Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 510

الأسقف العائد

الأسقف العائد

510: الأسقف العائد

 

 

كان يظن أن الحصول على المزيد من المعلومات سيساعده على الهروب من هذه المدينة الغريبة والضبابية، لذلك سأل بشكل عرضي. أما فيما إذا كان سيساعد في البحث عن مكان وجود الشخص، فكل هذا يتوقف على ما حدث تاليا.

 

‘على الرغم من أنني أنقذت الناس، فإن المكلفين بالعقاب ليسوا ودودين مع أولئك الذين لا ينتمون إليهم، خاصة عندما أكون قرصانًا…’ مرتبك للحظة، قرر دانيتز التغلب على الخطر المباشر أولا قبل النظر في أمور أخرى.

‘بافو كورت…’ لم يرد كليفز مباشرة على المرأة خلف باب مكتب التلغراف. لقد التفت إلى جيرمان سبارو، في انتظار قراره.

كان يظن أن الحصول على المزيد من المعلومات سيساعده على الهروب من هذه المدينة الغريبة والضبابية، لذلك سأل بشكل عرضي. أما فيما إذا كان سيساعد في البحث عن مكان وجود الشخص، فكل هذا يتوقف على ما حدث تاليا.

 

 

في نظر هذا المغامر السابق، كانت مهمة صعبة أن يعود خمسة عشر شخصًا إلى العقيق الأبيض بأمان. لم يكن بإمكانهم تشتيت انتباههم عن طريق مساعدتها في البحث عن شخص ما. ومع ذلك، كان مدركًا جيدًا أن ركيزة الدعم الحالية كان جيرمان سبارو و دانيتز المشتعل. كانوا الوحيدين الذين لديهم الحق في اتخاذ قرار بشأن هذه المسألة.

‘طالما أنهم على قيد الحياة وقادرين على استخدام التحف الأثرية المختومة، لا ينبغي أن تكون المشكلة رهيبة للغاية… لذا، في هذه المرحلة من الزمن، ما الذي يفعله فريق المكلفين بالعقاب؟’ بناءً على خبرته السابقة كصقر ليل، قام كلاين بتخمين إجراءات التشغيل العادية.

 

طارت العملة الذهبية ثم إلتفت في الهواء قبل أن تهبط في كف كلاين، مواجهة للأعلى.

بقي كلاين صامتًا لمدة ثانيتين، ثم تحدث بصوت مُقاس.

 

 

 

“كيف يبدو؟”

 

 

 

كان يظن أن الحصول على المزيد من المعلومات سيساعده على الهروب من هذه المدينة الغريبة والضبابية، لذلك سأل بشكل عرضي. أما فيما إذا كان سيساعد في البحث عن مكان وجود الشخص، فكل هذا يتوقف على ما حدث تاليا.

لم يهتم بما إذا كان هناك أي خطأ في المرأة في مكتب التلغراف. كان الأمر نفسه كما كيف لم يتعمق في أسرار مالك مطعم الليمون الأخضر أو العملاء الذين اختاروا البقاء ليلاً.

 

‘ربما لقد هاجموا بالفعل المنطقة تحت الأرض وهم يشاركون حاليًا في معركة شديدة مع المكلفين بالعقاب والكهنة والأسقف، الذين تساعدهم التحف الأثرية المختومة. ربما حولوا جميع الخدم إلى وحوش أو طردوهم. يمكن أن يكون أيضًا أنهم تحت مطاردة متجاوزي كنيسة العواصف، وقد تم إرسال الخدم تحت الأرض لتلقي الحماية لمنع أي حوادث… من حقيقة أن جثة جايس لم تستخدم، هناك احتمال أنه التطور الأخير… إذا ذهبت تحت الأرض لتأكيد الموقف، فسوف أتعرض للهجوم بالتأكيد لأننا متجاوزين غير مألوفين… إلى جانب ذلك، قد لا تكون القوة المتبقية كافية…’ نظر كلاين إلى الكاهن على الأرض وأدرك أن خاصية التجاوز خاصته قد تكثفيت في ياقوتة زرقاء عند رقبته.

