المعركة تصل لنهايتها
الفصل 215: المعركة تصل لنهايتها
في هذه اللحظة ، سأل شانغ جيان ياو بحماس “هل وجدتم الإله النائم؟”
سونغ هي لم يكن يعرف الكثير عن ممر العقل. بعد أن طرحت جيانغ بايميان بضعة أسئلة أخرى ، قادت شانغ جيان ياو والآخرين إلى مخيم الفندق. دخلوا غرفهم وناموا.
عندما قال ’استعادتهم’ ، تذبذبت عواطفه قليلاً كما لو أنه لم يعد يثق في المرشد سونغ هي ، لكنه سرعان ما أصبح ودودًا بدرجة كافية.
استيقظت جيانغ بايميان في حلم خيالي. شعرت بجبينها يحترق ، والألم ينتشر في جسدها. شعرت بالضعف وعدم الارتياح.
“بعد البحث لفترة ، وجدنا المدينة التي كانوا يعيشون فيها ووجدنا بعض السجلات.”
’لقد مرضت؟’ دعمت نفسها ووضعت الوسادة خلف ظهرها.
قبل أن تتمكن من إكمال سلسلة الإجراءات ، كان شانغ جيان ياو قد سار بالفعل بسرعة. التقط حقيبة الماء وفك الغطاء ووضعها في فمها.
عندما مدت يدها لتلمس جبهتها ، اجتاح بصرها ورأت شانغ جيان ياو جالسًا على السرير الآخر. باستخدام الضوء القادم من النافذة ، أمسك بإبرة وخيطًا وخيط المعطف المثقوب من الرصاص بجدية .
مع وجود المرشد في المقدمة ، على الرغم من أن هان وانغو لا يزال مستريحًا ولم يأت ، دخل شانغ جيان ياو والآخرون بسهولة إلى غرفة الاستجواب ورأوا الأسير بأخف الإصابات.
هذه مهارة ضرورية تم تجهيز كل موظف في بيولوجيا بانغو قام بمهام في أراضي الرماد بها منذ فترة طويلة.
وفقًا لتعليمات جيانغ بايميان ، توجهوا أولاً إلى كنيسة اليقظة ودعوا المرشد سونغ هي للانضمام إلى الاستجواب.
عندما شكلت لأول مرة فرقة المهام القديمة ، خططت جيانغ بايميان للحصول على درس خاص حول هذه المسألة، ومع ذلك أدركت أن شانغ جيان ياو أكثر مهارة منها.
“تعافينا بعد أن طُردنا آخر مرة. أصبح الكثير من الشباب مهتمين بتلك الجزيرة الكبيرة لأنهم ظلوا عاطلين عن العمل لفترة طويلة. تلك الجزيرة أكبر بكثير من تلك التي نعيش عليها. الطرق بحالة جيدة ، وهناك مزارع مهجورة في كل مكان. كنا فضوليين للغاية بشأن المكان الذي ذهب إليه البشر على الجزيرة ؛ لا ينبغي أن يتعرضوا للهجوم من قبل الغرباء.”
عند التذكر بأن شانغ جيان ياو عاش بمفرده بعد سن الخمسة عشر عامًا ، توصلت إلى إدراك وتوقفت عن ذكر مثل هذه الأمور.
عندما شاهدت شانغ جيان ياو مشغولاً بنفسه ، أدركت جيانغ بايميان فجأة. لقد أصبح بالفعل على دراية بهذه الأمور عندما كانت والدته مريضة.
“كم الساعة؟” سحبت جيانغ بايميان يدها من جبهتها وأكدت أنها مريضة حقًا. لم يكن لديها حتى الطاقة للنظر إلى ساعتها.
في هذه اللحظة ، ابتسم المرشد سونغ هي وقال “ليس الأمر وكأنه مسألة سرية.”
