محنة نيران الخطيئة الثالثة
المجلد 16 – الفصل الرابع: محنة نيران الخطيئة الثالثة.
“أنا، يونغفلايم جي، أقسم أنني سأعتني بك وبابننا بالتأكيد” عندما قال يونغفلايم جي هذه الكلمات … شعر نينج بإحساس قوي بالمسؤولية.
لقد تطاير البعد، وتحطمت الحقيقة إلى قطع صغيرة جدًا. زأر الممارسون الخالدون الأكثر قوة في هذا البعد بغضب، ساعين إلى الخروج من داخله.
“ماذا يحدث هنا؟”
“السماء من فوق!”
“اتركه هنا. قريبا، سوف يؤكل” ألقى به الخادمان أرضًا.
“أبي!”
رن الصوت. ضُغط قلب الشاب. هل كان وحشا وصل لتوه؟ انس الوحوش. حتى الحيوانات العادية ستكون قادرة على أكله بسهولة الآن.
امتلأ قلب نينج بالندم. لم يكن يريد حقًا رؤية هذا … مشهد اليأس المطلق هذا.
كان عدد لا يحصى من البشر في حالة ذهول وارتباك تام. لقد شاهدوا العالم نفسه محطمًا … وكانوا غير قادرين تمامًا على المقاومة. صرخوا من الرعب والألم والذعر.
“لوتس!”
“اررر. اررر” ظل فم الشاب مكمما. لم يكن قادرًا على الكلام، لكنه حدق في الثلاثة بدهشة وغضب.
“أمي، السيدة الثانية … لا … لا …” كان الشاب مذهولًا تمامًا. لقد شاهد أهم شخصين في حياته، والدته وسيدته الثانية، متباعدتان عن بعضهما البعض بينما تنهار جدران العالم نفسها.
“حاضر!” وافق خادمان على عجل.
إذا … إذا لم أقم بتحطيم لؤلؤة شيانكون … كم كان سيكون رائعا …
“أمي! السيدة الثانية!”
أهم الناس في حياته!
“هل سأموت؟ أموت هنا؟”
“ماذا؟” استخدم الشاب طاقة زيانتيان خاصته لفحص بطن لوتس. كشف نظرة فرحة. “هذا، هذا …”
“سأصبح أبًا. هاهاها، سأكون أبًا. رائع! اهاهاها …”
“أمي!”
تلك الليلة.
“السيدة الثانية!”
شعر الشاب بألم لا يطاق. كان مليئا بالكراهية واليأس … وبعد ذلك، أظلم وعيه.
“أمي! السيدة الثانية!”
كانت روح نينج تتنقل مع الشاب، والعواطف التي شعر بها تضرب نينج أيضًا. بعد الاندماج مع الشاب لأكثر من عشر سنوات، كان لدى نينج مشاعر تجاه المرأتين أيضًا. لقد نظر إليهما كما لو كانتا والدته … وعندما ماتتا، كان نينج مليئًا بالغضب والندم و … اللوم الذاتي! لم يستطع إلا أن يلوم نفسه على ما حدث.
إذا … إذا لم أقم بتحطيم لؤلؤة شيانكون … كم كان سيكون رائعا …
لو لم أقم بتحطيم لؤلؤة شيانكون، كم ستكون الأشياء الرائعة!
“هذا الطفل المسكين. هؤلاء الأمهات المسكينات …” لقد وصل قلب نينج بالفعل إلى مستوى القلب الجليدي، ولذا كان قادرًا على قمع هذا الخيط من لوم الذات بسرعة. لقد أفلت بسرعة وبشكل كامل من عقلية ذلك الشاب.
في تلك اللحظة …
متشابهتان جدا! في الواقع، بدت متطابقة تمامًا مع أخته المتدرب الكبرى يو وي. لكن نينج سرعان ما استعاد رشده. نظرًا لوجود عشرة مليارات من البشر داخل سلسلة جبال اليشم، فمن المنطقي وجود عذراء واحدة على الأقل بدت متطابقة تقريبًا مع يو وي. بالإضافة إلى … بعد أن ألقى نظرة فاحصة عليها، رأى أن هذه الفتاة بدت أبسط وأكثر جرأة من يو وي؛ لم يكن لديها الهالة المتعالية التي يمتلكها الممارس الخالد.