أثناء الاستفسار، حذر كلاين نفسه أيضًا من عدم متابعة المسألة بعمق أكثر من اللازم، وإلا فقد يخاطر بإثارة الخطر الهامد في ميناء بانسي.

ثووومب! ثووومب! ثووومب!

 

“لاحظ جايس أنهم كانوا مشكلة وانتهى الأمر به مقتول من قبلهم.”

بين فهم الوضع وتجنب المخاطر، كان عليه أن ينخرط في عرض توازن- لا أكثر ولا أقل، دون أن يميل إلى أقصى اليسار أو اليمين.

لكن هذا لم يفسر السلوك الغريب لسكان ميناء بانسي.

 

في الظلام الكثيف والضباب الرقيق، ظل باب مكتب التلغراف مغلقًا بإحكام. توقفت المرأة من الداخل وقالت: “إنه وسيم للغاية… رجل.”

قد يكون هذا إنجازًا سهلاً أو صعبًا، لأنه لم يكن أحد يعرف ما سيحدث بمجرد اتخاذ الخطوة. لم يمكنه إلا أن يحكم على أساس خبرته وحدسه، ويمكنه أن يقع في حفرة في أي وقت. هذا ترك كلاين شديد الضغط حيث كان عقله يدور بسرعة غير مسبوقة.

بعد استراحة قصيرة، غادرت المجموعة الكاتدرائية.

 

 

في الظلام الكثيف والضباب الرقيق، ظل باب مكتب التلغراف مغلقًا بإحكام. توقفت المرأة من الداخل وقالت: “إنه وسيم للغاية… رجل.”

“حسنا!” لم يكن إلاند يرغب في البقاء هنا أيضًا، حيث كان في وضع ينتظر فيه بعصبية أي تغييرات لتصيبه.

 

 

“لديه عينان وأذنان وأنف وفم.”

 

 

“كيف يبدو؟”

‘لماذا تبدو هذه الإجابة مخيفة للغاية… هل هناك شيء خاطئ في هذه المرأة؟ وفقا لعادات ميناء بانسي، لم يكن عليها حتى الرد!’ كان لدى دانيتز المشتعل الرغبة في فتح الباب، الاندفاع إلى مكتب التلغراف، والتحقق من الوضع في الداخل.

 

 

 

في هذه اللحظة، رأى جيرمان سبارو يضع يده على قبعته ويستدير إلى الجانب.

في هذه اللحظة، رأى جيرمان سبارو يضع يده على قبعته ويستدير إلى الجانب.

 

بقي كلاين صامتًا لمدة ثانيتين، ثم تحدث بصوت مُقاس.

“كاتدرائية العواصف”، صرح كلاين باختصار عن وجهتهم.

 

رفع كلاين عصاه وقال بهدوء: “لقد ساعدتني في دفع تعويضات القرش الأبيض”.

لم يهتم بما إذا كان هناك أي خطأ في المرأة في مكتب التلغراف. كان الأمر نفسه كما كيف لم يتعمق في أسرار مالك مطعم الليمون الأخضر أو العملاء الذين اختاروا البقاء ليلاً.

ناظرا إلى شعار العواصف المقدس على الباب، رفع كلاين يده وطرق ثلاث مرات.

 

 

كانت الرياح تصبح أخف، وكان الضباب يرق. كان ضوء الشموع من الكاتدرائية يسطع عبر النوافذ الضيقة عالياً، مثل منارة في عاصفة.

 

 

 

بعد أن استخدم كلاين هالة الشمس مرة أخرى، استعادت دونا والآخرين بعضًا من شجاعتهم، مثل الأشخاص الذين سقطوا في الماء وأمسكوا بالقشة الأخيرة. ساروا على عجل في الشوارع الخالية بصمت.

 

 

ركز ايلاند وأطلق، “الأسقف ميلت؟”

سرعان ما وصلوا خارج كاتدرائية العواصف، لكن الأبواب كانت مغلقة بإحكام.

