التمائم المكلفة.
133: التمائم المكلفة.
‘ومع ذلك، لم تظهر بشكل غير طبيعي على الإطلاق!’
لقد استخدمت ذراعيها على شكل وسادة ومالت للأمام على حافة الطاولة.
توترة إليزابيث على الفور بعد سماع رد كلاين. من دون وعي، بدأت تتحدث بشكل أسرع.
بينما كان ينغمس في أفكاره، تغير حلم إليزابيث. كان فارس طويل، يبلغ ارتفاعه حوالي الـ1.9 مترًا، يمشي نحوهم، ويسحب سيفًا عريضا كان يخدش الأرض.
“هل يمكنك مساعدتي في تحديد السبب المحدد؟ سيكون من الأفضل إذا استطعت أن تحدد طريقة لحل هذا…”
توترة إليزابيث على الفور بعد سماع رد كلاين. من دون وعي، بدأت تتحدث بشكل أسرع.
“نعم.” أعطى كلاين إجابة إيجابية.
‘العرافة يمكن أن تعطينا فقط اتجاهًا عامًا لكيفية حل المشكلة، علاوة على ذلك، سيكون غير واضح ومليء بالرمزية، مما يجعل من الصعب فك التلميحات بشكل صحيح… بالطبع، أنتِ محظوظة جدًا، لست متنبئ عادي، أنا عالم غوامض حقيقي!’ سخر كلاين من سؤال الفتاة قبل أن يقول بشكل جدي، “بما أن هذه المسألة تتعلق بالأحلام، فإنني أقترح طريقة عرافة مماثلة”.
انتشر اللهب الأسود بسرعة، لافا إليزابيث وكلاين.
133: التمائم المكلفة.
“حسنا حسنا.” أومأت إليزابيث برأسها مثل نقار الخشب الجائع.
وقد أنهى أيضًا صنع تميمتي نوم وتميمتي قداس. لقد صنع الأولي بقطع مستطيلة من الفضة بينما صنع الثاني بقطع مثلثة. كان هذا لمساعدته على التفريق بينهما فقط عن طريق اللمس أثناء معركة شديدة.
حافظ كلاين على موقفه المحترف. “سأحتاج منك النوم هنا والسماح لهذا الحلم بتقديم نفسه. هل هذه مشكلة؟”
كانت هذه هي التعويذة التنشيطية التي وضعها. نظرًا لأنه لا تزال هناك خطوة ضخ الروحانية في التميمة، لم تكن هناك حاجة لأن تكون تعويذته مختلفًة عن البقية. كل ما إحتاجه هو أن تكون قصيرة وسهلة التذكر.
“لا توجد مشكلة، أنا أثق بك”. أجابت إليزابيث دون تردد أثناء دفع شفتيها.
زفير كلاين بصمت ووصف بالتفصيل، “كان لأديميسول حلم. كان يحلم بوجود جثث ودم في كل مكان. كانت إحدى الجثث له، وبالتالي أصبح خائفا للغاية.”
بعد مغادرة غرفة العقيق الأحمر، سارت إليزابيث باتجاه الدرج خارج الباب. رفعت ذراعيها بعد أن أكدت أنه لم يكن هناك من يراقب وئنة بهدوء، “دبابيس وإبر! يا لا الخدر…”
لكنها سرعان ما أضافت بعصا، “لكـ لكن، لا يمكنني ضمان أنني سوف أنام.”
133: التمائم المكلفة.
“انها مجرد محاولة”، واساها كلاين بابتسامة لطيفة.
ثم أشار إلى الأريكة الطويلة على جانب غرفة العقيق الأحمر. “رجاءً.”
ثم أشار إلى الأريكة الطويلة على جانب غرفة العقيق الأحمر. “رجاءً.”
“لا، لا حاجة لذلك، سأنام هنا.” هزت إليزابيث رأسها برفق. جمعت ذراعيها وقالت: “أنام هكذا في المدرسة بعد الحصص الدراسية كلما شعرت بالتعب”.
