Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

desolate era 53

53- درع قتال الداو

53- درع قتال الداو

باستخدام سيف الشمال المظلم في كل يد، توجه (جي نينج) مباشرة نحو وسط هذا الممر القديم.

“يا له من بشري قوي”  توقف العمالقة التسعة ونظروا إلى بعضهم البعض. “بدون هذا الدرع السماوي، كنا على الأرجح سنصاب منذ فترة طويلة”

 

“ماذا علي أن أفعل بالتحديد؟”  تأمل (نينج) باستمرار.

 

 

فجأة، على بعد حوالي ألف متر أمامه، ظهرت عدة بذور زرقاء وسوداء في نفس الوقت، أربعة أمامه وخمسة خلفه. لقد ظهرت هذه البذور في وقت متزامن مع تسع مجموعات من الدروع القتالية.  كانت دروع القتال كلها سوداء تماما، وكانت الأسلحة مماثلة أيضا؛ بدت كعصي طويلة مصنوعة من الحجارة.

 

 

 

 

“لا تهرب!”

تسعة بذور، تسع مجموعات من معدات القتال.

سوييش!

 

 

 

 

“هوا….”  تحولت البذور الزرقاء والسوداء فجأة إلى سائل، يتدفق إلى الدروع، ثمّ يتحول إلى رجال ضخام ببشرة زرقاء وسوداء.  كان طول هؤلاء الرجال الضخام عدة أمتار، وكان لديهم قرنان في جباههم.  كانت وجوههم قبيحة، وأنيابهم حادة في أفواههم. كانوا يلبسون الدرع، في حين كانوا يلتقطون بجانبهم عصي حجرية طولها ثلاثة أمتار.

 

 

“يعرف البشر الهروب فقط”

 

(نينج)، مستخدما سيوف الشمال المظلم، أختار واحد منهم وهاجمه!

كان العمالقة التسعة القبيحين يلمحون بعضهم البعض، وامتلأت أعيُنهم بالوحشية والحماس.

 

 

 

 

 

“لقد مضى وقت طويل.  لقد خرجنا أخيراً”

 

 

 

 

 

“هذه المرة، الشخص الذي يجب ان نتعامل معه هو هذا الشاب البشري.  يا له من لحم بشري ضعيف أستطيع أن أعصره حتى الموت بنفسي.  نحن التسعة مجتمعين ومع هذه الأسلحة و الدروع السماوية، هاهاها … سيكون هذا سهلا للغاية”

 

 

كان هذا العمود الفقري الحقيقي لعشيرة [جي].

 

 

“جهزوا التشكيل أولاً”

 

 

“لقد مضى وقت طويل.  لقد خرجنا أخيراً”

 

 

بدأ كل العمالقة القبيحين التسعة يرددون كلمات بلغة أجنبية لم يستطع (نينج) فهمها، لكن وجهه تغير بسرعة، لأنه أدرك أن هؤلاء العمالقة القبيحين الذين انتشروا من هذه البذور كانوا أذكياء، وحتى قادرين على التحدث!

 

 

الوقت الذي جرى فيه القتال مساو تماما للوقت الذي يصنع فيه كوب من الشاي.

 

 

امتلأ جانبي الممر بضباب كثيف مرة أخرى.

هوا! هوا! هوا!

 

 

 

 

“أيها الإنسان، استعد للموت”   أطلق العمالقة التسعة زئيرا غاضبا.  سرعان ما ابتدأ الدرع القديم على أجسادهم يتلألأ بضوء أسود. انبعث من هذا الضوء رائحة الدم الكريهة. سرعان ما تواصلت مع بعضها البعض، وشكلت شبكة عنكبوتية ضخمة في منتصف الهواء.

“يعرف البشر الهروب فقط”

 

 

 

 

كان (نينج) مصدوماً  “دروع قتال الداو؟”

 

 

حدق بهم (نينج) من بعيد  “لوتس اللهب والماء”

 

 

كان جنود الداو نوع من جنود النسل الذين تستخدمهم سلالة [شيا] الكبرى.  أقوى جنود عشيرة [جي]، الحرس القرمزي، هم المستوى الأدنى من جنود الداو.  كان درع كل جندي من جنود الداو يحتوي على عدد كبير من النقوش الرونية، وكان جنود الداو قادرين على توحيد طاقتهم لمهاجمة الخصم أو للدفاع.