 

 

تماما عندما أنهى حديثه، انطلقت كرة ضوئية ساطعة من الضباب البعيد، كما لو أن عددًا لا يحصى من صواعق البرق قد سقطت.

ناظرا إلى شعار العواصف المقدس على الباب، رفع كلاين يده وطرق ثلاث مرات.

 

 

 

ثووومب! ثووومب! ثووومب!

بعد أن استخدم كلاين هالة الشمس مرة أخرى، استعادت دونا والآخرين بعضًا من شجاعتهم، مثل الأشخاص الذين سقطوا في الماء وأمسكوا بالقشة الأخيرة. ساروا على عجل في الشوارع الخالية بصمت.

 

ركز ايلاند وأطلق، “الأسقف ميلت؟”

جاء صوت يقظ على الفور من وراء الباب.

 

 

 

“من هذا؟”

في نظر هذا المغامر السابق، كانت مهمة صعبة أن يعود خمسة عشر شخصًا إلى العقيق الأبيض بأمان. لم يكن بإمكانهم تشتيت انتباههم عن طريق مساعدتها في البحث عن شخص ما. ومع ذلك، كان مدركًا جيدًا أن ركيزة الدعم الحالية كان جيرمان سبارو و دانيتز المشتعل. كانوا الوحيدين الذين لديهم الحق في اتخاذ قرار بشأن هذه المسألة.

 

 

أجاب كلاين مباشرة “جيرمان سبارو”.

 

 

 

كان بإمكانه التأكد بالفعل أنه كان القبطان إلاند.

 

 

 

“لماذا أنت هنا؟” سأل إلاند مرة أخرى دون فتح الباب.

كانت الرياح تصبح أخف، وكان الضباب يرق. كان ضوء الشموع من الكاتدرائية يسطع عبر النوافذ الضيقة عالياً، مثل منارة في عاصفة.

 

على أي حال، بغض النظر عما إذا كان هناك أي مكلفين بالعقاب، لم تعد أراضي الكاتدرائية مناسبة للإقامات الطويلة. فبعد كل شيء، لم يكن كلاين متأكدًا مما إذا كان تخمينه صحيحًا، ولم يمكنه إلا اتخاذ الخيار الأكثر أمانًا.

رفع كلاين عصاه وقال بهدوء: “لقد ساعدتني في دفع تعويضات القرش الأبيض”.

 

 

 

بعد لحظة من المفاجأة والتسلي، قدم إلاند تأكيدًا أوليًا أنه كان جيرمان سبارو الحقيقي في الخارج. على الأقل، حتى الوحش البارع في التنكر لم يكن ليعرف شيئًا لك يعرفه إلا كلاهما.

 

 

“حسنا!” لم يكن إلاند يرغب في البقاء هنا أيضًا، حيث كان في وضع ينتظر فيه بعصبية أي تغييرات لتصيبه.

كان لا يزال يشعر بالتردد حتى تكلم كليفز، برانش أوردي، دونا، والبقية على التوالي. عندها فقط استرخى وسمح لزميله الأول، هاريس، بفتح الباب وجذبه.

 

 

 

رن صوت ثقيل، ورأى كلاين إلاند في قبعته على شكل القارب، سيف في يد، ومسدس في اليد الأخرى.

كان رجلاً في منتصف العمر يحمل فانوس.

 

510: الأسقف العائد

“هل حدث شيء هنا أيضًا؟” سأل بدقة، بناء على استنتاجه من المواقف من قبل.

بعد لحظة من المفاجأة والتسلي، قدم إلاند تأكيدًا أوليًا أنه كان جيرمان سبارو الحقيقي في الخارج. على الأقل، حتى الوحش البارع في التنكر لم يكن ليعرف شيئًا لك يعرفه إلا كلاهما.