شعر كلاين بالقرصة عندما رأى ذلك. تم صنع التميمة في مجال إلهة الليل الدائم باستخدام الفضة النقية، لذلك كان ذلك يؤلم قلبه.
لقد استخدمت ذراعيها على شكل وسادة ومالت للأمام على حافة الطاولة.
“بلدة لامود… هل تلك السيدة مؤمنة بالإلهة؟” سأل دون.
“حسنا، يمكنك التظاهر بأنني لست هنا.” ابتسم كلاين وهو يلاحظ ألوان هالتها وعواطفها. لقد استخدمها لاستنتاج ما إذا كانت الفتاة قد نمت أم لا.
‘العرافة يمكن أن تعطينا فقط اتجاهًا عامًا لكيفية حل المشكلة، علاوة على ذلك، سيكون غير واضح ومليء بالرمزية، مما يجعل من الصعب فك التلميحات بشكل صحيح… بالطبع، أنتِ محظوظة جدًا، لست متنبئ عادي، أنا عالم غوامض حقيقي!’ سخر كلاين من سؤال الفتاة قبل أن يقول بشكل جدي، “بما أن هذه المسألة تتعلق بالأحلام، فإنني أقترح طريقة عرافة مماثلة”.
“لا شيء. تذكرت للتو أنه يجب علي الذهاب إلى المنزل الآن.” أخذت ببطء غملة سولي واحدة كانت قد أعدتها ووضعتها على الطاولة. ثم أمسكت بقبعتها وودعت لكلاين بتردد قليلًا.
“حسنا.” أغلقت إليزابيث عينيها ودفنت وجهها في ذراعيها، محاولةً بجهد تخفيف تنفسها.
كلاين لم يتكلم وهو يتكئ على كرسيه. فجأة أصبحت الغرفة هادئة بشكل غير عادي.
بعد مغادرة غرفة العقيق الأحمر، سارت إليزابيث باتجاه الدرج خارج الباب. رفعت ذراعيها بعد أن أكدت أنه لم يكن هناك من يراقب وئنة بهدوء، “دبابيس وإبر! يا لا الخدر…”
لقد كان صمتًا سلميًا، صمتًا يجعل المرء ينسى مشاكله.
في وقت لاحق، أخذ كلاين قطعة فضية نصف دائرية من جيبه بعد أن أكد أن إليزابيث قد غفت. كانت القطعة الفضية مليئة بعبارات هيرميس التي لا يمكن فك شفرتها بالإضافة إلى الصور والأرقام الرمزية.
فكر دون للحظة قبل أن يسأل ببطء، “بصفتك متنبئ، لماذا تعتقد أن ذلك يرمز؟”
نظم كلاين كلماته وأجاب: “شيئان. بالنسبة للحادث الأول، لقد اكتشفت أديميسول ‘الوحش’ منحني في زاوية، يرتعش خوفًا بينما كنت أشتري موادًا لتمائمي في السوق السرية.”
لقد كانت تميمة الحلم التي قد نجح كلاين في صنعها في الصباح السابق.
عندما قال ذلك، لمح بشدة أنه يحتاج إلى تعويض عن المواد.
وقد أنهى أيضًا صنع تميمتي نوم وتميمتي قداس. لقد صنع الأولي بقطع مستطيلة من الفضة بينما صنع الثاني بقطع مثلثة. كان هذا لمساعدته على التفريق بينهما فقط عن طريق اللمس أثناء معركة شديدة.
‘استخدام هذه التمائم يشبه حرق المال! حتى لو لم أحسب تكاليف عملي، فإن متوسط المواد بمفردها يصل إلى حوالي ستة إلى ثمانية سولي لكل تميمة!’