كان عدد لا يحصى من البشر في حالة ذهول وارتباك تام. لقد شاهدوا العالم نفسه محطمًا … وكانوا غير قادرين تمامًا على المقاومة. صرخوا من الرعب والألم والذعر.
“اسمع! أحمق مثلك لا يستحق أختي الصغيرة” كان رجل قوي عضلي يقف على الجسم المنبطح لشاب. كان الرجل يصرخ غاضبًا “إذا كنت تعرف ما هو جيد لك، فابتعد في المستقبل. لا تجرؤ على الاقتراب من أختي الصغيرة مرة أخرى. وإلا … في المرة القادمة التي أراك فيها، لن تنتهي الأمور بسهولة كما هي اليوم. هناك الكثير من الوحوش في الجبال العميقة خارج المدينة. إذا رميتك في الجبال، قبل أن تنتهي ليلة واحدة، ستكون قد التهمت تمامًا، ولن تترك ورائك حتى عظمة”
“أمي، السيدة الثانية … لا … لا …” كان الشاب مذهولًا تمامًا. لقد شاهد أهم شخصين في حياته، والدته وسيدته الثانية، متباعدتان عن بعضهما البعض بينما تنهار جدران العالم نفسها.
“أمي، السيدة الثانية … لا … لا …” كان الشاب مذهولًا تمامًا. لقد شاهد أهم شخصين في حياته، والدته وسيدته الثانية، متباعدتان عن بعضهما البعض بينما تنهار جدران العالم نفسها.
قدم الرجل العضلي ركلتين أخيرتين قبل أن يستدير ويغادر.
ومع ذلك … كلما رأى نينج المزيد، شعر برغبة معينة في قلبه …
أهم الناس في حياته!
شعر نينج بالألم في جميع أنحاء جسده بالكامل. نهض واقفا على قدميه، بوجهه متورم وجبهة مجروحة.
“اررر. اررر” ظل فم الشاب مكمما. لم يكن قادرًا على الكلام، لكنه حدق في الثلاثة بدهشة وغضب.
“هل أنا الآن مندمج مع هذا الشاب؟” فكر نينج في نفسه.
“لوتس …” نظر الشاب نحو الفتاة، وتساقطت دموعه.
استدار الشاب، ثم عرج بصعوبة نحو مسكنه.
كان عدد لا يحصى من البشر في حالة ذهول وارتباك تام. لقد شاهدوا العالم نفسه محطمًا … وكانوا غير قادرين تمامًا على المقاومة. صرخوا من الرعب والألم والذعر.
تلك الليلة.
“أمي، السيدة الثانية … لا … لا …” كان الشاب مذهولًا تمامًا. لقد شاهد أهم شخصين في حياته، والدته وسيدته الثانية، متباعدتان عن بعضهما البعض بينما تنهار جدران العالم نفسها.
“أنا أعرف” أومأت الفتاة برأسها برفق.
“جي” تسللت عذراء خلسة. عند رؤية الشاب طريح الفراش، شعرت بألم شديد لدرجة أن دموعها كانت تتساقط. “هذا كله خطأي. خطأي …”
“يو وي؟!” شعر نينج بالصدمة عندما رأى العذراء.
كانتا متشابهتين للغاية.
متشابهتان جدا! في الواقع، بدت متطابقة تمامًا مع أخته المتدرب الكبرى يو وي. لكن نينج سرعان ما استعاد رشده. نظرًا لوجود عشرة مليارات من البشر داخل سلسلة جبال اليشم، فمن المنطقي وجود عذراء واحدة على الأقل بدت متطابقة تقريبًا مع يو وي. بالإضافة إلى … بعد أن ألقى نظرة فاحصة عليها، رأى أن هذه الفتاة بدت أبسط وأكثر جرأة من يو وي؛ لم يكن لديها الهالة المتعالية التي يمتلكها الممارس الخالد.
ساعدت الفتاة الشاب على تضميد جروحه، ووضعت الدواء له. حتى أنها أحضرت له حساء لحم ليشربه.
أُرسل الشاب خارج المدينة، في أعماق الجبال.
“نحن بحاجة إلى أن نكون أكثر حرصًا في المستقبل” قالت الفتاة على عجل “لا يمكننا السماح لأخي الكبير برؤيتنا مرة أخرى، أو أي أفراد آخرين من عائلتي”
قال الشاب بجدية “صدقيني، لوتس … أنا بالتأكيد سأقوم بالتدرب وصولا لمستوى زيانتيان، وعند هذه النقطة سوف آتي لك علانية وأتزوجك”
امتلأ قلب الشاب بالخوف.
