السفر معاً والمظهر
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
“الملك السيادي السم – ليلين فارليير من جزر تشيرنوبيل ، ماجوس من الرتبة الثانية ، وشخصية مهمة تسببت في حرب الماجوس الثالثة ، في البداية كان طالبًا في أكاديمية غابة العظام السحيقة ، ثم خانهم وفر إلى حديقة فور سيزونز ، سمحت له معارك لا حصر لها بإكتساب الشهرة ، وأشهرها كان المعركة في بعد جيب النهر الخالد ، وكذلك في الباب الحديدي ، مكان وجوده غير معروف حاليًا وهو مطلوب من قبل كل من ماجوس النور والظلام ، التقييم: موهبة نادرة ، لا تُرى إلا مرة واحدة كل ألف عام في الساحل الجنوبي! “.
علاوة على ذلك كانت شريحة AI عبارة عن غش سمح له بتجميع المعرفة.
“كنت ساذجة جدًا ، بغض النظر عن مدى تراخي الأستاذ من برج خاتم إينيا في متطلباته ، فإن المبتدئة مثلي ليست مؤهلة بما فيه الكفاية … “.
ظهر مشهد المطاردة بسرعة أمام دارلي وهي تتبعه خارج المدينة …
جلس ليلين ودارلي في مواجهة بعضهما البعض في محل عصير فواكه.
لقد استخدم قوة سلالته لتوجيه سليل عائلة فارلير.
كان ليلين يراقب المارة خارج النافذة الفرنسية وهو يستمع إلى دارلي وهي تروي تجربتها بعد أن افترقوا.
“لدي حقًا شيء أفعله هناك!” أكد ليلين.
كانت دارلي ماجوس موهوبة و مثابرة.
لم يكن ليلين شخصًا لديه الكثير من الوقت في يديه.
ومع ذلك كان لديها خطأ وهو سنها.
“لا عجب …” غطت دارلي فمها الصغير “كنت أتساءل لماذا كانت المهمة بهذه البساطة ، و كانت المكافآت سخية جدًا ، عليكم اللعنة…“
كانت المعرفة أساس قوة الماجوس.
الآن مع ذلك كان الاثنان ذاهبان إلى إيبول معًا ، ويبدو أنها تفتقر إلى الأخلاق إذا لم تستفسر عن هذا بشكل صحيح.
لقد كانت غير عادية لتقدمها لتصبح ماجوس في سنها ، ولكن بالمقارنة مع أولئك المهووسين القدامى الذين جمعوا المعرفة على مدى مئات السنين ، لم تكن شيئًا.
فقط دارلي لم تهدأ وثابرت وبقيت في مدينة تيلجوس.
ومن ثم فقد فشلت تمامًا في التجنيد في برج خاتم إينيا ، وتم رفضها.
كان عشب ضوء النجوم منتجًا مميزًا موجودًا حول مدينة إيبول.
كانت رفيقاتها الأخريات يعملن بنفس الطريقة ، وبعد النكسة الناجمة عن الاختلاف الكبير بين مثلهن الأعلى والواقع ، عادوا منذ فترة طويلة إلى مسقط رأسهم.
عندما رأها تجد هذا الأمر صعبًا ، لم يستطع ليلين إلا أن تضحك “أنا بحاجة للذهاب إلى هناك على أي حال ، لنذهب معاً…“.
حتى أن البعض استسلم تمامًا.
علاوة على ذلك كانت لا تزال بحاجة إلى الحصول على المزيد من البلورات السحرية من أجل شراء أشياء مثل جرعات القوة الروحية ونماذج التعويذات.
فقط دارلي لم تهدأ وثابرت وبقيت في مدينة تيلجوس.
“كنت ساذجة جدًا ، بغض النظر عن مدى تراخي الأستاذ من برج خاتم إينيا في متطلباته ، فإن المبتدئة مثلي ليست مؤهلة بما فيه الكفاية … “.
سرعان ما واجهت مشكلة خطيرة – لقد أفلست!.