منذ أن نجت من الفترة الحرجة الناجمة عن التعديل الوراثي ، وبصرف النظر عن الالتهاب الناجم عن إصاباتها ، فقد مرت الأعمار منذ أن مرضت.
غرق المورلوك في ذكرياته، قال بعد فترة “لقد هبطنا على أكبر جزيرة في بحيرة راث، قال جدي الأكبر أن هناك بلدة وعدة قرى. كنا مشغولين بحماية أنفسنا والبقاء على قيد الحياة والزراعة وصيد الأسماك في البداية ، لكننا ظللنا نفكر في الأمر وأردنا استعادتهم. لم نعر اهتمامًا لوضعهم أبدًا”.
’هل حدث ذلك لأن قلبي كان مثقلًا الليلة الماضية وأيضًا بسبب الصدمة الكهربائية؟ لم أستريح في وقتها بعد ذلك ، مما أدى إلى مرضي؟’ عندما فكرت جيانغ بايميان في الأمر ، وضع شانغ جيان ياو الإبرة والخيط والملابس وقلب معصمه لينظر إلى ساعته.
الفصل 215: المعركة تصل لنهايتها
“إنها الواحدة تقريبًا.”
فكر شانغ جيان ياو للحظة وقال “الأمراض ستجعلني غير قادر على فعل أي شيء أو غير قادر على فعل أي شيء في الوقت المناسب. ما زلت خائف”.
“الوقت متاخر جداً بالفعل؟” فوجئت جيانغ بايميان قليلاً. لم تشعر بالجوع على الإطلاق.
’اندلاع مرض عديم القلب على نطاق واسع …’ شعر لونغ يويهونغ بوخز في فروة رأسه عندما سمع هذا الوصف.
أشار شانغ جيان ياو “يبدو أنكِ مريضة”.
زفرت جيانغ بايميان وسكتت للحظة “هذا صحيح…”
“كيف عرفت؟” سألت جيانغ بايميان دون وعي.
نظر إليه الأسير خلف القضبان الحديدية بعيونه البارزة ، خفض رأسه ، وسكت.
وقف شانغ جيان ياو ، وأخرج المرآة الصغيرة التي يحملها معه ’لتضليل’ نفسه ، وسلمها إلى جيانغ بايميان.
لقد كان مورلوك. جسده مغطى بقشور سوداء رمادية ، وارتجفت الخياشيم من أسفل أذنيه حتى رقبته.
“خدودكِ شديدة الاحمرار وشفتيكِ جافة. حتى أنكِ تحدثت في أحلامك عندما كنتِ نائمة. يبدو أنكِ كنت تنادين ’مامي’ و ’دادي’… ” وصف شانغ جيان ياو كل التفاصيل التي دعمت استنتاجه.
تطورت لغة الميرفولك من لغة النهر الأحمر. وجد لونغ يويهونغ صعوبة في فهمه ، واستغرق الأمر بعض الوقت للتحليل.
“توقف!” اندلعت قوة من جسد جيانغ بايميان ومنعت بقوة شانغ جيان ياو من الاستمرار.
لقد قبل بسعادة دعوة شانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ. قاد اثنين من حراس الكنيسة ، وركب سيارته إلى مجموعة ريدستون ، ودخل قسم الأمن العام في أدنى مستوى.
شعرت أن صورتها كمحاربة صلبة قد تضررت بشدة.
“الوقت متاخر جداً بالفعل؟” فوجئت جيانغ بايميان قليلاً. لم تشعر بالجوع على الإطلاق.
بعد قول ذلك شعرت بالضعف وجفاف فمها. مدت يدها نحو منضدة السرير المليئة بالخردة ، وحاولت التقاط حقيبة الماء.
فكر شانغ جيان ياو للحظة وقال “الأمراض ستجعلني غير قادر على فعل أي شيء أو غير قادر على فعل أي شيء في الوقت المناسب. ما زلت خائف”.
