سكراان
“نعم ، شكرًا! لا يمكن أنه لأنك وحيدٌ لمدة شهر جعلك تنسى بالفعل أن لديك رفيقًا مريضًا في السكن! بالمناسبة ، هل حققت تقدمًا آخر؟”
“لا تقل لي ، هل ازدادت الهالة الباردة المنبعثة من جسدي أكثر؟”
“فقط ابق مفتوحا!”
“سمعت عن ذلك أيضًا. ما اسمها ، صحيح! أمة بابويا! سمعت أن المزارعين هناك يعيشون في الكهوف حيث يعزلون أنفسهم لسنوات كاملة!”
“همف ، وما الذي يهم في العمر! قد نموت جميعًا في مطاردتنا التالية بسبب ظهور بعض الوحش غير المتوقع من العدم. الطريقة التي أراها ، توخي الحذر الشديد عندما يكون هناك احتمال للموت والسكر الزائد عندما لا يكون هناك!”
صرخ نوح في عقله ، معطياً دفعة قوية أخرى بسيفه.
سقطت قطرة دم على الدلو أسفل ذراعه الممدودة.
لقد استخدم هذه الحقيقة كطريقة لجمع المعلومات الثمينة.
ملأ الدم نصف الدلو فقط ولكن نوح اضطر إلى قطع معصمه طوال اليوم لتحقيق هذه النتيجة.
“اللعنة!”
كانت هناك أيضًا حقيقة أنه لم يعد يزرع في جسد يين.
كالعادة ، تعافي الجرح مباشرة بعد سقوط تلك القطرة.
“اللعنة!”
“ماذا تقصد؟”
فقد نوح صبره وقام مباشرة بقطع رأسي طويل يبدأ من كتفه وينتهي بكفه.
كجنود ، كان من المستحيل عليهم عدم معرفة الوضع السياسي لخصومهم على حدود البلاد.
كان الجرح عميقاً وسيلت منه خطوط كثيرة من الدم.
ومع ذلك ، بعد أن تم ملء الدلو بثماني قطرات فقط ، شُفي الجرح وتوقف تدفق الدم.
“نعم ، شكرًا! لا يمكن أنه لأنك وحيدٌ لمدة شهر جعلك تنسى بالفعل أن لديك رفيقًا مريضًا في السكن! بالمناسبة ، هل حققت تقدمًا آخر؟”
“سيستغرق هذا بعض الوقت.”
لم يكن على دراية بالأوضاع السياسية في الدول الأخرى ، وهو ما جعله يشك في وجهته.
“لقد انتهى هذا ، الآن يجب أن أرتاح بهدوء وأدع جسدي يستقر.”
أدرك نوح وهو يتنهد في عجز.
لقد استخدم هذه الحقيقة كطريقة لجمع المعلومات الثمينة.
إذا قام بهذه التخفيضات الكبيرة ، فإن سرعة الملء مقبولة إلى حد ما.
أمضى نوح الليل كله ليملأ 32 دلوًا بدمه ثم شرع في غمر كل منها بعظم حرباء واحدة قبل أن يختمها في النهاية ويعيدها إلى حلقة الفضاء الخاصة به.
فكر نوح في وضع طبقة من الطاقة العقلية حول جسده لإخفاء وجوده.
“لقد انتهى هذا ، الآن يجب أن أرتاح بهدوء وأدع جسدي يستقر.”
كان الجرح عميقاً وسيلت منه خطوط كثيرة من الدم.
مرت الأيام التي أمضاها نوح في استئناف وتيرته المعتادة للتدريب ببطء.
“سيستغرق هذا بعض الوقت.”
سرعان ما اكتشف أنه لا داعي للقلق حقًا بشأن استقرار جسده.
حتى لو تم إنشاؤه للتو ، فإن الجسد من الرتبة 4 لا يزال مركزًا للقوة في الرتب البطولية!