“الملك السيادي السم – ليلين فارليير من جزر تشيرنوبيل ، ماجوس من الرتبة الثانية ، وشخصية مهمة تسببت في حرب الماجوس الثالثة ، في البداية كان طالبًا في أكاديمية غابة العظام السحيقة ، ثم خانهم وفر إلى حديقة فور سيزونز ، سمحت له معارك لا حصر لها بإكتساب الشهرة ، وأشهرها كان المعركة في بعد جيب النهر الخالد ، وكذلك في الباب الحديدي ، مكان وجوده غير معروف حاليًا وهو مطلوب من قبل كل من ماجوس النور والظلام ، التقييم: موهبة نادرة ، لا تُرى إلا مرة واحدة كل ألف عام في الساحل الجنوبي! “.
قد يبدو الماجوس الرسميون أثرياء للغاية ، لكن أولئك الذين تقدموا للتو قد استنفدوا كل مواردهم وبلوراتهم السحرية أثناء اختراقهم.
“شكراً جزيلاً!” انحنت دارلي بعمق ، وظهر تدفق أحمر على خديها وانتشر للأسفل.
لم يكونوا ماهرين بشكل خاص في أي مجال ، ولأنهم يفتقرون إلى البلورات السحرية لشراء نماذج تعويذة وما شابه ذلك للنمو ، فقد كانت دورة لا نهاية لها.
إذا تمكنت من شراء أجزاء كافية من عشب ضوء النجوم ، فلن تكون في مثل هذه الخسارة.
كان الماجوس عادةً في أفقر حالاتهم بعد التقدم ، وكانت تكاليف مدينة تيلجوس باهظة بالنسبة لشخص مثل دارلي.
“بالطبع!” أومأت دارلي برأسها وأغمضت عينيها وبدا وكأنها تتذكر محتوى عنه.
علاوة على ذلك كانت لا تزال بحاجة إلى الحصول على المزيد من البلورات السحرية من أجل شراء أشياء مثل جرعات القوة الروحية ونماذج التعويذات.
داخل العربة كانت دارلي تشاهد وجه ليلين الغامض المغطى بقناع أسود.
ومن ثم بعد أن هدأت نفسها ، لم يكن لديها خيار سوى ابتلاع كبريائها والبحث عن وظيفة.
من الواضح أنه تم ذكر ليلين.
ومع ذلك وجه لها الواقع ضربة قاسية.
كانت حرب ماجوس الثالثة وصعود طائفة الروح البدائية من القضايا الخطيرة للغاية بالنسبة لماجوس الساحل الجنوبي ، وقد تم تدوين كل التفاصيل المتعلقة بهم.
لم تهتم دارلي بالوظائف العادية ، لكنها لم تفي بمتطلبات الوظائف التي تحتاج إلى الماجوس الرسمي.
“أوه أنا ليلين!” قال ليلين الحقيقة بوضوح.
كانت قد اصطدمت بجدار عدة مرات بالفعل قبل أن تصطدم بليلين اليوم.
“يوجد عدد قليل جدًا من الناس في المدينة ، لا يمكنني حتى أن أجعل الناس يشترونها إذا حاولت … “شعرت دارلي بالعجز.
“لقد مرت بضعة أيام فقط ، ولكنك مررت بالفعل بالعديد من التجارب …” كان لدى ليلين الرغبة في الضحك ، لكنه أجبر نسفه على التوقف.
اختفى المؤيدون وأولئك الذين جمعوا المواد.
منذ أن تقدم ليصبح وارلوك ، كان دائمًا أقوى من الآخرين من نفس رتبته.
كان من الصعب الخلط بينه وبين شيء آخر.
علاوة على ذلك كانت شريحة AI عبارة عن غش سمح له بتجميع المعرفة.
ترجمة : Sadegyptian
لم يختبر مثل هذه الأشياء من قبل.
كان الماجوس عادةً في أفقر حالاتهم بعد التقدم ، وكانت تكاليف مدينة تيلجوس باهظة بالنسبة لشخص مثل دارلي.
في الواقع كان الماجوس مثل دارلي هم القاعدة في هذا العالم.
