صفقة
استغرق الأمر بضع ساعات لتجتاز السفينة الجوية العاصمة.
لم يحرك نوح عينيه عنها قط، محاولًا حفظ أنماطها.
الأشخاص الذين اهتم بهم نوح هم والدته ووليام فقط، وبما أن ليلي ماتت، ظل ويليام الشخص الوحيد الذي يمكنه الوثوق به.
ثم خفضت السفينة ارتفاعها وتحركت في اتجاه غابة حمراء.
“أنا واندا هامان معلمة كيمياء في الأكاديمية”
خرج رجل ضخم من الخيمة الأكبر.
“تلك هي غابة ارولاك. يقولون إن وحشًا سحريًا عظيمًا قد قُتل في تلك البقعة وأن دمه قد لطخ الأشجار هناك إلى الأبد”
تحركت المجموعة لمدة ساعة حتى وصلوا إلى معسكر يضم حوالي خمسين خيمة.
كانت جون لا تزال بجانبه، مشيرة من وقت لآخر إلى التفاصيل المتعلقة بالبيئة.
“لقد اعتنيت بمجموعتين وكان ذلك أفضل ما لديك؟”
‘انتظر، لا تخبرني أنه أصبح لدي صديق الآن؟’
لم يحرك نوح عينيه عنها قط، محاولًا حفظ أنماطها.
الأشخاص الذين اهتم بهم نوح هم والدته ووليام فقط، وبما أن ليلي ماتت، ظل ويليام الشخص الوحيد الذي يمكنه الوثوق به.
ومع ذلك، اكتشف أن شخصية جون لم تكن بهذا السوء.
‘نحن في الواقع متشابهون تمامًا’
لم يكن يريد أن يعترف بذلك، لكن وصف مدمن معارك مناسب له تماما.
انفجر بروس وميغان في ضحكة عالية بينما غطت واندا فمها بيد لإخفاء ابتسامتها.
‘أعتقد أنني سأرى كيف ستسير الأمور في الأكاديمية. إذا كانت جديرة بالثقة، فقد أفكر في منحها ميراث ايسنتريك. يجب أن أكون متأكدًا من أنني سأظل دائمًا أقوى منها’
‘انتظر، لا تخبرني أنه أصبح لدي صديق الآن؟’
“كان حظي هذه المرة سيئًا حقًا. لم يكن إدارة اختبارين هو الخيار الصحيح بعد كل شيء”
لم ينس صفقته مع ايسنتريك ثاندر، لكنه لم يكن متهورًا في إعطاء هذا القدر من الثروة لشخص لا يعرف عنه شيئًا.
كان لديها هالة دافئة حولها، يمكن أن تجعل أي شخص يثق بها على الفور.
كانت السفينة تطفو فوق الغابة الحمراء، ويمكن لنوح أن يرى بوضوح كيف أن جذوع الأشجار تحته كانت ذات ظلال حمراء اللون.
كان كثيف الشعر وله لحية طويلة مجعدة ولكنه كان أصلعًا أيضًا وهو ما يتناقض مع كمية الشعر على جسده.
“أخشى أنني هذه المرة الأكثر حظًا. مائة وستة وثلاثون يتي جليدي”
‘وحش سحري قوي لدرجة أنه غيّر البيئة بعمق. هل يستطيع ملك الوادي ان يفعل نفس الشيء؟’
لقد طاروا لعدة كيلومترات أخرى حتى وصلوا إلى أعماق الغابة.
عندها فقط بدأت السفينة بالنزول.
ثم خفضت السفينة ارتفاعها وتحركت في اتجاه غابة حمراء.
هبطت على بقعة خالية من الأشجار على الأرض وأشار ثاديوس للطلاب بالتجمع بالقرب منه.
كان للتضاريس ظلال من اللون الأحمر أيضًا لكن لا يمكن مقارنتها بلون الأوراق على الأشجار.
ثم ألقى رونًا بين المجموعة وتم نقلهم فورًا على الأرض.
خرجت امرأة في منتصف العمر بشعر أسود من خيمة أخرى.
كانت السفينة إلى جانبهم، ومن أسفلها، كان بإمكان الطلاب الاستمتاع بروعة هاته الآلة بطريقة أفضل.
خرج ثاديوس من دهشته ووضع ابتسامته الماكرة على وجهه مرة أخرى.
‘اتبعوني. سوف نجتمع مع الطلاب الآخرين ثم نسافر إلى الأكاديمية’
ثم لوح ثاديوس بيده وامتص الكريستال الذي كان يحمله في كفه السفينة.
‘اتبعوني. سوف نجتمع مع الطلاب الآخرين ثم نسافر إلى الأكاديمية’
كان للتضاريس ظلال من اللون الأحمر أيضًا لكن لا يمكن مقارنتها بلون الأوراق على الأشجار.
كانت حمراء داكنة ويبدو أنها تتألق بنور باهت.
‘نحن في الواقع متشابهون تمامًا’
“شخص ما تجاوز رقم دانيال؟”
كان نوح الأكثر حساسية في المجموعة ولاحظ شيئًا على الفور.
اتسعت عيون الطلاب بعد أن استهزأت بعائلة إلباس، فقد كانوا حكام القارة بعد كل شيء.
‘تركيز “التنفس” على الأقل ضعف التركيز الطبيعي!’
‘انتظر، لا تخبرني أنه أصبح لدي صديق الآن؟’
يبدو أن الأشجار كانت تجمع “الأنفاس” بشكل طبيعي، مما يزيد من تركيزها.
كان جاستن شابًا طويل القامة يبلغ من العمر سبعة عشر عامًا تقريبًا.
فقط بعد أن تحدث ثاديوس أدرك الطلاب ما كان يحدث.
‘لا عجب أن موقع الأكاديمية داخل هذه الغابة’
وصلت امرأة ذات شعر بني قصير مع عين يمنى معصوبة عبر الأشجار وتبعها مجموعة من الشباب.
في تلك اللحظة، انطلق شخير عال في المنطقة وتبعه صوت خافت.
استغرق الأمر بضع ساعات لتجتاز السفينة الجوية العاصمة.
تحركت المجموعة لمدة ساعة حتى وصلوا إلى معسكر يضم حوالي خمسين خيمة.
لم ينس صفقته مع ايسنتريك ثاندر، لكنه لم يكن متهورًا في إعطاء هذا القدر من الثروة لشخص لا يعرف عنه شيئًا.
تحركت المجموعة لمدة ساعة حتى وصلوا إلى معسكر يضم حوالي خمسين خيمة.
“ثاديوس، أنت متأخر هذا العام!”
فقط بعد أن تحدث ثاديوس أدرك الطلاب ما كان يحدث.
خرج رجل ضخم من الخيمة الأكبر.
“ميغان إيسيك، دورة تدريب عامة، متخصصة في أساليب تدريب الجسم”
اتسعت عيون الجميع بينما ينظرون إلى الشاب الذي يحاول القيام بصفقة مع معلم.
فقط بعد أن تحدث ثاديوس أدرك الطلاب ما كان يحدث.
كان طوله مترين ونصف مع عضلات منتفخة في كل جزء من جسده.
“أريد خمسة بالمائة من الجائزة”
كان كثيف الشعر وله لحية طويلة مجعدة ولكنه كان أصلعًا أيضًا وهو ما يتناقض مع كمية الشعر على جسده.
“لقد اعتنيت بمجموعتين وكان ذلك أفضل ما لديك؟”
“أيها الطلاب، إنه بروس نيرتي. إنه أستاذ دورة المعركة الحقيقية”
انحنى الطلاب تجاهه لكن بروس لم يمنحهم حتى نظرة واحدة متحركا بجوار ثاديوس، بينما يربت بشدة على كتفه.
لم يكن يريد أن يعترف بذلك، لكن وصف مدمن معارك مناسب له تماما.
“إذن، كيف حال مجموعتك هذه المرة؟ لقد قتل أحد أفراد مجموعتي ستين ذئبًا”
كان نوح الأكثر حساسية في المجموعة ولاحظ شيئًا على الفور.
ابتسم ثاديوس بمكر.
“ماذا عن واندا؟”
“فقط خمسة وأربعون حصانًا بستة أرجل من مجموعتي”
“صحيح، فانس دعهم يلقون نظرة عليك”
“خمسة وثمانين دبًا عملاقًا! لقد فزت أخيرًا هذا العام!”
خرجت امرأة في منتصف العمر بشعر أسود من خيمة أخرى.
كانت جون لا تزال بجانبه، مشيرة من وقت لآخر إلى التفاصيل المتعلقة بالبيئة.
كان لديه سيف عظيم ملفوف على ظهره لم يتردد في استخدامه.
كان لديها هالة دافئة حولها، يمكن أن تجعل أي شخص يثق بها على الفور.
“دعني أرى ما يمكنه فعله. جاستن، اذهب وحاربه”
“أنا واندا هامان معلمة كيمياء في الأكاديمية”
وصل أمام الأساتذة وانحنى لهم.
أدت انحناءة خفيفة للطلاب.
تنهد نوح مرة أخرى وواجه.
كان ثاديوس مندهشا بعض الشيء.
“لقد اعتنيت بمجموعتين وكان ذلك أفضل ما لديك؟”
“إذن، كيف حال مجموعتك هذه المرة؟ لقد قتل أحد أفراد مجموعتي ستين ذئبًا”
ابتسمت واندا وتنهدت بهدوء.
“كان حظي هذه المرة سيئًا حقًا. لم يكن إدارة اختبارين هو الخيار الصحيح بعد كل شيء”
“إذن، كيف حال مجموعتك هذه المرة؟ لقد قتل أحد أفراد مجموعتي ستين ذئبًا”
في تلك اللحظة، انطلق شخير عال في المنطقة وتبعه صوت خافت.
“خمسة وثمانين دبًا عملاقًا! لقد فزت أخيرًا هذا العام!”
أطلق المدرسون الآخرون صوتًا مفاجئًا ونظروا في اتجاه مجموعة نوح.
“ثاديوس، أنت متأخر هذا العام!”
وصلت امرأة ذات شعر بني قصير مع عين يمنى معصوبة عبر الأشجار وتبعها مجموعة من الشباب.
قدمها ثاديوس.
“أنا واندا هامان معلمة كيمياء في الأكاديمية”
“ميغان إيسيك، دورة تدريب عامة، متخصصة في أساليب تدريب الجسم”
“أريد خمسة بالمائة من الجائزة”
تحدثت ميغان تجاه المعلمين الآخرين.
“لا يزال عليك إخبارنا يا ثاديوس بخاصتك. هل السلالة الملكية خائفة حقًا من فقدان بعض العملات؟”
كان طوله مترين ونصف مع عضلات منتفخة في كل جزء من جسده.
“لقد تجاوز دانيال؟ لكنه صغير جدًا!”
“شخص ما تجاوز رقم دانيال؟”
اتسعت عيون الطلاب بعد أن استهزأت بعائلة إلباس، فقد كانوا حكام القارة بعد كل شيء.
كان طوله مترين ونصف مع عضلات منتفخة في كل جزء من جسده.
ومع ذلك، يبدو أن ثاديوس لم يهتم بها ورد عليها.
“ماذا عن واندا؟”
كان كثيف الشعر وله لحية طويلة مجعدة ولكنه كان أصلعًا أيضًا وهو ما يتناقض مع كمية الشعر على جسده.
“أخشى أنني هذه المرة الأكثر حظًا. مائة وستة وثلاثون يتي جليدي”
استغرق الأمر بضع ساعات لتجتاز السفينة الجوية العاصمة.
فقط بعد أن تحدث ثاديوس أدرك الطلاب ما كان يحدث.
كانت السفينة إلى جانبهم، ومن أسفلها، كان بإمكان الطلاب الاستمتاع بروعة هاته الآلة بطريقة أفضل.
خفض نوح رأسه وانتقل خلسة إلى الجزء الخلفي من المجموعة، لم يكن لديه نية ليكون في مركز الاهتمام قبل حتى رؤية الأكاديمية.
كان كثيف الشعر وله لحية طويلة مجعدة ولكنه كان أصلعًا أيضًا وهو ما يتناقض مع كمية الشعر على جسده.
في تلك اللحظة، انطلق شخير عال في المنطقة وتبعه صوت خافت.
‘لماذا بحق اللعنة يراهنون على من لديه الطالب الجديد الأقوى؟’
أطلق المدرسون الآخرون صوتًا مفاجئًا ونظروا في اتجاه مجموعة نوح.
كان للتضاريس ظلال من اللون الأحمر أيضًا لكن لا يمكن مقارنتها بلون الأوراق على الأشجار.
انفجر بروس وميغان في ضحكة عالية بينما غطت واندا فمها بيد لإخفاء ابتسامتها.
“شخص ما تجاوز رقم دانيال؟”
“لا يزال عليك إخبارنا يا ثاديوس بخاصتك. هل السلالة الملكية خائفة حقًا من فقدان بعض العملات؟”
سأل بروس مستديرا نحو ثاديوس.
اتسعت عيون الطلاب بعد أن استهزأت بعائلة إلباس، فقد كانوا حكام القارة بعد كل شيء.
“صحيح، فانس دعهم يلقون نظرة عليك”
وصل أمام الأساتذة وانحنى لهم.
تنهد نوح وتحرك نحو قيادة المجموعة.
وصل أمام الأساتذة وانحنى لهم.
كانت السفينة إلى جانبهم، ومن أسفلها، كان بإمكان الطلاب الاستمتاع بروعة هاته الآلة بطريقة أفضل.
“لقد تجاوز دانيال؟ لكنه صغير جدًا!”
ثم لوح ثاديوس بيده وامتص الكريستال الذي كان يحمله في كفه السفينة.
اشتكت ميغان وأشارت إلى طالب خلفها للتحرك بالقرب منها.
أدت انحناءة خفيفة للطلاب.
اتسعت عيون الجميع بينما ينظرون إلى الشاب الذي يحاول القيام بصفقة مع معلم.
خرجت امرأة في منتصف العمر بشعر أسود من خيمة أخرى.
“دعني أرى ما يمكنه فعله. جاستن، اذهب وحاربه”
كان جاستن شابًا طويل القامة يبلغ من العمر سبعة عشر عامًا تقريبًا.
كان لديه سيف عظيم ملفوف على ظهره لم يتردد في استخدامه.
“موافق، لكن لا يمكنك استخدام تلك التعويذة”
نظر ثاديوس نحو نوح بتعبير متوسل.
“أنا واندا هامان معلمة كيمياء في الأكاديمية”
تنهد نوح مرة أخرى وواجه.
“أريد خمسة بالمائة من الجائزة”
“شخص ما تجاوز رقم دانيال؟”
كان طوله مترين ونصف مع عضلات منتفخة في كل جزء من جسده.
اتسعت عيون الجميع بينما ينظرون إلى الشاب الذي يحاول القيام بصفقة مع معلم.
انفجر بروس وميغان في ضحكة عالية بينما غطت واندا فمها بيد لإخفاء ابتسامتها.
خرج ثاديوس من دهشته ووضع ابتسامته الماكرة على وجهه مرة أخرى.
“كان حظي هذه المرة سيئًا حقًا. لم يكن إدارة اختبارين هو الخيار الصحيح بعد كل شيء”
“خمسة وثمانين دبًا عملاقًا! لقد فزت أخيرًا هذا العام!”
“موافق، لكن لا يمكنك استخدام تلك التعويذة”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