“أنا أعرف” أومأت الفتاة برأسها برفق.
ضحك الرجل ذو العضلات لكنه كان غاضبًا جدًا. “لم تمت. حظك حقا ليس سيئا! أتساءل حقًا ما الذي فعلته، أيها الشقي الصغير، لتجعل أختي الصغيرة تستاء للغاية لدرجة أنها هددت بالانتحار. أعده!”
حتى أن نينج ‘رأى’ الكف الذهبي العملاق في العالم الخارجي. كان هذا الكف الذهبي هو الذي حطم لؤلؤة شيانكون، مما تسبب في هلاك ثلاثتهم.
“لم يكن علي”
“أيها الوغد الصغير … لماذا لا تلقي نظرة جيدة على نفسك؟ أنت حقًا لا تعرف حدودك. أيها الوغد الصغير، أنت لست حتى من أشكال حياة زيانتيان! أختي الصغيرة جميلة جدًا، إنها مثل الجنية الخالدة التي نزلت إلى العالم الفاني؛ إنها واحدة من أجمل النساء في مدينة إيسترينغ بأكملها. يرغب الكثير من الناس في التزوج بأختي الصغيرة” كان الرجل ذو العضلات يصرخ في وجهه. “هل تعتقد أنك تستطيع أن تحلم بنفس الشيء؟ لقد حذرتك في المرة الأخيرة … لذا لا تلومني لأنني لن أبدي أي رحمة هذه المرة! اربطوه ايها العبيد وارسلوه الى الجبال. أطعموه للوحوش!”
“أبي!”
رن الصوت. ضُغط قلب الشاب. هل كان وحشا وصل لتوه؟ انس الوحوش. حتى الحيوانات العادية ستكون قادرة على أكله بسهولة الآن.
“حاضر!” وافق خادمان على عجل.
كان الشاب مضغوطًا على الأرض وقاموا بتكميم فمه بقطعة قماش. ربطت يديه وذراعيه وجسمه بالكامل بسرعة. أطلق تأوهًا حزينًا، لكن الرجل القوي حدق به ببرود.
مر الوقت يوما بعد يوم.
أُرسل الشاب خارج المدينة، في أعماق الجبال.
“اتركه هنا. قريبا، سوف يؤكل” ألقى به الخادمان أرضًا.
دخل يونغفلايم جي ولوتس البُعد المليء بعدد لا يحصى من الأشخاص.
نزل الشاب المقيد على الأرض مغطى بالحجارة والتراب. طعن أحد الأحجار البارزة بعمق في صدره. بصق الشاب على الفور الدماء من فمه، وتدحرج على الأرض من شدة الألم.
“هل سأموت؟ أموت هنا؟”
امتلأ قلب الشاب بالخوف.
مر الوقت …
“طفلي! آآآآآآآه!”
سوييش، سوييش، سوييش …
“لوتس، هل أنت بخير؟” كان يونغفلايم جي قلقًا للغاية.
رن الصوت. ضُغط قلب الشاب. هل كان وحشا وصل لتوه؟ انس الوحوش. حتى الحيوانات العادية ستكون قادرة على أكله بسهولة الآن.
ظهر رجل عضلي يقود خادمين.
“أنا متأكد تمامًا من أنه هنا”
“من الجيد أننا معًا … عائلتنا بأكملها معًا …” أمسكت لوتس بإحكام برجلها بيد واحدة بينما كانت تلامس بطنها باليد الأخرى.
“لقد ضللتنا في وقت سابق. إذا كنت مخطئا مرة أخرى، يمكنك أن تموت مع هذا الشقي”
كراك …
“في وقت سابق، قمت بقيادة الطريق الخطأ لأنه كان مظلما. هذه المرة، ليس هناك خطأ على الإطلاق”
على الرغم من أن نينج شعر بهذه الرغبة … فقد فهم أيضًا أنه لا توجد طريقة لتغيير الأشياء. لم يستطع العودة للماضي.
“لماذا؟ لماذا لم أكن أكثر حرصًا … لماذا كان علي تدميرها؟” عند رؤية لوتس تموت، لم يستطع إلا أن يشعر وكأن يو وي قد ماتت أمامه. أُرسل العذاب الذي شعر به يونغفلايم جي مباشرة إلى قلب نينج، مما جعله يشعر بالألم أيضًا.