في الوقت الحالي ، القوى التي أمتلكها والتي لا يعرفها أفراد العائلة المالكة هي شظايا السيف الشيطاني وجسدي في صفوف الأبطال. هناك أيضًا تعويذة وارب التي تجنبت استخدامها عن قصد حتى لا يكونوا على دراية بكفاءتي بها. يجب أن يكون الأخيران كافيين لأخذهم على حين غرة والسماح لي بالهروب ، والآن أنا فقط بحاجة إلى اللحظة المناسبة ومعرفة أفضل بالعالم خارج دولة اوترا.
حتى لو تم إنشاؤه للتو ، فإن الجسد من الرتبة 4 لا يزال مركزًا للقوة في الرتب البطولية!
“هناك أنظمة سياسية مختلفة في جميع أنحاء قارتنا. وأنا أعلم أن هناك أمة حيث يتم تقسيم السلطة من خلال العديد من المنظمات المستقلة التي تسمى” الطوائف “. هم مثل نسخة أكبر من الأكاديمية ولكن دون أي قيود على السلالة”.
لم يشعر نوح تقريبًا بأي حاجة للطعام أو الماء في تلك الفترة ، وحتى قضاء ليالٍ كاملة في الزراعة بتقنية الدوامة السوداء لم ينتج عنه أي ضغط على الإطلاق على الدانتيان.
“اللعنة!”
كانت هناك أيضًا حقيقة أنه لم يعد يزرع في جسد يين.
كان معظم الناس يتحدثون بطريقة غير مقيدة إلى أولئك الذين يعتبرون أدنى منهم ، وكان نوح يعرف ذلك جيدًا.
وصل جسده إلى المرتبة الرابعة ، وكانت التقنية كاملة ، ومن الطبيعي أن يعاد ملء “التنفس” الذي كان يخزنه في الغشاء المحيط بقلبه بمجرد إنفاقه.
عاد إيفور بالضبط بعد شهر واحد.
أدرك نوح وهو يتنهد في عجز.
“ماذا حدث لك!؟”
كان الجرح عميقاً وسيلت منه خطوط كثيرة من الدم.
لقد حصل أخيرًا على جسده من المرتبة الرابعة ، وكان هروبه الكبير على وشك الحدوث ، ولم يستطع إخبار الناس بأن قوته قد ارتفعت مرة أخرى.
صرخ حالما مر من باب المدخل وحدق في الشاب الجالس على الأرض.
استأنف نوح الصيد مع مجموعة كورت.
“ماذا تقصد؟”
لم يكن على دراية بالأوضاع السياسية في الدول الأخرى ، وهو ما جعله يشك في وجهته.
سأل نوح ، لم يجد أي فرق مع مظهره المعتاد.
“احتوي هالتك الملعونة بالفعل! أنت تعلم أن بحر وعيي لا يمكنه تحمل الكثير من الضغط!”
“…”
صاح نوح “مخمور” بصوت عالٍ ، ملوحًا بإبريقه الفارغ تجاه الخدم المنتظرين بالقرب من جدران القاعة.
“لا تقل لي ، هل ازدادت الهالة الباردة المنبعثة من جسدي أكثر؟”
صرخ نوح في عقله ، معطياً دفعة قوية أخرى بسيفه.
فكر نوح في وضع طبقة من الطاقة العقلية حول جسده لإخفاء وجوده.
ومع ذلك ، بعد أن تم ملء الدلو بثماني قطرات فقط ، شُفي الجرح وتوقف تدفق الدم.
“أفضل؟”
“اللعنة!”
“لقد انتهى هذا ، الآن يجب أن أرتاح بهدوء وأدع جسدي يستقر.”
“نعم ، شكرًا! لا يمكن أنه لأنك وحيدٌ لمدة شهر جعلك تنسى بالفعل أن لديك رفيقًا مريضًا في السكن! بالمناسبة ، هل حققت تقدمًا آخر؟”
“ماذا حدث لك!؟”
“فقط ابق مفتوحا!”
“ليس بعد ، لقد كنت شديد التركيز وقد أثرت في محيطي.”
صرخ نوح في عقله ، معطياً دفعة قوية أخرى بسيفه.
“لا تقل لي ، هل ازدادت الهالة الباردة المنبعثة من جسدي أكثر؟”
كذب نوح وهو يهز رأسه.
