إعاقة
“درع كامل للجسم ، وحيوان روحاني يتمتع بقوة هجوم هائلة كجبل!”
“من أجل منع الحرب من الانتشار إلى عالمنا ، اتخذ المجوس القدامى قرارًا مؤلمًا بإغلاق القناة التي تربطهم بهذا العالم ، وإغلاق القنوات الأخرى التي كانت مرتبطة بالعوالم الأخرى. حتى ذلك الحين ، فقد المجوس القدامى الذين عانوا بشدة قدرتهم على نقل قدراتهم ، وانخفضوا في النهاية “.
تمتم مجوس الضوء على نفسه.
“لم أرك منذ وقت طويل ، أيها المدير سيلي!”
“يجب أن يكون هذا هو الميراث من فرسان الصلب القدماء!” بجانبه ، تنهد مجوس ضوء آخر في الإعجاب.
“أوه!” كانت إجابة أليستير بسيطة للغاية ، عواء في ليلين. أنتج وجهه ، الذي تحول بالفعل إلى وجه نصف ذئب ، تعبيرًا غاضبًا عندما انطلق نحو ليلين.
“في العصور القديمة ، كان المجوس قادرين على الحصول على موارد وفيرة للغاية. حتى تقنيات التأمل عالية الجودة لم تكن شيئًا خاصًا ، وكان مجرد المجوس الرسميين قادرين على الحصول عليها أيضًا! لقد نبذ العديد من المجوس كل التحيزات التي كانت لديهم تجاه الفصائل والطوائف ، التعلم والتحسين معًا. حتى أنهم شكلوا تحالفًا ضخمًا ، قهروا عالمًا تلو الآخر! كان ذلك العصر الذهبي للمجوس! ”
*انفجار!*
لقد كرر ، بعيون تحترق بشغف شديد.
في هذه الأثناء ، بدا أن بالذئب تحول إلى ريح واختبأ في السحب الشديد ، واقترب من ليلين مثل الإعصار ، ومخالبه الحادة مليئة بالجليد وسفك الدماء.
“ولكن لسبب ما ، تلقى المجوس القدامى بعض الضربة القوية ، وتوقع المؤرخون أن هناك عالمًا قويًا بشكل خاص ، وتم إحباط هجوم عالم المجوس عليهم.”
“ومن ثم ، يستخدم المجوس اليوم تقنيات التأمل للتقدم ، لأن هذا هو أفضل طريق ، ويمكن للكثيرين استخدام خبرات كبار السن للتقدم. كان المجوس القدماء الذين حصلوا على الميراث في غاية الشفقة. إذا كانوا محظوظين ، فقد تمكنوا من العثور على الموارد التي كانت متوافقة مع أجسادهم وتحسينها ، لكن معظمهم ظلوا في المرتبة الأولى طوال حياتهم “.
“من أجل منع الحرب من الانتشار إلى عالمنا ، اتخذ المجوس القدامى قرارًا مؤلمًا بإغلاق القناة التي تربطهم بهذا العالم ، وإغلاق القنوات الأخرى التي كانت مرتبطة بالعوالم الأخرى. حتى ذلك الحين ، فقد المجوس القدامى الذين عانوا بشدة قدرتهم على نقل قدراتهم ، وانخفضوا في النهاية “.
اكتسب مجوس من المرتبة الثانية الذي تعاون مع سيلي الاهتمام عندما نظر إلى ليلين لأعلى ولأسفل ، “إنه موهوب للغاية!”
تنهد زعيم مجوس الضوء بحزن ثم روى هذا التاريخ وكأنه قصيدة قديمة.
“الأرواح الصامتة في الهاوية الباكية ، تعود إلى الحياة!”
“حتى لو كان المجوس قادرين على الحصول على الميراث من المجوس القدماء ، فإنهم ما زالوا يفتقرون إلى بعض المواد المطلوبة من عوالم أخرى ، مما جعل من المستحيل عليهم التقدم!”
توقف أليستير والمجوس المظلم الذين كانوا يفرون عند الجبهة عند هذه النقطة أيضًا.
“ومن ثم ، يستخدم المجوس اليوم تقنيات التأمل للتقدم ، لأن هذا هو أفضل طريق ، ويمكن للكثيرين استخدام خبرات كبار السن للتقدم. كان المجوس القدماء الذين حصلوا على الميراث في غاية الشفقة. إذا كانوا محظوظين ، فقد تمكنوا من العثور على الموارد التي كانت متوافقة مع أجسادهم وتحسينها ، لكن معظمهم ظلوا في المرتبة الأولى طوال حياتهم “.
امتد اللهب الأحمر والأبيض ، وتحولت نتوءات العظام التي ملأت السماء إلى رماد.
قال القائد.
“اللمسة الحارقة!”
“يقال إن فرسان الصلب القدامى هم من عالم قريب منا. إنها تخصص محدد ينفرد بها عالم ‘الحمم الصلبة’. بعد غزو ذلك العالم ، قام المجوس القدامى بتغيير أجسادنا ببعض الأساليب ، مما أدى إلى حالة التطور الخاصة التي يمكن أن يحققها فرسان الصلب. بدون قدر هائل من الحظ ، ستبقى قوتهم في هذه المرحلة إلى الأبد ، لذلك ليس عليك أن تحسدهم “.
“أنت …” المجوس المظلمان خلف أليستير أصبح منزعجًا للغاية. فماذا لو كان هذا الرجل في منتصف العمر ماجوس من المرتبة الثانية؟ كان لديهم ثلاثة مجوس وصلوا إلى المرتبة الثانية!
“ماذا يجب أن نفعل الآن؟ هل يجب أن نسير بوتيرة أسرع؟ ”
أمامهم ، ظهر شخص فجأة من فراغ وسد طريقهم.
سأل ماجوس مع صليب قرمزي مقلوب في عينيه.
أثناء السفر ، استخدم المجوس من المرتبة الثانية عقولهم لمواصلة محادثتهم.
* ووش! ووش! اهو! *
“درع كامل للجسم ، وحيوان روحاني يتمتع بقوة هجوم هائلة كجبل!”
أثناء السفر ، استخدم المجوس من المرتبة الثانية عقولهم لمواصلة محادثتهم.
توقف أليستير والمجوس المظلم الذين كانوا يفرون عند الجبهة عند هذه النقطة أيضًا.
بمساعدة قوتهم الروحية الراسخة ، تمت معالجة أفكارهم بمعدل أسرع عدة مرات من أفكار ماجوس من المرتبة الأولى. بمجرد موجة من القوة الروحية ، يمكن احتواء كميات كبيرة من الصور والكلمات.
ضحك ماجوس مظلم آخر ، وامتد القضيب الأسود بين ذراعيه.
“لا! سوف نتباطأ! ”
“تعال للمساعدة!”
مع بريق بارد في عينيه ، تباطأ قائد مجوس الضوء.
نتوءات العظم الأسود التي استدعاها سيلي ، ارتفع ، وشكل الآلاف من جنود الهيكل العظمي الذين يحملون مطارق عظمية وفؤوس عملاقة بيضاء ، متجهين نحو ليلين.
“فقط دع فرسان الصلب للتاج الحديدي يتقدمون في الخطوط الأمامية!”
*انفجار! انفجار!*
“جزء من جوهر شجرة الحكمة وهذا الكنز يجب أن يكون كافيًا لتحفيزهم على بذل كل الجهود! سوف نتبعهم “.
ظهرت كميات كبيرة من الحراشف السوداء المكتظة حيث تم إلقاء جسده بعيدًا بسبب التموجات الناتجة عن الانفجار.
صاح الزعيم ببرود.
“من أجل منع الحرب من الانتشار إلى عالمنا ، اتخذ المجوس القدامى قرارًا مؤلمًا بإغلاق القناة التي تربطهم بهذا العالم ، وإغلاق القنوات الأخرى التي كانت مرتبطة بالعوالم الأخرى. حتى ذلك الحين ، فقد المجوس القدامى الذين عانوا بشدة قدرتهم على نقل قدراتهم ، وانخفضوا في النهاية “.
كانت هذه في الواقع حيلة. كان فرسان الصلب يدركون جيدًا أن مجوس الضوء قد يستغلهم من خلال متابعتهم خلفهم ، لكن تحت إغراء الكنوز ، ما زالوا يختارون متابعة أهدافهم.
قال القائد.
أما بالنسبة للعقد مع مجوس الضوء؟ إذا تمكنوا حقًا من الحصول على الكنز ، فإن مجوس الضوء سيدفعون مبلغًا كبيرًا مقابل ذلك على أي حال.
“أوه!” عوى أليستير مرارًا وتكرارًا ، وكان جسده يغير الاتجاهات باستمرار.
كان فرسان الصلب هؤلاء واثقين جدًا من قدراتهم ، وكانوا على يقين من أنهم سيكونون قادرين على إنهاء المعركة قبل وصول مجوس الضوء!
“لم أرك منذ وقت طويل ، أيها المدير سيلي!”
توقف أليستير والمجوس المظلم الذين كانوا يفرون عند الجبهة عند هذه النقطة أيضًا.
قال القائد.
أمامهم ، ظهر شخص فجأة من فراغ وسد طريقهم.
* كا تشا! كا تشا! *
بدا هذا الرجل اعتيادي للغاية ، وإذا كان يومًا ما وسط حشد من الناس ، فسيكون من الصعب اختياره. ومع ذلك ، كان لديه موجات الطاقة الفريدة التي تنتمي إلى رتبة المجوس الثانية ، مما تسبب في تغيير الوجوه الثلاثة.
* بانغ! * تحت ضغوط الظلال ، أُجبر أليستير على التراجع عن تحوله بالذئب وزأر ، منتجًا صوت إنسان.
“سلم جوهر شجرة الحكمة والكنز الذي تمتلكه!”
كانت هذه في الواقع حيلة. كان فرسان الصلب يدركون جيدًا أن مجوس الضوء قد يستغلهم من خلال متابعتهم خلفهم ، لكن تحت إغراء الكنوز ، ما زالوا يختارون متابعة أهدافهم.
بدا الرجل في منتصف العمر متغطرسًا للغاية ، وأخذ جرعة كبيرة من القارورة الموجودة بجانبه وبدا غير منزعج.
مع اكتساح ذراعه اليمنى ، انتشر مسحوق أحمر في الهواء.
“أنت …” المجوس المظلمان خلف أليستير أصبح منزعجًا للغاية. فماذا لو كان هذا الرجل في منتصف العمر ماجوس من المرتبة الثانية؟ كان لديهم ثلاثة مجوس وصلوا إلى المرتبة الثانية!
مع اكتساح ذراعه اليمنى ، انتشر مسحوق أحمر في الهواء.
“أوه!” كانت إجابة أليستير بسيطة للغاية ، عواء في ليلين. أنتج وجهه ، الذي تحول بالفعل إلى وجه نصف ذئب ، تعبيرًا غاضبًا عندما انطلق نحو ليلين.
نتوءات العظم الأسود التي استدعاها سيلي ، ارتفع ، وشكل الآلاف من جنود الهيكل العظمي الذين يحملون مطارق عظمية وفؤوس عملاقة بيضاء ، متجهين نحو ليلين.
* بو بو! * أثناء الجري ، فتح فمه وتطايرت كرتان من جزيئات طاقة عنصر الرياح العملاقة باتجاه ليلين مثل المتفجرات.
أمامهم ، ظهر شخص فجأة من فراغ وسد طريقهم.
في هذه الأثناء ، بدا أن بالذئب تحول إلى ريح واختبأ في السحب الشديد ، واقترب من ليلين مثل الإعصار ، ومخالبه الحادة مليئة بالجليد وسفك الدماء.
“المرحلة الثانية من تحول الوحش!” ركز ليلين على بالذئب الذي كان يقترب منه ، وأضواء زرقاء تومض أحيانًا في عينيه.
“المرحلة الثانية من تحول الوحش!” ركز ليلين على بالذئب الذي كان يقترب منه ، وأضواء زرقاء تومض أحيانًا في عينيه.
تنهد زعيم مجوس الضوء بحزن ثم روى هذا التاريخ وكأنه قصيدة قديمة.
مع اكتساح ذراعه اليمنى ، انتشر مسحوق أحمر في الهواء.
“أنت …” المجوس المظلمان خلف أليستير أصبح منزعجًا للغاية. فماذا لو كان هذا الرجل في منتصف العمر ماجوس من المرتبة الثانية؟ كان لديهم ثلاثة مجوس وصلوا إلى المرتبة الثانية!
“اللمسة الحارقة!”
أمامهم ، ظهر شخص فجأة من فراغ وسد طريقهم.
اخترق خطان يسببان حرارة شديدة كرات طاقة الرياح وأطلقتا نحو المستذئب!
أثناء السفر ، استخدم المجوس من المرتبة الثانية عقولهم لمواصلة محادثتهم.
“أوه!” عوى أليستير مرارًا وتكرارًا ، وكان جسده يغير الاتجاهات باستمرار.
“ولكن لسبب ما ، تلقى المجوس القدامى بعض الضربة القوية ، وتوقع المؤرخون أن هناك عالمًا قويًا بشكل خاص ، وتم إحباط هجوم عالم المجوس عليهم.”
ومع ذلك ، يبدو أن خطي اللمسة الحارقة يحتويان على نظام ملاحة ويدوران في الهواء ، مما يسد مسار الذئب. بناءً على التدريبات من عمليات المحاكاة التي أجرتها الرقاقة ، الطريقة التي استخدم بها ليلين اللمسة الحارقة كانت مشابهة في الإلمام بالشخص الذي كان يحللها لعقود. حتى أنه قام بالبحث وخلق بعض الحيل الصغيرة التي كانت فريدة له.
“يقال إن فرسان الصلب القدامى هم من عالم قريب منا. إنها تخصص محدد ينفرد بها عالم ‘الحمم الصلبة’. بعد غزو ذلك العالم ، قام المجوس القدامى بتغيير أجسادنا ببعض الأساليب ، مما أدى إلى حالة التطور الخاصة التي يمكن أن يحققها فرسان الصلب. بدون قدر هائل من الحظ ، ستبقى قوتهم في هذه المرحلة إلى الأبد ، لذلك ليس عليك أن تحسدهم “.
“وو!” بذل المستذئب قصارى جهده لتفادي الهجوم على صدره ، ولكن بدلاً من ذلك ، أصيب ذراعه اليمنى مباشرة بشعاع الضوء الأحمر.
“سيلي! هل هذا هو الطالب الذي خان الأكاديمية؟ لقد تقدم بالفعل إلى المرتبة الثانية! ”
عوى أليستير ، ذراع فروية(مليئة بالفراء) عليها مخلب تطير بعيدًا.
“حتى لو كان المجوس قادرين على الحصول على الميراث من المجوس القدماء ، فإنهم ما زالوا يفتقرون إلى بعض المواد المطلوبة من عوالم أخرى ، مما جعل من المستحيل عليهم التقدم!”
“ربط!”
بدا الرجل في منتصف العمر متغطرسًا للغاية ، وأخذ جرعة كبيرة من القارورة الموجودة بجانبه وبدا غير منزعج.
مد ليلين ذراعيه للأمام ، وشكلت ظلال طفيفة شكلين سوداوين حول أليستير ، الذي فقد ذراعه الآن.
“جزء من جوهر شجرة الحكمة وهذا الكنز يجب أن يكون كافيًا لتحفيزهم على بذل كل الجهود! سوف نتبعهم “.
“تعال للمساعدة!”
“لا! سوف نتباطأ! ”
* بانغ! * تحت ضغوط الظلال ، أُجبر أليستير على التراجع عن تحوله بالذئب وزأر ، منتجًا صوت إنسان.
“تعويذة مركبة!”
تبادل مجوس الظلام معه النظرات وفجأة تحركا!
ضحك ماجوس مظلم آخر ، وامتد القضيب الأسود بين ذراعيه.
وضع ماجوس الأصلع يديه على الأرض ، مرددًا بعض التعويذات الحزينة التي بدت وكأنها عواء روح تسعى للانتقام.
“جا جا!”
* تشي تشيل * عظام شائكة سوداء تحفز غابة ظهرت فجأة من سطح الأرض.
“أوه!” عوى أليستير مرارًا وتكرارًا ، وكان جسده يغير الاتجاهات باستمرار.
سواء كانت صخورًا أو نباتات ، فقد تم اختراقها جميعًا بواسطة هذه النتوءات العظمية السوداء.
“في العصور القديمة ، كان المجوس قادرين على الحصول على موارد وفيرة للغاية. حتى تقنيات التأمل عالية الجودة لم تكن شيئًا خاصًا ، وكان مجرد المجوس الرسميين قادرين على الحصول عليها أيضًا! لقد نبذ العديد من المجوس كل التحيزات التي كانت لديهم تجاه الفصائل والطوائف ، التعلم والتحسين معًا. حتى أنهم شكلوا تحالفًا ضخمًا ، قهروا عالمًا تلو الآخر! كان ذلك العصر الذهبي للمجوس! ”
ازدادت مساحة غابة النتوءات العظمية الشائكة ، واقترب سوادها من ليلين.
تهرب ليلين من المطرقة ، وظهرت طبقة حمراء على سطح جسده. “هجوم جسدي بحت؟ هل هذا يعني أنه لا يزال هناك هجوم سحري؟ ”
* بو! بو! * تم ثقب الشكلين الأسودين بواسطة نتوءات العظام ، لكنها لم تؤذي حتى شعرة في جسد أليستير.
“ماذا يجب أن نفعل الآن؟ هل يجب أن نسير بوتيرة أسرع؟ ”
“هيهي ، سيلي* ، لقد أبليت بلاءً حسنًا!”
“درع كامل للجسم ، وحيوان روحاني يتمتع بقوة هجوم هائلة كجبل!”
(سيلي هو مدير اكاديمية غابة العظام العميقة التي انضم اليها ليلين في بداية القصة)
أثناء السفر ، استخدم المجوس من المرتبة الثانية عقولهم لمواصلة محادثتهم.
ضحك ماجوس مظلم آخر ، وامتد القضيب الأسود بين ذراعيه.
“النيران السوداء؟ أنت – أنت ليلين! ”
“الأرواح الصامتة في الهاوية الباكية ، تعود إلى الحياة!”
“ومن ثم ، يستخدم المجوس اليوم تقنيات التأمل للتقدم ، لأن هذا هو أفضل طريق ، ويمكن للكثيرين استخدام خبرات كبار السن للتقدم. كان المجوس القدماء الذين حصلوا على الميراث في غاية الشفقة. إذا كانوا محظوظين ، فقد تمكنوا من العثور على الموارد التي كانت متوافقة مع أجسادهم وتحسينها ، لكن معظمهم ظلوا في المرتبة الأولى طوال حياتهم “.
تشكلت كرة نارية خضراء فجأة أمام القضيب الأسود وانفجرت ، وتحولت إلى بقع مرصعة بالنجوم انطلقت في غابة حفز العظام.
“ولكن لسبب ما ، تلقى المجوس القدامى بعض الضربة القوية ، وتوقع المؤرخون أن هناك عالمًا قويًا بشكل خاص ، وتم إحباط هجوم عالم المجوس عليهم.”
* كا تشا! كا تشا! *
امتد اللهب الأحمر والأبيض ، وتحولت نتوءات العظام التي ملأت السماء إلى رماد.
نتوءات العظم الأسود التي استدعاها سيلي ، ارتفع ، وشكل الآلاف من جنود الهيكل العظمي الذين يحملون مطارق عظمية وفؤوس عملاقة بيضاء ، متجهين نحو ليلين.
لم يستطع ماجوس الأصلع الذي أنتج نتوءات العظم الأسود إلا أن يصرخ ، مذهولًا.
“تعويذة مركبة!”
قال القائد.
صرخ ليلين لا إراديًا. ضمن تعاويذ الرتبة 2 ، إذا كانت التعاويذ التي يعرضها اثنان من المجوس متشابهة من حيث تأثيرها ، يمكن أن يكون هناك تأثير مختلط إذا استخدموا طرقًا سرية تسمح لهم بدمج الهجمات ، وسيسمى هذا النوع من السحر تعويذة مركبة ، وقد تجاوزت قوتها بكثير تعاويذ الرتبة الثانية العادية!
“كرة نارية مستترة!” “اللمسة الحارقة!”
ومع ذلك ، كان هناك عدد قليل من المجوس من الرتبة الثانية الذين كان جسدهم وقوتهم الروحية على مستوى مماثل. كانت شروط إطلاق هذا النوع من السحر قاسية للغاية ، ولم يكن هناك سوى عدد قليل من المجوس الذين يتناسبون مع المتطلبات. لم يتخيل ليلين أبدًا أنه سيرى هذا.
بدا هذا الرجل اعتيادي للغاية ، وإذا كان يومًا ما وسط حشد من الناس ، فسيكون من الصعب اختياره. ومع ذلك ، كان لديه موجات الطاقة الفريدة التي تنتمي إلى رتبة المجوس الثانية ، مما تسبب في تغيير الوجوه الثلاثة.
*انفجار!*
أما بالنسبة للعقد مع مجوس الضوء؟ إذا تمكنوا حقًا من الحصول على الكنز ، فإن مجوس الضوء سيدفعون مبلغًا كبيرًا مقابل ذلك على أي حال.
سقطت مطرقة الظفر البيضاء الكبيرة جالبة معها أصوات انفجار خارقة للأذن. بدا أن الهواء القريب امتص ضغطه بعيدًا عن طريق الرياح القوية ، وشعر ليلين بالاختناق مؤقتًا.
خلف ذلك الجندي ذو الهيكل العظمي ، بدأت مجموعات كبيرة من الجنود في إطلاق نتوءات أيضًا.
[القوة المقدرة للهجوم الجسدي البحت للهدف: 90 درجة!] رقاقة قدمت في الوقت المناسب.
“وو!” بذل المستذئب قصارى جهده لتفادي الهجوم على صدره ، ولكن بدلاً من ذلك ، أصيب ذراعه اليمنى مباشرة بشعاع الضوء الأحمر.
تهرب ليلين من المطرقة ، وظهرت طبقة حمراء على سطح جسده. “هجوم جسدي بحت؟ هل هذا يعني أنه لا يزال هناك هجوم سحري؟ ”
كانت هذه في الواقع حيلة. كان فرسان الصلب يدركون جيدًا أن مجوس الضوء قد يستغلهم من خلال متابعتهم خلفهم ، لكن تحت إغراء الكنوز ، ما زالوا يختارون متابعة أهدافهم.
“جا جا!” في هذه اللحظة ، فتح جندي هيكل عظمي كبير رأى ليلين يهرب فمه.
تبادل مجوس الظلام معه النظرات وفجأة تحركا!
طار العديد من النتوءات العظمية البيضاء بقوة مثل قطرات المطر البيضاء ، حيث غطت جميع المناطق التي كان ليلين يخطط للتراجع إليها.
“النيران السوداء؟ أنت – أنت ليلين! ”
* دمدمة! * اصطدم نتوءات العظام البيضاء بطبقة من جسد ليلين ثم انفجرت.
ومع ذلك ، كان هناك عدد قليل من المجوس من الرتبة الثانية الذين كان جسدهم وقوتهم الروحية على مستوى مماثل. كانت شروط إطلاق هذا النوع من السحر قاسية للغاية ، ولم يكن هناك سوى عدد قليل من المجوس الذين يتناسبون مع المتطلبات. لم يتخيل ليلين أبدًا أنه سيرى هذا.
تسببت موجات الطاقة الهائلة في إحداث فوضى في الطبقة الحمراء ، وتومض الأشعة بشكل غير متسق ، مما يدل على صعوبة تحمل هذا الهجوم.
“لا! سوف نتباطأ! ”
“جا جا!”
ازدادت مساحة غابة النتوءات العظمية الشائكة ، واقترب سوادها من ليلين.
خلف ذلك الجندي ذو الهيكل العظمي ، بدأت مجموعات كبيرة من الجنود في إطلاق نتوءات أيضًا.
بمساعدة قوتهم الروحية الراسخة ، تمت معالجة أفكارهم بمعدل أسرع عدة مرات من أفكار ماجوس من المرتبة الأولى. بمجرد موجة من القوة الروحية ، يمكن احتواء كميات كبيرة من الصور والكلمات.
* كا تشا! كا تشا! *
* بانغ! * تحت ضغوط الظلال ، أُجبر أليستير على التراجع عن تحوله بالذئب وزأر ، منتجًا صوت إنسان.
تحت هجماتهم ، تحطمت الطبقة الواقية الحمراء على سطح جلد ليلين بصوت عالٍ.
“يقال إن فرسان الصلب القدامى هم من عالم قريب منا. إنها تخصص محدد ينفرد بها عالم ‘الحمم الصلبة’. بعد غزو ذلك العالم ، قام المجوس القدامى بتغيير أجسادنا ببعض الأساليب ، مما أدى إلى حالة التطور الخاصة التي يمكن أن يحققها فرسان الصلب. بدون قدر هائل من الحظ ، ستبقى قوتهم في هذه المرحلة إلى الأبد ، لذلك ليس عليك أن تحسدهم “.
*انفجار! انفجار!*
“كرة نارية مستترة!” “اللمسة الحارقة!”
ظهرت كميات كبيرة من الحراشف السوداء المكتظة حيث تم إلقاء جسده بعيدًا بسبب التموجات الناتجة عن الانفجار.
“جا جا!”
تومض الأشعة الصفراء مع تدمير تأثيرات تغيير الشكل ، مما يكشف عن مظهر ليلين الحقيقي.
* تشي تشيل * عظام شائكة سوداء تحفز غابة ظهرت فجأة من سطح الأرض.
“كرة نارية مستترة!” “اللمسة الحارقة!”
* بو! بو! * تم ثقب الشكلين الأسودين بواسطة نتوءات العظام ، لكنها لم تؤذي حتى شعرة في جسد أليستير.
امتد اللهب الأحمر والأبيض ، وتحولت نتوءات العظام التي ملأت السماء إلى رماد.
ومع ذلك ، يبدو أن خطي اللمسة الحارقة يحتويان على نظام ملاحة ويدوران في الهواء ، مما يسد مسار الذئب. بناءً على التدريبات من عمليات المحاكاة التي أجرتها الرقاقة ، الطريقة التي استخدم بها ليلين اللمسة الحارقة كانت مشابهة في الإلمام بالشخص الذي كان يحللها لعقود. حتى أنه قام بالبحث وخلق بعض الحيل الصغيرة التي كانت فريدة له.
“النيران السوداء؟ أنت – أنت ليلين! ”
“من أجل منع الحرب من الانتشار إلى عالمنا ، اتخذ المجوس القدامى قرارًا مؤلمًا بإغلاق القناة التي تربطهم بهذا العالم ، وإغلاق القنوات الأخرى التي كانت مرتبطة بالعوالم الأخرى. حتى ذلك الحين ، فقد المجوس القدامى الذين عانوا بشدة قدرتهم على نقل قدراتهم ، وانخفضوا في النهاية “.
لم يستطع ماجوس الأصلع الذي أنتج نتوءات العظم الأسود إلا أن يصرخ ، مذهولًا.
“أنت …” المجوس المظلمان خلف أليستير أصبح منزعجًا للغاية. فماذا لو كان هذا الرجل في منتصف العمر ماجوس من المرتبة الثانية؟ كان لديهم ثلاثة مجوس وصلوا إلى المرتبة الثانية!
“لم أرك منذ وقت طويل ، أيها المدير سيلي!”
“أوه!” عوى أليستير مرارًا وتكرارًا ، وكان جسده يغير الاتجاهات باستمرار.
ابتسم ليلين وهو يستقبل سيلي.
ضحك ماجوس مظلم آخر ، وامتد القضيب الأسود بين ذراعيه.
“سيلي! هل هذا هو الطالب الذي خان الأكاديمية؟ لقد تقدم بالفعل إلى المرتبة الثانية! ”
“الأرواح الصامتة في الهاوية الباكية ، تعود إلى الحياة!”
اكتسب مجوس من المرتبة الثانية الذي تعاون مع سيلي الاهتمام عندما نظر إلى ليلين لأعلى ولأسفل ، “إنه موهوب للغاية!”
صاح الزعيم ببرود.
“جا جا!” في هذه اللحظة ، فتح جندي هيكل عظمي كبير رأى ليلين يهرب فمه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