“يا؟ ، هل لي أن أسأل ماذا تقول الكتب عنه؟ ” كان ليلين فضوليًا إلى حد ما حول كيفية تقييم مؤرخي الساحل الجنوبي له.
“هل هناك أي شيء يمكنني المساعدة به؟” سأل ليلين بلطف.
“وماذا عن رأيك فيه؟” سألها ليلين بفضول.
كان لديه بعض البلورات السحرية ، ولم يكن الأمر كما لو كانت ذات فائدة كبيرة له.
ربما كان ذلك لأنها لم تكن حذرة من ليلين على الإطلاق ، أو لأنها كانت مفتونة بقوة الأحلام المحيطة به.
لقد كانوا فعليًا صخورًا بالنسبة له ، ومن الواضح أنه لا يمانع في إظهار بعض الكرم.
“لا عجب …” غطت دارلي فمها الصغير “كنت أتساءل لماذا كانت المهمة بهذه البساطة ، و كانت المكافآت سخية جدًا ، عليكم اللعنة…“
“لا بأس ، لقد أخذت مهمة لجمع عشب ضوء النجوم ، والمكافآت ليست سيئة ، سأكون قادرة على البقاء على قيد الحياة لبعض الوقت … ” رفضت دارلي .
“لا عجب …” غطت دارلي فمها الصغير “كنت أتساءل لماذا كانت المهمة بهذه البساطة ، و كانت المكافآت سخية جدًا ، عليكم اللعنة…“
كانت طفلة قوية ولديها كبرياء ، ومن الواضح أنها لن تقبل مثل هذه الصدقة.
كانت قد اصطدمت بجدار عدة مرات بالفعل قبل أن تصطدم بليلين اليوم.
” عشب ضوء النجوم ، هووه …” فحص ليلين مع رقاقة AI “يتم إنتاج هذا المكون فقط في مدينة إيبول ، على الرغم من أنها ليست بعيدة عن تيلجوس ومن السهل جمعها ، فقد هرب بعض الأشخاص من طائفة الروح البدائية إلى هناك مؤخرًا ، مما جعل الأمر أكثر خطورة … “.
“أوه أنا ليلين!” قال ليلين الحقيقة بوضوح.
“لا عجب …” غطت دارلي فمها الصغير “كنت أتساءل لماذا كانت المهمة بهذه البساطة ، و كانت المكافآت سخية جدًا ، عليكم اللعنة…“
“هل هناك أي شيء يمكنني المساعدة به؟” سأل ليلين بلطف.
عندما رأها تجد هذا الأمر صعبًا ، لم يستطع ليلين إلا أن تضحك “أنا بحاجة للذهاب إلى هناك على أي حال ، لنذهب معاً…“.
“سيد …” تأثرت دارلي بشدة ، وتشكلت الدموع في زاوية عينيها.
ترك سطح الطريق غير المستوي العربة تهتز باستمرار.
“لدي حقًا شيء أفعله هناك!” أكد ليلين.
ومع ذلك فإن السمعة السيئة لطائفة الروح البدائية المتمثلة حول جمع الأرواح ، وعدم ترك العوام ، تركت المدينة فارغة عملياً.
مع مرور بضعة أيام من إشارات الروح والدم ، جاء سليل فارلير إلى هنا ، وكان على وشك الوصول إلى إيبول أيضًا.
لم تفكر حتى في احتمال أن يكون ليلين هو نفسه نفس الشخص من كتب التاريخ.
لم يكن ليلين شخصًا لديه الكثير من الوقت في يديه.
“نعم! ، إنه الجيل الأصغر في عائلتي ، أما بالنسبة لإسمه … “حك ليلين رأسه.
إن لم يكن لمثل هذا الشيء ، لكان أعطاها بعض البلورات السحرية.
سرعان ما واجهت مشكلة خطيرة – لقد أفلست!.
لماذا يضيع وقته الثمين ويرافقها؟.
من الواضح أنه تم ذكر ليلين.
“شكراً جزيلاً!” انحنت دارلي بعمق ، وظهر تدفق أحمر على خديها وانتشر للأسفل.