 

 

تنحى إلاند جانباً للسماح لدونا والآخرين بالدخول. ثم أشار إلى قاعة الصلاة وقال: “الكاهن الذي أعرفه، جايس، مات هناك. تم قطع رأسه، والأسقف ميلت لم يتم العثور عليه. نفس الشيء بالنسبة للكهنة الأخرين، وكذلك، لقد ذهب جميع خدام الكنيسة “.

توفي جايس موتًا مأساويًا، كما لو أنه قد تم قطع رأسه بينما كان لا يزال على قيد الحياة. على عكس الوحوش في الخارج، تم فصل المريء والرأس.

 

“هل حدث شيء هنا أيضًا؟” سأل بدقة، بناء على استنتاجه من المواقف من قبل.

‘كاهن ميت مع أسقف مفقود؟ الكاتدرائية كلها خالية من الأحياء؟ هذه مشكلة صغيرة…’ أمسك كلاين صافرة أزيك النحاسية الباردة، قلبه يغرق.

بمساعدة هذا الضوء، استطاع كلاين والآخرون رؤية سلسلة الجبال المغطاة بالضباب على الشاطئ، وكذلك القمة التي كانت مرتبطة بالعواصف الرعدية.

 

كان بإمكانه التأكد بالفعل أنه كان القبطان إلاند.

بالطبع، كان مدرك جدًا أن الكاهن والأسقف لم يكونا القوة الرئيسية لكنيسة العواصف التي أدارت مسائل التجاوز في ميناء بانسي. تحت هذه الكاتدرائية، كان هناك بالتأكيد فريق مكلفين بالعقاب يتكون من 6-8 متجاوزين، بالإضافة إلى عدد غير محدد من التحف الأثرية المختومة. حتى متجاوز التسلسلات العليا لن يكون قادرا على مسح هذه القوة في فترة زمنية قصيرة دون التسبب في فوضى.

 

 

كان رجلاً في منتصف العمر يحمل فانوس.

‘طالما أنهم على قيد الحياة وقادرين على استخدام التحف الأثرية المختومة، لا ينبغي أن تكون المشكلة رهيبة للغاية… لذا، في هذه المرحلة من الزمن، ما الذي يفعله فريق المكلفين بالعقاب؟’ بناءً على خبرته السابقة كصقر ليل، قام كلاين بتخمين إجراءات التشغيل العادية.

 

 

 

في هذه العملية، تابع إلاند إلى قاعة الصلاة وفحص جثمان الكاهن المتوفى.

كانت الرياح تصبح أخف، وكان الضباب يرق. كان ضوء الشموع من الكاتدرائية يسطع عبر النوافذ الضيقة عالياً، مثل منارة في عاصفة.

 

 

توفي جايس موتًا مأساويًا، كما لو أنه قد تم قطع رأسه بينما كان لا يزال على قيد الحياة. على عكس الوحوش في الخارج، تم فصل المريء والرأس.

‘بافو كورت…’ لم يرد كليفز مباشرة على المرأة خلف باب مكتب التلغراف. لقد التفت إلى جيرمان سبارو، في انتظار قراره.

 

 

مع رؤية كلاين الروحية، لم يعد لهذا الكاهن أي روح متبقية. سيكون من الصعب للغاية أن يقوم بطقس توجيه روحي ناجح.

بالطبع، كان مدرك جدًا أن الكاهن والأسقف لم يكونا القوة الرئيسية لكنيسة العواصف التي أدارت مسائل التجاوز في ميناء بانسي. تحت هذه الكاتدرائية، كان هناك بالتأكيد فريق مكلفين بالعقاب يتكون من 6-8 متجاوزين، بالإضافة إلى عدد غير محدد من التحف الأثرية المختومة. حتى متجاوز التسلسلات العليا لن يكون قادرا على مسح هذه القوة في فترة زمنية قصيرة دون التسبب في فوضى.

 

في هذه اللحظة، رأى جيرمان سبارو يضع يده على قبعته ويستدير إلى الجانب.

‘هل ذلك بسبب تقنية قتل فريدة، أم أنه تم التعامل معها بعد القتل… إن وضعه مختلف عن الوحوش في الخارج. هل كان ذلك لأن العملية حدثت بسرعة؟’ جامعا بين كل ما يعرفه، اختتم كلاين تكهناته السابقة.

 

 

بقي كلاين صامتًا لمدة ثانيتين، ثم تحدث بصوت مُقاس.

لقد شعر أنه كان هناك احتمالين. واحد، كان هناك شيء من أصول محلية، ربما تحفة أثرية حية مختومة أو متجاوز تسلسلات متوسطة، فقد السيطرة تحت الأرض. لقد هرب من الكاتدرائية، قتل جايس أثناء الفرار، مما تسبب في التغييرات غير الطبيعية في ميناء بانسي. كان الأسقف والكهنة و المكلفين بالعقاب في ملاحقة يائسة، في محاولة لتشكيل ختم مرة أخرى أو التخلص من الجاني. وكان الخدم قد نقلوا تحت الأرض وكانوا تحت حماية بقية المكلفين بالعقاب.

 

 

لكن هذا لم يفسر السلوك الغريب لسكان ميناء بانسي.

رن صوت ثقيل، ورأى كلاين إلاند في قبعته على شكل القارب، سيف في يد، ومسدس في اليد الأخرى.

 

 

الاحتمال الثاني هو أن طقس التضحية البدائي لإله الطقس قد تم إحيائه في عدد من الناس في ميناء بانسي، وأن الرؤوس الطائرة والوحوش عديمة الرأس كانت متوافقة كل وصف استهلاك الدم واللحم في طقوس التضحية و دفن الرؤوس في المذبح. ولسبب غير معروف، داهمت هذه المجموعة من الناس الكاتدرائية وقتلت القس جايس. وقد فهم بقية السكان الوضع إلى حد ما، لكنهم اختاروا الصمت.

 

 

في الظلام الكثيف والضباب الرقيق، ظل باب مكتب التلغراف مغلقًا بإحكام. توقفت المرأة من الداخل وقالت: “إنه وسيم للغاية… رجل.”

‘ربما لقد هاجموا بالفعل المنطقة تحت الأرض وهم يشاركون حاليًا في معركة شديدة مع المكلفين بالعقاب والكهنة والأسقف، الذين تساعدهم التحف الأثرية المختومة. ربما حولوا جميع الخدم إلى وحوش أو طردوهم. يمكن أن يكون أيضًا أنهم تحت مطاردة متجاوزي كنيسة العواصف، وقد تم إرسال الخدم تحت الأرض لتلقي الحماية لمنع أي حوادث… من حقيقة أن جثة جايس لم تستخدم، هناك احتمال أنه التطور الأخير… إذا ذهبت تحت الأرض لتأكيد الموقف، فسوف أتعرض للهجوم بالتأكيد لأننا متجاوزين غير مألوفين… إلى جانب ذلك، قد لا تكون القوة المتبقية كافية…’ نظر كلاين إلى الكاهن على الأرض وأدرك أن خاصية التجاوز خاصته قد تكثفيت في ياقوتة زرقاء عند رقبته.

“من هذا؟”

 

 

لقد أرجع نظرته ولم يلتقط الغرض. لم يكن يرغب في اجتذاب الانتقام العنيف من كنيسة العواصف سيئة الطبع، لذلك إستدار إلى إلاند و هاريس.

 

 

 

“دع نا نعود إلى السفينة أولاً.”

كان رجلاً في منتصف العمر يحمل فانوس.

 

“لديه عينان وأذنان وأنف وفم.”

قام برمي العملة الذهبية بشكل عرضي وأكد أنه لا توجد معركة تدور حاليًا تحت الأرض.

 

 

نظر الرجل في منتصف العمر إلى الأعلى، رفع مصباح الإعصار خاصته وقال، “إلاند، أليس كذلك؟”

على أي حال، بغض النظر عما إذا كان هناك أي مكلفين بالعقاب، لم تعد أراضي الكاتدرائية مناسبة للإقامات الطويلة. فبعد كل شيء، لم يكن كلاين متأكدًا مما إذا كان تخمينه صحيحًا، ولم يمكنه إلا اتخاذ الخيار الأكثر أمانًا.

 

 

ركز ايلاند وأطلق، “الأسقف ميلت؟”

“حسنا!” لم يكن إلاند يرغب في البقاء هنا أيضًا، حيث كان في وضع ينتظر فيه بعصبية أي تغييرات لتصيبه.

نظر الرجل في منتصف العمر إلى الأعلى، رفع مصباح الإعصار خاصته وقال، “إلاند، أليس كذلك؟”

 

بعد أن استخدم كلاين هالة الشمس مرة أخرى، استعادت دونا والآخرين بعضًا من شجاعتهم، مثل الأشخاص الذين سقطوا في الماء وأمسكوا بالقشة الأخيرة. ساروا على عجل في الشوارع الخالية بصمت.

طالما أنه عاد إلى العقيق الأبيض، فسيكون لديه العديد من المدافع والعديد من البحارة الذين يمكنهم تحمل الحوادث إلى حد ما.

 

 

في نظر هذا المغامر السابق، كانت مهمة صعبة أن يعود خمسة عشر شخصًا إلى العقيق الأبيض بأمان. لم يكن بإمكانهم تشتيت انتباههم عن طريق مساعدتها في البحث عن شخص ما. ومع ذلك، كان مدركًا جيدًا أن ركيزة الدعم الحالية كان جيرمان سبارو و دانيتز المشتعل. كانوا الوحيدين الذين لديهم الحق في اتخاذ قرار بشأن هذه المسألة.

بعد استراحة قصيرة، غادرت المجموعة الكاتدرائية.

 

 

مع رؤية كلاين الروحية، لم يعد لهذا الكاهن أي روح متبقية. سيكون من الصعب للغاية أن يقوم بطقس توجيه روحي ناجح.

مع إضافة إلاند و هاريس، أصبح دفاع الفريق أكثر إحكامًا. لم يعد كلاين بحاجة إلى رمي الصافرة النحاسية لجذب الوحوش، لذلك أعادها إلى جيبه.

 

 

 

“هل نرسل تلغرام إلى مقر كنيسة العواصف للإبلاغ عن ميناء بانسي؟” بعد خطوات قليلة، قدم إلاند اقتراحًا حذرًا.

 

 

 

بهذه الطريقة، حتى لو كانت هناك أحداث كبيرة غير متوقعة، طالما تحملوا، سيتم إنقاذهم في النهاية.

 

 

تنحى إلاند جانباً للسماح لدونا والآخرين بالدخول. ثم أشار إلى قاعة الصلاة وقال: “الكاهن الذي أعرفه، جايس، مات هناك. تم قطع رأسه، والأسقف ميلت لم يتم العثور عليه. نفس الشيء بالنسبة للكهنة الأخرين، وكذلك، لقد ذهب جميع خدام الكنيسة “.

لم يعترض كلاين. لقد سار عبر الضباب الرقيق أمامه، وقال بهدوء: “سنمر عند مكتب التلغراف”.

بعد أن استخدم كلاين هالة الشمس مرة أخرى، استعادت دونا والآخرين بعضًا من شجاعتهم، مثل الأشخاص الذين سقطوا في الماء وأمسكوا بالقشة الأخيرة. ساروا على عجل في الشوارع الخالية بصمت.

 

 

فووو. أطلق دانيتز نفسا مرتاحا، ثم تخطي قلبه دقة.

 

 

كان لا يزال يشعر بالتردد حتى تكلم كليفز، برانش أوردي، دونا، والبقية على التوالي. عندها فقط استرخى وسمح لزميله الأول، هاريس، بفتح الباب وجذبه.

كان يخشى أن تجري كنيسة العواصف تحقيقات وتكتشف أن قرصانًا سيئ السمعة قد لعب دورًا مهمًا في هذا الأمر، وبحلول ذلك الوقت، ربما سيكون قد حوصر في العقيق الأبيض.