إلى جانب الأصوات …
بدأ عدد لا يحصى من الناس يموتون في هذا البعد المحطم.
ظهر رجل عضلي يقود خادمين.
في كل مرة كان لدى يونغفلايم جي تلك النظرة المتحمسة والشغوفة على وجهه، كانت لوتس تضحك بينما تنظر إلى رجلها.
“اررر. اررر” ظل فم الشاب مكمما. لم يكن قادرًا على الكلام، لكنه حدق في الثلاثة بدهشة وغضب.
جولة ثانية من النقل الآني. هذه المرة، تم نقلهم إلى لؤلؤة الشيطان العجوز ويندريز، وأصبح السكان أكثر كثافة.
ضحك الرجل ذو العضلات لكنه كان غاضبًا جدًا. “لم تمت. حظك حقا ليس سيئا! أتساءل حقًا ما الذي فعلته، أيها الشقي الصغير، لتجعل أختي الصغيرة تستاء للغاية لدرجة أنها هددت بالانتحار. أعده!”
“في وقت سابق، قمت بقيادة الطريق الخطأ لأنه كان مظلما. هذه المرة، ليس هناك خطأ على الإطلاق”
أهم الناس في حياته!
في وقت لاحق فقط اكتشف الشاب …
لوتس، عندما علمت أن جي قد أرسل إلى الجبال العميقة ليؤكل من طرف الوحوش، أصيب بالذهول. بعد ذلك … هذه الفتاة التي كانت دائمًا بريئة ونقية ومطيعة … أصبحت هائجة. هددت بالانتحار “إذا لم أر جي قبل الفجر، سأذهب للانضمام إليه” كانت الفتاة قد ضغطت بسكين حاد على قلبها. في الماضي، كانت دائمًا مطيعة جدًا تجاه والدها اللذان كانا في ذروة زيانتيان، ولكن هذه المرة، لم تكن على استعداد لتقديم تنازلات على الإطلاق. “أبي، قد تكون قادرًا على نزع السكين الخاص بي وربطي، لكن إذا أردت أن أموت … فلن تكون قادرًا على إيقافي”
شعر الشاب بألم لا يطاق. كان مليئا بالكراهية واليأس … وبعد ذلك، أظلم وعيه.
في النهاية … أنزل والدها القوي المسيطر رأسه.
بعد ذلك، لم يعد والد لوتس وشقيقه الأكبر يحاولان منعهما من التواجد معًا. على العكس من ذلك، بدأوا في تدريب جي، وتزويده بتقنيات تدريب جيدة. بفضل مساعدتهم، حقق نجاحًا كبيرًا ليصبح أحد أشكال زيانتيان.
“ماذا؟” استخدم الشاب طاقة زيانتيان خاصته لفحص بطن لوتس. كشف نظرة فرحة. “هذا، هذا …”
“سيتم إجلاء كل من في المدينة!” تردد صدى صوت قديم في جميع أنحاء المدينة. ذهل يونغفلايم جي، الذي كان يمسك بيد زوجته الحامل ويرافقها في نزهة.
ضحك اللوتس كذلك.
ظهر رجل عضلي يقود خادمين.
“سأصبح أبًا. هاهاها، سأكون أبًا. رائع! اهاهاها …”
كان الشاب سعيدا جدا. لوتس، مع ذلك، ابتسمت بهدوء.
“لوتس، أنا، يونغفلايم جي، أقسم أنني سأعتني بك وبابننا بالتأكيد” قال الشاب بحماس “ابني، في المستقبل، سيصبح شخصية رائعة حقًا. في الواقع، سيكون أحد أكثر الشخصيات المرعبة في عشيرة يونغفلايم بأكملها”
تدمر البعد بالكامل.
“صحيح” أومأت لوتس بلطف كذلك.
