هجوم
المعركة الثالثة التي شارك فيها نوح أحادية الجانب أكثر من الأولى.
الشيء الوحيد الذي أعاق نوح هو قلة خبرته في مجال النقش و معرفته المحدودة بالأسلحة.
عدد الجنود الأزرق الذين يموتون في جانب الإمبراطورية لا يحصى ، إضطر المزارعين الحمر الى التدخل لوقف المذبحة.
عرف نوح أن الإمبراطورية ستنشئ بشكل استباقي تشكيلات قتالية لمواجهة تكتيكاته ، لم يكن هناك الكثير مما يمكنه فعله حيال ذلك.
رغم ذلك ، فقدوا الكثير من المزارعين ، حتى أولئك الذين كانوا في المرحلة الصلبة كانوا غارقين في العدد الهائل من جنود أمة أوديريا.
ركض نوح بحرية في ساحة المعركة ، كان دفاع المزارعين الحمر مشدودًا لكن كان لا يزال هناك البعض منهم أجبروا على التخلي عن التشكيل للتعافي.
“ماذا كانت تلك الانفجارات اللعينة !؟”
ابتسم نوح تحت غطاء رأسه و هو يبحث عن أي مزارع أحمر آخر منعزل.
صرخ سيث من موقعه على قمة الجبل.
‘ثمانية!”
لقد رأى كيف مات حتى أكثر الجنود الأزرق خبرة تحت قوة أسلحة نوح ، لم يكن يعرف حقًا كيف سيشرح هذه الخسائر لرؤسائه.
استخدامهم الوحيد لأجساد الوحوش السحرية هو صنع أسلحة جيدة ، لكن المخلوقات من المرتبة الثالثة كانت كافية لذلك.
حافظت ليزا على وجه بلا تعابير و هي تشاهد المعركة ، و تبذل قصارى جهدها لقمع ابتسامة مشعة من الظهور على وجهها.
لكن ماذا عن الدفاع ضد اثنين منهم في نفس الوقت؟
فعل ليو و لوك الشيء نفسه لكنهما فوجئوا أكثر منها.
الدفاع ضد سلاح غير عادي أمر سهل ، على المرء فقط أن يفهم كيف يعمل و يخطط وفقًا لذلك.
لقد فهموا بوضوح القوة الكامنة وراء كل من هذه الأسلحة ، لم يسعهم إلا أن يصفقوا لنوح في أذهانهم.
ومع ذلك ، فقد تمسكوا.
“هذا الطفل يستحق تمامًا لقب”الشيطان”.”
استمرت المعركة في الوادي.
تحدث ليو بصوت ناعم ، لم يرد لتلك المحادثة ان تبلغ مسمع سيث .
لقد فقدت أمة أودريا جميع أساليب النقش الخاصة بها بالإضافة إلى معرفتها بالرونية و التشكيلات.
“الأسلحة نفسها ليست بهذه القوة ، تعويذة دفاعية ستمنع معظم آثارها. ومع ذلك ، فقد جمع الانتباه على نفسه لإخفاء نواياه الحقيقية … يا له من طفل مخيف.”
لقد فهموا بوضوح القوة الكامنة وراء كل من هذه الأسلحة ، لم يسعهم إلا أن يصفقوا لنوح في أذهانهم.
أجاب لوقا بنفس النبرة ، كان على دراية بشخصية نوح لكنه لم يخطر بباله مطلقًا أنه سيستخدم نفسه كطعم لاختبار أسلحته.
يمكن العثور على سبب هذا المشهد في مزارع مقنع يراقب بأمان المعارك في ذروة الرتب البشرية.
لم يطلب الحماة رأي ليزا ، كانت مشغولة بالتظاهر بأن كل شيء يسير وفقًا لخطتها.
ركض نوح بحرية في ساحة المعركة ، كان دفاع المزارعين الحمر مشدودًا لكن كان لا يزال هناك البعض منهم أجبروا على التخلي عن التشكيل للتعافي.