لم يشعر نوح تقريبًا بأي حاجة للطعام أو الماء في تلك الفترة ، وحتى قضاء ليالٍ كاملة في الزراعة بتقنية الدوامة السوداء لم ينتج عنه أي ضغط على الإطلاق على الدانتيان.
لقد حصل أخيرًا على جسده من المرتبة الرابعة ، وكان هروبه الكبير على وشك الحدوث ، ولم يستطع إخبار الناس بأن قوته قد ارتفعت مرة أخرى.
أمضى نوح الليل كله ليملأ 32 دلوًا بدمه ثم شرع في غمر كل منها بعظم حرباء واحدة قبل أن يختمها في النهاية ويعيدها إلى حلقة الفضاء الخاصة به.
كان حريصًا على اختبار قوته الجديدة ، لكن في النهاية ، قرر الاستلقاء والتظاهر بأنه لا يزال لديه جسد من المرتبة الثالثة.
في الوقت الحالي ، القوى التي أمتلكها والتي لا يعرفها أفراد العائلة المالكة هي شظايا السيف الشيطاني وجسدي في صفوف الأبطال. هناك أيضًا تعويذة وارب التي تجنبت استخدامها عن قصد حتى لا يكونوا على دراية بكفاءتي بها. يجب أن يكون الأخيران كافيين لأخذهم على حين غرة والسماح لي بالهروب ، والآن أنا فقط بحاجة إلى اللحظة المناسبة ومعرفة أفضل بالعالم خارج دولة اوترا.
كان لدى نوح فهم غامض لمختلف البلدان التي كانت تتألف من القارة التي كان فيها ، لكن هذا كان بعيدًا عن أن يكون كافياً لتأمين هروب سلس.
“احتوي هالتك الملعونة بالفعل! أنت تعلم أن بحر وعيي لا يمكنه تحمل الكثير من الضغط!”
لم يكن على دراية بالأوضاع السياسية في الدول الأخرى ، وهو ما جعله يشك في وجهته.
أعتقد أن الوقت قد حان للتراجع عن الاحتيال على الجنود.
أجاب آدا على سؤال نوح.
كان حريصًا على اختبار قوته الجديدة ، لكن في النهاية ، قرر الاستلقاء والتظاهر بأنه لا يزال لديه جسد من المرتبة الثالثة.
قرر في عقله كما ظهرت ابتسامة باردة على وجهه.
استأنف نوح الصيد مع مجموعة كورت.
“سمعت عن ذلك أيضًا. ما اسمها ، صحيح! أمة بابويا! سمعت أن المزارعين هناك يعيشون في الكهوف حيث يعزلون أنفسهم لسنوات كاملة!”
كان حريصًا على اختبار قوته الجديدة ، لكن في النهاية ، قرر الاستلقاء والتظاهر بأنه لا يزال لديه جسد من المرتبة الثالثة.
لم يفعل ذلك فقط لإخفاء براعته القتالية الفعلية والاستمرار في تراكم المواد ، لقد فعل ذلك ليبدو أضعف المجموعة.
كان معظم الناس يتحدثون بطريقة غير مقيدة إلى أولئك الذين يعتبرون أدنى منهم ، وكان نوح يعرف ذلك جيدًا.
لم يشعر نوح تقريبًا بأي حاجة للطعام أو الماء في تلك الفترة ، وحتى قضاء ليالٍ كاملة في الزراعة بتقنية الدوامة السوداء لم ينتج عنه أي ضغط على الإطلاق على الدانتيان.
لقد استخدم هذه الحقيقة كطريقة لجمع المعلومات الثمينة.
كان لدى مجموعة كيرت تقليد التجمع في القاعة الرئيسية للنقابة للشرب بعد كل عملية صيد ناجحة وكانت تلك اللحظة بالضبط ما كان نوح يهدف إليه.
“احتوي هالتك الملعونة بالفعل! أنت تعلم أن بحر وعيي لا يمكنه تحمل الكثير من الضغط!”
بدأ في شرب المزيد في تلك المواقف ، وكان هذا النبيذ مصنوعًا خصيصًا للمزارعين ، مما يعني أنه يمكن أن يجعلهم في حالة سكر.
