تاج
موجة من “الأنفاس” الكثيفة من أسفل الممر إجتاحت نوح والمزارعين الآخرين.
في نهاية الممر ، تكشفت غرفة مشرقة واسعة أمام عيني نوح.
‘ضريح؟ هل هذا نوع من الغرف المنقوشة؟’
“يبدو الأمر وكأنه ثغرة في الاتفاقية حسنًا ، هذا ليس من شأني حقًا”.
عاش نوح في مساكن ذات كثافة معززة من “التنفس” ، كانت عاصمة دولة أوترا مليئة بمثل هذه المباني.
عاش نوح في مساكن ذات كثافة معززة من “التنفس” ، كانت عاصمة دولة أوترا مليئة بمثل هذه المباني.
مع ذلك ، فقد تم ضبطهم دائمًا للمزارعين في الرتب البشرية ،كان أثمنهم في وسط المدينة ، بالقرب من القصر الملكي.
علق نوح بينما كان يتفقد الخطوط المضيئة للممر ، لم يستطع حقًا فهم المعنى الكامن وراء تلك النقوش.
بشكل عام ، أدت الكثافة العالية لـ “التنفس” إلى تسريع سرعة الزراعة ،لكن الى حد معين فقط.
يمكننا أن نعيش على الأقل قرنًا آخر في هذا المكان.”
كل رتبة من دانتيان لديها نقاء مختلف من “التنفس” ، لم يتمكن المزارعون في المرتبة الأولى من امتصاص “التنفس” في الغرف المصممة للمزارعين من المرتبة الثالثة ، لم يتمكن دانتيانهم ببساطة من تحمل مثل هذه السرعة التدريبية.
ثم أشارت إلى النقوش المختلفة على الجدران.
لهذا السبب كان من الأفضل دائمًا الحصول على تدريب بطيء و لكن مستمر بدلاً من تدريب سريع و فوري ، حيث يؤدي وضع الكثير من الضغط على هذا العضو إلى حدوث إصابات.
ومع ذلك ، كانت ليزا مجرد ساحرة في الرتبة الأولى ، لم يستطع مجالها العقلي تحمل تلك البيئة.
ومع ذلك ، فإن “التنفس” في المقطع كان بالكاد كافياً للمزارعين في المرتبة الثانية ، لم يفهم نوح كيف يمكن لوجود عظيم من المرتبة السادسة أن يكون راضياً عن ذلك بالضبط.
موجة من “الأنفاس” الكثيفة من أسفل الممر إجتاحت نوح والمزارعين الآخرين.
فهمت ليزا ارتباكه و واصلت تفسيرها.
تم إنشاء ضوء في الغرفة من خلال التشكيل.
“التشكيل في جميع أنحاء البلاد مدعوم من” التنفس “الموجود بداخله ، استخدم سلفنا جوهره بالكامل كنواة له من أجل تجاوز حدود الرتب البطولية. سيظل التشكيل الدفاعي دائمًا تحفته و إثبات أنه كان جديرًا بالوصول إلى رتب الحكام ، لقد احتاج فقط إلى مزيد من الوقت “.
“لماذا أريتني هذا المكان؟”
ثم أشارت إلى النقوش المختلفة على الجدران.
ومع ذلك ، كانت ليزا مجرد ساحرة في الرتبة الأولى ، لم يستطع مجالها العقلي تحمل تلك البيئة.
“ومع ذلك ، تم استخدام هذا التكوين لإنشاء غرفة التدريب الخاصة به. فهو يجمع” التنفس “من تحت الأرض يتصل بالبحر حيث تكون كثافة” التنفس “بشكل عام أعلى. لم يمنع فقط إنشاء مناطق الخطر لكنه أعطى الأمل لخلفائه “.
شكلت النقوش على الحائط رسومات بيانية معقدة ، حتى انتهى بها المطاف في الأحرف الرونية التي تومض بضوء أبيض باهت.