“اسمع! أحمق مثلك لا يستحق أختي الصغيرة” كان رجل قوي عضلي يقف على الجسم المنبطح لشاب. كان الرجل يصرخ غاضبًا “إذا كنت تعرف ما هو جيد لك، فابتعد في المستقبل. لا تجرؤ على الاقتراب من أختي الصغيرة مرة أخرى. وإلا … في المرة القادمة التي أراك فيها، لن تنتهي الأمور بسهولة كما هي اليوم. هناك الكثير من الوحوش في الجبال العميقة خارج المدينة. إذا رميتك في الجبال، قبل أن تنتهي ليلة واحدة، ستكون قد التهمت تمامًا، ولن تترك ورائك حتى عظمة”
“اسمع! أحمق مثلك لا يستحق أختي الصغيرة” كان رجل قوي عضلي يقف على الجسم المنبطح لشاب. كان الرجل يصرخ غاضبًا “إذا كنت تعرف ما هو جيد لك، فابتعد في المستقبل. لا تجرؤ على الاقتراب من أختي الصغيرة مرة أخرى. وإلا … في المرة القادمة التي أراك فيها، لن تنتهي الأمور بسهولة كما هي اليوم. هناك الكثير من الوحوش في الجبال العميقة خارج المدينة. إذا رميتك في الجبال، قبل أن تنتهي ليلة واحدة، ستكون قد التهمت تمامًا، ولن تترك ورائك حتى عظمة”
لو لم أقم بتحطيم لؤلؤة شيانكون، كم ستكون الأشياء الرائعة!
كانت روح نينج مندمجة مع الشاب. كان لديه شعور غريب جدا في قلبه. بدت لوتس متطابقة تقريبًا مع يو وي. الإثارة التي شعر بها يونغفلايم جي عندما اكتشف أن لوتس حامل …
“أبي!”
كان لدى نينج شعور غريب. كان الأمر كما لو أنه أصبح واحدًا تمامًا مع يونغفلايم جي، كما لو كان هو ويو وي على وشك إنجاب طفل معًا.
“أنا، يونغفلايم جي، أقسم أنني سأعتني بك وبابننا بالتأكيد” عندما قال يونغفلايم جي هذه الكلمات … شعر نينج بإحساس قوي بالمسؤولية.
زوج … أب …
مسؤولية.
“هل يمكن أن يكونوا هم أيضًا ذاهبون إلى …” رأى نينج مستقبلهم بشكل غامض، وهو المستقبل الذي تسبب في شعور قلب نينج بالألم. بدت هذه الفتاة متطابقة مع يو وي. كانت بسيطة ومباشرة، لكن قلبها كان صادقًا مع زوجها. لم يرغب نينج حقا في رؤية لوتس تموت.
مر الوقت يوما بعد يوم.
نمت بطن اللوتس أكبر وأكبر. كان الشاب يونغفلايم جي يعمل بجد للحصول على جميع أنواع الأعشاب الثمينة، والتي أعطاها لوتس لتناولها. “يجب أن يولد طفلي مع أفضل المواهب. في المستقبل، سيصبح بالتأكيد شخصًا مهمًا”
في كل مرة كان لدى يونغفلايم جي تلك النظرة المتحمسة والشغوفة على وجهه، كانت لوتس تضحك بينما تنظر إلى رجلها.
رن الصوت. ضُغط قلب الشاب. هل كان وحشا وصل لتوه؟ انس الوحوش. حتى الحيوانات العادية ستكون قادرة على أكله بسهولة الآن.
كان هذا نعمة.
أهم الناس في حياته!
“سيتم إجلاء كل من في المدينة!” تردد صدى صوت قديم في جميع أنحاء المدينة. ذهل يونغفلايم جي، الذي كان يمسك بيد زوجته الحامل ويرافقها في نزهة.
بعد لحظات …
بعد لحظات …
تغير العالم من حولهم.
في وقت لاحق فقط اكتشف الشاب …
دخل يونغفلايم جي ولوتس البُعد المليء بعدد لا يحصى من الأشخاص.
بعد ذلك، لم يعد والد لوتس وشقيقه الأكبر يحاولان منعهما من التواجد معًا. على العكس من ذلك، بدأوا في تدريب جي، وتزويده بتقنيات تدريب جيدة. بفضل مساعدتهم، حقق نجاحًا كبيرًا ليصبح أحد أشكال زيانتيان.
“لوتس، هل أنت بخير؟” كان يونغفلايم جي قلقًا للغاية.
“ماذا؟” استخدم الشاب طاقة زيانتيان خاصته لفحص بطن لوتس. كشف نظرة فرحة. “هذا، هذا …”
“انا بخير. لكن … لكن أين نحن؟” لوتس، قلقة إلى حد ما، تمسكت بيد يونغفلايم جي.