 

 

 

 

 

دروع قتال الداو مثل درع الحرس القرمزي لعشيرة [جي] كان قادرا على السماح لتسعة حراس بدمج قوتهم.  عندما يتحدون معاً، كانوا قادرون على إعطاء ممارس في ذروة مستوى زيانتيان معركة جيدة.

 

 

 

 

فتح هؤلاء العمالقة التسعة أفواههم، وزأروا بشكل غاضب.  علموا أن هذا الشاب البشري كان أسرع منهم.

بالإضافة إلى ذلك، كان لدى عشيرة [جي] خمسمئة ألف من هؤلاء الجنود الأقوياء، الحراس القرمزين!

 

 

 

 

“إن قوتهم لا تنخفض على الإطلاق. أنا حتى لا أستطيع أن أجرحهم”  تمكن (نينج) من أن يشعر أن لديه أقل من نصف قوته السماوية المتبقية.  لم يجرؤ على قتالهم هكذا فومض بسرعة عبر تطويقهم.

كان هذا العمود الفقري الحقيقي لعشيرة [جي].

 

 

 

 

 

عادة، كان الحراس المصفحين السود من يقومون بالمهمات.  لا يتم إرسال الحرس القرمزي، إلا إذا وافقت المقاطعات الخمس لعشيرة [جي] على إرسالهم، ولابد أن يشمل ذلك حدثاً كبيراً لعشيرة [جي].

“ماذا علي أن أفعل؟”  أثناء هروبه، كان (نينج) يفكر بشكل مذعور.  حدق في العمالقة التسعة الهائجين، الذين لا يبدو عليهم التعب على الإطلاق، ثم فكر “لقد كانوا يطاردوني لمدة نصف يوم، ولكنهم ما زالوا لا يتعبون. لكنَّ قدرتي السماوية انخفضت إلى ٢٠ في المئة”

 

“لن تكون قادراً على الركض”

 

“يعرف البشر الهروب فقط”

“دروع قتال الداو.  أليسوا جميعاً مُستخدمين للممارسين من مستوى  هوتيان؟   ينبغي تغطيتها بعدد كبير من الحروف الرونية التي يمكن رؤيتها بنظرة خاطفة”  حدق (نينج) بهم  “لكن هؤلاء العمالقة التسعة لديهم دروع لا تحمل أي حروف رونية، وكل واحد منهم لديه قوة ليست أضعف من قوة زيانتين”

 

 

تحول (نينج) على الفور إلى شعاع من الدخان، وانقض بسرعة نحو الاتجاه الذي لم يكن يضم سوى أربعة من هؤلاء العمالقة القبيحين، الذين كانوا يبتعدون عدة أمتار عن بعضهم البعض بينما كانوا يستعملون العصي الصخرية الضخمة ويمشون إلى الأمام بخطى طويلة.

 

باستخدام سيف الشمال المظلم في كل يد، توجه (جي نينج) مباشرة نحو وسط هذا الممر القديم.

“ستكون هذه مشكلة”  حبس (نينج) أنفاسه.

“لا تهرب!”

 

 

 

كان (نينج) مصدوماً  “دروع قتال الداو؟”

لا أحد ضمن العشائر المهيمنة في جبل [سوالو] يستعمل درع قتال الداو كممارس من زيانتيان.  لم يسمع (نينج) بشيء كهذا من قبل.  وحدها سلالة [شيا] الكبرى من يمكنها امتلاك شيء كهذا.

 

 

 

 

سوييش!

“اقتلوا!”  رفع العمالقة التسعة القبيحين عصيهم السميكة والكبيرة، متجهين نحو (نينج) من كلا الاتجاهين مع زئير غاضب.

 

 

 

 

 

تحول (نينج) على الفور إلى شعاع من الدخان، وانقض بسرعة نحو الاتجاه الذي لم يكن يضم سوى أربعة من هؤلاء العمالقة القبيحين، الذين كانوا يبتعدون عدة أمتار عن بعضهم البعض بينما كانوا يستعملون العصي الصخرية الضخمة ويمشون إلى الأمام بخطى طويلة.