“إذن ، هل تعتقد أنهم يستحقون إنفاق مادة من المرتبة الرابعة؟”
“ماذا كانت تلك الانفجارات اللعينة !؟”
سأل لوقا ليو ، الأخير هو الشخص الذي يتحكم في إنفاق نوح لجثث الوحوش السحرية ، و لديه الكلمة الأخيرة في هذا الشأن.
ماذا عن الثلاثة؟
“إذا تمكنوا من تحقيق هذه النتيجة في كل مرة ، فعندئذ نعم ، فهم يستحقون ذلك بالتأكيد. ليس لدينا استخدام أفضل لهم على أي حال.”
“إذن ، هل تعتقد أنهم يستحقون إنفاق مادة من المرتبة الرابعة؟”
أعطى ليو موافقته.
المعركة الثالثة التي شارك فيها نوح أحادية الجانب أكثر من الأولى.
لقد فقدت أمة أودريا جميع أساليب النقش الخاصة بها بالإضافة إلى معرفتها بالرونية و التشكيلات.
حافظت ليزا على وجه بلا تعابير و هي تشاهد المعركة ، و تبذل قصارى جهدها لقمع ابتسامة مشعة من الظهور على وجهها.
استخدامهم الوحيد لأجساد الوحوش السحرية هو صنع أسلحة جيدة ، لكن المخلوقات من المرتبة الثالثة كانت كافية لذلك.
ومع ذلك ، فقد تمسكوا.
كان استخدام مواد من المرتبة 4 لعنصر مكتوب يمكن أن يلحق الضرر بالمزارعين الحمر مقبولًا تمامًا.
لقد رأى كيف مات حتى أكثر الجنود الأزرق خبرة تحت قوة أسلحة نوح ، لم يكن يعرف حقًا كيف سيشرح هذه الخسائر لرؤسائه.
“المشكلة الوحيدة هي أن الإمبراطورية لن تراقب ببساطة و نحن نذبح قواتها. لقد تم استخدامنا كميدان تدريب بعد كل شيء ، هناك حد لعدد الجنود الذين ترغب في خسارتهم.”
ما لم يكن قادرًا على مفاجأة أعدائه باستمرار ، فسيضطر إلى انتظار اختراقه قبل الوصول إلى العدد المحدد من القتلى للإفراج عنه.
استمرت المعركة في الوادي.
ماذا عن الثلاثة؟
تم دفع المزارعين الحمر للإمبراطورية باستمرار إلى الوراء ، لم يتمكنوا من فعل الكثير حيال موجة الجنود الذين شنوا هجمات عليهم.
أجاب لوقا بنفس النبرة ، كان على دراية بشخصية نوح لكنه لم يخطر بباله مطلقًا أنه سيستخدم نفسه كطعم لاختبار أسلحته.
ومع ذلك ، فقد تمسكوا.
لقد فهموا بوضوح القوة الكامنة وراء كل من هذه الأسلحة ، لم يسعهم إلا أن يصفقوا لنوح في أذهانهم.
يمكن أن تستمر المعارك بين المزارعين لساعات ، سمح لهم “النفس” القوي في دانتيان بالقتال لفترات طويلة دون أن ينفقوا.
أفكاره بالفعل في المعركة التالية.
ركزوا على الدفاع ، وكان عليهم فقط إيقاف المعركة حتى حلول الليل.
حافظت ليزا على وجه بلا تعابير و هي تشاهد المعركة ، و تبذل قصارى جهدها لقمع ابتسامة مشعة من الظهور على وجهها.
ركض نوح بحرية في ساحة المعركة ، كان دفاع المزارعين الحمر مشدودًا لكن كان لا يزال هناك البعض منهم أجبروا على التخلي عن التشكيل للتعافي.
“إذن ، هل تعتقد أنهم يستحقون إنفاق مادة من المرتبة الرابعة؟”
بالطبع لن يضيع مثل هذه الفرص.
تحدث ليو بصوت ناعم ، لم يرد لتلك المحادثة ان تبلغ مسمع سيث .