زفير كلاين بصمت ووصف بالتفصيل، “كان لأديميسول حلم. كان يحلم بوجود جثث ودم في كل مكان. كانت إحدى الجثث له، وبالتالي أصبح خائفا للغاية.”
“قرمزي!” تلى كلاين بهدوء العبارة في هيرميس القديمة.
كلاين لم يتكلم وهو يتكئ على كرسيه. فجأة أصبحت الغرفة هادئة بشكل غير عادي.
قفز لهب شفاف بصمت، مغلفًا التميمة وأصبح أسودًا عميقًا وهادئًا.
كانت هذه هي التعويذة التنشيطية التي وضعها. نظرًا لأنه لا تزال هناك خطوة ضخ الروحانية في التميمة، لم تكن هناك حاجة لأن تكون تعويذته مختلفًة عن البقية. كل ما إحتاجه هو أن تكون قصيرة وسهلة التذكر.
كلاين لم يتكلم وهو يتكئ على كرسيه. فجأة أصبحت الغرفة هادئة بشكل غير عادي.
ترددت التعويذة الغامضة حول الغرفة. شعر كلاين أن تميمة الحلم أصبح خفيفة في يده، كما لو كانت قد فقدت وزنها مؤقتًا.
وضع كلاين على الفور التميمة على الطاولة أمامه بعد أن حقنها بروحانيته.
قفز لهب شفاف بصمت، مغلفًا التميمة وأصبح أسودًا عميقًا وهادئًا.
لقد استخدمت ذراعيها على شكل وسادة ومالت للأمام على حافة الطاولة.
انتشر اللهب الأسود بسرعة، لافا إليزابيث وكلاين.
‘إرادة روح… ما زال ليس في مرحلة الروح الشريرة.’ لم يكن كلاين، الذي كان في وضعه الروحي، بحاجة إلى تنشيط رؤيته الروحية.
لكنها سرعان ما أضافت بعصا، “لكـ لكن، لا يمكنني ضمان أنني سوف أنام.”
انتهز كلاين الفرصة لدخول حالة الإدراك. استخدم روحانيته للنظر إلى النور الكروي الوهمي أمامه.
“ما الأمر هذه المرة؟” فرك دون سميث جبهته مرة أخرى.
“عندما كنت حراً أثناء العطلة الصيفية، جرني والدي إلى عطلة في بلدة لامود…”
كان الضوء الكروي محاطًا بظلمة لا حدود لها، مما جعله يبدو وحيدًا بشكل استثنائي.
لم يكن لدى كلاين أي أفكار أخرى أيضًا. قام بتغيير الموضوع وتحدث عن مضايقات الروح التي واجهتها إليزابيث.
لم يجرؤ كلاين على التأخير أكثر لأنه أطلق روحانيته، مما سمح لها بلمس الكرة الضوئية الوهمية.
“ما هو الأمر؟” سأل كلاين في قلق.
‘همم، لتظن أن القائد سيتذكر الاسم الرمزي لهذه القطعة الأثرية المختومة… اللعنة، أشعر أن ذاكرتي أسوأ من ذاكرته…’ تجمد كلاين فجأة، وأراد تقريبًا شنق نفسه.
بصمت، بدأ المشهد من حوله في الانحناء والالتواء، لكنه سرعان ما استقر في سهل بني مصفر. كان السهل مليئًا بجثث الخيول والبشر. لقد أمكن رؤية الدم الجديد والأسلحة في كل مكان.
حافظ كلاين على موقفه المحترف. “سأحتاج منك النوم هنا والسماح لهذا الحلم بتقديم نفسه. هل هذه مشكلة؟”
كانت إليزابيث ترتدي ثوبًا ملكيًا مع نقوش وقبعة شبكية. كانت تنظر حولها، مرتبكة.
“ما الذي حدث لأديميسول؟”
بصمت، بدأ المشهد من حوله في الانحناء والالتواء، لكنه سرعان ما استقر في سهل بني مصفر. كان السهل مليئًا بجثث الخيول والبشر. لقد أمكن رؤية الدم الجديد والأسلحة في كل مكان.
رأت بسرعة شخصية كلاين وكشفت عن نظرة من المفاجأة والفرح.
“حسنا، يمكنك التظاهر بأنني لست هنا.” ابتسم كلاين وهو يلاحظ ألوان هالتها وعواطفها. لقد استخدمها لاستنتاج ما إذا كانت الفتاة قد نمت أم لا.
“السيد موريتي، نلتقي مرة أخرى! كنت أظن أن كلاين موريتي في سجل الاسم كان أنت عندما جئت أنا وسيلينا للحصول على عرافة. أتيت مرة أخرى عدة مرات، لكنني كنت أفوتك دائمًا لأنني اضطررت لحضور الدروس خلال يوم…”
‘إرادة روح… ما زال ليس في مرحلة الروح الشريرة.’ لم يكن كلاين، الذي كان في وضعه الروحي، بحاجة إلى تنشيط رؤيته الروحية.
“عندما كنت حراً أثناء العطلة الصيفية، جرني والدي إلى عطلة في بلدة لامود…”
‘العرافة يمكن أن تعطينا فقط اتجاهًا عامًا لكيفية حل المشكلة، علاوة على ذلك، سيكون غير واضح ومليء بالرمزية، مما يجعل من الصعب فك التلميحات بشكل صحيح… بالطبع، أنتِ محظوظة جدًا، لست متنبئ عادي، أنا عالم غوامض حقيقي!’ سخر كلاين من سؤال الفتاة قبل أن يقول بشكل جدي، “بما أن هذه المسألة تتعلق بالأحلام، فإنني أقترح طريقة عرافة مماثلة”.
“يمكنك مساعدتي أليس كذلك؟”
وقد أنهى أيضًا صنع تميمتي نوم وتميمتي قداس. لقد صنع الأولي بقطع مستطيلة من الفضة بينما صنع الثاني بقطع مثلثة. كان هذا لمساعدته على التفريق بينهما فقط عن طريق اللمس أثناء معركة شديدة.
تجمد كلاين للحظة عندما سمع تحدث الفتاة.
‘همم، لتظن أن القائد سيتذكر الاسم الرمزي لهذه القطعة الأثرية المختومة… اللعنة، أشعر أن ذاكرتي أسوأ من ذاكرته…’ تجمد كلاين فجأة، وأراد تقريبًا شنق نفسه.
‘العرافة يمكن أن تعطينا فقط اتجاهًا عامًا لكيفية حل المشكلة، علاوة على ذلك، سيكون غير واضح ومليء بالرمزية، مما يجعل من الصعب فك التلميحات بشكل صحيح… بالطبع، أنتِ محظوظة جدًا، لست متنبئ عادي، أنا عالم غوامض حقيقي!’ سخر كلاين من سؤال الفتاة قبل أن يقول بشكل جدي، “بما أن هذه المسألة تتعلق بالأحلام، فإنني أقترح طريقة عرافة مماثلة”.
‘لأن تظن أن إليزابيث قد اشتبهت في أنني أعمل بدوام جزئي في نادي العرافة وحاولت العثور علي في مناسبات متعددة…’
‘ومع ذلك، لم تظهر بشكل غير طبيعي على الإطلاق!’
‘همم، كانت مفاجأتها حقيقية، حيث أخفت أفكارها الحقيقية…’
“لا توجد مشكلة، أنا أثق بك”. أجابت إليزابيث دون تردد أثناء دفع شفتيها.
‘تماما، تظهر أحلام الجميع الجانب الأكثر صدقاً منه، ماعداي، السيد الأحمق.’
بينما كان ينغمس في أفكاره، تغير حلم إليزابيث. كان فارس طويل، يبلغ ارتفاعه حوالي الـ1.9 مترًا، يمشي نحوهم، ويسحب سيفًا عريضا كان يخدش الأرض.
كان هذا الفارس يرتدي درع أسود. أمكن سماع أصوات المعدن يصادم المعدن مع كل خطوة له. كرتين من الضوء الأحمر تشبهان بدت من فتحة درع وجهه؛ كانوا يحدقون في كلاين وإليزابيث بشدة.
“حسنا، يمكنك التظاهر بأنني لست هنا.” ابتسم كلاين وهو يلاحظ ألوان هالتها وعواطفها. لقد استخدمها لاستنتاج ما إذا كانت الفتاة قد نمت أم لا.
‘إرادة روح… ما زال ليس في مرحلة الروح الشريرة.’ لم يكن كلاين، الذي كان في وضعه الروحي، بحاجة إلى تنشيط رؤيته الروحية.
“حسنا.” أغلقت إليزابيث عينيها ودفنت وجهها في ذراعيها، محاولةً بجهد تخفيف تنفسها.
وفقًا للتصنيفات التي تستند إلى معلومات صقور الليل السرية، كانت مشاعر الانتقام والظلم التي خلفتها الأرواح هي أضعف وأسهل أنواع الأرواح للتعامل معها. بعد ذلك كانت الظلال والأرواح. كانت الأرواح الشريرة أصعب المخلوقات الشبيهة بالروح التي يمكن التعامل معها. قيل أن أرواح الأرواح الشريرة الأكثر رعباً قوية مثل متجاوزي التسلسلات العلية.
“لا توجد مشكلة، أنا أثق بك”. أجابت إليزابيث دون تردد أثناء دفع شفتيها.
مع أخذ هذا في الاعتبار، اتخذ كلاين خطوة إلى الأمام، حيث حمى إليزابيث وراءه. ثم ضرب قدمه على الأرض وحطم الحلم.
بقع متعددة من الضوء تناثرت مثل اليراعات. عادت روحانية كلاين إلى جسده، مما سمح لعينيه بالتكيف مرة أخرى مع ظلمة غرفة العقيق الأحمر. رأى الأدوات اللازمة للعرافة التي قد وضعت حول الطاولة، بالإضافة إلى تميمة الحلم الذي انتهت تقريبًا من الإحتراق.
لقد كان صمتًا سلميًا، صمتًا يجعل المرء ينسى مشاكله.
شعر كلاين بالقرصة عندما رأى ذلك. تم صنع التميمة في مجال إلهة الليل الدائم باستخدام الفضة النقية، لذلك كان ذلك يؤلم قلبه.
‘استخدام هذه التمائم يشبه حرق المال! حتى لو لم أحسب تكاليف عملي، فإن متوسط المواد بمفردها يصل إلى حوالي ستة إلى ثمانية سولي لكل تميمة!’
انتشر اللهب الأسود بسرعة، لافا إليزابيث وكلاين.
حسنًا، لقد شعر بسلام أكثر بقليل عندما فكر في المتجاوزين من كنيسة الشمس الأبدية. فبعد كل شيء، أحرقوا الذهب . المعدن المقابل للشمس كان الذهب.
قفز لهب شفاف بصمت، مغلفًا التميمة وأصبح أسودًا عميقًا وهادئًا.
تأوهت إليزابيث بهدوء واستيقظت ببطء قبل الوقوف بإستقامة.
ألقت نظرة خاطفة على كلاين وسألت، “السيد موريتي، هل كانت هناك أي نتائج من العرافة خاصتك؟”
لم يجرؤ كلاين على التأخير أكثر لأنه أطلق روحانيته، مما سمح لها بلمس الكرة الضوئية الوهمية.
“نعم.” أومأ كلاين بجدية. “يجب أن تختفي كوابيسك في مدة لا تزيد عن أسبوع.”
‘هاي أيها القائد، ما أمر لهجة عدم التقبل…’ كلاين طهر حلقه وأجاب بلا تردد، “نعم”.
في وقت لاحق، أخذ كلاين قطعة فضية نصف دائرية من جيبه بعد أن أكد أن إليزابيث قد غفت. كانت القطعة الفضية مليئة بعبارات هيرميس التي لا يمكن فك شفرتها بالإضافة إلى الصور والأرقام الرمزية.
‘سأبلغ القائد بهذا الأمر وأطلب منه إرسال شخص للتعامل مع الأمر في بلدة لامود…’ أضاف كلاين في قلبه.
بينما كان ينغمس في أفكاره، تغير حلم إليزابيث. كان فارس طويل، يبلغ ارتفاعه حوالي الـ1.9 مترًا، يمشي نحوهم، ويسحب سيفًا عريضا كان يخدش الأرض.
“حقا؟ هذا رائع! شكرا لك أيها السيد موريتي!” أصبحت إليزابيث متحمسة. ثم قامت فجأة برفع حاجبيها.
“بلدة لامود… هل تلك السيدة مؤمنة بالإلهة؟” سأل دون.
“ما هو الأمر؟” سأل كلاين في قلق.
“لا شيء. تذكرت للتو أنه يجب علي الذهاب إلى المنزل الآن.” أخذت ببطء غملة سولي واحدة كانت قد أعدتها ووضعتها على الطاولة. ثم أمسكت بقبعتها وودعت لكلاين بتردد قليلًا.
بدا دون وكأنه قد فشل في القراءة بين السطور بينما أومأ برأسه بشكل طفيف.
بعد مغادرة غرفة العقيق الأحمر، سارت إليزابيث باتجاه الدرج خارج الباب. رفعت ذراعيها بعد أن أكدت أنه لم يكن هناك من يراقب وئنة بهدوء، “دبابيس وإبر! يا لا الخدر…”
‘لأن تظن أن إليزابيث قد اشتبهت في أنني أعمل بدوام جزئي في نادي العرافة وحاولت العثور علي في مناسبات متعددة…’
…
انتهز كلاين الفرصة لدخول حالة الإدراك. استخدم روحانيته للنظر إلى النور الكروي الوهمي أمامه.
في شركة الشوكة السوداء للحماية، قام دون بفرك جبهته عندما نظر إلى كلاين.
لقد كان صمتًا سلميًا، صمتًا يجعل المرء ينسى مشاكله.
“هل عدت فجأة لأنك صادفت حادثة خارقة أخرى؟”
ثم أشار إلى الأريكة الطويلة على جانب غرفة العقيق الأحمر. “رجاءً.”
“السيد موريتي، نلتقي مرة أخرى! كنت أظن أن كلاين موريتي في سجل الاسم كان أنت عندما جئت أنا وسيلينا للحصول على عرافة. أتيت مرة أخرى عدة مرات، لكنني كنت أفوتك دائمًا لأنني اضطررت لحضور الدروس خلال يوم…”
‘هاي أيها القائد، ما أمر لهجة عدم التقبل…’ كلاين طهر حلقه وأجاب بلا تردد، “نعم”.
“هل يمكنك مساعدتي في تحديد السبب المحدد؟ سيكون من الأفضل إذا استطعت أن تحدد طريقة لحل هذا…”
“ما الذي حدث لأديميسول؟”
“ما الأمر هذه المرة؟” فرك دون سميث جبهته مرة أخرى.
لم يجرؤ كلاين على التأخير أكثر لأنه أطلق روحانيته، مما سمح لها بلمس الكرة الضوئية الوهمية.
‘همم، لتظن أن القائد سيتذكر الاسم الرمزي لهذه القطعة الأثرية المختومة… اللعنة، أشعر أن ذاكرتي أسوأ من ذاكرته…’ تجمد كلاين فجأة، وأراد تقريبًا شنق نفسه.
نظم كلاين كلماته وأجاب: “شيئان. بالنسبة للحادث الأول، لقد اكتشفت أديميسول ‘الوحش’ منحني في زاوية، يرتعش خوفًا بينما كنت أشتري موادًا لتمائمي في السوق السرية.”
انحنى دون سميث إلى الخلف ونظر إلى كلاين بعينيه الرمادية العميقة.
عندما قال ذلك، لمح بشدة أنه يحتاج إلى تعويض عن المواد.
لم يستطع كلاين ذكر رسوم المحقق الذي استخدمها للعثور على دكستر جودريان، لأنه ينطوي على المدخنة الحمراء. وأعرب عن أسفه العميق لعدم توظيف محققين منفصلين.
“لا توجد مشكلة، أنا أثق بك”. أجابت إليزابيث دون تردد أثناء دفع شفتيها.
قفز لهب شفاف بصمت، مغلفًا التميمة وأصبح أسودًا عميقًا وهادئًا.
بدا دون وكأنه قد فشل في القراءة بين السطور بينما أومأ برأسه بشكل طفيف.
“لا، لا حاجة لذلك، سأنام هنا.” هزت إليزابيث رأسها برفق. جمعت ذراعيها وقالت: “أنام هكذا في المدرسة بعد الحصص الدراسية كلما شعرت بالتعب”.
“ما الذي حدث لأديميسول؟”
رأت بسرعة شخصية كلاين وكشفت عن نظرة من المفاجأة والفرح.
زفير كلاين بصمت ووصف بالتفصيل، “كان لأديميسول حلم. كان يحلم بوجود جثث ودم في كل مكان. كانت إحدى الجثث له، وبالتالي أصبح خائفا للغاية.”
“لا توجد مشكلة، أنا أثق بك”. أجابت إليزابيث دون تردد أثناء دفع شفتيها.
فكر دون للحظة قبل أن يسأل ببطء، “بصفتك متنبئ، لماذا تعتقد أن ذلك يرمز؟”
‘استخدام هذه التمائم يشبه حرق المال! حتى لو لم أحسب تكاليف عملي، فإن متوسط المواد بمفردها يصل إلى حوالي ستة إلى ثمانية سولي لكل تميمة!’
“كارثة. كارثة تمتد على مساحة واسعة. لكن ليس لدي أي معلومات أخرى غير ذلك. علاوة على ذلك، ليس كل شيء في حلم أديميسول قد يكون له معنى رمزي”. قال كلاين أثناء دراسة كلماته.
133: التمائم المكلفة.
“سأبلغ الكاتدرائية المقدسة بهذا وأرى ما سيقولونه.” هز دون رأسه وقال بطريقة ساخرة من النفس، “هذا ليس شيئ لدي خبرة فيه.”
“لا شيء. تذكرت للتو أنه يجب علي الذهاب إلى المنزل الآن.” أخذت ببطء غملة سولي واحدة كانت قد أعدتها ووضعتها على الطاولة. ثم أمسكت بقبعتها وودعت لكلاين بتردد قليلًا.
وضع كلاين على الفور التميمة على الطاولة أمامه بعد أن حقنها بروحانيته.
لم يكن لدى كلاين أي أفكار أخرى أيضًا. قام بتغيير الموضوع وتحدث عن مضايقات الروح التي واجهتها إليزابيث.
في وقت لاحق، أخذ كلاين قطعة فضية نصف دائرية من جيبه بعد أن أكد أن إليزابيث قد غفت. كانت القطعة الفضية مليئة بعبارات هيرميس التي لا يمكن فك شفرتها بالإضافة إلى الصور والأرقام الرمزية.
“بلدة لامود… هل تلك السيدة مؤمنة بالإلهة؟” سأل دون.
“ما الأمر هذه المرة؟” فرك دون سميث جبهته مرة أخرى.
“نعم.” أعطى كلاين إجابة إيجابية.