 

 

 

‘على الرغم من أنني أنقذت الناس، فإن المكلفين بالعقاب ليسوا ودودين مع أولئك الذين لا ينتمون إليهم، خاصة عندما أكون قرصانًا…’ مرتبك للحظة، قرر دانيتز التغلب على الخطر المباشر أولا قبل النظر في أمور أخرى.

“لديه عينان وأذنان وأنف وفم.”

 

بمساعدة هذا الضوء، استطاع كلاين والآخرون رؤية سلسلة الجبال المغطاة بالضباب على الشاطئ، وكذلك القمة التي كانت مرتبطة بالعواصف الرعدية.

بعد المشي لفترة، رأوا مكتب التلغراف في الأفق. فجأة ظهر ضوء أصفر باهت من الشارع الجانبي واقترب منهم من أعماق الضباب.

 

 

 

كان رجلاً في منتصف العمر يحمل فانوس.

قام برمي العملة الذهبية بشكل عرضي وأكد أنه لا توجد معركة تدور حاليًا تحت الأرض.

 

 

كان يرتدي رداء أسقف أزرق غامق مطرزًا برمز العواصف. كان رأسه محني وكان وجهه شاحبًا. كان يصرخ وهو يتنهد أثناء المشي.

كان يخشى أن تجري كنيسة العواصف تحقيقات وتكتشف أن قرصانًا سيئ السمعة قد لعب دورًا مهمًا في هذا الأمر، وبحلول ذلك الوقت، ربما سيكون قد حوصر في العقيق الأبيض.

 

 

ركز ايلاند وأطلق، “الأسقف ميلت؟”

 

 

بمساعدة هذا الضوء، استطاع كلاين والآخرون رؤية سلسلة الجبال المغطاة بالضباب على الشاطئ، وكذلك القمة التي كانت مرتبطة بالعواصف الرعدية.

نظر الرجل في منتصف العمر إلى الأعلى، رفع مصباح الإعصار خاصته وقال، “إلاند، أليس كذلك؟”

 

 

 

في هذه اللحظة، أخذ كلاين خطوة إلى الوراء، وترك إلاند يبرز. لم يكن يرغب في أن يلاحظه أسقف كنيسة العواصف.

 

 

 

حتى أن دانيتز قلص ظهره، مستخدماً جسد أوردي الممتلئ لحجب نفسه.

 

 

بعد أن استخدم كلاين هالة الشمس مرة أخرى، استعادت دونا والآخرين بعضًا من شجاعتهم، مثل الأشخاص الذين سقطوا في الماء وأمسكوا بالقشة الأخيرة. ساروا على عجل في الشوارع الخالية بصمت.

“نعم، يا صاحب السعادة. جايس مات. ما الذي حدث؟” لم يكن إلاند مبتدئًا، لذلك لم يخطو مباشرةً إلى الأمام.

 

 

‘على الرغم من أنني أنقذت الناس، فإن المكلفين بالعقاب ليسوا ودودين مع أولئك الذين لا ينتمون إليهم، خاصة عندما أكون قرصانًا…’ مرتبك للحظة، قرر دانيتز التغلب على الخطر المباشر أولا قبل النظر في أمور أخرى.

سعل الاسقف ميلت وقال: “تم إحياء تقليد قديم، وبدأت مجموعة من المهرطقين بدم قذر يمر عبر عروقهم في تقديم تضحيات حية وإستهلاك لحمها ودمها.”

بعد أن استخدم كلاين هالة الشمس مرة أخرى، استعادت دونا والآخرين بعضًا من شجاعتهم، مثل الأشخاص الذين سقطوا في الماء وأمسكوا بالقشة الأخيرة. ساروا على عجل في الشوارع الخالية بصمت.

 

“كيف يبدو؟”

“لاحظ جايس أنهم كانوا مشكلة وانتهى الأمر به مقتول من قبلهم.”

 

 

كان رجلاً في منتصف العمر يحمل فانوس.