“لا تقلقي. أنا هنا” قام يونغفلايم جي بفحص محيطهم بيقظة.
لم يمض وقت طويل بعد ذلك …
“السماء من فوق!”
ووش …
كان هذا الكف الذهبي العملاق … كف نينج.
بعد ذلك، لم يعد والد لوتس وشقيقه الأكبر يحاولان منعهما من التواجد معًا. على العكس من ذلك، بدأوا في تدريب جي، وتزويده بتقنيات تدريب جيدة. بفضل مساعدتهم، حقق نجاحًا كبيرًا ليصبح أحد أشكال زيانتيان.
جولة ثانية من النقل الآني. هذه المرة، تم نقلهم إلى لؤلؤة الشيطان العجوز ويندريز، وأصبح السكان أكثر كثافة.
“ملعون!”
امتلأ قلب نينج بالندم. لم يكن يريد حقًا رؤية هذا … مشهد اليأس المطلق هذا.
كراك …
اندمجت روح نينج مع فرد تلو الآخر. بالنسبة للبعض، أمضى معهم بضعة أشهر فقط؛ بالنسبة للآخرين، أمضى أكثر من عشر سنوات. كان كل شخص من النوع الذي لن يرغب نينج مطلقًا في قتله … وفي الواقع، كان للعديد منهم تأثير عليه. شعر هذا النوع من اندماج الروح وكأنه شكل من أشكال إعادة البعث. ومع ذلك، نظرًا لأن نينج وصل إلى مستوى ‘القلب الجليدي’، فقد تمكن من فصل كل تلك المشاعر عن قلبه الداخلي، مما جعله يظل ثابتًا.
تحطم العالم.
“اررر. اررر” ظل فم الشاب مكمما. لم يكن قادرًا على الكلام، لكنه حدق في الثلاثة بدهشة وغضب.
صرخات الرعب … الغضب … اليأس …
بدأ عدد لا يحصى من الناس يموتون في هذا البعد المحطم.
سوييش، سوييش، سوييش …
“لا، لا، لا …” كان الشاب مذهولًا تمامًا. كان يحدق برعب في العالم من حوله. لقد أقسم اليمين… كان سيحمي زوجته! “ماذا علي أن أفعل؟ ماذا علي أن أفعل؟!” كان يلوم نفسه لمرات متوالية. يفضل الموت على ترك زوجته المحبوبة تموت! لم يستطع أن ينسى كيف التقيا … المصاعب التي لا حصر لها التي مروا بها معًا قبل أن يتمكنوا أخيرًا من أن يكونوا معًا …
امتلأ قلب الشاب بالخوف.
“لوتس …” نظر الشاب نحو الفتاة، وتساقطت دموعه.
لقد كان حقاً عاجزاً!
أُرسل الشاب خارج المدينة، في أعماق الجبال.
“لم يكن علي”
“من الجيد أننا معًا … عائلتنا بأكملها معًا …” أمسكت لوتس بإحكام برجلها بيد واحدة بينما كانت تلامس بطنها باليد الأخرى.
ووش …
دخل يونغفلايم جي ولوتس البُعد المليء بعدد لا يحصى من الأشخاص.
إلى جانب الأصوات …
لم يظهر البعد المدمر أي رحمة على الإطلاق. جرفتهم شقوق العالم … هلك كل من الرجل والمرأة والطفل في بطن المرأة.
“اتركه هنا. قريبا، سوف يؤكل” ألقى به الخادمان أرضًا.
“إذا مت، ستكون حرا”
تدمر البعد بالكامل.
حتى أن نينج ‘رأى’ الكف الذهبي العملاق في العالم الخارجي. كان هذا الكف الذهبي هو الذي حطم لؤلؤة شيانكون، مما تسبب في هلاك ثلاثتهم.
ضحك الرجل ذو العضلات لكنه كان غاضبًا جدًا. “لم تمت. حظك حقا ليس سيئا! أتساءل حقًا ما الذي فعلته، أيها الشقي الصغير، لتجعل أختي الصغيرة تستاء للغاية لدرجة أنها هددت بالانتحار. أعده!”
“سيدي!”
كان هذا الكف الذهبي العملاق … كف نينج.
“الأخ المتدرب الأصغر!”