“أوه ، لا شيء … فقط وصلنا إلى مدينة إيبول!” فتح ليلين نافذة العربة وأومأ برأسه.
……
“يا؟” قام ليلين بلمس ذقنه.
استمرت العجلات في الدوران ، وأصدرت ضوضاء بسيطة.
ارتدى ليلين ملابس رائعة ، واحدة من قفازاته فقط تستحق كل ما كانت ترتديه.
ترك سطح الطريق غير المستوي العربة تهتز باستمرار.
“أوه ، لا شيء … فقط وصلنا إلى مدينة إيبول!” فتح ليلين نافذة العربة وأومأ برأسه.
داخل العربة كانت دارلي تشاهد وجه ليلين الغامض المغطى بقناع أسود.
كان من الصعب الخلط بينه وبين شيء آخر.
ترددت لفترة طويلة قبل أن تتكلم “س– سيد ، اسمي دارلي ، هل لي أن أعلم…“.
نظرًا لتهديد طائفة الروح البدائية ، والتي تسببت في فقدان مدينة إيبول لأي اتصال مع مدينة تيلجوس ، فإن مهمة جمع عشب ضوء النجوم الآن قد أسفرت عن مكافآت سخية للغاية.
نظرًا لأن ليلين احتفظ بقناعه طوال هذا الوقت ، فقد افترضت دارلي أنه كان يخفي هويته ، ولهذا السبب لم تسأل عن اسمه.
كانت قد اصطدمت بجدار عدة مرات بالفعل قبل أن تصطدم بليلين اليوم.
الآن مع ذلك كان الاثنان ذاهبان إلى إيبول معًا ، ويبدو أنها تفتقر إلى الأخلاق إذا لم تستفسر عن هذا بشكل صحيح.
” أوه بالمناسبة السيد ليلين ، لماذا تسألني باستمرار أسئلة حول هذا الزميل؟ “تسألت دارلي.
“أوه أنا ليلين!” قال ليلين الحقيقة بوضوح.
“سيد …” تأثرت دارلي بشدة ، وتشكلت الدموع في زاوية عينيها.
من وجهة نظره كان سليل الدم قريبًا جدًا من المدينة.
منذ أن تقدم ليصبح وارلوك ، كان دائمًا أقوى من الآخرين من نفس رتبته.
ومع ذلك فقد ضعفت هالة الحياة على جسده إلى أقصى حد ، وكانت هناك حتى هالة الموت تأتي منه.
“أنا؟” ضحك ليلين “أنا في انتظار شخص ما!”.
إذا لم ينقذه ليلين فليس من المحتمل أن يعود إلى مدينة تيلجوس.
قد يبدو الماجوس الرسميون أثرياء للغاية ، لكن أولئك الذين تقدموا للتو قد استنفدوا كل مواردهم وبلوراتهم السحرية أثناء اختراقهم.
“ليلين …” كررت دارلي الاسم عدة مرات ، وتغير تعبيرها فجأة “اسم ليلين هو نفسه أسم الماجوس الموجود في كتب التاريخ في المدرسة لدينا!”.
لم تهتم دارلي بالوظائف العادية ، لكنها لم تفي بمتطلبات الوظائف التي تحتاج إلى الماجوس الرسمي.
“يا؟” قام ليلين بلمس ذقنه.
“الملك السيادي السم – ليلين فارليير من جزر تشيرنوبيل ، ماجوس من الرتبة الثانية ، وشخصية مهمة تسببت في حرب الماجوس الثالثة ، في البداية كان طالبًا في أكاديمية غابة العظام السحيقة ، ثم خانهم وفر إلى حديقة فور سيزونز ، سمحت له معارك لا حصر لها بإكتساب الشهرة ، وأشهرها كان المعركة في بعد جيب النهر الخالد ، وكذلك في الباب الحديدي ، مكان وجوده غير معروف حاليًا وهو مطلوب من قبل كل من ماجوس النور والظلام ، التقييم: موهبة نادرة ، لا تُرى إلا مرة واحدة كل ألف عام في الساحل الجنوبي! “.
كانت حرب ماجوس الثالثة وصعود طائفة الروح البدائية من القضايا الخطيرة للغاية بالنسبة لماجوس الساحل الجنوبي ، وقد تم تدوين كل التفاصيل المتعلقة بهم.
قد يبدو الماجوس الرسميون أثرياء للغاية ، لكن أولئك الذين تقدموا للتو قد استنفدوا كل مواردهم وبلوراتهم السحرية أثناء اختراقهم.
من الواضح أنه تم ذكر ليلين.
نظرًا لأن ليلين احتفظ بقناعه طوال هذا الوقت ، فقد افترضت دارلي أنه كان يخفي هويته ، ولهذا السبب لم تسأل عن اسمه.
بعد كل شيء كان هو الشخص الذي أثار إلى حد ما كل هذه القضايا.
“يوجد عدد قليل جدًا من الناس في المدينة ، لا يمكنني حتى أن أجعل الناس يشترونها إذا حاولت … “شعرت دارلي بالعجز.
مع اجتهاد دارلي الخاص ، كانت تتذكر ذلك حتى يومنا هذا.
“وماذا عن رأيك فيه؟” سألها ليلين بفضول.
“هوه… لم أكن أتوقع أن يكون للورد ليلين نفس الاسم مثل ذلك الماجوس من كتب التاريخ ، كم هذا ممتع! ، هيهي … ” غطت دارلي فمها ، وأرتجفت أكتافها قليلاً.
ربما كان ذلك لأنها لم تكن حذرة من ليلين على الإطلاق ، أو لأنها كانت مفتونة بقوة الأحلام المحيطة به.
“شكراً جزيلاً!” انحنت دارلي بعمق ، وظهر تدفق أحمر على خديها وانتشر للأسفل.
لم تفكر حتى في احتمال أن يكون ليلين هو نفسه نفس الشخص من كتب التاريخ.
خفضت دارلي رأسها بحزن ، ثم نظرت إلى ليلين ، الذي كان بجانبها “سيدي ليلين ، لماذا أنت هنا؟“.
“يا؟ ، هل لي أن أسأل ماذا تقول الكتب عنه؟ ” كان ليلين فضوليًا إلى حد ما حول كيفية تقييم مؤرخي الساحل الجنوبي له.
استمرت العجلات في الدوران ، وأصدرت ضوضاء بسيطة.
“بالطبع!” أومأت دارلي برأسها وأغمضت عينيها وبدا وكأنها تتذكر محتوى عنه.
“وماذا عن رأيك فيه؟” سألها ليلين بفضول.
“الملك السيادي السم – ليلين فارليير من جزر تشيرنوبيل ، ماجوس من الرتبة الثانية ، وشخصية مهمة تسببت في حرب الماجوس الثالثة ، في البداية كان طالبًا في أكاديمية غابة العظام السحيقة ، ثم خانهم وفر إلى حديقة فور سيزونز ، سمحت له معارك لا حصر لها بإكتساب الشهرة ، وأشهرها كان المعركة في بعد جيب النهر الخالد ، وكذلك في الباب الحديدي ، مكان وجوده غير معروف حاليًا وهو مطلوب من قبل كل من ماجوس النور والظلام ، التقييم: موهبة نادرة ، لا تُرى إلا مرة واحدة كل ألف عام في الساحل الجنوبي! “.
كانت رفيقاتها الأخريات يعملن بنفس الطريقة ، وبعد النكسة الناجمة عن الاختلاف الكبير بين مثلهن الأعلى والواقع ، عادوا منذ فترة طويلة إلى مسقط رأسهم.
كان الأمر كما لو كانت تقرأ الكتاب المدرسي ، والكلمات التي تلتها تركت ليلين يضحك على نفسه.
كان ليلين يراقب المارة خارج النافذة الفرنسية وهو يستمع إلى دارلي وهي تروي تجربتها بعد أن افترقوا.