قبل أن تتمكن من إكمال سلسلة الإجراءات ، كان شانغ جيان ياو قد سار بالفعل بسرعة. التقط حقيبة الماء وفك الغطاء ووضعها في فمها.
مع هذا ، استندت على الوسادة وقالت بارتياح “عندما أتعافى ، يمكنك تجربتها من هذا الاتجاه. حسنًا ، أحضر لي شيئًا لآكله ؛ بدأت أشعر بالجوع. هذه إشارة جيدة!”
“توقف.” أُصيبت جيانغ بايميان بالصدمة.
“بعد أن فقدوا حماية الإله ، سرعان ما اندلع انتشار واسع النطاق لـمرض عديم القلب في الجزيرة. من المحتمل أن البشر الباقين لم يدوموا طويلاً قبل أن يُقتلوا جميعًا”.
لم ترفض وابتلعت بضع لقمات من الماء قبل أن تبتسم “هل هذا فعل توبة لأنك تصرفت بمفردك الليلة الماضية؟”
هذه مهارة ضرورية تم تجهيز كل موظف في بيولوجيا بانغو قام بمهام في أراضي الرماد بها منذ فترة طويلة.
أجاب شانغ جيان ياو “هذا ما يجب أن يفعله الأصدقاء” دون تغير تعبيره.
فكر شانغ جيان ياو للحظة وقال “لم أكن قريبًا من الإغماء في ذلك الوقت.” وهذا يعني أن الحمل على قلبه لم يتجاوز حدوده ، ولم يتعرض لصدمات كهربائية لاحقة.
نظرت إليه جيانغ بايميان واغتنمت الفرصة لتسأل “لماذا أسرعت في ذلك الوقت؟”
سأل شانغ جيان ياو باهتمام “ماذا عن السابق؟ هل كان قوياً؟”
رد شانغ جيان ياو بجدية “إذا لم أنتهي من ذلك المستيقظ بسرعة، لكان كل سكان مدينة ريدستون قد ماتوا.”
خوفًا من أن يسير قطار أفكاره في اتجاه غريب ، لم تبقه جيانغ بايميان في حالة ترقب وشرحت بشكل مباشر “ألم نفكر في كيفية حل خوفك من الأمراض؟ في الحقيقة ، من خلال موقفك تجاه الحياة والموت ، لا يجب أن تخاف من الأمراض”.
نظرت جيانغ بايميان إلى عينيه ذات اللون البني الغامق وأدركت أنهما شفافتان.
سأل شانغ جيان ياو باهتمام “ماذا عن السابق؟ هل كان قوياً؟”
“تنهد ، على الأقل تذكرت أن تخبرني مسبقًا هذه المرة.” تنهدت جيانغ بايميان بلا حول ولا قوة.
منذ أن نجت من الفترة الحرجة الناجمة عن التعديل الوراثي ، وبصرف النظر عن الالتهاب الناجم عن إصاباتها ، فقد مرت الأعمار منذ أن مرضت.
“لماذا لست مريض؟” في هذه المرحلة ، شعرت فجأة بالغضب قليلاً. سيكون من العدل فقط إذا كان كلانا مريضًا! علاوة على ذلك ، فإن شانغ جيان ياو هو الشخص الذي يجب أن يمرض. حتى أنه قد ينتهز الفرصة لكسر جزيرة الأمراض.
لقد كان مورلوك. جسده مغطى بقشور سوداء رمادية ، وارتجفت الخياشيم من أسفل أذنيه حتى رقبته.
فكر شانغ جيان ياو للحظة وقال “لم أكن قريبًا من الإغماء في ذلك الوقت.” وهذا يعني أن الحمل على قلبه لم يتجاوز حدوده ، ولم يتعرض لصدمات كهربائية لاحقة.
“تنهد ، على الأقل تذكرت أن تخبرني مسبقًا هذه المرة.” تنهدت جيانغ بايميان بلا حول ولا قوة.
زفرت جيانغ بايميان وسكتت للحظة “هذا صحيح…”
مع هذا ، استندت على الوسادة وقالت بارتياح “عندما أتعافى ، يمكنك تجربتها من هذا الاتجاه. حسنًا ، أحضر لي شيئًا لآكله ؛ بدأت أشعر بالجوع. هذه إشارة جيدة!”
ثم قالت: “بسرعة ، اغلي بعض الماء الساخن واحضر منشفة. أحتاج إلى وضعها على جبهتي. بغض النظر ، يجب أن تُعاقب على فعلك المستقل الليلة الماضية!”
ارتجفت شفتا المورلوك للحظة قبل أن يقول “أجل، اكتشفنا المعبد الذي ’هو’ نام فيه”.
لم يكن لدى شانغ جيان ياو أي اعتراضات. قام بغلي ماء الصنبور بمهارة ، وضبط درجة الحرارة ، وعصر منشفة قبل تمريرها.
“منذ أقل من عام.” يبدو أن المورلوك يتحدث مع صديق.
بدأت جيانغ بايميان في توجيهه للقيام بجميع أنواع الأشياء ، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر التواصل مع باي تشين ولونغ يويهونغ في الغرفة المجاورة ، مساعدة المريض على الذهاب إلى الحمام ، وتغيير المنشفة ، وخياطة الملابس ، وملء حقائب المياه.
“تعافينا بعد أن طُردنا آخر مرة. أصبح الكثير من الشباب مهتمين بتلك الجزيرة الكبيرة لأنهم ظلوا عاطلين عن العمل لفترة طويلة. تلك الجزيرة أكبر بكثير من تلك التي نعيش عليها. الطرق بحالة جيدة ، وهناك مزارع مهجورة في كل مكان. كنا فضوليين للغاية بشأن المكان الذي ذهب إليه البشر على الجزيرة ؛ لا ينبغي أن يتعرضوا للهجوم من قبل الغرباء.”
عندما شاهدت شانغ جيان ياو مشغولاً بنفسه ، أدركت جيانغ بايميان فجأة. لقد أصبح بالفعل على دراية بهذه الأمور عندما كانت والدته مريضة.
نظر إليه الأسير خلف القضبان الحديدية بعيونه البارزة ، خفض رأسه ، وسكت.
مع وضع هذا في الاعتبار ، أضاءت عيون جيانغ بايميان. ربتت على حافة السرير وقالت “كنا في بقعة عمياء من قبل!”
ردت جيانغ بايميان بسخط وتسلية “هذا ليس بيت القصيد.”
“ماذا؟” بدا شانغ جيان ياو وكأنه يحاول الفهم.
“كيف عرفت؟” سألت جيانغ بايميان دون وعي.
خوفًا من أن يسير قطار أفكاره في اتجاه غريب ، لم تبقه جيانغ بايميان في حالة ترقب وشرحت بشكل مباشر “ألم نفكر في كيفية حل خوفك من الأمراض؟ في الحقيقة ، من خلال موقفك تجاه الحياة والموت ، لا يجب أن تخاف من الأمراض”.
خوفًا من أن يسير قطار أفكاره في اتجاه غريب ، لم تبقه جيانغ بايميان في حالة ترقب وشرحت بشكل مباشر “ألم نفكر في كيفية حل خوفك من الأمراض؟ في الحقيقة ، من خلال موقفك تجاه الحياة والموت ، لا يجب أن تخاف من الأمراض”.
فكر شانغ جيان ياو للحظة وقال “الأمراض ستجعلني غير قادر على فعل أي شيء أو غير قادر على فعل أي شيء في الوقت المناسب. ما زلت خائف”.
لقد قبل بسعادة دعوة شانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ. قاد اثنين من حراس الكنيسة ، وركب سيارته إلى مجموعة ريدستون ، ودخل قسم الأمن العام في أدنى مستوى.
ردت جيانغ بايميان بسخط وتسلية “هذا ليس بيت القصيد.”
’هل حدث ذلك لأن قلبي كان مثقلًا الليلة الماضية وأيضًا بسبب الصدمة الكهربائية؟ لم أستريح في وقتها بعد ذلك ، مما أدى إلى مرضي؟’ عندما فكرت جيانغ بايميان في الأمر ، وضع شانغ جيان ياو الإبرة والخيط والملابس وقلب معصمه لينظر إلى ساعته.
ثم قالت: “أعتقد أن خوفك من المرض هو في الغالب الخوف من أنه سيقتل الناس من حولك ويتركك بلا حول ولا قوة.”
ابتسمت جيانغ بايميان “سأوضح لك ما يعنيه أن يكون لديك جسم قوي وكيف أن الأمراض لا تعني شيئًا! إذا انتشرت تقنية التحسين الجيني للشركة ولم يعد التعديل الجيني بهذه الخطورة وأصبح بالإمكان السيطرة عليه ، فسيتم تحرير البشر من خطر معظم الأمراض”.
غرق شانغ جيان ياو في تفكير عميق ولم يتحدث لفترة طويلة.
هذا لاستخدام القدرة الودودة للطرف الآخر لمنع شانغ جيان ياو من فضح الإستنتاج التهريجي .
ابتسمت جيانغ بايميان “سأوضح لك ما يعنيه أن يكون لديك جسم قوي وكيف أن الأمراض لا تعني شيئًا! إذا انتشرت تقنية التحسين الجيني للشركة ولم يعد التعديل الجيني بهذه الخطورة وأصبح بالإمكان السيطرة عليه ، فسيتم تحرير البشر من خطر معظم الأمراض”.
منذ أن نجت من الفترة الحرجة الناجمة عن التعديل الوراثي ، وبصرف النظر عن الالتهاب الناجم عن إصاباتها ، فقد مرت الأعمار منذ أن مرضت.
مع هذا ، استندت على الوسادة وقالت بارتياح “عندما أتعافى ، يمكنك تجربتها من هذا الاتجاه. حسنًا ، أحضر لي شيئًا لآكله ؛ بدأت أشعر بالجوع. هذه إشارة جيدة!”
’لقد مرضت؟’ دعمت نفسها ووضعت الوسادة خلف ظهرها.
بعد الغداء ، تم تسليم مسؤولية استجواب دون البشر إلى شانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ لأن جيانغ بايميان مريضة.
عندما قال ’استعادتهم’ ، تذبذبت عواطفه قليلاً كما لو أنه لم يعد يثق في المرشد سونغ هي ، لكنه سرعان ما أصبح ودودًا بدرجة كافية.
وفقًا لتعليمات جيانغ بايميان ، توجهوا أولاً إلى كنيسة اليقظة ودعوا المرشد سونغ هي للانضمام إلى الاستجواب.
في هذه اللحظة ، سأل شانغ جيان ياو بحماس “هل وجدتم الإله النائم؟”
هذا لاستخدام القدرة الودودة للطرف الآخر لمنع شانغ جيان ياو من فضح الإستنتاج التهريجي .
في عيون لونغ يويهونغ ، بدا جميع الميرفولك متشابهون. لا يمكن تمييزهم إلا من خلال طولهم ووزنهم.
سونغ هي استيقظ للتو منذ وقت ليس ببعيد. على الرغم من كونه رجلًا عجوزًا ، إلا أنه لم تظهر عليه أي علامات عدم الراحة بعد السهر طوال الليل. بقي جسده في حالة جيدة بالفعل.
في هذه اللحظة ، سأل شانغ جيان ياو بحماس “هل وجدتم الإله النائم؟”
لقد قبل بسعادة دعوة شانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ. قاد اثنين من حراس الكنيسة ، وركب سيارته إلى مجموعة ريدستون ، ودخل قسم الأمن العام في أدنى مستوى.
“كم الساعة؟” سحبت جيانغ بايميان يدها من جبهتها وأكدت أنها مريضة حقًا. لم يكن لديها حتى الطاقة للنظر إلى ساعتها.
مع وجود المرشد في المقدمة ، على الرغم من أن هان وانغو لا يزال مستريحًا ولم يأت ، دخل شانغ جيان ياو والآخرون بسهولة إلى غرفة الاستجواب ورأوا الأسير بأخف الإصابات.
لم يكن لدى شانغ جيان ياو أي اعتراضات. قام بغلي ماء الصنبور بمهارة ، وضبط درجة الحرارة ، وعصر منشفة قبل تمريرها.
لقد كان مورلوك. جسده مغطى بقشور سوداء رمادية ، وارتجفت الخياشيم من أسفل أذنيه حتى رقبته.
في عيون لونغ يويهونغ ، بدا جميع الميرفولك متشابهون. لا يمكن تمييزهم إلا من خلال طولهم ووزنهم.
في عيون لونغ يويهونغ ، بدا جميع الميرفولك متشابهون. لا يمكن تمييزهم إلا من خلال طولهم ووزنهم.
شعرت أن صورتها كمحاربة صلبة قد تضررت بشدة.
بعد أن جلسوا على مقاعدهم ، سأل شانغ جيان ياو على عجل “من هو المورلوك القادر على خنق الآخرين؟”
شعرت أن صورتها كمحاربة صلبة قد تضررت بشدة.
نظر إليه الأسير خلف القضبان الحديدية بعيونه البارزة ، خفض رأسه ، وسكت.
في هذه اللحظة ، ابتسم المرشد سونغ هي وقال “ليس الأمر وكأنه مسألة سرية.”
“توقف.” أُصيبت جيانغ بايميان بالصدمة.
فكر المورلوك في الأمر وأدرك أنه منطقي. سرعان ما خفف موقفه عندما نظر إلى الأعلى وقال بتردد “إنه الأوراكل.”
“منذ أقل من عام.” يبدو أن المورلوك يتحدث مع صديق.
“الأوراكل؟ أوراكل لأي كاليندريا؟” بدا لونغ يويهونغ مؤدبًا للغاية ولم يسأل إلا بعد الحصول على إذن المرشد سونغ هي.
رد شانغ جيان ياو بجدية “إذا لم أنتهي من ذلك المستيقظ بسرعة، لكان كل سكان مدينة ريدستون قد ماتوا.”
“ليس كاليندريا.” هز المورلوك رأسه “كان في الأصل كاهننا الثالث. كنا نؤمن بإله العالم القديم المسيحي. في وقت لاحق ، جعلنا نغير الطريقة التي ناديناه بها إلى أوراكل”.
ابتسمت جيانغ بايميان “سأوضح لك ما يعنيه أن يكون لديك جسم قوي وكيف أن الأمراض لا تعني شيئًا! إذا انتشرت تقنية التحسين الجيني للشركة ولم يعد التعديل الجيني بهذه الخطورة وأصبح بالإمكان السيطرة عليه ، فسيتم تحرير البشر من خطر معظم الأمراض”.
تطورت لغة الميرفولك من لغة النهر الأحمر. وجد لونغ يويهونغ صعوبة في فهمه ، واستغرق الأمر بعض الوقت للتحليل.
مع وجود المرشد في المقدمة ، على الرغم من أن هان وانغو لا يزال مستريحًا ولم يأت ، دخل شانغ جيان ياو والآخرون بسهولة إلى غرفة الاستجواب ورأوا الأسير بأخف الإصابات.
من ناحية أخرى ، تعلم المرشد سونغ بوضوح لغة دون البشر المحلية بنفسه وسأل ببلاغة “متى كان هذا؟”
تابع المورلوك “من تلك السجلات ، علمنا أن الناس في تلك الجزيرة سرعان ما آمنوا بإله اسمه ياما تايجر بعد تدمير العالم القديم. ادعى أنه الملك ياما من أسطورة أراضي الرماد. بفضل بركات هذا الإله ، لم يعاني سكان الجزيرة من أي كوارث وعاشوا بشكل جيد للغاية. مثلما جمعوا بعض القوة وخططوا لاحتلال المنطقة المحيطة ببحيرة راث ، نام الإله ولم يستيقظ مرة أخرى.”
“منذ أقل من عام.” يبدو أن المورلوك يتحدث مع صديق.
“بعد البحث لفترة ، وجدنا المدينة التي كانوا يعيشون فيها ووجدنا بعض السجلات.”
“ماذا حدث أيضًا في ذلك الوقت؟” سأل سونغ هي.
وقف شانغ جيان ياو ، وأخرج المرآة الصغيرة التي يحملها معه ’لتضليل’ نفسه ، وسلمها إلى جيانغ بايميان.
ظهر الاحترام والخوف في عيون المورلوك “لقد أصبح قويًا جدًا جدًا – مرعبًا جدًا. كان مثل تجسيد للإله. يمكنه بسهولة قتل شخص أو القضاء على جيش بأكمله”.
عند التذكر بأن شانغ جيان ياو عاش بمفرده بعد سن الخمسة عشر عامًا ، توصلت إلى إدراك وتوقفت عن ذكر مثل هذه الأمور.
سأل شانغ جيان ياو باهتمام “ماذا عن السابق؟ هل كان قوياً؟”
ثم قالت: “بسرعة ، اغلي بعض الماء الساخن واحضر منشفة. أحتاج إلى وضعها على جبهتي. بغض النظر ، يجب أن تُعاقب على فعلك المستقل الليلة الماضية!”
نظر المورلوك إلى الزميل في قناع القرد وقال على مضض “كان لديه بعض القدرات الخارقة ، لكنهم لم يكونوا أقوياء للغاية. يمكنه أن يجعل الشخص غير قادر على فتح فمه أو الأكل. يمكنه أيضًا أن يجعل الشخص يشعر بالتعب بسهولة لأنهم يفتقرون إلى الأكسجين… ”
“توقف!” اندلعت قوة من جسد جيانغ بايميان ومنعت بقوة شانغ جيان ياو من الاستمرار.
بعد سماع وصف المورلوك ، سأل سونغ بلطف “هل فعل أي شيء قبل أن يصبح أوراكل؟ أو هل واجه أي شيء؟”
“الأوراكل؟ أوراكل لأي كاليندريا؟” بدا لونغ يويهونغ مؤدبًا للغاية ولم يسأل إلا بعد الحصول على إذن المرشد سونغ هي.
غرق المورلوك في ذكرياته، قال بعد فترة “لقد هبطنا على أكبر جزيرة في بحيرة راث، قال جدي الأكبر أن هناك بلدة وعدة قرى. كنا مشغولين بحماية أنفسنا والبقاء على قيد الحياة والزراعة وصيد الأسماك في البداية ، لكننا ظللنا نفكر في الأمر وأردنا استعادتهم. لم نعر اهتمامًا لوضعهم أبدًا”.
ابتسمت جيانغ بايميان “سأوضح لك ما يعنيه أن يكون لديك جسم قوي وكيف أن الأمراض لا تعني شيئًا! إذا انتشرت تقنية التحسين الجيني للشركة ولم يعد التعديل الجيني بهذه الخطورة وأصبح بالإمكان السيطرة عليه ، فسيتم تحرير البشر من خطر معظم الأمراض”.
عندما قال ’استعادتهم’ ، تذبذبت عواطفه قليلاً كما لو أنه لم يعد يثق في المرشد سونغ هي ، لكنه سرعان ما أصبح ودودًا بدرجة كافية.
نظرت جيانغ بايميان إلى عينيه ذات اللون البني الغامق وأدركت أنهما شفافتان.
“تعافينا بعد أن طُردنا آخر مرة. أصبح الكثير من الشباب مهتمين بتلك الجزيرة الكبيرة لأنهم ظلوا عاطلين عن العمل لفترة طويلة. تلك الجزيرة أكبر بكثير من تلك التي نعيش عليها. الطرق بحالة جيدة ، وهناك مزارع مهجورة في كل مكان. كنا فضوليين للغاية بشأن المكان الذي ذهب إليه البشر على الجزيرة ؛ لا ينبغي أن يتعرضوا للهجوم من قبل الغرباء.”
’اندلاع مرض عديم القلب على نطاق واسع …’ شعر لونغ يويهونغ بوخز في فروة رأسه عندما سمع هذا الوصف.
“بعد البحث لفترة ، وجدنا المدينة التي كانوا يعيشون فيها ووجدنا بعض السجلات.”
هذا لاستخدام القدرة الودودة للطرف الآخر لمنع شانغ جيان ياو من فضح الإستنتاج التهريجي .
’لسوء الحظ ، لم تأت قائدة الفريق. يجب أن تكون مهتمة جدًا بهذه الأمور…’ تكيف لونغ يويهونغ تدريجيًا مع لغة الميرفولك.
وقف شانغ جيان ياو ، وأخرج المرآة الصغيرة التي يحملها معه ’لتضليل’ نفسه ، وسلمها إلى جيانغ بايميان.
تابع المورلوك “من تلك السجلات ، علمنا أن الناس في تلك الجزيرة سرعان ما آمنوا بإله اسمه ياما تايجر بعد تدمير العالم القديم. ادعى أنه الملك ياما من أسطورة أراضي الرماد. بفضل بركات هذا الإله ، لم يعاني سكان الجزيرة من أي كوارث وعاشوا بشكل جيد للغاية. مثلما جمعوا بعض القوة وخططوا لاحتلال المنطقة المحيطة ببحيرة راث ، نام الإله ولم يستيقظ مرة أخرى.”
هذه مهارة ضرورية تم تجهيز كل موظف في بيولوجيا بانغو قام بمهام في أراضي الرماد بها منذ فترة طويلة.
“بعد أن فقدوا حماية الإله ، سرعان ما اندلع انتشار واسع النطاق لـمرض عديم القلب في الجزيرة. من المحتمل أن البشر الباقين لم يدوموا طويلاً قبل أن يُقتلوا جميعًا”.
شعرت أن صورتها كمحاربة صلبة قد تضررت بشدة.
’اندلاع مرض عديم القلب على نطاق واسع …’ شعر لونغ يويهونغ بوخز في فروة رأسه عندما سمع هذا الوصف.
بعد أن جلسوا على مقاعدهم ، سأل شانغ جيان ياو على عجل “من هو المورلوك القادر على خنق الآخرين؟”
في هذه اللحظة ، سأل شانغ جيان ياو بحماس “هل وجدتم الإله النائم؟”
عندما شكلت لأول مرة فرقة المهام القديمة ، خططت جيانغ بايميان للحصول على درس خاص حول هذه المسألة، ومع ذلك أدركت أن شانغ جيان ياو أكثر مهارة منها.
ارتجفت شفتا المورلوك للحظة قبل أن يقول “أجل، اكتشفنا المعبد الذي ’هو’ نام فيه”.
تابع المورلوك “من تلك السجلات ، علمنا أن الناس في تلك الجزيرة سرعان ما آمنوا بإله اسمه ياما تايجر بعد تدمير العالم القديم. ادعى أنه الملك ياما من أسطورة أراضي الرماد. بفضل بركات هذا الإله ، لم يعاني سكان الجزيرة من أي كوارث وعاشوا بشكل جيد للغاية. مثلما جمعوا بعض القوة وخططوا لاحتلال المنطقة المحيطة ببحيرة راث ، نام الإله ولم يستيقظ مرة أخرى.”
أشار شانغ جيان ياو “يبدو أنكِ مريضة”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