“لم يعد من الممكن التستر على الأمر. لقد استخدموا طقوس التضحية لتغيير الطقس وحاولوا مهاجمة الكاتدرائية. هزمهم المكلفين بالعقاب وهربوا إلى الجبل. لقد هربوا إلى الكهف حيث المذبح.”

أثناء الاستفسار، حذر كلاين نفسه أيضًا من عدم متابعة المسألة بعمق أكثر من اللازم، وإلا فقد يخاطر بإثارة الخطر الهامد في ميناء بانسي.

 

 

“لقد أصبت في القتال. دون أن أتمكن من الصمود لفترة أطول، كل ما أمكنني فعله هو العودة ببطء.”

 

 

في هذه اللحظة، رأى جيرمان سبارو يضع يده على قبعته ويستدير إلى الجانب.

تماما عندما أنهى حديثه، انطلقت كرة ضوئية ساطعة من الضباب البعيد، كما لو أن عددًا لا يحصى من صواعق البرق قد سقطت.

على أي حال، بغض النظر عما إذا كان هناك أي مكلفين بالعقاب، لم تعد أراضي الكاتدرائية مناسبة للإقامات الطويلة. فبعد كل شيء، لم يكن كلاين متأكدًا مما إذا كان تخمينه صحيحًا، ولم يمكنه إلا اتخاذ الخيار الأكثر أمانًا.

 

 

بمساعدة هذا الضوء، استطاع كلاين والآخرون رؤية سلسلة الجبال المغطاة بالضباب على الشاطئ، وكذلك القمة التي كانت مرتبطة بالعواصف الرعدية.

بين فهم الوضع وتجنب المخاطر، كان عليه أن ينخرط في عرض توازن- لا أكثر ولا أقل، دون أن يميل إلى أقصى اليسار أو اليمين.

 

 

لقد أكد هذا إلى حد ما ادعاء الأسقف ميلت.

 

 

 

كان إلاند على وشك التقدم لدعم أسقف العواصف عندما رأى جيرمان سبارو يخرج عملة ذهبية ويهمس بصوت منخفض، “لديه نوايا سيئة”.

 

 

على أي حال، بغض النظر عما إذا كان هناك أي مكلفين بالعقاب، لم تعد أراضي الكاتدرائية مناسبة للإقامات الطويلة. فبعد كل شيء، لم يكن كلاين متأكدًا مما إذا كان تخمينه صحيحًا، ولم يمكنه إلا اتخاذ الخيار الأكثر أمانًا.

دينغ!

 

 

قام برمي العملة الذهبية بشكل عرضي وأكد أنه لا توجد معركة تدور حاليًا تحت الأرض.

طارت العملة الذهبية ثم إلتفت في الهواء قبل أن تهبط في كف كلاين، مواجهة للأعلى.

“لاحظ جايس أنهم كانوا مشكلة وانتهى الأمر به مقتول من قبلهم.”

 

كان يرتدي رداء أسقف أزرق غامق مطرزًا برمز العواصف. كان رأسه محني وكان وجهه شاحبًا. كان يصرخ وهو يتنهد أثناء المشي.

لقد عنى ذلك نتيجة إيجابية!

الاحتمال الثاني هو أن طقس التضحية البدائي لإله الطقس قد تم إحيائه في عدد من الناس في ميناء بانسي، وأن الرؤوس الطائرة والوحوش عديمة الرأس كانت متوافقة كل وصف استهلاك الدم واللحم في طقوس التضحية و دفن الرؤوس في المذبح. ولسبب غير معروف، داهمت هذه المجموعة من الناس الكاتدرائية وقتلت القس جايس. وقد فهم بقية السكان الوضع إلى حد ما، لكنهم اختاروا الصمت.

 

 

حدق الاسقف ميلت مباشرة في هذا المشهد، وأومضت عيناه البنيتان الفاتحتان فجأة بضوء أحمر داكن.

“لديه عينان وأذنان وأنف وفم.”

دينغ!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط