سيدي
وقف ديانكاي الخالد هناك على الأرض. رفع رأسه، وحدق في دوامة سحابة البرق، بينما حلقت سيوف جرف السماء الخمسة السوداء تلك حوله. عندما سقطت أول صاعقة من السماء من السماء …
انفجرت صاعقة السماء بغضب شديد. سقطت صاعقة تلو الأخرى. كان الخالد ديانكاي قادرًا على استخدام واحد من سيوفه الطائرة الخالدة من الدرجة الأولى لمنع جميع الصواعق الثمانية عشر الأولى، مما تسبب في ظهور تلميح من الفرح على وجهه. على الرغم من أنه كان يعرف من الناحية النظرية مدى قوة السيوف، إلا أنه فقط الآن فهم حقًا مدى فائدة هذه السيوف الطائرة الخالدة من الدرجة الأولى خلال محنة الرعد المرعبة!
“اذهب!” أشار ديانكاي الخالد. على الفور، انطلقت أحد سيوف جرف السماء الخمسة. بدا أنه تحول إلى قمة جبلية هائلة، يحمل ثقلًا وقوة لا مثيل لهما خلفه حيث كان ينطلق للترحيب بصاعقة البرق.
بووم!
هذا النوع من الشعور بالنصر الذي انتُزع من فكّي الهزيمة، تسبب في أن تمر مشاعر كل من نينج والخالد فايفكريز بسلسلة من التغييرات المضطربة.
صوت اصطدام هائل. ارتجف سيف جرف السماء الخالد، المستقر مثل الجبل، للحظة، في حين تفرقت صاعقة السماء تمامًا.
“أول صاعقة من السماء هي الأضعف؛ حتى أكثر الخالدين الأرضيين العاديين يمكنهم الصمود أمامها. نظرًا لقوة الأخ المتدرب الأصغر ديانكاي وحقيقة أنه يمتلك خمسة سيوف طائرة خالدة من الدرجة الأولى … من المحتمل أنه سيبدأ في مواجهة المشاكل فقط بعد الوصول إلى الصاعقة السابعة والعشرين من السماء” قال الخالد فايفكريز.
“مم” أومأ نينج موافقا. هُزم الخالد فايفكريز بواسطة الصاعقة الخامس والعشرين؛ إذا كان لديه سيوف طائرة خالدة من الدرجة الأولى في ذلك الوقت، فمن المحتمل أنه سيكون قادرًا على تجاوز السابع والعشرين أيضًا.
السماء … كل تسعة صواعق تمثل مستوى مختلف من القوة.
“ليس جيدا” مراقبا من بعيد، تغير وجه الخالد فايفكريز بشكل كبير. “من الصعب جدًا تحديد ما إذا كان سيدك سيكون قادرًا على التغلب على الصاعقة الخامسة والأربعين من السماء”
أطلقت سحابة الصواعق في السماء الصاعقة التاسعة والثلاثين، والتي كانت أشد شراسة من الصواعق السابقة بكثير.
كانت الصواعق التسعة الأولى ضعيفة. كانت الصواعق الثمانية عشر بعدها أقوى. لكن الصواعق السبعة وعشرين، والستة وثلاثين … كل تسعة صواعق تمثل زيادة في معدل القتل. الصاعقة الأسطورية الواحدة والثمانين من السماء … حتى التفكير فيها كان كافياً ليرعب الشخص.
كانت الصواعق التسعة الأولى ضعيفة. كانت الصواعق الثمانية عشر بعدها أقوى. لكن الصواعق السبعة وعشرين، والستة وثلاثين … كل تسعة صواعق تمثل زيادة في معدل القتل. الصاعقة الأسطورية الواحدة والثمانين من السماء … حتى التفكير فيها كان كافياً ليرعب الشخص.
بووم! بووم!
انفجرت صاعقة السماء بغضب شديد. سقطت صاعقة تلو الأخرى. كان الخالد ديانكاي قادرًا على استخدام واحد من سيوفه الطائرة الخالدة من الدرجة الأولى لمنع جميع الصواعق الثمانية عشر الأولى، مما تسبب في ظهور تلميح من الفرح على وجهه. على الرغم من أنه كان يعرف من الناحية النظرية مدى قوة السيوف، إلا أنه فقط الآن فهم حقًا مدى فائدة هذه السيوف الطائرة الخالدة من الدرجة الأولى خلال محنة الرعد المرعبة!
بووم! كانت الصاعقة التاسعة عشرة من الرعد أكثر وحشية من السابقة، ونزلت أسرع. بدت أنها تحمل في داخلها قوة إبادة. كان من الواضح أن لها قوة مختلفة عن الصواعق السابقة.
عدد الكلمات: 1780 كلمة.
السماء … كل تسعة صواعق تمثل مستوى مختلف من القوة.
طار سيف جرف السماء الفردي مرة أخرى للترحيب بها، ولا يزال ثابتًا وثقيلًا مثل الجبل.
بانغ!
انهار الجبل الوهمي حول سيف جرف السماء، وسقط السيف نفسه لأسفل. استمرت القوة المتبقية من الرعد السماوي في الانهيار نحو الخالد ديانكاي، لكن ديانكاي الخالد لم يصاب بالذعر على الإطلاق. لقد أطلق هديرًا منخفضًا فقط، وعلى الفور طار ثلاثة من السيوف الأربعة المتبقية من حوله إلى أعلى، متوهجة بالضوء الذهبي والضوء المائي والضوء الترابي.
قال الخالد فايفكريز “استخدم سيدك فقط تشكيل السيف الثلاثي. كان سيدك موهوبًا للغاية، وقد وصل منذ سنوات عديدة إلى مستوى عالم الداو في ثلاثة مسارات داو صغرى. لقد شرع أيضا في طريق خالد السيف. استخدم في الأصل ثلاثة سيوف خالدة فقط، وكانت التقنية التي استخدمها في أغلب الأحيان هي تشكيل السيف الثلاثي. ومع ذلك، بعد التدريب لسنوات عديدة أخرى، اكتسب المزيد من الأفكار وبالتالي طور سيف العناصر الخمسة”
هذا النوع من الشعور بالنصر الذي انتُزع من فكّي الهزيمة، تسبب في أن تمر مشاعر كل من نينج والخالد فايفكريز بسلسلة من التغييرات المضطربة.
تشكلت سيوف جرف السماء الثلاثة في تشكيل ثلاثي، مما أدى إلى منع القوة المتبقية من صاعقة السماء.
من داخل الجبال الوهمية الخمسة الهائلة، تمكنت السيوف الخمسة الخالدة من صد هذا الصاعقة من السماء، لكن تم دفعهم بقوة في هذه العملية.
قال الخالد فايفكريز “استخدم سيدك فقط تشكيل السيف الثلاثي. كان سيدك موهوبًا للغاية، وقد وصل منذ سنوات عديدة إلى مستوى عالم الداو في ثلاثة مسارات داو صغرى. لقد شرع أيضا في طريق خالد السيف. استخدم في الأصل ثلاثة سيوف خالدة فقط، وكانت التقنية التي استخدمها في أغلب الأحيان هي تشكيل السيف الثلاثي. ومع ذلك، بعد التدريب لسنوات عديدة أخرى، اكتسب المزيد من الأفكار وبالتالي طور سيف العناصر الخمسة”
“لا!” كان الخالد فايفكريز ممتلئا بالخوف أيضًا.
أومأ نينج بهدوء. بعد أن استخدم سيده إلى ثلاثة سيوف خالدة، بدا أن قوته ازدادت بشكل متضخم. لقد كان قادرًا على الصمود أمام صاعقة تلو الأخرى، حتى أنه تغلب على الصاعقة الخامسة والعشرين التي أسقطت الخالد فايفكريز. كان قادرًا على الاستمرار وصولا للصاعقة السابع والعشرين.
ستة وثلاثون ستمثل نهاية المجموعة الرابعة!
قال الخالد فايفكريز بقلق “لقد حان الوقت لزيادة أخرى في القوة”
بعد استخدام التقنية المحظورة، زادت قوة سيوف الخالد ديانكاي الخمسة بشكل كبير، وأبعدوا عدة صواعق متتالية.
سبعة وعشرون صاعقة … هذا يمثل نهاية أول ثلاث مجموعات.
سقط واحد تلو الآخر أمام المحنة السماوية.
ستة وثلاثون ستمثل نهاية المجموعة الرابعة!
وقف ديانكاي الخالد هناك على الأرض. رفع رأسه، وحدق في دوامة سحابة البرق، بينما حلقت سيوف جرف السماء الخمسة السوداء تلك حوله. عندما سقطت أول صاعقة من السماء من السماء …
عندما سقطت الصاعقة الثامن والعشرون، تم الضغط على تشكيل السيف الثلاثي فجأة لأسفل … لكنه كان لا يزال قادرًا على تحمل الصاعقة. ولكن بعد ذلك جاء التاسع والعشرون، الثلاثون … كانت قوة الرعد تتزايد ببطء، وكان تشكيل السيف الثلاثي قد بدأ في الانهيار. بحلول وقت الصاعقة السادسة والثلاثين من السماء، أطلق الخالد ديانكاي زمجرة منخفضة. على الفور، طارت جميع سيوف جرف السماء الخمسة إلى الأعلى للترحيب بهذه الصاعقة.
كراك …
بووم! كانت الصاعقة التاسعة عشرة من الرعد أكثر وحشية من السابقة، ونزلت أسرع. بدت أنها تحمل في داخلها قوة إبادة. كان من الواضح أن لها قوة مختلفة عن الصواعق السابقة.
بووم! كانت الصاعقة التاسعة عشرة من الرعد أكثر وحشية من السابقة، ونزلت أسرع. بدت أنها تحمل في داخلها قوة إبادة. كان من الواضح أن لها قوة مختلفة عن الصواعق السابقة.
عندما طارت سيوف جرف السماء الخمسة إلى الأعلى، تشكلت في وهم خمسة جبال ضخمة في السماء، كل منها بلون مختلف. جمعت السيوف الخمسة الخالدة قوتهم، وأصبحت ثقيلة وصلبة بشكل لا يضاهى مسببة انحراف الصاعقة السادسة والثلاثين من السماء أيضًا.
عندما سقطت الصاعقة الثامن والعشرون، تم الضغط على تشكيل السيف الثلاثي فجأة لأسفل … لكنه كان لا يزال قادرًا على تحمل الصاعقة. ولكن بعد ذلك جاء التاسع والعشرون، الثلاثون … كانت قوة الرعد تتزايد ببطء، وكان تشكيل السيف الثلاثي قد بدأ في الانهيار. بحلول وقت الصاعقة السادسة والثلاثين من السماء، أطلق الخالد ديانكاي زمجرة منخفضة. على الفور، طارت جميع سيوف جرف السماء الخمسة إلى الأعلى للترحيب بهذه الصاعقة.
سبعة وعشرون صاعقة … هذا يمثل نهاية أول ثلاث مجموعات.
“كنوز رائعة. فن سيف جميل!” قال الخالد فايفكريز بحماس.
السماء … كل تسعة صواعق تمثل مستوى مختلف من القوة.
بووم!
“حتى الصاعقة السادسة والثلاثين تم صدها” أظهر نينج أيضًا نظرة من الإثارة … ولكن بعد ذلك مباشرة تغير وجهه. كان هذا بسبب نزول صاعقة برق أقوى بشكل مرعب من دوامة البرق.
“ماذا؟! هل يمكن أن تكون محنة سيدك تنطوي على خمسة وأربعين صاعقة؟!” شعر الخالد فايفكريز بالصدمة.
“لقد صدها. ظلت آخر واحدة” قال الخالد فايفكريز بقلق.
أصبح وجه نينج جادا أيضًا. لا يمكن أن يتهاون مستخدمو تنقية الكي لثانية واحدة أثناء مواجهة محنهم … لأنه حتى جزء صغير غير محجوب من الصاعقة سيكون كافياً لتفجير أجسادهم بالكامل! على النقيض من ذلك، سيكون بمقدور مستخدمي تنقية الجسد استخدام أجسادهم لتحمل كمية صغيرة من الطاقة المتبقية من الصواعق.
كان وجه ديانكاي الخالد مشوهًا إلى حد ما الآن، وامتلأت عيناه بالجنون. طارت السيوف الخمسة الخالدة مرة أخرى لمنع الصاعقة، وبدا الوهم الهائل للجبال الخمسة قوياً بما يكفي لقمع هذا العالم الصغير بأكمله وإغلاقه. ولكن في مواجهة صاعقة السماء النازلة … تبددت الجبال الوهمية الخمسة، وطرقت جميع السيوف الخالدة عائدة إلى الوراء.
وهكذا … بالنسبة للكثيرين، كانت الصاعقة السادسة والثلاثين هي النهاية، ختام المجموعات. حظي مستخدمو تنقية الكي عمومًا بفرصة البقاء على قيد الحياة في المجموعات الأربع الأولى … ولكن بعد ذلك، ستضعف الفرص!
السماء … كل تسعة صواعق تمثل مستوى مختلف من القوة.
من الواضح أن الصاعقة السابعة والثلاثين من السماء كانت أقوى بكثير من الصواعق السابق. شعر نينج بالضغط غير المرئي وقوة الصاعقة بمجرد النظر إليها. كانت قوة صاعقة السماء هذه على مستوى خالد سماوي بالفعل!
كراك …
من داخل الجبال الوهمية الخمسة الهائلة، تمكنت السيوف الخمسة الخالدة من صد هذا الصاعقة من السماء، لكن تم دفعهم بقوة في هذه العملية.
داعم الفصل: شالي?
وقف ديانكاي الخالد هناك على الأرض. رفع رأسه، وحدق في دوامة سحابة البرق، بينما حلقت سيوف جرف السماء الخمسة السوداء تلك حوله. عندما سقطت أول صاعقة من السماء من السماء …
“يا لها من قوة” تغير وجه ديانكاي الخالد أيضًا، لكن تعبيره ظل باردًا وبقيت نظرته حازمة.
سبعة وعشرون صاعقة … هذا يمثل نهاية أول ثلاث مجموعات.
“ليس جيدا” مراقبا من بعيد، تغير وجه الخالد فايفكريز بشكل كبير. “من الصعب جدًا تحديد ما إذا كان سيدك سيكون قادرًا على التغلب على الصاعقة الخامسة والأربعين من السماء”
لن يتراجع أو يفر!
“امنعها مرة أخرى!” بدا أن الخالد ديانكاي قد دخل حالة هيجان، وارتفعت جميع سيوف جرف السماء الخمسة بشكل محموم. بدا الأمر كما لو أنه، في هذا الموقف الرهيب، كان قادرًا على إطلاق المزيد من القوة أكثر من أي وقت مضى، وانضمت الجبال الوهمية الخمسة مرة أخرى معًا، مما زاد قوتها قليلاً مقارنة بالماضي.
بووم!
عندما طارت سيوف جرف السماء الخمسة إلى الأعلى، تشكلت في وهم خمسة جبال ضخمة في السماء، كل منها بلون مختلف. جمعت السيوف الخمسة الخالدة قوتهم، وأصبحت ثقيلة وصلبة بشكل لا يضاهى مسببة انحراف الصاعقة السادسة والثلاثين من السماء أيضًا.
سقطت الصاعقة الثامنة والثلاثين من السماء، واستخدم الخالد ديانكاي مرة أخرى سيوفه الطائرة الخمسة الخالدة من الدرجة الأولى لاستقبال الهجوم، وتمكن من صدها مرة أخرى. لكن هذه المرة، تم تدمير الجبال الخمسة الوهمية التي كانت تمثل السيوف الخمسة تقريبًا.
“سيدي …” كان نينج مسعورًا للغاية، وأراد أن يدفع بنفسه للمساعدة.
“حتى الصاعقة السادسة والثلاثين تم صدها” أظهر نينج أيضًا نظرة من الإثارة … ولكن بعد ذلك مباشرة تغير وجهه. كان هذا بسبب نزول صاعقة برق أقوى بشكل مرعب من دوامة البرق.
“ليس جيدا” مراقبا من بعيد، تغير وجه الخالد فايفكريز بشكل كبير. “من الصعب جدًا تحديد ما إذا كان سيدك سيكون قادرًا على التغلب على الصاعقة الخامسة والأربعين من السماء”
“لماذا لم … لم تختفي؟” شعر نينج بشعور بارد يكتسح من رأسه إلى أخمص قدميه.
لم يقل نينج أي شيء. لقد راقب فقط بصمت. كان يفكر في هذا أيضًا!
كراك …
بالنظر إلى أنه حتى الصاعقة الثامنة والثلاثين كانت بالفعل قوية بما يكفي للتسبب في انهيار فنون السيف الخاصة بسيده … كان من الصعب للغاية تحديد ما إذا كان سيده قادرًا على تجاوز الخمس والأربعين. في الماضي، استسلم الخالد فايفكريز أمام الصاعقة الخامس والعشرين، بدلاً من الصاعقة السابع والعشرين.
انفجرت صاعقة السماء بغضب شديد. سقطت صاعقة تلو الأخرى. كان الخالد ديانكاي قادرًا على استخدام واحد من سيوفه الطائرة الخالدة من الدرجة الأولى لمنع جميع الصواعق الثمانية عشر الأولى، مما تسبب في ظهور تلميح من الفرح على وجهه. على الرغم من أنه كان يعرف من الناحية النظرية مدى قوة السيوف، إلا أنه فقط الآن فهم حقًا مدى فائدة هذه السيوف الطائرة الخالدة من الدرجة الأولى خلال محنة الرعد المرعبة!
بووم!
صوت اصطدام هائل. ارتجف سيف جرف السماء الخالد، المستقر مثل الجبل، للحظة، في حين تفرقت صاعقة السماء تمامًا.
“لقد صدها. ظلت آخر واحدة” قال الخالد فايفكريز بقلق.
أطلقت سحابة الصواعق في السماء الصاعقة التاسعة والثلاثين، والتي كانت أشد شراسة من الصواعق السابقة بكثير.
صوت اصطدام هائل. ارتجف سيف جرف السماء الخالد، المستقر مثل الجبل، للحظة، في حين تفرقت صاعقة السماء تمامًا.
كانت دوامة البرق في السماء مستمرة في الدوران … وكانت تجمع قدرًا أكثر رعبا من القوة.
“صد!” أطلق ديانكاي الخالد عواء. كانت سيوف جرف السماء الخمسة مثل الأسماك التي كانت تسبح عكس مجرى النهر. لقد حملوا تلك الجبال الوهمية الخمسة لاستقبال صاعقة الرعد، ولكن عندما هبطت الصاعقة، سقطت جميع السيوف الخمسة نحو الأرض. رغم ذلك … تم صد صاعقة السماء تقريبًا أيضًا.
“لكن لماذا …” رفع الخالد فايفكريز رأسه، محدقًا في دوامة سحابة الرعد. امتلأت عيناه فجأة باليأس والرعب. “لماذا … لماذا لم …”
“ليس كاف!” قال الخالد فايفكريز بشكل محموم.
امتلأت عيون الخالد فايفكريز بالتوتر. “لقد استخدم سيدك أسلوبًا محظورًا لضغط وجذب المزيد من الطاقة من اللوتس الذهبي البدائي. آمل أن تكون هذه التقنية كافية لمساعدته على تحمل الضيقة. يجب أن يكون كافيا. لا تفشل. لا يمكنك أن تفشل!” لقد رأى الكثير من زملائه التلاميذ يفشلون خلال المحنة السماوية. لقد فشل هو. فشل سيده. فشل إخوته …
“سيدي، سيدي!” كان نينج مذعورًا أيضًا.
قال الخالد فايفكريز “استخدم سيدك فقط تشكيل السيف الثلاثي. كان سيدك موهوبًا للغاية، وقد وصل منذ سنوات عديدة إلى مستوى عالم الداو في ثلاثة مسارات داو صغرى. لقد شرع أيضا في طريق خالد السيف. استخدم في الأصل ثلاثة سيوف خالدة فقط، وكانت التقنية التي استخدمها في أغلب الأحيان هي تشكيل السيف الثلاثي. ومع ذلك، بعد التدريب لسنوات عديدة أخرى، اكتسب المزيد من الأفكار وبالتالي طور سيف العناصر الخمسة”
تشكلت سيوف جرف السماء الثلاثة في تشكيل ثلاثي، مما أدى إلى منع القوة المتبقية من صاعقة السماء.
تشكلت سيوف جرف السماء الثلاثة في تشكيل ثلاثي، مما أدى إلى منع القوة المتبقية من صاعقة السماء.
“ليس بعد” تحول وجه ديانكاي الخالد فجأة إلى اللون الأحمر المتورم، وازدادت قوته بشكل كبير. من الواضح أنه استخدم للتو تقنية ممنوعة.
امتلأت عيون الخالد فايفكريز بالتوتر. “لقد استخدم سيدك أسلوبًا محظورًا لضغط وجذب المزيد من الطاقة من اللوتس الذهبي البدائي. آمل أن تكون هذه التقنية كافية لمساعدته على تحمل الضيقة. يجب أن يكون كافيا. لا تفشل. لا يمكنك أن تفشل!” لقد رأى الكثير من زملائه التلاميذ يفشلون خلال المحنة السماوية. لقد فشل هو. فشل سيده. فشل إخوته …
أصبح وجه نينج جادا أيضًا. لا يمكن أن يتهاون مستخدمو تنقية الكي لثانية واحدة أثناء مواجهة محنهم … لأنه حتى جزء صغير غير محجوب من الصاعقة سيكون كافياً لتفجير أجسادهم بالكامل! على النقيض من ذلك، سيكون بمقدور مستخدمي تنقية الجسد استخدام أجسادهم لتحمل كمية صغيرة من الطاقة المتبقية من الصواعق.
سقط واحد تلو الآخر أمام المحنة السماوية.
كان الخالد ديانكاي أكثر واعد رآه، حتى أنه حصل على مساعدة من خمسة سيوف خالدة من الدرجة الأولى.
“عليك أن تحمل” غمغم الخالد فايفكريز.
“عليك أن تحمل” غمغم الخالد فايفكريز.
“سيدي … سيدي …” كان قلب نينج ضيقًا أيضًا. لقد شعر بالتوتر أكثر مما كان عليه عندما كان يواجه الحياة والموت. على الرغم من أنه سمع منذ فترة طويلة أن المحنة السماوية كانت مخيفة حقًا، عند رؤية الصواعق الفعلية لرعد السماء متزايدة القوة، شعر نينج بالرعب من إصابة سيده بإحداهم! ضربة واحدة … ستكون النهاية. سيموت!
“هاهاها، هاهاها …” بدأ الخالد ديانكاي يضحك. أمسك الجرح على صدره، ورفع رأسه إلى السماء وضحك.
أربعون صاعقة. واحد وأربعون صاعقة. اثنان وأربعون صاعقة …
صوت اصطدام هائل. ارتجف سيف جرف السماء الخالد، المستقر مثل الجبل، للحظة، في حين تفرقت صاعقة السماء تمامًا.
عندما طارت سيوف جرف السماء الخمسة إلى الأعلى، تشكلت في وهم خمسة جبال ضخمة في السماء، كل منها بلون مختلف. جمعت السيوف الخمسة الخالدة قوتهم، وأصبحت ثقيلة وصلبة بشكل لا يضاهى مسببة انحراف الصاعقة السادسة والثلاثين من السماء أيضًا.
بعد استخدام التقنية المحظورة، زادت قوة سيوف الخالد ديانكاي الخمسة بشكل كبير، وأبعدوا عدة صواعق متتالية.
بووم!
بووم!
عندما سقطت الصاعقة الثامن والعشرون، تم الضغط على تشكيل السيف الثلاثي فجأة لأسفل … لكنه كان لا يزال قادرًا على تحمل الصاعقة. ولكن بعد ذلك جاء التاسع والعشرون، الثلاثون … كانت قوة الرعد تتزايد ببطء، وكان تشكيل السيف الثلاثي قد بدأ في الانهيار. بحلول وقت الصاعقة السادسة والثلاثين من السماء، أطلق الخالد ديانكاي زمجرة منخفضة. على الفور، طارت جميع سيوف جرف السماء الخمسة إلى الأعلى للترحيب بهذه الصاعقة.
الصاعقة الرابعة والأربعون من السماء!
كان وجه ديانكاي الخالد مشوهًا إلى حد ما الآن، وامتلأت عيناه بالجنون. طارت السيوف الخمسة الخالدة مرة أخرى لمنع الصاعقة، وبدا الوهم الهائل للجبال الخمسة قوياً بما يكفي لقمع هذا العالم الصغير بأكمله وإغلاقه. ولكن في مواجهة صاعقة السماء النازلة … تبددت الجبال الوهمية الخمسة، وطرقت جميع السيوف الخالدة عائدة إلى الوراء.
“لقد صدها. ظلت آخر واحدة” قال الخالد فايفكريز بقلق.
من الواضح أن الصاعقة السابعة والثلاثين من السماء كانت أقوى بكثير من الصواعق السابق. شعر نينج بالضغط غير المرئي وقوة الصاعقة بمجرد النظر إليها. كانت قوة صاعقة السماء هذه على مستوى خالد سماوي بالفعل!
لن يتراجع أو يفر!
“سيدي …” كان نينج مسعورًا للغاية، وأراد أن يدفع بنفسه للمساعدة.
صاعقة السماء، التي تمثل الموت نفسه، نزلت إلى الأسفل.
بدأ الدم في الظهور على جلد وجه الخالد ديانكاي. كانت هذه التقنية المحظورة تستخرج عنصر الكي بطريقة هائجة وقسرية حتى أنه تم سحب الدم.
بووم!
أومأ نينج بهدوء. بعد أن استخدم سيده إلى ثلاثة سيوف خالدة، بدا أن قوته ازدادت بشكل متضخم. لقد كان قادرًا على الصمود أمام صاعقة تلو الأخرى، حتى أنه تغلب على الصاعقة الخامسة والعشرين التي أسقطت الخالد فايفكريز. كان قادرًا على الاستمرار وصولا للصاعقة السابع والعشرين.
الصاعقة الخامس والأربعون!
ولدت صاعقة هائلة أخرى من داخل دوامة سحابة الرعد … وتحطمت لأسفل.
“امنعها مرة أخرى!” بدا أن الخالد ديانكاي قد دخل حالة هيجان، وارتفعت جميع سيوف جرف السماء الخمسة بشكل محموم. بدا الأمر كما لو أنه، في هذا الموقف الرهيب، كان قادرًا على إطلاق المزيد من القوة أكثر من أي وقت مضى، وانضمت الجبال الوهمية الخمسة مرة أخرى معًا، مما زاد قوتها قليلاً مقارنة بالماضي.
بانغ!!!
الصاعقة الرابعة والأربعون من السماء!
انفجرت صاعقة السماء بغضب شديد. سقطت صاعقة تلو الأخرى. كان الخالد ديانكاي قادرًا على استخدام واحد من سيوفه الطائرة الخالدة من الدرجة الأولى لمنع جميع الصواعق الثمانية عشر الأولى، مما تسبب في ظهور تلميح من الفرح على وجهه. على الرغم من أنه كان يعرف من الناحية النظرية مدى قوة السيوف، إلا أنه فقط الآن فهم حقًا مدى فائدة هذه السيوف الطائرة الخالدة من الدرجة الأولى خلال محنة الرعد المرعبة!
صاعقة السماء، التي تمثل الموت نفسه، نزلت إلى الأسفل.
سلاش …
عندما سقطت الصاعقة الثامن والعشرون، تم الضغط على تشكيل السيف الثلاثي فجأة لأسفل … لكنه كان لا يزال قادرًا على تحمل الصاعقة. ولكن بعد ذلك جاء التاسع والعشرون، الثلاثون … كانت قوة الرعد تتزايد ببطء، وكان تشكيل السيف الثلاثي قد بدأ في الانهيار. بحلول وقت الصاعقة السادسة والثلاثين من السماء، أطلق الخالد ديانكاي زمجرة منخفضة. على الفور، طارت جميع سيوف جرف السماء الخمسة إلى الأعلى للترحيب بهذه الصاعقة.
ولدت صاعقة هائلة أخرى من داخل دوامة سحابة الرعد … وتحطمت لأسفل.
تم دفع السيوف الخمسة الخالدة للخلف، وانهارت كمية صغيرة من القوة المتبقية من الصاعقة نحو الخالد ديانكاي أيضًا.
“لماذا لم … لم تختفي؟” شعر نينج بشعور بارد يكتسح من رأسه إلى أخمص قدميه.
كانت الصواعق التسعة الأولى ضعيفة. كانت الصواعق الثمانية عشر بعدها أقوى. لكن الصواعق السبعة وعشرين، والستة وثلاثين … كل تسعة صواعق تمثل زيادة في معدل القتل. الصاعقة الأسطورية الواحدة والثمانين من السماء … حتى التفكير فيها كان كافياً ليرعب الشخص.
“لا!” شعر نينج كما لو أن قلبه على وشك الانقسام. كان مسعورًا للغاية، تحولت عيناه إلى اللون الأحمر تمامًا.
طار سيف جرف السماء الفردي مرة أخرى للترحيب بها، ولا يزال ثابتًا وثقيلًا مثل الجبل.
ولدت صاعقة هائلة أخرى من داخل دوامة سحابة الرعد … وتحطمت لأسفل.
“لا!” كان الخالد فايفكريز ممتلئا بالخوف أيضًا.
كانت الصواعق التسعة الأولى ضعيفة. كانت الصواعق الثمانية عشر بعدها أقوى. لكن الصواعق السبعة وعشرين، والستة وثلاثين … كل تسعة صواعق تمثل زيادة في معدل القتل. الصاعقة الأسطورية الواحدة والثمانين من السماء … حتى التفكير فيها كان كافياً ليرعب الشخص.
“ليس جيدا” مراقبا من بعيد، تغير وجه الخالد فايفكريز بشكل كبير. “من الصعب جدًا تحديد ما إذا كان سيدك سيكون قادرًا على التغلب على الصاعقة الخامسة والأربعين من السماء”
لكن ديانكاي الخالد أطلق عواء هائجًا تمامًا حيث ظهرت خمسة سيوف خالدة أخرى فوقه فجأة. كانت هذه هي السيوف الخمسة التي كان الخالد ديانكاي نفسه يستخدمها من قبل! غالبًا ما استخدم هذه السيوف الخمسة … ولم يكن لديه سوى الوقت الكافي لتحويلها إلى خمسة خطوط من ضوء قوس قزح قبل أن تسقط القوة المتبقية من البرق عليها.
بووم! تم دفع جميع السيوف الطائرة الخمسة محلقة، حيث قام أحدهم بطعن صدر الخالد ديانكاي، وقطع حفرة دموية. ومع ذلك، تم تفريق القوة المتبقية من البرق تمامًا.
“سيدي … سيدي …” كان قلب نينج ضيقًا أيضًا. لقد شعر بالتوتر أكثر مما كان عليه عندما كان يواجه الحياة والموت. على الرغم من أنه سمع منذ فترة طويلة أن المحنة السماوية كانت مخيفة حقًا، عند رؤية الصواعق الفعلية لرعد السماء متزايدة القوة، شعر نينج بالرعب من إصابة سيده بإحداهم! ضربة واحدة … ستكون النهاية. سيموت!
“هاهاها، هاهاها …” بدأ الخالد ديانكاي يضحك. أمسك الجرح على صدره، ورفع رأسه إلى السماء وضحك.
كان الخالد ديانكاي أكثر واعد رآه، حتى أنه حصل على مساعدة من خمسة سيوف خالدة من الدرجة الأولى.
بووم!
صُعق نينج والخالد فايفكريز للحظة … لكن في اللحظة التالية، ذهلوا فرحين.
سلاش …
“عليك أن تحمل” غمغم الخالد فايفكريز.
“لقد صدها!”
بووم!
“ليس بعد” تحول وجه ديانكاي الخالد فجأة إلى اللون الأحمر المتورم، وازدادت قوته بشكل كبير. من الواضح أنه استخدم للتو تقنية ممنوعة.
“سيدي صدها!”
هذا النوع من الشعور بالنصر الذي انتُزع من فكّي الهزيمة، تسبب في أن تمر مشاعر كل من نينج والخالد فايفكريز بسلسلة من التغييرات المضطربة.
“هاهاها، هاهاها …” بدأ الخالد ديانكاي يضحك. أمسك الجرح على صدره، ورفع رأسه إلى السماء وضحك.
“لكن لماذا …” رفع الخالد فايفكريز رأسه، محدقًا في دوامة سحابة الرعد. امتلأت عيناه فجأة باليأس والرعب. “لماذا … لماذا لم …”
بدأ الدم في الظهور على جلد وجه الخالد ديانكاي. كانت هذه التقنية المحظورة تستخرج عنصر الكي بطريقة هائجة وقسرية حتى أنه تم سحب الدم.
كراك …
“لماذا لم … لم تختفي؟” شعر نينج بشعور بارد يكتسح من رأسه إلى أخمص قدميه.
كانت دوامة البرق في السماء مستمرة في الدوران … وكانت تجمع قدرًا أكثر رعبا من القوة.
كان وجه ديانكاي الخالد مشوهًا إلى حد ما الآن، وامتلأت عيناه بالجنون. طارت السيوف الخمسة الخالدة مرة أخرى لمنع الصاعقة، وبدا الوهم الهائل للجبال الخمسة قوياً بما يكفي لقمع هذا العالم الصغير بأكمله وإغلاقه. ولكن في مواجهة صاعقة السماء النازلة … تبددت الجبال الوهمية الخمسة، وطرقت جميع السيوف الخالدة عائدة إلى الوراء.
صُدم فجأة الخالد ديانكاي، الذي كان لا يزال ممسكًا بصدره. حدق بهدوء في دوامة سحابة الرعد في السماء، وامتلأت عيناه بالغضب واليأس. أطلق من روحه هديرًا وحشيًا “لماذا، لماذا، لماذا لا يزال هناك المزيد؟!”
“ستة مجموعات … ست مجموعات …” امتلأت عيون الخالد فايفكريز باليأس. “ستة مجموعات من الرعد. الأح المتدرب الأصغر ليس تلميذا لسلف الداو. انه ليس حتى تلميذ خالد سماوي. لماذا تظهر المجموعة السادسة … لماذا …”
كراك …
كانت الصواعق التسعة الأولى ضعيفة. كانت الصواعق الثمانية عشر بعدها أقوى. لكن الصواعق السبعة وعشرين، والستة وثلاثين … كل تسعة صواعق تمثل زيادة في معدل القتل. الصاعقة الأسطورية الواحدة والثمانين من السماء … حتى التفكير فيها كان كافياً ليرعب الشخص.
“سحقا لك أيتها السماوات!” رفع نينج رأسه أيضًا، وأطلق هديرًا غاضبًا حزينًا. بدأت قطرتين من الدموع تتساقط من عيونه. “السيد، السيد … سيدي!!!!”
“عليك أن تحمل” غمغم الخالد فايفكريز.
بووم!
“لقد صدها. ظلت آخر واحدة” قال الخالد فايفكريز بقلق.
ولدت صاعقة هائلة أخرى من داخل دوامة سحابة الرعد … وتحطمت لأسفل.
تشكلت سيوف جرف السماء الثلاثة في تشكيل ثلاثي، مما أدى إلى منع القوة المتبقية من صاعقة السماء.
“سيدي …” كان نينج مسعورًا للغاية، وأراد أن يدفع بنفسه للمساعدة.
بووم!
ترجمة: سفيان✌
داعم الفصل: شالي?
عندما طارت سيوف جرف السماء الخمسة إلى الأعلى، تشكلت في وهم خمسة جبال ضخمة في السماء، كل منها بلون مختلف. جمعت السيوف الخمسة الخالدة قوتهم، وأصبحت ثقيلة وصلبة بشكل لا يضاهى مسببة انحراف الصاعقة السادسة والثلاثين من السماء أيضًا.
عدد الكلمات: 1780 كلمة.
استمتعوا بالرواية ❤
قال الخالد فايفكريز بقلق “لقد حان الوقت لزيادة أخرى في القوة”
استمتعوا بالرواية ❤
“سحقا لك أيتها السماوات!” رفع نينج رأسه أيضًا، وأطلق هديرًا غاضبًا حزينًا. بدأت قطرتين من الدموع تتساقط من عيونه. “السيد، السيد … سيدي!!!!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
