قوة المصير
داخل برج الماجوس.
في الواقع ، كانت هذه الاحتمالات كافية لـ ماجوس نجم الفجر ليصبحون شاحبين من الحسد ، دون النظر إلى الأساليب الأخرى التي استخدمها ليلين أيضًا.
حدق ليلين بثبات في تشكيل التعويذة العملاقة بين الكواكب.
تم استخدام قدرات رقاقة AI على أكمل وجه حيث ظهرت كميات كبيرة من البيانات في عقله.
مع عمل مجمعات الطاقة الإيجابية والسلبية بكامل قوتها ، أضاءت الأحرف الرونية فوق تكوين التعويذة واحدة تلو الأخرى ، مما تسبب في تقارب موجات مرعبة من التموجات المكانية على الفور.
حتى تكثيف عشرة بذور قوة روحية دفعة واحدة لم يكن مشكلة.
[تشكيل الإملائي يعمل بشكل طبيعي. تم تفعيل 67٪. استقرت أطواق جايا.] راقبت رقاقة الذكاء باستمرار تشكيل التعويذة ، وقدمت تقارير إلى ليلين من حين لآخر.
قدر ليلين هذا الشعور بعناية.
مع تنشيط تشكيل التعويذة ببطء ، تكثف الأشعة الزرقاء من الحجر النجمي في المنتصف ، مما يعطي ضوءًا لامعًا.
كانت الكائنات التي عاشت في هذه الشقوق المكانية تتمتع عادةً بقدرات مكانية مرعبة ، وكانت رقاقة الذكاء بعيدة جدًا عن أكتشافهم وملاحظتهم.
اندمجت التموجات المكانية التي كانت على وشك الانهيار مع الضوء الأزرق واستقرت بسرعة ، واندفعت في اتجاه واحد.
ومع ذلك ، كانت قناة القوة الروحية هذه أصغر بكثير من قناة جيلبرت.
في الوقت نفسه ، شعر ليلين أن طاقة مخيفة كانت تتصاعد من الحجر النجمي ، مما يدعم عملية تشكيل التعويذة بالكامل.
مع تنشيط تشكيل التعويذة ببطء ، تكثف الأشعة الزرقاء من الحجر النجمي في المنتصف ، مما يعطي ضوءًا لامعًا.
[زيادة سرعة التنشيط الإملائي. تقدم بنسبة 75٪ ، 80٪ ، 85٪ ، 90٪ ، 100٪!] أصدرت رقاقة الذكاء تقارير سريعة.
بالطبع ، كان هذا مستحيلاً.
عندما أضاءت جميع الأحرف الرونية في تشكيل التعويذة ، اتبعت الطاقة المكانية قناة وتلاقت أمام ليلين ، لتشكل مرآة فضية بحجم قبضة اليد.
على الرغم من أنه فقد فرصة الصيد من أجل الفوائد ، كان من الجيد ألا يتم المساس بسلامته.
في قلب المرآة كانت دوامة صغيرة ، و وجهتها غير معروفة.
لم يعد ماجوس متقدمًا حديثًا من الرتبة الثالثة ، وكان الآن في مرحلة الكريستال ، يستعد لدخول مرحلة نجم الفجر.
شهد ليلين هذا الموقف عدة مرات في مختبر جيلبرت. هذا يعني أنه قد اتصل الآن بالعوالم النجمية!.
على سبيل المثال ، شعر ليلين الآن أنه بمساعدة تشكيل التعويذة ، خاصة مع الطاقة من الحجر النجمي في المنتصف ، بدت قوته الروحية قادرة على إلقاء نظرة على حواف البعد المخيف.
ومع ذلك ، كانت قناة القوة الروحية هذه أصغر بكثير من قناة جيلبرت.
كان هذا التقاء الزمان والمكان ، ذروة الكون. بعداً أعلى كان له وجود غير قابل للتفسير!.
علاوة على ذلك ، لم يستطع فتح عدد أكثر في وقت واحد ، ويمكنه فقط السماح بدخول بذور القوة الروحية للعثور على الإحداثيات.
واحد من كل عشرة آلاف! ….
الكائنات المادية لا يمكن أن تمر.
كان هناك فرق كبير بين المساعدة في تجارب شخص آخر وتنفيذ ذلك بمفرده.
كان من المستحيل بطبيعة الحال أن يكون هناك موقف مشابه لما حدث لأول مرة في جيلبرت ، حيث مر مخلوق من العالم النجمي عبر المرآة وهاجمهم.
كانت فرصة رؤية الكواكب النجمية فرصة نادرة جدًا لـ الماجوس.
على الرغم من أنه فقد فرصة الصيد من أجل الفوائد ، كان من الجيد ألا يتم المساس بسلامته.
كانت الاضطرابات المكانية الخطيرة مرعبة للغاية ولا يمكن التنبؤ بها.
بطريقة ما ،هو يوازن المكاسب الخسائر.
أما عن الاضطراب في الكواكب النجمية؟ ، كان هذا أكثر خطورة من ماجوس نجم الفجر .
قدر ليلين هذا الشعور بعناية.
“ابدأ دعم الترجمة وتنشيط وضع التنقل!” أمر ليلين.
كان هناك فرق كبير بين المساعدة في تجارب شخص آخر وتنفيذ ذلك بمفرده.
حتى مع القدرات الحسابية المخيفة لشريحة AI ، كان من الصعب إنشاء نمط وفهمه تمامًا.
على سبيل المثال ، شعر ليلين الآن أنه بمساعدة تشكيل التعويذة ، خاصة مع الطاقة من الحجر النجمي في المنتصف ، بدت قوته الروحية قادرة على إلقاء نظرة على حواف البعد المخيف.
[تشكيل الإملائي يعمل بشكل طبيعي. تم تفعيل 67٪. استقرت أطواق جايا.] راقبت رقاقة الذكاء باستمرار تشكيل التعويذة ، وقدمت تقارير إلى ليلين من حين لآخر.
كان هذا التقاء الزمان والمكان ، ذروة الكون. بعداً أعلى كان له وجود غير قابل للتفسير!.
“كما هو متوقع ، بمساعدة شريحة الذكاء ، فإن فرص تدمير بذرة قوتي الروحية أقل بكثير من المتوسط!” ظهر تلميح من الإثارة على وجه ليلين.
حتى مجرد الهالة التي تم إطلاقها كانت مبهرة ومجيدة ، تستمر إلى الأبد وتحفز رغباته في الاستكشاف.
نظرًا لأن هذه كانت تجربته الخاصة ولم يكن هناك أحد في الجوار ، يمكنه استخدام جميع أساليبه.
تنهدت ليلين “مجرد إدراك كل هذا هو مكافأة كافية من هذه التجربة …”.
أما عن الاضطراب في الكواكب النجمية؟ ، كان هذا أكثر خطورة من ماجوس نجم الفجر .
كانت فرصة رؤية الكواكب النجمية فرصة نادرة جدًا لـ الماجوس.
كانت فرصة رؤية الكواكب النجمية فرصة نادرة جدًا لـ الماجوس.
قد لا يحتاجون حتى إلى مزايا أخرى ، مجرد مراقبة المستوى النجمي كل يوم من شأنه أن يجلب فوائد لا توصف.
[ بيب! تحذير! تحذير! حدوث اضطراب مكاني في: 0.00023 ثانية!] ظهرت معلومة الذكاء مرة أخرى.
بالطبع ، كان هذا مستحيلاً.
[تشكيل الإملائي يعمل بشكل طبيعي. تم تفعيل 67٪. استقرت أطواق جايا.] راقبت رقاقة الذكاء باستمرار تشكيل التعويذة ، وقدمت تقارير إلى ليلين من حين لآخر.
التجارب على الكواكب النجمية كل يوم؟ ، حتى ماجوس نجم الفجر سيفلس!.
هذا المخلوق لاحظ أن طعمه الشهي قد انجرف في الاضطراب المكاني ، ولم يكن بإمكانه إلا الزئير عند الحدود قبل أن يختفي في الظلام.
