الفصل7: الجزء2
الفصل7: الجزء2
طفولي ، و لكن أيضا ناضج.
“غررر … الآن ، كيف يمكنني العثور عليهم؟”
“أنا لست والدتك …”
الإله الشيطان ، التي وصلت بالفعل إلى العالم البشري ، صرت أسنانها بينما كانت تنظر إلى سهول الأرض القاحلة.
“إيييييييييييههههههههههههههههههههههههههه؟”
عادة ، تكون لديها معلومات تتعلق بأي شيء و كل ما يتعلق بنوع الشياطين ، من أدنى الأتباع إلى الإمبراطور الشيطان. لكن عندما تخلى الملك الشيطان عن بركتها و قبل الخاصة بإله آخر ، لم تعد قادرة على تعقبه.
“أوه ، مرحبا- كياك!”
“من بين جميع السنوات التي لا تعد و لا تحصى التي كنت بها إلها ، شيء مثل هذا ، هو سابقة …”
“لا.”
بالتفكير في ذلك الملك الشيطان ، إرتفع غضب لا نهاية له من خلالها مجددا ، و لكن غضبها سرعان ما تحول إلى فضول.
بالنظر إلى نظيرتها الغاضبة ، صنعت الإله الشيطان ببساطة تعبيرا محايدا كما لو أنه يكن هناك شيء خاطئ على الإطلاق.
“يلعب بالأرجاء مع بطل ، هل أشياء كهذه تحدث عندما يلتقي الأبطال مع الملوك الشياطين؟”
“من بين جميع السنوات التي لا تعد و لا تحصى التي كنت بها إلها ، شيء مثل هذا ، هو سابقة …”
الآلاف؟ عشرات الآلاف؟
و عندما فتح الإله الأكبر فمه ، سيرمير قد فهمت ،
لم تستطع حتى تذكر المدة التي عاشت فيها.
“أوه ، مرحبا- كياك!”
الشيء الوحيد المميز حقا الذي حدث في حياتها كان حروب السماء-الشياطين بعد كل شيء. لكن حتى من بين الحروب المتعددة ، لم تصدم أبدا إلى الحد الذي هي عليه الآن.
و عندها، سيرمير قد رأت.
“لقد كانت عاصمة إمبراطورية ما … أرجه …”
بدا الأمر وكأنه مجرد قتال قطط حيث أحدهما يتم أرجحتها من شعرها من جانب لآخر ، و لكن كان من المهم الإشارة إلى أن أحد المتورطين كان الإله الشيطان.
لأنها كانت تستطيع رؤية أي شخص ببركتها ، كانت الأوقات التي تتذكر فيها شيئا نادرة.
عادة ، تكون لديها معلومات تتعلق بأي شيء و كل ما يتعلق بنوع الشياطين ، من أدنى الأتباع إلى الإمبراطور الشيطان. لكن عندما تخلى الملك الشيطان عن بركتها و قبل الخاصة بإله آخر ، لم تعد قادرة على تعقبه.
عندها حصل ذلك.
“لا.”
“أوي ، أيتها العاهرة المجنون!”
“في هذه الحالة ، ألا تعرف هذه الطفلة مكانه؟”
مع وميض من الضوء ، إلهة النور ، راييل ، ظهرت و بدأت في الصراخ عليها.
“كياك! هذا يؤلم ، هذا يؤلم! ”
“همف. علمت أنك ستظهرين إذا فعلت هذا.”
“إبنة! إذا كان هذا ما تريدينه ، إذا إبنتك هي الشخص التي لفت ذيلها على إبني! ”
بالنظر إلى نظيرتها الغاضبة ، صنعت الإله الشيطان ببساطة تعبيرا محايدا كما لو أنه يكن هناك شيء خاطئ على الإطلاق.
بدا الأمر وكأنه مجرد قتال قطط حيث أحدهما يتم أرجحتها من شعرها من جانب لآخر ، و لكن كان من المهم الإشارة إلى أن أحد المتورطين كان الإله الشيطان.
“هل فقدتي عقلك؟ الإله الشيطان يأتي إلى العالم البشري؟ ”
عندها حصل ذلك.