فقد نوح صبره وقام مباشرة بقطع رأسي طويل يبدأ من كتفه وينتهي بكفه.
نظرًا لأن نوح كان يتظاهر بأنه يمتلك جسدًا من الرتبة الثالثة ، فقد يتصرف كما لو كان قد شرب بعد بضع أباريق ويطلب “ببراءة” معلومات حساسة للآخرين في مجموعته.
كان كورت فقط صيادًا بعد كل شيء ، وكان للصيادين الخمسة الآخرين جميع الوظائف الأخرى خارج النقابة ، وكثير منهم في الجيش الملكي.
أضاءت عيون نيوتن عند سماع كلماتها وانضمت إلى تلك المحادثة.
كجنود ، كان من المستحيل عليهم عدم معرفة الوضع السياسي لخصومهم على حدود البلاد.
كجنود ، كان من المستحيل عليهم عدم معرفة الوضع السياسي لخصومهم على حدود البلاد.
“لكن ، أعني * هيء* ، هذا النظام النبيل مقيد للغاية. من المستحيل لجميع الدول الأخرى أن يكون لها نفس الشيء.”
وصل جسده إلى المرتبة الرابعة ، وكانت التقنية كاملة ، ومن الطبيعي أن يعاد ملء “التنفس” الذي كان يخزنه في الغشاء المحيط بقلبه بمجرد إنفاقه.
“سيستغرق هذا بعض الوقت.”
صاح نوح “مخمور” بصوت عالٍ ، ملوحًا بإبريقه الفارغ تجاه الخدم المنتظرين بالقرب من جدران القاعة.
ملأ الدم نصف الدلو فقط ولكن نوح اضطر إلى قطع معصمه طوال اليوم لتحقيق هذه النتيجة.
كان لدى نوح فهم غامض لمختلف البلدان التي كانت تتألف من القارة التي كان فيها ، لكن هذا كان بعيدًا عن أن يكون كافياً لتأمين هروب سلس.
“هاها! فانس في حالة سكر مرة أخرى! لقد أخبرتك أنه يمكنني تحويل الجميع إلى سكير!”
“نيوتن ، لا تشعر بالفخر حيال ذلك ، فهو لم يبلغ حتى العشرين من العمر ويحاول بالفعل مطابقة كمية النبيذ لديك. لديك حقًا تأثير سيء على الناس.”
استأنف نوح الصيد مع مجموعة كورت.
“همف ، وما الذي يهم في العمر! قد نموت جميعًا في مطاردتنا التالية بسبب ظهور بعض الوحش غير المتوقع من العدم. الطريقة التي أراها ، توخي الحذر الشديد عندما يكون هناك احتمال للموت والسكر الزائد عندما لا يكون هناك!”
أجاب آدا على سؤال نوح.
تشاجر نيوتن وإيلا كالمعتاد على المائدة بينما استمر سكب النبيذ في أباريقهما.
“أفضل؟”
“هناك أنظمة سياسية مختلفة في جميع أنحاء قارتنا. وأنا أعلم أن هناك أمة حيث يتم تقسيم السلطة من خلال العديد من المنظمات المستقلة التي تسمى” الطوائف “. هم مثل نسخة أكبر من الأكاديمية ولكن دون أي قيود على السلالة”.
أجاب آدا على سؤال نوح.
أضاءت عيون نيوتن عند سماع كلماتها وانضمت إلى تلك المحادثة.
أضاءت عيون نيوتن عند سماع كلماتها وانضمت إلى تلك المحادثة.
صرخ نوح في عقله ، معطياً دفعة قوية أخرى بسيفه.
“سمعت عن ذلك أيضًا. ما اسمها ، صحيح! أمة بابويا! سمعت أن المزارعين هناك يعيشون في الكهوف حيث يعزلون أنفسهم لسنوات كاملة!”
لقد استخدم هذه الحقيقة كطريقة لجمع المعلومات الثمينة.
كجنود ، كان من المستحيل عليهم عدم معرفة الوضع السياسي لخصومهم على حدود البلاد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