[بداية إسقاط القوة الروحية على مستوى نجمي. تسجيل البيانات.]
كان من المؤسف أن ليلين كان الوحيد بدعم من رقاقة AI ، ولم يكن الأمر كما لو كان بإمكانه كشف سره.
تم إصدار صوت رقاقة AI على الفور تحت إشراف ليلين.
في الواقع ، كانت هذه الاحتمالات كافية لـ ماجوس نجم الفجر ليصبحون شاحبين من الحسد ، دون النظر إلى الأساليب الأخرى التي استخدمها ليلين أيضًا.
ظهر خيط من القوة الروحية لمرحلة الكريستال ، مع بريق البلورات الفعلية ، من جبين ليلين وشكلت بذرة قوة روحية قبل أن تختفي بسرعة في المرآة الفضية ، وفي الدوامة.
الكائنات المادية لا يمكن أن تمر.
“ابدأ دعم الترجمة وتنشيط وضع التنقل!” أمر ليلين.
تم إصدار صوت رقاقة AI على الفور تحت إشراف ليلين.
بعد ذلك مباشرة ، بدا أن بذرة قوته الروحية تجد طريقها في الفضاء الفوضوي ، وتوجهت بلا هوادة ، حتى أنها كانت تتعارض مع التيار.
أما عن الاضطراب في الكواكب النجمية؟ ، كان هذا أكثر خطورة من ماجوس نجم الفجر .
بدأت رقاقة الذكاء في الحساب بسرعة ، وبدأت الأرقام في الوميض أمام عيون ليلين ..
كانت الكائنات التي عاشت في هذه الشقوق المكانية تتمتع عادةً بقدرات مكانية مرعبة ، وكانت رقاقة الذكاء بعيدة جدًا عن أكتشافهم وملاحظتهم.
[قدر الاضطراب المكاني بحدوثه في 0.34 ثانية. تغيير الاتجاه المقترح هو 34 درجة إلى اليسار.]
كا تشا! كا تشا! ..
حدث هذا التواصل الروحي في لحظة ، وتحركت بذور القوة الروحية لـ ليلين على الفور في اتجاه مختلف ، متجنبة بدقة الاضطرابات المكانية.
“قوة المصير!” تنهد ليلين ، الذي رأى هذا المشهد ، فجأة ، وهو يحمل المزيد من الاحترام لقوة المصير الغامضة وغير القابلة للقياس.
حتى أنها انضمت إلى تيار خفي اتجه شرقاً ، عائمًا بعيدًا.
قدر ليلين هذا الشعور بعناية.
مقارنة بتجارب جيلبرت حيث اعتمد على الحظ ، كان من الواضح أن طريقة ليلين كانت أكثر فعالية ، وسيجد أنه من الأسهل الحصول على النتائج.
ظهر فم حاد وعملاق على بطنه واقترب من البذرة.
كان من المؤسف أن ليلين كان الوحيد بدعم من رقاقة AI ، ولم يكن الأمر كما لو كان بإمكانه كشف سره.
ظهر فم حاد وعملاق على بطنه واقترب من البذرة.
ومن ثم ، أثناء وجوده في مختبر جيلبرت ، حاول ليلين التعرف على وظائف رقاقة AI ، لكنه لم يجرؤ على استخدامها كما يشاء.
“اللعنة!” كانت عيون ليلين الآن محتقنة قليلاً بالدماء ، وكان يفعل كل ما في وسعه لتجنب تلك المنطقة.
لم يستطع المضي قدمًا في خططه إلا عندما كان يجري تجاربه الخاصة.
“الهروب على الفور!” سرعان ما تهربت بذرة القوة الروحية الذهبية القاتمة ، لكن الشخصية السوداء تابعتها ، رافضة تركها.
“كما هو متوقع ، بمساعدة شريحة الذكاء ، فإن فرص تدمير بذرة قوتي الروحية أقل بكثير من المتوسط!” ظهر تلميح من الإثارة على وجه ليلين.
حدق ليلين بثبات في تشكيل التعويذة العملاقة بين الكواكب.
[تحذير! تحذير! ظهرت عاصفة مكانية . وقت التأثير 0.0000001 ثانية. يُقترح التراجع!] بدا صوت رقاقة AI مرة أخرى.
كان هذا التقاء الزمان والمكان ، ذروة الكون. بعداً أعلى كان له وجود غير قابل للتفسير!.
ومع ذلك ، فقد فات الأوان.
قام ليلين بفرك العملة على البذور ، وظهرت على سطحها طبقة من البريق الذهبي الباهت.
على الرغم من أن بذرة قوة ليلين الروحية حاولت بذل قصارى جهدها للتراجع ، إلا أن صراعها كان مثل كفاح النملة ضد تدفق الوقت.
[تحذير! تحذير! ظهرت عاصفة مكانية . وقت التأثير 0.0000001 ثانية. يُقترح التراجع!] بدا صوت رقاقة AI مرة أخرى.
إلى جانب ذلك ، كان الوقت قصيراً ، وتولدت العاصفة المكانية المرعبة على الفور في المقدمة ، ودمرت البذرة بداخلها.
قام ليلين بفرك العملة على البذور ، وظهرت على سطحها طبقة من البريق الذهبي الباهت.
تراجع ليلين خطوتين إلى الوراء ، وشعر بالدوار ، لكنه تعافى بسرعة.
لم يعد ماجوس متقدمًا حديثًا من الرتبة الثالثة ، وكان الآن في مرحلة الكريستال ، يستعد لدخول مرحلة نجم الفجر.
حتى أنها انضمت إلى تيار خفي اتجه شرقاً ، عائمًا بعيدًا.
لم تكن الإصابات التي يمكن أن تضر بقوته الروحية في ذلك الوقت شيئًا بالنسبة له.
ظهر خيط من القوة الروحية لمرحلة الكريستال ، مع بريق البلورات الفعلية ، من جبين ليلين وشكلت بذرة قوة روحية قبل أن تختفي بسرعة في المرآة الفضية ، وفي الدوامة.
حتى تكثيف عشرة بذور قوة روحية دفعة واحدة لم يكن مشكلة.
“في مثل هذه الأمور التي تعتمد على الاحتمالية ، قد تكون عملة المصير مفيدة!” قلب ليلين كفه ، وظهرت عملة ذهبية باهتة في منتصفها.
“نظام دعم رقاقة AI له حدوده أيضًا. على الأكثر ، سيسمح لي بالذهاب إلى أبعد مما يستطيع المجوس الآخرون. ” ظهرت ابتسامة ساخرة على شفاه ليلين.
[تحذير! تحذير! ظهرت عاصفة مكانية . وقت التأثير 0.0000001 ثانية. يُقترح التراجع!] بدا صوت رقاقة AI مرة أخرى.
كانت الاضطرابات المكانية الخطيرة مرعبة للغاية ولا يمكن التنبؤ بها.
كان مثل قائد الدفة الذي مر بالعواصف والأمواج.
حتى مع القدرات الحسابية المخيفة لشريحة AI ، كان من الصعب إنشاء نمط وفهمه تمامًا.
الكائنات المادية لا يمكن أن تمر.
بالإضافة إلى ذلك ، حتى عندما تعلم أن هناك خطرًا في المستقبل ، فقد لا تتمكن قوة ليلين الروحية من الهروب.
في هذه اللحظة ، ومضت الأشعة الذهبية على البذرة.
ومع ذلك ، كان ليلين راضياً بالفعل.
[زيادة سرعة التنشيط الإملائي. تقدم بنسبة 75٪ ، 80٪ ، 85٪ ، 90٪ ، 100٪!] أصدرت رقاقة الذكاء تقارير سريعة.
” شريحة الذكاء يمكن أن تزيد من فرص نجاحي من واحد في المليون إلى واحد من كل عشرة آلاف“.
بدأت رقاقة الذكاء في الحساب بسرعة ، وبدأت الأرقام في الوميض أمام عيون ليلين ..
واحد من كل عشرة آلاف! ….
كانت عملة المصير قادرة على التنبؤ بأي شيء طالما أنها لم تتعامل مع مرحلة نجم الفجر.
طالما أنه مثابر واستمر في المحاولة ، فإنه بالتأكيد سيحصل على فوائد.
اصطدمت العاصفتان المكانيتان ، وأحدثت الخراب في الفضاء نفسه.
في الواقع ، كانت هذه الاحتمالات كافية لـ ماجوس نجم الفجر ليصبحون شاحبين من الحسد ، دون النظر إلى الأساليب الأخرى التي استخدمها ليلين أيضًا.
لم يستطع المضي قدمًا في خططه إلا عندما كان يجري تجاربه الخاصة.
“في مثل هذه الأمور التي تعتمد على الاحتمالية ، قد تكون عملة المصير مفيدة!” قلب ليلين كفه ، وظهرت عملة ذهبية باهتة في منتصفها.
عوووووووووووو ..
نظرًا لأن هذه كانت تجربته الخاصة ولم يكن هناك أحد في الجوار ، يمكنه استخدام جميع أساليبه.
ظهر فم حاد وعملاق على بطنه واقترب من البذرة.
تم تشكيل بذرة القوة الروحية مرة أخرى.
[تشكيل الإملائي يعمل بشكل طبيعي. تم تفعيل 67٪. استقرت أطواق جايا.] راقبت رقاقة الذكاء باستمرار تشكيل التعويذة ، وقدمت تقارير إلى ليلين من حين لآخر.
قام ليلين بفرك العملة على البذور ، وظهرت على سطحها طبقة من البريق الذهبي الباهت.
عند رؤية عملة المصير على وشك الدمار الكامل ، شعر ليلين بالشفقة قبل أن يخزنها بعناية.
كا تشا! .
” شريحة الذكاء يمكن أن تزيد من فرص نجاحي من واحد في المليون إلى واحد من كل عشرة آلاف“.
في هذه الأثناء ، ظهر صدع ضخم على سطح عملة المصير مرة أخرى ، مما أدى إلى كسرها إلى النصف تقريبًا.
كانت عيون ليلين تومض بحدة.
عند رؤية عملة المصير على وشك الدمار الكامل ، شعر ليلين بالشفقة قبل أن يخزنها بعناية.
حدق ليلين بثبات في تشكيل التعويذة العملاقة بين الكواكب.
كانت عملة المصير قادرة على التنبؤ بأي شيء طالما أنها لم تتعامل مع مرحلة نجم الفجر.
حتى مع القدرات الحسابية المخيفة لشريحة AI ، كان من الصعب إنشاء نمط وفهمه تمامًا.
ومع ذلك ، في اللحظة التي يحدث فيها ذلك ، ستكون هناك تداعيات مروعة.
كان من المؤسف أن ليلين كان الوحيد بدعم من رقاقة AI ، ولم يكن الأمر كما لو كان بإمكانه كشف سره.
أما عن الاضطراب في الكواكب النجمية؟ ، كان هذا أكثر خطورة من ماجوس نجم الفجر .
كانت عملة المصير قادرة على التنبؤ بأي شيء طالما أنها لم تتعامل مع مرحلة نجم الفجر.
بناءً على الموقف ، من المحتمل أن يتم تدمير عملة القدر تمامًا بعد استخدامها مثل هذا عدة مرات أخرى.
لم تكن الإصابات التي يمكن أن تضر بقوته الروحية في ذلك الوقت شيئًا بالنسبة له.
خلال الفترة الزمنية التي كان فيها ليلين في القارة الوسطى ، لم ير أي أطفال من القدر مثل بايلين و لونجبوتوم.
على الرغم من أنه فقد فرصة الصيد من أجل الفوائد ، كان من الجيد ألا يتم المساس بسلامته.
أخبرته غرائزه أيضًا أنه سيستغرق وقتًا طويلاً حتى يتمكن من صنع عملة أخرى من المصير.
الدمدمة! ..
ما حدث في المرة الأخيرة كان مجرد صدفة.
قدر ليلين هذا الشعور بعناية.
إذا أراد أن يفعل ذلك مرة أخرى ، فلن تكون الأمور بهذه البساطة.
[ بيب! تحذير! تحذير! حدوث اضطراب مكاني في: 0.00023 ثانية!] ظهرت معلومة الذكاء مرة أخرى.
“آمل أن تكون قوة القدر قادرة على مساعدتي في المضي قدمًا …” تنهد ليلين وأرسل بذرة القوة الروحية الذهبية الداكنة.
كانت الاضطرابات المكانية الخطيرة مرعبة للغاية ولا يمكن التنبؤ بها.
[المراقبة. يُقدر ظهور عاصفة على اليسار ، يوصى بالانتقال بعيدًا.]
اندمجت التموجات المكانية التي كانت على وشك الانهيار مع الضوء الأزرق واستقرت بسرعة ، واندفعت في اتجاه واحد.
كانت عيون ليلين تومض بحدة.
حتى مع القدرات الحسابية المخيفة لشريحة AI ، كان من الصعب إنشاء نمط وفهمه تمامًا.
تم استخدام قدرات رقاقة AI على أكمل وجه حيث ظهرت كميات كبيرة من البيانات في عقله.
في قلب المرآة كانت دوامة صغيرة ، و وجهتها غير معروفة.
كان مثل قائد الدفة الذي مر بالعواصف والأمواج.
عند رؤية عملة المصير على وشك الدمار الكامل ، شعر ليلين بالشفقة قبل أن يخزنها بعناية.
في خضم العواصف ، واصل توجيه البذرة إلى الأمام ، وتجنبها بطرق غريبة وتجنب الاضطرابات المكانية.
تنهدت ليلين “مجرد إدراك كل هذا هو مكافأة كافية من هذه التجربة …”.
داخل الشق المكاني الضخم ، كان الشعاع الذهبي يشبه قاربًا صغيرًا يمر عبر فجوات في الاضطراب ، وحركاته رشيقة وسلسة بشكل لا يصدق.
حدث هذا التواصل الروحي في لحظة ، وتحركت بذور القوة الروحية لـ ليلين على الفور في اتجاه مختلف ، متجنبة بدقة الاضطرابات المكانية.
أوووو …
“اللعنة!” كانت عيون ليلين الآن محتقنة قليلاً بالدماء ، وكان يفعل كل ما في وسعه لتجنب تلك المنطقة.
في هذه اللحظة ، ظهر فجأة شخصية سوداء عملاقة في الهواء ، قفز نحو بذرة القوة الروحية الذهبية.
داخل الشق المكاني الضخم ، كان الشعاع الذهبي يشبه قاربًا صغيرًا يمر عبر فجوات في الاضطراب ، وحركاته رشيقة وسلسة بشكل لا يصدق.
“مخلوق من الفراغ. لم ألاحظ ذلك! ” كان ليلين منزعجًا للغاية.
داخل برج الماجوس.
كانت الكائنات التي عاشت في هذه الشقوق المكانية تتمتع عادةً بقدرات مكانية مرعبة ، وكانت رقاقة الذكاء بعيدة جدًا عن أكتشافهم وملاحظتهم.
اصطدمت العاصفتان المكانيتان ، وأحدثت الخراب في الفضاء نفسه.
“الهروب على الفور!” سرعان ما تهربت بذرة القوة الروحية الذهبية القاتمة ، لكن الشخصية السوداء تابعتها ، رافضة تركها.
تنهدت ليلين “مجرد إدراك كل هذا هو مكافأة كافية من هذه التجربة …”.
ظهر فم حاد وعملاق على بطنه واقترب من البذرة.
على الرغم من أنه فقد فرصة الصيد من أجل الفوائد ، كان من الجيد ألا يتم المساس بسلامته.
[ بيب! تحذير! تحذير! حدوث اضطراب مكاني في: 0.00023 ثانية!] ظهرت معلومة الذكاء مرة أخرى.
