذين الماجوس.
الألف وجه ارسال سراً رسالة إلى الظل.
“هيهي! في كل مرة أراكم فيها ماجوس الضوء البائسين ، على الفور اتذكركم بحملان (خراف) صغيرة اندفعت الي فم الأسد.”
كان ماجوس الضوء في حديقة الفصول الاربعة مشابهًا لعدد قليل من الباحثين العلميين الذين عرفهم ليلين. بالنسبة لهم ،
في خضم السخرية و الاستهزاء ، خضعت جسدي ماجوس النور إلى تغيير غريب للغاية.
إلى جانب الفرق الصغيرة القليلة التي كانت مسؤولة عن القتال و الدفاع ، مات معظم ماجوس الضوء الذين كانوا مسؤلين عن استكشاف الفضاء السري و رعاية النباتات.
سقطت قطع من الجلد على الأرض كالأوراق ، و كشفت عن شخصين غريبين. أحدهما كان أصلعًا ، ماعد بعض خيوط الشعر الهزيله
استجابة لمثل هذه التهكم ، قدم أعضاء فيلق حديقة الفصول الاربعة إجابة واحدة.
في الجزء العلوي من رأسه ، في حين أن الآخر كان قصيرًا و بدينًا ، مع اسنان فريدة من نوعها بالنسبة للفئران. .
“سيدي ، لا تقلق. اللورد بيير ، المسؤول عن مركز تبادل نقاط الاستحقاق ، هو أيضًا في المرتبة الأولى من فئة ماجوس. لن يتمكن محتال الدم من المرور بسهولة …”
هذان من المفترض ماجوس الضوء كانوا في الواقع منتحلون!
كانت كل كلمة تقطر بالدم ، مما أثار مشاعر الكراهية من الماجوس الحاضرين. المواجهة مع عدو مشترك ، جعلت الماجوس يهدأ.
“إنهم هم! الالف وجه و الظل! إنهم هاربين من المرتبة (5 أ) ، و هم مدرجون في قائمة المطلوبين! كن حذرًا للغاية ؛ يقال إنهم خبراء في تغيير الأشكال ،
“سيدي ، هل أنت بخير؟”
و يمكنهم أن يتنكروا ليشابهوا العديد من الماجوس المختلفين في غضون ثوانٍ ، دون ان يتم القبض عليهم. “من بين كل ماجوس الضوء الحاضرين ، تعرف شخص ما علي هذين الاثنين من المجوس الظلام.
“الالف وجه! لا تحاول أن تخدعني! هذه السيدة ماجوس كانت على فراشي الليلة الماضية فقط ؛ أنا أكثر دراية تماما بجسدها مما ستكون عليه!”
بالطبع ، قتل مات و إرني الحقيقيان منذ فترة طويلة. اما بالنسبة الي متي حدث ذلك ، لم يكن لدى أي من ماجوس الضوء أي فكرة على الإطلاق.
بالطبع ، قتل مات و إرني الحقيقيان منذ فترة طويلة. اما بالنسبة الي متي حدث ذلك ، لم يكن لدى أي من ماجوس الضوء أي فكرة على الإطلاق.
“هيهي! البطاقة الرابحة لحديقة الفصول الاربعة ، فيلق حديقة الفصول الاربعة؟ لقد سمعت منذ فترة طويلة بهذا الاسم!” حتى عندما تم أحاطتهم بالآلاف ،
ثم ألقى نظرة على مكتب رينولد ، ثم رفض الفكرة في نهاية المطاف ، على الرغم من أنه بدا و كأنه متردد بشأن تلك الفكرة.
لم يبدُ علي وجه الاف وجه العصبية على الإطلاق. عيون الصغيرة تفحصت المنطقة بهدوء ، ثم سخر منه ، “يا للأسف! لا يبدو لي أني أرى أحداً استثنائي داخل مجموعتك.”
فجأة ، سمع مرتين صوت هش لكسر العظام.
استجابة لمثل هذه التهكم ، قدم أعضاء فيلق حديقة الفصول الاربعة إجابة واحدة.
اندمجت الأشكال التي لا حصر لها معًا و شكلت قفصًا كثيفًا ، حاصر الألف وجه و الظل داخله.
* هوالا! *
فقط عند هذه النقطة ، يبدو أنها تذكرت شيئًا ما.
يبدو أن الدروع على أجسادهم تهتز ، و تبدو و كأنها رونية حمراء مدببه تظهر بينما تنطلق في الهواء ، وتشكل هيئة تشبه الشوك.
“المعلم! كم سيكون رائعًا لو كنت هنا …” بدأت كل الأفكار المفاجئة و الضعيفة في الظهور في عقل ويد.
اندمجت الأشكال التي لا حصر لها معًا و شكلت قفصًا كثيفًا ، حاصر الألف وجه و الظل داخله.