“لماذا؟ لماذا لم أكن أكثر حرصًا … لماذا كان علي تدميرها؟” عند رؤية لوتس تموت، لم يستطع إلا أن يشعر وكأن يو وي قد ماتت أمامه. أُرسل العذاب الذي شعر به يونغفلايم جي مباشرة إلى قلب نينج، مما جعله يشعر بالألم أيضًا.
في النهاية … أنزل والدها القوي المسيطر رأسه.
“كانت غلطتي”
“لوتس!”
كانت هذه أصعب محنة من المحن الثلاث … محنة قلب الألف حياة!
“لم يكن علي فعل ذلك”
“لم يكن علي”
وصل نينج إلى مرحلة القلب الجليدي. على الرغم من أنه شعر بالندم … في أعماق قلبه، كان لا يزال قادرًا على الحفاظ على حالة هدوء بارد. كان لا يزال قادرًا على التحكم تمامًا في المشاعر التي يشعر بها فيما يتعلق بما حدث في العالم الخارجي، مما جعله غير قادر على هز قلبه الداخلي.
“السيدة الثانية!”
اندمجت روح نينج مع فرد تلو الآخر. بالنسبة للبعض، أمضى معهم بضعة أشهر فقط؛ بالنسبة للآخرين، أمضى أكثر من عشر سنوات. كان كل شخص من النوع الذي لن يرغب نينج مطلقًا في قتله … وفي الواقع، كان للعديد منهم تأثير عليه. شعر هذا النوع من اندماج الروح وكأنه شكل من أشكال إعادة البعث. ومع ذلك، نظرًا لأن نينج وصل إلى مستوى ‘القلب الجليدي’، فقد تمكن من فصل كل تلك المشاعر عن قلبه الداخلي، مما جعله يظل ثابتًا.
“لوتس، أنا، يونغفلايم جي، أقسم أنني سأعتني بك وبابننا بالتأكيد” قال الشاب بحماس “ابني، في المستقبل، سيصبح شخصية رائعة حقًا. في الواقع، سيكون أحد أكثر الشخصيات المرعبة في عشيرة يونغفلايم بأكملها”
قصة تلو الأخرى.
“طفلي! آآآآآآآه!”
كانت روح نينج مندمجة مع الشاب. كان لديه شعور غريب جدا في قلبه. بدت لوتس متطابقة تقريبًا مع يو وي. الإثارة التي شعر بها يونغفلايم جي عندما اكتشف أن لوتس حامل …
اندمجت روح نينج مع فرد تلو الآخر. بالنسبة للبعض، أمضى معهم بضعة أشهر فقط؛ بالنسبة للآخرين، أمضى أكثر من عشر سنوات. كان كل شخص من النوع الذي لن يرغب نينج مطلقًا في قتله … وفي الواقع، كان للعديد منهم تأثير عليه. شعر هذا النوع من اندماج الروح وكأنه شكل من أشكال إعادة البعث. ومع ذلك، نظرًا لأن نينج وصل إلى مستوى ‘القلب الجليدي’، فقد تمكن من فصل كل تلك المشاعر عن قلبه الداخلي، مما جعله يظل ثابتًا.
“اسمع! أحمق مثلك لا يستحق أختي الصغيرة” كان رجل قوي عضلي يقف على الجسم المنبطح لشاب. كان الرجل يصرخ غاضبًا “إذا كنت تعرف ما هو جيد لك، فابتعد في المستقبل. لا تجرؤ على الاقتراب من أختي الصغيرة مرة أخرى. وإلا … في المرة القادمة التي أراك فيها، لن تنتهي الأمور بسهولة كما هي اليوم. هناك الكثير من الوحوش في الجبال العميقة خارج المدينة. إذا رميتك في الجبال، قبل أن تنتهي ليلة واحدة، ستكون قد التهمت تمامًا، ولن تترك ورائك حتى عظمة”
تدمر البعد بالكامل.
ومع ذلك … كلما رأى نينج المزيد، شعر برغبة معينة في قلبه …
لو لم أقم بتحطيم لؤلؤة شيانكون، كم ستكون الأشياء الرائعة!
“لقد ضللتنا في وقت سابق. إذا كنت مخطئا مرة أخرى، يمكنك أن تموت مع هذا الشقي”
“أنا أعرف” أومأت الفتاة برأسها برفق.
على الرغم من أن نينج شعر بهذه الرغبة … فقد فهم أيضًا أنه لا توجد طريقة لتغيير الأشياء. لم يستطع العودة للماضي.