“لم أفكر أبدًا أنه سيأتي يوم أدخل فيه كتابًا دراسيًا!” لمس ليلين القناع اللامع والبارد على وجهه ، ولم يسعه إلا أن يشعر بالريبة.
“يوجد عدد قليل جدًا من الناس في المدينة ، لا يمكنني حتى أن أجعل الناس يشترونها إذا حاولت … “شعرت دارلي بالعجز.
“وماذا عن رأيك فيه؟” سألها ليلين بفضول.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“هذا ليلين؟” لمعت عيون دارلي ، كما لو أن طبقة من الضباب قد غطتها “إنه عبقري! ، هناك شائعات بأنه حتى معلم كبير ، لكنه لا يتمتع بأي أخلاقيات ، أنا لا أحبه! “.
ومع ذلك كان لديها خطأ وهو سنها.
“يبدو أنني تركت ورائي انطباعًا سيئًا على الساحل الجنوبي!” لم يستطع ليلين سوى هز رأسه “في الواقع …“.
داخل العربة كانت دارلي تشاهد وجه ليلين الغامض المغطى بقناع أسود.
” أوه بالمناسبة السيد ليلين ، لماذا تسألني باستمرار أسئلة حول هذا الزميل؟ “تسألت دارلي.
فقط دارلي لم تهدأ وثابرت وبقيت في مدينة تيلجوس.
“أوه ، لا شيء … فقط وصلنا إلى مدينة إيبول!” فتح ليلين نافذة العربة وأومأ برأسه.
” أوه بالمناسبة السيد ليلين ، لماذا تسألني باستمرار أسئلة حول هذا الزميل؟ “تسألت دارلي.
كان عشب ضوء النجوم منتجًا مميزًا موجودًا حول مدينة إيبول.
إلى جانب تأثيره الكبير ، ربما جاء من عائلة نبيلة قديمة.
لمعت بقع فضية على أوراقها الخضراء الرقيقة المتلألئة بنور ساحر.
……
كان من الصعب الخلط بينه وبين شيء آخر.
“آه … يبدو أنني سأفعل ذلك بنفسي …“.
نظرًا لتهديد طائفة الروح البدائية ، والتي تسببت في فقدان مدينة إيبول لأي اتصال مع مدينة تيلجوس ، فإن مهمة جمع عشب ضوء النجوم الآن قد أسفرت عن مكافآت سخية للغاية.
إلى جانب تأثيره الكبير ، ربما جاء من عائلة نبيلة قديمة.
“يوجد عدد قليل جدًا من الناس في المدينة ، لا يمكنني حتى أن أجعل الناس يشترونها إذا حاولت … “شعرت دارلي بالعجز.
كانت حرب ماجوس الثالثة وصعود طائفة الروح البدائية من القضايا الخطيرة للغاية بالنسبة لماجوس الساحل الجنوبي ، وقد تم تدوين كل التفاصيل المتعلقة بهم.
نظرًا لأنها عرفت مدى خطورة هذا المكان ، لم تكن ترغب في البقاء لفترة أطول.
مع مرور بضعة أيام من إشارات الروح والدم ، جاء سليل فارلير إلى هنا ، وكان على وشك الوصول إلى إيبول أيضًا.
إذا تمكنت من شراء أجزاء كافية من عشب ضوء النجوم ، فلن تكون في مثل هذه الخسارة.
فقط دارلي لم تهدأ وثابرت وبقيت في مدينة تيلجوس.
ومع ذلك فإن السمعة السيئة لطائفة الروح البدائية المتمثلة حول جمع الأرواح ، وعدم ترك العوام ، تركت المدينة فارغة عملياً.
لقد كانت غير عادية لتقدمها لتصبح ماجوس في سنها ، ولكن بالمقارنة مع أولئك المهووسين القدامى الذين جمعوا المعرفة على مدى مئات السنين ، لم تكن شيئًا.
ترك العديد من السكان هذه المنطقة وهربوا ، مما تسبب في عزلة المدينة.
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
اختفى المؤيدون وأولئك الذين جمعوا المواد.
“لدي حقًا شيء أفعله هناك!” أكد ليلين.
“آه … يبدو أنني سأفعل ذلك بنفسي …“.
كان الماجوس عادةً في أفقر حالاتهم بعد التقدم ، وكانت تكاليف مدينة تيلجوس باهظة بالنسبة لشخص مثل دارلي.
خفضت دارلي رأسها بحزن ، ثم نظرت إلى ليلين ، الذي كان بجانبها “سيدي ليلين ، لماذا أنت هنا؟“.
قد يبدو الماجوس الرسميون أثرياء للغاية ، لكن أولئك الذين تقدموا للتو قد استنفدوا كل مواردهم وبلوراتهم السحرية أثناء اختراقهم.
ارتدى ليلين ملابس رائعة ، واحدة من قفازاته فقط تستحق كل ما كانت ترتديه.
علاوة على ذلك كانت لا تزال بحاجة إلى الحصول على المزيد من البلورات السحرية من أجل شراء أشياء مثل جرعات القوة الروحية ونماذج التعويذات.
إلى جانب تأثيره الكبير ، ربما جاء من عائلة نبيلة قديمة.
“يبدو أنني تركت ورائي انطباعًا سيئًا على الساحل الجنوبي!” لم يستطع ليلين سوى هز رأسه “في الواقع …“.
لماذا يجد شخص مثل هذا قيمة في أشياء مثل عشب ضوء النجوم؟.
“أوه أنا ليلين!” قال ليلين الحقيقة بوضوح.
“أنا؟” ضحك ليلين “أنا في انتظار شخص ما!”.
تابعت دارلي عن كثب وراءه ، وأظهرت عيناها فضولها.
“يا! ، هل وافقت على مقابلة شخص ما خارج مدينة إيبول؟ ، إذا كان الأمر مناسبًا هل يمكن أن تخبرني باسمه؟ ، سأبحث عنه“.
ترجمة : Sadegyptian
“نعم! ، إنه الجيل الأصغر في عائلتي ، أما بالنسبة لإسمه … “حك ليلين رأسه.
ومع ذلك فقد ضعفت هالة الحياة على جسده إلى أقصى حد ، وكانت هناك حتى هالة الموت تأتي منه.
لقد استخدم قوة سلالته لتوجيه سليل عائلة فارلير.
خفضت دارلي رأسها بحزن ، ثم نظرت إلى ليلين ، الذي كان بجانبها “سيدي ليلين ، لماذا أنت هنا؟“.
كيف سيعرف اسم الطفل؟.
مع اجتهاد دارلي الخاص ، كانت تتذكر ذلك حتى يومنا هذا.
“أوه ليس هناك حاجة لذلك ، لقد وصل ” رفع ليلين حواجبه وخرج.
ترددت لفترة طويلة قبل أن تتكلم “س– سيد ، اسمي دارلي ، هل لي أن أعلم…“.
تابعت دارلي عن كثب وراءه ، وأظهرت عيناها فضولها.
“يا؟ ، هل لي أن أسأل ماذا تقول الكتب عنه؟ ” كان ليلين فضوليًا إلى حد ما حول كيفية تقييم مؤرخي الساحل الجنوبي له.
ظهر مشهد المطاردة بسرعة أمام دارلي وهي تتبعه خارج المدينة …
لقد كانت غير عادية لتقدمها لتصبح ماجوس في سنها ، ولكن بالمقارنة مع أولئك المهووسين القدامى الذين جمعوا المعرفة على مدى مئات السنين ، لم تكن شيئًا.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“لقد مرت بضعة أيام فقط ، ولكنك مررت بالفعل بالعديد من التجارب …” كان لدى ليلين الرغبة في الضحك ، لكنه أجبر نسفه على التوقف.
ترجمة : Sadegyptian
إذا لم ينقذه ليلين فليس من المحتمل أن يعود إلى مدينة تيلجوس.
كان لديه بعض البلورات السحرية ، ولم يكن الأمر كما لو كانت ذات فائدة كبيرة له.
لماذا يجد شخص مثل هذا قيمة في أشياء مثل عشب ضوء النجوم؟.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