تماما عندما أخرجت راييل هذه الكلمات ، من ضوء آخر مماثل للضوء الذي خرجت منه هي نفسها ، سيرمير ، إلهة الحب و الإحسان ، قد ظهرت.
بدا الأمر وكأنه مجرد قتال قطط حيث أحدهما يتم أرجحتها من شعرها من جانب لآخر ، و لكن كان من المهم الإشارة إلى أن أحد المتورطين كان الإله الشيطان.
“توقيت ممتاز!”
بالنظر إلى الإلهتين اللتين أجبرتا على جلوس السيزا أمام القوة الهائلة التي أظهرها الإله الأكبر ، لم تستطع سيرمير منع نفسها من التفكير ،
الإله الشيطان ، التي لم تهتم أبدا بكلمات راييل ، إندفعت عندما شاهدت سيرمير تظهر.
“إيييييييييييههههههههههههههههههههههههههه؟”
“أوه ، مرحبا- كياك!”
الفصل7: الجزء2
سيرمير البريئة خاصتنا إستقبلت بأدب الإله الشيطان ، بالعلم أنها في مرتبة أعلى … و الإله الشيطان على الفور أمسكت برأسها و بدأت في هزها.
الفصل7: الجزء2
“هذه العاهرة! أتجرؤين على وضع يدك على الملك الشيطان خاصتي!”
بالتفكير في ذلك الملك الشيطان ، إرتفع غضب لا نهاية له من خلالها مجددا ، و لكن غضبها سرعان ما تحول إلى فضول.
“كياك! هذا يؤلم ، هذا يؤلم! ”
بالنظر إلى نظيرتها الغاضبة ، صنعت الإله الشيطان ببساطة تعبيرا محايدا كما لو أنه يكن هناك شيء خاطئ على الإطلاق.
بدا الأمر وكأنه مجرد قتال قطط حيث أحدهما يتم أرجحتها من شعرها من جانب لآخر ، و لكن كان من المهم الإشارة إلى أن أحد المتورطين كان الإله الشيطان.
عند النظر إلى سيرمير و هي تتلقى الضرب ، أحكمت راييل أيضا قبضتها على شعر الإله الشيطان ، و إستجابة لهذا ، تركت الإله الشيطان سيرمير للتركيز على العدو الجديد و أمسكت شعر راييل بدورها.
“أوي، ما الذي تفعلينه لإبنتي!”
“إبنة! إذا كان هذا ما تريدينه ، إذا إبنتك هي الشخص التي لفت ذيلها على إبني! ”
إستجابة لحملقة الإله الشيطان المليئة بالغضب ، لم يكن بإمكان سيرمير فعل شيء سوى غلق فمها و صنع وجه و كأنها على وشك البكاء.
عند النظر إلى سيرمير و هي تتلقى الضرب ، أحكمت راييل أيضا قبضتها على شعر الإله الشيطان ، و إستجابة لهذا ، تركت الإله الشيطان سيرمير للتركيز على العدو الجديد و أمسكت شعر راييل بدورها.
“هاوووووو …”.
“إتركيه!”
الإله الشيطان ، التي وصلت بالفعل إلى العالم البشري ، صرت أسنانها بينما كانت تنظر إلى سهول الأرض القاحلة.
“هذا ما يقوله الشخص الذي فعلها أولاً!”
و الإله الأكبر قد نزل
“إااييت؟!”
بالنظر إلى الإلهتين اللتين أجبرتا على جلوس السيزا أمام القوة الهائلة التي أظهرها الإله الأكبر ، لم تستطع سيرمير منع نفسها من التفكير ،
“قاتليني!”
لأنها كانت تستطيع رؤية أي شخص ببركتها ، كانت الأوقات التي تتذكر فيها شيئا نادرة.
عندما بدأ أعلى إثنتان من آلهة هذا العالم قتالهم الذي لا يصدق (؟) تمكنت سيرمير من الكلام ، ممسكة برأسها الذي لا يزال يؤلمها.
“هاوووووو …”.
“أم ، أم”
بالنظر إلى سيرمير التي كانت على وشك البكاء و راييل التي كانت تحاول تجنبها ، فكر الإله الأكبر ،
“إخرسي! أحتاج إلى سحق هذا الشيء أولاً!”
“أنت! قلت لي بنفسك أن أقوم بمناداتك ب ‘أمي’!”
“همف! هذه جنازتك!
“آسفة…”
و عندها، سيرمير قد رأت.
مع وميض من الضوء ، إلهة النور ، راييل ، ظهرت و بدأت في الصراخ عليها.
موجات الصدمة الهائلة التي تنبعث من معركة الإلهتان.
“همف. علمت أنك ستظهرين إذا فعلت هذا.”
و العالم على وشك أن يتم تدميره.
(قول كوري “عائلة مسحوق-دقيق-طحين فاصولياء” و هو يرمز إلى أنه مهما حاولت جمع المسحوق لتشكيل كرة فأنت لن تنجح ، بمعنى آخر القول يشير إلى عائلة لا تتوافق ‘أبدا’.)
و الإله الأكبر قد نزل
“لماذا؟!”
***
الفصل7: الجزء2
رجولي، و مع ذلك أنثوي
“هنننننغ!”
طفولي ، و لكن أيضا ناضج.
“هذه العاهرة! أتجرؤين على وضع يدك على الملك الشيطان خاصتي!”
نبيل ، و مع ذلك عادي.
“هذه العاهرة! أتجرؤين على وضع يدك على الملك الشيطان خاصتي!”
بالنظر إلى هيئة الإله الأكبر ، تعجبت سيرمير.
“توقيت ممتاز!”
‘ه ، هذا هو الإله الأكبر!’
لأنها كانت تستطيع رؤية أي شخص ببركتها ، كانت الأوقات التي تتذكر فيها شيئا نادرة.
و عندما فتح الإله الأكبر فمه ، سيرمير قد فهمت ،
“أليس هذا كثيرا! الملك الشيطان هو تابعي المباشر شخص مثل إبني! لكن هذه الثعلبة الصغيرة سرقته بعيدا !!!”
“هل تريدون الموت؟”
“لا تجرئي على إدعاء الظرافة!”
المكان الذي جاءت منه بالضبط شخصية الشقيقتين المثيرة للإشمئزاز.
“أم ، أم”
“لا.”
“أنا لست والدتك …”
“آسفة…”
“إيييييييييييههههههههههههههههههههههههههه؟”
بالنظر إلى الإلهتين اللتين أجبرتا على جلوس السيزا أمام القوة الهائلة التي أظهرها الإله الأكبر ، لم تستطع سيرمير منع نفسها من التفكير ،
“لماذا؟!”
‘هذا العالم … هل هو بخير هكذا؟’
“و لكن بركتي قد تم إلغائها لذا لا أستطيع أن أجده!”
بعد سماع سبب القتال بين الإثنين ، فكر الإله الأكبر أيضا ،
“أنا لست والدتك …”
“ما هذا ، هذا الإعداد المثير للضحك؟”
***
ملك شيطان قد دخل في تعهد. علاوة على ذلك ، ليس حتى لإلهة النور ، و إنما لإبنتها.
“لا ، أنت … غريبة قليلا. لكن أكثر نضجا مني. ”
“أليس هذا كثيرا! الملك الشيطان هو تابعي المباشر شخص مثل إبني! لكن هذه الثعلبة الصغيرة سرقته بعيدا !!!”
“همف! هذه جنازتك!
“هاوووووو …”.
“أوي، ما الذي تفعلينه لإبنتي!”
إستجابة لحملقة الإله الشيطان المليئة بالغضب ، لم يكن بإمكان سيرمير فعل شيء سوى غلق فمها و صنع وجه و كأنها على وشك البكاء.
“و لكن بركتي قد تم إلغائها لذا لا أستطيع أن أجده!”
“لا تجرئي على إدعاء الظرافة!”
“بكاء…”
لكن على ما يبدو ، حتى هذه الوضعية المثيرة للشفقة كان من شأنها أن تحرض على غضب الإله الشيطان.
إستجابة لحملقة الإله الشيطان المليئة بالغضب ، لم يكن بإمكان سيرمير فعل شيء سوى غلق فمها و صنع وجه و كأنها على وشك البكاء.
“نعم ، هذا مثير للشفقة!”
طفولي ، و لكن أيضا ناضج.
“بكاء…”
و الإله الأكبر قد نزل
كانت سيرمير حزينة بصدق. بالتأكيد ، لقد فهمت سبب غضب الإله الشيطان ، لكن بالتفكير بأن إلهة النور ، راييل ، التي تناديها بإبنتها ، ستكون غاضبة أيضا!
‘فقط كيف أصبحت الآلهة عائلة طحين فاصولياء*؟’
“بكاء … آنسة راييل … آنسة رايبل أيضا … إذا كنت أما ، فيجب عليك مساعدة إبنتك!”
“إتركيه!”
إستجابة لكلمات سيرمير ، تجنبت راييل نظراتها قليلا و تمتمة ،
“هذه العاهرة! أتجرؤين على وضع يدك على الملك الشيطان خاصتي!”
“لا تناديني أمي …”
“أوي، ما الذي تفعلينه لإبنتي!”
“لماذا؟!”
‘فقط كيف أصبحت الآلهة عائلة طحين فاصولياء*؟’
“أنا لست والدتك …”
ملك شيطان قد دخل في تعهد. علاوة على ذلك ، ليس حتى لإلهة النور ، و إنما لإبنتها.
“أنت! قلت لي بنفسك أن أقوم بمناداتك ب ‘أمي’!”
موجات الصدمة الهائلة التي تنبعث من معركة الإلهتان.
“لا ، أنت … غريبة قليلا. لكن أكثر نضجا مني. ”
طفولي ، و لكن أيضا ناضج.
“هنننننغ!”
و عندما فتح الإله الأكبر فمه ، سيرمير قد فهمت ،
بالنظر إلى سيرمير التي كانت على وشك البكاء و راييل التي كانت تحاول تجنبها ، فكر الإله الأكبر ،
المكان الذي جاءت منه بالضبط شخصية الشقيقتين المثيرة للإشمئزاز.
‘فقط كيف أصبحت الآلهة عائلة طحين فاصولياء*؟’
“لا ، أنت … غريبة قليلا. لكن أكثر نضجا مني. ”
(قول كوري “عائلة مسحوق-دقيق-طحين فاصولياء” و هو يرمز إلى أنه مهما حاولت جمع المسحوق لتشكيل كرة فأنت لن تنجح ، بمعنى آخر القول يشير إلى عائلة لا تتوافق ‘أبدا’.)
“بكاء…”
الإله الأعلى مقاما ، وفقا لعلم الجينات ، قال أنه لا يستطيع أن يفهم من أين جاء طحين الفاصولياء هذا ثم نقر لسانه.
عادة ، تكون لديها معلومات تتعلق بأي شيء و كل ما يتعلق بنوع الشياطين ، من أدنى الأتباع إلى الإمبراطور الشيطان. لكن عندما تخلى الملك الشيطان عن بركتها و قبل الخاصة بإله آخر ، لم تعد قادرة على تعقبه.
“على أي حال. ألا يتعين عليك فقط إتباع ذلك الملك الشيطان؟”
نبيل ، و مع ذلك عادي.
“و لكن بركتي قد تم إلغائها لذا لا أستطيع أن أجده!”
“إتركيه!”
“في هذه الحالة ، ألا تعرف هذه الطفلة مكانه؟”
“هنننننغ!”
بالنظر إلى سيرمير ، التي أشار إليها الإله الأكبر ، صرخت الإله الشيطان ،
“بكاء…”
“جديهم الآن!”
“هذا ما يقوله الشخص الذي فعلها أولاً!”
النتيجة النهائية.
لكن على ما يبدو ، حتى هذه الوضعية المثيرة للشفقة كان من شأنها أن تحرض على غضب الإله الشيطان.
“إيييييييييييههههههههههههههههههههههههههه؟”
“أوي ، أيتها العاهرة المجنون!”
بدأ إنهيار يوريا العقلي.
“على أي حال. ألا يتعين عليك فقط إتباع ذلك الملك الشيطان؟”
“كياك! هذا يؤلم ، هذا يؤلم! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