‘سأبلغ القائد بهذا الأمر وأطلب منه إرسال شخص للتعامل مع الأمر في بلدة لامود…’ أضاف كلاين في قلبه.
“إذا يجب ألا تكون هناك مشاكل. دعنا نتوجه إلى بلدة لامود الآن ونحاول تناول العشاء هناك. أوه، وأحضر معك فري. يجب أن تكون قدراته مفيدة إذا كانت الحادثة تشمل الجثث والأشباح.” قام دون بتدليك صدغيه وحاول جاهدًا التفكير في ما إذا كان قد نسي أي شيء.
إذا لم تكن إليزابيث مؤمنة بإلهة الليل الدائم، فسيتعين عليهم تسليمها للمكلفين بالعقاب أو قفير الألات وفقًا لإيمانها. إذا لم يكن إيمانها يكمن في أي من الكنائس الرئيسية الثلاث، فسيتم تسليمها إلى قفير الألات التي كانت مسؤولة عن الضواحي.
“لا شيء. تذكرت للتو أنه يجب علي الذهاب إلى المنزل الآن.” أخذت ببطء غملة سولي واحدة كانت قد أعدتها ووضعتها على الطاولة. ثم أمسكت بقبعتها وودعت لكلاين بتردد قليلًا.
كلاين لم يتكلم. انتظر بصمت لفترة قبل أن يسمع أخيرًا إضافة دون، “أيضًا، لدينا ثلاثة رجال في المهمة. يمكننا طلب استخدام التحفة الأثرية المختومة 3.0782“.
لقد كانت تميمة الحلم التي قد نجح كلاين في صنعها في الصباح السابق.
133: التمائم المكلفة.
“3.0782؟” بعد دقيقة، تذكر كلاين أن التحفة الأثرية المختومة كانت تسمى شارة الشمس المقدسة المتحولة.
رأت بسرعة شخصية كلاين وكشفت عن نظرة من المفاجأة والفرح.
يبدو أن تأثير المتجاوز لهذا الشعار المقدس قادر على الاستمرار لفترة طويلة. كان لديها القدرة على تنقية أي جثث وأرواح باستمرار في دائرة نصف قطرها 15 مترا. ومع ذلك، كان لديها عيب في تنقية روح العامة في نفس الوقت. تشير بيانات البحث إلى أنه إذا كان الإنسان العادي سيقف داخل المجال لمدة ساعة، فسيصبح أحمقًا يعرف فقط كيف يمدح الشمس. كان الحد الأقصى للمتجاوزين ست ساعات.
لقد كان صمتًا سلميًا، صمتًا يجعل المرء ينسى مشاكله.
أما الأشباح والجثث فستنتشر في أقل من دقيقة.
‘سأبلغ القائد بهذا الأمر وأطلب منه إرسال شخص للتعامل مع الأمر في بلدة لامود…’ أضاف كلاين في قلبه.
“ما هو الأمر؟” سأل كلاين في قلق.
‘همم، لتظن أن القائد سيتذكر الاسم الرمزي لهذه القطعة الأثرية المختومة… اللعنة، أشعر أن ذاكرتي أسوأ من ذاكرته…’ تجمد كلاين فجأة، وأراد تقريبًا شنق نفسه.
وضع كلاين على الفور التميمة على الطاولة أمامه بعد أن حقنها بروحانيته.
كان هذا الفارس يرتدي درع أسود. أمكن سماع أصوات المعدن يصادم المعدن مع كل خطوة له. كرتين من الضوء الأحمر تشبهان بدت من فتحة درع وجهه؛ كانوا يحدقون في كلاين وإليزابيث بشدة.
انحنى دون سميث إلى الخلف ونظر إلى كلاين بعينيه الرمادية العميقة.
“لقد ذهبت إلى نادي العرافة مرة أخرى اليوم؟ هل شعرت بأي تغييرات على مدار اليومين الماضيين؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