شكلت النقوش على الحائط رسومات بيانية معقدة ، حتى انتهى بها المطاف في الأحرف الرونية التي تومض بضوء أبيض باهت.
تم إنشاء ضوء في الغرفة من خلال التشكيل.
“مثل هذا العمل المهيب ، يجب أن يكون على قدم المساواة مع بُعد الرعد غريب الأطوار .”
‘ضريح؟ هل هذا نوع من الغرف المنقوشة؟’
تم تدريس السجلات حول هذا الوجود العظيم في الأكاديمية ،ادرك نوح أن الرعد غريب الأطوار بلغ ذروة الرتب البطولية في أوج عطائه.
أشعة الخطوط و الرونية بضوء أبيض باهت غطى الغرفة بأكملها ، مما أدى إلى هالة ضغطت على المجال العقلي للمزارعين ، مما زاد من متانته.
“لقد خلق ميراثه مباشرة قبل خضوعه لمحنة السماء لرتب الحكام ، يبدو ان لهذا السلف فكرة مماثلة عندما خلق هذه البيئة.”
موجة من “الأنفاس” الكثيفة من أسفل الممر إجتاحت نوح والمزارعين الآخرين.
“الضريح به ست طبقات ، كل واحدة منها مخصصة لرتبة دانتيان. هذه فقط الطبقة الأولى ، المزارعون في المرتبة الأولى يتدربون حاليًا هنا ، من فضلك لا تزعجهم.”
تم تدريس السجلات حول هذا الوجود العظيم في الأكاديمية ،ادرك نوح أن الرعد غريب الأطوار بلغ ذروة الرتب البطولية في أوج عطائه.
في نهاية الممر ، تكشفت غرفة مشرقة واسعة أمام عيني نوح.
أشعة الخطوط و الرونية بضوء أبيض باهت غطى الغرفة بأكملها ، مما أدى إلى هالة ضغطت على المجال العقلي للمزارعين ، مما زاد من متانته.
كانت الغرفة الموجودة تحت الأرض مليئة بالحصائر و العديد من الشباب وهم يتدربون عليها بهدوء.
“في الطبقة الثانية ، يتدرب المزارعون في المرتبة الثانية.”
كانوا أكبر من خمسة عشر عامًا بقليل ، لكن تركيزهم فاجأ حتى نوح.
كانت الغرفة هناك أصغر قليلاً من الغرفة السابقة ، لكن كان لا يزال هناك بضع مئات من المزارعين يتدربون هناك ، تمكن نوح من التعرف على عدد قليل منهم من المعركة على الوادي.
‘على الأقل هناك ألف منهم ، هؤلاء الأطفال هم الجيل الجديد للأمة. هناك بالفعل شخص مفي المرحلة السائلة بينهم.’
أعاد نوح الموضوع إلى وضعه حيث وصلوا إلى الطبقة الثانية.
على نوح أن يعترف أن مثل هذا العمل الفذ فاجأه.
ثم أشارت إلى النقوش المختلفة على الجدران.
“الضغط المنبعث من النقوش يؤثر أيضًا على المجال العقلي ، لقد فكر السلف حقًا في كل شيء.”
علق نوح بينما كان يتفقد الخطوط المضيئة للممر ، لم يستطع حقًا فهم المعنى الكامن وراء تلك النقوش.
تم إنشاء ضوء في الغرفة من خلال التشكيل.
“يبدو الأمر وكأنه ثغرة في الاتفاقية حسنًا ، هذا ليس من شأني حقًا”.
أشعة الخطوط و الرونية بضوء أبيض باهت غطى الغرفة بأكملها ، مما أدى إلى هالة ضغطت على المجال العقلي للمزارعين ، مما زاد من متانته.
لم تتوقف ليزا أبدًا عن المشي و وصلت إلى ممر في نهاية الغرفة.
في نهاية الممر ، تكشفت غرفة مشرقة واسعة أمام عيني نوح.
بمجرد دخولها الممر ، تماسك حاجباها كما لو كانت تعاني من نوع من الهجوم العقلي.
كما أنه لا يمكن اعتباره طريقة زراعة ،
تنهد لوقا ولفها على الفور بطبقة من الطاقة العقلية ، مما خفف الضغط في الممر.
فهمت ليزا ارتباكه و واصلت تفسيرها.
‘أوه؟ حتى ضغط التكوين يزداد كلما نزلنا.’
فهمت ليزا ارتباكه و واصلت تفسيرها.
بالكاد لاحظ نوح الضغط المتزايد ، كان عقله مستقرًا جدًا بحيث لا يتأثر بذلك.
تم تدريس السجلات حول هذا الوجود العظيم في الأكاديمية ،ادرك نوح أن الرعد غريب الأطوار بلغ ذروة الرتب البطولية في أوج عطائه.
ومع ذلك ، كانت ليزا مجرد ساحرة في الرتبة الأولى ، لم يستطع مجالها العقلي تحمل تلك البيئة.
“التشكيل في جميع أنحاء البلاد مدعوم من” التنفس “الموجود بداخله ، استخدم سلفنا جوهره بالكامل كنواة له من أجل تجاوز حدود الرتب البطولية. سيظل التشكيل الدفاعي دائمًا تحفته و إثبات أنه كان جديرًا بالوصول إلى رتب الحكام ، لقد احتاج فقط إلى مزيد من الوقت “.
“في الطبقة الثانية ، يتدرب المزارعون في المرتبة الثانية.”
بالكاد لاحظ نوح الضغط المتزايد ، كان عقله مستقرًا جدًا بحيث لا يتأثر بذلك.
كان نوح قد فهم في ذلك الوقت تصميم الضريح ، لقد كان بسيطًا ولكنه فعال ، فقد ساعد كلاً من الدانتيان و بحر الوعي ، إنه حقًا ميدان تدريب ممتاز.
“أنقش من اجلنا و سأسمح لك بالتدريب هنا. بالطبع ، إذا كان بإمكانك صنع تقنيات زراعة لاختراق الرتب البطولية ، فسأكون على استعداد لمنحك تاجي.”
“لذلك ، لقد استمرت حتى الآن بسبب هذا المكان. خبرتك العالية في القتال إلى جانب سرعة زراعة أسرع كانت بالكاد كافية لإبقائك على قيد الحياة.”
لهذا السبب كان من الأفضل دائمًا الحصول على تدريب بطيء و لكن مستمر بدلاً من تدريب سريع و فوري ، حيث يؤدي وضع الكثير من الضغط على هذا العضو إلى حدوث إصابات.
علق نوح بينما كان يتفقد الخطوط المضيئة للممر ، لم يستطع حقًا فهم المعنى الكامن وراء تلك النقوش.
“في الطبقة الثانية ، يتدرب المزارعون في المرتبة الثانية.”
“همف ، الإمبراطورية تعتقد أن جنودنا سوف ينضبوا في غضون عشر سنوات.
ربما أخفوا هذه المعلومات لإعطاء الأمل لقواتهم “.
يمكننا أن نعيش على الأقل قرنًا آخر في هذا المكان.”
مع ذلك ، فقد تم ضبطهم دائمًا للمزارعين في الرتب البشرية ،كان أثمنهم في وسط المدينة ، بالقرب من القصر الملكي.
استنكرت ليزا و هي تفكر في كلمات سيث و شرحت الوضع لنوح.
في نهاية الممر ، تكشفت غرفة مشرقة واسعة أمام عيني نوح.
“كيف لا تعرف عن هذا المكان؟ ظننت أن الصفقة أجبرتك على التخلي عن كل أساليب الزراعة في صفوف البطولات. هذا المكان مفيد حتى المرتبة السادسة ، أليس كذلك؟”
“أنقش من اجلنا و سأسمح لك بالتدريب هنا. بالطبع ، إذا كان بإمكانك صنع تقنيات زراعة لاختراق الرتب البطولية ، فسأكون على استعداد لمنحك تاجي.”
أعرب نوح عن ارتباكه ، فلم يكن ليصدق أن الإمبراطورية لم تذكر مثل هذا المكان الرائع في متطلبات الاتفاقية.
“في الطبقة الثانية ، يتدرب المزارعون في المرتبة الثانية.”
“هذا التكوين لا يمكن نقله لذا فهو محمي بالتشكيلات على حدود الدولة.
عاش نوح في مساكن ذات كثافة معززة من “التنفس” ، كانت عاصمة دولة أوترا مليئة بمثل هذه المباني.
كما أنه لا يمكن اعتباره طريقة زراعة ،
بالكاد لاحظ نوح الضغط المتزايد ، كان عقله مستقرًا جدًا بحيث لا يتأثر بذلك.
لا يمكننا تجاوز الرتب البشرية بدون تقنيات بعد كل شيء.
أعرب نوح عن ارتباكه ، فلم يكن ليصدق أن الإمبراطورية لم تذكر مثل هذا المكان الرائع في متطلبات الاتفاقية.
أعتقد أن إن الحاكم وعدد قليل من كبار المسؤولين في الإمبراطورية على علم بهذا المكان ، لكن الجنود العاديين في الظلام.
أعتقد أن إن الحاكم وعدد قليل من كبار المسؤولين في الإمبراطورية على علم بهذا المكان ، لكن الجنود العاديين في الظلام.
ربما أخفوا هذه المعلومات لإعطاء الأمل لقواتهم “.
بشكل عام ، أدت الكثافة العالية لـ “التنفس” إلى تسريع سرعة الزراعة ،لكن الى حد معين فقط.
“يبدو الأمر وكأنه ثغرة في الاتفاقية حسنًا ، هذا ليس من شأني حقًا”.
ثم أشارت إلى النقوش المختلفة على الجدران.
“لماذا أريتني هذا المكان؟”
كان نوح قد فهم في ذلك الوقت تصميم الضريح ، لقد كان بسيطًا ولكنه فعال ، فقد ساعد كلاً من الدانتيان و بحر الوعي ، إنه حقًا ميدان تدريب ممتاز.
أعاد نوح الموضوع إلى وضعه حيث وصلوا إلى الطبقة الثانية.
“أنقش من اجلنا و سأسمح لك بالتدريب هنا. بالطبع ، إذا كان بإمكانك صنع تقنيات زراعة لاختراق الرتب البطولية ، فسأكون على استعداد لمنحك تاجي.”
كانت الغرفة هناك أصغر قليلاً من الغرفة السابقة ، لكن كان لا يزال هناك بضع مئات من المزارعين يتدربون هناك ، تمكن نوح من التعرف على عدد قليل منهم من المعركة على الوادي.
كانوا أكبر من خمسة عشر عامًا بقليل ، لكن تركيزهم فاجأ حتى نوح.
“أنقش من اجلنا و سأسمح لك بالتدريب هنا. بالطبع ، إذا كان بإمكانك صنع تقنيات زراعة لاختراق الرتب البطولية ، فسأكون على استعداد لمنحك تاجي.”
كل رتبة من دانتيان لديها نقاء مختلف من “التنفس” ، لم يتمكن المزارعون في المرتبة الأولى من امتصاص “التنفس” في الغرف المصممة للمزارعين من المرتبة الثالثة ، لم يتمكن دانتيانهم ببساطة من تحمل مثل هذه السرعة التدريبية.
تم تدريس السجلات حول هذا الوجود العظيم في الأكاديمية ،ادرك نوح أن الرعد غريب الأطوار بلغ ذروة الرتب البطولية في أوج عطائه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