“يو وي؟!” شعر نينج بالصدمة عندما رأى العذراء.
أهم الناس في حياته!
“ماذا يحدث هنا؟”
“لم يكن علي فعل ذلك”
تراكمت هذه المشاعر باستمرار داخل قلبه. فجأة …
“كان كل شيء بسببك. أنت!”
مسؤولية.
“أمي! السيدة الثانية!”
“لوتس!”
كان عدد لا يحصى من البشر في حالة ذهول وارتباك تام. لقد شاهدوا العالم نفسه محطمًا … وكانوا غير قادرين تمامًا على المقاومة. صرخوا من الرعب والألم والذعر.
كانت هذه أصعب محنة من المحن الثلاث … محنة قلب الألف حياة!
في وقت لاحق فقط اكتشف الشاب …
“سيدي!”
صرخات الرعب … الغضب … اليأس …
“لم يكن علي فعل ذلك”
“الأخ المتدرب الأصغر!”
تحطم العالم.
في كل مرة كان لدى يونغفلايم جي تلك النظرة المتحمسة والشغوفة على وجهه، كانت لوتس تضحك بينما تنظر إلى رجلها.
“لماذا لماذا؟!”
“لوتس …” نظر الشاب نحو الفتاة، وتساقطت دموعه.
لوتس، عندما علمت أن جي قد أرسل إلى الجبال العميقة ليؤكل من طرف الوحوش، أصيب بالذهول. بعد ذلك … هذه الفتاة التي كانت دائمًا بريئة ونقية ومطيعة … أصبحت هائجة. هددت بالانتحار “إذا لم أر جي قبل الفجر، سأذهب للانضمام إليه” كانت الفتاة قد ضغطت بسكين حاد على قلبها. في الماضي، كانت دائمًا مطيعة جدًا تجاه والدها اللذان كانا في ذروة زيانتيان، ولكن هذه المرة، لم تكن على استعداد لتقديم تنازلات على الإطلاق. “أبي، قد تكون قادرًا على نزع السكين الخاص بي وربطي، لكن إذا أردت أن أموت … فلن تكون قادرًا على إيقافي”
“لا أريد أن أموت!”
بدأ عدد لا يحصى من الناس يموتون في هذا البعد المحطم.
“أمي! السيدة الثانية!”
لقد كان حقاً عاجزاً!
“طفلي! آآآآآآآه!”
في تلك اللحظة …
عانى نينج من كل أنواع العواطف القوية على مدار اندماجه بآلاف الأرواح. كل أنواع الاستياء والغضب والألم والإحراج والعذاب … اجتمعوا جميعًا معًا فجأة. قبل ذلك، على الرغم من أن نينج تأثر بشدة بالمشاعر التي شعر بها عند اندماجه مع أحد الضحايا، إلا أن العواطف جاءت واحدا تلو الآخر. لكن هذه المرة … نزلت كل المشاعر عليه في نفس الوقت. اللوم الذاتي الذي شعر به سقط عليه مثل الموجة، وأغرقه على الفور في مياهه.
إلى جانب الأصوات …
مسؤولية.
“كان كل شيء بسببك. أنت!”
“لماذا حطمته؟ لماذا؟!”
“لا، لا، لا …” كان الشاب مذهولًا تمامًا. كان يحدق برعب في العالم من حوله. لقد أقسم اليمين… كان سيحمي زوجته! “ماذا علي أن أفعل؟ ماذا علي أن أفعل؟!” كان يلوم نفسه لمرات متوالية. يفضل الموت على ترك زوجته المحبوبة تموت! لم يستطع أن ينسى كيف التقيا … المصاعب التي لا حصر لها التي مروا بها معًا قبل أن يتمكنوا أخيرًا من أن يكونوا معًا …
“يجب أن تظل ملعونًا”
مر الوقت يوما بعد يوم.
“ملعون!”
“كان كل شيء بسببك. أنت!”
“السماء من فوق!”
“مت”
“إذا مت، ستكون حرا”
“حر”
سيل من العواطف … أصوات لا حصر لها … دفنوا وخنقوا نينج بالكامل. في الواقع، لقد تمكنوا حتى من اختراق قلب نينج الجليدي وملؤوا كل شبر من قلبه الداخلي بالكامل.
كانت هذه أصعب محنة من المحن الثلاث … محنة قلب الألف حياة!
“هل سأموت؟ أموت هنا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