تم إلقاء تعويذة الهزة الذهنية بمجرد أن وجد جنديًا أحمر معزولًا ،تتبع عقله كل عملية اغتيال تمكن من تحقيقها.
فعل ليو و لوك الشيء نفسه لكنهما فوجئوا أكثر منها.
‘ثمانية!”
“لدي الكثير من المواد وكل الوقت الذي أحتاجه. ما ينقصني هو قدرتي في طريقة التشكيل الأولي لكن يمكن إصلاح ذلك من خلال التمرين المستمر … يجب أن أستغل وقتي هنا لزيادة قدرتي قدر الإمكان ، فأنا بحاجة إلى تنويع إبداعاتي! “
كان هذا العدد هو العدد الإجمالي للجنود الحمر الذين قتلهم في المعارك الثلاث.
الحل الوحيد الذي وجده هو عامل المفاجئة.
قتل اثنان خلال الأول ، واثنان في هذه بفضل القنابل ، و الأربعة الآخرون بعد بدء الهجوم.
“المشكلة الوحيدة هي أن الإمبراطورية لن تراقب ببساطة و نحن نذبح قواتها. لقد تم استخدامنا كميدان تدريب بعد كل شيء ، هناك حد لعدد الجنود الذين ترغب في خسارتهم.”
“التأثيرات المفاجئة تناسبني حقًا. ومع ذلك ، لا أعتقد أن الأمر سيكون بهذه السهولة الشهر المقبل.”
فعل ليو و لوك الشيء نفسه لكنهما فوجئوا أكثر منها.
أفكاره بالفعل في المعركة التالية.
استمرت المعركة في الوادي.
عرف نوح أن الإمبراطورية ستنشئ بشكل استباقي تشكيلات قتالية لمواجهة تكتيكاته ، لم يكن هناك الكثير مما يمكنه فعله حيال ذلك.
أجاب لوقا بنفس النبرة ، كان على دراية بشخصية نوح لكنه لم يخطر بباله مطلقًا أنه سيستخدم نفسه كطعم لاختبار أسلحته.
“يجب أن أكون بخير الشهر المقبل ، فهم لن يتوقعوا أن يكون الجنود الزرق الآخرون مسلحين بأسلحتي. ومع ذلك ، ماذا عن التالي؟ ماذا بعد ذلك؟”
“إذن ، هل تعتقد أنهم يستحقون إنفاق مادة من المرتبة الرابعة؟”
ما لم يكن قادرًا على مفاجأة أعدائه باستمرار ، فسيضطر إلى انتظار اختراقه قبل الوصول إلى العدد المحدد من القتلى للإفراج عنه.
لقد فهموا بوضوح القوة الكامنة وراء كل من هذه الأسلحة ، لم يسعهم إلا أن يصفقوا لنوح في أذهانهم.
“لدي الكثير من المواد وكل الوقت الذي أحتاجه. ما ينقصني هو قدرتي في طريقة التشكيل الأولي لكن يمكن إصلاح ذلك من خلال التمرين المستمر … يجب أن أستغل وقتي هنا لزيادة قدرتي قدر الإمكان ، فأنا بحاجة إلى تنويع إبداعاتي! “
بذل القليل من الجنود الزرق الناجين من الإمبراطورية قصارى جهدهم لدعم المزارعين الحمر ، لكنهم لم يكونوا بهذه الفعالية بسبب قلة عددهم.
الحل الوحيد الذي وجده هو عامل المفاجئة.
“لدي الكثير من المواد وكل الوقت الذي أحتاجه. ما ينقصني هو قدرتي في طريقة التشكيل الأولي لكن يمكن إصلاح ذلك من خلال التمرين المستمر … يجب أن أستغل وقتي هنا لزيادة قدرتي قدر الإمكان ، فأنا بحاجة إلى تنويع إبداعاتي! “
الدفاع ضد سلاح غير عادي أمر سهل ، على المرء فقط أن يفهم كيف يعمل و يخطط وفقًا لذلك.
“المشكلة الوحيدة هي أن الإمبراطورية لن تراقب ببساطة و نحن نذبح قواتها. لقد تم استخدامنا كميدان تدريب بعد كل شيء ، هناك حد لعدد الجنود الذين ترغب في خسارتهم.”
لكن ماذا عن الدفاع ضد اثنين منهم في نفس الوقت؟
عندما دخل الجنود السود إلى ساحة المعركة ، كانوا محاطين بمئات الجثث التي لوثت الوادي بعدد لا يحصى من البرك الحمراء.
ماذا عن الثلاثة؟
عرف نوح أن الإمبراطورية ستنشئ بشكل استباقي تشكيلات قتالية لمواجهة تكتيكاته ، لم يكن هناك الكثير مما يمكنه فعله حيال ذلك.
الشيء الوحيد الذي أعاق نوح هو قلة خبرته في مجال النقش و معرفته المحدودة بالأسلحة.
“إذا كنت سأسلح الجنود بسلاحين أو ثلاثة أسلحة مختلفة ، فسيكونون قادرين على تنويع هجومهم وفقًا لنوع الدفاع الذي تضعه الإمبراطورية … يمكنني بالفعل تخيل النموذج الأولي التالي.”
لقد قاتل باستخدام سيوفه فقط، و لم يكن يعرف شيئًا عن الأنواع الأخرى من الأسلحة.
بالطبع لن يضيع مثل هذه الفرص.
“إذا كنت سأسلح الجنود بسلاحين أو ثلاثة أسلحة مختلفة ، فسيكونون قادرين على تنويع هجومهم وفقًا لنوع الدفاع الذي تضعه الإمبراطورية … يمكنني بالفعل تخيل النموذج الأولي التالي.”
كانت الخسائر على جانب الإمبراطورية ضخمة في ذلك اليوم ، مات جميع المزارعين الأزرق تقريبًا و نفس الشيء بالنسبة للحمر.
ابتسم نوح تحت غطاء رأسه و هو يبحث عن أي مزارع أحمر آخر منعزل.
أفكاره بالفعل في المعركة التالية.
ومع ذلك ، فقد أصبحوا حذرين للغاية منه ، لم يجرؤ أحد على ترك تشكيل المعركة الدفاعي.
‘ثمانية!”
بذل القليل من الجنود الزرق الناجين من الإمبراطورية قصارى جهدهم لدعم المزارعين الحمر ، لكنهم لم يكونوا بهذه الفعالية بسبب قلة عددهم.
أجاب لوقا بنفس النبرة ، كان على دراية بشخصية نوح لكنه لم يخطر بباله مطلقًا أنه سيستخدم نفسه كطعم لاختبار أسلحته.
كانت الخسائر على جانب الإمبراطورية ضخمة في ذلك اليوم ، مات جميع المزارعين الأزرق تقريبًا و نفس الشيء بالنسبة للحمر.
“المشكلة الوحيدة هي أن الإمبراطورية لن تراقب ببساطة و نحن نذبح قواتها. لقد تم استخدامنا كميدان تدريب بعد كل شيء ، هناك حد لعدد الجنود الذين ترغب في خسارتهم.”
عندما دخل الجنود السود إلى ساحة المعركة ، كانوا محاطين بمئات الجثث التي لوثت الوادي بعدد لا يحصى من البرك الحمراء.
حافظت ليزا على وجه بلا تعابير و هي تشاهد المعركة ، و تبذل قصارى جهدها لقمع ابتسامة مشعة من الظهور على وجهها.
يمكن العثور على سبب هذا المشهد في مزارع مقنع يراقب بأمان المعارك في ذروة الرتب البشرية.
عدد الجنود الأزرق الذين يموتون في جانب الإمبراطورية لا يحصى ، إضطر المزارعين الحمر الى التدخل لوقف المذبحة.
لم يطلب الحماة رأي ليزا ، كانت مشغولة بالتظاهر بأن كل شيء يسير وفقًا لخطتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