لم يعد ماجوس متقدمًا حديثًا من الرتبة الثالثة ، وكان الآن في مرحلة الكريستال ، يستعد لدخول مرحلة نجم الفجر.
“اللعنة!” كانت عيون ليلين الآن محتقنة قليلاً بالدماء ، وكان يفعل كل ما في وسعه لتجنب تلك المنطقة.
في خضم العواصف ، واصل توجيه البذرة إلى الأمام ، وتجنبها بطرق غريبة وتجنب الاضطرابات المكانية.
الدمدمة! ..
لم تكن الإصابات التي يمكن أن تضر بقوته الروحية في ذلك الوقت شيئًا بالنسبة له.
اجتاحت التموجات المكانية الهائجة ، وتم القبض على بذرة قوة ليلين الروحية.
تراجع ليلين خطوتين إلى الوراء ، وشعر بالدوار ، لكنه تعافى بسرعة.
عوووووووووووو ..
ظهر فم حاد وعملاق على بطنه واقترب من البذرة.
هذا المخلوق لاحظ أن طعمه الشهي قد انجرف في الاضطراب المكاني ، ولم يكن بإمكانه إلا الزئير عند الحدود قبل أن يختفي في الظلام.
“هل سأموت مرة أخرى؟” كان ليلين مليئًا بالعذاب.
“هل سأموت مرة أخرى؟” كان ليلين مليئًا بالعذاب.
“هل سأموت مرة أخرى؟” كان ليلين مليئًا بالعذاب.
في هذه اللحظة ، ومضت الأشعة الذهبية على البذرة.
الدمدمة! ..
داخل برج الماجوس.
اضطراب مكاني أكثر قوة تشكلت على الجانب.
الكائنات المادية لا يمكن أن تمر.
اصطدمت العاصفتان المكانيتان ، وأحدثت الخراب في الفضاء نفسه.
في الواقع ، كانت هذه الاحتمالات كافية لـ ماجوس نجم الفجر ليصبحون شاحبين من الحسد ، دون النظر إلى الأساليب الأخرى التي استخدمها ليلين أيضًا.
كا تشا! كا تشا! ..
حدق ليلين بثبات في تشكيل التعويذة العملاقة بين الكواكب.
اصطدم عدد لا يحصى من البراغي الفضية ببعضها البعض ، مما أدى إلى فتح العديد من الشقوق المكانية.
حدث هذا التواصل الروحي في لحظة ، وتحركت بذور القوة الروحية لـ ليلين على الفور في اتجاه مختلف ، متجنبة بدقة الاضطرابات المكانية.
تبعت بذور قوة ليلين الروحية في الواقع صدعًا ، وعلى الرغم من الإنذار الذي تسبب فيه ، فقد سقطت دون ضرر.
عندما أضاءت جميع الأحرف الرونية في تشكيل التعويذة ، اتبعت الطاقة المكانية قناة وتلاقت أمام ليلين ، لتشكل مرآة فضية بحجم قبضة اليد.
“قوة المصير!” تنهد ليلين ، الذي رأى هذا المشهد ، فجأة ، وهو يحمل المزيد من الاحترام لقوة المصير الغامضة وغير القابلة للقياس.
“ابدأ دعم الترجمة وتنشيط وضع التنقل!” أمر ليلين.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كانت الاضطرابات المكانية الخطيرة مرعبة للغاية ولا يمكن التنبؤ بها.
ترجمة : Sadegyptian
في الوقت نفسه ، شعر ليلين أن طاقة مخيفة كانت تتصاعد من الحجر النجمي ، مما يدعم عملية تشكيل التعويذة بالكامل.
كا تشا! كا تشا! ..
” شريحة الذكاء يمكن أن تزيد من فرص نجاحي من واحد في المليون إلى واحد من كل عشرة آلاف“.
اندمجت التموجات المكانية التي كانت على وشك الانهيار مع الضوء الأزرق واستقرت بسرعة ، واندفعت في اتجاه واحد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