“على الرغم من أن الماجوس المظلم لديه أسلوب عدواني للغاية هذه المرة ، مما أدي إلى خسارة فادحة في أعضائنا و مواردنا ،
“هاها … هذا هو الشيء الوحيد الذي يستحق التباهي القفص الشائك …”
“قريبا! أنا تقريبا هناك. أحتاج إلى الصمت!” كشفت إجابة الظل أن حلقه قد جفف ، و عن شعور واضح بالإستجعال.
لم يستطع الألف وجه التوقف عن الضحك ، و لكن تكونت حبيبات صغيرة من العرق على جبينه ، كان واضحًا أنه لم يكن مرتاحًا بينما كان يحاول التباهي بنفسه.
في موجات الانفجار التي تلت ذلك ، تحولت جميع أثاثات و وثائق رينولد إلى غبار ، و اصبح ما كان في الأصل مكتب عمله مقسمًا إلى قسمين ، مما يكشف عن تشكل تعويذة الختم أسفله.
“الظل ، هل انتهيت بعد؟ أعضاء فيلق حديقة الفصول الاربعة لا ينخدعوا بهذه السهولة. مع مجرد خطأ بسيط ، و ربما أنت حتي تموت هنا.”
“حسنا ، إن لم يكن من أجل المكافآت السخية التي تقدمها لنا المنظمة ، فلن أفعل هذا النوع من الأشياء حتى لو كانت حياتي مهددة!”
الألف وجه ارسال سراً رسالة إلى الظل.
مقارنةً بالرجل العادي ، كانت هواجس الماجوس دقيقة للغاية. على الرغم من أنها نادراً ما تظهر ، إلا أنه كان احتمالًا واقعياً حيث يمكن أن تتحقق مثل هذه الهواجس.
“قريبا! أنا تقريبا هناك. أحتاج إلى الصمت!” كشفت إجابة الظل أن حلقه قد جفف ، و عن شعور واضح بالإستجعال.
و مع ذلك ، فإن ما اعتقدوا أنه جبل قوي يمكنهم الاعتماد عليه قد انهار ، تاركًا الماجوس الموجودين في حالة صدمة.
“حسنا ، إن لم يكن من أجل المكافآت السخية التي تقدمها لنا المنظمة ، فلن أفعل هذا النوع من الأشياء حتى لو كانت حياتي مهددة!”
كانت كل كلمة تقطر بالدم ، مما أثار مشاعر الكراهية من الماجوس الحاضرين. المواجهة مع عدو مشترك ، جعلت الماجوس يهدأ.
* بوم! *
كانت الأشواك الصغيرة مثل الإبر الطائرة ، حيث كانت تثقب بلا هوادة في أجساد الاثنين من ماجوس الظلام ، مسببه بقع من الدم قرمزي.
ظل القفص الشائك الضخم الباهت ذو اللون الأحمر يضغط و يقلص المنطقة بداخله ، و ظهر عدد لا يحصى من الأشواك الصغيرة ، التي كانت ، مثل النحل ، تتجه مباشرة إلى ماجوس الظلام الاثنين بداخله.
كان ويد يواسي نفسه.
* بظ بظ! تزز تزز! *
“حسنا ، إن لم يكن من أجل المكافآت السخية التي تقدمها لنا المنظمة ، فلن أفعل هذا النوع من الأشياء حتى لو كانت حياتي مهددة!”
كانت الأشواك الصغيرة مثل الإبر الطائرة ، حيث كانت تثقب بلا هوادة في أجساد الاثنين من ماجوس الظلام ، مسببه بقع من الدم قرمزي.
* بوم! *
الغريب أن تعبيراتهم لم تتغير ، كما لو أن أجسادهم لم تكن خاصة بهم.
“لا! ليهدأ ، الجميع!” في اللحظة التي تركت فيها الكلمات فمه ، أدرك ويد أنه أخطأ ، و حاول بسرعة توجيه المحادثة بعيدًا.
“كن حذراً!” حذر أحد أعضاء فيلق حديقة الفصول الاربعة ، حيث قام القفص الذي كان مليئًا بالأشواك المدببه بالاتصال مع الاثنين من ماجوس الظلام بداخله.
“هيهي! البطاقة الرابحة لحديقة الفصول الاربعة ، فيلق حديقة الفصول الاربعة؟ لقد سمعت منذ فترة طويلة بهذا الاسم!” حتى عندما تم أحاطتهم بالآلاف ،
*وو وو!*
في بحر من النار ، حيث كان هناك العديد من ماجوس الظلام يرتدون عباءات سوداء ينهبون كما يحلو لهم.
في تلك اللحظة ، أصبح سطح جسدي الماجوس باللون الأسود ، و انفجرت حلقة من الشرائط الحمراء الجميلة من أجساد الثنائي.
و مع ذلك ، فقد فات الأوان. ابتسمت جثتان متفحمتان ، ممددين ذراعهما.
“هذا …” كان ويد متشككاً قليلاً بهذا الأمر ، و بدا أنه تذكر شيئًا ما ، و هو يصرخ بسرعة ، “ابتعدوا عن الطريق!”
تراجع ويد عن عدة خطوات ، راقب ببرود السكرتيرة الماجوس الأنثي الممسوكه في الكرمة.
و مع ذلك ، فقد فات الأوان. ابتسمت جثتان متفحمتان ، ممددين ذراعهما.
“مات ، إرني! ماذا تفعلون؟”
* بوم! *
و يمكنهم أن يتنكروا ليشابهوا العديد من الماجوس المختلفين في غضون ثوانٍ ، دون ان يتم القبض عليهم. “من بين كل ماجوس الضوء الحاضرين ، تعرف شخص ما علي هذين الاثنين من المجوس الظلام.
اجتاحت الموجات الصوتية الهائلة الناجمة عن الانفجار المكتب و أعقبتها كمية هائلة من الدخان الأسود.
“من المؤسف أنك نسيتني!”
في موجات الانفجار التي تلت ذلك ، تحولت جميع أثاثات و وثائق رينولد إلى غبار ، و اصبح ما كان في الأصل مكتب عمله مقسمًا إلى قسمين ، مما يكشف عن تشكل تعويذة الختم أسفله.
الغريب أن تعبيراتهم لم تتغير ، كما لو أن أجسادهم لم تكن خاصة بهم.
“استنساخ و قنبلة عالية الطاقة!”
* هوالا! *
رؤية المكتب الذي كان في حالة من الفوضى التامة ، و كذلك العديد من الماجوس الذين سقطوا ، صرّ ويد علي أسنانه.
* كا تشا! *
“سيدي ، هل أنت بخير؟”
“ما عليك سوى الانتظار لمدة خمس عشرة دقيقة أخرى! سيصل البرق الغاضب من تحالف ماجوس الضود ،
“لا تقلق ، أنا بخير …” و لوح ويد بيديه.
“الالف وجه! لا تحاول أن تخدعني! هذه السيدة ماجوس كانت على فراشي الليلة الماضية فقط ؛ أنا أكثر دراية تماما بجسدها مما ستكون عليه!”
بعد ذلك ، ظهر تعبير غريب على وجهه ، و بدأت عباءته تطفو.
كانت السكرتيرة محتجزة في مثل هذا الموقف بحيث فرد ساقيها على نطاق واسع ، مما يمثل وضعية مذلة أمام ويد.
يبدو أن النباتات التي كانت في الأصل مجرد ديكورات تطفو على السطح ، حيث تحولت إلى كروم أمسك بالماجوس الأنثى أمامه.
تراجع الماجوس المحيطين بسرعة ، صرخوا علي نحو مخيف على الماجوس اللذين كانت يديهما تقطران بالدم.
“أنت … سيدي! ماذا تفعل؟”
و يمكنهم أن يتنكروا ليشابهوا العديد من الماجوس المختلفين في غضون ثوانٍ ، دون ان يتم القبض عليهم. “من بين كل ماجوس الضوء الحاضرين ، تعرف شخص ما علي هذين الاثنين من المجوس الظلام.
كانت السكرتيرة محتجزة في مثل هذا الموقف بحيث فرد ساقيها على نطاق واسع ، مما يمثل وضعية مذلة أمام ويد.
تراجع ويد عن عدة خطوات ، راقب ببرود السكرتيرة الماجوس الأنثي الممسوكه في الكرمة.
“الالف وجه! لا تحاول أن تخدعني! هذه السيدة ماجوس كانت على فراشي الليلة الماضية فقط ؛ أنا أكثر دراية تماما بجسدها مما ستكون عليه!”
حدق ويد من النافذة. من خلال قناة المراقبه الثابتة ، كان بإمكانه رؤية أن حديقة الفصول الاربعة كانت غارقة بالفعل
تراجع ويد عن عدة خطوات ، راقب ببرود السكرتيرة الماجوس الأنثي الممسوكه في الكرمة.
كانت كل كلمة تقطر بالدم ، مما أثار مشاعر الكراهية من الماجوس الحاضرين. المواجهة مع عدو مشترك ، جعلت الماجوس يهدأ.
“هيهي! أعتقد أنه تم اكتشافي …”
كان عملهم الرئيسي هو التجربة و ليس القتل ، و عندما تعاملوا مع المجوس المظلم ، كان أداء هؤلاء الماجوس ضعيفًا للغاية.
ظهرت ابتسامة مجنونة على وجه السكرتيرة ، تليها تقلبات كشفت عن رأس أصلع.
* بوم! *
“من المؤسف أنك نسيتني!”
بعد فترة وجيزة ، لم يستطع إلا أن يضحك علي لحظة ضعفه. و مع ذلك ، كانت يديه لا تزال ترتجف داخل أكمام عبائته. و نظراً لقوتهم الروحية و الحواس الحادة ،
انقلبت فجأة لوح الأرضية الأصفر أسفل أقدام ويد ، و طعن خنجر يضيء بضوء أبيض فضي نحو بطنه!
رؤية المكتب الذي كان في حالة من الفوضى التامة ، و كذلك العديد من الماجوس الذين سقطوا ، صرّ ويد علي أسنانه.
اجتاحت الموجات الصوتية الهائلة الناجمة عن الانفجار المكتب و أعقبتها كمية هائلة من الدخان الأسود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