 

 

لكن حتى ورقته الرابحة لم تستطع إيذائهم.

 

 

“اقتلوا!”  رفع أحد العمالقة عصاه الحجرية الضخمة عاليا، ثم ضرب بقوة إلى الأسفل.

 

 

امتلأ جانبي الممر بضباب كثيف مرة أخرى.

 

 

“تعال”  ترك (نينج) قوته تنفجر أيضاً.  ملأت قوته الشبيه بالإمبراطور سيوف الشمال المظلم، أراد أن يفهم بوضوح قوة هؤلاء العمالقة القبيحين.

كانت عصا الحجر سميكة كفخذ الرجل، وكان طولها أكثر من ثلاثة أمتار، اخترقت الهواء، وضربت سيوف (نينج).  بعد ذلك مباشرة، مع ‘سووش!’   تم إرسال جسم (نينج) إلى الوراء طائرا، في حين أن العملاق إتخذ خطوة واحدة إلى الوراء، وبشكل مشوش قال، “هذا الإنسان لديه قوة كبيرة.  لكنه لا يستطيع ان يقارن بي، كيف له أن يقاتلنا بتسعة!؟”

 

 

 

 

سوييش!

 

 

 

 

 

كانت عصا الحجر سميكة كفخذ الرجل، وكان طولها أكثر من ثلاثة أمتار، اخترقت الهواء، وضربت سيوف (نينج).  بعد ذلك مباشرة، مع ‘سووش!’   تم إرسال جسم (نينج) إلى الوراء طائرا، في حين أن العملاق إتخذ خطوة واحدة إلى الوراء، وبشكل مشوش قال، “هذا الإنسان لديه قوة كبيرة.  لكنه لا يستطيع ان يقارن بي، كيف له أن يقاتلنا بتسعة!؟”

 

 

“في الماضي، كان مستخدمي تنقية الجسد الذين كانوا على مستوى زيانتيان وتم نقلهم إلى هنا، يائسين بينما تُستنزَف قدرتهم السماوية، ثم يُقتلون”  فقط الآن، فهم (نينج) ضعفه.  كان ضعفه أن المخطط القرمزي المشرق للسموات التسعة لم يكن إلا في المرحلة الرابعة.

 

 

على الرغم من أن (نينج) قاتل فقط واحد منهم وجها لوجه، بسبب دروع قتال الداو …. امتلكت تلك العصا قوة تسعتهم.

 

 

 

 

 

بينما يطير إلى الوراء، شعر (نينج) أن جسده كله مخدر، يدّه تضرّرت، وحتى سيف الشمال المظلم، الذي استخدمه للصد، طار من يده.

 

 

فهم (نينج) جيداً……

 

كانت عصا الحجر سميكة كفخذ الرجل، وكان طولها أكثر من ثلاثة أمتار، اخترقت الهواء، وضربت سيوف (نينج).  بعد ذلك مباشرة، مع ‘سووش!’   تم إرسال جسم (نينج) إلى الوراء طائرا، في حين أن العملاق إتخذ خطوة واحدة إلى الوراء، وبشكل مشوش قال، “هذا الإنسان لديه قوة كبيرة.  لكنه لا يستطيع ان يقارن بي، كيف له أن يقاتلنا بتسعة!؟”

“لا يمكنني قتالهم بشكل مباشر!”  في الهواء، انقلب (نينج)، في حين أن جسده بدأ يتعافى بسرعة.  بينما كان لا يزال في الجو، خطا على جانبي جدران الممر، ثم هرب كرخ عملاق، هرع إلى الخارج، وقفز بسرعة عبر الهجوم القادم من هؤلاء العمالقة التسعة.

 

 

 

 

“أريد أن أعيش! لذا يجب أن أقتلكم جميعاً” إستخدم (نينج) كلّ قوته، حتى امتلأت سيوفه بـالكي.  لكن كل ما إستطاع فعله هو ترك بعض الجروح على هؤلاء العمالقة.

“لا تهرب!”

 

 

لكن حتى ورقته الرابحة لم تستطع إيذائهم.

 

 

“أي نوع من المواهب هو الهروب!؟”

رأى (نينج) ان العمالقة التسعة توقفوا، حتى انهم تحدثوا بلسانهم الغريب.

 

“مهاجمتي بالسيوف بكل قوتي قادرة فقط على إصابتهم ببعض الجروح الجسدية الخفيفة”  قال (نينج) لنفسه  “ولكن تسعتهم في الواقع مجرد بذور محوَّلة، تماما مثل الجنود الواحد وثمانين المصفَّحين ذهبيا الذين قاتلتهم سابقا.  عندما كنت أحطمهم، يتم إصلاحهم على الفور”

 

بينما يطير إلى الوراء، شعر (نينج) أن جسده كله مخدر، يدّه تضرّرت، وحتى سيف الشمال المظلم، الذي استخدمه للصد، طار من يده.

“يعرف البشر الهروب فقط”

(نينج)، مستخدما سيوف الشمال المظلم، أختار واحد منهم وهاجمه!

 

 

 

فتح هؤلاء العمالقة التسعة أفواههم، وزأروا بشكل غاضب.  علموا أن هذا الشاب البشري كان أسرع منهم.

فتح هؤلاء العمالقة التسعة أفواههم، وزأروا بشكل غاضب.  علموا أن هذا الشاب البشري كان أسرع منهم.

 

 

“هوا….”  تحولت البذور الزرقاء والسوداء فجأة إلى سائل، يتدفق إلى الدروع، ثمّ يتحول إلى رجال ضخام ببشرة زرقاء وسوداء.  كان طول هؤلاء الرجال الضخام عدة أمتار، وكان لديهم قرنان في جباههم.  كانت وجوههم قبيحة، وأنيابهم حادة في أفواههم. كانوا يلبسون الدرع، في حين كانوا يلتقطون بجانبهم عصي حجرية طولها ثلاثة أمتار.

 

“أقتل، أقتل، أقتل”  كان (نينج) يخرج كل شيء.

حدق بهم (نينج) من بعيد  “لوتس اللهب والماء”

“إنسى بشأن الثالثة، هاته المحنة الثانية …” شعر (نينج) أنه قد انخفض بالفعل إلى أقل من 10% من قوته السماوية فشعر في أعماق قلبه بالذعر واليأس على حد سواء.

 

 

هواهواهواهوا …….

 

 

 

 

 

تشكلت كل لوتس من تويجات مائية وتويجات نارية.  ظهرت ستة مجموعات من الفراغ، محيطين بهؤلاء العمالقة من كل مكان.  كان كل تويج لوتس يدور بشكل معاكس للتويج المقابل له، مما شكل تيارت هوائية قوية، وبالتالي ضغط أقوى.

تشكلت كل لوتس من تويجات مائية وتويجات نارية.  ظهرت ستة مجموعات من الفراغ، محيطين بهؤلاء العمالقة من كل مكان.  كان كل تويج لوتس يدور بشكل معاكس للتويج المقابل له، مما شكل تيارت هوائية قوية، وبالتالي ضغط أقوى.

 

 

 

سووش! سووش! سووش!

“يا له من بشري قوي”  توقف العمالقة التسعة ونظروا إلى بعضهم البعض. “بدون هذا الدرع السماوي، كنا على الأرجح سنصاب منذ فترة طويلة”

 

 

 

 

 

رأى (نينج) ان العمالقة التسعة توقفوا، حتى انهم تحدثوا بلسانهم الغريب.

 

 

 

 

 

لكن حتى ورقته الرابحة لم تستطع إيذائهم.

 

 

 

 

 

“لا فائدة”  كان (نينج) متفاجئاً  “في آخر مرة، عندما كان يقاتل ضد (زان)، كان (زان) يعتمد على تكوينه وختم الداو ليتماسك لفترة طويلة  “إن نبات اللوتس الذي صنعته مؤخرا، كان الهدف منه في الأصل حمايتي. وبالتالي فإن هناك بعض النقائص عند استخدامه في الهجوم”

 

 

 

 

 

حاملين عصيانهم الحجرية، هاجم العمالقة التسعة مرة أخرى بشكل جماعي.

 

 

 

 

استغل (نينج) مراوغة أجنحة الرياح وانطلق مسرعا أولا في هذا الاتجاه، ثم في ذلك الاتجاه، متهربا من مطاردة هؤلاء العمالقة وهجماتهم.

“حماية لوتس”  في المنطقة المحيطة ب(نينج)، ظهرت ثلاث بتلات لوتس النار وثلاث بتلات لوتس الماء وأحاطت به. عندما إندفع العمالقة التسعة واصطدموا بلوتس اللهب والماء الدوار، تأثروا جميعا ولم يعودوا قادرين على الهجوم معا.

 

 

 

 

تحول (نينج) على الفور إلى شعاع من الدخان، وانقض بسرعة نحو الاتجاه الذي لم يكن يضم سوى أربعة من هؤلاء العمالقة القبيحين، الذين كانوا يبتعدون عدة أمتار عن بعضهم البعض بينما كانوا يستعملون العصي الصخرية الضخمة ويمشون إلى الأمام بخطى طويلة.

(نينج)، مستخدما سيوف الشمال المظلم، أختار واحد منهم وهاجمه!

“ماذا علي أن أفعل؟”

 

 

 

حتى لو سحق رؤوسهم، ما زالوا على الأرجح لن يموتوا.

“فلتمت”

 

 

 

 

 

ومض سيفه كنار ملتهبة، متحركا بسرعة مذهلة وهو يستعرض تقنيته القاتلة، سيف لهب الرعد — وهم الرعد.

مرت فترة طويلة أخرى.

 

 

 

 

هوا! هوا! هوا!

 

 

كان الدرع السماوي قادرا على حماية جزء من الجسم فقط، كان الرأس وبعض المناطق الأخرى لا يزالون مكشوفين.

 

 

أُطلقت أشعّة ضوءِ السيفِ نحو العملاقِ، الذي صَرخَ بغضبِ وشجاعةِ بينما يلوحُ بعصاه الحجريةِ؛  كانت عصا الحجر ثقيلة بشكل لا يقارن. لم يجرؤ (نينج) على قتاله بشكل مباشر، بسبب نتيجة المواجهة السابقة، لكن هاته المرة اعتمد على تقنيات سيفه ليتعامل مع العملاق أمامه.

 

 

بالمقارنة مع ممارسين زيانتيان الذين أرادوا أن يصيروا تلاميذ ل(جوهوا) الخالد، وأتوا إلى هنا ليجربوا هذه المحن، فإن قدرتي السماوية ضحلة جدا”  لقد فهم (نينج)  “لحسن الحظ، اكتسبت تلميحاً عن المعنى الحقيقي للداو، ثم طورت تقنية لوتس الشعلة والماء، ولهذا السبب كنت محظوظاً بالقدر الكافي لإكمال التجربة الأولى!  غير ذلك، لم أكن لأتمكن على الارجح من إتمام الخطوة الأولى حتى”

 

 

كان الدرع السماوي قادرا على حماية جزء من الجسم فقط، كان الرأس وبعض المناطق الأخرى لا يزالون مكشوفين.

 

 

 

 

“لكن …. هناك ثلاث محن”

ضربات سيف (نينج) كانت موجهة إلى رأس هذا العملاق مباشرة!

 

 

 

 

كان هذا العمود الفقري الحقيقي لعشيرة [جي].

بعد اختراقه، بالكاد، لحاجز ضوئي أسود، إستطاع السيف ترك جروح بسيطة على وجه العملاق، والتي بدأت تلتأم بالفعل.

 

 

هوا! هوا! هوا!

 

“إن قوتهم لا تنخفض على الإطلاق. أنا حتى لا أستطيع أن أجرحهم”  تمكن (نينج) من أن يشعر أن لديه أقل من نصف قوته السماوية المتبقية.  لم يجرؤ على قتالهم هكذا فومض بسرعة عبر تطويقهم.

“أقتل، أقتل، أقتل”  كان (نينج) يخرج كل شيء.

 

 

تتطلب تقنية مراوغة اجنحة الرياح القوة السماوية القرمزية، ورغم انها استهلكتها بمعدل أبطأ بكثير من المعدل الذي ستستهلك فيه في الهجوم، فإن الركض نصف يوم يستهلك كمية كبيرة أيضا.

 

 

“أريد أن أعيش! لذا يجب أن أقتلكم جميعاً” إستخدم (نينج) كلّ قوته، حتى امتلأت سيوفه بـالكي.  لكن كل ما إستطاع فعله هو ترك بعض الجروح على هؤلاء العمالقة.

 

 

 

 

 

الوقت الذي جرى فيه القتال مساو تماما للوقت الذي يصنع فيه كوب من الشاي.

 

“أقتل، أقتل، أقتل”  كان (نينج) يخرج كل شيء.

 

 

ولأنه كان يتحكم بلوتس اللهب والماء طوال هذا الوقت وأيضاً يحارب بكل طاقاه، فقوته السماوية كانت تستنزف بسرعة.

 

 

“أي نوع من المواهب هو الهروب!؟”

 

 

“إن قوتهم لا تنخفض على الإطلاق. أنا حتى لا أستطيع أن أجرحهم”  تمكن (نينج) من أن يشعر أن لديه أقل من نصف قوته السماوية المتبقية.  لم يجرؤ على قتالهم هكذا فومض بسرعة عبر تطويقهم.

 

 

 

 

 

سووش! سووش! سووش!

“لا تهرب!”

 

“تعال”  ترك (نينج) قوته تنفجر أيضاً.  ملأت قوته الشبيه بالإمبراطور سيوف الشمال المظلم، أراد أن يفهم بوضوح قوة هؤلاء العمالقة القبيحين.

 

بالإضافة إلى ذلك، كان لدى عشيرة [جي] خمسمئة ألف من هؤلاء الجنود الأقوياء، الحراس القرمزين!

استغل (نينج) مراوغة أجنحة الرياح وانطلق مسرعا أولا في هذا الاتجاه، ثم في ذلك الاتجاه، متهربا من مطاردة هؤلاء العمالقة وهجماتهم.

 

 

“تعال”  ترك (نينج) قوته تنفجر أيضاً.  ملأت قوته الشبيه بالإمبراطور سيوف الشمال المظلم، أراد أن يفهم بوضوح قوة هؤلاء العمالقة القبيحين.

 

 

“أيها البشري، لا تهرب”

 

 

 

 

سووش! سووش! سووش!

“لن تكون قادراً على الركض”

 

 

حدق بهم (نينج) من بعيد  “لوتس اللهب والماء”

 

 

“البشر قادرون فقط على الهرب”  هتف هؤلاء العمالقة التسعة بغضب، فيما تقدموا إلى الأمام، مستمرين في هجماتهم.  لم يواجه (نينج) أي منهم مباشرة على الإطلاق، وإستمر في الهروب مستخدما تقنياته للمراوغة.

“ماذا علي أن أفعل؟”

 

ضربات سيف (نينج) كانت موجهة إلى رأس هذا العملاق مباشرة!

 

 

في قلبه، كان (نينج) يتنهد.

ضربات سيف (نينج) كانت موجهة إلى رأس هذا العملاق مباشرة!

 

تشكلت كل لوتس من تويجات مائية وتويجات نارية.  ظهرت ستة مجموعات من الفراغ، محيطين بهؤلاء العمالقة من كل مكان.  كان كل تويج لوتس يدور بشكل معاكس للتويج المقابل له، مما شكل تيارت هوائية قوية، وبالتالي ضغط أقوى.

 

 

لقد تدرّب على استخدام السيف لفترة طويلة، لكن في النهاية، كانت لا تزال تقنيات المراوغة هي التي سمحت له بالبقاء على قيد الحياة!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان (نينج) مصدوماً  “دروع قتال الداو؟”

 

 

 

“يعرف البشر الهروب فقط”

 

“تعال”  ترك (نينج) قوته تنفجر أيضاً.  ملأت قوته الشبيه بالإمبراطور سيوف الشمال المظلم، أراد أن يفهم بوضوح قوة هؤلاء العمالقة القبيحين.

مرت فترة طويلة أخرى.

أُطلقت أشعّة ضوءِ السيفِ نحو العملاقِ، الذي صَرخَ بغضبِ وشجاعةِ بينما يلوحُ بعصاه الحجريةِ؛  كانت عصا الحجر ثقيلة بشكل لا يقارن. لم يجرؤ (نينج) على قتاله بشكل مباشر، بسبب نتيجة المواجهة السابقة، لكن هاته المرة اعتمد على تقنيات سيفه ليتعامل مع العملاق أمامه.

 

 

 

“ماذا علي أن أفعل؟”

“ماذا علي أن أفعل؟”  أثناء هروبه، كان (نينج) يفكر بشكل مذعور.  حدق في العمالقة التسعة الهائجين، الذين لا يبدو عليهم التعب على الإطلاق، ثم فكر “لقد كانوا يطاردوني لمدة نصف يوم، ولكنهم ما زالوا لا يتعبون. لكنَّ قدرتي السماوية انخفضت إلى ٢٠ في المئة”

كان من الطبيعي أن لا يكون قادرا على تجاوز هاته المحن.

 

تحول (نينج) على الفور إلى شعاع من الدخان، وانقض بسرعة نحو الاتجاه الذي لم يكن يضم سوى أربعة من هؤلاء العمالقة القبيحين، الذين كانوا يبتعدون عدة أمتار عن بعضهم البعض بينما كانوا يستعملون العصي الصخرية الضخمة ويمشون إلى الأمام بخطى طويلة.

 

“لقد مضى وقت طويل.  لقد خرجنا أخيراً”

تتطلب تقنية مراوغة اجنحة الرياح القوة السماوية القرمزية، ورغم انها استهلكتها بمعدل أبطأ بكثير من المعدل الذي ستستهلك فيه في الهجوم، فإن الركض نصف يوم يستهلك كمية كبيرة أيضا.

 

 

كان جنود الداو نوع من جنود النسل الذين تستخدمهم سلالة [شيا] الكبرى.  أقوى جنود عشيرة [جي]، الحرس القرمزي، هم المستوى الأدنى من جنود الداو.  كان درع كل جندي من جنود الداو يحتوي على عدد كبير من النقوش الرونية، وكان جنود الداو قادرين على توحيد طاقتهم لمهاجمة الخصم أو للدفاع.

 

 

“مهاجمتي بالسيوف بكل قوتي قادرة فقط على إصابتهم ببعض الجروح الجسدية الخفيفة”  قال (نينج) لنفسه  “ولكن تسعتهم في الواقع مجرد بذور محوَّلة، تماما مثل الجنود الواحد وثمانين المصفَّحين ذهبيا الذين قاتلتهم سابقا.  عندما كنت أحطمهم، يتم إصلاحهم على الفور”

“هذه المرة، الشخص الذي يجب ان نتعامل معه هو هذا الشاب البشري.  يا له من لحم بشري ضعيف أستطيع أن أعصره حتى الموت بنفسي.  نحن التسعة مجتمعين ومع هذه الأسلحة و الدروع السماوية، هاهاها … سيكون هذا سهلا للغاية”

 

 

 

 

فهم (نينج) جيداً……

 

 

تتطلب تقنية مراوغة اجنحة الرياح القوة السماوية القرمزية، ورغم انها استهلكتها بمعدل أبطأ بكثير من المعدل الذي ستستهلك فيه في الهجوم، فإن الركض نصف يوم يستهلك كمية كبيرة أيضا.

 

“إنسى بشأن الثالثة، هاته المحنة الثانية …” شعر (نينج) أنه قد انخفض بالفعل إلى أقل من 10% من قوته السماوية فشعر في أعماق قلبه بالذعر واليأس على حد سواء.

حتى لو سحق رؤوسهم، ما زالوا على الأرجح لن يموتوا.

 

 

“إنسى بشأن الثالثة، هاته المحنة الثانية …” شعر (نينج) أنه قد انخفض بالفعل إلى أقل من 10% من قوته السماوية فشعر في أعماق قلبه بالذعر واليأس على حد سواء.

 

“في الماضي، كان مستخدمي تنقية الجسد الذين كانوا على مستوى زيانتيان وتم نقلهم إلى هنا، يائسين بينما تُستنزَف قدرتهم السماوية، ثم يُقتلون”  فقط الآن، فهم (نينج) ضعفه.  كان ضعفه أن المخطط القرمزي المشرق للسموات التسعة لم يكن إلا في المرحلة الرابعة.

“ماذا علي أن أفعل؟”

كان هذا العمود الفقري الحقيقي لعشيرة [جي].

 

“اقتلوا!”  رفع أحد العمالقة عصاه الحجرية الضخمة عاليا، ثم ضرب بقوة إلى الأسفل.

 

امتلأ جانبي الممر بضباب كثيف مرة أخرى.

“ماذا علي أن أفعل بالتحديد؟”  تأمل (نينج) باستمرار.

“أي نوع من المواهب هو الهروب!؟”

 

 

 

 

“في الماضي، كان مستخدمي تنقية الجسد الذين كانوا على مستوى زيانتيان وتم نقلهم إلى هنا، يائسين بينما تُستنزَف قدرتهم السماوية، ثم يُقتلون”  فقط الآن، فهم (نينج) ضعفه.  كان ضعفه أن المخطط القرمزي المشرق للسموات التسعة لم يكن إلا في المرحلة الرابعة.

 

 

 

 

 

هذا الممر كان مصمماً لمستخدمي تنقية جسد الإمبراطور من مستوى زيانتيان.

 

 

 

 

“اقتلوا!”  رفع العمالقة التسعة القبيحين عصيهم السميكة والكبيرة، متجهين نحو (نينج) من كلا الاتجاهين مع زئير غاضب.

عندما قبل (جوهوا) الخالد التلاميذ، كان معظم الذين جرَّبوا هذه المحن على الأرجح في ذروة مستوى زيانتيان!  لكن (جي نينج)؟ فقط عندما سيصل إلى المرحلة السادسة من المخطط القرمزي المشرق للسماوات التسعة سيصبح في ذروة زيانتيان.  إنه في المرحلة الرابعة فقط، من حيث نقاوة أو عمق قوته السماوية، كان لا يزال على مسافة لا تُقارَن من حدود مستواه.

عندما قبل (جوهوا) الخالد التلاميذ، كان معظم الذين جرَّبوا هذه المحن على الأرجح في ذروة مستوى زيانتيان!  لكن (جي نينج)؟ فقط عندما سيصل إلى المرحلة السادسة من المخطط القرمزي المشرق للسماوات التسعة سيصبح في ذروة زيانتيان.  إنه في المرحلة الرابعة فقط، من حيث نقاوة أو عمق قوته السماوية، كان لا يزال على مسافة لا تُقارَن من حدود مستواه.

 

 

 

 

كان من الطبيعي أن لا يكون قادرا على تجاوز هاته المحن.

في قلبه، كان (نينج) يتنهد.

 

 

 

سووش! سووش! سووش!

بالمقارنة مع ممارسين زيانتيان الذين أرادوا أن يصيروا تلاميذ ل(جوهوا) الخالد، وأتوا إلى هنا ليجربوا هذه المحن، فإن قدرتي السماوية ضحلة جدا”  لقد فهم (نينج)  “لحسن الحظ، اكتسبت تلميحاً عن المعنى الحقيقي للداو، ثم طورت تقنية لوتس الشعلة والماء، ولهذا السبب كنت محظوظاً بالقدر الكافي لإكمال التجربة الأولى!  غير ذلك، لم أكن لأتمكن على الارجح من إتمام الخطوة الأولى حتى”

 

 

“فلتمت”

 

 

“لكن …. هناك ثلاث محن”

 

 

 

 

 

“إنسى بشأن الثالثة، هاته المحنة الثانية …” شعر (نينج) أنه قد انخفض بالفعل إلى أقل من 10% من قوته السماوية فشعر في أعماق قلبه بالذعر واليأس على حد سواء.

“ماذا علي أن أفعل؟”  أثناء هروبه، كان (نينج) يفكر بشكل مذعور.  حدق في العمالقة التسعة الهائجين، الذين لا يبدو عليهم التعب على الإطلاق، ثم فكر “لقد كانوا يطاردوني لمدة نصف يوم، ولكنهم ما زالوا لا يتعبون. لكنَّ قدرتي السماوية انخفضت إلى ٢٠ في المئة”

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط