الخطايا السبع
الخطايا السبع
“هذا الشعور…. سلاح مطلق!” كان حاكم الشياطين يلهث في خوف، وينظر إلى هالة السلاح بخوف.
مع قوة الهايدرا، أطلق (الخطايا السبع) زئيرًا مرعبًا من قوة الأصل. زأر بالقوة، متعطشا للدماء.
مع قوة الهايدرا، أطلق (الخطايا السبع) زئيرًا مرعبًا من قوة الأصل. زأر بالقوة، متعطشا للدماء.
***********************************
[بييييب! أضيفت معلومات عن الخطايا السبع إلى قاعدة البيانات] ذكرت الرقاقة.
المذبحة الإلهية: قانون (المذبحة) سيتم تشتيت أرواح أي كائن من كائنات القانون التي تقتل بهذا السلاح.
[الخطايا السبع: سلاح مطلق (سلاح قوة الأصل).
بدأ الحكام الآخرون في التفكير مرة أخرى، وكشفوا عن الخلل القاتل في تحالفهم غير الموثوق به. مع هذا الفكر في الجزء الخلفي من عقولهم وهم يواجهون خصومًا أقوياء، يمكن (ليلين) أن يحول المد والجزر ويحاصرهم بدلاً من ذلك!
المصدر: كريستال العالم، دم أبولو قوة الاحلام، قوة الظل، حراشف حورية بحر، عظام كبير كهنة.
المباركة: قانون (الطمع) تعزز قوي المستخدم.
القدرات:
كاد (أسموديوس) أن يتقيأ دماً عندما تحدث (ليلين)، لم ينس (ليلين) أن يضرب على نقطه ضعفهم مباشرة. مع وجوده هو وابنته معًا، فإن الذين يتم التضحية بهم سيكونون على الأرجح الثلاثة الآخرين. لا يريدون أن يموتوا بهذه البساطة.
الافتراس: قانون (الشراهة) يمكنه من التهام دماء وأرواح أعدائها، والحصول على قوتهم.
ومع ذلك، لم يهتم (ليلين) بكل ذلك. كان يركز على إخطارات الرقاقة
المباركة: قانون (الطمع) تعزز قوي المستخدم.
اجتاحت نظرة (ليلين) الساخرة (ليفيستوس) و(مفستوفيليس) و(بعلزبول)، مما تسبب في تغيير تعبيراتهم. حتى البشر العاديين يخافون من الموت، ناهيك عن هؤلاء الشياطين الأقوياء.
المذبحة الإلهية: قانون (المذبحة) سيتم تشتيت أرواح أي كائن من كائنات القانون التي تقتل بهذا السلاح.
القدرة الإلهية -مرسوم الموت! ” (ليلين) لم يهاجمه حتى. ولكن وعي (ليفيستوس) فقط… توقف في لحظة.
الموت الابدي: قانون (الموت) سيتم محو أي كيان يقتل بهذا السلاح من دورة الزمن، مما يزيل كل فرص البعث مرة اخري.
كاد (أسموديوس) أن يتقيأ دماً عندما تحدث (ليلين)، لم ينس (ليلين) أن يضرب على نقطه ضعفهم مباشرة. مع وجوده هو وابنته معًا، فإن الذين يتم التضحية بهم سيكونون على الأرجح الثلاثة الآخرين. لا يريدون أن يموتوا بهذه البساطة.
لا تزال هناك تأثيرات أخرى مقفلة حاليًا (القوانين المعنية مطلوبة).
*دمدمة! * شعر (أسموديوس) بأن قوة (ليلين) قد تضاعفت في لحظة، وبفعل هالة الغضب تم دفع باقي الحكام على الفور إلى الوراء.
هذا السلاح مرتبط بسيد الخطيئة الأصلية. لن يتمكن أي كيان آخر من التحكم فيه.]
الافتراس: قانون (الشراهة) يمكنه من التهام دماء وأرواح أعدائها، والحصول على قوتهم.
السلاح الذي كان يصنعه (ليلين) لمئات السنين يظهر أخيرًا، ويظهر وحشيته للعالم.
اجتاحت نظرة (ليلين) الساخرة (ليفيستوس) و(مفستوفيليس) و(بعلزبول)، مما تسبب في تغيير تعبيراتهم. حتى البشر العاديين يخافون من الموت، ناهيك عن هؤلاء الشياطين الأقوياء.
“ههههههههه… قدرات جيدة، أحب ذلك! أمسك (ليلين) (الخطايا السبع) بكلتا يديه، وكشف عن شفرة السيف.
“قد تكون من حكام باتور، لكن قوة الأصل من مستوى واحد فقط من باتور لن تحميك من سلاحي.” قام (ليلين) بأرجحه السيف الضخم دون خوف، وكان السلاح يطن بعنف بينما كانت أشباح عالم الاحلام وعالم الظل تتشكل وراءه. أدى الهجوم إلى تحطيم شبح (فليجيسوس) خلف ظهر (صامويل) على الفور.
“هذا الشعور…. سلاح مطلق!” كان حاكم الشياطين يلهث في خوف، وينظر إلى هالة السلاح بخوف.
“ارحلوا الآن، سيكون قد فات الأوان عندما تغطي مملكته الإلهية هذه المنطقة!” نقل (ليفيستوس) إلى مرؤوسيه. بصفته سيد الجحيم الخامس، كان أكثر المتضررين من تصرفات (ليلين). سيكون هدف (ليلين) التالي، وكان هذا الماجوس أكثر رعباً من كوكولكان، وأصعب بكثير في التعامل معه.
“طبعا. دمك سيصبح قوته! امتلأت عينا (ليلين) باللامبالاة عندما ظهر أمام (صامويل)، إله الغضب الذي حكم الجحيم الرابع.
“لا! انه يضع فقط وجهًا زائفًا. حتى إله أعظم لا يستطيع الهروب من هجومنا المشترك دون إصابات! “كان (أسموديوس) في الواقع شيطانًا عجوزًا خبيثًا. فهم ضعف (ليلين) على الفور، “دعونا نهاجم معا! سنتمكن من القضاء عليه …”
“تباً… ماذا فعلت بأرضي؟” (صامويل) زأر بغضب. ازدادت قوته في خضم زيادة غضبه، حيث اندلعت النيران من (فليجيسوس) مع تصاعد موجة هائلة من قوة الأصل إليه.
السلاح الذي كان يصنعه (ليلين) لمئات السنين يظهر أخيرًا، ويظهر وحشيته للعالم.
“قد تكون من حكام باتور، لكن قوة الأصل من مستوى واحد فقط من باتور لن تحميك من سلاحي.” قام (ليلين) بأرجحه السيف الضخم دون خوف، وكان السلاح يطن بعنف بينما كانت أشباح عالم الاحلام وعالم الظل تتشكل وراءه. أدى الهجوم إلى تحطيم شبح (فليجيسوس) خلف ظهر (صامويل) على الفور.
المباركة: قانون (الطمع) تعزز قوي المستخدم.
“ههههههههه… تم انشاء (الخطايا السبع) بقوة أصل عالمين كبيرين (عالم الاحلام، عالم الظل) لن تصمد أمامه قوة أصل من مستوي واحد من مستويات باتور. كيف سيمكنك التصدي لها؟” كان (ليلين) يضحك كالمجنون، والسيف الضخم يجتاح بسهولة النيران المتصاعدة ويقطع يد (صامويل) اليمنى. في الوقت نفسه، ترك جرحًا عميقًا على صدره.
“أوقفوه! سيصبح من الصعب إيقافه إذا حصل على قوى (صامويل)!” كل شيء حدث بسرعة كبيرة. كان حاكم باتور قد هُزم في لحظة تقريبًا، وحتى (أسموديوس) لم يكن لديه الوقت للاستجابة.
صرخ (صامويل) في ألم شديد، ولم يجرؤ على مواجهة (ليلين) مباشرة بعد الآن وأخذ يتراجع. أصيب حاكم شياطين كبير بجروح خطيرة واضطر إلى التراجع في ضربة واحدة.
“قد تكون من حكام باتور، لكن قوة الأصل من مستوى واحد فقط من باتور لن تحميك من سلاحي.” قام (ليلين) بأرجحه السيف الضخم دون خوف، وكان السلاح يطن بعنف بينما كانت أشباح عالم الاحلام وعالم الظل تتشكل وراءه. أدى الهجوم إلى تحطيم شبح (فليجيسوس) خلف ظهر (صامويل) على الفور.
كيف يترك (ليلين) هذه الفرصة تضيع من يده؟ “عد!”، و(الخطايا السبع) يتحول إلى سلسلة طويلة مع خطاف أسود في النهاية. لقد اصطادت (صامويل) كالسمكة.
[الخطايا السبع: سلاح مطلق (سلاح قوة الأصل).
“المباركة!” تحول (الخطايا السبع) باستمرار، ليصبح مطرقة قرنية هذه المرة. مع بركة الطمع وقوة أصل عالمين كبيرين يدعمانها، تحطمت على الفور على رأس (صامويل).
كاد (أسموديوس) أن يتقيأ دماً عندما تحدث (ليلين)، لم ينس (ليلين) أن يضرب على نقطه ضعفهم مباشرة. مع وجوده هو وابنته معًا، فإن الذين يتم التضحية بهم سيكونون على الأرجح الثلاثة الآخرين. لا يريدون أن يموتوا بهذه البساطة.
تسبب الهجوم الساحق في أن يشعر (صامويل) باليأس أخيرًا. لقد فقد ثقته في مواجهه (ليلين) وفقد كرامته وبدأ في تسول المساعدة من الحكام الآخرين، “بسرعة، أنقذوني!”
[بييييب! لقد فهم المضيف قانون الغضب، وقد اكتسب (الخطايا السبع) قدرة الهائج.
“أوقفوه! سيصبح من الصعب إيقافه إذا حصل على قوى (صامويل)!” كل شيء حدث بسرعة كبيرة. كان حاكم باتور قد هُزم في لحظة تقريبًا، وحتى (أسموديوس) لم يكن لديه الوقت للاستجابة.
تسبب الهجوم الساحق في أن يشعر (صامويل) باليأس أخيرًا. لقد فقد ثقته في مواجهه (ليلين) وفقد كرامته وبدأ في تسول المساعدة من الحكام الآخرين، “بسرعة، أنقذوني!”
بحلول الوقت الذي انتقل مع الآخرين لمحاصرة (ليلين) كان الامر قد انتهي…..
“تباً… ماذا فعلت بأرضي؟” (صامويل) زأر بغضب. ازدادت قوته في خضم زيادة غضبه، حيث اندلعت النيران من (فليجيسوس) مع تصاعد موجة هائلة من قوة الأصل إليه.
“تأخرتم للأسف… لقد فات الأوان!” ضحك (ليلين) بصوت عالٍ، وطبقة من (الخطايا السبع) تذوب لتغطية جسده بالكامل في درع شائك. مع هذه الحماية وقوته الخاصة كمشعوذ من الرتبة 8، لم يكن لديه أي خوف من هجمات الشياطين.
تسبب الهجوم الساحق في أن يشعر (صامويل) باليأس أخيرًا. لقد فقد ثقته في مواجهه (ليلين) وفقد كرامته وبدأ في تسول المساعدة من الحكام الآخرين، “بسرعة، أنقذوني!”
“ابكي، اصرخ! استيائك وغضبك سيصبحان قوتي حتى (أسموديوس) لن يتمكن من إنقاذك الآن…”
كان (أسموديوس) في الواقع شيطانًا عجوزًا ماكرًا. كان أقوى بكثير من البقية، هجم مباشرة دون كلام حيث كادت قبضته الحارقة تخترق دفاعات (ليلين). ومع ذلك، كان (ليلين) لا يزال يندفع إلى الأمام. حتى لو أصيب بنار الجحيم، استمرت المطرقة في النزول على رأس (صامويل).
كاد (أسموديوس) أن يتقيأ دماً عندما تحدث (ليلين)، لم ينس (ليلين) أن يضرب على نقطه ضعفهم مباشرة. مع وجوده هو وابنته معًا، فإن الذين يتم التضحية بهم سيكونون على الأرجح الثلاثة الآخرين. لا يريدون أن يموتوا بهذه البساطة.
*بووووم!* بدا (فليجيسوس) يتجمد في تلك اللحظة. لعن الحكام الآخرون وصرخوا وغضبوا عندما سقط واحد منهم على يد (ليلين) مباشرة أمام أعينهم!
مع قوة الهايدرا، أطلق (الخطايا السبع) زئيرًا مرعبًا من قوة الأصل. زأر بالقوة، متعطشا للدماء.
ومع ذلك، لم يهتم (ليلين) بكل ذلك. كان يركز على إخطارات الرقاقة
القدرات:
[بييييب! المضيف قتل (صامويل) (الخطايا السبع) فعّل الافتراس، وبدأ في استيعاب القانون الجديد… قانون الغضب حاليا في 100 ٪.]
“طبعا. دمك سيصبح قوته! امتلأت عينا (ليلين) باللامبالاة عندما ظهر أمام (صامويل)، إله الغضب الذي حكم الجحيم الرابع.
هسهست الهايدرا خلف (ليلين) بصوت عالٍ بينما كان رأس آخر يتجسد من عنقه. لقد امتص كل الغضب في العالم النجمي، وسرعان ما شفى نفسه من إصاباته.
المصدر: كريستال العالم، دم أبولو قوة الاحلام، قوة الظل، حراشف حورية بحر، عظام كبير كهنة.
[بييييب! لقد فهم المضيف قانون الغضب، وقد اكتسب (الخطايا السبع) قدرة الهائج.
مدعومًا بقوانين الموت والمذابح، كان مرسوم الموت قدرة زادت قوتها مع زيادة قوة (ليلين). مع (ليلين) الآن في المرتبة 8 ماجوس، كان في ذروة الآلهة المتوسطة، في المرتبة 17. كان (ليفيستوس) يعادل إلهًا أصغر على الأكثر، ومع الاختلاف الهائل في القوة كان عاجزًا في الحال.
الهائج: قانون (الغضب) يمكن للمستخدم مضاعفة إحصاءاته عن طريق استهلاك قوى الغضب.]
وانسحب الحكام الآخرون أيضًا. عند رؤية النور الإلهي من استنساخ (ليلين) الذي يغطي كامل (فليجيسوس)، شعروا بالإذلال الشديد.
“قتال الشياطين أمر رائع حقا! يمكنني اكتساب المزيد من القدرات وأنا أقتلهم…” كان (ليلين) مبتهجا للغاية من القدرة الجديدة. قام على الفور بتنشيط القدرة الجديدة.
الافتراس: قانون (الشراهة) يمكنه من التهام دماء وأرواح أعدائها، والحصول على قوتهم.
*دمدمة! * شعر (أسموديوس) بأن قوة (ليلين) قد تضاعفت في لحظة، وبفعل هالة الغضب تم دفع باقي الحكام على الفور إلى الوراء.
“ابكي، اصرخ! استيائك وغضبك سيصبحان قوتي حتى (أسموديوس) لن يتمكن من إنقاذك الآن…”
“قوة (صامويل)… هل استوعبتها بهذه السرعة؟” صرخت (غلاسيا) في صدمة. أما الحكام الآخرون، بما في ذلك (ليفيستوس) المتغطرس، فقد أصبحوا شاحبين. كيف لهم أن يتعاملوا مع عدو يزداد قوة كلما طال أمد القتال؟
“لا! انه يضع فقط وجهًا زائفًا. حتى إله أعظم لا يستطيع الهروب من هجومنا المشترك دون إصابات! “كان (أسموديوس) في الواقع شيطانًا عجوزًا خبيثًا. فهم ضعف (ليلين) على الفور، “دعونا نهاجم معا! سنتمكن من القضاء عليه …”
“أنا مصاب بالفعل…” تم اصلاح درع (ليلين) المكسور مرة أخرى لتشكيل (الخطايا السبع)، وازداد حجم السلاح. “ولكن قبل أن أموت، كم منكم سينضم إلي في الموت؟ هل هما أنتما الاثنان؟ أو ربما أنتم الثلاثة؟
ترجمة
اجتاحت نظرة (ليلين) الساخرة (ليفيستوس) و(مفستوفيليس) و(بعلزبول)، مما تسبب في تغيير تعبيراتهم. حتى البشر العاديين يخافون من الموت، ناهيك عن هؤلاء الشياطين الأقوياء.
كاد (أسموديوس) أن يتقيأ دماً عندما تحدث (ليلين)، لم ينس (ليلين) أن يضرب على نقطه ضعفهم مباشرة. مع وجوده هو وابنته معًا، فإن الذين يتم التضحية بهم سيكونون على الأرجح الثلاثة الآخرين. لا يريدون أن يموتوا بهذه البساطة.
كاد (أسموديوس) أن يتقيأ دماً عندما تحدث (ليلين)، لم ينس (ليلين) أن يضرب على نقطه ضعفهم مباشرة. مع وجوده هو وابنته معًا، فإن الذين يتم التضحية بهم سيكونون على الأرجح الثلاثة الآخرين. لا يريدون أن يموتوا بهذه البساطة.
ومع ذلك، لم يهتم (ليلين) بكل ذلك. كان يركز على إخطارات الرقاقة
بدأ الحكام الآخرون في التفكير مرة أخرى، وكشفوا عن الخلل القاتل في تحالفهم غير الموثوق به. مع هذا الفكر في الجزء الخلفي من عقولهم وهم يواجهون خصومًا أقوياء، يمكن (ليلين) أن يحول المد والجزر ويحاصرهم بدلاً من ذلك!
*دمدمة! * شعر (أسموديوس) بأن قوة (ليلين) قد تضاعفت في لحظة، وبفعل هالة الغضب تم دفع باقي الحكام على الفور إلى الوراء.
“تباً”. دعونا نتراجع حاليًا! “قال (أسموديوس) وهو ينظر إلى انعدام الثقة الواضح في عيون حلفائه. كان غاضبًا، لكن كل استعداداته لم تسفر عن شيء ولم يكن أمامه خيار سوى التراجع.
[بييييب! لقد فهم المضيف قانون الغضب، وقد اكتسب (الخطايا السبع) قدرة الهائج.
وانسحب الحكام الآخرون أيضًا. عند رؤية النور الإلهي من استنساخ (ليلين) الذي يغطي كامل (فليجيسوس)، شعروا بالإذلال الشديد.
السلاح الذي كان يصنعه (ليلين) لمئات السنين يظهر أخيرًا، ويظهر وحشيته للعالم.
كان الحكام قد أمضوا عقودًا وضحوا بحياة شياطين لا حصر لهم لمحاصرة مملكة (ليلين). والنتيجة ماذا؟ وانتهى بهم الأمر إلى تكبد خسائر فادحة. بخلاف الأذلال الذي عانوه، أعطوه الجحيم الرابع ايضًا.
اجتاحت نظرة (ليلين) الساخرة (ليفيستوس) و(مفستوفيليس) و(بعلزبول)، مما تسبب في تغيير تعبيراتهم. حتى البشر العاديين يخافون من الموت، ناهيك عن هؤلاء الشياطين الأقوياء.
“ارحلوا الآن، سيكون قد فات الأوان عندما تغطي مملكته الإلهية هذه المنطقة!” نقل (ليفيستوس) إلى مرؤوسيه. بصفته سيد الجحيم الخامس، كان أكثر المتضررين من تصرفات (ليلين). سيكون هدف (ليلين) التالي، وكان هذا الماجوس أكثر رعباً من كوكولكان، وأصعب بكثير في التعامل معه.
“أوه، ليس عليك أنت الانصراف”. لم يعتقد (ليفيستوس) أبدًا أن جملة واحدة ستحطم كل آماله. كان أبطأ من البقية بفارق ضئيل، لكن (ليلين) لحقه على الفور. كانت شفرة (الخطايا السبع) الحادة موجهة إليه، تحمل قوة الموت.
وانسحب الحكام الآخرون أيضًا. عند رؤية النور الإلهي من استنساخ (ليلين) الذي يغطي كامل (فليجيسوس)، شعروا بالإذلال الشديد.
القدرة الإلهية -مرسوم الموت! ” (ليلين) لم يهاجمه حتى. ولكن وعي (ليفيستوس) فقط… توقف في لحظة.
*بووووم!* بدا (فليجيسوس) يتجمد في تلك اللحظة. لعن الحكام الآخرون وصرخوا وغضبوا عندما سقط واحد منهم على يد (ليلين) مباشرة أمام أعينهم!
مدعومًا بقوانين الموت والمذابح، كان مرسوم الموت قدرة زادت قوتها مع زيادة قوة (ليلين). مع (ليلين) الآن في المرتبة 8 ماجوس، كان في ذروة الآلهة المتوسطة، في المرتبة 17. كان (ليفيستوس) يعادل إلهًا أصغر على الأكثر، ومع الاختلاف الهائل في القوة كان عاجزًا في الحال.
“تأخرتم للأسف… لقد فات الأوان!” ضحك (ليلين) بصوت عالٍ، وطبقة من (الخطايا السبع) تذوب لتغطية جسده بالكامل في درع شائك. مع هذه الحماية وقوته الخاصة كمشعوذ من الرتبة 8، لم يكن لديه أي خوف من هجمات الشياطين.
الهائج: قانون (الغضب) يمكن للمستخدم مضاعفة إحصاءاته عن طريق استهلاك قوى الغضب.]
***********************************
***********************************
ترجمة
*دمدمة! * شعر (أسموديوس) بأن قوة (ليلين) قد تضاعفت في لحظة، وبفعل هالة الغضب تم دفع باقي الحكام على الفور إلى الوراء.
EgY RaMoS
مدعومًا بقوانين الموت والمذابح، كان مرسوم الموت قدرة زادت قوتها مع زيادة قوة (ليلين). مع (ليلين) الآن في المرتبة 8 ماجوس، كان في ذروة الآلهة المتوسطة، في المرتبة 17. كان (ليفيستوس) يعادل إلهًا أصغر على الأكثر، ومع الاختلاف الهائل في القوة كان عاجزًا في الحال.
ترجمة
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
